محمد سعد خير الله : عن مسلسل الاختيار 3 وحلم السيسي في الرئاسة -شهادتي للتاريخ -1
#الحوار_المتمدن
#محمد_سعد_خير_الله بموجب ما هو معروف عن "إدارة المخابرات الحربيةوالاستطلاع " طبقا لمهامها الوظيفية فإن"حادث رفحالأول أغسطس ٢٠١٢ " المسئول الأول عنه والذي كان لابدأن يحاسب في تلك الفترة "عبد الفتاح السيسي " بصفتهمديرا للمخابرات الحربية، عدم محاسبته وترقيته إلى منصبوزير الدفاع كونه "الصوام القوام المحافظ على حجاب زوجته " يحمل لنا الإجابة إلى حد كبير ويحدد من هو "الفاعل الأصلي"فتح هذا الحادث الباب على مصراعيه لسيسي لكييكون الفاعل والمتحكم الأول في مصر المسيطر والمهيمنعلى كل الأمور نحو "تحقيق حلمه " بتولي منصب الرئاسة.وسنذكر الآن ما يؤكد هذا الحلم قبل فض اعتصام رابعةتم الاتصال بي من قبل لواء في المخابرات الحربية بالقاهرة عرف نفسه باسم "خالد الزعيم " وطلب مني الحضور لأمر هام جدا لمقر الجهاز "رمضان ٢٠١٣ " تعجبت من توجيه الدعوة لي صحيح أنني "مؤسس الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر " ولكن في نفس الفترة آنذاك كنا نقوم بتوزيع"رؤية للخلاص الوطني للمفكر الحر أمين المهدى في نستختها الأولي بكل محافظات مصر و كانت تدعو لخروج الجيشمن الاقتصاد (بقدر ) والسياسة ولذلك توجست من الدعوةوطلبت أمين المهدي لروحه السلام لكي نلتقي تم اللقاء ونصحني باصطحاب أحد أعضاء الجبهة وعدم الذهاب بمفردي وهو ما تحقق في هذا اللقاء الذي طلب مني الجلوس في مكان محدد( كنت متوقع ذلك وأظن أن سيسي كان يشاهد اللقاء بنفسه أوبيتم تسجيله للعرض عليه بعدها ) طالت المناقشات كل شيء في مصر تحديدا يتعلق بالمشهد وكان محدثي يوافقنيعلى معظم أرائي الحادة تجاه الجيش بدرجة شعرت معهاأنه يهاودني للحصول على شيء ما صدق توقعي عندماقال لي بالنص .* هو أنت مش عاوز تقابل رقم واحد ؟فقلت الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور * فابتسم وقال لي بقولك رقم واحد السيد الفريق أول عبد الفتاح السيسي "وزير الدفاع "فقلت بتعجب وما سبب اللقاء ؟؟* بنفس الابتسامة أجاب هو عاوز "ملف الأخونة " وعاوزيقعد معاك بنفسه يفهم كل حاجة فيه.أجبت مع أشد تقديري واحترامي لدوره إلا أنني أرى أن هذا الملف يخص الرئيس المؤقت عدلي منصور ولن اسلمه إلا له يد بيد ( كنت ساذج جدا طبعا و مصدق أننا رايحين لدولة مدنية وبلا با بلا )* كرر علي يعني ده القرار النهائي ؟ مش محتاج تفكر ؟؟ أجبت المسألة مش محتاجة أي تفكير ويا ريت حضرتكتبلغ سيادة الفريق أول تحياتي لدوره وتقديري وأمنياتي بأن تكون مصر دولة مدنية ديموقراطية حديثة .وقف محدثي وتكهرب وجه وقام بإنهاء اللقاء على الفور واصطحبني إلى باب الخروج وقبل أن انصرف قلت له ممكن اقولك حاجة أخيرة أجاب طبعا اتفضل قلت "اعتصام رابعة توابعه هتكون خطيرة جدا وهيتسببفي حالة لم تحدث من الانقسام المجتمعي الإعداد كل يومبتزيد "،ضحك ضحكة عالية جدا بقهقهة مبالغ تقطرغيظ لرفضي طلبه بالطبع وقال يا راجل يا طيب احنا نقدر نفضه في دقائق بخراطيم المياه ( وهو ما لميتحقق وتم الفض بالرصاص ) وتلك قصة أخرى. ** بالمناسبة في وقت لاحق بعدها تم استدعائي إلى رئاسة الجمهورية وتم تسليم "ملف الأخونة " إلى "أحمد المسلماني" المستشار الإعلامي" لعدلي منصور"و نكمل الشهادة في مقالات أخرى لاحقة.#الاختيار_3 ......
