الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمر ابو زرقا : خارج الصندوق .. مصطلحات لغة عربية
#الحوار_المتمدن
#عمر_ابو_زرقا قلنا سابقا ان كلمات او مفردات رجل ورجال وامراة ونساء في القران الكريم لا تستعمل لغايات التصنيف البيولوجي الجنسي ... فمثلا لم يقل الله تعالى بانه خلقنا من رجل وامراة او من شيخ وطفله بل قال بانه خلقنا من ذكر وانثى .. الاية (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى&#1648-;-) .. فالذكر هو تصنيف بيولوجي و وفق الايه هو الانسان البالغ للمرحله البيولوجيه لتوليد الحيوانات المنويه والانثى هي الانسانه البالغه لبيولوجيه توليد البويضه .. فيجب رد معاني المفردات لاصلها وتنقيتها من الضبابيه و التشويش الذي اصابها لكي نتمكن من التواصل والتفاهم ودحر الخزعبلات ..اما ان يتحدث فلان هندي او صيني ويرد عليه علنتان بيزنطي او سنسيكريتي فلن نصل ابدا الى نتيجه ولن نستطيع التخلص من خرافات الملالي ولا من خرافات ملفوف القصور والدوالي..لهذا فنحن بحاجه لمراجعة تفاسير القران على قاعدة ان القران يفسر نفسه بنفسه ..مثلا اخر عندما يقول رب العالمين (للذكر مثل حظ الانثيين ) ثم ينتقل الى الاستثناء باستعمال مفردة نساء بدلا من مفردة اناث حيث يقول (فان كن نساء) فهذا يعني انتقال من تصنيف بيولوجي جنسي الى تصنيف اجتماعي .. حيث للنساء من اولاد الميت الاولويه على الرجال من اولاده..مثل اخر .. قول الله تبارك وتعالى (وان كانوا اخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الانثيين) وهذا لتاكيد اخر على ان جوهر استعمال مفردة نساء هو للتعبير عن فئة مختلفه اجتماعيا لا بيولوجيا عن فئة الرجال .. فالاية لم تقل (وان كانوا اخوة واخوات فللاخ مثل حظ الاختيين) ولم تقل (وان كانوا ذكورا واناثا فللذكر مثل حظ الانثيين) ولم تقل (وان كانوا رجالا ونساء فللرجل مثل حظ الامراتين) بل اتت على صيغة فيها الرجال والنساء والذكور والاناث لتوضيح اختلاف المعنى الاجتماعي للرجال والنساء عن المعنى البيولوجي الجنسي للذكور والاناث..مثل اخر .. في الايه الاولى من سورة النساء حيث يقول الله تبارك وتعالى بانه بث من الزوجين (الذكر ادم وحواء الانثى) رجالا كثيرا ونساء .. فهنا الاية تتكلم عن طبيعة بيولوجية الزوجين وما يبث من الذكر من حيوانات منويه اكثر عددا وفي موضع حركة مبادره مما يبث من الانثى من حيوانات بويضيه والتي في موضع تاخر واستقبال .. فرجالا كثيرا ونساء لا تعني ذكورا كثيرا واناث .. اي لم تاتي مفردات رجالا ونساء للتصنيف البيولوجي وانما للتصنيف الاجتماعي الوظيفي..مثل اخر .. قول الله تعالى (وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ &#1750-;- فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ) وهنا ايضا مفردات رجل وامراة ليست للتصنيف البيولوجي بل المقصود هو التصنيف الاجتماعي الوظيفي .. فمعنى الايه لن يتغير لو كان الرجل هنا انسانه انثى صاحبة مكتب قانوني (مثلا محاميه) وكانت الامراتان اثنين من الذكور الموظفين لديها ويأتمران بامرها .. او ان يكون الامراتين ذكرين موظفين لدى دائره العقود والقضاء الرسمي يأتمران بامر مدير الدائره .. فصيغة نص الاية لا يقول ذكر وانثتان او ذكر واثنتين من الاناث..مثل اخر .. عندما يقول رب العالمين (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَّجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِّرَجُلٍ.. ) فهنا مفردة رجل لم تستخدم لغاية التصنيف البيولوجي .. فليس شرطا ان يكون الرجل انسان ذكر.. ومعنى الايه لن يتغير لو كان الرجل العامل انسانه انثى تعمل مثلا مديرة جامعه او مديرة مستشفى يملكه رجل انسانه انثى او تملكة الدولة .. ..مثل اخر .. في اطلاق مفردة رجال ......
