سعيد مضيه : على مدارج الدبلوماسية الروحية تتمدد دولة إسرائيل ما بين النيل والفرات 1من 2
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه 1-مخطط تذويب الكيانات القومية والدينيةالصهيونية المسيحية، وتحمل أسماء المسيحية الأصوليية و المسيحية الفاشية تدعي الالتزام بالمسيح، وشهرته مناهضة للعنف، دعا حوارييه "أحبوا أعداءكم". لكن المسيحية الأصولية ولاهوتها " ما قبل الألفية" متيمة بالحروب."صناعة الحرب هواية الفاشيين المسيحيين، الذين يضفون على الصراعات في العراق وأكرانيا، صفة الحرب الصليبية المقدسة لسحق آخر تجليات الشيطان. يؤمن الفاشيون المسيحيون بالقوة المسلحة وب "الفضائل الرجولية" التي تجلبها، مباركون من الرب ومن المسيح عيسى ومريم العذراء. ما من موازنة عسكرية يعتبرونها ضخمة، وما من حرب شنتها الولايات المتحدة هي شر."هم حركة منظمة ملتزمون برؤية، مهما كانت رجعية، ترفدهم بأموال الاحتكارات الكبرى". تلك هي حقيقة الصهيونية المسيحية، كما ىجلت تحت الأضواء الكاشفة لاستقصاء الصحافي التقدمي الأميركي ، كريس هيدجز. وتبشر بحرب هرمجدون ضد أعداء المسيح، تشترط نزول المسيح بتجميع اليهود في فلسطين وإقامة دولة إسرائيل وبناء الهيكل الثالث. فئة صغيرة ظلت معزولة ومرفوضة منقبل الكنائس المسيحية ولاهوتها. ومع تشكل الاحتكارات أواخر القرن التاسع عشر برزت الامبريالية وراحت تتوسع في أرجاء المعمورة ، مصطحبة معها المسيحية الأصولية واليهودية الأصولية (الصهيونية) لتشكلا ما أطلق عليه الحضارة المسيحية اليهودية، وتستنفران أصولية إسلامية نظرا للسيطررة الامبرالية المباشرة على الأقطار العربيةلم يزل لاهوت المسيحية الأصولية فرس رهان الامبراطورية الامبريالية؛ غير أن خيارا مغايرا بات يسند الأصوليات الثلاث يجمعها في بوتقة تحت مسمى الدبلوماسية الروحية السلامية، او الولايات المتحدة الإبراهيمية تخفى تحت جلد حمل مطمح لدولة إسرائيل من النيل الى الفرات. مشروع الدبلوماسية الروحية مستحدث بادرت الدبلوماسية الأميركية بطرحه إثر انهيار الاتحاد السوفييت ، حيث أعلن الرئيس الأميركي، بوش الأب، عن نظام القطب الأوحد. لم تتردد إسرائيل والحركة الصهيونية في دعم المشروع. يقنع المخطط الامبريالي – الصهيوني بقناع صوفي، عرضت الباحثة المصرية، هبه جمال الدين محمد العرب، بنود المشروع وأهدافه في مؤلفها " الدبلوماسية الروحية والمشترك الإبراهيمي"، الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية [ بيروت ، شباط 2021]. جاء الكتاب في أربعة فصول، في الثلاثة الأول عرضت الباحثة "مفهوم "الدبلوماسيةالروحية، ثم "القوى الفاعلة لتطبيق الدبلوماسية الروحية والقبول بالمشترك الابراهيمي"، وفي الفصل الثالث أتت على ذكر "المشروعات المطبقةعلى الأرض والمبادرات المطروحة"، وبعضها في العالم العربي مثل الجمعية الخيرية للوليد بن طلال . تعرض الباحثة تحليلاتها وتحرياتها بدقة في الفصول الثلاثة الأول ، مبرزة شواهد دالة مؤشرة لا تخفى على القراءة النقدية. وفي الفصل الرابع تقدم " قراءة في مفهوم الدبلوماسية الروحية واستشراف المستقبل"، تعري الأنياب الكاسرة ل "صوفية السلام الروحي ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تتمدد
#دولة
#إسرائيل
#النيل
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756056
