دلشاد مراد : الإعلام في شمال وشرق سوريا
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد لا ينحصر وظيفة الإعلام في نقل الخبر أو المعلومة إلى الجمهور، بل يتعدى مهامه إلى تحليل الحدث ونشر الحقيقة والالتزام بقضايا المواطنين "الجمهور"، ولطالما يطلق على الإعلام بـ السلطة الرابعة (مع تحفظي على مصطلح "السلطات أو السلطة" "سلط بالعربية معناها القهر والترهيب والاجبار")، ويتم ربطه بالسلطات الدستورية الثلاثة "التشريعية والتنفيذية، والقضائية، وجعله كسلطة رابعة، لكن المثير في الموضوع أن المصادر الغربية تنبه إلى خطأ في التفسير باللغة العربية وأنه لا علاقة له بتلك الهيئات الدستورية الثلاثة. أما في الحقيقة فإن الإعلام وقوته وتأثيره يتجاوز تلك الهيئات كلها، وأرى أنه لابد من إعادة تقييم أثر وقوة الإعلام بالمقارنة مع المصادر الحقيقية للحكم، وليس مع تصنيفات وهيئات مصطنعة ومٌسيرة من جانب قوى حاكمة.بعد اندلاع الاحتجاجات في سوريا في آذار 2011م، وقيام الثورة في روج آفا وعموم شمال شرق سوريا في تموز 2012م ومن ثم إعلان الإدارة الذاتية الديمقراطية في 21 كانون الثاني 2014م، شهدت المنطقة طفرة حقيقية وتحولاً تاريخياً فاصلاً، حيث صدرت العشرات من الصحف والمجلات المطبوعة، وظهرت الوكالات الإخبارية، وفتحت القنوات التلفزيونية والإذاعات، وكذلك تأسست الاتحادات والمؤسسات الصحفية، وصدر قانون للإعلام بغرض تنظيم الساحة الإعلامية والذي أطلق العنان لإصدار الوسائل الإعلامية وترخيصها في الإدارة الذاتية الديمقراطية حسب الأصول المتبعة عالمياً.وفي أجواء استمرار المداخلات الخارجية وأقصد الهجمات والاعتداءات والحروب العدوانية والاحتلالية، فإن وسائل الإعلام لا يمكن أن تستمر بطبيعة الحال إن كانت سياستها التحريرية أو خطها السياسي مناهضة لقيم المجتمع وتطوراته الجديدة على كافة الصعد أو مخالفاً للخطوط والمبادئ التي اتفق عليها ممثلي الشعوب في سياق بناء الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ضمن مرحلة هي الأخطر في التاريخ السياسي للمنطقة. ومن الطبيعي أن تشهد وسائل الإعلام بعض العوائق والصعوبات في سبيل التقدم المنشود للصحافة والإعلام المحلي، ومع ذلك فإن العوائق المذكورة مرهونة بالظروف والواقع المعاش، ولا بد أن تزول بشكل تدريجي، إلا أن ذلك لا يعني أن يتم التحجج بضعفها، إذ ينبغي إيلاء الاهتمام بشكل أكثر للإعلام المحلي سواء من جانب الجهات المعنية بالإدارة الذاتية أو من جانب العاملين فيه، لأن احترافية ومهنية وبراعة الإعلامي هي المفتاح لتطوير الإعلام المحلي، ولا يكون ذلك إلا من خلال صقل الشخصية الإعلامية بالأساس النظري والعملي للصحافة الحديثة، وكذلك بالأساس المعرفي العام، مع الاطلاع على تفاصيل المشهد العام المحلي والخارجي.وبالتأكيد، ليس من المعيب وجود قانون لتنظيم العمل الإعلامي في شمال وشرق سوريا، على الرغم إن العمل الصحفي والإعلامي المحلي حديثة العهد مقارنة بالمحيط والخارج، ولكن يبقى الأمر في التطبيق الأمثل لهكذا قانون في الواقع العملي، نأمل أن يوضع "قانون الإعلام" في خدمة تطوير الصحافة والإعلام في شمال وشرق سوريا، أنا على ثقة بذلك، فأحد أبرز مبادئ وأهداف ثورة روج آفا وشعوب شمال وشرق سوريا هي إطلاق العنان للصحافة والإعلام الحر ولحرية التعبير والرأي. ......