#مسلسل
#الاختيار
#وحلم
#السيسي
#الرئاسة
#-شهادتي
#للتاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751984
#الحوار_المتمدن
#محمد_سعد_خير_الله بموجب ما هو معروف عن "إدارة المخابرات الحربيةوالاستطلاع " طبقا لمهامها الوظيفية فإن"حادث رفحالأول أغسطس ٢٠١٢ " المسئول الأول عنه والذي كان لابدأن يحاسب في تلك الفترة "عبد الفتاح السيسي " بصفتهمديرا للمخابرات الحربية، عدم محاسبته وترقيته إلى منصبوزير الدفاع كونه "الصوام القوام المحافظ على حجاب زوجته " يحمل لنا الإجابة إلى حد كبير ويحدد من هو "الفاعل الأصلي"فتح هذا الحادث الباب على مصراعيه لسيسي لكييكون الفاعل والمتحكم الأول في مصر المسيطر والمهيمنعلى كل الأمور نحو "تحقيق حلمه " بتولي منصب الرئاسة.وسنذكر الآن ما يؤكد هذا الحلم قبل فض اعتصام رابعةتم الاتصال بي من قبل لواء في المخابرات الحربية بالقاهرة عرف نفسه باسم "خالد الزعيم " وطلب مني الحضور لأمر هام جدا لمقر الجهاز "رمضان ٢٠١٣ " تعجبت من توجيه الدعوة لي صحيح أنني "مؤسس الجبهة الشعبية لمناهضة أخونة مصر " ولكن في نفس الفترة آنذاك كنا نقوم بتوزيع"رؤية للخلاص الوطني للمفكر الحر أمين المهدى في نستختها الأولي بكل محافظات مصر و كانت تدعو لخروج الجيشمن الاقتصاد (بقدر ) والسياسة ولذلك توجست من الدعوةوطلبت أمين المهدي لروحه السلام لكي نلتقي تم اللقاء ونصحني باصطحاب أحد أعضاء الجبهة وعدم الذهاب بمفردي وهو ما تحقق في هذا اللقاء الذي طلب مني الجلوس في مكان محدد( كنت متوقع ذلك وأظن أن سيسي كان يشاهد اللقاء بنفسه أوبيتم تسجيله للعرض عليه بعدها ) طالت المناقشات كل شيء في مصر تحديدا يتعلق بالمشهد وكان محدثي يوافقنيعلى معظم أرائي الحادة تجاه الجيش بدرجة شعرت معهاأنه يهاودني للحصول على شيء ما صدق توقعي عندماقال لي بالنص .* هو أنت مش عاوز تقابل رقم واحد ؟فقلت الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور * فابتسم وقال لي بقولك رقم واحد السيد الفريق أول عبد الفتاح السيسي "وزير الدفاع "فقلت بتعجب وما سبب اللقاء ؟؟* بنفس الابتسامة أجاب هو عاوز "ملف الأخونة " وعاوزيقعد معاك بنفسه يفهم كل حاجة فيه.أجبت مع أشد تقديري واحترامي لدوره إلا أنني أرى أن هذا الملف يخص الرئيس المؤقت عدلي منصور ولن اسلمه إلا له يد بيد ( كنت ساذج جدا طبعا و مصدق أننا رايحين لدولة مدنية وبلا با بلا )* كرر علي يعني ده القرار النهائي ؟ مش محتاج تفكر ؟؟ أجبت المسألة مش محتاجة أي تفكير ويا ريت حضرتكتبلغ سيادة الفريق أول تحياتي لدوره وتقديري وأمنياتي بأن تكون مصر دولة مدنية ديموقراطية حديثة .وقف محدثي وتكهرب وجه وقام بإنهاء اللقاء على الفور واصطحبني إلى باب الخروج وقبل أن انصرف قلت له ممكن اقولك حاجة أخيرة أجاب طبعا اتفضل قلت "اعتصام رابعة توابعه هتكون خطيرة جدا وهيتسببفي حالة لم تحدث من الانقسام المجتمعي الإعداد كل يومبتزيد "،ضحك ضحكة عالية جدا بقهقهة مبالغ تقطرغيظ لرفضي طلبه بالطبع وقال يا راجل يا طيب احنا نقدر نفضه في دقائق بخراطيم المياه ( وهو ما لميتحقق وتم الفض بالرصاص ) وتلك قصة أخرى. ** بالمناسبة في وقت لاحق بعدها تم استدعائي إلى رئاسة الجمهورية وتم تسليم "ملف الأخونة " إلى "أحمد المسلماني" المستشار الإعلامي" لعدلي منصور"و نكمل الشهادة في مقالات أخرى لاحقة.#الاختيار_3 ......
