نافع شابو : قصة الكتاب العربي المسيحي الذي حوله محمد إلى مصحف
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هذه الدراسة والبحث من تأليف الباحث "خالد بلكين"، استاذ الحضارة ، متخرج من الجامعة التونسية حاليا في مرحلة الدكتوراه (اطروحة في التاريخ الوسيط) بالجامعة الألمانية .ما قام به هذا الباحث من جهود كبيرة ومهمّة لايمكن الأستغناء عنها او ألأستهانة بهاوهذا لايعني انّي ككاتب ، نقلت ُ ما ورد في هذا البحث ، متفق مع الباحث عن جميع ما ورد في البحث من مواضيع . فهناك امور قد اختلف مع المؤلف مع ما جاء في هذا البحث ، ولكن للأمانة اضع جهود هذا الباحث كما هي دون اي تغيير او تهميش لما ورد فيه من المواضيع المهمة وخاصة موضوع "تاريخية القرآن وتطوره وجمعه عبر عشرات السنين ".المواضيع المطروحة :مكة الحرام يسوع بين عرب الهلال الخصيب قرآن في الشمال قبل الأسلامالكتاب النواة حروب ألأباطارة وظهور األأنبياء ملخص مع ألأضافات ألأنبياء لايورثون ألأنتقام ألأ‘عمىالفصل ألأول :مكة الحرام مع بدايات الفترة الكلاسيكية كانت ألأبجدية الفينيقية قد انتشرت بين شعوب حوض البحر المتوسط ، وهي التي انبثقت منها جُلّ ألأبجديات المعروفة اليوم . ومنذ القرن الخامس قبل الميلاد تقريبا كان الخط الآرامي في شمال شبه الجزيرة واسع الأستعمال ، في مقابل سواد خط المسند في الجنوب . في ذلك الوقت كان الأغريق يسكون عملة عليها صورة ألآلهة أثينة .أصدر المصريون نفس العملة رغم انّهم عبدوا آنذاك آلهة أخرى . كذلك الشأنُ في مملكة "سبأ" ،اصدروا عملة عليها صورة اثينا رغم انهم لم يعبدوها ، وحدث انهم كتبوا في بعض ألأحيان على تلك العملة بحروف المسند .في تلك الفترة كانت التوراة بين أيدي العبرانيين ، بعد أن تم جمعها وتنسيقها من كتابات عتيقة *. كانت تلك المصادر تحمل قصصا متنوعة وعقائد سادت في ذلك العصر بين أخلاط من الساميين في بلاد كنعان وما حولها . كان من معتقداتهم أنّ ألإله يسكن بيتا ، لكنهم إختلفوا حول مكان ذلك البيت :-----------------------------------------------------------------------------*تعرف في الفرضية الوثائقية المصاردر ألأربعة: ألأيلوهيمي اليهودي الكهنوتي التثنوي The documentary hypothesisتقول احدى الباحثات المصدر التثنوي(دي) هو المصدر الوحيد في الكتاب المقدس الذي يؤكّد أنّ (يهوه) لايقبل Dإلّا معبدا مركزيا واحدا فقط. ألإله لا يمكن أن يُعبد في مذابح مؤقتة لايمكن أن يُتقرَّب الى الإله بذبائح في أماكن مقدسة محلية إنما يجب تقديم جميع الذبائح في المكان الواحد المركزي الذي يُحلُّ ألإله فيه اسمَهُ. في الواقع (أورشليم) لم تُذكر أبدا . لذلك يعتقد السامريون أنّ [مكان المعبد] في جبل جرزيم ، وأنَّ موضع هيكلهم هو الصحيح وأنّ لهم أن يقدّموا القرابين في المكان الصحيح . لقد أخطأوا [اليهود] عندما اعتقدوا انها أورشليم. السامريون يعتقدون أنَّهم في المكان الصحيح الذي يُحلُّ الإله فيه اسمه . لذلك لم تُذكر أورشليم في سفر التثنية . تلك قراءة متأخرة . لكن المكان الذي سيسكن فيه الإله ويكون فيه الهيكل هو الوحيد الذي تُقدّم فيه الذبائح . هذا منظور مختلف تماما عن بقية اسفار الكتاب المقدس . أين نجد الآباء يتجولون في انحاء الأرض ويقدمون الذبائح في اماكن مختلفة .هناك أسفار أخرى نرى فيها بوضوح وجود مذابح محلية وكهنة محليين يقدمون الذبائح في مناطق مختلفة . لكن سفر التثنية يؤكد على وجود مكان [هيكل] واحد تقدم فيه القرابين . بقية الهياكل يجب ان تُدمِّر .(انتهى الأقتباس من الباحثة )يقول خالد بلكين :من بين أشهر السرديات التي كانت مرتبطة ببيت ا ......
