الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المثنى الشيخ عطية : رواية السوري يعرب العيسى -المئذنة البيضاء-: منارة ُأوهام السير نحو القيامة
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية يخلق استخدام فكرةٍ تكرّرت كثيراً في الروايات على مدى تاريخها، مثل فكرة صعود شخصية الزعيم، بمختلف أشكالها وأحجامها الدينية، الاجتماعية، السياسية، ومآلها في نهاية الطريق الذي صنعها؛ تحدّياً لا يُستهان به أمام احتمال فشل الرواية التي تدخل هذا الطريق الشائك، أو نجاحها إن قتلت وحش التكرار بالإجابة الصحيحة. ويزيد في صعوبة ما تخلقه الفكرة من تحدٍّ، تألّقُ روايات فرضت مكانتها على تاريخ الأدب بنوعية هذه الشخصية، لروائيين كبار من وزن أستورياس في الـ "البابا الأخضر" على سبيل المثال العالمي، وجمال الغيطاني في "الزيني بركات" على سبيل المثال العربي، ضمن عشرات الروايات المتألقة. كما يزيد استخدام هذه الفكرة صعوبةً جنوح الرواية إلى عكس حقبةٍ تاريخيةٍ ما، من خلال هذه الشخصية، يضخم الرواية ويزيد صعوبة السيطرة على أحداثها وشخصياتها وأزمانها.رواية السوري يعرب العيسى: "المئذنة البيضاء"، الأولى، دخلت حلبة صناعة رواية الزعيم المحور، من أضيق وأعرض الأبواب، لتمشي فعلاً على الماء، باستعارةٍ من أحد عناوين فصولها، أو لتخوض النهر وتخرج، ليس من دون بلل يذكر فحسب، وإنما أيضاً بالكثير من أسماك التقدير التي ستَعْلق بثيابها كما يُتَوقع في سوق الجوائز، وإنتاج المسلسلات التلفزيونية الضخمة. في كشف مدّ عنق "المئذنة البيضاء" إلى آفاق التألّق في سحاب الرواية، يميز العيسى روايته باختيار شخصيةٍ محورية تتطور من الطفل الفقير الذي يحمل اسماً يدلل على أنه آتٍ من الدرك السفلي للفقر وانعدام الثقافة هو "غريب الحصو"، إلى طالب فلسفة في جامعة دمشق، فقير وغير مرئي يُطرَد حتى من الجامع الأموي الذي يلجأ إليه لقضاء الليلة بحكم منع المخابرات البقاء في المسجد أكثر من عشر دقائق بعد الصلاة، قبل حلول موعد مغادرته للعمل في بيروت، إلى تطوره لتلميذ معلّم القوادة اللبناني الشيخ قسّام بسخرية الحظ، ثم إلى مايك الشرقي، معلّم القوادة وتجارة النساء والمخدّرات، الذي استغل موت الشيخ قسام على أكمل وجه، وإلى معلم قوادة السياسة ووساطة اللقاءات السرية بين السياسيين ورجال مخابرات الدول ومنها إسرائيل، ثم إلى قوادة الأعمال الهائلة التي تتاجر بكل الأشياء وعلى رأسها الحرب، وأخصّها حرب الخليج الثانية واستغلال تهجير الكويتيين، ثم استغلال عقوبات النفط مقابل الغذاء، فاستغلال سقوط صدام حسين، فتوسيع تجارة الحرب إلى الصين، ثم إلى ما يأتي صارخاً ويرتبط بأحد أقوى عناصر نجاح الرواية: ثيمة "المئذنة البيضاء"، ونجمها: "المسيح الدجال"؛ بإدراك منه لما يفعل، بعد توسيع معرفته برمزية هذه المئذنة التي ارتبطت بأهم أحداث حياته، وهدتْه كمنارة جديرة بتقديسها إلى نشر التبرير بأنه يُسَرّع من خلال شروره الهائلة كمسيح دجّال، في عملية مجيئه وقتله من قبل المسيح للخلاص من الشر.ويزيد قوة فعل هذه الثيمة في تخطّي الرواية تحدّياتها، وتجسيدها جانباً من الثقافة الجمعية التي يتكرّس فيها نزول المسيح في الباب الشرقي من دمشق، تداخُلها العميق في المكان الذي تحوّل إلى سعير استثمار ملوّثٍ في سوريا ما بعد التسعينات، وداخَلَه العيسى في روايته بنسيج المشروع الهائل في حلم مايك الشرقي الذي تحوّل إلى المسيح الدجال المتنكّر بالشيخ الغريب المحسن المتبوع من الجميع، بالاستيلاء على منطقة شرق الباب الشرقي وتحويلها إلى بقعة بيعِ أوهام الخلاص ونهاية العالم فيها، كما بشّر بذلك وفَصّل دينُ المسلمين: "لا يمكن لعقل أن يفهم كيف يعمل ذلك العقل. لكنّ المرجّح أن فيه مادةً كيميائية ما، أو بقعةً ضبابية غريبة تستطيع التفاعل مع الأفكار التي تدخل إليه وتُغيّر في خواصها وتحيلها إل ......
