الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
باسم عبدالله : الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواء
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواءباسم عبدالله قبل ان ادخل في الموضوع، اريد ان يفهم الجميع ان بحثي يدور في اطار معين الا وهو الإطار العلمي الواقعي والتاريخي وليس الخيال المثيولوجي الناتج عن معتقد الإنسان الديني بملكاته الخرافية، رغم اني اواجه خيال مثيولوجي خصب لكنه خيال ارتبط اصلا بالاساطير، لهذا لا يمكن تناوله إلا من خلال حركة التاريخ. يبدأ الخطاب الديني في سفر التكوين، الاصحاح الأول باخبارنا عن اصل الشر عندما وضع آدم وحواء في الجنة، لكنه حمّلهما ذنب عصيان أمره الإلهي، فطردهم من ملكوته في الملأ الأعلى، ثم عاد وقام الله بتدمير العالم وانقذ الرجل الصالح نوح وابنائه مقررا ان لا يعود مرة اخرى لتدمير البشرية، في عهده الجديد الذي انحدرت فيه سلالة ابراهيم شعبه المختار بني اسرائيل، فلم يعد هناك ذكر لأصل البشرية وكأنها بدأت اصلاً في علاقة عهد وميثاق بين الله الخالق وابراهيم الرجل الصالح، فالله قرر عدم ارسال طوفان آخر. اصل القصة بدأت من الحضارة السومرية هي من اقدم الحضارات التي عرفها الإنسان، كذلك نرى اصل قصة آدم وحواء في الحضارة البابلية، فهذه القصة اثرت بشكل فعال في تاريخ البشرية، بحسب الأسطورة البابلية كان انليل هو الإله الذي امر بخلق الإنسان وسمح لأنكي ان يقوم بصنع انسان من الطين، وهناك نص اكدي يرسل انليل فيضاناً كي يقضي على كل اشكال الحياة، وقام بتقليده الإله الوهيم إله اليهود وإله الإسلام الله. فهذا الاسم ” انليل ” أل” ” انكي” لينشأ عنها اسم الإله الوهيم. ” في البدء خلق الله السماوات والارض وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله : «ليكن نور»، فكان نور. وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. ودعا الله النور نهارا، والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا.” فهذا نص تخيلي في وصف الخلق، اذ كيف خلق السماوات والارض، وهذا الخلق يفترض ان يكون جديداُ جميلاً بينما الأرض خربة وخالية؟ اذا كان الأمر الإلهي ” ليكن” لماذا لم يكن ان جعل الأرض اجمل وازال الظلام، بدأ النص في سفر التكوين ” في البدء ” هذا يعني ان الزمن ابتدأ مع الله في خلق آدم، فبدء الزمن جلب خلق الكون وآدم، ومعه حواء التي تعني في اللغة السومرية المساعد او ضلعه اي جنبه وتعني الضلع انها مكونة من ضلع الرجل. في الإصحاح الثاني من سفر التكوين ” فاكملت السماوات والارض وكل جندها. وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل. فاستراح في اليوم السابع ” ” اخذ الرب الاله ادم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها. واوصى الرب الاله ادم قائلا: « من جميع شجر الجنة تاكل اكلا ، واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها، لانك يوم تاكل منها موتا تموت. في الإصحاح الثالث يبدأ الهدف الإلهي بالوضوح من وضعه لآدم في الجنة ” وكانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله، فقالت للمراة: «احقا قال الله لا تاكلا من كل شجر الجنة؟» فقالت المراة للحية: « من ثمر شجر الجنة ناكل، واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله: لا تاكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا ”. هذه النصوص التوراتية في قصة خلق آدم كان مصدرها عالم الأساطير الذي اعتمد قصة خلق آدم، فمخطوطات نجع حمادي تم اكتشافها في صعيد مصر جسدت العقيدة الغنوسية، وهي عبارة عن مقالات تناولت اصل الإنسان الأول، وكان من ضمن الاسفار سفر الرؤيا لآدم، لقد طورت الغنوسية المفهوم الديني حول اصل الإنسان عندما رسخت مفاهيمنا الدينية حول الهدف الإلهي من خلق آدم المتضمن مساعدة الإلهة في هزيمة ا ......
