الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعود سالم : الإنسان الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم الإنسان الكامل&#1635-;- - الإنسان الآلي مما سبق، يبدو وكأن هناك ثنائية جديدة تتعلق بالعقل ذاته هذه المرة، بل تعددية ناتجة عن تضخم النشاط العقلي واتساع الحقول التي يهتم بها فهناك العقل الذي يشرّح جثة الإنسان ويدرس كل جزء منها، من الشكل الخارجي لأعضائه ومفاصله إلى التفاصيل الداخلية الدقيقة للخلايا والأعصاب وصولا إلى البطاقة الجينية لكل فرد على ظهر البسيطة وإنجازات هذا العقل في مختلف الفروع العلمية التي تعني بدراسة الطبيعة تزداد تطورا وتعقيدا وتشابكا كل يوم. والعلوم الطبيعية كالفيزياء والكيمياء والرياضيات والجيولوجيا وعلوم الأحياء هي من نتاج هذا العقل الذي يقوم بالبحث عن معرفة " الطبيعة " بكل مكوناتها ومن ضمنها الإنسان ذاته كجزء من هذه الطبيعة مثله مثل بقية الحيوانات والأشياء الطبيعية، ويبحث عن معرفة حركة الأشياء وميكانيكيتها وأسبابها والقوانين التي تسيرها. وهناك عقل آخر يتجه إلى الإنسان ويحاول معرفته " حيا " يسير في الشارع أو جالسا أمام بيته يراقب السيارات المارّة أو عاملا يتصبب عرقا ويلعن الدنيا ومن خلق عبودية العمل، ومنغمسا حتى النخاع في الحياة والعلاقات المتشابكة مع أمثاله من البشر. هذا العقل يريد معرفة سلوك هذا الإنسان " المواطن " أو " المهاجر " أو " السائح " أو " المنفي " أو " اللاجيء ".. كيف يأكل وماذا يأكل وأين يأكل ومتى يأكل ومع من يأكل، وما هي طبيعة علاقته بالناس الذين يعيشون بالقرب منه واحدا واحدا، ولكن أيضا تفاصيل أحاسيسه الداخلية وعواطفه ورغباته الخفية والظاهرة وكيف يتعامل معها .. وكيف يعبر عن هذه العلاقة في الفن والأدب والشعر والدين والأساطير، أي دراسة الإنسان وإنتاجه وتفاعله مع العالم من جميع جوانبه. وهو ما كون ما يسمى بالعلوم الإجتماعية أو الإنسانية، لأنها تهتم بالإنسان وعلاقته داخل الحضيرة ببقية البشر مثل علم الإجتماع وعلم النفس والتاريخ والأنثروبولوجيا والأركيولوجيا .. إلخ . في بداية الأمر، كان العقل وحدة متكاملة يتسائل ويبحث وينقب في كل الإتجاهات دفعة واحدة، تحت إسم الفلسفة، حيث كان الفيلسوف يبحث في الطبيعة، في الأرض والسماء، الله والإنسان، فكان رياضيا وفيزيائيا وعالم اجتماع ومؤرخا وعالم في الإحياء وحركة النجوم. وتطورت تدريجيا كل هذه العلوم وظهرت التخصصات المختلفة وانفصلت عن بعضها وكونت مجالات فسيحة ومتسعة تحتاج إلى حيوات عديدة للإلمام بجزء يسير من مكوناتها، حتى لا نكاد اليوم أن نعرف ما يربط الأركيولوجيا أو فن التصوير مثلا بالرياضيات أو بعلم الجينات. وهذا الفصل التاريخي الذي أملته ظروف تطور العلوم واتساع مواضيع بحوثها أدى حتما الى الإنطباع السائد بوجود عدة عقول متصارعة، متناقضة أو متكاملة، بدلا من العقل الواحد مصدر كل هذه العلوم وأدى إلى تشتت العقل والتشكيك في بعض قدراته وخلق نوع من التراتبية بين العلوم المختلفة. واليوم وصل الإنسان إلى مرحلة لم يعد يتحكم فيها في إنتاجاته وإفرازاته العقلية نتيجة تطورات واكتشافات مذهلة، تجاوزت بكثير المراحل السابقة، إلى درجة مرعبة من التقدم العلمي والتكنولوجي، حيث تجاوز الإنسان مرحلة المراقبة الخارجية للعالم والتعجب والدهشة من التركيب العقلي لقوانين الطبيعة، إلى مرحلة التجربة والتطبيق والتدخل في هذه القوانين ذاتها وتغييرها. كما ظهرت العديد من المشاكل التي نتجت بفعل تطور العقل وتدخله المباشر أو غير المباشر لتغيير الطبيعة، كمشاكل تلوث البيئة والاتصالات والطاقة وثقب الأوزون والنفايات النووية والمعادن والإنترنت وأمكانية المراقبة الدائمة لكل سكان الكرة الأرضية والاستنساخ وأسلحة الدمار الشامل و ......