#رواية
#السوري
#يعرب
#العيسى
#-المئذنة
#البيضاء-:
#منارة
#ُأوهام
#السير
#القيامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750553
مروان صباح : معركة البقرات مستمر منذ الهيكل الأول والثاني وستستمر حتى يوم القيامة
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / يتوقف المرء عند تصريح قد أطلقه خطيب المسجد الأقصى &#128332-;- ، يقول صاحب التصريح هكذا ، بسبب ضعف وهشاشة الحكومة الإسرائيلية &#127470-;-&#127473-;- الحالية ، يجعلها تلبي جميع مطالب المستوطنون المتطرفين ، وهنا يستاءل المراقب ، هل يرغب الخطيب بحكومة إسرائيلية &#127470-;-&#127473-;- قوية لكي تردع المستوطنين كما تفعل مع المواطنون الفلسطينيين &#127477-;-&#127480-;- ، بيدو أن ليس فقط القدس العتيقة محاصرة ، بل كما يبدو &#128580-;- أن تفكير البعض محاصر أيضاً ، في المقابل ، ما يلفت الانتباه ، هو إصرار جماعات الهيكل على ذبح القرابين داخل المسجد الأقصى &#128332-;- ، تحديداً في عيدهم هذا العام ، ( الفصح / البيسح ) ، وهذا الإصرار مدعاة إلى التفتيش حول إن كانت البقرة &#128004-;- الحمراء قد ولدت أو أولدت بطريقة ما ، وبذلك ، إن كان صحيح قد تمكنوا من إنتاجها ، يكون بذلك التطهير قد تحقق والوعد الذي تم انتظاره آلاف الأعوام ، أيضاً وقع ، وهذا يعني ببساطة ، أنهم يردون ذبحها &#128004-;- داخل باحات المسجد &#128332-;- ومن ثم حرقها &#128293-;- ونشرها من فوق سماء جبل (موريا) أو بتسميته الآخرى ( المختار ) ، وبالتالي باختصار ، الرواية الإسرائيلية &#127470-;-&#127473-;- أو اليهودية &#10017-;- يجرى ليّها وتحويرها كما يتوجب لتقوية البراهين المتكلمين حول يوم القيامة والذي بات هذا اليوم بين قوسين أو أدنى ، خصوصاً مع ظهور البقرة &#128004-;- ، إذنً الجوهر هنا &#128072-;- ، بناء الهيكل يتفوق على أي سلام &#128330-;- ، بالطبع ، طالما الفلسفة الإبراهيمية ، وهنا نؤكد عن الفلسفة وليست الديانة ، قد كانوا الفلاسفة الألمان نقلوها من بلادهم &#127465-;-&#127466-;- إلى الهند &#127470-;-&#127475-;- ومن ثم إلى المنطقة العربية مؤخراً ، والتى ينتشر في معتقدها أمرين ، تأليه البقرة بصفة عامة ، وأيضاً حرق &#128293-;- الأموات لنجاستهم ونشر رفاتهم في السماء أو البحر أو الأنهر سواء بسواء . يستمدون اليهود &#10017-;- حكاية البقرة من بطون تاريخ بناءهم للهيكل الأول على يد &#129306-;- النبي داود كما تقول الرواية التوراتية ، بالفعل ، كانوا قد أستخدموا في البناء الأول بقرة &#128004-;- واحدة&#9757-;-وقد هُدم على يد &#129306-;- القائد البابلي نبوخذ نصر&#9996-;- ، أما الهيكل الثاني ، أستخدموا 8 بقرات &#128004-;- وقد هدمه الإمبراطور الرماني تيطيس ، وكان