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه 1-مخطط تذويب الكيانات القومية والدينيةالصهيونية المسيحية، وتحمل أسماء المسيحية الأصوليية و المسيحية الفاشية تدعي الالتزام بالمسيح، وشهرته مناهضة للعنف، دعا حوارييه "أحبوا أعداءكم". لكن المسيحية الأصولية ولاهوتها " ما قبل الألفية" متيمة بالحروب."صناعة الحرب هواية الفاشيين المسيحيين، الذين يضفون على الصراعات في العراق وأكرانيا، صفة الحرب الصليبية المقدسة لسحق آخر تجليات الشيطان. يؤمن الفاشيون المسيحيون بالقوة المسلحة وب "الفضائل الرجولية" التي تجلبها، مباركون من الرب ومن المسيح عيسى ومريم العذراء. ما من موازنة عسكرية يعتبرونها ضخمة، وما من حرب شنتها الولايات المتحدة هي شر."هم حركة منظمة ملتزمون برؤية، مهما كانت رجعية، ترفدهم بأموال الاحتكارات الكبرى". تلك هي حقيقة الصهيونية المسيحية، كما ىجلت تحت الأضواء الكاشفة لاستقصاء الصحافي التقدمي الأميركي ، كريس هيدجز. وتبشر بحرب هرمجدون ضد أعداء المسيح، تشترط نزول المسيح بتجميع اليهود في فلسطين وإقامة دولة إسرائيل وبناء الهيكل الثالث. فئة صغيرة ظلت معزولة ومرفوضة منقبل الكنائس المسيحية ولاهوتها. ومع تشكل الاحتكارات أواخر القرن التاسع عشر برزت الامبريالية وراحت تتوسع في أرجاء المعمورة ، مصطحبة معها المسيحية الأصولية واليهودية الأصولية (الصهيونية) لتشكلا ما أطلق عليه الحضارة المسيحية اليهودية، وتستنفران أصولية إسلامية نظرا للسيطررة الامبرالية المباشرة على الأقطار العربيةلم يزل لاهوت المسيحية الأصولية فرس رهان الامبراطورية الامبريالية؛ غير أن خيارا مغايرا بات يسند الأصوليات الثلاث يجمعها في بوتقة تحت مسمى الدبلوماسية الروحية السلامية، او الولايات المتحدة الإبراهيمية تخفى تحت جلد حمل مطمح لدولة إسرائيل من النيل الى الفرات. مشروع الدبلوماسية الروحية مستحدث بادرت الدبلوماسية الأميركية بطرحه إثر انهيار الاتحاد السوفييت ، حيث أعلن الرئيس الأميركي، بوش الأب، عن نظام القطب الأوحد. لم تتردد إسرائيل والحركة الصهيونية في دعم المشروع. يقنع المخطط الامبريالي – الصهيوني بقناع صوفي، عرضت الباحثة المصرية، هبه جمال الدين محمد العرب، بنود المشروع وأهدافه في مؤلفها " الدبلوماسية الروحية والمشترك الإبراهيمي"، الصادر عن مركز دراسات الوحدة العربية [ بيروت ، شباط 2021]. جاء الكتاب في أربعة فصول، في الثلاثة الأول عرضت الباحثة "مفهوم "الدبلوماسيةالروحية، ثم "القوى الفاعلة لتطبيق الدبلوماسية الروحية والقبول بالمشترك الابراهيمي"، وفي الفصل الثالث أتت على ذكر "المشروعات المطبقةعلى الأرض والمبادرات المطروحة"، وبعضها في العالم العربي مثل الجمعية الخيرية للوليد بن طلال . تعرض الباحثة تحليلاتها وتحرياتها بدقة في الفصول الثلاثة الأول ، مبرزة شواهد دالة مؤشرة لا تخفى على القراءة النقدية. وفي الفصل الرابع تقدم " قراءة في مفهوم الدبلوماسية الروحية واستشراف المستقبل"، تعري الأنياب الكاسرة ل "صوفية السلام الروحي ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تتمدد
#دولة
#إسرائيل
#النيل
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756056
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - على مدارج الدبلوماسية الروحية تتمدد دولة إسرائيل ما بين النيل والفرات (1من 2)
سعيد مضيه : على مدارج الدبلوماسية الروحية تمدد إسرائيل حدودها بين النيل والفرات-2