#الإنسان
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744479
محمود عبد الله : همسة اليوم: التسول الإلكتروني| ظاهرة غريبة تستحق الدراسة
#الحوار_المتمدن
#محمود_عبد_الله الحكاية تبدأ بأن يرسل لي أحدهم (لا أعرفه - لكن من صورته وبروفايله يبان ابن ناس محترم) طلب صداقة..وبمجرد قبولي الطلب، أفاجأ برسالة طويلة عريضة منه على الخاص يشرح فيها ظروفه الصعبة ويطلب مني مساعدة كدكتور أو أستاذ جامعي (يفكر تحت القبة شيخ وما يعرفش إننا كلنا بنعاني بشكل أو بآخر مع تزايد الضغوط المعيشية والأعباء الحياتية)..السؤال المحير: كيف يطلب شيء كهذا من شخص ليس بينه وبينه سابق معرفة؟! أليس هذا نوع من "التسول" على الفيسبوك (كوسيط) لا يختلف كثيرا عما نراه من تسول في الشوارع بأساليب شتى: بالإستعطاف تارة وبالإبتزاز العاطفي تارة وبالكذب وتأليف القصص والحكايات المختلقة تارة وأحيانا بالبلطجة والإلحاح الغريب الذي لا نرى له مثيل في أي بلد آخر - حتى البلدان العربية..ألا يكفينا القرف الذي نعاني منه يوميا من المتسولين في الشارع..فهذا يسرع ينظف لك سيارتك (دون أن تطلب منه) بخرقة متسخة بالية - وهذه تطلب حقها في زكاة الفطر في رمضان - وهذا ينتظرك أمام الجامع وآخر ينتظرك بعد أن تنتهي من استخدام مكنة الصرافة..ألا تكفينا هذه المعاناة اليومية الدائمة في الشوارع، فيظهر لنا متسولون إلكترونيون عبر الفيسبوك - بمجرد أن نقرأ رسالتهم الغريبة هذه، نحظرهم فورا حتى لا يزعجونا مجددا..ألا تكفي حالات النصب الإلكتروتي عبر الإنترنت؟؟ كمان هي ناقصة تسول؟!ربنا يصلح الحال ......
#همسة
#اليوم:
#التسول
#الإلكتروني|
#ظاهرة
#غريبة
#تستحق
#الدراسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753651
محمد الصميدعي : الابتزاز الإلكتروني.. قلة الوعي و سوء الاستخدام
#الحوار_المتمدن
#محمد_الصميدعي باستخدام حسابات على مواقع التواصل غالبيتها وهمي تتداول صوراً شخصية ومعلومات لآخرين، يجد بعض ضعاف النفوس في الابتزاز العاطفي وخاصة للفتيات بشكل خاص والنساء عامةً سبيلاً للحصول على الأموال، ورغم استمرار عمليات الإيقاع بهؤلاء من قبل الأجهزة الأمنية المعنية ، لا تزال هذه المشكلة حاضرة بسبب قلة الوعي لدى الضحايا، ولا يكاد يمر يوم دون الإعلان عن القبض على مبتزين وقع البعض ضحية لا إنسانيتهم. وكل هذا نتيجة لاستخدامهم الخاطئ لمواقع التواصل الاجتماعي أسباب مجتمعية ساعدت على تنامي ظاهرة الابتزاز الإلكتروني يقول الباحث الاجتماعي النفسي ولي جليل الخفاجي إن "جرائم الابتزاز الالكتروني من الجرائم الحديثة والخطرة لأن الجاني يسيطر على الضحية عن بعد وبإرادته بداية ثم يبقى يملي عليه مايريد".