أمر طبيعي وتلقائياً ، أن تتواصل محاولات اليهود في العالم بذبح البقرة في باحات الأقصى طالما يعتقدون أنهم يموتون على النجاسة حتى يتم بناء الهيكل والذي وحده كفيل في تطهيرهم ، وخير على خير ، وفي هذا كله وسواه كثير ، نشير أن في السفريين الملوك الأول والثاني ، وهما كتابان &#128213-;- اللذين تحدثان فقط عن الهيكل ، يقولون اليهود أن كاتبهما &#9997-;- هو أرميا النبي ، وهنا المراقب يتوقف قليلًا ، لكن التوقف يحمل عمقاً عميقاً &#129488-;- ، على سبيل المثال ، سفر &#128213-;- الثاني تمتد فيه الحكايات والأحداث إلى ما بعد عصر أرميا بعصور طويلة ، إذنً ، يُطرح المرء سؤالاً &#128587-;-&#8265-;-، هل يعقل لعاقل أن يصدق ما جاء في الكتاب ، طالما كاتبه &#9997-;- قد غادر الحياة قبل الأحداث المتعاقبة في التاريخ ، أو أنه كما يبدو &#128580-;- قد كتب &#128213-;- الأحداث التى جرت بعده من القبر ، ومن هنا &#128072-;- ، قد شكلت هذه العقيدة محطة جديدة واستدعت الكشف عن ركاكتها ، لقد شكك المؤرخون في حكاية الهيكل من الأصل ، وقارنوا أيضاً كل ذلك مع ما جاء به القرآن من عقيدة تفاعلية بين الشخصية القرانية ( الملحمية ) والموضوع والمكان ، لقد حرص القرآن على تعظيم النبيين سليما ......
#معركة
#البقرات
#مستمر
#الهيكل
#الأول
#والثاني
#وستستمر
#القيامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753719
كاظم ناصر : سلطات الاحتلال تمنع المسيحيين من الوصول لكنيسة القيامة للاحتفال بعيد الفصح
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر إسرائيل دولة احتلال عنصرية توسعية تعمل جاهدة لتهويد الأماكن الإسلامية والمسيحية المقدسة، خاصة الحرم الإبراهيمي، والمسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الذي بارك الله حوله، وكنيسة القيامة التي يحج إليها المسيحيون من جميع أنحاء العالم، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى " قيامة " المسيح عليه السلام من بين الأموات، بحسب العقيدة المسيحية، وتعتبر أقدس الأماكن المسيحية في القدس والعالم لكونها الكنيسة التي يحج اليها المسيحيون من مختلف بقاع الأرض منذ حوالي الفين سنة، وكنيسة المهد في بيت لحم التي سميت بهذا الاسم لأن المسيح ولد في المكان الذي أقيمت عليه، حيث يقصدها المسيحيون من كافة أرجاء العالم كل عام ليشاركوا المسيحيين الفلسطينيين الاحتفال بعيد الميلاد المجيد. لكنيستي القيامة والمهد مكانة دينية خاصة عند الفلسطينيين والعالم المسيحي؛ ولهذا تبذل إسرائيل كل جهد ممكن لمضايقة المسيحيين الفلسطينيين ومحاصرتهم دينيا واقتصاديا وسياسيا ودفعهم للهجرة، وتسهيل مهمتها في السيطرة على الكنائس ووقفها، أي ما تملكه من أراض وأبنية، كجزء من مخططاتها لتهويد المدينة المقدسة والتخلص من الوجود المسيحي والإسلامي فيها.