الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مختار فاتح بيديلي : الوحدة...هي الطريق الوحيد لنجاة أتراك في جمهوريات أسيا الوسطى
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي العمل الذي يجب القيام به هو بسيط للغاية الان وهو أن تتحد جمهوريات اسيا الوسطى كازاخستان وأوزبكستان وقيرغيزستان وتركمانستان تحت اسم "دولة تركستان" وتصبح دولة واحدة ذات سيادة مع حدود مشتركة لاتفصلها حدود طبيعية ولا جغرافية . وبعد ذلك تتوحد مع أذربيجان تركيا ، عندها يجب أن تتحد كل هل جمهوريات التركية تحت مسمى تركستان. هذا الأمر الان يجب أن تقوده وتعمل من اجل وحدته منظمة الدول التركية . ينبغي لمنظمة الدول التركية أن ترسل وفدا لكازاخستان على الفور لأغراض المراقبة والمتابعة على الارض، وينبغي اتخاذ الترتيبات القانونية المتعلقة بإنشاء قوة عسكرية تركية مشتركة واتخاذ خطوات فعلية مستقبلية. في الحقيقة أن الهيكل العسكري المشترك لجمهوريات أسيا الوسطى التركية لا يقل أهمية عن البعد السياسي والاقتصادي للعالم التركي بأكمله يستلزم ترتيبًا كهذا للقوة ومن ثم الوحدة المتكاملة فيما بين تلك الدول في اطار سياسي موحد.يجب علينا أن نبدأ من مكان ما في مجال الوحدة والتكامل بين هذه الدول الشقيقة التي تربطها التاريخ واللغة والدين والجغرافية.في الوقت الراهن إن منظمة الدول التركية بحاجة ماسة إلى تشكيل قوة عسكرية جماعية.الأن عدد سكان أوزبكستان 40 مليوناً ، وكازاخستان 20 ، وقرغيزستان 10 ، وتركمانستان 6 ملايين. وطالما بقيت هذه الدول صغيرة ومنفصلة ، فلن تستطيع التخللص من التهديدات المصطنعة من هنا وهناك والهروب من الاحتلال الروسي والصيني القادم تحت مسميات كثيرة . حيث تتآمر الان كل من روسيا والصين على التهام واحتلال الجمهوريات التركية واحده تلوه الأخرى تحت اعذار مختلفة منها عمل اضطرابات واحتجاجات شعبية داخل تلك البلدان ومن ثم الدخول اليها بحجة حفظ السلام فيها .هذه حقيقة واضحة وملموسة يعرفها العالم كله ويراها.يجب وباسرع وقت ان تتحد تركيا واذربيجان مع دول آسيا الوسطى التركية تحت اسم "دولة تركستان". أولاً ، لندع الأسماء والحدود الحالية تبقى ، ونجعل كل منها مقاطعة تابعة لدولة تركستان. مثل مقاطعة كازاخستان ، مقاطعة قيرغيزستان. وبعد تأسيس البنية التحتية للدولة المستقبلية تركستان بشكلها الاخير بعد إجراء الترتيبات والاستعدادات اللازمة ، يتم إلغاء الولايات وتمرير الحالة المركزية الموحدة لتلك الدولة التركية القوية بكل مقدراتها اللاقتصادية والبشرية والسياسية سيكون لدينا ما يقرب من 76مليون نسمة حيث إذا جمعت كل السلطات ومع إمكانيات الذاتية في الإدارة والاقتصاد والزراعة والطاقة والعلوم والتكنولوجيا والجيش والتعليم والثقافة ، فسوف تصبح دولة قوية للغاية.من ناحية أخرى ، إذا انضمت أذربيجان التي يبلغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة إلى تركيا التي يبلغ عدد سكانها 85 مليون نسمة ، فسنصبح دولة قوية يبلغ عدد سكانها حوالي 95 مليون نسمة. وبتوحيد جمهورية تركيا ودولة تركستان ، سيكون لدينا 171 مليونًا تقريبا ، فلا يمكن لاية دولة التفكير حتى بالتخطي على حدود هذه الدولة شبر واحد من ترابنا وطننا العزيز .إذا لم يتم هذه الوحدة بين جمهوريات التركية،فقد سنضطر إلى إعطاء الثور الأصفر أولاً ،ثم الأسود،ثم الأحمر،ثم كل القطيع واحداً تلو الآخر كما يقال في المثل التركي الشعبي. لأن روسيا من جهة والصين من جهة اخرى وضعت خطة الاحتلال هذه الجمهوريات من جديد بعد الانهيار الاتحاد السوفيتي السابق وموضع التنفيذ هذه الخطة في الوقت الراهن برعاية القيصر بوتين.في الواقع اذا نظرنا للاحداث نجد، بأن روسيا احتلت أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا من جورجيا في عام 2008. واحتلت شبه جزيرة القرم في عام 2014. في عام 2020 ، استقر في ممر لا ......