ويضيف أنه "وبسبب قلة الوعي لاسيما عند الفتيات والنساء عامة يتم ابتزازهن بسهولة لأن الامر يتعلق بالشرف والسمعة فتقوم المرأة بتقديم التنازلات خوفا من الفضيحة، كذلك هناك سبب الحرمان العاطفي والمادي اللذين يكونان سببا آخر للابتزاز".ويتابع أن "العنف خاصة العنف الاسري يكون سببا في قيام المعنف بمحاولة الانتقام وبذلك يقع فريسة هذه الجرائم، ناهيك عن السذاجة عند البعض إذ يقوم بنشر أو إرسال أمور خاصة جدا من صور أو وثائق مهمة بإرادته أو عن طريق الخطأ او عبث الأطفال بهاتفه أو في حال وقوعها عند الاخرين لاي سبب تكون سبيلاً للابتزاز" وشدد على أن زيادة الوعي عن طريق وسائل الاعلام وقيام الاجهزة الامنية بمتابعة هؤلاء والإجراءات القانونية الرادعة هي خير وسيلة للحد من هذه الجرائم بالاضافة الى متابعة العوائل لأبنائها وبناتها وتوعيتهم بشكل دائم". خبير يوضح العقوبات القانونية بحق المبتزين وعن كيفية تعامل القانون مع مرتكبي جريمة الابتزاز الإلكتروني يوضح الخبير محمد الصميدعي أنه "في ظل عدم تشريع قانون الجرائم الإلكترونية فإن التكييف القانوني أو الوصف القانوني لهذه الجريمة تطبق معه المادة 452 من قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 69 التي عاقبت بالسجن مدة تصل الى 7 سنوات كل من حمل شخصاً آخر بطريق التهديد على تسليم أموال أو أشياء اخرى دون إرادته والعقوبة تصل الى 10 سنوات اذا ارتكبت الجريمة بالقوة والإكراه".وأضاف أن "عدم تشريع قانون الجرائم الإلكترونية للتعامل مع هكذا حالات وغيرها يمثل مشكلة تواجه تطبيق القانون وتطبيق العقوبات وأغلب الدول العربية المجاورة ودول العالم شرعت قوانين للجرائم الإلكترونية ، والقضية أصبحت عالمية وتتكرر بشكل يومي".وتابع أن "محكمة التمييز الاتحادية اعتبرت ما ينشر في وسائل التواصل الاجتماعي ينطبق عليه ما يطبق على وسائل الإعلام في التعامل القانوني ، وأيضاً الجهل وقلة التوعية سبب أدى لتكرار هذه الجرائم ويجب التثقيف بشكل متواصل عن طريق الأجهزة المعنية ووسائل الإعلام". الداخلية توضح إجراءاتها عن كيفية ملاحقة المبتزين والقبض عليهم وتؤكد وزارة الداخلية تطبيق إجراءات أمنية حديثة ومتطورة وقانونية مشددة بحق المبتزين فضلاً عن استمرار عمليات التوعية ما ساعد على تراجع عمليات الابتزاز الإلكتروني. ان " عمليات الابتزاز الإلكتروني بدأت تقل كثيراً في الفترة الحالية نتيجة الإجراءات الرادعة متمثلة بملاحقة المتورطين وتعامل القضاء معهم إذ تم إلقاء القبض على عدد كبير من المبتزين إلكترونياً والأحكام ضدهم تتراوح ما بين 7 سنوات سجن بالنسبة لمن لديه جريمة ابتزاز واحدة ......
#الابتزاز
#الإلكتروني..