وتماشيا مع هذه المخططات السياسة الاستيطانية الصهيونية أقام جنود الاحتلال الحواجز في الشوارع والطرقات المؤدية إلى كنيسة القيامة، واعتدوا على رهبان، واعتقلوا عددا من الشباب الذين تصدوا لهم، ومنعوا آلاف المسيحيين الفلسطينيين والزوار الأجانب من الوصول الى كنيسة القيامة وأداء الصلاة فيها في سبت النور، وعيد الفصح الذي يعتبره المسيحيون أهم أعيادهم لأنهم يعتقدون أنه اليوم الذي قام فيه عيسى المسيح عليه السلام من بين الأموات وصعد إلى السماء، ويمثل انتصار الحياة على الموت، وانتصار الرجاء والعدل والسلام على اليأس والظلم والمعاناة.السياسات العنصرية التي تفرضها سلطات الاحتلال لمنع المسلمين والمسيحيين الفلسطينيين من الوصول إلى أماكنهم المقدسة وحرمانهم من ممارسة شعائرهم الدينية، هي سياسات منهجية مدروسة بعناية تهدف إلى تفريغ القدس من سكانها الأصليين الفلسطينيين مسلمين ومسيحيين وتهويدها وبسط سيطرتها على الأماكن المقدسة المسيحية والاسلامية. أي إن دولة الاحتلال لا تفرق في عدائها للفلسطينيين بين مسلم ومسيحي، وتعتبرهم جميعا أعداء لها، وتخطط لتقليص أعدادهم بدفعهم للهجرة بأي وسيلة ممكنة. ولهذا فإننا كشعب فلسطيني محتل نعاني معا، ونضحي معا من أجل تحرير بلدنا التي نعتز بكونها مهد الديانات السماوية وأرض الأنبياء، ونجل الأديان وشعائرها وأتباعها، ونحيي رجال الدين المسيحيين والمسلمين الذين يقاومون الاحتلال ويعملون معا لحماية كنائسهم ومساجدهم، ونخلد المقاومين المسلمين والمسيحيين الذين يضحون ويستشهدون دفاعا عن وطنهم ومقدساتهم وأمتهم العربية. ......
#سلطات
#الاحتلال
#تمنع
#المسيحيين
#الوصول
#لكنيسة
#القيامة
#للاحتفال
#بعيد
#الفصح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754204
عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم التكليف والحساب يوم القيامة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم عندما سأل الوسيط الروحي والكاتب الأمريكي المرموق نيل دونالد والش سأل عما إذا كان التناسخ عقيدة خاطئة ؟ فقيل له: أنه ليس كذلك، بل هو صحيح وواقع. سأل نيل: لماذا لا تعرف بعض الأديان حقيقة أساسية ورئيسية إلى هذا الحد.! رداً على ذلك قيل له: يجب أن نفهم أن البشر لديهم العديد من الأديان القائمة على الخوف والتي تحيط تعاليمها بعقيدة الإله الذي يجب أن يُعبد ويُخشى من خلال الخوف (1)إذا لم تفهم هذا النص، وما علاقة الجواب بالسؤال، فاعلم أنك خارج ميدان المعركة الحقيقي. الله الشخصي هو نور إلهي وشعاع منه وصوت الضمير الذي يعرفه الانسان في قلبه وباطنه ويمثل ذاته الحقيقية، هذا الإله هو منحاز دوما لصاحبه الذي يسكن فيه ويحبه جداً لانه يمثل جسده وبيته الذي يطل منه على العالم.