الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء الدين أبومدين : بكائية قحت الاختطاف ؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_أبومدين بقلم: علاء الدين ابومدين والبعث السوداني وتجمع المهنيين وغيرهم كثير ممن تم تهميشهم لأجل مصالح شخصية وحزبية ضيقة، وأيضا جراء تعهدات لا وطنية (للبعض) مع قوى أجنبية في أيام "التناغم والانسجام" بين قوى محسوبة على قوى الحرية والتغيير (قحت) والعساكر وحمدوك وبعض المجتمع الدولي وبعض قوى الإقليم.. وقد ظنوا (وبعض الظن إثم) أن ذلك كافٍ لحمايتهم مهما ارتكبوا من أخطاء ولو كانت أخطاء استراتيجية.. ولربما نسوا أو تناسوا أن: (المتغطي بغير شعبه عريان)...جاء ذلك في وقت دعت فيه قوى أصيلة في قحت لتوسيعها وتطويرها وإعادة هيكلتها بمشاركة كل قوى قحت الموقعة على إعلان قوى الحرية والتغيير.. والأمر المؤسف أن المطامع الشخصية والحزبية وربما بعض العمالة، قد أعمت ما عُرِّف لاحقاً باسم (قحت – الاختطاف)، تمييزاً لها عن الغالبية العظمى من قوى قحت؛ التي لم تفارق إعلان قوى الحرية والتغيير وميثاقها وبرامج وأهداف ثورة ديسمبر 2018 في الحرية والسلام والعدالة، بما في ذلك استقلالية القرار الوطني والبعد عن المحاور وتأسيس دولة الرعاية الاجتماعية.. أعمت المصالح الشخصية والحزبية الضيقة تلك الفئة التي ضلت الطريق من (قحت – الاختطاف) عن رؤية المصلحة الوطنية في كل ما ورد أعلاه.. وهكذا تم تدشين إعلان الحرية والتغيير (الجديد) الذي ضم (قحت – الاختطاف) وحزب الأمة وبعض قوى الجبهة الثورية بقاعة الصداقة في يوم الأربعاء 8 سبتمبر 2021 بدلاً عن وحدة كل القوى الثورية وعلى أساس الإلتزام ببرنامج الحكومة الانتقالية الذي فارق أهداف ثورة ديسمبر 2018؟؟؟.. وبكل تأكيد، تلك كانت خطوة مفارقة لأي روح وطنية ولأي إحساس بالمسؤولية الوطنية..وكان هذا أول انقلاب علني من داخل قحت (الاختطاف) على إعلان الحرية والتغيير وتكملة لاختراقات سابقة على الوثيقة الدستورية على علاتها المعروفة التي تسببت فيها عناصر من نفس مجموعة الاختطاف... وقد حدث كل ذلك، كما أبانت أحداث لاحقة، بغرض تمرير اتفاقية جوبا للسلام والتخلي عن دولة الرعاية الاجتماعية والتخلي عن استقلالية القرار وعدم الارتباط بالمحاور وأيضاً مقابل مصالح شخصية وحزبية ضيقة، حسب ما هو معلوم بالضرورة لكل متابع رصين حتى الآن... وسوف يكتب التاريخ أنه: في يوم الأربعاء 8 سبتمبر 2021 وعبر إعلان الحرية والتغيير (الجديد) بقاعة الصداقة الذي باركه حمدوك بحضوره الشخصي.. بدأت النكسة جراء تعهدات للبعض مع قوى أجنبية وجراء المصالح الشخصية والحزبية الضيقة لقلة قليلة محسوبة على الثورة.. بينما استطاع الثوار في آخر المطاف وبعد تضحيات عظيمة إعادة ثورتهم إلى مسارها الصحيح..فلماذا تذهب قحت - الاختطاف إلى نشر (بكائية) بينما عليها تقديم نقد حقيقي وعلني لأخطائها الاستراتيجية وتجربتها في الحكم!؟ رابط (البكائية) أدناه:https://www.facebook.com/100066473927624/posts/283939503831845/ ......