#الوعي
#الاستخدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757489
هدى توفيق : النشر الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#هدى_توفيق دعونا أولاً نعود للوراء بضع سنوات لنطلق رأي صحيح أوخاطئ ، وإن كانت الصحة أو الخطأ في وقتنا الراهن نسبية إلى حد كبير، منذ سنوات كان طباعة المنتج الأدبي بكل أشكاله تستحوذ على عقل أي مؤلف ليبدأ مشروعه الأدبي ، ويعاني الأمرين في أحيان كثيرة حتى ينحت اسمًا له بعد النشر في المجلات، والدوريات الأدبية، والصحف؛ بنشر نماذج من أعماله تثبت جدارته لنشر كتاب مطبوع يحتوي على : رقم إيداع ، وترقيم دولي ، وينال استحسان النقاد والقراء؛ حتى تأتي لنا التكنولوجيا بكل وسائلها المتاحة عبر ( الإنترنت )؛ من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، المجلات الإلكترونية، والمدونات، والروابط، والمجموعات الأدبية المغلقة وصولًا إلى النشر الإلكتروني بنسخة (.( pdf وبات لها ديار متخصصة. بل وجوائز لطرح الإنتاج الأدبي، ونشره إلكترونيا لا غير. لكن رغم هذا التطور المذهل، وفك أسر العديد من الموهوبين، والغير الموهوبين أيضًا. فكل فكرة جيدة تحمل المضاد لها عند عدم استخدامها بالشكل الصحيح. لكن أعتقد وهذا يشملني لا زالت بُغية الأدباء بوجه عام لا تتخلى عن فكرة الكتاب الورقي، وتوزيعه في المعارض الدولية على مستوى الوطن العربي وخارجه بشكل واسع لتداوله من خلال ثقافات أخرى، وقراء، وقراءة متنوعة، وخاصة أن طموح الأدباء توسع للتقدم في الجوائز الكبرى مثل: جوائز الدولة المقيم بها، وخارج وطنه مثل كتارا، الشيخ زايد، الجامعة الأمريكية (جائزة نجيب محفوظ )، الملتقى للقصة القصيرة ، البوكر في نسختها العربية، والحلم الكبير لأي مبدع في الترجمة للغات المختلفة ؛ ليترجم عمله وينتشرعلى مستوى العالم الآخر. العديد والعديد من الجوائز التي تشترط النسخة الورقية، وتحمل ( لوجو ) دار النشر برقم ايداع وترقيم دولي، وتحديد رقم الطبعة، والعام الذي تم إصدارالمنتج الأدبي فيه. بالمختصر المفيد: أن النشر الإلكتروني أحدث طفرة رائعة ومفيدة للغاية للكاتب ، ولمتعة القراءة دون جهد مادي وحركي كبير، لكن استيلاءه على المشهد الثقافي للحد الذي يعزز فكرة وجود استمرار معارض الكتاب الدولية على مستوى العالم يعد من المهمات المرتبطة أيضًا بآليات مدى تحديث ذهنية القارئ العربي والغير العربي. فما زال الكثيرين لا يقرأون إلا الطبعات الورقية ويعتزون جدًا بهذه الفكرة، وليس من سبيل للتخلي عنها والاتجاه إلى الكتاب الإلكتروني من وجهة نظرهم، وكذلك المؤسسات المختصة بتكريم الأدباء، وطرح الجوائز الأدبية الرفيعة. لا زالت النسخة الورقية هي المؤشر المتاح والمنصوص عليه إبداعيًا ؛ لاستهداف الصحافة، وحفلات التوقيع، والأنشطة الثقافية، والتدوال النقدي، والجوائز. والأهم لطموح المبدع باعتباره الجسر المؤدي إلى الترجمة بشتى اللغات. ......
#النشر
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757625
تيسير عبدالجبار الآلوسي : حول التعليم الإلكتروني وما وصلنا إليه بين عبثية الاتهامات ومستوى الإنجاز
