الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الوجاني : حرية ، عدالة ، مساواة .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني امام توالي الانتكاسات والهزائم المدوية المتتالية ، وكأنّ عنوان تاريخنا الحديث هو الهزيمة ، بعد ان ضاعت وخان العرب فلسطين ، وبارك الحكام العرب القدس عاصمة ابدية للدولة الصهيونية ، وارتموا بدون مقدمات ، يطبعون ويباركون لآل صهيون ، هضمهم لكل فلسطين ، واراضي عربية لا تزال تحت الاحتلال منذ عام النكسة ، وعلى رأسها الجولان ..وامام فشل جميع المشاريع الأيديولوجية التي تم تجريبها ، من قومية ، وقطرية ، ووطنية ، في تقريب الفجوة والمسافة مع الآخر المسيحي اليهودي ، الذي وظف الحداثة ، والتكنولوجية المغلفتين بتعاليم الكنسية الكاثوليكية ، والبروتستانية ، والدير اليهودي ....اصبح الحديث يدور عن مشروع بديل ، يجمع بين العصرنة ، وبين التقليد ، بين الماضي وبين الحاضر ، بين ( القيم ) وبين التغريب ، بين التمايز والحق في الاختلاف ، وبين الانبطاح والاذعان لكل ما يأتي متناقضا من هذه الغرب ، الذي استعمرنا ، وتآمر علينا ، واذلنا ، ولا يزال يفعل افعاله اللعينة ، وما بدل تبديلا .. فمخططات احفاد سايكس و بيكو ، لا تزال تهدد اكثر من قطر وبلد ، في وحدته ، وفي هويته ، لمسخها وتشويهها باسم المدنية الغربية المفترى عليها .. فما يصلنا من المدنية الغربية مجرد القشور ، ولا تصلنا العلوم ..ان هذا المشروع الذي لا يزال يراوح مكانه ، امام تغول مشروع الدولة السلطانية التي يجري تطبيقه بكل تروي ، وفي كل مرحلية ، ومن دون سرعة . لأنه مشروع ، وليس ببرنامج .. هو ما نطلق عليه وفي ظل الظروف الذاتية المتأزمة ، بمشروع النهوض العربي الإسلامي ، كبديل عن المشاريع التاريخية التي فشلت وأعلنت الهزيمة .. و كمشروع مواجه لمشروع السلطنة الذي يستهدف القيم ، والأخلاق ، والتربية . ويستهدف اصل المجتمع الذي هو المدرسة ، والاسرة الصغيرة . أي مشروع يستهدف كل ما هو اصيل .. وهذا مشاهد على الأرض ، ومن دون خشية من انتفاضة قد تندلع من اجل المجتمع ، والاسرة ، والقيم ، والمدرسة .. ناهيك عن السياسة الصحية التي تنخر اجسام الناس ، حتى تصبح عاجزة عن التحرك والحركة .. أي اجسام ميتة ..إذن ماذا نقصد بالمشروع العربي الإسلامي كبديل عن المشاريع التي افلست ، وكواجهة لمشروع الدولة السلطانية الذي يجري تطبيقه في أرضية ، ومجتمع يرفضانه .نعني بالمشروع الأيديولوجي العربي الإسلامي البديل ، نهوض العرب والمسلمين في مرحلة يمكن ان نعرفها ، بانها مرحلة الخروج من السيطرة الكلونيالية الخارجية ، التي استغرقت سنينا وسنينا .. ومن الجمود التاريخي الذاتي ، للدخول الى عصر تشكلت قسماته العالمية الأساسية ، في سياق الاحداث الاجتماعية والسياسية ، التي حصلت في الغرب المسيحي ( العصرنة ) ، ثم التغييرات التي عرفها الشرق ، على اثر الهبات ، والثورات التي قادتها شعوب تلك المنطقة من العالم ( المبادئ الإنسانية والكونية ) ، الى تفجر بلدان العالم الإسلامي بحركات الرفض ، والثورة ، والإصلاح .. مستفيدين من جميع الاختيارات ، ليبرالية ، اشتراكية ، قومية ، وطنية ، وإسلامية .اعتقد الآن ان عنوان دراستنا هذه ، وفي ظل الأوضاع المتأزمة سياسيا واجتماعيا " حرية ، عدالة ، مساواة " ، تشكل القسمات الحضارية المشتركة ، لبناء اية دولة تجمع بين الجديد والتجديد ، وبين التقليدي والقديم ، وتجمع بين الحداثة ، وبين الاصالة الراعية للقيم ولنواميس المجتمع ، والتي تحترم خصوصياته في جانبها التقدمي ، وليس في الجانب الماضوي الرجعي . اذن انطلاقا من هذه المسلمة التي تولدت لدينا بعد طول دراسة وبحث ، تكون قد تولدت لنا ملامح وتوجهات المشروع الذي نطمح اليه ، ونتركه لل ......