#الجذور
#الوثنية
#لقصة
#وحواء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754618
سيد القمني : انتكاسة المسلمين إلى الوثنية: التشخيص قبل الإصلاح
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني مستقبل الدولة الدينية: هل في الإسلام دولة ونظام حكم؟(&#1633-;-) تأسيس جدلييبدو أن الإجابة عن السؤال عنوان هذه الورقة، أمر محسوم بالإيجاب من قبل كل المشتغلين بالشأن الديني الإسلامي، ويلخص الدكتور يوسف القرضاوي — الملقب بالفقيه المعتدل — الموقف بقوله: «إن إقامة الدولة المسلمة التي تحكم بشريعة الله وتجمع المسلمين على الإسلام وتوحدهم تحت رايته، فريضة على الأمة الإسلامية يجب أن نسعى إليها، وعلى الدعاة إلى الإسلام أن يعملوا بكل ما يستطيعون للوصول إليها، وأن يهيئوا الرأي العام المحلي والعالمي لتقبل فكرتهم وقيام دولتهم» (الصحوة الإسلامية بين التطرف والجحود، ص&#1634-;-&#1634-;-&#1634-;-، &#1634-;-&#1634-;-&#1635-;-).وعليه فإذا كانت إقامة الدولة المسلمة فريضة لتحكم بشرع الله، فلا شك أن هذا الشرع قد وضع لهذه الدولة الأصول والضوابط الكاملة التامة الجامعة المانعة نظرًا لمصدرها الإلهي، وأنه قد وضع لها نظام الحكم وطرق تبادل السلطة مع شرح وبيان وتفصيل لدستور الدولة ومؤسساتها وعوامل نهضتها وقوتها. ولكن إذا لم نجد أي إشارات من أي نوع أو لون لهذه الدولة المطلوبة في إسلامنا، وهو ما نزعمه ونضع له البينات تلو الأخرى عبر سلسلة موضوعات تناولت فكرة الدولة الإسلامية، وهو ما سنضيف إليه جديدًا هنا يؤكد أن الله لم يبين للمسلمين ولم يطالبهم بإقامة دولة إسلامية. ومع ذلك يجعلها مشايخ الصحوة الإسلامية فريضة إلهية، بما يعني أنها تكليف ديني للعباد من رب العباد لإقامة دولته الإلهية على الأرض، وهو ما سيدفع السؤال للبروز: كيف يكلفنا الله بما لم يبينه لنا؟ فإذا لم يبين الله لنا ضرورة إقامة دولته وشكلها أملكي أم جمهوري أم أي آخر، فإن دعوة الشيخ قرضاوي وزملائه من إخوان مسلمين وأزاهرة ودعاة وفقهاء، تكون افتئاتًا على دين المسلمين وكذبًا عليهم وافتراء على قرآنهم وسنتهم، من أجل الاستيلاء على مقاليد الحكم في البلاد مع استخدام الدين انتهازيًّا ونفعيًّا، وهو لون من التبخيس والازدراء للدين، حتى يظهر غير قادر أن يدفع عن نفسه استخدام كل من يريد، من أجل ما يريد من مصالح ومنافع دنيوية بحتة.