#مسلسل
#الاختيار
#وحلم
#السيسي
#الرئاسة
#-شهادتي
#للتاريخ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751984
الحوار المتمدن
محمد سعد خير الله - عن مسلسل الاختيار 3 وحلم السيسي في الرئاسة -شهادتي للتاريخ -1
عطا درغام : المرأة من السياسة الي الرئاسة
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام لم يدر في خلد أحد ممن دعوا إلي حصول المرأة علي حقوقها السياسية في مطلع القرن الماضي إلي هذه الحقوق ،وأنها ستكون مليئة بالعقبات والمطبات،وأن الخطو فيها سيتعثر كما لم يكن متصورًا حينئذ علي الأرجح أن هذه الطريق ستكون متعرجة ،وأن بعض ما فيها من عقبات سيفرض العودة إلي الوراء.وربما اعتقد كثير منهم أنه قبل أن ينتهي القرن الذي اقتحموه بدعوتهم ستكون المرأة قد نالت حقوقها السياسية كاملة. وقد حدث ذلك فعلًا،ولكن ليس في مصر وعموم العالم العربي- الإسلامي.حدث في أوربا التي كانت الحقوق السياسية محجوبة عن المرأة فيها حتي أوائل القرن الماضي مثلها في ذلك مثل نساء مصر وغيرهم في عموم الأمة.فعندما دُعي إلي هذه الحقوق في بلادنا وبعض بلدان الأمة، لم يكن الفرق كبيرًا في هذا المجال بين مناطق العالم وثقافاته المختلفة.لن تكن المرأة جزءًا من المشهد السياسي في أوربا حتي الحرب العالمية الأولي.ولكن ما إن وضعت تلك الحرب أوزارها حتي بدا الفرق يظهر ويزداد وضوحًا .فما إن عرفت المرأة الأوربية طريقها إلي الحياة السياسية حتي انطلقت بلا قيود تذكر أو عراقيل يُحسب حسابها.في بريطانيا مثلًا ،لم تدخل المرأة البرلمان(مجلس العموم) إلا في نهاية عام 1918 ،وكانت امرأة واحدة هي التي فازت في أول انتخابات شاركت فيها النساء.كان عدد المرشحات 17 فقط مقابل نحو ألف وستمائة مرشح من الرجال.ولكن عندما وصلت سيدتان إلي البرلمان المصري للمرة الأولي في يوليو 1957 ،كانت البريطانيات قد ملأن العشرات من مقاعد مجلس العموم في كل الانتخابات.وبعد نصف قرن علي ذلك التاريخ لم تحقق المرأة المصرية تقدمًا يُذكر في تمثيلها البرلماني بخلاف ما أنجزته المرأة البريطانية في فترة زمنية أقل منذ أن دخلت البرلمان في 1918 وحتي 1968.ولذلك اقتضي الأمر تخصيص مقاعد محجوزة للمرأة في مجلس الشعب عام 1979، ثم عام 2009 لضمان تمثيلها كميًا،ولكن دون أن يكون هناك ما يضمن هذا التمثيل وجدواه، مادام المجتمع غير مقتنع في معظمه بدور سياسي لها.ولعل ماحدث في مجتمعنا منذ الربع الأخير من القرن العشرين هو أكثر مالم يكن ممكنًا لرواد تحرير المراة أن يتخيلوه في مطلع ذلك القرن- كان مفهوم التقدم غالبًا في تفكيرهم علي نحو خلق اعتقادًا، بدا راسخًا لدي كثير منهم في أن التاريخ يسير في خط صاعد، وأن التحديث الثقافي الذي بدأت إرهاصاته في القرن التاسع عشر يتواصل، ويقود إلي مجتمع حديث لا يتنكر لخصوصيته ولكن لا يجعل هذه الخصوصية في الوقت نفسه سجنًا يعيش وراء أسواره.لم يتصور أمثال د. محمد حسين هيكل وقاسم أمين وسلامة موسي وأحمد لطفي السيد ،ومن قبلهم رفاعة الطهطاوي وأحمد فارس الشدياق أن "الحرملك" الذي ثاروا ضده سيتوسع ليصبح سمة عامة في مجتمع اخذ يميل إلي إخفاء نسائه وراء أشكال شتي من الحجب لبتسًا وسلوكًا ومكانًا ،وأن اختلاط الجنسين الذي بدا لهم من طبائع الأمور سيُنظر إليه باعتباره خارجًا علي المألوف حينًا،وعلي مقتضيات الشرع حينًا آخر.لم يحسب رواد الدعوة إلي حقوق المرأة حساب أن مجتمع نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين أن يكون ذلك الذي تصوروه استنادًا علي اعتقاد في أن التاريخ يسير في اتجاه واحد.لم يدركوا وقتها الأثر الفادح للاستعمار الغربي الذي جثم علي صدور أمتنا ،فأطلق مقاومة لم تكن فقط سياسية .فقد كان علي مجتمعات الأمة أن تتحصن وراء تقاليدها الاجتماعية الموروثة التي اختلط كثيرًا منها بالدين فاكتسب نوعًا من القدسية. بالرغم من عدم وجود أساس يسنده في صحيح هذا الدين،ولكنها آليات الدفاع الذاتي اللاشعوري التي تبرز في ......