#الإعلام
#شمال
#وشرق
#سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746570
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد لا ينحصر وظيفة الإعلام في نقل الخبر أو المعلومة إلى الجمهور، بل يتعدى مهامه إلى تحليل الحدث ونشر الحقيقة والالتزام بقضايا المواطنين "الجمهور"، ولطالما يطلق على الإعلام بـ السلطة الرابعة (مع تحفظي على مصطلح "السلطات أو السلطة" "سلط بالعربية معناها القهر والترهيب والاجبار")، ويتم ربطه بالسلطات الدستورية الثلاثة "التشريعية والتنفيذية، والقضائية، وجعله كسلطة رابعة، لكن المثير في الموضوع أن المصادر الغربية تنبه إلى خطأ في التفسير باللغة العربية وأنه لا علاقة له بتلك الهيئات الدستورية الثلاثة. أما في الحقيقة فإن الإعلام وقوته وتأثيره يتجاوز تلك الهيئات كلها، وأرى أنه لابد من إعادة تقييم أثر وقوة الإعلام بالمقارنة مع المصادر الحقيقية للحكم، وليس مع تصنيفات وهيئات مصطنعة ومٌسيرة من جانب قوى حاكمة.بعد اندلاع الاحتجاجات في سوريا في آذار 2011م، وقيام الثورة في روج آفا وعموم شمال شرق سوريا في تموز 2012م ومن ثم إعلان الإدارة الذاتية الديمقراطية في 21 كانون الثاني 2014م، شهدت المنطقة طفرة حقيقية وتحولاً تاريخياً فاصلاً، حيث صدرت العشرات من الصحف والمجلات المطبوعة، وظهرت الوكالات الإخبارية، وفتحت القنوات التلفزيونية والإذاعات، وكذلك تأسست الاتحادات والمؤسسات الصحفية، وصدر قانون للإعلام بغرض تنظيم الساحة الإعلامية والذي أطلق العنان لإصدار الوسائل الإعلامية وترخيصها في الإدارة الذاتية الديمقراطية حسب الأصول المتبعة عالمياً.وفي أجواء استمرار المداخلات الخارجية وأقصد الهجمات والاعتداءات والحروب العدوانية والاحتلالية، فإن وسائل الإعلام لا يمكن أن تستمر بطبيعة الحال إن كانت سياستها التحريرية أو خطها السياسي مناهضة لقيم المجتمع وتطوراته الجديدة على كافة الصعد أو مخالفاً للخطوط والمبادئ التي اتفق عليها ممثلي الشعوب في سياق بناء الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ضمن مرحلة هي الأخطر في التاريخ السياسي للمنطقة. ومن الطبيعي أن تشهد وسائل الإعلام بعض العوائق والصعوبات في سبيل التقدم المنشود للصحافة والإعلام المحلي، ومع ذلك فإن العوائق المذكورة مرهونة بالظروف والواقع المعاش، ولا بد أن تزول بشكل تدريجي، إلا أن ذلك لا يعني أن يتم التحجج بضعفها، إذ ينبغي إيلاء الاهتمام بشكل أكثر للإعلام المحلي سواء من جانب الجهات المعنية بالإدارة الذاتية أو من جانب العاملين فيه، لأن احترافية ومهنية وبراعة الإعلامي هي المفتاح لتطوير الإعلام المحلي، ولا يكون ذلك إلا من خلال صقل الشخصية الإعلامية بالأساس النظري والعملي للصحافة الحديثة، وكذلك بالأساس المعرفي العام، مع الاطلاع على تفاصيل المشهد العام المحلي والخارجي.وبالتأكيد، ليس من المعيب وجود قانون لتنظيم العمل الإعلامي في شمال وشرق سوريا، على الرغم إن العمل الصحفي والإعلامي المحلي حديثة العهد مقارنة بالمحيط والخارج، ولكن يبقى الأمر في التطبيق الأمثل لهكذا قانون في الواقع العملي، نأمل أن يوضع "قانون الإعلام" في خدمة تطوير الصحافة والإعلام في شمال وشرق سوريا، أنا على ثقة بذلك، فأحد أبرز مبادئ وأهداف ثورة روج آفا وشعوب شمال وشرق سوريا هي إطلاق العنان للصحافة والإعلام الحر ولحرية التعبير والرأي. ......
#الإعلام
#شمال
#وشرق
#سوريا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746570
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - الإعلام في شمال وشرق سوريا
دلشاد مراد : النشاط الأدبي للمرأة في شمال وشرق سوريا.. إيجابيات وسلبيات
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد للمرأة دور فعال في مختلف أعمال وفعاليات "الثورة والبناء" في شمال وشرق سوريا وخاصة منذ عام 2011م، ومنذ البداية كانت لها حضورها في الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية الناشئة، إضافة إلى تخصيص وإنشاء فعاليات ومؤسسات خاصة بالمرأة كرابطة المرأة المثقفة ومهرجان أدب وفن المرأة، ناهيك عن ظهور كاتبات جدد في الساحة الأدبية بالمنطقة.ورغم إن العامل البارز في تفعيل النشاط الأدبي والثقافي للمرأة خلال العقد الأخير يعود إلى مبادئ وقيم الثورة الناشئة في المنطقة منذ عامي 2011-2012م والتي تحث وتلزم محافل التنظيم الحامل لمبادئ الثورة على تفعيل دور المرأة بكامل طاقاتها في الواقع العملي، وهذا لا يعني إن المرأة نفسها لا تفعل ذاتها في مختلف الصعد والفعاليات، بل إن هذان الجانبان يكملان بعضمها، والحقيقة إن الأيديولوجيا التي بناها المفكر أوجلان والتي تعتبر "حرية المرأة" من الدعامات الأساسية لحرية المجتمع والوطن تمخض عنها زخم كبير للمرأة والتوجه بشكل منظم لتفعيل طاقاتها ضمن فعاليات الثورة التحررية الوطنية، حتى تمكنت بقوتها ونضالها المستمر من تثبيت دعائم وركائز قوتها الإيجابية متجاوزة كل الصعوبات والعوائق، وهو ما كان لها الدور الأبرز في التمهيد لبيئة إيجابية في المجتمع المحلي من ناحية الظهور الفعال للمرأة في مختلف ساحات وفعاليات البناء الوطني.ولابد أن نذكر أيضاً إن المرأة في مختلف العصور والعقود السابقة كانت لها ظهور في الساحة الأدبية، من كاتبات وناشطات في مجال الثقافة والأدب والمرأة وحتى في تأسيس جمعيات وتنظيمات أدبية، ولكن الفارق يكمن في التنظيم النسائي "الذاتي" والأيديولوجيا والإلزام الدستوري "العقد الاجتماعي" الداعم لتفعيل دور المرأة خلال السنوات العشر الأخيرة.