يوسف تيلجي : أضاءة .. حول توظيف الرواية الجنسية في التراث الأسلامي
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي المقدمة : قبل البدأ في سرد موضوع المقال لا بد لنا أن نعرف التراث الأسلامي / بعيدا عن التعاريف السائدة ، فأني أرى أن التراث الأسلامي (( هو مصطلح شامل وواسع ، لأنه هوية الأسلام ، لذا فهو يشمل كل ما نتج عن الأسلام كعقيدة ، ومن المؤكد يقف في أول كل ذلك القرآن والسنة النبوية ، وهو ما تركه / خلفه ، محمد بن عبدالله لأتباعه ، وفق الآية ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا / سورة فاطر:32 ) ، على أعتبار أن محمدا هو رأس المصطفين . لذا فهو يشمل سيرة وحياة محمد وأحاديثه ، يضاف الى كل هذا ، النتاجات التي تمخضت عن أصحاب محمد ، وكل نتاج رجال الحديث والسير والفقه والفتاوى ، مع كل النتاج الفكري للمذاهب والفرق الأسلامية المختلفة.)) وموضوع مقالي مجرد أضاءة بهذا الشأن .الموضوع : سأسرد بعضا من المفاصل التي روي بها الجنس / بشكل مباشر أو غير مباشر ، حتى وأن كان بالأيحاء ، مع أضاءة : أولا - من أهم مراجع ومصادر ، التراث الأسلامي ، هو القرآن ، وسوف أستعرض آية واحدة ، في هذا المحور ، كمثال لتوظيف الجنس ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ-;- فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ-;- فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ-;- ذَٰ-;-لِكَ أَدْنَىٰ-;- أَلَّا تَعُولُوا / 3 سورة النساء ) . ووفق تفسير الطبري ، القول في تأويل هذه الآية : " قال أبو جعفر : اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك . فقال بعضهم : معنى ذلك : وإن خفتم ، يا معشر أولياء اليتامى ، أن لا تقسطوا في صداقهن فتعدلوا فيه ، وتبلغوا بصداقهنَّ صدقات أمثالهنّ ، فلا تنكحوهن ، ولكن انكحوا غيرَهن من الغرائب اللواتي أحلّهن الله لكم وطيبهن ، من واحدة إلى أربع ، وإن خفتم أن تجوروا = إذا نكحتم من الغرائب أكثر من واحدة = فلا تعدلوا ، فانكحوا منهن واحدة ، أو ما ملكت أيمانكم " . أضاءة - أولا ، لم يكن هناك أتفاق في تفسير هذه الآية من قبل المفسرين ، وهذا الأمر معتاد عليه ! ، ولكن التساؤل : لم الله يدخل في تفاصيل عملية تعدد الزوجات ! ، ولم الله يوصي عباده ، في حالة " أن لم تعدلوا " ، أن تنكحوا ما ملكت أيمانكم ! ، وهل الذات الألهية بهذا التصور الجنسي ، حيث يشجع عباده على موضوعة " ما ملكت أيمانكم " ! ، والتساؤل الأخير ، لم الله يستخدم مفردة " أنكحوا " بدل مفردة " زواج " ! وهل من مهام الله تحديد أنواع وعمليات نكاح عباده ! . ثانيا - أما الرواية الجنسية في سيرة رسول الأسلام ، فهي أمرا مطروحا بشكل يثير الأنتباه ! ، فيذكر التراث الأسلامي تفاصيل زيجاته المتعددة ، حيث أنه تزوج ( إحدى عشرة ، مات منهن في حياته اثنتان ، وتوفي هو عن تسع / نقل من موقع طريق الأسلام ) . وتذكر السير كيف كان يعاشر زوجاته ( عن أنس : أن النبي كان يطوف على نسائه بِغُسْلٍ واحد . حيث كان يجامعهنَّ في ليلة واحدة تطييباً لخاطرهنَّ - حديث صحيح ومتفق عليه / نقل من موقع الجمهرة ) . كذلك تذكر الأحاديث قوته الجنسية ، فقد أخرج البخاري في ......