#الكتاب
#العربي
#المسيحي
#الذي
#حوله
#محمد
#مصحف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752278
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو هذه الدراسة والبحث من تأليف الباحث "خالد بلكين"، استاذ الحضارة ، متخرج من الجامعة التونسية حاليا في مرحلة الدكتوراه (اطروحة في التاريخ الوسيط) بالجامعة الألمانية .ما قام به هذا الباحث من جهود كبيرة ومهمّة لايمكن الأستغناء عنها او ألأستهانة بهاوهذا لايعني انّي ككاتب ، نقلت ُ ما ورد في هذا البحث ، متفق مع الباحث عن جميع ما ورد في البحث من مواضيع . فهناك امور قد اختلف مع المؤلف مع ما جاء في هذا البحث ، ولكن للأمانة اضع جهود هذا الباحث كما هي دون اي تغيير او تهميش لما ورد فيه من المواضيع المهمة وخاصة موضوع "تاريخية القرآن وتطوره وجمعه عبر عشرات السنين ".المواضيع المطروحة :مكة الحرام يسوع بين عرب الهلال الخصيب قرآن في الشمال قبل الأسلامالكتاب النواة حروب ألأباطارة وظهور األأنبياء ملخص مع ألأضافات ألأنبياء لايورثون ألأنتقام ألأ‘عمىالفصل ألأول :مكة الحرام مع بدايات الفترة الكلاسيكية كانت ألأبجدية الفينيقية قد انتشرت بين شعوب حوض البحر المتوسط ، وهي التي انبثقت منها جُلّ ألأبجديات المعروفة اليوم . ومنذ القرن الخامس قبل الميلاد تقريبا كان الخط الآرامي في شمال شبه الجزيرة واسع الأستعمال ، في مقابل سواد خط المسند في الجنوب . في ذلك الوقت كان الأغريق يسكون عملة عليها صورة ألآلهة أثينة .أصدر المصريون نفس العملة رغم انّهم عبدوا آنذاك آلهة أخرى . كذلك الشأنُ في مملكة "سبأ" ،اصدروا عملة عليها صورة اثينا رغم انهم لم يعبدوها ، وحدث انهم كتبوا في بعض ألأحيان على تلك العملة بحروف المسند .في تلك الفترة كانت التوراة بين أيدي العبرانيين ، بعد أن تم جمعها وتنسيقها من كتابات عتيقة *. كانت تلك المصادر تحمل قصصا متنوعة وعقائد سادت في ذلك العصر بين أخلاط من الساميين في بلاد كنعان وما حولها . كان من معتقداتهم أنّ ألإله يسكن بيتا ، لكنهم إختلفوا حول مكان ذلك البيت :-----------------------------------------------------------------------------*تعرف في الفرضية الوثائقية المصاردر ألأربعة: ألأيلوهيمي اليهودي الكهنوتي التثنوي The documentary hypothesisتقول احدى الباحثات المصدر التثنوي(دي) هو المصدر الوحيد في الكتاب المقدس الذي يؤكّد أنّ (يهوه) لايقبل Dإلّا معبدا مركزيا واحدا فقط. ألإله لا يمكن أن يُعبد في مذابح مؤقتة لايمكن أن يُتقرَّب الى الإله بذبائح في أماكن مقدسة محلية إنما يجب تقديم جميع الذبائح في المكان الواحد المركزي الذي يُحلُّ ألإله فيه اسمَهُ. في الواقع (أورشليم) لم تُذكر أبدا . لذلك يعتقد السامريون أنّ [مكان المعبد] في جبل جرزيم ، وأنَّ موضع هيكلهم هو الصحيح وأنّ لهم أن يقدّموا القرابين في المكان الصحيح . لقد أخطأوا [اليهود] عندما اعتقدوا انها أورشليم. السامريون يعتقدون أنَّهم في المكان الصحيح الذي يُحلُّ الإله فيه اسمه . لذلك لم تُذكر أورشليم في سفر التثنية . تلك قراءة متأخرة . لكن المكان الذي سيسكن فيه الإله ويكون فيه الهيكل هو الوحيد الذي تُقدّم فيه الذبائح . هذا منظور مختلف تماما عن بقية اسفار الكتاب المقدس . أين نجد الآباء يتجولون في انحاء الأرض ويقدمون الذبائح في اماكن مختلفة .هناك أسفار أخرى نرى فيها بوضوح وجود مذابح محلية وكهنة محليين يقدمون الذبائح في مناطق مختلفة . لكن سفر التثنية يؤكد على وجود مكان [هيكل] واحد تقدم فيه القرابين . بقية الهياكل يجب ان تُدمِّر .(انتهى الأقتباس من الباحثة )يقول خالد بلكين :من بين أشهر السرديات التي كانت مرتبطة ببيت ا ......