وإن قمنا بمسح الأدوار الفعالة للمرأة في الواقع الثقافي والأدبي الراهن فأنه يمكن تحسس وتعداد إيجابيات لا حصر لها سواء من خلال ظهور كاتبات مرموقات في مختلف الأجناس الأدبية من القصة والرواية والشعر والمقال وإداريات لفعاليات ومؤسسات أدبية وثقافية.. الخ.وفي مقابل كل الإيجابيات المذكورة يوجد سلبيات مرافقة، لها تأثيرات لا يستهان بها في الكينونة النسائية ولعل من أبرزها: - المؤهلات الضعيفة: إن الاعتماد على نساء ذات مؤهلات ضعيفة بالأدب والثقافة يؤدي إلى ضعف الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية وفقدنها مبررات وجودها كلياً او تدريجياً، ولعل العديد من تلك المؤسسات تأثرت مباشرة جراء ذلك. - التنظيم الضعيف: إن المؤهلات الضعيفة تؤدي حتماً إلى ضعف التنظيم، وقد حلت تنظيمات نسائية ثقافية بالفعل بسبب ذلك، فيما تشهد فعاليات أدبية ضعفاً عاماً. وعلى سبيل المثال يلاحظ في نتائج مسابقة مهرجان أدب وفن المرأة أن هناك مشاركة ضعيفة وخاصة في حقل الأدب (الكتابي)، فمعظم دورات المهرجان (سبع دورات) حجبت أغلب المراتب الأولى والثانية في مسابقتها بالـ (القصة، الشعر، المقال) وباللغتين العربية والكردية.- الذهنية السلطوية: العديد من النساء اللواتي تولين إدارة مؤسسات وفعاليات أدبية وثقافية اتسمن بالذهنية السلطوية وكان لهن دور في تشتت التنظيم وإزاحة نساء أخريات وإبعادهن عن الساحة الثقافية. - الاستغلال والتزييف: بعض النساء تحاولن الظهور والتسلق على أكتاف الجنس الآخر، والظهور بمظهر الكاتبات والشاعرات والناشطات الثقافيات في الساحة الأدبية والثقافية دون أن يكون لهن مؤهلات حقيقية وهو ما يؤدي إلى الفساد الثقافي.إن السلبيات هنا ليست محصورة فقط بالجانب النسائي، ولكن لكون الموضوع مخصص للمرأة أوردنا تلك السلبيات المتعلقة بالجانب ......
#النشاط
#الأدبي
#للمرأة
#شمال
#وشرق
#سوريا..
#إيجابيات
#وسلبيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749431
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد للمرأة دور فعال في مختلف أعمال وفعاليات "الثورة والبناء" في شمال وشرق سوريا وخاصة منذ عام 2011م، ومنذ البداية كانت لها حضورها في الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية الناشئة، إضافة إلى تخصيص وإنشاء فعاليات ومؤسسات خاصة بالمرأة كرابطة المرأة المثقفة ومهرجان أدب وفن المرأة، ناهيك عن ظهور كاتبات جدد في الساحة الأدبية بالمنطقة.ورغم إن العامل البارز في تفعيل النشاط الأدبي والثقافي للمرأة خلال العقد الأخير يعود إلى مبادئ وقيم الثورة الناشئة في المنطقة منذ عامي 2011-2012م والتي تحث وتلزم محافل التنظيم الحامل لمبادئ الثورة على تفعيل دور المرأة بكامل طاقاتها في الواقع العملي، وهذا لا يعني إن المرأة نفسها لا تفعل ذاتها في مختلف الصعد والفعاليات، بل إن هذان الجانبان يكملان بعضمها، والحقيقة إن الأيديولوجيا التي بناها المفكر أوجلان والتي تعتبر "حرية المرأة" من الدعامات الأساسية لحرية المجتمع والوطن تمخض عنها زخم كبير للمرأة والتوجه بشكل منظم لتفعيل طاقاتها ضمن فعاليات الثورة التحررية الوطنية، حتى تمكنت بقوتها ونضالها المستمر من تثبيت دعائم وركائز قوتها الإيجابية متجاوزة كل الصعوبات والعوائق، وهو ما كان لها الدور الأبرز في التمهيد لبيئة إيجابية في المجتمع المحلي من ناحية الظهور الفعال للمرأة في مختلف ساحات وفعاليات البناء الوطني.ولابد أن نذكر أيضاً إن المرأة في مختلف العصور والعقود السابقة كانت لها ظهور في الساحة الأدبية، من كاتبات وناشطات في مجال الثقافة والأدب والمرأة وحتى في تأسيس جمعيات وتنظيمات أدبية، ولكن الفارق يكمن في التنظيم النسائي "الذاتي" والأيديولوجيا والإلزام الدستوري "العقد الاجتماعي" الداعم لتفعيل دور المرأة خلال السنوات العشر الأخيرة.وإن قمنا بمسح الأدوار الفعالة للمرأة في الواقع الثقافي والأدبي الراهن فأنه يمكن تحسس وتعداد إيجابيات لا حصر لها سواء من خلال ظهور كاتبات مرموقات في مختلف الأجناس الأدبية من القصة والرواية والشعر والمقال وإداريات لفعاليات ومؤسسات أدبية وثقافية.. الخ.وفي مقابل كل الإيجابيات المذكورة يوجد سلبيات مرافقة، لها تأثيرات لا يستهان بها في الكينونة النسائية ولعل من أبرزها: - المؤهلات الضعيفة: إن الاعتماد على نساء ذات مؤهلات ضعيفة بالأدب والثقافة يؤدي إلى ضعف الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية وفقدنها مبررات وجودها كلياً او تدريجياً، ولعل العديد من تلك المؤسسات تأثرت مباشرة جراء ذلك. - التنظيم الضعيف: إن المؤهلات الضعيفة تؤدي حتماً إلى ضعف التنظيم، وقد حلت تنظيمات نسائية ثقافية بالفعل بسبب ذلك، فيما تشهد فعاليات أدبية ضعفاً عاماً. وعلى سبيل المثال يلاحظ في نتائج مسابقة مهرجان أدب وفن المرأة أن هناك مشاركة ضعيفة وخاصة في حقل الأدب (الكتابي)، فمعظم دورات المهرجان (سبع دورات) حجبت أغلب المراتب الأولى والثانية في مسابقتها بالـ (القصة، الشعر، المقال) وباللغتين العربية والكردية.- الذهنية السلطوية: العديد من النساء اللواتي تولين إدارة مؤسسات وفعاليات أدبية وثقافية اتسمن بالذهنية السلطوية وكان لهن دور في تشتت التنظيم وإزاحة نساء أخريات وإبعادهن عن الساحة الثقافية. - الاستغلال والتزييف: بعض النساء تحاولن الظهور والتسلق على أكتاف الجنس الآخر، والظهور بمظهر الكاتبات والشاعرات والناشطات الثقافيات في الساحة الأدبية والثقافية دون أن يكون لهن مؤهلات حقيقية وهو ما يؤدي إلى الفساد الثقافي.إن السلبيات هنا ليست محصورة فقط بالجانب النسائي، ولكن لكون الموضوع مخصص للمرأة أوردنا تلك السلبيات المتعلقة بالجانب ......