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه من هم مهندسو المشترك الإبراهيمي؟مسار إبراهيم هو المشروع الأول القائم مع بداية الألفية عبّر عن رحلة إبراهيم ، كما تصورتها جامعة هارفارد. يستغرب المرء كيف تشيد إحدى أعرق جامعات العالم وطليعتها في المجال العلمي على فرضيات أشبه بكثبان متحركة، لم تبت فيها التنقيبات العلمية. وكما يتبين فإن الساسة هم الموجهون للأبحاث الأكاديمية، كما تأكد للدكتور ألان بو في كندا. فحين تتماثل الحدود الجغرافية ومسار دولة إسرائيل الكبرى لا مناص من الإقرار أن القضية سياسية وليست مجرد تهويمات روحانية . المسار الإبراهيمي يمر بعشر دول بالمنطقة تترامى ما بين النيل والفرات ، يحج اليها الإبراهيميون ، "يتقاطع معه مسار فرسان المعبد والمسار الصوفي التركي ، الذي يصل الى مكة والمدينة... تتشابه حدوده الجغرافية مع الحدود الجغرافية لخريطة أرض إسرائيل الكبرى ".[103] وإذا عرفنا أن "الولايات المتحدة هي الدولة الأولى الراعية لمسار إبراهيم، وتشارك مع فرنسا في مسار فرسان الهيكل وتدعم تركيا في المسار الصوفي، [103] تتجلى سافرة أغراض المشترك الإبراهيمي. يُعتبَر "وليم اوري الأب الشرعي للمشروع، وعمل مساعدا للرئيس كارتر خلال مفاوضات السلام في الشرق الوسط، ومن ثم جاءته الفكرة وكلف مجموعة من الطلبة بالجامعة عام 2004 لاختبار مفهوم النبي إبراهيم كشخصية توحيدية... وكذلك كلف طالبتين، أبرزهما استيفاني سالدانا، التي أرسلت لاختبار المشروع في فلسطين وعملت فيما بعد كمنسق للمشروع في القدس على مدارج الدبلوماسية الروحية رمز النبي إبراهيم ونشر مفهوم المشترك الإبراهيمي..."[118] . وفي تقرير أعدته سوزان كولن، الباحثة بجامعة هارفاردعام 2004، حيث عملت في غزة والضفة مع فلسطينيين وإسرائيليين داخل الأرض المحتلة، وتوصلت الى أن المشروع ، ليكون قادرا على التنفيذ، لابد من كسر الحدود بالمنطقة وإزالتها... واوصى أوري بأن يتم التطبيع لاحقا وبالتدريج خلال الأنشطة المستقبلية للمسار"[119]. قد يبدو المشروع خرافة بعيد التخقق ، ‘ن لم يكن مستحيلا ؛ غير أن فكرة الدولة اليهودية بفلسطين بدت مستحيلة في البداية وظن الكثيرون ان المسيحيين في الغرب سوف لن يقبلوا وضع مقدساتهم تحت سيطرة اليهود وتناثرت الظنون ومن خرافات دونت في القرن الخامس قبل الميلاد تشكل واقع مادي أشغل المنطقة ببدواته العدوانية.ومبادرة اخرى " طرحتها جامعة فلوريدا حملت اسسم ابراهيم تسمى ‘ الولايات المتحدة الإبراهيمية’ وبدأت إرهاصات تنفيذها على الأرض. يضاف لذلك ماسسة الخارجية الأميركية لفكر الدبلوماسية الروحية؛ فالدعم الأميركي بارز وجلي؛ نقلت المشروع الى مستوى الحركة ، تشاركها بالطبع المستفيد الأول من المشروع . يجدر بالذكر أن من أبرز ممولي هذه الكيانات رجل الأعمال اليهودي جورج سورس " [65]. وفي الجدول (2-1) نجد أسماء" معهد بولدر للطبيعة والروح البشرية منظمة غير ربحية تاسست عام 1994"، مع "صندوق الروح في تدفق الحركة"، على رأسها الياس عميدون وإليزابيث رابيا روبرتس، وكذلك ناهد عنقا وشاه نزار سيد وعلي كيانفر مؤسسو "الرابطة الدولية للصوفية" ثم " اتحاد الرسائل الصوفية" تأسس عام 1997، و"الحركة النشطة بدأت مع مطلع القرن الحالي الصوفية الدولية " و" الأخوة النور ".[67-68]. جرى التنفيذ على أرض الواقع إثر انهيار الاتحاد السوفييتي.وهناك دبلوماسية "إنشاء شبكات دبلوماسية المسار الثاني بين رجال الدين"[81] ل " تشجيع الديانات الإبراهيمية على دعم مفاوضات السلام الجديدة "، و "زراعة دائرة العلماء المسلمين واليهود والمسيحيين الذين تعلموا كيفية العمل معا بشكل وثيق"[81]، والهدف من الخط ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تمدد
#إسرائيل
#حدودها
#النيل
#والفرات-2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756346