#الكتاب
#العربي
#المسيحي
#الذي
#حوله
#محمد
#مصحف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752278
الحوار المتمدن
نافع شابو - قصة الكتاب العربي المسيحي الذي حوله محمد إلى مصحف
محمد عمارة تقي الدين : المسيحي الصهيوني بات روبرتسون والدعم المُطْلَق لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين" لقد أتاني الله في المنام بالأمس وأراني المستقبل، لقد اصطحبني الله إلى السماء وحينها رأيت دونالد ترامب جالساً بجوار الله...اليهود هم شعب الله المختار، إسرائيل دولة مقدسة ولها مكانة خاصة عند الله".تلك بعض من مقولات القس بات روبرتسون Pat Robertson وهو داعية إنجيلي أمريكي شهير، فهو من أبرز دعاة تيار المسيحية الصهيونية ذلك التيار المساند لإسرائيل بشكل مطلق باعتبار أنها تجسيد لبداية تحقق نبوءة الخلاص الديني المسيحي وفق قناعات هذا التيار الذي يؤمن بأن عودة المسيح المُخلِّص يجب أن يسبقها قيام دولة لليهود في فلسطين وفرض سيطرتهم بشكل كامل على القدس ثم بناء الهيكل، في تلك اللحظة سيعود المسيح المخلص لتبدأ أحداث ومعارك آخر الزمان منتهية بإقامة فردوس أرضي مدته ألف عام.ولد بات روبرتسون عام 1930م ، وفي عام 1960م أنشأ محطة تلفزيون سي بي إن (شبكة الإذاعة المسيحية) ثم وفي عام 1989م أنشأ منظمة التحالف المسيحي (Christian Coalition of America) (CCA) لمساعدة مرشحي الرئاسة الأمريكية المؤيدين لتيار الصهيونية المسيحية للوصول للحكم وقد ساعدت جورج بوش الابن في ذلك، ويُذاع برنامجه بكثير من لغات العالم لضمان وصول رسالته لأكبر عدد من المشاهدين، يقول روبرتسون:" أنا في توق للحظة التي ستتولى محطتي التليفزيونية نقل وقائع نزول المسيح فوق جبل الزيتون بالقدس" (1). في عام2003م وجه روبرتسون الاتهام لياسر عرفات بطرد اليهود وقتل عدد كبير منهم ومن ثم احتلوا فلسطين، وأن الفلسطينيين مجموعة من العرب وصلوا فلسطين منذ عقود قليلة فقط(2) وهي كلها إدعاءات كاذبة ومجافية للواقع التاريخي وتدور في إطار الدعاية الصهيونية الوقحة. وتعد نبوءة بات روبرتسون حول نهاية العالم من أشهر النبوءات في هذا المضمار إذ توقع عودة المسيح في عام 1982م حيث قال:"أؤكد لكم أنه مع نهاية عام 1982م ستكون هناك قيامة على الأرض"(3) ، لكنّ شيئًا لم يحدث. بعد أحداث 11 سبتمبر2001م، دعا روبرتسون أتباعه للصلاة كي يمنع الله انتشار الإسلام في أمريكا ، وأضاف:"إن الإسلام دين إرهاب وتخلف ورق وعبودية، إنه يهدف للسيطرة على العالم .... العالم الإسلامي مرتع لعمل الشيطان"(4) وهو في ذلك يتفق مع زملائه من منظري المسيحية الصهيونية في تبني هذا الموقف العنصري من الإسلام والمسلمين. وحول موقفه من الشأن الإسرائيلي اعتبر روبرتسون اغتيال اسحق رابين رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق بمثابة عقاب له من الله لتفريطه في الأرض المقدسة وتوقيعه اتفاق أوسلو الذي