#المرأة
#السياسة
#الرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761016
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام لم يدر في خلد أحد ممن دعوا إلي حصول المرأة علي حقوقها السياسية في مطلع القرن الماضي إلي هذه الحقوق ،وأنها ستكون مليئة بالعقبات والمطبات،وأن الخطو فيها سيتعثر كما لم يكن متصورًا حينئذ علي الأرجح أن هذه الطريق ستكون متعرجة ،وأن بعض ما فيها من عقبات سيفرض العودة إلي الوراء.وربما اعتقد كثير منهم أنه قبل أن ينتهي القرن الذي اقتحموه بدعوتهم ستكون المرأة قد نالت حقوقها السياسية كاملة. وقد حدث ذلك فعلًا،ولكن ليس في مصر وعموم العالم العربي- الإسلامي.حدث في أوربا التي كانت الحقوق السياسية محجوبة عن المرأة فيها حتي أوائل القرن الماضي مثلها في ذلك مثل نساء مصر وغيرهم في عموم الأمة.فعندما دُعي إلي هذه الحقوق في بلادنا وبعض بلدان الأمة، لم يكن الفرق كبيرًا في هذا المجال بين مناطق العالم وثقافاته المختلفة.لن تكن المرأة جزءًا من المشهد السياسي في أوربا حتي الحرب العالمية الأولي.ولكن ما إن وضعت تلك الحرب أوزارها حتي بدا الفرق يظهر ويزداد وضوحًا .فما إن عرفت المرأة الأوربية طريقها إلي الحياة السياسية حتي انطلقت بلا قيود تذكر أو عراقيل يُحسب حسابها.في بريطانيا مثلًا ،لم تدخل المرأة البرلمان(مجلس العموم) إلا في نهاية عام 1918 ،وكانت امرأة واحدة هي التي فازت في أول انتخابات شاركت فيها النساء.كان عدد المرشحات 17 فقط مقابل نحو ألف وستمائة مرشح من الرجال.ولكن عندما وصلت سيدتان إلي البرلمان المصري للمرة الأولي في يوليو 1957 ،كانت البريطانيات قد ملأن العشرات من مقاعد مجلس العموم في كل الانتخابات.وبعد نصف قرن علي ذلك التاريخ لم تحقق المرأة المصرية تقدمًا يُذكر في تمثيلها البرلماني بخلاف ما أنجزته المرأة البريطانية في فترة زمنية أقل منذ أن دخلت البرلمان في 1918 وحتي 1968.ولذلك اقتضي الأمر تخصيص مقاعد محجوزة للمرأة في مجلس الشعب عام 1979، ثم عام 2009 لضمان تمثيلها كميًا،ولكن دون أن يكون هناك ما يضمن هذا التمثيل وجدواه، مادام المجتمع غير مقتنع في معظمه بدور سياسي لها.ولعل ماحدث في مجتمعنا منذ الربع الأخير من القرن العشرين هو أكثر مالم يكن ممكنًا لرواد تحرير المراة أن يتخيلوه في مطلع ذلك القرن- كان مفهوم التقدم غالبًا في تفكيرهم علي نحو خلق اعتقادًا، بدا راسخًا لدي كثير منهم في أن التاريخ يسير في خط صاعد، وأن التحديث الثقافي الذي بدأت إرهاصاته في القرن التاسع عشر يتواصل، ويقود إلي مجتمع حديث لا يتنكر لخصوصيته ولكن لا يجعل هذه الخصوصية في الوقت نفسه سجنًا يعيش وراء أسواره.لم يتصور أمثال د. محمد حسين هيكل وقاسم أمين وسلامة موسي وأحمد لطفي السيد ،ومن قبلهم رفاعة الطهطاوي وأحمد فارس الشدياق أن "الحرملك" الذي ثاروا ضده سيتوسع ليصبح سمة عامة في مجتمع اخذ يميل إلي إخفاء نسائه وراء أشكال شتي من الحجب لبتسًا وسلوكًا ومكانًا ،وأن اختلاط الجنسين الذي بدا لهم من طبائع الأمور سيُنظر إليه باعتباره خارجًا علي المألوف حينًا،وعلي مقتضيات الشرع حينًا آخر.لم يحسب رواد الدعوة إلي حقوق المرأة حساب أن مجتمع نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادي والعشرين أن يكون ذلك الذي تصوروه استنادًا علي اعتقاد في أن التاريخ يسير في اتجاه واحد.لم يدركوا وقتها الأثر الفادح للاستعمار الغربي الذي جثم علي صدور أمتنا ،فأطلق مقاومة لم تكن فقط سياسية .فقد كان علي مجتمعات الأمة أن تتحصن وراء تقاليدها الاجتماعية الموروثة التي اختلط كثيرًا منها بالدين فاكتسب نوعًا من القدسية. بالرغم من عدم وجود أساس يسنده في صحيح هذا الدين،ولكنها آليات الدفاع الذاتي اللاشعوري التي تبرز في ......