#حرية
#عدالة
#مساواة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753709
عبدالامير العبادي : عدالة
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_العبادي مواسمُ الحريةِكلما رمى الصيادُصنارةَ الصيدِ تذكرَالشيخَ والبحرَوارتسمَ وجهَ همنغواي فوقَ البحرِ الصورةُ تتموجُ ، تستغيثُغضباً،الصنارةُ احدثتْجرحاً ،ونزفَ البحرُ دماًحينَ فقدَ سمكةًالجزارُ يبتهلُ مواسمَ الذبحِيقفُ يشحذُ سكينتهُتبكي الخرافُ يتساقطُ الدمعُ فوقَ الارضِينحتُ لوحةً لسكينٍتذبحُ العالمَ اجمعهُالبندقيةُ تتداعى كالجمرِتقتلُ فرحَ صناعتهايحلقُ صدى صوتهايلعنُ كلاشنكوفبصاقَ الحريةِ كفنه الازليَأنا المتمردُ أغزو جواريَ الملوكِأرى بصماتِ الجمرِ في الجباهِترتدُ لي عواصفَ تحملُ سيوفَ ثأرٍ ،أصرخُأن اوديتي وردةٌ تجفُأعلنُ أسفي لها ، عيوني غادرهاالدمعُكيفَ تأتي الحكاياأثمةَ وجعٍٍ يهزُ مهدهاأم أن إستباحةَ خصي الرجالِيفقدُ من أزمنةِ بوحٍ التقربِ للخلاصِتلكَ خطايا نألفها ونحنُ من أتى برسمِ دروبِ الهزيمةِليتك أبقيتَ وريقاتِ دفتركناصعةَ البياضِليتَ يديكَ ترسمُ من الدمعِ سجاياسجاياكَ كما هي تعاندُ بيعَ الشرفِلكنك أمسيتَ تصنعُ جسوراًلخرافةٍ تظنُ أنها عبوركَحين جنَّ عقلهُ أرتدى العريَ ثوباًكان يحتمي به كلما خفتتْ نارهُسقاهُ من جسدهِ وقوداً ......
#عدالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754390
منى حلمي : عدالة المقاييس الأخلاقية شرط استقامة الأخلاق
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي عدالة المقاييس الأخلاقية هى شرط استقامة الأخلاق -------------------------------------------------------------- طالعتنا وسائل الاعلام باهتمام شديد ، تشاركت فيه تعليقات وسائل التواصل الاجتماعى ، والقنوات المنتشرة على اليوتيوب ، بتقرير الطب الشرعى فى مقتل الطالبة نيرة أشرف ، والذى يؤكد عذريتها ، وسلامة غشاء البكارة ، من أى انتهاك قديم أو حديث . وأنا لا أدرى ما علاقة تعرض الطالبة للذبح فى الشارع علنا فى وسط النهار ، بعذريتها أو عدم عذريتها ، بسلامة غشاء البكارة أو عدم سلامته . لنفترض أنها لم تكن عذراء ، وأن غشاء البكارة قد تمزق ، هل هذا مثلا ، يحولها من مجنى عليها الى جانية ؟؟. هل يجعلها تستحق الذبح فى الشارع علنا فى وسط النهار ؟؟. هل هذا يبرئ القاتل أو يستدر العطف عليه ، لكى يفعل ما فعله من تهديدات أو ملاحقات أو عنف انتهى بالذبح ، وقد علم أو حتى خالجه الشك فى استقامتها ؟؟. أهو وصى عليها ، وعلى أفعالها ؟؟. أهو يملك جسمها ؟؟؟. والسؤال المنطقى هنا ، هل يمكن أن يكون سلامة غشاء البكارة أوالعذرية ، مقياسا لشرف الفتاة أو المرأة ، وهناك " بيزنس " فى السوق مربح للطبيبات والأطباء ، اسمه " ترقيع غشاء البكارة " أو " جراحات اعادة العذرية " ؟؟. تحت اسم الفضيلة المزيفة ، واتاحة الستر ، وتجنب الفضائح ، تلجأ الفتاة المغتصبة ضحية الاعتداء الجنسى ، الى مثل هذا الترقيع ، وتتحمل العبث بجسدها مرة أخرى . رغم كل التحديات المحلية والاقليمية والعالمية التى تحاصرنا ، فان مجتمعاتنا مؤرقة فى نهارها وليلها ، بالكلام حول «شرف البنت» و«عذرية الفتاة»، ومنشغلة على مر عصورها ، بالمراقبة الأخلاقية والاجتماعية والثقافية والدينية ، ماذا تفعل المرأة بجسدها ، والحكم عليه وانزال العقاب به فورا ، دون هوادة . الكل متربص بشرف المرأة . فالتقاعس عن ذلك يعتبر من الخيانة المنبوذة ، فشرف البنت، أو شرف المرأة، فى عرف المجتمع الذكورى هو شرف الأسرة، وبما أن الأسرة هى نواة المجتمع الأولى، يكون «شرف» المرأة هو شرف المجتمع الذكورى كله بالضرورة، والكل «طواعية» مدفوعًا بالرجولة والشرف ، يدخل فى «المزايدات» حول جسد المرأة وعذرية المرأة، والتى تعكس ثقافته ومصالحه ومزاجه وفكرته عن الشرف والأخلاق وعفة الجسد . وانتهاك شرف المرأة المحصور فى العذرية ، المرادف لشرف الرجل والدال أيضا عليه ، فورا يستحل أقصى أنواع العقاب والعنف ، التى تصل الى القتل والذبح . لا نسمع أبدا مصطلح " شرف الرجل " ، أليس هذا غريبا ؟؟. الكل يقول كلمته حول جسد المرأة وشرفها إلا المرأة نفسها، صاحبة الجسد، ومالكة الجسد . إن «إعادة العذرية» بالخياطة وعمل غرز ليست فقط جريمة «طبية» . ولكنها فى المقام الأول جريمة «أخلاقية» و«إنسانية» فى حق الفتاة المُغتصبة. ألا يكفى أن الفتاة قد تعرضت لاعتداء جنسى ، قد يصيبها بعقد جنسية ونفسية ، لا حل لها ؟ . إن الاغتصاب اعتداء من فرد عليها . لكن «إعادة العذرية» بالخياطة والغرز والترقيع ، اعتداء من ثقافة بأسرها ، تختصر المرأة الى " جسد " هى لا تملكه ، ولا تختار مصيره . ثم تختصر الجسد الى جزء صغير جدا ، تولد به ، وقد لا تولد به . إن شرف البنت أو شرف المرأة، ليس غشاء البكارة والعذرية . إن الشرف، حتى يكون حقًا «شرفًا» أو فضيلة ، أو أخلاقًا نبيلة ، لا بد أن تطبق معاييره على جميع البشر، دون تفرقة بين رجل وامرأة، بين غنى وفقير، بين أبيض وأسود . معايير واحدة لكل الأديان والملل والمذاهب والعقائ ......
#عدالة
#المقاييس
#الأخلاقية
#استقامة
#الأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762588