ولهذا نرى فالمؤمن يرى أن كل شئ يصيبه فانه يقع في صالحه حتى في حال النزاع بين المؤمنين او بين الزوجين، يرى كل طرف ان الله يؤيده، وهذا صحيح ولكن ذلك لا يعني انه يؤيده حتى لو ظلم الاخرين، بل يكتفي بتنبيه صاحبه الى الخير ويحذره من الخطأ. وهذا يعني ان هذا الله الشخصي ايضا غير ملزم بالاخلاق، لأن الكل مظاهره، من جلال أو جمال، ولكنه يأمر صاحبه بالعدل والاحسان وينهاه عن الفحشاء والمنكر، ليكون مظهراً لصفات الجمال لا الجلال، وبالتالي فالانسان هو الملزم بالاخلاق. المبنى الاخر من مباني العرفان والذي يتفق عليه جميع عرفاء الشرق والغرب هو وجود عالمين: عالم الغيب والشهادة او عالم الملك والملكوت او عالم الشعور واللاشعور حسب علماء النفس، وهذا يعني ان كل فعل يفعله الانسان من خير او شر لا يفنى ابدا بل يذهب الى عالم اللاشعور او عالم ملكوت الشخص وهو عالم الباطن ويستقر فيه ويؤثر على حياته المستقبلية. وهناك قوانين اخلاقية في العالم على غرار القوانين الطبيعية كما ورد عن الامام علي او عن العرفاء: قامت السماوات والارض على العدل، هذه القوانين الاخلاقية التي يؤكد العارفون وجودها في العالم، هي التي بدورها تعاقب المسئ على سيئاته وتثيب المحسن على احسانه في هذه الدنيا. فعندما يفعل شخص المنكر كأن يسرق او يغش مثلا فان هذا العمل يخلف اثرا سيئا في نفسه وروحه او نكتة سوداء ومظلمة في شخصيته كما في النصوص الدينية وهذه الثغرة في جدار نفسه تجعله مستعدا للاصابة بالمثل، اي ان يتعرض للسرقة او الغش من شخص اخر فلولا وجود هذه الثغرة لما استطاع السارق فيما بعد سرقة شئ منه، اي ان الانسان بهذا العمل يظلم نفسه اولا ويطعنها بهذا الفعل اللا اخلاقي ويعرض نفسه لعقوبة مماثلة وهو قول المثل: بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين. او قول المسيح: لا تدينوا لئلا تدانوا، او قول القران: وما ظلمناهم ولكن انفسهم كانوا يظلمون. وكذلك نفهم قول القران: ان الله سريع الحساب. اي ان الفعل الحسن او السئ يخلف اثره فورا على نفس الانسان وباطنه لا ان الله ينتظر الاف السنين ثم يعاقب هذا المسئ في النار ومع ذلك يقول سريع الحساب.. ويتبين مما مضى أن الانسان نفسه ملزم بالاخلاق ويتواصل في حياته مع القانون الاخلاقي في العالم كما يعيش مع القانون الطبيعي ويتواصل معه. (2)هل الحساب هنا في الدنيا ؟ وأن الدنيا هي دار التطهير والتصفية؟ في رأيي أنه لا يكفي الفكر المجرد للقطع في مسألة كهذه، نعم هناك شكوك من وجود عذاب يقع على الجسد بعد تحلله أما أعيننا، ولكن القطع يحتاج إلى برهان أكبر وأثبت من الفكر.في القرن التاسع عشر ظهر رجل في فرنسا اسمه آلان كاردك، انشغل بما نفكر فيه، ودله الأقدار على ......