#المرأة
#السياسة
#الرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761016
الحوار المتمدن
عطا درغام - المرأة من السياسة الي الرئاسة
كريمة مكي : بكلّ اتّزان،،، بعد كلام مستشار الرّئاسة السّكران
#الحوار_المتمدن
#كريمة_مكي قبل رحيل ʺ-;-الباجي قايد السبسيʺ-;- بسنتين أو ثلاث و بعد أن كثر الحديث عن تفكّك حزبه نداء تونس و تشرذمه لفائدة مصلحة حركة النهضة، قرّر ʺ-;-الباجي قايد السّبسيʺ-;- أن يُلقي خطابا لطمأنة النّاس و خاصة ناخبيه الذين أحزنهم تبخّر وعود الرّئيس و حزبه و تغوّل حركة النّهضة في البلاد و سيطرتها على مفاصل الدّولة أكثر من ذي قبل.حظي الخطاب قبل إلقاءه بأيّام، بدعاية فريدة من مستشار الرّئيس المختص الأوّل في اللّغة الخشبية الثقيلة و المتملّص الدائم من الإجابة الواضحة عن أيّ سؤال يُوجّه إليه في أيّ ظرف و زمان، خوفا فقط على موقعه الرئاسي حتى أنه عمد بعد رحيل الرّئيس ʺ-;-الباجيʺ-;- عن الدّنيا و رحيله هو عن القصر إلى تزوير بياناته الخاصة ببطاقة التعريف و جواز سفره متعمّدا الإبقاء على مهنة: مستشار لدى رئاسة الجمهورية ليكذب على من لا يعرف بأنّه مستمر في مهامه الرئاسية مع الرّئيس قيس سعيّد...!نعم هكذا فعل هو الذي كان يقول أنّه كان معارضا بارزا ل ʺ-;-بن عليʺ-;- و لطالما استرضاه ʺ-;-بن عليʺ-;- و لم يرضى!!خرج علينا هذا المناضل اليساري العفيف ليهيئ الشّعب التونسي للخطاب الحدث.خرج يقول: إنّ تونس ما قبل خطاب الرئيس الباجي المقرّر ليوم كذا، لن تكون أبدا كما بعده! أبدا أبدا!و ظلّ يلهث بهذه الكلمات القليلة ضاحكا متبسّما و الصحافة تلهث خلفه لتحظى بكلمة أكثر، بمعلومة أدق، بوصف آخر... فلم يَجُدْ، بما ليس يملك، على أحدْ! و ظلّ يماطل و يتمطط و يتمنّع ليتمتّع، لأطول ممكنة، بمشاعر القوّة الكاذبة بأنّه يملك ما لا يملكه أحدْ! و ظلّ أمام سائليه محافظا طوال ذلك الوقت على ضحكته المصطنعة المعلّبة الفاسدة، يُدمّر بها أعصابهم و يُعينهم بها على انتظار ساعة الخطاب!و صَدّقَهُ النّاس رغم كلّ ما بلغهم عنه فقد قيل أنّ ʺ-;-الباجيʺ-;- لم يكن يثق به و أنه كمن تورّط بتعيينه عنده في القصر، و أنه في أحد المرّات التي غضب فيها عنه هدّده بأنّه سيُحيله على الشرطة الاقتصادية بعد أن وصلت للرئيس أنباء عن تدخّلات يقوم بها المستشار المذكور، باسم الرّئاسة، لفائدة باعة الخمور الكبار و غيرهم ليجني، فيما بعد، أرباحها لخاصّة نفسه. و سأله مرّة مذيع عن هذه الواقعة، فأجاب حاسما: مستحيل...أبدا.الرئيس هدّدني...مستحيل. ثمّ انخرط في ضحك طويل كأنه البكاء...ليس ندمًا قطعا... بل على انكشاف الأمر و لا شك.و عوض أن يتوقف عن الحديث بعد توقّف ضحكه المحسوب وقته متى يبدأ و ينتهي، استنجد بما يعتبره ذكاءا وقّادا و استدرك بعد أن جزم ب: مستحيل...و أبدا...و انطلق يسرد روايته: هو الموضوع لم يكن كذا و لكن كان كذا...و سمّى لنا الشركة التي تدخّل لفائدتها و سمّى أكثر من مرّة بائع الخمر صاحبها!!كنّا نعرفه و نعرف طبع الخائفين على مناصبهم و اعتمادهم الكذب حدّ الإدمان في كلّ خروج و كلّ تصريح،،، كنّا نعرف و مع ذلك صدّقنا ما قاله لنا عن الخطاب الذي سيُلقيه رئيسنا المحبوب و انتظرناه بلهفة، ثقة منّا في ʺ-;- البجبوجʺ-;- الذي أحببناه و ليس في المستشار المراوغ الذي عرفناه!و ألقى سي ʺ-;-الباجيʺ-;- الخطاب و نحن حابسي الأنفاس كما حبسناه يوم المرور إلى الألفية الجديدة و يوم كسوف الشمس على تونس ذالك العام، حين تصوّرنا أننا سنعبر إلى دنيا جديدة لا نعرفها أو أنه قد لا تشرق علينا شمس الغد!!و أُلقي الخطاب و التفت كل واحد منّا للآخر: أهذا هو الخطاب؟؟؟أهذا ما قال؟؟؟ و ماذا، غير الذي قيل، قد قال؟؟؟و تشكّكنا بأمرنا: كأنّنا لم ننتبه كلّ الانتباه!و قلنا فلننتظر ما ......
