الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد احمد الزاملي : العوامل المؤثرة في اتخاذ قرارارات السياسة الخارجية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي عملية صنع قرار السياسة الخارجية يعتمد على أربعة عناصر رئيسية وهي؛ تحديد المشكلة التي يجب اتخاذ القرار حيالها، وعملية البحث في البدائل، واختيار البديل المناسب، ثم العمل على تنفيذ هذا البديل أو الخيار، وعملية اتخاذ القرار تُعتبر من أهم العمليات التي تميز تشكيل السياسة الخارجية التي تعتبر سلسلة من القرارات المتلاحقة التي يتم اتخاذها لمواجهة المواقف السياسية المختلفة، وتجدر الإشارة إلى ضرورة التمييز بين عملية صنع القرار، وعملية إعداد القرار، فالأولى تُعد عملية ناتجة عن اختيار خطة ضمن عدد محدود من البدائل التي تهدف إلى صياغة وتحديد الموضوعات المستقبلية التي يُعالجها صانعوا القرار، أما الثانية فتعني وضع منهج للنشاط الإداري بغية تحقيق الأهداف الوطنية، بحيث يشمل هذا المنهج تحديداً زمنياً لتحقيق هذه الأهداف ويُعيَّن السبيل الذي يمكن من خلاله تحقيق هذه السياسة. ومفهوم الأزمة السياسية إلى حدوث تفاعـل بين عدة دول؛ بسبب المواجهة والتصادم بين المصالح والمعتقدات والبرامج، وتُعد موقف سياسي مفاجيء يُهدد الأهداف القوميـة من ناحية سياسية،كما يُتيح مـدة زمنية محددة؛ لإتخاذ القرار السياسي. كان في اعتقاد البعض إنَّه يجوز للشركات الأمريكية الدخول في عقود تصدير مع الدول الأجنبية على اساس ان الدستور الأمريكي ينص على حرية التجارة وحرية العقود. إلاّ ان خلافاً نشأ بين الإدارة الأمريكية وشركة أمريكية تعاقدت مع بوليفيا لبيع السلاح لها، أثناء حربها مع الباراغواي. إذ ان الإدارة الأمريكية تمسكت برأيها وهو ان رئيس الجمهورية وحده يملك سلطة إدارة الشؤون الخارجية، وأنه كان على الشركة الأمريكية الحصول على موافقة الإدارة الأمريكية قبل بيع السلاح إلى بوليفيا. وقد أُحيل الخلاف إلى المحكمة الفيدرالية العليا في الولايات المتحدة، التي أصدرت قرارها في سنة 1934 والذي ينص على ان “رئيس الجمهورية وحده يملك الحق في تصريف شؤون السياسة الخارجية”. وقد تم تأكيد القرار بالتفسير الصادر من المحكمة نفسها في سنة 1936 والذي ينص “ان الرئيس الأمريكي هو العنصر الوحيد للأمة في علاقاتها الخارجية، وهو الممثل الوحيد في مواجهة الأمم الأجنبية". على الرغم من عدم وجود تحديد مفهوم واضح للسياسة الخارجية وذلك بسبب عدم وجود نظرية محددة يتفق عليها الأكاديميون للسياسة الخارجية، فمنذ ظهور الدول القومية والعالم في تغيِّر كبير في ميزان القوى بسبب هذهِ الدول، وفي كل فترة يتغير مفهوم السياسة الخارجية بحسب خارطة القوى في العالم ,فالسياسة الخارجية لا تعرف كموضوع مجرد بل تتحدد من خلال مجموعة مكونات وعناصر تتدخل في تركيبها وتؤثر فيها بشكل مباشر، لذا يميل بعض الدراسين الى المرادفة بين السياسة الخارجية وبعض أجزاء تلك السياسة كالاهداف والسلوكيات ,إلاّ أن هذهِ الأسباب لم تمنع من وجود تعاريف عدة لمفهوم السياسة الخارجية.ان السياسة الخارجية هي السلوك السياسي الخارجي الهادف والمؤثر لصانع القرار؛ وبهذا فأن مفهوم السياسة الخارجية يشمل ابعاد عدة . وأفضل وسيلة لاستيعاب السياسة الدولية وعوامل التأثير في سلوك الدول تكمن في التحليل على مستوى الدولة ,ويتم ملاحظة ذلك من خلال عملية البناء التحليلي وعليه ففهم السلوك الخارجي لدولة ما يؤدي إلى فهم سلوك كل الدول وهذا هو جوهر نموذج صنع القرار لريتشارد سنايدر الذي يرتكز على دراسة السلوك الخارجي وتعريفه والوقوف عليه لأنه يتمثل في مجموعة القرارات التي تصنعها وحدات معترف بها وأن الدول كذلك تتصرف على أساس أنها أطراف وفواعل في حالة أو موقف دولي معين ، والدول تحاول من خلال هذ ......