#النشاط
#الأدبي
#للمرأة
#شمال
#وشرق
#سوريا..
#إيجابيات
#وسلبيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749431
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - النشاط الأدبي للمرأة في شمال وشرق سوريا.. إيجابيات وسلبيات
دلشاد مراد : نخبة شمال وشرق سوريا والتغييرات الدولية القادمة
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد يتصاعد التوتر العالمي على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا منذ 24 الشهر المنصرم والذي أخذ بظلاله وتأثيراته السياسية والاقتصادية والعسكرية إلى مختلف بقاع العالم. ويبدو إن بلدان العالم تستعد في الأسابيع والأشهر القادمة تحت وطأة استمرار الحرب الروسية – الأوكرانية وفرض القطيعة بين روسيا والدول الغربية وحلفاءها في الشرق للتمحور حول معسكرين متصارعين عسكرياً على غرار ما شهدته القرن العشرين من حروب عالمية وصراع دولي أسفر عن النظام الدولي المتعارف عليه بعد الحرب العالمية الثانية مع استمرار الصراع الغربي- الشرقي تحت مسمى "الصراع الرأسمالي ــ الشيوعي". ومن خلال متابعة للأزمة العالمية الراهنة يتردد مصطلحي الأوليغارشية (نظام حكم أقلية مستبدة) والفاشية (نظام حكم قومية متطرفة) بين الروس والغرب، بل إن روسيا دعت بالفعل دول حليفة لها لحضور مؤتمر دولي مناهض للفاشية ينعقد في الصيف القادم تحضيراً للتغييرات الكبرى في العالم. ولأن الشرق الأوسط تعتبر ساحة صراع رئيسية بين الروس والأمريكيين وحلفائهما، فأنه من المتوقع في حالة تصعيد التوتر العسكري الدولي أن تشهد الساحة السورية وبينها "شمال وشرق سوريا" تحديات بالغة في الخطورة من كافة الجوانب بسبب التداخلات الدولية والإقليمية المعقدة في كافة خيوط الملف السوري منذ عام 2011م. وأولى التأثيرات التي شهدتها منطقتنا "شمال وشرق سوريا" جراء الأزمة الأوكرانية هي التأثيرات الاقتصادية ممثلة بمزيد من تدهور في قيمة العملة السورية "لارتباط المنطقة بالعملة السورية" وانقطاع بعض المواد الغذائية الأساسية وخاصة مادة الزيت النباتي كون الغالبية الساحقة من تلك المادة تستورد من خارج المنطقة.وفي تتبع للمشهد العام المحلي لا يلاحظ اهتماماً -على الأقل في الجانب العلني- للأزمة العالمية الراهنة والتغييرات المتوقعة القادمة ودور وموقع "الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا" في كل ذلك سواء من جانب الحكومة الحالية للإدارة الذاتية أو أوساط النخبة المحلية في كافة القطاعات والساحات. وحتى إن كانت هناك نقاشات دائرة في أوساط حكومة الإدارة الذاتية بشكل غير علني حيال التطورات الجديدة، فإنه لابد لها أن تخرج للعلن وتوضح رؤاها للرأي العام المحلي خاصة فيما يتعلق بالوضع الاقتصادي في الوقت الراهن من أجل طمأنة المواطنين والحؤول دون حدوث أية مظاهر تؤثر على استقرار المنطقة.وبالنسبة للحراك السياسي والثقافي المحلي، فلا جديد .. لا اهتمام بالتطورات الجديدة عالمياً وتأثيراته على منطقتنا.. لا نقاشات جدية.. وكل هم التنظيمات السياسية والثقافية وخاصة "الكردية" منها أن لا يفوتها مناسبة قومية أو وطنية أو ثقافية من أجل كتابة بيان فيسبوكي أو إرسال ملصقات وتصاميم إعلانية أو زيارة مزارات وأضرحة..الخ، دون أن ينسى أصحاب وأعضاء تلك التنظيمات التقاط صورهم الفوتوغرافية في تلك النشاطات لنشرها في الفيسبوك كتوثيق لنضالهم السياسي والثقافي العتيد!!.. أعتقد أنه آن الأوان لنخبة شمال وشرق سوريا ولاسيما "التنظيمات السياسية والثقافية" تغيير التفكير التقليدي في إدارة أنشطتها وفعالياتها والتخلي عن الفعاليات المستهلكة للطاقات المادية والمعنوية، والتوجه نحو تحليل التطورات الجديدة عالمياً وتأثيراته الخطيرة على الوضع العام لشمال وشرق سوريا والقيام بالأنشطة الفعالة والمؤثرة وتقديم الحلول والامكانات الملائمة بشكل جماعي ومشترك للحفاظ على الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا وتطويرها. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ<b ......