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه من هم مهندسو المشترك الإبراهيمي؟مسار إبراهيم هو المشروع الأول القائم مع بداية الألفية عبّر عن رحلة إبراهيم ، كما تصورتها جامعة هارفارد. يستغرب المرء كيف تشيد إحدى أعرق جامعات العالم وطليعتها في المجال العلمي على فرضيات أشبه بكثبان متحركة، لم تبت فيها التنقيبات العلمية. وكما يتبين فإن الساسة هم الموجهون للأبحاث الأكاديمية، كما تأكد للدكتور ألان بو في كندا. فحين تتماثل الحدود الجغرافية ومسار دولة إسرائيل الكبرى لا مناص من الإقرار أن القضية سياسية وليست مجرد تهويمات روحانية . المسار الإبراهيمي يمر بعشر دول بالمنطقة تترامى ما بين النيل والفرات ، يحج اليها الإبراهيميون ، "يتقاطع معه مسار فرسان المعبد والمسار الصوفي التركي ، الذي يصل الى مكة والمدينة... تتشابه حدوده الجغرافية مع الحدود الجغرافية لخريطة أرض إسرائيل الكبرى ".[103] وإذا عرفنا أن "الولايات المتحدة هي الدولة الأولى الراعية لمسار إبراهيم، وتشارك مع فرنسا في مسار فرسان الهيكل وتدعم تركيا في المسار الصوفي، [103] تتجلى سافرة أغراض المشترك الإبراهيمي. يُعتبَر "وليم اوري الأب الشرعي للمشروع، وعمل مساعدا للرئيس كارتر خلال مفاوضات السلام في الشرق الوسط، ومن ثم جاءته الفكرة وكلف مجموعة من الطلبة بالجامعة عام 2004 لاختبار مفهوم النبي إبراهيم كشخصية توحيدية... وكذلك كلف طالبتين، أبرزهما استيفاني سالدانا، التي أرسلت لاختبار المشروع في فلسطين وعملت فيما بعد كمنسق للمشروع في القدس على مدارج الدبلوماسية الروحية رمز النبي إبراهيم ونشر مفهوم المشترك الإبراهيمي..."[118] . وفي تقرير أعدته سوزان كولن، الباحثة بجامعة هارفاردعام 2004، حيث عملت في غزة والضفة مع فلسطينيين وإسرائيليين داخل الأرض المحتلة، وتوصلت الى أن المشروع ، ليكون قادرا على التنفيذ، لابد من كسر الحدود بالمنطقة وإزالتها... واوصى أوري بأن يتم التطبيع لاحقا وبالتدريج خلال الأنشطة المستقبلية للمسار"[119]. قد يبدو المشروع خرافة بعيد التخقق ، ‘ن لم يكن مستحيلا ؛ غير أن فكرة الدولة اليهودية بفلسطين بدت مستحيلة في البداية وظن الكثيرون ان المسيحيين في الغرب سوف لن يقبلوا وضع مقدساتهم تحت سيطرة اليهود وتناثرت الظنون ومن خرافات دونت في القرن الخامس قبل الميلاد تشكل واقع مادي أشغل المنطقة ببدواته العدوانية.ومبادرة اخرى " طرحتها جامعة فلوريدا حملت اسسم ابراهيم تسمى ‘ الولايات المتحدة الإبراهيمية’ وبدأت إرهاصات تنفيذها على الأرض. يضاف لذلك ماسسة الخارجية الأميركية لفكر الدبلوماسية الروحية؛ فالدعم الأميركي بارز وجلي؛ نقلت المشروع الى مستوى الحركة ، تشاركها بالطبع المستفيد الأول من المشروع . يجدر بالذكر أن من أبرز ممولي هذه الكيانات رجل الأعمال اليهودي جورج سورس " [65]. وفي الجدول (2-1) نجد أسماء" معهد بولدر للطبيعة والروح البشرية منظمة غير ربحية تاسست عام 1994"، مع "صندوق الروح في تدفق الحركة"، على رأسها الياس عميدون وإليزابيث رابيا روبرتس، وكذلك ناهد عنقا وشاه نزار سيد وعلي كيانفر مؤسسو "الرابطة الدولية للصوفية" ثم " اتحاد الرسائل الصوفية" تأسس عام 1997، و"الحركة النشطة بدأت مع مطلع القرن الحالي الصوفية الدولية " و" الأخوة النور ".[67-68]. جرى التنفيذ على أرض الواقع إثر انهيار الاتحاد السوفييتي.وهناك دبلوماسية "إنشاء شبكات دبلوماسية المسار الثاني بين رجال الدين"[81] ل " تشجيع الديانات الإبراهيمية على دعم مفاوضات السلام الجديدة "، و "زراعة دائرة العلماء المسلمين واليهود والمسيحيين الذين تعلموا كيفية العمل معا بشكل وثيق"[81]، والهدف من الخط ......