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي كيف يحتمي أصحاب التهم الجاهزة بالقانون على حساب المبادرة؟في موازنات قضية التعليم ومجمل الوضع العام لابد من التأكيد على أنه لا تعليم سليما في مجتمعات التخلف أو تلك التي تستند إلى استثمارات مالية لا تقديم خدمات هي حق يقيني ثابت من حقوق الإنسان وإشكالية بنيوية من إشكاليات الشعوب مما يلزم الاستناد إلى قويم اشتغاله..ولطالما أبحرت سفن التنمية والتقدم انطلاقا من تعليم متمكن نهجا وأداء فيما خسرت بلدان وشعوب معارك التنمية بخسارتها منظومة التعليم وبفسادها واختراقها بنيويا.. ومن هنا كانت منظومة التعليم بكل مناهجه ونُظمه أساسا لحركة البناء التي شهدتها البشرية في القرن الماضي على سبيل المثال لا الحصر..ومنذ مطلع القرن الحادي والعشرين اشتغل رجال التعليم وقادة المجتمعات وتنميتها على تحديث التعليم وكان أن انصبت محاولات التغيير على فكرة التعليم الإلكتروني نهجاً أكيداً بميدان تحديث التعليم وبحثاً عن وسائل وأدوات مضافة للتقدم به.. فتنامت نسب توظيف هذه المنظومة بما يتصل بالمكتبة والشؤون المعلوماتية وبما يتقدم أكثر نحو التحليل والاستفادة من رحابة الاشتغال بتلكم الأداة...لكن، بجميع الأحوال لم تخلُ التوجهات الجديدة من فروض مسبقة من أشكال التحذير وعرقلة نهج الاستفادة والتوظيف حتى وصل الأمر للمنع والحظر ووضع مختلف أشكال الاعتراض بخاصة مع تنامي ضرورات تنمية نسب مساهمة التعليم الإلكتروني في منظومة التعليم التقليدي...المشكلة باتت أوضح وأكثر تعقيداً عندما صار التعليم الإلكتروني نظاماً مستقلا باشتغاله، لدواعي وأسباب موضوعية كثيرة.. إذ وجدنا من يتطرف بإعلان اعتراضاته وتحويلها إلى منطق الرفض الكلي لمنظومة التعليم عن بُعد ومجمل توظيفات التعليم الإلكتروني..وقد أباح أولئك لأنفسهم إطلاق ادعاءات وأوهام بلا أي أسس لمنطق علمي أو لأحكام موضوعية، واستغلوا في هذا المجال فرص توجيه اتهامات باطلة من قبيل الربط بين تفشي أشكال فساد اخترقت منظومة التعليم ببعض البلدان بالإشارة إلى العراق نموذجاً وبالإحالة إلى شمول منظومة الفساد ميادين مختلفة لأنشطة مؤسسات الدولة..وهكذا كانت تهمة انطلاق الفساد ونهجه وغزوه منظومة التعليم مسنودة إلى ظهور التعليم الإلكتروني بلا أي سند واقعي و-أو موضوعي يمكن أن يبرر ولا نقول يسوّغ تلك الاتهامات!ونال هذا النظام التعليمي اتهامات أخرى من قبيل كونه لا يعدو أكثر من أداة اتجار وبيع وشراء لا تلبي مخرجاته ما يُنتظر من التعليم سواء عن نهج معاداة مقصودة أم عن سوء فهم للنظام التعليمي!إنّ ظاهرة (الفساد) في التعليم لا ترتبط بصورة حصرية بمنهجه سواء منه المنتظم التقليدي أم عن بعد أو المفتوح أو ما نحن بصدده وما نتناوله هنا بالإشارة إلى التعليم الإلكتروني، فالفساد ظاهرة لها أسبابها وطابع أو وسائل اختراقها أيّ ميدان كان. فإذا ما رصدنا الظاهرة فسنجدها في كل مفاصل التعليم بدءا بنموذجه التقليدي الذي تخلف كثيرا عن ملاحقة العصر بسبب من تبعيته لمنظومة تحكمت بأدائه حد توجيهه سواء بالأدلجة والمناهج السياسية المرضية أم بمنهجية ملائية كتاتيبية تهتم بالتلقين وطبعا بنهج التحفيظ والترديد الببغاوي الذي سرعان ما يُنسى بعد أداء امتحانات معيارها درجة حفظ سيمترية لا تتجاوز اختبار الذاكرة والحافظة وأدائهما بإهمال القدرات الإبداعية وتمكين الطلبة من تكوين قدرات اشتغال تستطيع مجابهة المسائل العملية في وقت لاحق.. وطبعا بعد كل تلك المعضلات ليس انتهاء بنماذجه الأخرى التي يمكن أن تصاب بعدوى بعضها من قبيل موضوعة الفساد لذات الأسباب التي تفشى [ذاك الفساد] في ضوئها ويم ......
#التعليم
#الإلكتروني
#وصلنا
#إليه
#عبثية
#الاتهامات
#ومستوى
#الإنجاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762635
منى فتحي حامد : جماليات الاعلام الإلكتروني
#الحوار_المتمدن