#خارج
#الصندوق
#مصطلحات
#عربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744062
أحمد صبحى منصور : الفصل السادس عشر : النساء ضمن مصطلحات الإنس والجن
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور الفصل السادس عشر : النساء ضمن مصطلحات ( الإنس والجن ) كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة الفصل السادس عشر : النساء ضمن مصطلحات ( الإنس والجن ) مقدمة 1 ـ فى كل الأحوال يدل مصطلح ( الانس ) على البشر جميعا ذكورا وإناثا . وعادة أن يأتى مصطلح ( الإنس ) مقترنا بالجن ، وفى مرة وحيدة جاء مصطلح ( الإنس ) منفردا فى قصة مريم : ( فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيْنَ مِنْ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً (26) مريم ). وفى غيرها ارتبط ( الإنس ) ب ( الجن ) فى سياقات قرآنية مختلفة تدل على الذكور والإناث من النوعين ، لأنه جل وعلا خلق من كل شىء زوجين ، قال جل وعلا :( وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ ) (49) الذاريات )( وَالَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا ) (12) الزخرف )( سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الأَرْضُ وَمِنْ أَنفُسِهِمْ وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ (36) يس ) يسرى هذا على البشر والجن . حقائق قرآنية عن الجن والانس أولا : من حيث الخلق : 1 ـ قال جل وعلا : ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (26) وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ (27) الحجر )( خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (14) وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (15) الرحمن ). خلق الله جل وعلا الجن قبل خلق آدم ، وخلق الجن من طاقة بينما خلق البشر من مادة ( ماء + تراب = طين ، ثم تحول الى صلصال من نوع معين ) . بعبارة أخرى : الجن من طاقة تنتمى الى عوالم البرزخ ، أما البشر فمن مادة تنتمى الى الأرض . 2 ـ ولأنه الخالق الواحد القهّار فقد جعل رب العزة جل وعلا بعض الجن والانس جندا للنبى سليمان عليه السلام ، قال جل وعلا : ( وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنْ الْجِنِّ وَالإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (17) النمل ) ثانيا : تكليف الانس والجن بالعبادة قال جل وعلا : ( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) الذاريات )ثالثا : أرسل الله جل وعلا رسلا للانس والجن ، فكفر منهما من كفر ، وآمن من آمن . قال جل وعلا : ( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ (130) الانعام )رابعا : جن مؤمنون وجن كافرون قال الجن المؤمنون عن أنفسهم وعن الجن الكافرين : ( وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً (7) الجن ) ( وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً (11) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَب ......
#الفصل
#السادس
#النساء
#مصطلحات
#الإنس
#والجن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744636
أحمد صبحى منصور : الفصل السابع عشر : النساء ضمن مصطلحات رجل مولود طفل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة الفصل السابع عشر : النساء ضمن مصطلحات ( رجل / مولود / طفل ) أولا : رجل / رجال مقدمة : المشهور أن مصطلح ( رجل / رجال ) يعنى الذكور . والصحيح إنه يعنى (غالبا ) الذكور فقط ، ويأتى (أحيانا ) ليشمل الاناث مع الذكور . ونعطى تفصيلا : ( رجل / رجال ) بمعنى ( مترجّل ) عن الذكور والاناث فى العبادات المفروضة على الجميع : فى الصلاة : قال جل وعلا :1 ـ ( حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ (238) فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَاناً فَإِذَا أَمِنتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ (239) البقرة ) . هذا عن الصلاة فى حالة الركوب أو التّرجُّل ، كأن تكون فى سيارة أو طائرة ، وتخاف فوات وقت الصلاة ، فلك أن تصلى مترجلا أو راكبا كيفما اتفق . 2 ـ ( لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ (108) التوبة ). ( رجال ) هنا عن روّاد المساجد ، وهذا يشمل الذكور والاناث . وهذا يذكرنا بقوله جل وعلا عن الاعتكاف فى المساجد : ( وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ ) (187) البقرة ) 3 ـ ( فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ (36) رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ (37) النور ). هذا يشمل المؤمنين والمؤمنات .4 ـ فى الحج : قال جل وعلا :( وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) الحج ). الحج فرض على المستطيع من الرجال والنساء . 5 ـ فى القتال وهو فرض على القادرين المترجلين . فى موقعة الأحزاب وقف المؤمنون من الذكور والاناث وقفة رجولية بطولية ، إذ صدقوا ما عاهدوا الله جل وعلا عليه . قال جل وعلا : ( وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَاناً وَتَسْلِيماً (22) مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً (23) الاحزاب ) لذا قال جل وعلا عنهم جميعا ( لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ ) بينما قال عن المنافقين المتقاعسين من الذكور والاناث : ( وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً (24) الاحزاب )6 ـ أصحاب الأعراف فى الآخرة ( رجال أى مترجلون ). قال جل وعلا : ( وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ (46) وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لا تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (47) وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُوا مَا أَغْنَى عَنْ ......