#أضاءة
#توظيف
#الرواية
#الجنسية
#التراث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758030
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي المقدمة : قبل البدأ في سرد موضوع المقال لا بد لنا أن نعرف التراث الأسلامي / بعيدا عن التعاريف السائدة ، فأني أرى أن التراث الأسلامي (( هو مصطلح شامل وواسع ، لأنه هوية الأسلام ، لذا فهو يشمل كل ما نتج عن الأسلام كعقيدة ، ومن المؤكد يقف في أول كل ذلك القرآن والسنة النبوية ، وهو ما تركه / خلفه ، محمد بن عبدالله لأتباعه ، وفق الآية ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا / سورة فاطر:32 ) ، على أعتبار أن محمدا هو رأس المصطفين . لذا فهو يشمل سيرة وحياة محمد وأحاديثه ، يضاف الى كل هذا ، النتاجات التي تمخضت عن أصحاب محمد ، وكل نتاج رجال الحديث والسير والفقه والفتاوى ، مع كل النتاج الفكري للمذاهب والفرق الأسلامية المختلفة.)) وموضوع مقالي مجرد أضاءة بهذا الشأن .الموضوع : سأسرد بعضا من المفاصل التي روي بها الجنس / بشكل مباشر أو غير مباشر ، حتى وأن كان بالأيحاء ، مع أضاءة : أولا - من أهم مراجع ومصادر ، التراث الأسلامي ، هو القرآن ، وسوف أستعرض آية واحدة ، في هذا المحور ، كمثال لتوظيف الجنس ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ-;- فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ-;- فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ-;- ذَٰ-;-لِكَ أَدْنَىٰ-;- أَلَّا تَعُولُوا / 3 سورة النساء ) . ووفق تفسير الطبري ، القول في تأويل هذه الآية : " قال أبو جعفر : اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك . فقال بعضهم : معنى ذلك : وإن خفتم ، يا معشر أولياء اليتامى ، أن لا تقسطوا في صداقهن فتعدلوا فيه ، وتبلغوا بصداقهنَّ صدقات أمثالهنّ ، فلا تنكحوهن ، ولكن انكحوا غيرَهن من الغرائب اللواتي أحلّهن الله لكم وطيبهن ، من واحدة إلى أربع ، وإن خفتم أن تجوروا = إذا نكحتم من الغرائب أكثر من واحدة = فلا تعدلوا ، فانكحوا منهن واحدة ، أو ما ملكت أيمانكم " . أضاءة - أولا ، لم يكن هناك أتفاق في تفسير هذه الآية من قبل المفسرين ، وهذا الأمر معتاد عليه ! ، ولكن التساؤل : لم الله يدخل في تفاصيل عملية تعدد الزوجات ! ، ولم الله يوصي عباده ، في حالة " أن لم تعدلوا " ، أن تنكحوا ما ملكت أيمانكم ! ، وهل الذات الألهية بهذا التصور الجنسي ، حيث يشجع عباده على موضوعة " ما ملكت أيمانكم " ! ، والتساؤل الأخير ، لم الله يستخدم مفردة " أنكحوا " بدل مفردة " زواج " ! وهل من مهام الله تحديد أنواع وعمليات نكاح عباده ! . ثانيا - أما الرواية الجنسية في سيرة رسول الأسلام ، فهي أمرا مطروحا بشكل يثير الأنتباه ! ، فيذكر التراث الأسلامي تفاصيل زيجاته المتعددة ، حيث أنه تزوج ( إحدى عشرة ، مات منهن في حياته اثنتان ، وتوفي هو عن تسع / نقل من موقع طريق الأسلام ) . وتذكر السير كيف كان يعاشر زوجاته ( عن أنس : أن النبي كان يطوف على نسائه بِغُسْلٍ واحد . حيث كان يجامعهنَّ في ليلة واحدة تطييباً لخاطرهنَّ - حديث صحيح ومتفق عليه / نقل من موقع الجمهرة ) . كذلك تذكر الأحاديث قوته الجنسية ، فقد أخرج البخاري في ......