#مراجعة
#لمفهوم
#التكليف
#والحساب
#القيامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762691
غريب عوض : ضد سيناريوهات يوم القيامة: ما العمل الآن؟
#الحوار_المتمدن
#غريب_عوض بقلم: محرر مجلة Monthly Reviewترجمة: غريب عوضاُجريت هذهِ المقابلة مع John Bellamy Foster في أوائل شهر أكتوبر وظهرت لأول مرة في عدد نوفمبر 2021 من مجلة Irish Marxist Review تحت عنوان “حالة الطوارئ الكوكبية”: ما العمل الآن؟ تم تكييفهِ للنشر هُنا.John B. Foster: كما قال ماركس، نحنُ مُرتبطون بالطبيعة ليس من خلال الإنتاج فقط، ولكن من خلال مفاهيم الجمال لدينا. وبالطبع، ينبغي أن يكون لدينا نوع من الإحساس الوِقائي “لحقوق الحيوان”، لمنع الإساءة إليها في مجتمع سِلعي رأسمالي. وبصرف النظر عن عبودية البشر، ليس هناك شيء أسوء من اختزال الحيوانات غير البشرية إلى مُجرد آلات بلا أرواح، كما فعل الفيلسوف الفرنسي Rene Descartes رينيه ديكارت. في الحقيقة، انتقد ماركس مُباشرةً فلسفة ديكارت الميكانيكية على خفضها مرتبة الحيوانات غير البشرية من مُساعدين للبشر، كما في العصور الوسطى، إلى مُجرد أشياء ميكانيكية للمجتمع البرجوازي. كما جادل أبيقور (وكرر ماركس)، علينا أن نعيش بطريقة تجعل العالم، أي الطبيعة، “صديقنا”. إن مُحاولة مُعالجة كل هذا من منظور مفهوم بُرجوازي للحقوق تخلط الأمور، لأن القضية الحقيقية هي مدى وطبيعة مجتمعنا مع الأرض، مع الحيوانات غير البشرية، ومع بعضنا البعض.(4) أياً كان ما قد يظنهُ المرء في موقفهِ الخاص الذي ينبع من وجهة نظر مفادها أننا يجب أن نكون مُستعدين الآن للنظر في استخدام جميع الوسائل اللازمة لإنقاذ الأرض كموطن للبشرية، فإن Malm قد قدم معروفاً للحركة في كيفية تفجير خط أنابيب نفط (عمل أكثر منطقية مما يوحي بهِ عنوانه الاستفزازي)، من خلال إثارة بعض من أصعب القضايا الملموسة للتكتيكات والتشدُد. ويطلب منا Malm تحديداً، الاهتمام بكيف ستستجيب حركة المناخ لِعُنف الإبادة البيئية/قتل كل الوجود بأساليبها الخاصة، بما في ذلك التخريب والعُنف ضد المُمتلكات. من الواضح إن المُفضل في هذهِ الحال هو الاحتجاج غير العنيف للجماهير. ومع ذلك، نحن نعيش ضمن الدولة الرأسمالية، التي تُعرفُ نفسها من خلال نظام قانوني مرجعي ذاتي، مُصَمَم لحماية وإضفاء الشرعية على النظام الاستغلالي القائم، وكما أكد Max Weber (عقد ونصف فقط قبل صعود النظام النازي)، يمنح لنفسه “احتكار الاستخدام المشروع للقوة”. غالباً ما يستجيب لتهديدات لسُلطة قائمة عن طريق استخدام القوة والعُنف، من ضمنها – إن وجِدت الضرورة للمحافظة على نظام المُلكيّة القائم – الأحكام العُرفية/حالة الطوارئ والحرب الإمبريالية، والتي أصبحت اليوم دائمة. هناك جدلية عُنف في كيفية عمل النظام ومن خلاله يُشكّل نفسه.التخريب sabotage (والتي هي كلمة مُشتقة من كلمة sabot الحذاء الخشبي الفرنسي، ومن العُمال الذين يلقون بالأحذية في الآلات) ستكون بالضرورة جزءاً من ثورة بيئية، وكذلك الهجمات على المُلكيّة الخاصة، بالنظر إلى أن مالكي وسائل الإنتاج (الأثرياء والشرِكات) يدمرون الأرض نفسها لتوسعة ممتلكاتهم المالية. يقتبس Malm من نيلسون مانديلا، في النضال ضد نظام الفصل العُنصري، الذي أعلن فيه: “لقد دعوتُ إلى احتجاج سلمي طالما كان فعالاً‘“كتكتيك الذي ينبغي تركه حينما لم يعد نافعاً.” يبدو أنهُ لا مفر منه، بالنسبة لي، مع تزايد المخاطر على البشرية، سيتخذ المزيد والمزيد من الناس هذا الموقف العام حتماً، مُدركين أن بقاء الإنسان (وكذلك حُرية الإنسان) يُمثل قضية. كيف يمكن أن يكون غير ذلك، إذا رفض النظام الاستجابة إلى حاجات الإنسان إلى درجة أن بقاء الإنسان يُصبح عِرضة للخطر؟ أعتقد أن الكاتب Kim Stanley Robinson كان واقعي ......
#سيناريوهات
#القيامة:
#العمل
#الآن؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765580