#العوامل
#المؤثرة
#اتخاذ
#قرارارات
#السياسة
#الخارجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749543
معاذ الروبي : الاجهاد المصاحب لعملية اتخاذ العديد من القرارات
#الحوار_المتمدن
#معاذ_الروبي في عالم اليوم، هناك العديد من الخيارات التي يكون من الصعب التوفيق أو الاختيار فيما بينها.يحدث أن نتساءل كل يوم فيما إذا كنا نريد أن نمارس الرياضة أو نذهب للتسوق، نحضر الدرس أو.. الخ. يحدث أيضا أن نواجه سؤال واحد ثم يتحول مع مرور الوقت إلى قائمة ضخمة من الأسئلة، وكذلك قضية واحدة الى عدة قضايا.إن إعداد وجبة الإفطار أو اختيار ما ترتديه في الصباح هما مثالان على كيف يتخذ دماغك عدد ضخم من العمليات المرتبطة باتخاذ القرارات والاختيارات كل يوم. وهكذا بحلول نهاية كل نهار، تصبح متعب بدون معرفة السبب.عندما يكون لديك إجهاد من اتخاذ القرار وتكون تعبت من اتخاذ القرارات، قد يصعب عليك التفكير بوضوح والاختيار بسرعة. مع ذلك، فأننا نريد ألا ينتهي بنا الأمر بالندم على قرار اتخذناه بدون التفكير في جميع الخيارات الأخرى أو نكون قد اخترنا باندفاع.مع مرور الوقت، قد يكون من الصعب معرفة ما إذا كان قد تطور لديك إجهاد من اتخاذ القرارات، لكن من الأعراض الدالة على ذلك هو إنه إذا كنت أكثر غضبًا وتجد صعوبة في التعامل مع أشياء كنت لا تجد صعوبة في التعامل معها سابقا، هنا يكون لديك حالة إجهاد من اتخاذ القرارات.ثم، ما هو الحل؟الحل الأمثل هو بالأتمتة التي هي أفضل نمط لإنجاز المهام. حيث تمثل إحدى طرق تقليل الشعور بالمعاناة من الاجهاد في اتخاذ القرارات من خلال أتمتة عدد من القرارات التي تتخذها بشكل معتاد يومياً.هذا يجيب جزئيا على سؤال لماذا يرتدي بعض الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا نفس الملابس دائمًا (مثلا رئيس شركة فيسبوك)؟يقول الخبراء إنه عندما تتخذ الكثير من القرارات كل يوم والتي تؤثر على الكثير من الناس، فأنت تريد التأكد من أن لديك كل الموارد والمعطيات اللازمة والتي تحتاجها لاتخاذ تلك القرارات. لذا من المهم ألا تغرق نفسك في اتخاذ قرارات بسيطة مثل الذهاب الى صالة الرياضة أو موعد تناول الوجبات الغذائية، فمثل هذه الأمور يجب أن تكون روتين يتم أتمتته بحيث يخفف من العبء الذي نبذله لاتخاذ قرارات في أمور أهم بكثير فيما يتعلق بالعمل والانجاز وغيره من الأشياء. من الطرق المفيدة أيضا في تجنب الإرهاق في اتخاذ القرارات هو تقسيم الأمور والمسؤوليات مع الشركاء سواء في العمل أو في الحياة.هذه الطرق ورغم بساطتها الا انها تعتبر مهمة جدا في تخفيف الضغط على الدماغ بحيث يعمل بشكل أقل وأكثر دقة، وهكذا يركز على الأمور الأكثر أهمية مع الشعور بدرجة أقل من الإجهاد اليومي.د. معاذ الروبي ......
#الاجهاد
#المصاحب
#لعملية
#اتخاذ
#العديد
#القرارات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754236