#الفصل
#السابع
#النساء
#مصطلحات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744793
أحمد صبحى منصور : الفصل التاسع عشر : التساوى بين الذكر والأنثى في مصطلحات : الذرية ، الأولاد ، الأبناء والبنين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة أولا : التساوى في استعمال مصطلحات ( الذرية) بلا تحديد للذكر أو الأنثى قال جل وعلا : 1 ـ في البداية أخذ العهد على ذرية آدم من ذكور وإناث : ( وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ (172) أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ (173) الأعراف ) 2 ـ عن توعد ابليس بأضلال ذرية آدم من ذكور وإناث: ( قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِي إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً (62) الاسراء ) 3ـ في إهلاك المفسدين من ذرية آدم من ذكور وإناث : ( وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (133) الانعام ) في ذريات الأنبياء من ذكور وإناث : عموما : قال جل وعلا : 1 ـ ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً )(38) الرعد )2 ـ ( وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (87) الانعام ) 3 ـ عن نوح الأب الثانى للبشر : ( وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمْ الْبَاقِينَ (77) الصافات )في قصة إبراهيم عليه السلام 1 ـ ( وَإِذْ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ (124) البقرة )2 ـ ( رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ) (128) البقرة )3 ـ ( رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ) (40) إبراهيم) في قصة زكريا عليه السلام : ( هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ (38) آل عمران )في قصة موسى عليه السلام :( فَمَا آمَنَ لِمُوسَى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ )(83) يونس) في الوعظ : 1 ـ ( وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافاً خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (9) النساء )2 ـ ( وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ ) (266) البقرة ) 3 ــ ( وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (15)الأحقاف )في الجنة : 1 ـ ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ (21) الطور )2 ـ ( جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ (23) الرعد ) .ويلحق بالذرية تعبير ( العقب ) فى قوله جل وعلا ......
#الفصل
#التاسع
#التساوى
#الذكر
#والأنثى
#مصطلحات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745584
أحمد صبحى منصور : الفصل الثالث والعشرون : النساء ضمن مصطلحات خلائف طائفة شيع
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور الفصل الثالث والعشرون : النساء ضمن مصطلحات ( خلائف / طائفة / شيع ) كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة الفصل الثالث والعشرون : : النساء ضمن مصطلحات ( طائفة / شيع ) خلائف 1 ـ من عهد آدم تناسلت ذريته من الذكور والاناث ، وانتشروا فى الأرض ، جيلا بعد جيل ، وقرنا بعد قرن ، يخلف بعضهم بعضا ، أى كانوا ـ ولا يزالون ـ خلائف . قال جل وعلا : ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ )(165) الانعام ) ( هُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الأَرْضِ ) (39) فاطر) . 2 ـ أول مجتمع بشرى كان قوم نوح ، وأهلك الله جل وعلا الكافرين منهم ، وأنجى المؤمنين ذكورا وإناثا بالسفينة ، وتناسلوا وتكاثروا جيلا بعد جيل ، واصبحوا ( خلائف ) ، أى أقواما جاءتهم رسل بالبينات فكذّب بها الملأ واتباعهم ، فكان الاهلاك ، وتكرر الخلائف ، قال جل وعلا عن قوم نوح والخلائف بعده : ( فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِينَ (73) ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلاً إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ نَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ (74) يونس )3 ـ وهكذا ، يقول جل وعلا يخاطب البشر بالقرآن الكريم عن الخلائف السابقين المُهلكين : 3 / 1 : ( وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ (13) ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلائِفَ فِي الأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ (14) يونس ) 3 / 2 : ( وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ (13) ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلائِفَ فِي الأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ (14) يونس ).4 ـ الخلائف من الذكور والاناث ، والاهلاك كان يشمل الذكور والاناث ، وكان الناجون من الذكور والاناث ، ويتناسلون ذكورا وإناثا . كان ولا يزال .. طائفة ( اى مجموعة من القوم ) مقدمة : جاء هذا المصطلح عن الذكور والاناث حتى فيما يخص القتال الدفاعى ، وهو فى الاسلام فرض على البالغين من الذكور والاناث . وجاء فى سياقه قوله جل وعلا : ( لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَاباً أَلِيماً (17) الفتح ). هذه الأعذار للرجال والنساء على السواء . ونعطى تفصيلات طوائف فى سياق التشريع :قال جل وعلا :1 ـ ( وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُواْ فَلْيَكُونُواْ مِن وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَى لَمْ يُصَلُّواْ فَلْيُصَلُّواْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُواْ حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ) النساء 102 ). هذا فى قصر الصلاة فى صلاة الخوف. 2 ـ ( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم ......