بموجبه كان سيتم إخلاء بعض المستوطنات وتسليمها للفلسطينيين. وهي ذات المبررات التي ساقها التيار الديني اليهودي المتشدد داخل إسرائيل والذي فرح هو الآخر بهذا الاغتيال، فلقد طالب عدد من الحاخامات داخل إسرائيل بإصدار فتوى (دين روديف) وفتوى (دين موسير) وهي فتاوى تحل سفك دم رابين باعتباره يهوديًا يعرض حياة شعبه اليهودي للخطر، وباعتباره خائنًا يفرط في أرض إسرائيل لشروعه في اتفاق أوسلوا مع الفلسطينيين، وأمام منزل رابين أدى عدد من الحاخامات شعائر ما يسمى صلاة اللعنة ضده واسمها بالآرامية"بولسا دينورا"(lashes of fire) أي سياط النار أو أسهم النار(5) ، التي تعني استنزال لعنة الموت بحقه بقوة روحية، كذلك تم تنظيم مظاهرة ضخمة في ساحة صهيون في القدس والتي رددت شعارات"خائن"،"رابين قاتل"،"بالدم والنار سنطرد رابين"(6) وانتهي الأمر باغتياله من قبل المتطرف الديني اليهودي إيجال عامير (Yigal Amir)، وهو درس قد استوعبه الساسة الإسرائيليون جيدًا.< ......
#المسيحي
#الصهيوني
#روبرتسون
#والدعم
#المُطْلَق
#لإسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765169
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين" لقد أتاني الله في المنام بالأمس وأراني المستقبل، لقد اصطحبني الله إلى السماء وحينها رأيت دونالد ترامب جالساً بجوار الله...اليهود هم شعب الله المختار، إسرائيل دولة مقدسة ولها مكانة خاصة عند الله".تلك بعض من مقولات القس بات روبرتسون Pat Robertson وهو داعية إنجيلي أمريكي شهير، فهو من أبرز دعاة تيار المسيحية الصهيونية ذلك التيار المساند لإسرائيل بشكل مطلق باعتبار أنها تجسيد لبداية تحقق نبوءة الخلاص الديني المسيحي وفق قناعات هذا التيار الذي يؤمن بأن عودة المسيح المُخلِّص يجب أن يسبقها قيام دولة لليهود في فلسطين وفرض سيطرتهم بشكل كامل على القدس ثم بناء الهيكل، في تلك اللحظة سيعود المسيح المخلص لتبدأ أحداث ومعارك آخر الزمان منتهية بإقامة فردوس أرضي مدته ألف عام.ولد بات روبرتسون عام 1930م ، وفي عام 1960م أنشأ محطة تلفزيون سي بي إن (شبكة الإذاعة المسيحية) ثم وفي عام 1989م أنشأ منظمة التحالف المسيحي (Christian Coalition of America) (CCA) لمساعدة مرشحي الرئاسة الأمريكية المؤيدين لتيار الصهيونية المسيحية للوصول للحكم وقد ساعدت جورج بوش الابن في ذلك، ويُذاع برنامجه بكثير من لغات العالم لضمان وصول رسالته لأكبر عدد من المشاهدين، يقول روبرتسون:" أنا في توق للحظة التي ستتولى محطتي التليفزيونية نقل وقائع نزول المسيح فوق جبل الزيتون بالقدس" (1). في عام2003م وجه روبرتسون الاتهام لياسر عرفات بطرد اليهود وقتل عدد كبير منهم ومن ثم احتلوا فلسطين، وأن الفلسطينيين مجموعة من العرب وصلوا فلسطين منذ عقود قليلة فقط(2) وهي كلها إدعاءات كاذبة ومجافية للواقع التاريخي وتدور في إطار الدعاية الصهيونية الوقحة. وتعد نبوءة