والغريب أن السادة العاملين في حقل الدعوة الإسلامية يجمعون بين ما لا يأتلف ولا يجتمع؛ فالدولة لا تقوم إلا في وطن، أرض ذات حدود ثابتة واضحة ومجتمع يعيش على هذه الأرض بالتحديد، اللغز يلتبس عندهم عندما تجدهم يريدون دولة ورغم ذلك يعتبرون فكرة الوطن فكرة أوروبية استعمارية مستوردة، ويسخر الشيخ قرضاوي هو نفسه منها ويسميها رابطة التراب والطين التي لا تعلو على رابطة الدين العظيم، بل يزعم «أن الإنسان يضحي بنفسه من أجل دينه، ويضحي بوطنه من أجل دينه؛ فالدين مقدم على الإنسان» (حلقة الظاهريون الجدد، الجزيرة). وحل اللغز يكمن في فكرة التمكين، وهي الفكرة القائلة بأنه يوم يتم تمكين المسلمين من إقامة دولة إسلامية في أي مكان، فسوف يكون تمكينًا كتمكين المهاجرين من سيادة يثرب، ومنها تنطلق عزمات المسلمين لاحتلال الأرض كلها كي تدين بالإسلام؛ لذلك لا حدود وطنية للدولة المسلمة، فأرضها هي العالم كله، عالم بلا حدود، ومن هنا ساغ للشيخ أن يقول ليس بمجتمع مسلم ذلك الذي تتقدم فيه العصبية الوطنية على الأخوة الإسلامية حتى يقول:المسلم وطني قبل ديني … وأن دار الإسلام ليس لها رقعة محددة. (كتابه ملامح المجتمع المسلم الذي ننشده، مكتبة وهبة، &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1633-;-م، ص&#1634-;-&#1636-;-، &#1637-;-&#1639-;-، &#1640-;-&#1632-;-، &#1640-;-&#1638-;-)؛ لذلك كان الشيخ شديد الصراحة فيما يتعلق بمفهوم المواطنة، إذ يقول: «في واقع مصر والعالم العربي» شج ......
#انتكاسة
#المسلمين
#الوثنية:
#التشخيص
#الإصلاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759799
باسم عبدالله : الحجاب بين الوثنية والوحي الإلهي 1
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله بحسب التقليد والأعراف اليهودية عانت المرأة خلال فترة زادت عن 4000 عام من التمييز الإجتماعي فيما يخص طبيعة علاقتها بالرجل، اذ انتج المعتقد اليهودي اساطير سابقة ان المرأة اخذت من ضلع آدم وهي الاسطورة التي تغلغلت في التوراة وصارت جزءا من العقيدة اللاهوتية لأنبياء بني اسرائيل فيما بعد. تقول الاسطورة البابلية ان جزيرة دلمون تحولت الى جنة بعد ان اتحد الإله انكي بالإله الأم وبما ان الإله انكي إله المياه فسيعم الجفاف والمجاعة لذا ستقوم بشفائه من امراضه ومن ضمنها وجعه في ضلع صدره. فهذا الكون المتجسد في ألآلهة “ نمو ” التي اعطت الحياة بصورة الأنوثة والذكورة متحدة في شخص ” آن ” و ” كي” هذا الإتحاد في شخص واحد اعطى الدليل انه لم يكن هناك تمييز واضح بين الجنسين، في الجذور التاريخية للإنسانية عبر المراحل الباكرة للتاريخ. من هذه الاسطورة تم اقتباس المعتقد التوراتي في سفر التكوين، الاصحاح 2 : ” فأوقع الرب سباتاً على آدم واخذ الرب واحدا من اضلاعه