#بكائية
#الاختطاف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745404
علاء الدين أبومدين : تداعيات بزوغ النظام الدولي الجديد ومسؤولية وزراء القطاع الاقتصادي السوداني
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_أبومدين بقلم: علاء الدين ابومدين من رأيي ولأسباب لا تتسع هذه المقالة للاستفاضة فيها، أن احتمال نشوب حرب نووية عالمية على وقع الاجتياح الروسي لأكرانيا هو صفر % .. وأهم ما يدعوني لتقرير ذلك هو أن الأسلحة النووية هي أسلحة ردع deterrence فحسب.. لكن نقص الغذاء وربما بعض المجاعات واردان بشكل كبير إزاء عاملين رئيسيين هما: زيادة أعداد سكان الأرض، وتزايد عمليات الاصطفاف وإعادة الاصطفاف والتموضع وإعادة التموضع من أجل وضعية أفضل للدول في النظام الدولي الجديد الآخذ في التشكل. وهو كنظام دولي جديد، قد بدأ عمليا الدخول في مراحله الحاسمة.. فأي تحريك (متزايد) للناتو والحلف (الجديد) بين اميركا واستراليا وبريطانيا، ومظاهر التحالف بين روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية.. وكذلك احتمالات تضعضع الناتو في أوربا (ألمانيا واعتمادها على 50% من الطاقة الروسية) وانسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وتداعيات بريكسيت والهواجس الناجمة عن كل ذلك.. سوف تقود جميعها إلى تجميد كل أنواع الاستثمار طويل الأجل، ومن ذلك الاستثمار طويل الأجل في الزراعة والصناعات التحويلية والغذائية المرتبطة بها.. وكذلك فإن التحريك الكبير والتعبئة للبشر والموارد ومحاولات الخنق والحصار.. سوف يؤثر بكل تأكيد على ممرات التجارة الدولية أولا، كما سوف يؤثر - على مدى طويل نسبياً - على إنتاج الغذاء ثانيا. مما ينتج عنه نقصا ملحوظا في الغذاء سوف تتأثر منه دول كثيرة غير منتجة لغذائها / أو ذات سياسات خاطئة او حتى غير وطنية.. السودان سوف يكون الأقل تضرراً إذا قام وزراء القطاع الاقتصادي السوداني بدورهم الوطني المأمول في هذه المرحلة عبر إيقاف تصدير معظم منتجات السودان الغذائية وعلى رأسها الحبوب مثل القمح والذرة والدخن بأنواعها، وكذلك السكر والسمسم والفول السوداني والفول المصري والكبكبي والفاصوليا والخضروات بأنواعها، ومن ثم تقييد تصدير بعض المنتجات الغذائية والزراعية الأخرى على أساس حجم الانتاج وحجم الاستهلاك وحجم القدرة التخزينية في السودان.. ويشمل ما يجب تقييد تصديره كلا من اللحوم والقطن والصمغ العربي، على سبيل المثال وليس الحصر.. وعلى المواطنين عموماً مساعدة أنفسهم باللجوء للوسائل التقليدية الموروثة في التجفيف والتخمير للمواد الغذائية مثل تجفيف اللحوم والأسماك والطماطم والبصل عبر كافة عمليات التخمير والتجفيف. وهذا النشاط الشعبي في التجفيف والتخمير والتخزين المعقول.. سوف يكون له أثران إيجابيان، أولهما، أنه سوف يزيد الطلب على الانتاج المحلي وبالتالي يشجع المصدرين على عدم اللجوء للتهريب، وثانيهما؛ أنه يشجع على إعادة تدوير الرساميل الوطنية في قطاع الزراعة وصناعة الغذاء.. وهو توجه مطلوب عموما بشدة على المديات القصيرة والمتوسطة والطويلة في السودان.. وكذلك تدفعنا نحوه تأثيرات وتداعيات نشوء النظام الدولي الجديد.. وذلك حتى تستقر سفينته وعلاقاته على جبل الجودي.. ريثما تتبلور ملامح مرحلة تاريخية جديدة في تاريخ البشرية.. وهي كمرحلة ليست بعيدة حسب العديد من مؤشرات الراهن السياسي والاقتصادي على كافة المستويات الإقليمية والعالمية، بما في ذلك العجز البائن للمنظمات الإقليمية والدولية عن حلحلة المشكلات الراهنة والعلامات الملحوظة على تدهور مصداقيتها لدى أصحاب الشأن، الشعبيين والرسميين منهم على حدٍ سواء.. بينما لن يرتبط نشوء النظام الدولي الجديد في هذه المرحلة التاريخية من التطور البشري، بحروب كبيرة ومجاعات وحصارات ضخمة كما جرى في مراحل سابقة من تاريخ البشرية.. وهذا يعود بشكل أساسي ليس فقط إلى إزدياد ......