بات روبرتسون حول نهاية العالم من أشهر النبوءات في هذا المضمار إذ توقع عودة المسيح في عام 1982م حيث قال:"أؤكد لكم أنه مع نهاية عام 1982م ستكون هناك قيامة على الأرض"(3) ، لكنّ شيئًا لم يحدث. بعد أحداث 11 سبتمبر2001م، دعا روبرتسون أتباعه للصلاة كي يمنع الله انتشار الإسلام في أمريكا ، وأضاف:"إن الإسلام دين إرهاب وتخلف ورق وعبودية، إنه يهدف للسيطرة على العالم .... العالم الإسلامي مرتع لعمل الشيطان"(4) وهو في ذلك يتفق مع زملائه من منظري المسيحية الصهيونية في تبني هذا الموقف العنصري من الإسلام والمسلمين. وحول موقفه من الشأن الإسرائيلي اعتبر روبرتسون اغتيال اسحق رابين رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق بمثابة عقاب له من الله لتفريطه في الأرض المقدسة وتوقيعه اتفاق أوسلو الذي بموجبه كان سيتم إخلاء بعض المستوطنات وتسليمها للفلسطينيين. وهي ذات المبررات التي ساقها التيار الديني اليهودي المتشدد داخل إسرائيل والذي فرح هو الآخر بهذا الاغتيال، فلقد طالب عدد من الحاخامات داخل إسرائيل بإصدار فتوى (دين روديف) وفتوى (دين موسير) وهي فتاوى تحل سفك دم رابين باعتباره يهوديًا يعرض حياة شعبه اليهودي للخطر، وباعتباره خائنًا يفرط في أرض إسرائيل لشروعه في اتفاق أوسلوا مع الفلسطينيين، وأمام منزل رابين أدى عدد من الحاخامات شعائر ما يسمى صلاة اللعنة ضده واسمها بالآرامية"بولسا دينورا"(lashes of fire) أي سياط النار أو أسهم النار(5) ، التي تعني استنزال لعنة الموت بحقه بقوة روحية، كذلك تم تنظيم مظاهرة ضخمة في ساحة صهيون في القدس والتي رددت شعارات"خائن"،"رابين قاتل"،"بالدم والنار سنطرد رابين"(6) وانتهي الأمر باغتياله من قبل المتطرف الديني اليهودي إيجال عامير (Yigal Amir)، وهو درس قد استوعبه الساسة الإسرائيليون جيدًا.< ......
#المسيحي
#الصهيوني
#روبرتسون
#والدعم
#المُطْلَق
#لإسرائيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765169
الحوار المتمدن
محمد عمارة تقي الدين - المسيحي الصهيوني بات روبرتسون والدعم المُطْلَق لإسرائيل
عبد الحسين شعبان : حسين شحادة الركن الثالث - الاجتماع الإسلامي – المسيحي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان (الحلقة الحادية عشر)"شكّل العرب المسيحيون غزلاً جميلاً للنسيج العربي المتعدّد، كانت فيه المسيحيــة العربيــة مصدر قوة وإثراء للحضارة العربية- الإسلاميــة" الشيخ ح. شفروع شجرة الدين واحدة وأغصانها متنوّعة بهذه العبارة التي نقشها الشيخ حسين شحادة في إحدى مداخلاته بدأت حواري معه حول دور المسيحية العربية، وذلك ما كان قد جاء على لسانه في حفل تكريمي من جانب ملتقى الأديان والثقافات للحوار والتنمية برئاسة السيد علي فضل الله، لصدور كتابي الموسوم "أغصان الكرمة - المسيحيون العرب، مركز حمورابي، بغداد/ بيروت، 2015،" وقد سبق أن تمت الإشارة إليه وجاء