وملأ مكانها لحماً وبني الرب الضلع التي اخذها من آدم امرأة وقدمها لآدم ” فهذا النص عكس الحالة التي بدأت عليها المرأة في فجر حياتها مع المعتقد اللاهوتي بجعلها تابعة للرجل، وقد انتقلت القصة التوراتية للمسيحية والإسلام . بحسب سفر الخروج 35 الفقرة “ 12 وَالتَّابُوتَ وَعَصَوَيْهِ، وَالْغِطَاءَ وَحِجَابَ السَّجْفِ” فلقد تم ذكر حجاب السجف، او مدخل الخيمة، اي الستارة التي كانت تعلق على مدخل خيمة الاجتماع، ومنها تغلغلت الفكرة حول حجاب المرأة، او غطاء الراس. وفي المسيحية” اما وجود الحجاب في الهيكل الذي بناه هيرودس الكبير فثابت وواضح من ذكر انشقاق حجاب الهيكل الى اثنين من فوق الى اسفل من وسطه، وقت صلب المسيح، كما ورد في سفر متي 27 فقرة 51 ... انما هو رمز الى ان المسيح كرئيس الكهنة العظيم، قد فتح الطريق الى قدس الاقداس امام كل المؤمنين ليدخلوا اليه .. بدم المسيح ... طريقاً كرسه لنا حديثاً حياً بالحجاب اي جسده ” (1)” كان الزرادشتيون يعتقدون ان المرأة كائن غير طاهر وعليها ان تربط يدها وانفها بعصابة كي لا تدنس بأنفاسها الأشياء المقدسة، كما ادخل زرادشت تغييرات هامة على المجتمع الفارسي ومن اهمها ضرورة احتجاب المرأة، حتى عن محارمها مثل الاب والأخ والعم ولا يحق لها رؤية احد من الرجال وليس للمرأة الحق في التكلم وكان يوضع على فمها قفل .. ” (2) بحسب الاعتقاد اليهودي ان المرأة ” فشلت كمعين لآدم، في اول تجربة، فكانت بئس المعين حيث انها اول من غوى واكل من الشجرة المحرمة، ثم ناولت زوجها ليأكل وبذلك صارت المعينة اول خاطئة .. وكانت اعانتها لآدم سبب اول خطيئة له اوردته وذريته الهلاك ... ومما يلاحظ ضعف المرأة امام الإغراءات .. فهي ضعيفة الارادة ” (3). فالكثير من الكتاب العرب يؤيدون المعتقد الخرافي لسوء مكانة المرأة ويعيدوا الإسباب الى صوابية المنظومة اللاهوتية، في تبرير ضعف المرأة وبالتالي منعها من البروز في المجتمعات الشرقية ويعمدوا الى قمع شخصيتها بمختلف الأساليب مستعينين بالنص الديني في ارتداء الحجاب، فهذا النص اسسه المجتمع الذكوري عن طريق خرافة الوحي الإلهي. تاريخياً نعلم ان عشتار هي افروديت ” تظهر عارية في التماثيل فلم تكن ظاهرة الحجاب ذات اهمية بعد، كذلك كانت تماثيل الآلهة الأم القديمة والسمينة ذات الخصوبة تظهر بالشكل العاري في اغلب الأحيان، مع التركيز بشكل خاص على الاثداء والوركين دلالة على الخصوبة. فلم تظهر فكرة ” العورة ” بعد ” (4) يتميز التفكير الإسلامي بخصوص الحجاب منها الجانب النفسي، والجانب العائلي، وكذلك الجانب الإج ......