#منى_فتحي_حامد مقال/ منى فتحي حامد _ مصر العصر هو الحالي يعد عصر الإعلام الإلكتروني هو إعلام المستقبل الأشمل لما يحتويه من كافة فنون الصحافة والإذاعة والتلفاز، العالم به أجمع يتجه نحو الإنترنت وتطبيقاته في المجالات المختلفة.الاعلام الإلكتروني هو الإعلام الذي يتم عبر الوسائل الالكترونية المتعددة يرأسها الإنترنت الذي يحظى و ينفرد بأعلى إيجابية بالتعامل في سوق الإعلام، يعود هذا لسهولة الوصول إليه وسرعة إنتاجه وتطويره وتحديثه واتساع سمة الحرية الفكرية، و من أهم أشكال الاعلام الإلكتروني التسجيلات الصوتية والمرئية والوسائط المتعددة الأقراص المدمجة والإنترنتيفرض عالم الإنترنت والإعلام الإلكتروني واقعاً جديداً مختلفاً حيث أنهما تطوراً بل أكثرها احتواء لما سبق، فأصبح هناك الصحافة الإلكترونية المكتوبة والإعلام الإلكتروني المرئي والمسموع والدمج بينهما أدى إلى أنماط إعلامية متنوعة ومتعددة لا حصر لها، فأصبح الجمهور هو صانع الرسالة الإعلامية.الإعلام الإلكتروني أصبح محور الحياة المعاصرة باحتوائه قضايا الفكر وثقافة التكنولوجيا و الميديا، بالتالي أصبح مستخدموا الإنترنت في جميع انحاء العالم بتزايد مستمر، بذلك استطاع الإعلام الإلكتروني أن يفرض واقعاً مختلفاً على الصعيد الإعلامي والثقافي والفكري والسياسي.الاعلام الإلكتروني لا يعد تطويراً فقط لوسائل الإعلام التقليدية وإنما هو وسيلة إعلامية احتوت كل ما سبقها من وسائل الاعلام بانتشار المواقع والمدونات والصحف والمجلات الالكترونية التي تصدر عبر الإنترنت والدمج بين كل هذه الأنماط والتداخل .. و لكن رغم الإيجابيات والمميزات والسمات المتنوعة والمتعددة التي يتسم بها الإعلام الإلكتروني إلا أنه يوجد سلبيات وعقبات تواجهه وتحد من تطوره وانتشاره ومن أهمها :المنافسة الشديدة بين المواقع الإعلامية الإلكترونية الأكثر تطوراً ومضموناً مما أدى إلى انخفاض طموح وسائل الاعلام عند التعامل مع الإنترنت، بالإضافة إلى صعوبات الحصول على التمويل المالي، أغلبها تعتمد على الاعلانات لتحقيق الربح، هذا بجانب غياب التخطيط للإعلام الإلكتروني نوعاً ما وعدم وضوح الرؤية المستقبلية له وعدم توفر الامكانيات التقنية في بعض الدول والحاجة إلى السرعة في البث الإلكتروني، بالإضافة أيضا لانعدام القوانين والضوابط الخاصة بعمل الإعلام الإلكتروني وعدم خضوعه للرقابة والاستخدام بما يتناسب مع القوانين والعادات والتقاليد الاجتماعية، أيضاً صعوبة الوثوق والمصداقية عند الأخذ بالبيانات والمعلومات، كما أنها يمكن أن تضعف من قوة وسائل الاعلام الحرفية، وأن تتسبب في ضعف أسلوب الكتابة و اندثار أخلاقيات الكلمة وانتهاك حقوق النشر والملكية الفكرية وسهولة الترويج للمعلومات الزائفة من خلال الإنترنت وظهور الأجيال الحديثة من أجهزة الكومبيوتر المتطورة القادرة على تغيير شكل المعطيات و الصور، منها أيضا سلبيات تعود إلى الحياة الأسرية والاجتماعية و خلق جيل جديد مختلف في الأفكار والعادات وزيادة البطالة وعدم توفر فرص العمل.لكنه أيضاً يتسم الإعلام الإلكتروني بعدد من السمات أهمها:سرعة انتشار المعلومات ووصولها إلى أكبر شريحة محلياً و دولياً في أسرع وقت وأقل تكاليف والنقل الفوري للأخبار والأحداث والوقائع ومتابعة التطورات مع تعديل وتحديث وتجديد الأخبار والنصوص الإلكترونية في أي وقت بجانب توفير للوقت والجهد والمال وعدد الموظفين والمحررين والعمال والتكاليف المالية بالإضافة إلى الحصول على احصاءات دقيقة عن زوار مواقع الإعلام الإلكتروني وتوفير مؤشر ......