فيه: ليس بوسع الباحث في هواجس النهضة العربية إغفال دور المسيحيين العرب، فقد كانت إسهاماتهم واضحة، سواء في داخل أقطارهم العربية أو في دول المهجر، كذلك ليس من موضوعية هذا البحث إقصاء الأقباط المصريين عن المسيحية العربية، فيما ذهبت إليه الكثير من الدراسات بذريعة أن الأقباط ليسوا من "العرب الأقحاح"، في حين أن الحديث النبوي الشريف: "استوصوا بأقباط مصر"، وزواج النبي صلى الله عليه وآله، من ماريّا القبطية إلى العلائق الثقافية والسياسية بين المسلمين والأقباط، لاسيّما في عهود الدولة الفاطمية، وصولاً إلى مواقف الزعيم الروحي لأقباط مصر البابا شنودة الثالث تجاه سياسات "إسرائيل"، يوم قال كلمته الخالدة لن يدخل الأقباط القدس إلّا مع أشقائهم المسلمين، كل ذلك سوف يغري الباحث والدارس بإعادة النظر في موقع الأقباط من المسيحية العربية. ولا أسوق هذا إلّا رغبة في البحث عن جواب لإشكال قديم متجدد، كان لا يرى في علاقة المسيحية العربية بالإسلام إلّا علاقة تصادم وتنافر وقطيعة. على منهج التدبّر بالنصوص القرآنية المتعلّقة بالتاريخ سنلاحظ أن غزوة مؤتة وغزوة ذات السلاسل وغزوة تبوك التي خاضها المسلمون عند أطراف الشام الجنوبية لم تكن غزوات ضدّ المسيحيين العرب، وإنما ضدّ جيش الروم الذي جمع جموعاً كثيرة بالشام وحصل على بعض المساندة التي اقتضتها سيطرة الروم على المسيحيين. وتجمع المصادر التاريخية على أن الرسول لم يجبر أحداً من نصارى العرب على ترك ديارهم، بل نراه يأمر معاذ بن جبلة وعمرو بن حزام بأن لا يفتنا نصرانياً عن نصرانيته. ويذكر الطبري وابن هشام أنه لم يعزل الأمراء ورؤساء القبائل المسيحيين باليمن عن سلطانهم.ومن أعظم الأحداث التاريخية حدث اللقاء التاريخي بين الرسول ووفد نجران في المدينة، واللافت فيما تفيده الروايات أن الرسول سمح لأعضاء وفد نجران لما حان وقت صلاتهم بالصلاة في مسجده متجهين على المشرق، وفي ذلك علامة على التسامح، وإشارة إلى هذا الوفد بأن إلهاً واحداً يجمع أتباع عيسى ومحمد، وبأن الغاية واحدة من عبادته.نصارى نجران وتغلب وخلال هذا اللقاء التاريخي أنكر الرسول على وفد نجران تأليههم للمسيح، ودارت بينه وبين أساقفتهم مناظرة حول مولد المسيح وموقعه في نظام النبوة والوحي والاصطفاء، وهذه المناظرة تعدّ من أهم المناظرات الدينية التي تمت بين مسلمين ومسيحيين عرب في الفترة النبوية، وليس أدل على ذلك من أن مضمون تلك المناظرة ضمّنه القرآن الكريم في سورة آل عمران، وقد انتهى هذا الحوار إلى إبرام عهد يصبح فيه نصارى نجران في ذمة الدولة الإسلامية، التي تضمن لهم دماءهم وأموالهم وأرضهم ودينهم، ولا يتدخل الرسول في معتقداتهم فيسمح لهم بالحفاظ على أساقفتهم ورهبانهم، وكذلك انتهى الحوار مع نصارى تغلب، وكذلك كان ينتهي مع بطون المسيحيين العرب وقبائلهم، فكان بعضهم يسلّم راغباً، وأغلبهم يتمسك بمسيحيته دون حرج عليه أو سؤال. ......