#أضاءة
#توظيف
#الرواية
#الجنسية
#التراث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758030
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أضاءة .. حول توظيف الرواية الجنسية في التراث الأسلامي
يوسف تيلجي : أضاءة في الموروث الأسلامي
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي لا زال الموروث الأسلامي يسوق الوهم للمسلمين ، ولغير المسلمين أيضا ، وذلك بقصص وحكايا ومرويات ، لا تمت للمنطق بصلة ، وفي هذا المقال ، سأبحث في أحدها . وهو " إلقاء قتلى بدر في القليب ومخاطبة النبي لهم " .. حيث قام رسول الأسلام بمخاطبة القتلى / وبأسمائهم ! ، معاتبا ومعنفا لهم ، كأنه يخاطب الأحياء ! ، ويقال أن الله أقامهم حين مخاطبة الرسول لهم ! . الموضوع : سوف أنقل هذا الموضوع ، المشار أليه بأعلاه ، وبأختصار / من موقع الألوكة ، وهو مقتطع من مقال د. أمين الشقاوي .( عندما رأى النبي بقية المشركين وهم يلقون في البئر ، قال : " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " .. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أنس بن مالك عن أبي طلحة أن النبي أمر يوم بدر بأربعة وعشرين رجلاً من صناديد قريش ، فقذفوا في طوي من أطواء بدر خبيث مخبث ، وكان إذا ظهر على قوم ، أقام بالعرصة ثلاث ليال ، فلما كان ببدر اليوم الثالث أمر براحلته فشدت عليها رحلها ، ثم مشى ، واتبعه أصحابه ، وقالوا : ما نرى ينطلق إلا لبعض حاجته ، فجعل يناديهم بأسمائهم وأسماء آبائهم : " يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان .. أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله ؟ فإنا قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً فهل وجدتم ما وعد ربكم حقاً ؟ " ، فقال عمر : يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا أرواح لها ؟ فقال رسول الله : " والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ". قال قتادة : أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخاً وتصغيراً ، ونقيمة ، وحسرة وندماً .. وقد رجح الحافظان ابن كثير وابن حجر : " أن الله أحياهم حتى سمعوا كلامه توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ) . القراءة : ملخص هذا الحديث ، هو أن رسول الأسلام ، بعد معركة بدر في السنة الثانية للهجرة ، رمى بقتلى بدر في طوي من أطواء بدر( الطَّوِيُّ : الْبِئْرُ الْمَطْوِيَّةُ بِالْحِجَارَةِ - نقل من معجم لسان العرب / لأبن منظور ) ، ثم خاطبهم كما يخاطب الأحياء ! . 1 . من ملاحظاتي الأولية : وهي لم رماهم محمد في بئر ، والبئر من المؤكد يستقي منها البدو الرحل ، كان من الواجب به أن يدفنهم بواد أو بأي حفرة ، وذلك حتى يستفاد من البئر ، وتطبيقا للنص القرآني" وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ /107 سورة الأنبياء " / أي أن محمد كان رحوما بالأخرين . من جانب أخر ، اني أتساءل هنا - بعد ما أسمع محمد القتلى كلاما ، كله " توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ، هل من أخلاق الأنبياء أهانة القتلى ، وهل التشفي بالأخرين من عادات الرسل ! . 2 . هناك نوعا من الأنتقام في طريقة دفن قتلى معركة بدر ، رميا في بئر - وذلك لما كانوا يعاملوا محمدا من قبل ! ، ولهذا قال لهم " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " . من ناحية ثانية ، ان هذا الحديث روحا وقالبا وصياغة ماخوذ من المسيحية ، وذلك حين قال المسيح : لاني جعت فاطعمتموني .عطشت فسقيتموني . كنت غريبا فاويتموني . عريانا فكسوتموني . مريضا فزرتموني . محبوسا فاتيتم الي .. / من أنجيل متى 35 - 36 . يظهر أن محمدا أو صناع الأحاديث ، أو الأثنين معا ، مطلعين أطلاعا كاملا على بنية ونصوص الأناجيل .3 . بالنسبة لحديث محمد مع القتلى ، أيضا هناك أرهاصات ووهم ! ، حيث ......