#مدارج
#الدبلوماسية
#الروحية
#تمدد
#إسرائيل
#حدودها
#النيل
#والفرات-2
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756346
الحوار المتمدن
سعيد مضيه - على مدارج الدبلوماسية الروحية تمدد إسرائيل حدودها بين النيل والفرات-2
سنان سامي الجادر : دجلة والفُرات والماء الحي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر أنّ الذي يقرأ الكتب المندائيّة ويمتلك بعض المعرفة الدينيّة, سوف يَعرف مدى تأثّر المندائيين بنهر الفُرات. وحيث تكون الفلسفة المندائيّة امتداد لحضارات بلاد الرافدين العظيمة, والتي كانت مُعظم مدنها القديمة على ضفاف الفُرات بسبب كونه أقل فيضاناً وعنفاً من نهر دجلة, ويعود ذلك لجغرافية الأرض المائلة التي يسير فيها (مصدر).كما وأنّ تقديس نهر الفُرات الذي يجري في بلاد الرافدين منذ الأزل, كان منذ عهد السومريين والبابليين واستمرارهم مع المندائيين, حيث أنه وحسب النصوص المندائيّة يسمّى بالفُرات النوراني الذي حفرته الملائكة.*1 “ياور فتح منبع نهر الفُرات النوراني, يوشامن حفر ضفتيه الاثنتين” دراشا اد ملكيولو نعود إلى ديوان نهرواثا فنجد بأن أنهار بلاد الرافدين الخالدة دجلة والفُرات وأولاي, هي الأنهار التي تأتيها المياه الحيّة من عالم النور فتُغذّي عالم الظلام جميعه, والذي هو العالم الأرضي.أنّ نهر أولاي يسمّى بنهر الكارون حالياً بعد أن غير المُحتلون الفُرس أسمه, كما غيروا جميع أسماء المدن الرافدينيّة التي احتلوها وأصبحت ضمن إيران الحاليّة, فمدن الأهواز وشوشتر وديزفول هذه كانت مدن مندائيّة تتبع لمملكة ميسان. وبسبب المجازر التي أرتكبوها في تلك المدن ضد المندائيين, فقد نزحت العوائل منها نحو جنوب العراق الحالي بصورة مستمرة خلال القرون القليلة الماضيّة.وكذلك فنجد العديد من النصوص والتعاليم التي تستشهد بدجلة والفُرات:*2 “مَن يحملُ الماءَ من دجلةَ والفُرات ؟ .. مَن يُعينُ التي تلِد ؟ .. مَن يُلاقي الَّذي يَفِد ؟” الكنزا ربا اليسار*3 “أُنظروا الأشجار القائمة على ضِفّة الفُرات العظيم, وهيَ تَشربُ الماء وتُثمر الثِمار ولا تَموت.أُنظروا النَهر الجاف الذي جَفّت مياهه, فيَبِست وماتت الأشجار التي على ضِفافه.هكذا ستَتَيبّس وتَموت نشماثا العُزّاب والعازِبات, الرِجال الذينَ لا يُريدون النِساء, والنِساء اللواتي لا يُردنَ الرِجال.” الكنزا ربا اليمينوليس هذا فقط وإنما حتى إشارات نهاية العصور ترتبط بدجلة والفُرات*4 “كلُ مَن عَمل أعمالاً سيئة فسوف يُحتَجزُ في هذا المكان.إلى أن يجفَّ نهرُ الفُراتِ من مَنبعه, ودجلةَ يَنحسر ماؤه.وإلى أن تَجفَّ كُلُ البحار.” الكنزا ربا اليساروبعد كل الذي تقدّم, فأن الذي يقول للمندائيين بأن يَنسوا وطنهم الأم بلاد الرافدين وأن يندمجوا في بلدان المَهجر, هو مثل الذي يقول لهم بأن ينسوا دينهم وأن يَمسحوا رسم الماء الحي عن جباههم.وكذلك نقول لأهلنا بأن يقرأوا تأريخ البلدان الغربيّة التي توطّنوا بها, فهذه بلدان تتميّز بعدم الاستقرار لمدّة طويلة بسبب نزعتها الاستعماريّة التي تدفعها لشن الحروب واحتلال شعوب أخرى, أو تركيع شعوبها بوحشيّة. ولهذا فيجب أن يفكر المندائيون بطريق لعودتهم فور أن يعود الاستقرار, وأن يحافظوا على معابدهم وجذورهم في الوطن الأم حيث دجلة والفُرات مَهد الحضارة وغرّة الأوطان.مصدركتاب: مقدمة في تاريخ الحضارات الجزء الأول, طه باقر ......