#نخبة
#شمال
#وشرق
#سوريا
#والتغييرات
#الدولية
#القادمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750127
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد يتصاعد التوتر العالمي على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا منذ 24 الشهر المنصرم والذي أخذ بظلاله وتأثيراته السياسية والاقتصادية والعسكرية إلى مختلف بقاع العالم. ويبدو إن بلدان العالم تستعد في الأسابيع والأشهر القادمة تحت وطأة استمرار الحرب الروسية – الأوكرانية وفرض القطيعة بين روسيا والدول الغربية وحلفاءها في الشرق للتمحور حول معسكرين متصارعين عسكرياً على غرار ما شهدته القرن العشرين من حروب عالمية وصراع دولي أسفر عن النظام الدولي المتعارف عليه بعد الحرب العالمية الثانية مع استمرار الصراع الغربي- الشرقي تحت مسمى "الصراع الرأسمالي ــ الشيوعي". ومن خلال متابعة للأزمة العالمية الراهنة يتردد مصطلحي الأوليغارشية (نظام حكم أقلية مستبدة) والفاشية (نظام حكم قومية متطرفة) بين الروس والغرب، بل إن روسيا دعت بالفعل دول حليفة لها لحضور مؤتمر دولي مناهض للفاشية ينعقد في الصيف القادم تحضيراً للتغييرات الكبرى في العالم. ولأن الشرق الأوسط تعتبر ساحة صراع رئيسية بين الروس والأمريكيين وحلفائهما، فأنه من المتوقع في حالة تصعيد التوتر العسكري الدولي أن تشهد الساحة السورية وبينها "شمال وشرق سوريا" تحديات بالغة في الخطورة من كافة الجوانب بسبب التداخلات الدولية والإقليمية المعقدة في كافة خيوط الملف السوري منذ عام 2011م. وأولى التأثيرات التي شهدتها منطقتنا "شمال وشرق سوريا" جراء الأزمة الأوكرانية هي التأثيرات الاقتصادية ممثلة بمزيد من تدهور في قيمة العملة السورية "لارتباط المنطقة بالعملة السورية" وانقطاع بعض المواد الغذائية الأساسية وخاصة مادة الزيت النباتي كون الغالبية الساحقة من تلك المادة تستورد من خارج المنطقة.وفي تتبع للمشهد العام المحلي لا يلاحظ اهتماماً -على الأقل في الجانب العلني- للأزمة العالمية الراهنة والتغييرات المتوقعة القادمة ودور وموقع "الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا" في كل ذلك سواء من جانب الحكومة الحالية للإدارة الذاتية أو أوساط النخبة المحلية في كافة القطاعات والساحات. وحتى إن كانت هناك نقاشات دائرة في أوساط حكومة الإدارة الذاتية بشكل غير علني حيال التطورات الجديدة، فإنه لابد لها أن تخرج للعلن وتوضح رؤاها للرأي العام المحلي خاصة فيما يتعلق بالوضع الاقتصادي في الوقت الراهن من أجل طمأنة المواطنين والحؤول دون حدوث أية مظاهر تؤثر على استقرار المنطقة.وبالنسبة للحراك السياسي والثقافي المحلي، فلا جديد .. لا اهتمام بالتطورات الجديدة عالمياً وتأثيراته على منطقتنا.. لا نقاشات جدية.. وكل هم التنظيمات السياسية والثقافية وخاصة "الكردية" منها أن لا يفوتها مناسبة قومية أو وطنية أو ثقافية من أجل كتابة بيان فيسبوكي أو إرسال ملصقات وتصاميم إعلانية أو زيارة مزارات وأضرحة..الخ، دون أن ينسى أصحاب وأعضاء تلك التنظيمات التقاط صورهم الفوتوغرافية في تلك النشاطات لنشرها في الفيسبوك كتوثيق لنضالهم السياسي والثقافي العتيد!!.. أعتقد أنه آن الأوان لنخبة شمال وشرق سوريا ولاسيما "التنظيمات السياسية والثقافية" تغيير التفكير التقليدي في إدارة أنشطتها وفعالياتها والتخلي عن الفعاليات المستهلكة للطاقات المادية والمعنوية، والتوجه نحو تحليل التطورات الجديدة عالمياً وتأثيراته الخطيرة على الوضع العام لشمال وشرق سوريا والقيام بالأنشطة الفعالة والمؤثرة وتقديم الحلول والامكانات الملائمة بشكل جماعي ومشترك للحفاظ على الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا وتطويرها. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ<b ......