#أضاءة
#الموروث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764964
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي لا زال الموروث الأسلامي يسوق الوهم للمسلمين ، ولغير المسلمين أيضا ، وذلك بقصص وحكايا ومرويات ، لا تمت للمنطق بصلة ، وفي هذا المقال ، سأبحث في أحدها . وهو " إلقاء قتلى بدر في القليب ومخاطبة النبي لهم " .. حيث قام رسول الأسلام بمخاطبة القتلى / وبأسمائهم ! ، معاتبا ومعنفا لهم ، كأنه يخاطب الأحياء ! ، ويقال أن الله أقامهم حين مخاطبة الرسول لهم ! . الموضوع : سوف أنقل هذا الموضوع ، المشار أليه بأعلاه ، وبأختصار / من موقع الألوكة ، وهو مقتطع من مقال د. أمين الشقاوي .( عندما رأى النبي بقية المشركين وهم يلقون في البئر ، قال : " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " .. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أنس بن مالك عن أبي طلحة أن النبي أمر يوم بدر بأربعة وعشرين رجلاً من صناديد قريش ، فقذفوا في طوي من أطواء بدر خبيث مخبث ، وكان إذا ظهر على قوم ، أقام بالعرصة ثلاث ليال ، فلما كان ببدر اليوم الثالث أمر براحلته فشدت عليها رحلها ، ثم مشى ، واتبعه أصحابه ، وقالوا : ما نرى ينطلق إلا لبعض حاجته ، فجعل يناديهم بأسمائهم وأسماء آبائهم : " يا فلان بن فلان ويا فلان بن فلان .. أيسركم أنكم أطعتم الله ورسوله ؟ فإنا قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقاً فهل وجدتم ما وعد ربكم حقاً ؟ " ، فقال عمر : يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا أرواح لها ؟ فقال رسول الله : " والذي نفس محمد بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ". قال قتادة : أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخاً وتصغيراً ، ونقيمة ، وحسرة وندماً .. وقد رجح الحافظان ابن كثير وابن حجر : " أن الله أحياهم حتى سمعوا كلامه توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ) . القراءة : ملخص هذا الحديث ، هو أن رسول الأسلام ، بعد معركة بدر في السنة الثانية للهجرة ، رمى بقتلى بدر في طوي من أطواء بدر( الطَّوِيُّ : الْبِئْرُ الْمَطْوِيَّةُ بِالْحِجَارَةِ - نقل من معجم لسان العرب / لأبن منظور ) ، ثم خاطبهم كما يخاطب الأحياء ! . 1 . من ملاحظاتي الأولية : وهي لم رماهم محمد في بئر ، والبئر من المؤكد يستقي منها البدو الرحل ، كان من الواجب به أن يدفنهم بواد أو بأي حفرة ، وذلك حتى يستفاد من البئر ، وتطبيقا للنص القرآني" وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ /107 سورة الأنبياء " / أي أن محمد كان رحوما بالأخرين . من جانب أخر ، اني أتساءل هنا - بعد ما أسمع محمد القتلى كلاما ، كله " توبيخاً وتصغيراً وحسرة وندماً " ، هل من أخلاق الأنبياء أهانة القتلى ، وهل التشفي بالأخرين من عادات الرسل ! . 2 . هناك نوعا من الأنتقام في طريقة دفن قتلى معركة بدر ، رميا في بئر - وذلك لما كانوا يعاملوا محمدا من قبل ! ، ولهذا قال لهم " بئس عشيرة النبي كنتم لنبيكم ، كذبتموني وصدقني الناس ، وأخرجتموني وآواني الناس ، وقاتلتموني ونصرني الناس " . من ناحية ثانية ، ان هذا الحديث روحا وقالبا وصياغة ماخوذ من المسيحية ، وذلك حين قال المسيح : لاني جعت فاطعمتموني .عطشت فسقيتموني . كنت غريبا فاويتموني . عريانا فكسوتموني . مريضا فزرتموني . محبوسا فاتيتم الي .. / من أنجيل متى 35 - 36 . يظهر أن محمدا أو صناع الأحاديث ، أو الأثنين معا ، مطلعين أطلاعا كاملا على بنية ونصوص الأناجيل .3 . بالنسبة لحديث محمد مع القتلى ، أيضا هناك أرهاصات ووهم ! ، حيث ......