#دجلة
#والفُرات
#والماء
#الحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760026
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر أنّ الذي يقرأ الكتب المندائيّة ويمتلك بعض المعرفة الدينيّة, سوف يَعرف مدى تأثّر المندائيين بنهر الفُرات. وحيث تكون الفلسفة المندائيّة امتداد لحضارات بلاد الرافدين العظيمة, والتي كانت مُعظم مدنها القديمة على ضفاف الفُرات بسبب كونه أقل فيضاناً وعنفاً من نهر دجلة, ويعود ذلك لجغرافية الأرض المائلة التي يسير فيها (مصدر).كما وأنّ تقديس نهر الفُرات الذي يجري في بلاد الرافدين منذ الأزل, كان منذ عهد السومريين والبابليين واستمرارهم مع المندائيين, حيث أنه وحسب النصوص المندائيّة يسمّى بالفُرات النوراني الذي حفرته الملائكة.*1 “ياور فتح منبع نهر الفُرات النوراني, يوشامن حفر ضفتيه الاثنتين” دراشا اد ملكيولو نعود إلى ديوان نهرواثا فنجد بأن أنهار بلاد الرافدين الخالدة دجلة والفُرات وأولاي, هي الأنهار التي تأتيها المياه الحيّة من عالم النور فتُغذّي عالم الظلام جميعه, والذي هو العالم الأرضي.أنّ نهر أولاي يسمّى بنهر الكارون حالياً بعد أن غير المُحتلون الفُرس أسمه, كما غيروا جميع أسماء المدن الرافدينيّة التي احتلوها وأصبحت ضمن إيران الحاليّة, فمدن الأهواز وشوشتر وديزفول هذه كانت مدن مندائيّة تتبع لمملكة ميسان. وبسبب المجازر التي أرتكبوها في تلك المدن ضد المندائيين, فقد نزحت العوائل منها نحو جنوب العراق الحالي بصورة مستمرة خلال القرون القليلة الماضيّة.وكذلك فنجد العديد من النصوص والتعاليم التي تستشهد بدجلة والفُرات:*2 “مَن يحملُ الماءَ من دجلةَ والفُرات ؟ .. مَن يُعينُ التي تلِد ؟ .. مَن يُلاقي الَّذي يَفِد ؟” الكنزا ربا اليسار*3 “أُنظروا الأشجار القائمة على ضِفّة الفُرات العظيم, وهيَ تَشربُ الماء وتُثمر الثِمار ولا تَموت.أُنظروا النَهر الجاف الذي جَفّت مياهه, فيَبِست وماتت الأشجار التي على ضِفافه.هكذا ستَتَيبّس وتَموت نشماثا العُزّاب والعازِبات, الرِجال الذينَ لا يُريدون النِساء, والنِساء اللواتي لا يُردنَ الرِجال.” الكنزا ربا اليمينوليس هذا فقط وإنما حتى إشارات نهاية العصور ترتبط بدجلة والفُرات*4 “كلُ مَن عَمل أعمالاً سيئة فسوف يُحتَجزُ في هذا المكان.إلى أن يجفَّ نهرُ الفُراتِ من مَنبعه, ودجلةَ يَنحسر ماؤه.وإلى أن تَجفَّ كُلُ البحار.” الكنزا ربا اليساروبعد كل الذي تقدّم, فأن الذي يقول للمندائيين بأن يَنسوا وطنهم الأم بلاد الرافدين وأن يندمجوا في بلدان المَهجر, هو مثل الذي يقول لهم بأن ينسوا دينهم وأن يَمسحوا رسم الماء الحي عن جباههم.وكذلك نقول لأهلنا بأن يقرأوا تأريخ البلدان الغربيّة التي توطّنوا بها, فهذه بلدان تتميّز بعدم الاستقرار لمدّة طويلة بسبب نزعتها الاستعماريّة التي تدفعها لشن الحروب واحتلال شعوب أخرى, أو تركيع شعوبها بوحشيّة. ولهذا فيجب أن يفكر المندائيون بطريق لعودتهم فور أن يعود الاستقرار, وأن يحافظوا على معابدهم وجذورهم في الوطن الأم حيث دجلة والفُرات مَهد الحضارة وغرّة الأوطان.مصدركتاب: مقدمة في تاريخ الحضارات الجزء الأول, طه باقر ......