#جماليات
#الاعلام
#الإلكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764788
منى فتحي حامد : الاعلام الإلكتروني مستقبل مشرق
#الحوار_المتمدن
#منى_فتحي_حامد الإعلام الإلكتروني مستقبل مشرق مقال/ منى فتحي حامد _ مصر العصر هو الحالي يعد عصر الإعلام الإلكتروني هو إعلام المستقبل الأشمل لما يحتويه من كافة فنون الصحافة والإذاعة والتلفاز، العالم به أجمع يتجه نحو الإنترنت وتطبيقاته في المجالات المختلفة.الاعلام الإلكتروني هو الإعلام الذي يتم عبر الوسائل الالكترونية المتعددة يرأسها الإنترنت الذي يحظى و ينفرد بأعلى إيجابية بالتعامل في سوق الإعلام، يعود هذا لسهولة الوصول إليه وسرعة إنتاجه وتطويره وتحديثه واتساع سمة الحرية الفكرية، و من أهم أشكال الاعلام الإلكتروني التسجيلات الصوتية والمرئية والوسائط المتعددة الأقراص المدمجة والإنترنتيفرض عالم الإنترنت والإعلام الإلكتروني واقعاً جديداً مختلفاً حيث أنهما تطوراً بل أكثرها احتواء لما سبق، فأصبح هناك الصحافة الإلكترونية المكتوبة والإعلام الإلكتروني المرئي والمسموع والدمج بينهما أدى إلى أنماط إعلامية متنوعة ومتعددة لا حصر لها، فأصبح الجمهور هو صانع الرسالة الإعلامية.الإعلام الإلكتروني أصبح محور الحياة المعاصرة باحتوائه قضايا الفكر وثقافة التكنولوجيا و الميديا، بالتالي أصبح مستخدموا الإنترنت في جميع انحاء العالم بتزايد مستمر، بذلك استطاع الإعلام الإلكتروني أن يفرض واقعاً مختلفاً على الصعيد الإعلامي والثقافي والفكري والسياسي.الاعلام الإلكتروني لا يعد تطويراً فقط لوسائل الإعلام التقليدية وإنما هو وسيلة إعلامية احتوت كل ما سبقها من وسائل الاعلام بانتشار المواقع والمدونات والصحف والمجلات الالكترونية التي تصدر عبر الإنترنت والدمج بين كل هذه الأنماط والتداخل .. و لكن رغم الإيجابيات والمميزات والسمات المتنوعة والمتعددة التي يتسم بها الإعلام الإلكتروني إلا أنه يوجد سلبيات وعقبات تواجهه وتحد من تطوره وانتشاره ومن أهمها :المنافسة الشديدة بين المواقع الإعلامية الإلكترونية الأكثر تطوراً ومضموناً مما أدى إلى انخفاض طموح وسائل الاعلام عند التعامل مع الإنترنت، بالإضافة إلى صعوبات الحصول على التمويل المالي، أغلبها تعتمد على الاعلانات لتحقيق الربح، هذا بجانب غياب التخطيط للإعلام الإلكتروني نوعاً ما وعدم وضوح الرؤية المستقبلية له وعدم توفر الامكانيات التقنية في بعض الدول والحاجة إلى السرعة في البث الإلكتروني، بالإضافة أيضا لانعدام القوانين والضوابط الخاصة بعمل الإعلام الإلكتروني وعدم خضوعه للرقابة والاستخدام بما يتناسب مع القوانين والعادات والتقاليد الاجتماعية، أيضاً صعوبة الوثوق والمصداقية عند الأخذ بالبيانات والمعلومات، كما أنها يمكن أن تضعف من قوة وسائل الاعلام الحرفية، وأن تتسبب في ضعف أسلوب الكتابة و اندثار أخلاقيات الكلمة وانتهاك حقوق النشر والملكية الفكرية وسهولة الترويج للمعلومات الزائفة من خلال الإنترنت وظهور الأجيال الحديثة من أجهزة الكومبيوتر المتطورة القادرة على تغيير شكل المعطيات و الصور، منها أيضا سلبيات تعود إلى الحياة الأسرية والاجتماعية و خلق جيل جديد مختلف في الأفكار والعادات وزيادة البطالة وعدم توفر فرص العمل.لكنه أيضاً يتسم الإعلام الإلكتروني بعدد من السمات أهمها:سرعة انتشار المعلومات ووصولها إلى أكبر شريحة محلياً و دولياً في أسرع وقت وأقل تكاليف والنقل الفوري للأخبار والأحداث والوقائع ومتابعة التطورات مع تعديل وتحديث وتجديد الأخبار والنصوص الإلكترونية في أي وقت بجانب توفير للوقت والجهد والمال وعدد الموظفين والمحررين والعمال والتكاليف المالية بالإضافة إلى الحصول على احصاءات دقيقة عن زوار م ......