#أضاءة
#الموروث
#الأسلامي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764964
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أضاءة في الموروث الأسلامي
يوسف تيلجي : أضاءة نقدية لحديث .. السلام على غير المسلمين
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي يتردد ويتداول كثيرا بين المسلمين ، هل يجوز السلام على غير المسلمين / الكفار - أي اليهود والمسيحيين و .. ! ، ففي هذا المقال المختصر سأبحث في تقاطعات هذا الموضوع .الموضوع : في هذا المقام سأسرد بعض التفاسير من بعض المصادر ، حول موضوعة " السلام على غير المسلمين / الكفار " : (1) فمن موقع / حبل الله ، يجيب على هذا التساؤل ، ويبين : (( يجوز للمسلم أن يبدأ غير المسلم بالسلام ، فقد سلّم إبراهيم عليه السلام على والده ( قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ / سورة مريم ، 47 ) ، وكان المؤمنون يواجهون لوم الكافرين إياهم بالقول ( لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ / سورة القصص 55) ، وقال سبحانه لنبيه ( فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ / سورة الزخرف 89) . نفهم من الآيات السابقة أنه لا حرج من ابتداء غير المسلم بالسلام ، وابتداؤه بالسلام هو جسر للتواصل والتعاون معه ، وربما يؤدي ذلك لأن يتعرف على الاسلام ويؤمن به )) . (2) وأما حديث « لا تُبَادِرُوا أَهْلَ الْكِتَابِ بِالسَّلَامِ فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فِي طريق فاضطروهم إلى أضيقه » ، (( يظهر أن النبي قال ذلك في ظرف خاص حيث كان يتجهز لحرب بني قريظة بعد انتهاء غزوة الأحزاب كما تشير بعض روايات الحديث ، ولا شك أن حالة الحرب لها مصطلحاتها وقوانينها ، ويصح أن نسمي هذا بمقدمات الحرب ، ولا يمكن أن يُعمم قول النبي في الحالة الطبيعية ، لأن التعميم يعارض ما ذكرنا من آيات )) . (3) ومن موقع / الشيخ د . خالد السبت ، - الموقع يبين أن " النهي بمعنى التحريم " ، ومنه أنقل التالي : (( فهذا باب تحريم ابتداء الكافر بالسلام ، وكيفية الرد عليهم ، واستحباب السلام على أهل مجلس فيهم مسلمون وكفار . تحريم ابتداء الكافر بالسلام ، وذلك للنهي الصريح في قول النبي في الحديث الذي صدّر به المصنف هذا الباب: لا تبدءوا اليهود ولا النصارى بالسلام . فهذا نهي ، والأصل أن النهي للتحريم ... )) . (4) أما إذا سلم عليكم أهل الكتاب :(( وذكر حديث أنس قال : قال رسول الله: إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم - متفق عليه . يعني : نرد عليهم ، لكن لا نقول : وعليكم السلام ، فضلًا عن أن نقول : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته)). القراءة : أولا - مرة أخرى ، هناك تقاطع دوما ، بين النص القرآني وبين الأحاديث النبوية ! ، وهنا لا بد من القول كيف تنص الآيات في جواز السلام على غير المسلم : ( سورة مريم 47 ) و ( سورة القصص 55 ) و ( سورة الزخرف 89 ) / المذكورة في أعلاه ، وكيف لرسول الأسلام أن يخالف الوحي القرآني ! ، ولكن من جانب أخر ، أن الرسول نفسه ، لا يتكلم من هواه ، وأنما : ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى / سورة النجم: 3 ، 4 ﴾ .. وهنا لا بد من القول أي القولين أصدق ! : الوحي ال ......