#الحجاب
#الوثنية
#والوحي
#الإلهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762405
باسم عبدالله : الحجاب بين الوثنية والوحي الإلهي 2
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله لم يختلف الدين الإسلامي عن بقية الأديان في مواصلة تبعية المرأة للرجل، بل واحاطها في الكثير من الإذلال والتهميش على مدى تاريخها الطويل والمرير مع انانية المجتمع الذكوري، فلقد اقترن الحجاب بسلب كرامة المرأة وضربها في حالة رفضها طاعة الرجل بل وتم ذلك عن طريق الوحي الإلهي وكذلك جعل قوامة الرجل على المرأة، واستحكمت احاديث نبوية عديدة الكثير من العقول الذكورية في المجتمعات الاسلامية الشرقية مما جعل تلك الأحاديث بمثابة القياس العام لحالة المرأة كأداة متعة ولخدمة الذكور حتى لأخواتها في بيت الاسرة، فلقد نصت سورة النساء عدم الطاعة يقابله ” واضربوهن ” فكيف يستقيم الحفاظ على حشمة وكرامة المرأة ان تكون زوجة رابعة في بيت رجل؟ فما قيمة الحجاب ان كانت المرأة نفسها مشروع جنسي في حياة المجتمع الذكوري؟ يرد النص الخطير بسورة النساء في الفقرة 3 ” فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى&#1648-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَ&#1648-;-لِكَ أَدْنَى&#1648-;- أَلَّا تَعُولُوا ” لم اعرف على وجه التحديد سبب ميول الفكر الديني الإسلامي ومشكلته مع المرأة في تحديد علاقتها بالرجل فقط من خلال العلاقة الجنسية؟ فلم يتطرق إله الإسلام إلا من خلال المنظور الشخصي وابراز الرجل ككائن أعلى في المجتمع وتبعية المرأة له ثم بزواج غير متكافئ او بمعاشرة جنسية لا غير، بل يبين هذا النص ان لا علاقة تربطه بالمرأة غير العلاقة الجنسية، وقد استعمل الإسلام عبارة ” انكحوا ” بدل ” احبوا ” عبارة في غاية السوء لمكانة المرأة فهي تعطي الإحساس بالدونية. تطالعنا الاحاديث النبوية بقسوتها الإجتماعية اذ ابرزت بشكل جلي انهيار قيمة المرأة ” ما افلح قوم ولوا امرهم امرأة ” فهذا انتقاص لقدرة المرأة القيادية في الإسلام، عندما نزن الموروث الإجتماعي للحجاب في الأديان مع كون المرأة غير قادرة على قيادة مجتمع او مسؤولية خارج اطار الأسرة يبين ان الحجاب اتمام لدور الإذلال الذي عاشته المرأة في تاريخها الطويل ومعاناتها الشخصية مع الأديان التي الغت دورها القيادي وحولتها في الاديان الإبراهيمية الى كيان هزيل تابع للرجل. في حديث عن ابي هريرة عن رسول الإسلام محمد قال: استوصوا بالنساء خيرا فإن المرأة خلقت من ضلع وان اعوج شي في الضلع اعلاه ذهبت تقيمه كسرته لم يزل اعوج ” عن ابن كثير عن ابن عباس ان حواء خلقت من ضلع آدم الايسر وهو نائم فاستيقظ فأعجبته . وقال ابن عباس ” خلقت المرأة من الرجل فجعل شهوتها في الرجل وخلق الرجل من الارض فجعل شهوته في الرزق فاحبسوا نسائكم ” لقد كانت بداية العلاقة التي تربط الرجل بالمرأة ان ابتدأت بالمعتقد الإسطوري اذ قام بالغاء دور المرأة، وتقييد وجودها وتبعيتها للرجل، وقد انطلقت التقاليد في توثيق المعتقد الغيبي وزجه عنوة في حياة المرأة فصارت ضحية التقاليد، فالكثير من الأحاديث المسمومة التي اذلت كيان المرأة وجعلت وجودها الشخصي في حجابها، دينياً جسد المرأة عورة، وكي لا يفتن الرجل بها عليها ان تتستر امام الرجال، وضع المبرر الجنسي للتضيق على حرية المرأة ومكانتها الاجتماعية. حتى صوتها مصدر اثارة للرجل، بهذا التنظير العقائدي صوّر لنا الشرع ان الرجل مجرد حيوان يمشي على الارض كلما اجتمعت له فرصة اللقاء بإمرأة ثارت غرائزه، فهذا التبرير لا يليق بمكانة الرجال ولا يبرر اقصاء المرأة عن دورها الإجتماعي المعادل لدور الرجل. بحسب القديس ترتيليان، مفكر مسيحي توفي عام 220 ميلادي يعتبر من مؤسسي اللاهوت الغربي، رأى ان النفس بطبيعتها تنزع الى التدين، ......
#الحجاب
#الوثنية
#والوحي
#الإلهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762426