#بكلّ
#اتّزان،،،
#كلام
#مستشار
#الرّئاسة
#السّكران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763551
#الحوار_المتمدن
#كريمة_مكي قبل رحيل ʺ-;-الباجي قايد السبسيʺ-;- بسنتين أو ثلاث و بعد أن كثر الحديث عن تفكّك حزبه نداء تونس و تشرذمه لفائدة مصلحة حركة النهضة، قرّر ʺ-;-الباجي قايد السّبسيʺ-;- أن يُلقي خطابا لطمأنة النّاس و خاصة ناخبيه الذين أحزنهم تبخّر وعود الرّئيس و حزبه و تغوّل حركة النّهضة في البلاد و سيطرتها على مفاصل الدّولة أكثر من ذي قبل.حظي الخطاب قبل إلقاءه بأيّام، بدعاية فريدة من مستشار الرّئيس المختص الأوّل في اللّغة الخشبية الثقيلة و المتملّص الدائم من الإجابة الواضحة عن أيّ سؤال يُوجّه إليه في أيّ ظرف و زمان، خوفا فقط على موقعه الرئاسي حتى أنه عمد بعد رحيل الرّئيس ʺ-;-الباجيʺ-;- عن الدّنيا و رحيله هو عن القصر إلى تزوير بياناته الخاصة ببطاقة التعريف و جواز سفره متعمّدا الإبقاء على مهنة: مستشار لدى رئاسة الجمهورية ليكذب على من لا يعرف بأنّه مستمر في مهامه الرئاسية مع الرّئيس قيس سعيّد...!نعم هكذا فعل هو الذي كان يقول أنّه كان معارضا بارزا ل ʺ-;-بن عليʺ-;- و لطالما استرضاه ʺ-;-بن عليʺ-;- و لم يرضى!!خرج علينا هذا المناضل اليساري العفيف ليهيئ الشّعب التونسي للخطاب الحدث.خرج يقول: إنّ تونس ما قبل خطاب الرئيس الباجي المقرّر ليوم كذا، لن تكون أبدا كما بعده! أبدا أبدا!و ظلّ يلهث بهذه الكلمات القليلة ضاحكا متبسّما و الصحافة تلهث خلفه لتحظى بكلمة أكثر، بمعلومة أدق، بوصف آخر... فلم يَجُدْ، بما ليس يملك، على أحدْ! و ظلّ يماطل و يتمطط و يتمنّع ليتمتّع، لأطول ممكنة، بمشاعر القوّة الكاذبة بأنّه يملك ما لا يملكه أحدْ! و ظلّ أمام سائليه محافظا طوال ذلك الوقت على ضحكته المصطنعة المعلّبة الفاسدة، يُدمّر بها أعصابهم و يُعينهم بها على انتظار ساعة الخطاب!و صَدّقَهُ النّاس رغم كلّ ما بلغهم عنه فقد قيل أنّ ʺ-;-الباجيʺ-;- لم يكن يثق به و أنه كمن تورّط بتعيينه عنده في القصر، و أنه في أحد المرّات التي غضب فيها عنه هدّده بأنّه سيُحيله على الشرطة الاقتصادية بعد أن وصلت للرئيس أنباء عن تدخّلات يقوم بها المستشار المذكور، باسم الرّئاسة، لفائدة باعة الخمور الكبار و غيرهم ليجني، فيما بعد، أرباحها لخاصّة نفسه. و سأله مرّة مذيع عن هذه الواقعة، فأجاب حاسما: مستحيل...أبدا.الرئيس هدّدني...مستحيل. ثمّ انخرط في ضحك طويل كأنه البكاء...ليس ندمًا قطعا... بل على انكشاف الأمر و لا شك.و عوض أن يتوقف عن الحديث بعد توقّف ضحكه المحسوب وقته متى يبدأ و ينتهي، استنجد بما يعتبره ذكاءا وقّادا و استدرك بعد أن جزم ب: مستحيل...و أبدا...و انطلق يسرد روايته: هو الموضوع لم يكن كذا و لكن كان كذا...و سمّى لنا الشركة التي تدخّل لفائدتها و سمّى أكثر من مرّة بائع الخمر صاحبها!!كنّا نعرفه و نعرف طبع الخائفين على مناصبهم و اعتمادهم الكذب حدّ الإدمان في كلّ خروج و كلّ تصريح،،، كنّا نعرف و مع ذلك صدّقنا ما قاله لنا عن الخطاب الذي سيُلقيه رئيسنا المحبوب و انتظرناه بلهفة، ثقة منّا في ʺ-;- البجبوجʺ-;- الذي أحببناه و ليس في المستشار المراوغ الذي عرفناه!و ألقى سي ʺ-;-الباجيʺ-;- الخطاب و نحن حابسي الأنفاس كما حبسناه يوم المرور إلى الألفية الجديدة و يوم كسوف الشمس على تونس ذالك العام، حين تصوّرنا أننا سنعبر إلى دنيا جديدة لا نعرفها أو أنه قد لا تشرق علينا شمس الغد!!و أُلقي الخطاب و التفت كل واحد منّا للآخر: أهذا هو الخطاب؟؟؟أهذا ما قال؟؟؟ و ماذا، غير الذي قيل، قد قال؟؟؟و تشكّكنا بأمرنا: كأنّنا لم ننتبه كلّ الانتباه!و قلنا فلننتظر ما ......