#أضاءة
#نقدية
#لحديث
#السلام
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765205
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي يتردد ويتداول كثيرا بين المسلمين ، هل يجوز السلام على غير المسلمين / الكفار - أي اليهود والمسيحيين و .. ! ، ففي هذا المقال المختصر سأبحث في تقاطعات هذا الموضوع .الموضوع : في هذا المقام سأسرد بعض التفاسير من بعض المصادر ، حول موضوعة " السلام على غير المسلمين / الكفار " : (1) فمن موقع / حبل الله ، يجيب على هذا التساؤل ، ويبين : (( يجوز للمسلم أن يبدأ غير المسلم بالسلام ، فقد سلّم إبراهيم عليه السلام على والده ( قَالَ سَلامٌ عَلَيْكَ / سورة مريم ، 47 ) ، وكان المؤمنون يواجهون لوم الكافرين إياهم بالقول ( لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ / سورة القصص 55) ، وقال سبحانه لنبيه ( فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ / سورة الزخرف 89) . نفهم من الآيات السابقة أنه لا حرج من ابتداء غير المسلم بالسلام ، وابتداؤه بالسلام هو جسر للتواصل والتعاون معه ، وربما يؤدي ذلك لأن يتعرف على الاسلام ويؤمن به )) . (2) وأما حديث « لا تُبَادِرُوا أَهْلَ الْكِتَابِ بِالسَّلَامِ فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فِي طريق فاضطروهم إلى أضيقه » ، (( يظهر أن النبي قال ذلك في ظرف خاص حيث كان يتجهز لحرب بني قريظة بعد انتهاء غزوة الأحزاب كما تشير بعض روايات الحديث ، ولا شك أن حالة الحرب لها مصطلحاتها وقوانينها ، ويصح أن نسمي هذا بمقدمات الحرب ، ولا يمكن أن يُعمم قول النبي في الحالة الطبيعية ، لأن التعميم يعارض ما ذكرنا من آيات )) . (3) ومن موقع / الشيخ د . خالد السبت ، - الموقع يبين أن " النهي بمعنى التحريم " ، ومنه أنقل التالي : (( فهذا باب تحريم ابتداء الكافر بالسلام ، وكيفية الرد عليهم ، واستحباب السلام على أهل مجلس فيهم مسلمون وكفار . تحريم ابتداء الكافر بالسلام ، وذلك للنهي الصريح في قول النبي في الحديث الذي صدّر به المصنف هذا الباب: لا تبدءوا اليهود ولا النصارى بالسلام . فهذا نهي ، والأصل أن النهي للتحريم ... )) . (4) أما إذا سلم عليكم أهل الكتاب :(( وذكر حديث أنس قال : قال رسول الله: إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم - متفق عليه . يعني : نرد عليهم ، لكن لا نقول : وعليكم السلام ، فضلًا عن أن نقول : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته)). القراءة : أولا - مرة أخرى ، هناك تقاطع دوما ، بين النص القرآني وبين الأحاديث النبوية ! ، وهنا لا بد من القول كيف تنص الآيات في جواز السلام على غير المسلم : ( سورة مريم 47 ) و ( سورة القصص 55 ) و ( سورة الزخرف 89 ) / المذكورة في أعلاه ، وكيف لرسول الأسلام أن يخالف الوحي القرآني ! ، ولكن من جانب أخر ، أن الرسول نفسه ، لا يتكلم من هواه ، وأنما : ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى / سورة النجم: 3 ، 4 ﴾ .. وهنا لا بد من القول أي القولين أصدق ! : الوحي ال ......
#أضاءة
#نقدية
#لحديث
#السلام
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765205
الحوار المتمدن
يوسف تيلجي - أضاءة نقدية لحديث .. السلام على غير المسلمين
يوسف يوسف : أضاءة عن هدم الكنائس في الأسلام