#نخبة
#شمال
#وشرق
#سوريا
#والتغييرات
#الدولية
#القادمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750127
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - نخبة شمال وشرق سوريا والتغييرات الدولية القادمة
دلشاد مراد : الإيزيدية والإيزيديين.. خصوصية ثقافية وتحديات المرحلة
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد تشكل منطقة الشرق الأوسط فسيفساء غنية بالأقوام والشعوب والأديان والمذاهب والطرق الدينية والفكرية، ومنها "الديانة الإيزيدية" التي تعتبر من الديانات التوحيدية القديمة، والتي ما تزال حية رغم تعرض معتنقيها لحملات إبادية كثيرة طوال القرون الماضية من جانب الغزاة والأقوام المجاورة لهم وحتى من أبناء جلدتهم.وقد تعرض الإيزيديون لتشويه متعمد فيما يتعلق بهويتهم القومية والدينية، فاتهموا زوراً بأنهم كفار ومن عبدة النار و"الشيطان"، رغم إن الإيزيدية ديانة تؤمن بالله الخالق وتعبده، حتى أن تسمية الإيزيدية آتية من كلمة ايزيد (الخالق) وهو من أسماء الله عند الإيزيديين والذي يرادف كلمة "خودا" (الخالق نفسه بنفسه) لدى باقي أبناء الكرد، أي أنهم سموا أنفسهم بشعب "الله الخالق"، وهذا إنما يدل على تمسكهم بوحدانية الله الخالق للكون والأرض وما فيها من الخلق والسماوات والطبيعة.. الخ.إن التعصب القومي والديني للأقوام والشعوب "الغزاة أو من أبناء المنطقة ذاتها" ترك أثراً سلبياً على طبيعة العلاقات والتفاعل الحضاري بين شعوب وديانات المنطقة، وهيأت الأجواء لشن حملات إبادية وارتكاب مجازر بحق الإيزيديين، ووجدوا أنفسهم دائماً في وضع محاصر حتى من أبناء جلدتهم (الكرد المسلمين)، وبالتالي لم يتسنى لهم الفرصة لإبراز رؤاهم الدينية والفلسفية للأقوام المجاورة أو التعرف على حقيقة الإيزيدية وثقافة الإيزيديين. ولا ننسى إن الأقوام الأخرى "الغزاة والحاكمة في المنطقة" دائماً ما كانوا يحاولون قدر استطاعتهم استغلال الاختلافات البينية سواء بين شعب ما أو بين الشعوب أيضاً واتباع سياسة التحريض والفتن "فرق تسد".ما يجب أن ننوه لها هنا هو إن "الحركة الكردية المعاصرة" غيرت نظرتها وموقفها من الإيزيديين، وتمكنت إلى حد كبير في إفشال مشاريع ومحاولات حكومات المنطقة من أجل الانقطاع الأبدي بين الكرد المسلمين والكرد الإيزيديين كمشروع تعريب الإيزيديين (إرجاع نسبهم إلى يزيد بن معاوية) على سبيل المثال. كما أنها تمكنت من إفشال إبادة 2014 "هجوم تنظيم داعش على منطقة شنكال" والتي كانت في حقيقتها حملة إقليمية وعلى رأسها تركيا في إفراغ شنكال تماماً من الإيزيديين وإبادتهم وتهجيرهم. في "شمال وشرق سوريا" ومنذ انطلاق ثورتها في 2012 يتنفس الإيزيديين الصعداء، ووجدوا أنفسهم في ظروف تاريخية غير مسبوقة وفي أجواء من الحرية التامة فأتيح لهم تنظيم بيتهم الداخلي وبناء مؤسساتهم الاجتماعية والثقافية والسياسية والتواصل مع المكونات والشعوب المجاورة لهم في المنطقة، مما كان لذلك أثر على التفاعل الحضاري وبناء الثقة المتبادلة بين شعوب المنطقة والتي كانت نتيجة ومخاض الفكر الديمقراطي المنفتح التي تبنها وطبقتها الحركة القائمة بالثورة في شمال وشرق سوريا. واليوم، الإيزيديون في شمال وشرق سوريا هم من مؤسسي الإدارة الذاتية وجزء عضوي منها، ورغم تعرضهم لخسائر في عفرين وسري كانيه اليوم على غرار أبناء جلدتهم إلا أنهم يواصلون الحياة في الجزيرة وفي مخيمات النزوح العفرينية في منطقة الشهباء مؤكدين على البقاء والعيش المشترك مع أبناء جلدتهم والشعوب الأخرى في المنطقة.وختاماً لابد من القول إنه من الأهمية البحث العميق في المنظومة الفلسفية والدينية للإيزيدية لاستخراج العبر والتعرف أكثر على حقيقة الإيزيدية والإيزيديين وإبراز إيجابياتها وحمايتها وإزالة الشوائب والتصورات الخاطئة عنهم. ......
#الإيزيدية
#والإيزيديين..
#خصوصية
#ثقافية
#وتحديات
#المرحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753720
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد تشكل منطقة الشرق الأوسط فسيفساء غنية بالأقوام والشعوب والأديان والمذاهب والطرق الدينية والفكرية، ومنها "الديانة الإيزيدية" التي تعتبر من الديانات التوحيدية القديمة، والتي ما تزال حية رغم تعرض معتنقيها لحملات إبادية كثيرة طوال القرون الماضية من جانب الغزاة والأقوام المجاورة لهم وحتى من أبناء جلدتهم.وقد تعرض الإيزيديون لتشويه متعمد فيما يتعلق بهويتهم القومية والدينية، فاتهموا زوراً بأنهم كفار ومن عبدة النار و"الشيطان"، رغم إن الإيزيدية ديانة تؤمن بالله الخالق وتعبده، حتى أن تسمية الإيزيدية آتية من كلمة ايزيد (الخالق) وهو من أسماء الله عند الإيزيديين والذي يرادف كلمة "خودا" (الخالق نفسه بنفسه) لدى باقي أبناء الكرد، أي أنهم سموا أنفسهم بشعب "الله الخالق"، وهذا إنما يدل على تمسكهم بوحدانية الله الخالق للكون والأرض وما فيها من الخلق والسماوات والطبيعة.. الخ.إن التعصب القومي والديني للأقوام والشعوب "الغزاة أو من أبناء المنطقة ذاتها" ترك أثراً سلبياً على طبيعة العلاقات والتفاعل الحضاري بين شعوب وديانات المنطقة، وهيأت الأجواء لشن حملات إبادية وارتكاب مجازر بحق الإيزيديين، ووجدوا أنفسهم دائماً في وضع محاصر حتى من أبناء جلدتهم (الكرد المسلمين)، وبالتالي لم يتسنى لهم الفرصة لإبراز رؤاهم الدينية والفلسفية للأقوام المجاورة أو التعرف على حقيقة الإيزيدية وثقافة الإيزيديين. ولا ننسى إن الأقوام الأخرى "الغزاة والحاكمة في المنطقة" دائماً ما كانوا يحاولون قدر استطاعتهم استغلال الاختلافات البينية سواء بين شعب ما أو بين الشعوب أيضاً واتباع سياسة التحريض والفتن "فرق تسد".