#بكلّ
#اتّزان،،،
#كلام
#مستشار
#الرّئاسة
#السّكران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763551
الحوار المتمدن
كريمة مكي - بكلّ اتّزان،،، بعد كلام مستشار الرّئاسة السّكران!!
عزيز الخزرجي : هل السوداني كفء الرئاسة ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي هل السوداني كفء آلرئاسة!؟:يبدو إن ترشيح الشخصيات الحزبية و السياسية بكافة إنتماآتهم من قبل الأحزاب و الكتل المتحاصصة مجرد تعريف لضمان الحصول على المنصب للأستمرار بنهب الرواتب والحصص و الإمتيازات, و كما كان الحال منذ عشرين عاماً و للآن!؟و لو السيد شياع السوداني كما من سبقه من الرؤوساء يملك شيئا من علوم الأدارة و التنمية و الخطط الإستراتيجية و لو مقدماتها آلأبتدائية لقيادة الحكومة؛ لكان الأولى به إحياء جانب التنمية الزراعية لكونه يدعي أنه مهندس زراعي .. و الحال أن العراق اليوم يستورد حتى الخضراوات و منها البصل من دول الجوار و غيرها!!؟؟و إذا كان السيد السوداني قد فشل في مجال إختصاصه ؛ فكيف يمكن النجاح في غيرها (و المجرب لا يُجرّب), و فوق ذلك يتقدّم بلا حياء مدّعياً قدرته و إمكاناته لرئاسة الوزراء! فهل يمكنه النجاح في ما هو ليس بإختصاصه و لا يعرف حتى تعريفاً عن إدارة الحكم .. بل ولا لفلسفة الحكم .. ناهيك عن مستوى و إمكانية المرشحين له لشغل هذا المنصب .. و هم مرشحون إطاريون لا يعرفون أنفسهم حقّ آلمعرفة و هكذا تعريف الإدارة التكنولوجية الحديثة و سبل إنجاح الخطط الخمسية أو العشرينية أو المئوية و التي لم يسمع بها إطلاقاً !؟ثمّ هل يدرك الأطاريون كما غيرهم: بأن مجرد طرح برنامج أو مشاريع أو إصدار قانون مُعيّن غير مدروس الجوانب بدقة بأنها ستكون كارثة تترك ورائها الخسائر الكبيرة و الجسيمة؛ بل مجرّد الأعلان عنه سيخلق الفوضى و الخسائر الكبيرة لكونها مشاريع ستراتيجية لا يمكن القيام بها المستويات التي نعرفها في العراق, و أكبر دليل على ذلك ليس فقط فشل جميع المشارييع التي أكثرها لم تنفذ بل تُركت و ما زالت متلكئة منذ سنوات و بعضها منذ بداية السقوط؛ بل و الأكثر من ذلك أ، رئيس الوزراء الكاظمي ألغي القرارات التي صدرت في زمن الحكومات السابقة كحكومة المالكي و العبادي و عبد المهدي؛ و هذا يعني الأعتراف الواضح و الصريح بفشل الحكومات السابقة التي نهبت في النتيجة بحدود ترليوني دولار أمريكي ..لهذا :السلام و ألف سلام على العراق و على شعب العراق الذي دخل العد التنازلي في جميع الجوانب .. بسبب ما دار و يدور فيه من تخبطات و مآسي و فساد .. بسبب الأمية الفكرية و الجهل المربع الذي نخر عقول القيادات الحزبية الفاسدة التي قادت البلد نحو الهاوية بعد ما تحاصصت حقوق الفقراء بلا حياء أو وازع و هدرت أموال الخزينة كمهمة رئيسية في مناهجها نتيجة لمقولتها الفارغة الكاذبة: [نريد خدمة الشعب]!؟و لو فرضنا صحة ما إعتقدت به العقول المعروفة في الأطار التنسيقي و التي أعرفها جيدأً .. لأن أثقفهم لم يكتب مقالاتً مفيداً خدم الفكر الأنساني و بآلتالي الأنتاجي .. كما غيرهم من ألأطارات ألمتحاصصة معهم ؛ فكيف يُمكن إدارة البلد بدستور فاسد الكثير من بنوده و فقراته و مواده ظالمة تتجه في نتائجها و محصلاتها التطبيقية لصالح جيوب المتحاصصين.. و بآلتالي لا تحقق سوى نهب الرواتب و المخصصات لمرتزقتهم!أَ لا من عاقل أو شبه عالم يتقي الله و يعرف شيئا من مقدمات العلوم المطلوبة لأدارة الدولة و تفعيل التنمية خصوصا المستدامة و بناء الطرق و المدن و التأمين الصحي و الدراسي ووووو!؟أم هناك إتفاق شبه توافقي بشكل من الأشكال و من فوق بينهم من جهة و بين أمريكا و إيران من الجهة الأخرى و بمباركة من حولهم لإبقاء العراق ضعيفاً لإستنزافه حتى الفناء الكامل عبر التحكم بمساراته و موارده و سياساته بحسب المهام و القضايا الإستراتيجية المرسومة التي تهم البلدان الإستكبارية ......