#الفصل
#الثالث
#والعشرون
#النساء
#مصطلحات
#خلائف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747816
أحمد صبحى منصور : الفصل الرابع والعشرون : النساء ضمن مصطلحات أولو ، ذو ذوى
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور الفصل الرابع والعشرون : النساء ضمن مصطلحات ( أولو ، ذو / ذوى ) كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة الفصل الرابع والعشرون : النساء ضمن مصطلحات : ( أولو / أولات ) ( ذو / ذوى / ذات ) ( أولوا / أولى / أولات ) : بمعنى صاحب ( أولات ) : جاءت تفيد الاناث فقط عن الجمع منهن ، فى قوله جل وعلا عن المطلقة فى فترة عدتها : ( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ) الطلاق 6 ).( أولوا / أولى )( أولو ) فى حالة الرفع بالواو ( أولى ) فى حالة النصب والجمع لأنها جمع مذكر سالم . وهو يشمل الذكور . قال جل وعلا عن بعض الرسل : 1 ـ ( فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنْ الرُّسُلِ ) (35) الاحقاف ) . أولو العزم أى أصحاب الصبر والقوة النفسية أو ( العزيمة ) القوية .2 ـ ( وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إبْرَاهِيمَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ أُوْلِي الأَيْدِي وَالأَبْصَارِ (45) ص ). تعليق 1 ـ ( أولوا الأيد ) نفس المعنى السابق فى 35 من سورة الأحقاف . 2 ـ ولكن الجديد هنا هو ذكر اسحق ويعقوب عليهما السلام ، وهذا مخالف لما حدده أئمة الدين السنى ، وقد جعلوا أولى العزم من الرسل خمسة : ( نوح ، وإبراهيم وموسى وعيسى ، و محمد ) عليهم السلام . وهذا يعنى أنهم قد جمعوا بين الكفر والجهل . الكفر لأنهم جعلوا أنفسهم يعلمون عن الأنبياء أكثر من رب العزة جل وعلا . والجهل لأن هذه الآية نزلت والنبى محمد على قيد الحياة لا يزال يجاهد ويتلقى العتاب بل والتأنيب من ربه جل وعلا ، أما الأنبياء السابقون فقد ماتوا من قرون واكتمل كتاب أعمالهم ، ثم إن الله جل وعلا أمر محمدا عليه السلام أن يصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل ، فكيف يكون منهم وقد قال له ربه جل وعلا : ( فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنْ الرُّسُلِ وَلا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ )(35) الأحقاف ) ؟ ويشمل الذكور والاناث كالآتى : ( أولوا ) من المؤمنات والمؤمنين المهتدين جاء وصفهم بمرادفات : ( أولوا الألباب ) ( أولوا بقية ) ( أولو الفضل ) ( أولو العلم ) ( أولوا الأبصار ) . ( أولوا الألباب ) هى الأكثر ورودا ، وترتبط بالتذكر والتعقل عكس الكافرين الذين لا يعقلون ولا يبصرون ولا يهتدون . وتأتى بمعنى : 1 ـ تدبر القرآن الكريم . قال جل وعلا : ( كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ (29) ص )2 ـ صفة للراسخين فى العلم القرآنى . قال جل وعلا : ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُوا الأَلْبَابِ (7) آل عمران )3 ـ إكتساب الحكمة القرآنية ، فالقرآن هو الحكمة . قال جل وعلا : ( يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُوا الأَلْبَابِ (269) البقرة ) 4 ......