#الاعلام
#الإلكتروني
#مستقبل
#مشرق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765534
عباس عبيد : امتحان بلا مراقبة: عن التعليم الإلكتروني في زمن الكورونا
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبيد أحياناً تبدو لنا الحياة وكأنها سلسلة طويلة لا تنتهي من الامتحانات، لا نكاد نخرج من أحدها حتى يداهمنا الآخر. وما بين ربح وخسارة، ومواجهة وهروب، قد تتاح لنا فرصة لالتقاط الأنفاس، وتقييم النتائج. لكن لا أحد سيمنحنا شهادة نجاح. ذلك أننا وحدنا من سنقرر إن كان من الأنسب لنا خوض التحدي أم الانسحاب منه. مثلما أننا المسؤولون عن مراقبة أنفسنا أثناء ذلك، وعن إعطائها نسبة النجاح أيضاً. هذا إن لم تلهنا التفاصيل اليومية عن فعل ذلك. لكن ماذا عن الامتحانات التي تجريها معاهد التربية والتعليم؟ فالحديث عنها سيستدعي التفكير بسياقات وأجواء وآليات أخرى لها صلات وثقى بمستقبلنا جميعاً، وإن كانت في حقيقتها إحدى الصور اللامتناهية لامتحانات الحياة. ثم ماذا أيضاً عن الامتحانات الإلكترونية التي لجأت لها أنظمة التعليم في العالم العربي – اضطراراً لا خياراً – بعد أن اجتاح فايروس كورونا كل زاوية من زوايا العالم، وجعل من شبه المستحيل إنجاز الامتحانات الدراسية بالصيغة المتعارف عليها لسنين طويلة؟ وفي كل الأحوال، لابدّ لمن يريد النزول إلى البحر من أن يتقن السباحة أولاً، وإلا فإن فرص بقائه على قيد الحياة لن تكون واعدة. وما لم يتم البدء من الآن بمراجعة التجربة الجديدة، وجمع البيانات عنها، ودراستها بمنهجية علمية حقيقية، فلا أتصور أن الأمور ستمضي وفقاً لما تنشده المؤسسات التعليمية العربية، تلك التي تواجه في الأصل، وقبل تبنيها للتعليم الإلكتروني قائمة طويلة من المشاكل، فيما يتصل بفلسفة النظام التعليمي القائم الذي لم يشهد مراجعة منذ عقود، وبنيته التحتية ومناهجه وكوادره، فضلاً عن مخرجاته التي تُركت بلا خطط تحديثية.ضرورة الامتحان وشرعية المراقبةيعد الامتحان آلية مفيدة لقياس الأداء. فهو يتيح للأستاذ التعرف على نسبة تحصيل الطلبة من نواتج التعلم، ويوفر له فرصة لاكتشاف مواهبهم، وامكاناتهم المتباينة بحكم الفروق الفردية، لكي يتيسر له العمل على تنمية وتطوير قابليات تلامذته. وبالرغم من وجود الكثير من الأشكال التي يمكن بوساطتها أداء الامتحان (أفضل تسميته اختباراً)، إلا أن نظم التعليم العربية بقيت تفضل نمط الامتحان الكلاسيكي التحريري، أي أن يستخدم الطالب قلماً وورقة (دفتراً في الامتحان النهائي) ليجيب على أسئلة تتصل بمواد المنهج الدراسي. في حين لم تكن تولي نموذج الامتحان الشفوي الأهمية ذاتها، فكانت درجات التقييم المخصصة له لا تتعدى العشرة بالمئة من مجموع الدرجة، وقد لا نجد من يعتمده إلا في المراحل التي تسبق الدخول إلى الجامعة. أما الامتحانات العملية ذات التوجه التطبيقي فليس لها وجود معتد به إلا في أقسام العلوم الصرفة، وكأننا نتناسى أن توفيرها والاهتمام بها في حقول العلوم الإنسانية له فوائد حقيقية أيضاً. أما المراقبة (أفضل تسميتها بالإشراف) فمع كل التداعيات ذات السمة الاكراهية المهددة للأمن، والمنتهكة للخصوصية والحرية الفردية التي لحقت بها في ذهن الإنسان العربي لارتباطها بهيمنة نظم الحكم الدكتاتورية التي تحصى على الفرد أنفاسه، أقول مع ذلك كله إلا أننا سنستبق تفاصيل الحديث لنؤكد إنه ليس في الوسع اجراء امتحان ناجح من غير توفر مراقبة ناجحة، ما دمنا نلجأ لأساليب امتحانية بذاتها. ولعل من المفيد هنا استذكار مغزى المراقبة وما يمكن أن تنتجه من آثار، بحكم اعتمادها في سياقات عمل مختلفة، وفي ألوان الحياة الاجتماعية أيضاً. وسنتأكد لحظتها أنها ليست شراً مطلقاً، بل إن في وسعها أن تكون ضامناً لنجاح كثير من الأعمال والمشاريع التي تستدعي الاشراف والمتابعة الميدانية المباشرة. وقبل كل شيء لا ......
#امتحان
#مراقبة:
#التعليم
#الإلكتروني
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765688