#السوداني
#الرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769121
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي هل السوداني كفء آلرئاسة!؟:يبدو إن ترشيح الشخصيات الحزبية و السياسية بكافة إنتماآتهم من قبل الأحزاب و الكتل المتحاصصة مجرد تعريف لضمان الحصول على المنصب للأستمرار بنهب الرواتب والحصص و الإمتيازات, و كما كان الحال منذ عشرين عاماً و للآن!؟و لو السيد شياع السوداني كما من سبقه من الرؤوساء يملك شيئا من علوم الأدارة و التنمية و الخطط الإستراتيجية و لو مقدماتها آلأبتدائية لقيادة الحكومة؛ لكان الأولى به إحياء جانب التنمية الزراعية لكونه يدعي أنه مهندس زراعي .. و الحال أن العراق اليوم يستورد حتى الخضراوات و منها البصل من دول الجوار و غيرها!!؟؟و إذا كان السيد السوداني قد فشل في مجال إختصاصه ؛ فكيف يمكن النجاح في غيرها (و المجرب لا يُجرّب), و فوق ذلك يتقدّم بلا حياء مدّعياً قدرته و إمكاناته لرئاسة الوزراء! فهل يمكنه النجاح في ما هو ليس بإختصاصه و لا يعرف حتى تعريفاً عن إدارة الحكم .. بل ولا لفلسفة الحكم .. ناهيك عن مستوى و إمكانية المرشحين له لشغل هذا المنصب .. و هم مرشحون إطاريون لا يعرفون أنفسهم حقّ آلمعرفة و هكذا تعريف الإدارة التكنولوجية الحديثة و سبل إنجاح الخطط الخمسية أو العشرينية أو المئوية و التي لم يسمع بها إطلاقاً !؟ثمّ هل يدرك الأطاريون كما غيرهم: بأن مجرد طرح برنامج أو مشاريع أو إصدار قانون مُعيّن غير مدروس الجوانب بدقة بأنها ستكون كارثة تترك ورائها الخسائر الكبيرة و الجسيمة؛ بل مجرّد الأعلان عنه سيخلق الفوضى و الخسائر الكبيرة لكونها مشاريع ستراتيجية لا يمكن القيام بها المستويات التي نعرفها في العراق, و أكبر دليل على ذلك ليس فقط فشل جميع المشارييع التي أكثرها لم تنفذ بل تُركت و ما زالت متلكئة منذ سنوات و بعضها منذ بداية السقوط؛ بل و الأكثر من ذلك أ، رئيس الوزراء الكاظمي ألغي القرارات التي صدرت في زمن الحكومات السابقة كحكومة المالكي و العبادي و عبد المهدي؛ و هذا يعني الأعتراف الواضح و الصريح بفشل الحكومات السابقة التي نهبت في النتيجة بحدود ترليوني دولار أمريكي ..لهذا :السلام و ألف سلام على العراق و على شعب العراق الذي دخل العد التنازلي في جميع الجوانب .. بسبب ما دار و يدور فيه من تخبطات و مآسي و فساد .. بسبب الأمية الفكرية و الجهل المربع الذي نخر عقول القيادات الحزبية الفاسدة التي قادت البلد نحو الهاوية بعد ما تحاصصت حقوق الفقراء بلا حياء أو وازع و هدرت أموال الخزينة كمهمة رئيسية في مناهجها نتيجة لمقولتها الفارغة الكاذبة: [نريد خدمة الشعب]!؟و لو فرضنا صحة ما إعتقدت به العقول المعروفة في الأطار التنسيقي و التي أعرفها جيدأً .. لأن أثقفهم لم يكتب مقالاتً مفيداً خدم الفكر الأنساني و بآلتالي الأنتاجي .. كما غيرهم من ألأطارات ألمتحاصصة معهم ؛ فكيف يُمكن إدارة البلد بدستور فاسد الكثير من بنوده و فقراته و مواده ظالمة تتجه في نتائجها و محصلاتها التطبيقية لصالح جيوب المتحاصصين.. و بآلتالي لا تحقق سوى نهب الرواتب و المخصصات لمرتزقتهم!أَ لا من عاقل أو شبه عالم يتقي الله و يعرف شيئا من مقدمات العلوم المطلوبة لأدارة الدولة و تفعيل التنمية خصوصا المستدامة و بناء الطرق و المدن و التأمين الصحي و الدراسي ووووو!؟أم هناك إتفاق شبه توافقي بشكل من الأشكال و من فوق بينهم من جهة و بين أمريكا و إيران من الجهة الأخرى و بمباركة من حولهم لإبقاء العراق ضعيفاً لإستنزافه حتى الفناء الكامل عبر التحكم بمساراته و موارده و سياساته بحسب المهام و القضايا الإستراتيجية المرسومة التي تهم البلدان الإستكبارية ......
#السوداني
#الرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769121
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - هل السوداني كفء الرئاسة!؟