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أن هدم الكنائس في بلاد المسلمين ، وأعادة بنائها أو ترميمها ، من أعقد المواضيع و أكثرها أشكالية ، وسوف لن أغوص بما جاء من أوامر بذلك ، من نصوص التراث الأسلامي ، ولكني سأقدم مجرد لمحة وافية عنها ، ومن ثم سأسرد قراءتي الخاصة لموضوعة الكنائس - التي لا زال المسلمين من عصر الأسلام المبكر ، لحد الأن يهدمون و يحرقون بها !. الموضوع : بداية ، لا بد لنا من الأطلاع على أحكام بناء الكنائس أو هدمها من أمهات المراجع ، فقد جاء في موقع / الحركات الأسلامية ، التالي وأنقله بأختصار (( ذهب أبن القيم فى كتابه " أحكام أهل الذمة " ، إلى أن حكم بناء الكنائس أو هدمها يتوقف وفقا للبلد الموجودة فيها ، حيث قسم ابن القيم البلاد التى تفرق فيها أهل الذمة إلى ثلاثة أقسام : الأولى - بلاد أنشأها المسلمون فى الإسلام ، والثانية - بلاد أنشئت قبل الإسلام ، فافتتحها المسلمون عَنوة وملكوا أرضها وساكنيها مثل مصر والشام ، والثالثة - بلاد أنشئت قبل الإسلام وفتحها المسلمون صلحاً ، ثم يسترسل فيقول أبن القيم : (1)عن البلاد التى أنشأها المسلمون فى عصر الاسلام .. لا يحق له أن يسمح لهم ببناء كنيسة وإن اشترط عليه أهل الذمة ذلك يصبح العقد بينهم فاسدا . (2) أما عن حكم الكنائس المبنية فى البلاد التى فتحها المسلمون عنوة مثل مصر ، فلا يجوز أن يستحدث فيها شىء من الكنائس ، أما ما كان فيها قبل الفتح فاختلف الآئمة حول تركه أو هدمه ، فهناك قولان فى مذهب أحمد ابن حنبل الأول يوجب ازالة تلك الكنائس ، والثانى يجوز بناؤها . (3) وأما القسم الثالث وهو : ما فتح صلحاً ، وهذا نوعان : الأول أن يصالحهم على أن الأرض لهم ولنا الخراج عليها أو يصالحهم على مال يبذلونه وهي الهدنة ، فلا يمنعون من إحداث ما يختارونه فيها ، لأن الدار لهم ، كما صالح رسول الله أهل نجران ، ولم يشترط عليهم ألا يحدثوا كنيسة ولا ديراً ، أما النوع الثاني : أن يصالحهم على أن الدار للمسلمين ويؤدون الجزية إلينا ، وبالتالي يكون فيه الحكم بإحداث أو بناء كنيسة يعود للمسلمين في هذه الحالة بالمنع والرفض أو الإجازة بالبناء )) . أما في موقع / الدرر السنية - ومشرفه : عَلَوي بن عبد القادر السَّقَّاف ، يحدثنا عن هدم الكنائس من قبل خلفاء المسلمين ، فيسرد ( فقد روى عبد الرزَّاق في " مُصنَّفه " عن عمِّه وهب بن نافع ، قال : كتب عُمرُ بن عبد العزيز إلى عُروة بن محمَّد : أنْ يهدم الكنائس التي في أمصار المسلمين ، قال : فشهدتُ عروة بن محمَّد ركِب حتى وقَف عليها ، ثم دعاني فشهدتُ كتابَ عمر ، وهدْمَ عروةَ إيَّاها ، فهدمها . ورَوَى عن مَعمَر ، عن إسماعيل بن أُميَّة ، أخبره: أنَّه مرَّ مع هشام بحِدَّة ، وقد أُحدثت فيها كَنيسة ، فاستشار في هدْمها ، فهدَمها هشام . وروَى عن الحسن البصريِّ قال : من السُّنَّة أن تُهدم الكنائس التي بالأمصار القديمة والحديثة . ) . وحول فتاوى هدم الكنائس - بين الدكتور شوقي علام ، مفتي مصر ، أن دار الإفتاء المصرية اكتشفت وجود 3 آلاف فتوى تحرض على هدم الكنائس في مصر .. قال أبو الحسن الأشعريُّ : إرادة الكُفر كفرٌ ، وبناء كنيسة يُكفَر فيها بالله كُفر ؛ لأنَّه إرادة الكفر . الإمام محمَّد بن الحسن - صاحبُ أبي حنيفة ، قال : ليس ينبغي أن تُترك في أرض العرب كنيسة ، ولا بِيعة .. الإمام الشافعيُّ ، قال : ولا يُحدِثوا في أمصار المسلمين كنيسةً ، ولا مجتمعًا لصلواتهم . أي وجود أجماع تام بهدم الكنائس بين شيوخ الأسلام ( فقد قال أبو ......