#الوحدة...هي
#الطريق
#الوحيد
#لنجاة
#أتراك
#جمهوريات
#أسيا
#الوسطى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743567
مختار فاتح بيديلي : الدور القادم وكأنه على جمهورية أوزبكستان الأن بعد كازاخستان..
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي هدد رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو جمهورية أوزبكستان علانية.و لذلك ، لرفض رئيس أوزبكستان ميرزيايف الانضمام إلى حلف الامن الجماعي . وقال لوكاشينكو إن هناك الكثير من المجتمعات في آسيا الوسطى وجمهوريات ما بعد الاتحاد السوفيتي ممن يرغبون في دفع الوضع إلى حافة الانفجار في بلدانهم . إذا لم يتم تعلم الدروس مما حدث في كازاخستان ، فقد يتكرر الوضع في جمهورية أوزبكستان. في الواقع،قدم لوكاشينكو خدمة لأوزبكستان وحذرهم من أن الفوضى.في دراسة تحليلية على ما يبدو ، فإن لوكاشينكو ، يتحدث بلسان رئيس حزب الليبرالي الديمقراطي الروسي فلاديمير جيرينوفسكي اليهودي الأصل ، وترسل رسائل "تهديد مخملية" إلى قادة جمهورية أوزبكستان بان الدور القادم عليهم.!!جيرينوفسكي ، تحدث باللغة السرية المبطنة لروسيا الاتحادية ، بآرائه حول الأحداث في الجارية في كازاخستان عبر وسائل التواصل الاجتماعي وأصدر بيانا مثيرًا للاهتمام.حيث قال إن الولايات المتحدة تريد إقامة نظام قريب منه في كازاخستان ، التي تعد من أحد أقرب حلفاء روسيا في آسيا الوسطى ،كما فعلت امريكا في أرمينيا ومولدوفا حسب قوله بذلك يريد سد كل الطرقات في المنطقة في وجه روسيا الاتحادية .وتجدر الإشارة إلى أن أوزبكستان ليست عضوا دائما في منظمة معاهدة الأمن الجماعي وتفضل أن تنأى بنفسها عن روسيا. يبدو أن جيرينوفسكي يعلن أن الهدف التالي لروسيا في آسيا الوسطى قد يكون أوزبكستان. ما هي الاستنتاجات الأخرى التي يمكن استخلاصها من ذكر جيرينوفسكي لأوزبكستان؟تم إرسال رسالة غير مفادها أن أوزبكستان يمكن أن تنضم إلى الاتحاد الاقتصادي الأوراسي في الوقت نفسه ، بدأت المناقشات حول المخاطر التي تشكلها هذه الخطوة على استقلال وسيادة أوزبكستان الوطنية . لأن الكرملين كان يضغط على الرئيس لوكاشينكو للبقاء في الاتحاد نفس الضغط مورس على القيادة الكازاخستانية في هذا الاتجاه. كان من الواضح منذ اليوم الأول أن عضوية أوزبكستان في هذه المنظمة مهمة لروسيا ليس اقتصاديًا ، ولكن جيوسياسيًا. الشركاء التجاريون الرئيسيون لروسيا هم الاتحاد الأوروبي والصين. الوضع الدولي غير المواتي لروسيا في السنوات الأخيرة ، والعقوبات الأمريكية والاتحاد الأوروبي ، والحرب في سوريا ، ومشكلة القرم ، والصراع مع أوكرانيا ، إلخ. تسود المشاعر المعادية للغرب وأوكرانيا في المؤسسة السياسية ووسائل الإعلام الروسية . في العامين الماضيين ، تأججت المشاعر المعادية للغرب وأوكرانيا من خلال الدعاية القذرة حول دول آسيا الوسطى.في أبريل من العام الماضي ، تفاوض المسؤولون الأمريكيون على نشر قوات حكومية أمريكية من أفغانستان إلى بعض دول آسيا الوسطى بعد انسحاب القوات لفتح قواعد عسكرية جديدة في منطقة آسيا الوسطى. وروسيا على علم بمثل هذه المحادثات مع سلطات كازاخستان وأوزبكستان وطاجيكستان. على ما يبدو ، فإن موسكو ، التي تتحدث عن خطاب جيرينوفسكي ، ترسل أيضًا "تهديدًا مخمليًا" إلى أوزبكستان.لا يبدو أن الولايات المتحدة والغرب قادران على وقف السلوك الروسي العدواني في الوقت الراهن . في هذا الصدد ، تواجه أوزبكستان أيضا معضلة. "إما أن تتعاون مع المؤسسات التي أنشأتها روسيا ، وإلا فإن مصير كازاخستان قد ينتظرها". ويستمر الولايات المتحدة وأوروبا في التزام الصمت بعد أحداث كازاخستان، وبوتين يحقق حلمه رويدا رويدا في اعادة الاتحاد السوفيتي السابق لذلك يتعين على دول الاتحاد السوفيتي السابق التعبير عن مخاوفها بصراحة أكبر في كافة المحافل الدولية. ......
#الدور
#القادم
#وكأنه
#جمهورية
#أوزبكستان
#الأن
#كازاخستان..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743626