#حسين
#شحادة
#الركن
#الثالث
#الاجتماع
#الإسلامي
#المسيحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768073
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان (الحلقة الحادية عشر)"شكّل العرب المسيحيون غزلاً جميلاً للنسيج العربي المتعدّد، كانت فيه المسيحيــة العربيــة مصدر قوة وإثراء للحضارة العربية- الإسلاميــة" الشيخ ح. شفروع شجرة الدين واحدة وأغصانها متنوّعة بهذه العبارة التي نقشها الشيخ حسين شحادة في إحدى مداخلاته بدأت حواري معه حول دور المسيحية العربية، وذلك ما كان قد جاء على لسانه في حفل تكريمي من جانب ملتقى الأديان والثقافات للحوار والتنمية برئاسة السيد علي فضل الله، لصدور كتابي الموسوم "أغصان الكرمة - المسيحيون العرب، مركز حمورابي، بغداد/ بيروت، 2015،" وقد سبق أن تمت الإشارة إليه وجاء فيه: ليس بوسع الباحث في هواجس النهضة العربية إغفال دور المسيحيين العرب، فقد كانت إسهاماتهم واضحة، سواء في داخل أقطارهم العربية أو في دول المهجر، كذلك ليس من موضوعية هذا البحث إقصاء الأقباط المصريين عن المسيحية العربية، فيما ذهبت إليه الكثير من الدراسات بذريعة أن الأقباط ليسوا من "العرب الأقحاح"، في حين أن الحديث النبوي الشريف: "استوصوا بأقباط مصر"، وزواج النبي صلى الله عليه وآله، من ماريّا القبطية إلى العلائق الثقافية والسياسية بين المسلمين والأقباط، لاسيّما في عهود الدولة الفاطمية، وصولاً إلى مواقف الزعيم الروحي لأقباط مصر البابا شنودة الثالث تجاه سياسات "إسرائيل"، يوم قال كلمته الخالدة لن يدخل الأقباط القدس إلّا مع أشقائهم المسلمين، كل ذلك سوف يغري الباحث والدارس بإعادة النظر في موقع الأقباط من المسيحية العربية. ولا أسوق هذا إلّا رغبة في البحث عن جواب لإشكال قديم متجدد، كان لا يرى في علاقة المسيحية العربية بالإسلام إلّا علاقة تصادم وتنافر وقطيعة. على منهج التدبّر بالنصوص القرآنية المتعلّقة بالتاريخ سنلاحظ أن غزوة مؤتة وغزوة ذات السلاسل وغزوة تبوك التي خاضها المسلمون عند أطراف الشام الجنوبية لم تكن غزوات ضدّ المسيحيين العرب، وإنما ضدّ جيش الروم الذي جمع جموعاً كثيرة بالشام وحصل على بعض المساندة التي اقتضتها سيطرة الروم على المسيحيين. وتجمع المصادر التاريخية على أن الرسول لم يجبر أحداً من نصارى العرب على ترك ديارهم، بل نراه يأمر معاذ بن جبلة وعمرو بن حزام بأن لا يفتنا نصرانياً عن نصرانيته. ويذكر الطبري وابن هشام أنه لم يعزل الأمراء ورؤساء القبائل المسيحيين باليمن عن سلطانهم.ومن أعظم الأحداث التاريخية حدث اللقاء التاريخي بين الرسول ووفد نجران في المدينة، واللافت فيما تفيده الروايات أن الرسول سمح لأعضاء وفد نجران لما حان وقت صلاتهم بالصلاة في مسجده متجهين على المشرق، وفي ذلك علامة على التسامح، وإشارة إلى هذا الوفد بأن إلهاً واحداً يجمع أتباع عيسى ومحمد، وبأن الغاية واحدة من عبادته.نصارى نجران وتغلب وخلال هذا اللقاء التاريخي أنكر الرسول على وفد نجران تأليههم للمسيح، ودارت بينه وبين أساقفتهم مناظرة حول مولد المسيح وموقعه في نظام النبوة والوحي والاصطفاء، وهذه المناظرة تعدّ من أهم المناظرات الدينية التي تمت بين مسلمين ومسيحيين عرب في الفترة النبوية، وليس أدل على ذلك من أن مضمون تلك المناظرة ضمّنه القرآن الكريم في سورة آل عمران، وقد انتهى هذا الحوار إلى إبرام عهد يصبح فيه نصارى نجران في ذمة الدولة الإسلامية، التي تضمن لهم دماءهم وأموالهم وأرضهم ودينهم، ولا يتدخل الرسول في معتقداتهم فيسمح لهم بالحفاظ على أساقفتهم ورهبانهم، وكذلك انتهى الحوار مع نصارى تغلب، وكذلك كان ينتهي مع بطون المسيحيين العرب وقبائلهم، فكان بعضهم يسلّم راغباً، وأغلبهم يتمسك بمسيحيته دون حرج عليه أو سؤال. ......
#حسين
#شحادة
#الركن
#الثالث
#الاجتماع
#الإسلامي
#المسيحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768073
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - حسين شحادة الركن الثالث - الاجتماع الإسلامي – المسيحي