#أضاءة
#الكنائس
#الأسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766122
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أن هدم الكنائس في بلاد المسلمين ، وأعادة بنائها أو ترميمها ، من أعقد المواضيع و أكثرها أشكالية ، وسوف لن أغوص بما جاء من أوامر بذلك ، من نصوص التراث الأسلامي ، ولكني سأقدم مجرد لمحة وافية عنها ، ومن ثم سأسرد قراءتي الخاصة لموضوعة الكنائس - التي لا زال المسلمين من عصر الأسلام المبكر ، لحد الأن يهدمون و يحرقون بها !. الموضوع : بداية ، لا بد لنا من الأطلاع على أحكام بناء الكنائس أو هدمها من أمهات المراجع ، فقد جاء في موقع / الحركات الأسلامية ، التالي وأنقله بأختصار (( ذهب أبن القيم فى كتابه " أحكام أهل الذمة " ، إلى أن حكم بناء الكنائس أو هدمها يتوقف وفقا للبلد الموجودة فيها ، حيث قسم ابن القيم البلاد التى تفرق فيها أهل الذمة إلى ثلاثة أقسام : الأولى - بلاد أنشأها المسلمون فى الإسلام ، والثانية - بلاد أنشئت قبل الإسلام ، فافتتحها المسلمون عَنوة وملكوا أرضها وساكنيها مثل مصر والشام ، والثالثة - بلاد أنشئت قبل الإسلام وفتحها المسلمون صلحاً ، ثم يسترسل فيقول أبن القيم : (1)عن البلاد التى أنشأها المسلمون فى عصر الاسلام .. لا يحق له أن يسمح لهم ببناء كنيسة وإن اشترط عليه أهل الذمة ذلك يصبح العقد بينهم فاسدا . (2) أما عن حكم الكنائس المبنية فى البلاد التى فتحها المسلمون عنوة مثل مصر ، فلا يجوز أن يستحدث فيها شىء من الكنائس ، أما ما كان فيها قبل الفتح فاختلف الآئمة حول تركه أو هدمه ، فهناك قولان فى مذهب أحمد ابن حنبل الأول يوجب ازالة تلك الكنائس ، والثانى يجوز بناؤها . (3) وأما القسم الثالث وهو : ما فتح صلحاً ، وهذا نوعان : الأول أن يصالحهم على أن الأرض لهم ولنا الخراج عليها أو يصالحهم على مال يبذلونه وهي الهدنة ، فلا يمنعون من إحداث ما يختارونه فيها ، لأن الدار لهم ، كما صالح رسول الله أهل نجران ، ولم يشترط عليهم ألا يحدثوا كنيسة ولا ديراً ، أما النوع الثاني : أن يصالحهم على أن الدار للمسلمين ويؤدون الجزية إلينا ، وبالتالي يكون فيه الحكم بإحداث أو بناء كنيسة يعود للمسلمين في هذه الحالة بالمنع والرفض أو الإجازة بالبناء )) . أما في موقع / الدرر السنية - ومشرفه : عَلَوي بن عبد القادر السَّقَّاف ، يحدثنا عن هدم الكنائس من قبل خلفاء المسلمين ، فيسرد ( فقد روى عبد الرزَّاق في " مُصنَّفه " عن عمِّه وهب بن نافع ، قال : كتب عُمرُ بن عبد العزيز إلى عُروة بن محمَّد : أنْ يهدم الكنائس التي في أمصار المسلمين ، قال : فشهدتُ عروة بن محمَّد ركِب حتى وقَف عليها ، ثم دعاني فشهدتُ كتابَ عمر ، وهدْمَ عروةَ إيَّاها ، فهدمها . ورَوَى عن مَعمَر ، عن إسماعيل بن أُميَّة ، أخبره: أنَّه مرَّ مع هشام بحِدَّة ، وقد أُحدثت فيها كَنيسة ، فاستشار في هدْمها ، فهدَمها هشام . وروَى عن الحسن البصريِّ قال : من السُّنَّة أن تُهدم الكنائس التي بالأمصار القديمة والحديثة . ) . وحول فتاوى هدم الكنائس - بين الدكتور شوقي علام ، مفتي مصر ، أن دار الإفتاء المصرية اكتشفت وجود 3 آلاف فتوى تحرض على هدم الكنائس في مصر .. قال أبو الحسن الأشعريُّ : إرادة الكُفر كفرٌ ، وبناء كنيسة يُكفَر فيها بالله كُفر ؛ لأنَّه إرادة الكفر . الإمام محمَّد بن الحسن - صاحبُ أبي حنيفة ، قال : ليس ينبغي أن تُترك في أرض العرب كنيسة ، ولا بِيعة .. الإمام الشافعيُّ ، قال : ولا يُحدِثوا في أمصار المسلمين كنيسةً ، ولا مجتمعًا لصلواتهم . أي وجود أجماع تام بهدم الكنائس بين شيوخ الأسلام ( فقد قال أبو ......
#أضاءة
#الكنائس
#الأسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766122
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - أضاءة عن هدم الكنائس في الأسلام