#الفصل
#الرابع
#والعشرون
#النساء
#مصطلحات
#أولو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748063
أحمد صبحى منصور : الفصل السابع والعشرون : النساء ضمن مصطلحات كل فئة فرد
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور الفصل السابع والعشرون : النساء ضمن مصطلحات (كل / فئة / فرد ) كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامة الفصل السابع والعشرون : النساء ضمن مصطلحات ( كل / فئة / فرد ) ( كُل )( كُل ) تأتى للإناث فقط : قال جل وعلا :1 ـ ( يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ ) ( يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا ) ( الحج 1 : 2 ). ( كل ) هنا تشمل جميع النساء المرضعات والحوامل عند بغتة قيام الساعة .2 ـ ( وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا ) يوسف 31 ). ( كل ) هنا عن النسوة المترفات من اهل المدينة فى قصة يوسف عليه السلام ( كُل ) : ذكور فقط : عن بعض الأنبياء . قال جل وعلا :( وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ ) الانعام 85 )( وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ ) ( الانبياء 85 )( كُل ) للإناث والذكور ( كل ) المخلوقات : من حيث :1 ـ الخلق من ماء : قال جل وعلا : ( وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ )(45) النور). ( وَجَعَلْنَا مِنْ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ (30) الأنبياء )2 ـ العبادة : طوعا أو كرها : قال جل وعلا :( كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ ) البقرة 116 )( الروم 26 )3 ـ التفرق فى الدين 3 / 1 : فى هذه الدنيا . قال جل وعلا :( فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ) المؤمنون 53 )3 / 2 : فى الآخرة . قال جل وعلا :3 / 2 / 1 :( إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ) ( وَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ ) الأنبياء 92 : 93 )3 / 2 / 2 : ( ثمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا ) مريم 69 ). ( كل ) البشر فى الدنيا . قال جل وعلا :1 ـ ( قُلْ كُلٌّ مُّتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَى )( طه 135 )2 ـ ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَنْ فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99) يونس )( كل ) المخلوقات فى الآخرة : قال جل وعلا : ( وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ) يس 32 ). كل المخلوقات يجرى عليها البعث ثم الحشر ، قال جل وعلا : ( وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (38) الانعام ) ( وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ (5) التكوير ). ينتهى أمرها عند الحشر . أما بقية المخلوقات من الملائكة والجن والانس فأمامهم الحساب والجنة أو النار . أى يشتركون جميعا فى الاحضار : ( وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ) يس 32 ). وهنا أتت كلمتا ( كل ) و( جميع ) لتشمل الكل والجميع . ( كل ) المخلوقات العاقلة المُكلّفة فى الآخرة قال جل وعلا :1 ـ : ( إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا ) ( لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا ) ( وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ) مريم 93 : 95 )2 ـ ( ......
#الفصل
#السابع
#والعشرون
#النساء
#مصطلحات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749649
أحمد صبحى منصور : الفصل الثلاثون : النساء ضمن مصطلحات مولى دابة شقى وسعيد
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور الفصل الثلاثون : النساء ضمن مصطلحات ( مولى / دابة / شقى وسعيد ) كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامةالفصل الثلاثون : النساء ضمن مصطلحات ( مولى / دابة / شقى وسعيد ) مولى / موالى مقدمة : الله جل وعلا هو مولى المؤمنين المتقين أى الذلا ينصرهم ويحميهم فى الدنيا وفى يوم القيامة . ويأتى مصطلح ( مولى ) عن البشر ، وبهذا يدل على الذكور والاناث . و ( المولى ) من البشر أنواع : منه ما يتخذه الكافرون أولياء يقدسونهم يكونون المولى لهم . وهم ( موالى وهميون ) ، لأنهم لا يستجيبون لهم فى الدنيا ، ولا نفع لهم فى الآخرة . ثم هناك ( موالى ) أى أقارب وأتباع . ونعطى تفصيلا : الله جل وعلا هو مولى المؤمنين المتقين قال جل وعلا :1 ـ ( بَلْ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ (150) آل عمران )2 ـ ( وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (78) الحج ) 3 ـ ( وَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَوْلاكُمْ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (40) الانفال )4 ـ ( وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ (61) ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمْ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ (62) الأنعام )5 ـ وقال جل وعلا للنبى محمد عليه السلام وعن أزواجه : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِي الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) التحريم ).ومن دعاء المؤمنين : ( رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286) البقرة )المولى الوهمى فى دين الكفر : 1 ـ قد يكون ذكر أو أنثى ، فهناك من يتوسل بالسيدة مريم والسيدة زينب والسيدة فاطمة والسيدة نفيسة .2 ـ فى بعض الآيات السابقة إشارة لاتخاذ مولى غير الله جل وعلا بأنه جل وعلا نعم المولى ونعم النصير ، وأنه جل وعلا خير الناصرين ، بالتالى يقول جل وعلا عن المولى فى دين الكفر : ( يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُ وَمَا لا يَنْفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ (12) يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ (13) الحج )مقارنة بين المولى الحق جل وعلا والمولى الوهمى للكافرين المشركين فى يوم الدين يوم الدين يكون البشر قسمين ، قسم إكتفى بالله جل وعل ......