#دجلة
#والفُرات
#والماء
#الحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760026
الحوار المتمدن
سنان سامي الجادر - دجلة والفُرات والماء الحي
ماجد احمد الزاملي : الأمن المائي وأثره على الأمن القومي بلدان حوض دجلة والفرات أُنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يتعرض الأمن المائي في حوضي دجلة والفرات حاليا الى التحديات التي تُمثِّل واحـدة مـن ابـرز القضـايا الــتي ستجابــه العــراق وســوريا في المســتقبل القريــب ، ولاســيما ان مقــدمتها أصـبحت واضـحة منـذ وقـت لـيس بالقصـير وذلـك بسـبب سياسـات تركيـا المائيـة المتمثلـة في اقامـة مشـروعات الـري والسـدود وهـدفها مـن ذلـك ً وورقـة ضـغط ً سياسـيا خفض تدفق منسوب مياه نهري دجلة والفـرات الى العـراق وسـوريا واسـتعمال الميـاه سـلاحا عليهما وضدهما للوصول الى هدفها في مقايضـة الميـاه بـالنفط العـربي واهـداف اخـرى مهمـة . وبجانـب ذلـك فقـد شـكلت الأطمـاع الصـهيونية في الميــاه العربيــة ومشــاريع اســتغلال نهــري دجلــة والفــرات مؤشــراً خطــيراً علــى تهديـد الأمن المائي في حوضي النهرين ، من خلال أنابيب مياه السلام. وترفض تركيا التوقيع على اتفاقيات تقسيم المياه يعني انها لن تقبل لحل مشكلة دجلة و الفرات طبقاً للأتفاقيات والقوانين الدولية المنظمة للأنهار الدولية وان هذه المشكلة لن تحل الا عبر قرار سياسي وعلى اعلى مستوى ، لأن المياه عند الاتراك حسب قول سليمان ديمربيل عند تدشين سد اتاتورك والذي أصبح لاحقاً رئيساً للجمهورية " ان ما يعود لتركيا من مجاري مياه دجلة والفرات وروافدهما هو تركي ، وان بامكان تركيا ان تتصرف بها كما تشاء داخل حدودها لأن مصادر المياه هي تركية ، كما ان ابار النفط تعود ملكيتها الى العراق وسوريا ، انها مسألة سيادة والمياه عند الاتراك حسب تعبير قمران ابنان المسؤول عن مشروع تطوير مشروع (الغاب) " ثروة نادرة جداً في بلدان الشرق الاوسط ، عندما يحاول الاتراك احصاء مصادر قوتهم في عالم يلاقي فيه فائضهم من العملة صدا من قبل اوربا وتتقلص اهميتهم الاستراتيجية في حلف شمال الاطلسي مع تفكك المحور الشرقي ويجدون الاتراك في مشروع (غاب) دعماً كبيراً لمركز تركيا السياسي وخطوة مهمة جداً عن طريق تركيا القوية والقادرة على احتلال مكانها بين مصاف الدول العشر المتقدمة في العالم. ومنذ بداية التسعينيات من القرن الماضي أصبحت أهمية المياه لاتقل عن أهمية النفط في المنطقة العربيـة. وان تركيا تعد المياه هي أحـد مصـادر القـوة الـتي تمتلكهـا ، لـذا فأ نهـا تسـعى ومـن خـلال سياسـتها المائيـة الى بلـوغ أهـدافها الاقتصـادية وذلـك في محاولتهـا الاسـتحواذ علـى اكـبر كميـة مـن ميـاه نهري دجلـة والفـرات ومقايضـتها بـالنفط العـربي ، كـذلك فا نهـا تسـعى في برامجهـا المائيـة الى توليـد الطاقـة الكهربائيـة مـن خـلال انشـاء ١٧ محطـة كهربائيةً. ومحاولتهـا تحقيـق حلمهـا بجعلهـا سـلة الغـذاء في المنطقـة العربيـة عـن طريق الكهربـاء علـى نهري دجلـة والفـرات ،بما يضـعها بـين الـدول العشـرة الكـبرى المنتجـة للغـذاء في العـالم. ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام الأميركي بأهمية المياه في سياسة المنطقة كان مبكرًا، فمنذ الثمانينات حددت مصادر الاستخبارات الأمريكية عشرة مناطق محتملة لأن تكون ساحات صراع على المياه وقد قسمت تلك المناطق إلى ثلاث مستويات من الخطر, مناطق تشتعل فيها حروب المياه في فترة قريبة وتقع أغلبها في الشرق الأوسط, مناطق محفوفة بالمخاطر، وقد تدخل منطقة الخطر حالما تستنفذ مصادر مياهها السطحية والجوفية، وتقع في نطاق هذا الحزام دول شبه الجزيرة العربية والخليج, مناطق توتر مائي قابلة للدخول في مستوى الخطر في فترة عشر إلى عشرين سنة قادمة وتدخل في هذا الحزام مصر وبلدان المغرب العربي ويبدو لنا أن الدوائر الأمريكية تحاول أن تتعامل مع مسألة المياه من أجل استثمارها في إطار تنسيق السياسة المائ ......
