الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلام ابراهيم محمد : حرب.
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد نفوذ الناتو و تغلغله المستمر و تملصه من مستحقات- اتفاقات ح.ع.ث .. منذ انهيار الاتحاد السوفياتي 1991 جلية للعيان.في الأمس القريب، حاول الغرب(+تركيا+الأعراب) الإمعان في تفكيك روسيا، خذ مثلا: حرب أذربيجان على أرمينيا الموالية لروسيا.. منح أفغانستان لطالبان..محاولة طلبنة كازاخستان..و لم يتجاوب مع أي مطلب يحفظ أمن الروس القومي دافعا باتجاه التصعيد على حساب الأبرياء في أوكرانيا..بوتين جس نبض الغرب عام 2000 عندما إقترح انضمام روسيا إلى الناتو، كلينتون رفض!الحرب ليست شيئاً حسناً؛ لكن طبيعة- طينة الإنسان الأول هي هكذا(ر.الانانية تنتصر)، البارحة لم يكن العالم بخير، غدا لا يكون بخير أيضا و ستستمر سطوة اللامعقول رغم انف المعقول ! عاجلا كان أم آجلا ستسقط "الحضارة " المعاصرة إن لم يُتفق على صياغة جديدة و تقويم للمجتمعات قسرا و ترويض غايات و اولويات الإنسان "بفقه"علمي منذ الصغر بل إن شئت حتى الجنين .من اجل بو&#1620س و خراب أقل، نأمل ان يعم السلام سريعا. ......
#حرب.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748062
سلام ابراهيم محمد : مُظفر
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد »صيحاتك تهز الموت/ كل صيحة/ بألف أمعط«نطق عنا تحديا في تلك السنوات الكاتمة المحبوسةو ازدرى الطغاة بسياط كلماته و أظلم أيامهمكان و سيبقى لمجايليه مشعلا حماسيا إستنفر و يستنفر هممنا،أيقظنا و يوقظنا دوما من كسلنا و سكوننا..و إن لم تنل مبتغاك في بسط العدل المنشود للناس ..و لكنا نشهد إنك حاولت يا أيها النقيلك المجد و لنا بك فخرا، و سنستذكرك ما حييناأَفِق و أستعدْ و أدْ التحية لمن تليق له أَجَلُ التحايا ......
ُظفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756666
سلام ابراهيم محمد : تَنَصُّلْ
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد تَنَصُّلْ غريزي؟!»لا أدري كيف، صار لي حادث اصطدام مروري«.. »وقع القدح و تكسّر على الارضية..« كأنما القدح يُفكّر و يعمل تلقائيا ليسقط على الأرض و تتحطم كل آماله المستقبلية كقدح تلمسه الشفاه ! الألماني سيقول تَسبّبت في حادث سير و أسقطت القدح ..المهم انا بريء و الآخر هو المُقصر حتى لو كان انعطافا في جدار ما، شُيّد قبل سنوات على طريق نمر به صدفة، فنصطدم به.هنالك أثر متبادل للتبريرات الكلامية (على ما أظن) مع سلوكيات التباهي و البطولات المزعومة الشائعة، المفهومة في مَرحَلتَّي الطفولة والمراهقة.. و لكن أليس من الغريب الاستمرار بالركون اليها..أتذكر طرفة نهاية السبعينيات، كان أحد أبطالها فتى نَجّار (نچر)* حدثنا في محل جواد الچرّاخ* في منطقة (ابو سيفين) عن نزهته مع صديقيه في شارع السعدون عصرا، صادفوا في مسيرهم شابا نحيفا أسود البشرة، إستضعفوه، استهزو&#1620-;-ه و نكزوه ! أَسَدّي كان رد فعل الشاب الأسود.. في لحظات_ لكما ً و ركلاً طرح الثلاثة أرضا؛ لقد كان السوداني مدرب كارته و تكواندو..الحصيلة:بعد ذلك الإستعراض تصادقوا معه و تمت دعوته إلى عشاء فاخر، آملين تعليمهم فنون القتال..لنتعلم فنون التصرف ، كي نوفّر عن و على أنفسنا بَسطّة* و عزيمة* الآخرين.________________________________________________________نَچر= جريء؛ چرّاخ = خرّاط أخشاب؛ بَسطّة = الضربات المُتلقية في شِجار؛ عزيمة = مأدبة ......
َنَصُّلْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759443
سلام ابراهيم محمد : عناوين
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد [كنا غرباء عند اللقاء،عندما بهر أعيننا شعاع عند حافة العالم، إنه قائد ثورة العبيد سبارتكوس*...بالأصل هكذا بدأت المقال الطويل.اختصرته إلى الربع، عَلّي لا أكون قارئه الوحيد!!] متى و أين سيحط كلينت ايستوود رحاله و أي مهمة تنتظر مارتين شين بعد سلخه براندو في القيامة الآن، و كم ستطول قبلة ناتالي وود و توني كيرتس بعد انتهاء السباق العظيم؟!..ياترى ما يروم فعله و إلى أين يذهب بطل الفيلم ممتطيا حصانه بعد إنجاز ما عليه عندما تظهر The End على ظهره متلاشيا إلى يمين حافة الشاشة..لخواتيم الأحداث و الأفلام والروايات وقعا خاصا حيث تسرح الأخيلة مستمرة في السرد مُنتقية ببراءة أورد وأزهى النهايات..و ماذا عن البدايات؟!تُودِع الانطباعات و اللقاءات الأولى صورة شمسية ثابتة السطوع في أرشيف الذاكرة عن تعارفك الجديد، فإن كان لحظتها( بعيد عنكم) يعاني من إفرازات أنفية نتيجة زُكام مثلا، فلن يلغي ذهنك تلك الصورة التي رسمتها حينها-حتى عشرات المرات من ظهور جديد صحي نظيف و أنيق- بعدما عَنونّها ب "أبو المـ خطة"..كصَبي خَبِرت ذلك مرة في أحد أبناء المحلة رغم خُلوص النيات! و فيما بعد مرّ علّي نفس الموقف والتأكيد في فيلم ما؛ هل تصدقني الفيلم الكوميدي كان من بطولة المُكْفَهِرّ غيري كوبر !من كل لقاء، كتاب، فيلم، عمل..محبوكات كُنّ أو ربما حتى بائسة أو رثة، يبقى شيئا له خصوصية معينة عالقا في وجداننا تستسيغها عقولنا فتنضدها بتأن و جد على رفوف خزانتها ..إنها فوانيس تُجانب و تُضيء مسارات حياتنا.. تدريجياً تَهرَم و تخفت جذوة الاستشعار ثقافيا؛ هل وفرة العرض تفسد البضاعة أم تخفض قيمتها فقط ؟ أشك بأنه سيكون أمرا مثاليا ، لو أُتيح للبشر مباشرةٍ تجسير ما اِكتنزوه من خبرة ومعرفة إلى خلفهم ؟لا مُتخّيل يتابع خواتيمنا؛ لمن سنبيع في النهاية طيشنا و سعينا المزعوم، وكم هو طول قُطر البِركة التي سنتركها عندما نُفرغ عند The End خزانة الذاكرة؟!..ما وهم الحياة يا صديقي و خاتمتها إذا سوى "بلونه" يغرزها الرأس المدبب لجزمة الزمن فيتسرب "باطل الأباطيل" ريحا بلا مؤونة ……………………………..*عناوين أفلام بطولة كيرك دوغلاس ......
#عناوين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765174
سلام ابراهيم محمد : صِفر
#الحوار_المتمدن
#سلام_ابراهيم_محمد صِفر:للتوازن جاذبية ساحرة..عندما نقول لانهاية فهذا يقتضي بالضرورة لابداية. يُحّيد القولان أحدهما الآخر، فتكون النتيجة صفر.و كما هو معلوم عندما تكون لدينا قوتان متساويتان تسحبان جسما ما باتجاهين متعاكسين، سيبقىالجسم في مكانه و لا يتزحزح، يعني أيضاً المحصلة صفر..بالنسبة لـ &#1633,&#1636 كغم -عقل إنسان، الذي يتصرف حسب تركيبة خلاياه من تشابك و نبضات..، "فطرة"، "موهبة" و نصيبه المكتسب من المعرفة و التجربة من أنهار مُحيطه بمياه عذبة أو من مجار نتنة..عقل الإنسان متحصن في بوتقة (=صماخ، عند البعض حجارة صلدة)، ماذا لو كان مكشوفا نستقصي تعابيره مباشرة التي "حتما" تناقض تعابير العيون والوجوه ونطق اللسان المنافقة!..يبدو من العبث الحصول على جواب مقنع عن ماهية الوجود ترضي جميع الأطراف؛ و لنفترض بأن السعادة(؟) هي الهدف، البعض-"الكثير" ينشد و يسعى تتويجها(السعادة) بحياة أبدية.أيا كان اختيارك، صاحبي ! فكلاهما صحيح عندما لا تلحق الأذى بالآخرين.بعد إشباع البطن؛لتكن المحبة و الوئام دربا إلى تعادل و تناسق داخلك وخارجك، و لتكن هي بوصلتك، لأنها مصدر "السعادة" في محيطك و مع ما و من يحيطك..و ستُذكر ضمن الذين:عاشوا حياة مطمئنة مرحة مريحة .. إن لم يموتوا لحد الآن. ......
ِفر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767247