ما يجب أن ننوه لها هنا هو إن "الحركة الكردية المعاصرة" غيرت نظرتها وموقفها من الإيزيديين، وتمكنت إلى حد كبير في إفشال مشاريع ومحاولات حكومات المنطقة من أجل الانقطاع الأبدي بين الكرد المسلمين والكرد الإيزيديين كمشروع تعريب الإيزيديين (إرجاع نسبهم إلى يزيد بن معاوية) على سبيل المثال. كما أنها تمكنت من إفشال إبادة 2014 "هجوم تنظيم داعش على منطقة شنكال" والتي كانت في حقيقتها حملة إقليمية وعلى رأسها تركيا في إفراغ شنكال تماماً من الإيزيديين وإبادتهم وتهجيرهم. في "شمال وشرق سوريا" ومنذ انطلاق ثورتها في 2012 يتنفس الإيزيديين الصعداء، ووجدوا أنفسهم في ظروف تاريخية غير مسبوقة وفي أجواء من الحرية التامة فأتيح لهم تنظيم بيتهم الداخلي وبناء مؤسساتهم الاجتماعية والثقافية والسياسية والتواصل مع المكونات والشعوب المجاورة لهم في المنطقة، مما كان لذلك أثر على التفاعل الحضاري وبناء الثقة المتبادلة بين شعوب المنطقة والتي كانت نتيجة ومخاض الفكر الديمقراطي المنفتح التي تبنها وطبقتها الحركة القائمة بالثورة في شمال وشرق سوريا. واليوم، الإيزيديون في شمال وشرق سوريا هم من مؤسسي الإدارة الذاتية وجزء عضوي منها، ورغم تعرضهم لخسائر في عفرين وسري كانيه اليوم على غرار أبناء جلدتهم إلا أنهم يواصلون الحياة في الجزيرة وفي مخيمات النزوح العفرينية في منطقة الشهباء مؤكدين على البقاء والعيش المشترك مع أبناء جلدتهم والشعوب الأخرى في المنطقة.وختاماً لابد من القول إنه من الأهمية البحث العميق في المنظومة الفلسفية والدينية للإيزيدية لاستخراج العبر والتعرف أكثر على حقيقة الإيزيدية والإيزيديين وإبراز إيجابياتها وحمايتها وإزالة الشوائب والتصورات الخاطئة عنهم. ......
#الإيزيدية
#والإيزيديين..
#خصوصية
#ثقافية
#وتحديات
#المرحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753720
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - الإيزيدية والإيزيديين.. خصوصية ثقافية وتحديات المرحلة
دلشاد مراد : بلغ السيل الزبى
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد لابد في البداية من التأكيد بأن الحديث عن دور ومهام المثقف والمؤسسات الثقافية في أي بلد أصبحت كأسطوانة مشروخة، وقد جرى الحديث عنه مراراً وتكراراً، وكأنه يتم شرح نظرية مبهمة للرأي العام. وفي الحقيقة إن الموضوع أبسط بكثير مما نتوقعه، فالحزب السياسي على سبيل المثال يجري تأسيسه لغرض خدمة المطالب العامة ومنها السياسية للجمهور… وهكذا بالنسبة لكافة التنظيمات والمؤسسات المجتمعية، فالمؤسسة الثقافية تنشئ بغرض تفعيل الحالة الثقافية في مجتمع أو بلد ما، وهذه ليست مجرد وجهة نظر فردية بكل الأحوال.وما دام الموضوع المثار بسيط – كما أزعُم- فإذاً لما كل هذا التكرار والجدال حول المثقف ودوره المفترض، في المجتمع المحلي (شمال وشرق سوريا)، حيث يتم تنظيم اجتماعات ومحاضرات ولقاءات تشاورية بين حين وآخر، فيهدر بذلك الوقت والجهد التنظيمي وحتى الذهني من جراء ذلك، بل أن كل تلك الاجتماعات واللقاءات التشاورية لا تؤتى بثمارها، فهي مجرد شكليات ولا تتضمن سوى أحاديث ارتجالية وشعاراتية عن دور المثقف أو مداخلات تحمل انتقادات وتحليلات غير موضوعية عن الواقع السياسي والثقافي، فتصبح تلك الاجتماعات واللقاءات أشبه بمكان لتفريغ الشحنات أو الآراء الشخصية المتراكمة لسنوات دون أي اتفاق على أي موضوع محدد، ويتم تكرار هذه العملية أو هذا الحدث بين حين وآخر، وهكذا تمر الأيام والسنوات والنخبة المثقفة تواصل نقاشاتها عن دور ومهام المثقف والمؤسسات الثقافية دون أن تتقدم ولو بخطوة إلى الأمام.فالمثقفون كأي جزء من المجتمع لابد لهم من التحرك الفوري وأخذ دورهم دون أي تأخر في السياق العام للتحرك المجتمعي تجاه الظروف والتحديات، ومن الخطأ الانتظار أو الوقوف على الحياد في المواقف أو اللحظات التاريخية الحاسمة. أقصد بذلك أنه من غير المنطقي بعد مرور حوالي عشر سنوات من الثورة الجارية في شمال وشرق سوريا وبعد وقوع عدة مناطق بأيدي الاحتلال التركي أن يتناقش المثقفون عن دورهم المطلوب في عملية الثورة والبناء المجتمعي. ولو كان توقيت هذا النقاش الجاري حالياً في بدايات الأزمة السورية (2011-2012) لكانت نتائجه مغايرة حتماً.وإذا كان الحال هكذا.. فهل يمكن القول أنه لا يمكن الخروج من الاستعصاء الحاصل في تنظيم المثقفين، وأنه لا حل في المستقبل المنظور؟في الحقيقة وكما يقال (لكل داء دواء) فأن العمل التنظيمي للمثقفين لا يمكن ان يكون فعالاً دون أن يغير المثقفون من أسلوب عملهم من خلال تعزيز قدراتهم المعرفية والجدية في العمل والابتعاد عن الأنشطة الشكلية والسطحية والمتقوقعة البعيدة عن المجتمع، لابد لهم أن يدركوا ويتلافوا أخطائهم السابقة ويبتعدوا عن إنتاج مجتمع وهمي.ما أريد قوله إن الوقت المعاش لا يحتاج منا التنظير والنقاش على دور المثقف بقدر التوافق على مبادئ عمل مشتركة واستنفار عملي في مواجهة التحديات والأخطار الراهنة من خلال تكثيف الأنشطة والفعاليات والنتاجات الأدبية والثقافية القيمة والجدية المؤثرة في المجتمع. على المثقفين أن يدركوا أن الوقت يداهمهم.. وإن السيل قد بلغ الزبى. ......