#الفصل
#الثلاثون
#النساء
#مصطلحات
#مولى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750406
أحمد صبحى منصور : الفصل الحادى والثلاثون : النساء ضمن مصطلحات المغضوب عليهم والضالون
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السُّنّى الذكورى ) الباب الأول : لمحة عامةالفصل الثلاثون : النساء ضمن مصطلحات ( المغضوب عليهم والضالون ) مقدمة : 1 ـ أصحاب الجحيم هم من الرجال والنساء المغضوب عليهم والضالون . 2 ـ وصلت تزكية اليهود والنصارى لأنفسهم الى درجة الزعم بأنهم أبناء الله ( تعالى عن ذلك علوا كبيرا ) وأحبّاؤه ، وجاء الرد من الله جل وعلا عليهم :( وَقَالَتْ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (18) المائدة ). وتزكية النفس يتبعها إتهام الغير بالدونية ، لذا زعموا إحتكارهم الجنة ، وجاء الرد عليهم من رب العزة جل وعلا : ( وَقَالُوا لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (111) بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (112) البقرة ).ثم أختلفوا فيما بينهم فقاموا بتكفير بعضهم بعضا . قال جل وعلا : ( وَقَالَتْ الْيَهُودُ لَيْسَتْ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتْ النَّصَارَى لَيْسَتْ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (113) البقرة ).3 ـ الخلفاء الفاسقون نشروا الكفر بالاسلام فى البلاد التى فتحوها واحتلوها وسلبوا أموالها وإغتصبوا نساءها وفرضوا الجزية على أهلها . ودخل أهلها شيئا فشيئا فى دين الغُزاة الفاتحين ، أى دين الفجرة الكفرة ، وهم قد دخلوه بأوزار تراثهم الدينى ، وجعلوه ( إسلاما ) فى شكل أحاديث وتأويل ونسخ وتفسير . وأصبح إنتقاد هذا كفرا يستوجب عند أئمتهم القتل بتهم الردة . ما يهمنا فى موضوعنا أن ما ذكره رب العزة جل وعلا عن اليهود والنصارى فى الآيات القرآنية السابقة أصبح من المعلوم عند المحمديين بالضرورة فى أديانهم الأرضية . والدليل على ذلك أنهم3 / 1 : يؤمنون أنهم وحدهم الذين سيدخلون الجنة ، وأن النار هى مصير اهل الكتاب .3 / 2 : يقومون بتكفير بعضهم بعضا ، فالسنة تكفّر الشيعة والشيعة يكفّرون السنة ، والصوفية بين هؤلاء وهؤلاء . 3 / 3 : يقرأون فى الفاتحة فى الصلاة قوله جل وعلا : ( إهدنا الصراط المستقيم ) ( صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) ، وهم قد أصدروا قرارا بأنهم الذين أنعم الله عليهم ( مهما أرتكبوا من موبقات ، ويكفى قولهم : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) وحُجّتهم بأن الاله الذى صنعوه وأسموه محمدا سيدخلهم الجنة . كما أصدروا قرارا تابعا بأن ( المغضوب عليهم ) هم اليهود ، وأن ( الضالين ) هم النصارى ..4 ـ ( ولا الضالين ) تأتى معطوفة ب ( الواو ) على ( المغضوب عليهم ). والعطف يفيد البيان والتوضيح ، وبالتالى فإن المغضوب عليهم هم أيضا الضالون ، وهذا ضمن صفات أصحاب الجحيم ، وهى صفات كثيرة . ولكن ماذا تقول فى غباء المحمديين . !5 ـ نعطى تفصيلا من القرآن الكريم . أولا : المغضوب عليهم : يأتى وصفا : للكفار عموما من الرجال والنساء. قال جل وعلا : 1 : ( مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلاَّ ......
#الفصل
#الحادى
#والثلاثون
#النساء
#مصطلحات
#المغضوب
#عليهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750633