#الأمن
#المائي
#وأثره
#الأمن
#القومي
#بلدان
#دجلة
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767685
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي يتعرض الأمن المائي في حوضي دجلة والفرات حاليا الى التحديات التي تُمثِّل واحـدة مـن ابـرز القضـايا الــتي ستجابــه العــراق وســوريا في المســتقبل القريــب ، ولاســيما ان مقــدمتها أصـبحت واضـحة منـذ وقـت لـيس بالقصـير وذلـك بسـبب سياسـات تركيـا المائيـة المتمثلـة في اقامـة مشـروعات الـري والسـدود وهـدفها مـن ذلـك ً وورقـة ضـغط ً سياسـيا خفض تدفق منسوب مياه نهري دجلة والفـرات الى العـراق وسـوريا واسـتعمال الميـاه سـلاحا عليهما وضدهما للوصول الى هدفها في مقايضـة الميـاه بـالنفط العـربي واهـداف اخـرى مهمـة . وبجانـب ذلـك فقـد شـكلت الأطمـاع الصـهيونية في الميــاه العربيــة ومشــاريع اســتغلال نهــري دجلــة والفــرات مؤشــراً خطــيراً علــى تهديـد الأمن المائي في حوضي النهرين ، من خلال أنابيب مياه السلام. وترفض تركيا التوقيع على اتفاقيات تقسيم المياه يعني انها لن تقبل لحل مشكلة دجلة و الفرات طبقاً للأتفاقيات والقوانين الدولية المنظمة للأنهار الدولية وان هذه المشكلة لن تحل الا عبر قرار سياسي وعلى اعلى مستوى ، لأن المياه عند الاتراك حسب قول سليمان ديمربيل عند تدشين سد اتاتورك والذي أصبح لاحقاً رئيساً للجمهورية " ان ما يعود لتركيا من مجاري مياه دجلة والفرات وروافدهما هو تركي ، وان بامكان تركيا ان تتصرف بها كما تشاء داخل حدودها لأن مصادر المياه هي تركية ، كما ان ابار النفط تعود ملكيتها الى العراق وسوريا ، انها مسألة سيادة والمياه عند الاتراك حسب تعبير قمران ابنان المسؤول عن مشروع تطوير مشروع (الغاب) " ثروة نادرة جداً في بلدان الشرق الاوسط ، عندما يحاول الاتراك احصاء مصادر قوتهم في عالم يلاقي فيه فائضهم من العملة صدا من قبل اوربا وتتقلص اهميتهم الاستراتيجية في حلف شمال الاطلسي مع تفكك المحور الشرقي ويجدون الاتراك في مشروع (غاب) دعماً كبيراً لمركز تركيا السياسي وخطوة مهمة جداً عن طريق تركيا القوية والقادرة على احتلال مكانها بين مصاف الدول العشر المتقدمة في العالم. ومنذ بداية التسعينيات من القرن الماضي أصبحت أهمية المياه لاتقل عن أهمية النفط في المنطقة العربيـة. وان تركيا تعد المياه هي أحـد مصـادر القـوة الـتي تمتلكهـا ، لـذا فأ نهـا تسـعى ومـن خـلال سياسـتها المائيـة الى بلـوغ أهـدافها الاقتصـادية وذلـك في محاولتهـا الاسـتحواذ علـى اكـبر كميـة مـن ميـاه نهري دجلـة والفـرات ومقايضـتها بـالنفط العـربي ، كـذلك فا نهـا تسـعى في برامجهـا المائيـة الى توليـد الطاقـة الكهربائيـة مـن خـلال انشـاء ١٧ محطـة كهربائيةً. ومحاولتهـا تحقيـق حلمهـا بجعلهـا سـلة الغـذاء في المنطقـة العربيـة عـن طريق الكهربـاء علـى نهري دجلـة والفـرات ،بما يضـعها بـين الـدول العشـرة الكـبرى المنتجـة للغـذاء في العـالم. ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام الأميركي بأهمية المياه في سياسة المنطقة كان مبكرًا، فمنذ الثمانينات حددت مصادر الاستخبارات الأمريكية عشرة مناطق محتملة لأن تكون ساحات صراع على المياه وقد قسمت تلك المناطق إلى ثلاث مستويات من الخطر, مناطق تشتعل فيها حروب المياه في فترة قريبة وتقع أغلبها في الشرق الأوسط, مناطق محفوفة بالمخاطر، وقد تدخل منطقة الخطر حالما تستنفذ مصادر مياهها السطحية والجوفية، وتقع في نطاق هذا الحزام دول شبه الجزيرة العربية والخليج, مناطق توتر مائي قابلة للدخول في مستوى الخطر في فترة عشر إلى عشرين سنة قادمة وتدخل في هذا الحزام مصر وبلدان المغرب العربي ويبدو لنا أن الدوائر الأمريكية تحاول أن تتعامل مع مسألة المياه من أجل استثمارها في إطار تنسيق السياسة المائ ......
#الأمن
#المائي
#وأثره
#الأمن
#القومي
#بلدان
#دجلة
#والفرات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767685
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - الأمن المائي وأثره على الأمن القومي بلدان حوض دجلة والفرات (أُنموذجاً)