#السيل
#الزبى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755718
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد لابد في البداية من التأكيد بأن الحديث عن دور ومهام المثقف والمؤسسات الثقافية في أي بلد أصبحت كأسطوانة مشروخة، وقد جرى الحديث عنه مراراً وتكراراً، وكأنه يتم شرح نظرية مبهمة للرأي العام. وفي الحقيقة إن الموضوع أبسط بكثير مما نتوقعه، فالحزب السياسي على سبيل المثال يجري تأسيسه لغرض خدمة المطالب العامة ومنها السياسية للجمهور… وهكذا بالنسبة لكافة التنظيمات والمؤسسات المجتمعية، فالمؤسسة الثقافية تنشئ بغرض تفعيل الحالة الثقافية في مجتمع أو بلد ما، وهذه ليست مجرد وجهة نظر فردية بكل الأحوال.وما دام الموضوع المثار بسيط – كما أزعُم- فإذاً لما كل هذا التكرار والجدال حول المثقف ودوره المفترض، في المجتمع المحلي (شمال وشرق سوريا)، حيث يتم تنظيم اجتماعات ومحاضرات ولقاءات تشاورية بين حين وآخر، فيهدر بذلك الوقت والجهد التنظيمي وحتى الذهني من جراء ذلك، بل أن كل تلك الاجتماعات واللقاءات التشاورية لا تؤتى بثمارها، فهي مجرد شكليات ولا تتضمن سوى أحاديث ارتجالية وشعاراتية عن دور المثقف أو مداخلات تحمل انتقادات وتحليلات غير موضوعية عن الواقع السياسي والثقافي، فتصبح تلك الاجتماعات واللقاءات أشبه بمكان لتفريغ الشحنات أو الآراء الشخصية المتراكمة لسنوات دون أي اتفاق على أي موضوع محدد، ويتم تكرار هذه العملية أو هذا الحدث بين حين وآخر، وهكذا تمر الأيام والسنوات والنخبة المثقفة تواصل نقاشاتها عن دور ومهام المثقف والمؤسسات الثقافية دون أن تتقدم ولو بخطوة إلى الأمام.فالمثقفون كأي جزء من المجتمع لابد لهم من التحرك الفوري وأخذ دورهم دون أي تأخر في السياق العام للتحرك المجتمعي تجاه الظروف والتحديات، ومن الخطأ الانتظار أو الوقوف على الحياد في المواقف أو اللحظات التاريخية الحاسمة. أقصد بذلك أنه من غير المنطقي بعد مرور حوالي عشر سنوات من الثورة الجارية في شمال وشرق سوريا وبعد وقوع عدة مناطق بأيدي الاحتلال التركي أن يتناقش المثقفون عن دورهم المطلوب في عملية الثورة والبناء المجتمعي. ولو كان توقيت هذا النقاش الجاري حالياً في بدايات الأزمة السورية (2011-2012) لكانت نتائجه مغايرة حتماً.وإذا كان الحال هكذا.. فهل يمكن القول أنه لا يمكن الخروج من الاستعصاء الحاصل في تنظيم المثقفين، وأنه لا حل في المستقبل المنظور؟في الحقيقة وكما يقال (لكل داء دواء) فأن العمل التنظيمي للمثقفين لا يمكن ان يكون فعالاً دون أن يغير المثقفون من أسلوب عملهم من خلال تعزيز قدراتهم المعرفية والجدية في العمل والابتعاد عن الأنشطة الشكلية والسطحية والمتقوقعة البعيدة عن المجتمع، لابد لهم أن يدركوا ويتلافوا أخطائهم السابقة ويبتعدوا عن إنتاج مجتمع وهمي.ما أريد قوله إن الوقت المعاش لا يحتاج منا التنظير والنقاش على دور المثقف بقدر التوافق على مبادئ عمل مشتركة واستنفار عملي في مواجهة التحديات والأخطار الراهنة من خلال تكثيف الأنشطة والفعاليات والنتاجات الأدبية والثقافية القيمة والجدية المؤثرة في المجتمع. على المثقفين أن يدركوا أن الوقت يداهمهم.. وإن السيل قد بلغ الزبى. ......
#السيل
#الزبى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755718
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - بلغ السيل الزبى