#تداعيات
#بزوغ
#النظام
#الدولي
#الجديد
#ومسؤولية
#وزراء
#القطاع
#الاقتصادي
#السوداني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749960
علاء الدين أبومدين : عيد الأضحى وطريق انتصار ثورة ديسمبر
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_أبومدين بقلم: علاء الدين ابومدين أعاد الله عيد الأضحى المبارك على كل أحبابنا وأهلنا وأصدقائنا ومعارفنا بالخير واليمن والبركات. وجعله الله مناسبة يستذكر فيها السودانيون قيم ثورة ديسمبر 2018 في الحرية والسلام والعدالة والتوق للرفاهية، ويستلهمون من روحها وقيمها العالية وتضحياتها الغالية، أسباباً لوحدة قوى الثورة على أساس من نسب التمثيل العادل للفصائل السياسية وليس الكتل.. وكذلك آلية ديمقراطية لاتخاذ القرار قائمة على موافقة ثلثا قوى الثورة في القضايا الدستورية مثل: التوجه الاقتصادي للدولة، وطبيعة العلاقات الخارجية، ونظام الحكم؛ والعلاقة بين المركز والأقاليم، ونوع مدنية الدولة وعلاقتها بالأديان وكريم المعتقدات والأعراف، وكذلك العلاقات ما بين الأقاليم.. إلخ.على أن تكون آلية اتخاذ القرار قائمة على موافقة نصف قوى الثورة زائدا واحد ( 50 + 1) فيما دون القضايا الدستورية.. وذلك حتى نكون أقرب لمنهج وممارسات الديمقراطية التي نناضل من أجل تحقيقها..ففي مثل ذا القول من اقتباس من دين غالبية السودانيين في هذا العصر {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} ما يتطابق مع دارج القول المأثور (فاقد الشيء لا يعطيه).. في معنى أن التغيير الحقيقي إنما يبدأ في دواخلنا أولاً، ثم ينتقل إلى مؤسساتنا المدنية السياسية وغير السياسية، ثم يتحقق ويصير واقعاً.. فأي تجربة لا يتعلم منها الفرد او المجتمعات أو الشعوب والدول، تتكرر كما حدثت من قبل أو تتكرر بطريقة أكثر حدة.. وفي قول آخر (التاريخ يعيد نفسه)..ومن تجاربنا المتكررة: الانقلابات العسكرية على تجاربنا الديمقراطية (قصيرة الأجل) سواء كما حدث في انقلاب 17 نوفمبر 1958، أو في انقلاب 25 مايو 1969، او انقلاب الإسلاميين في 30 يونيو 1989 أو حتى الانقلاب الحالي.. فكل تلك الانقلابات إنما حدثت بعد اختلافات حادة بين القوى السياسية ترافق معها عجز عن حل تلك الخلافات بشكل ديمقراطي.. الأمر الذي استدعى تدخلاً للعساكر بدعوة من فصيل واحد أو أكثر، وأحيانا جراء انتهاز الفرص من طرف العساكر تأسياً بأقرانهم في المنطقة، وبتحريض منهم في أحيان أخرى؛ مثل ما جرى في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، كظاهرة انتظمت عموم المنطقتين العربية والافريقية وما عرف اصطلاحا بـ "دول العالم الثالث".. والنتيجة أنه من جملة 63 عاماً تمثل عمر استقلال السودان حتى الانتصار الجزئي لثورة ديسمبر المستمرة في 2019.. عاش السودان فترات حكم عسكري شمولي بلغت 52 عاماً، سنوات الديمقراطية فيه أقل من 11 عاماً، إذا قمنا بخصم ثلاث سنوات انتقالية سبقت الانتخابات العامة في فترات الديمقراطية الثلاث السابقة..وبالطبع لم ينجح الحكم العسكري الشمولي في السودان في تحقيق نجاحات شبيهة بما جرى في دول أخرى مجاورة، إزاء اختلاف طبيعة الثقافة والقيم المجتمعية الحاكمة في السودان، وعلى رأسها سمة الاعتداد الشديد بالنفس كسمة رئيسية غالبة في الشخصية القومية السودانية... وهذا مبحث مهم كنت قد كتبت عنه في 2007 وقد أعود له في مقام آخر.. الشاهد أن السودان القديم قد سبق إمبراطوريات وممالك ودول زامنت نظامه السياسي (القديم) قبل آلاف السنين حين تبنى صيغ ديمقراطية للغاية بمقاييس ذلك الزمان في اختيار قائد الجيش أو/ وزير الدفاع حاليا عبر موافقة أهل الحل والعقد.. وهو أمر نجد مظاهره تمتد حتى دولة الفونج الحديثة نسبياً وطبيعة نظام الحكم الفيدرالي بها.. بل حتى في اختيار العمدة في السودان قبل أو/ رغم تدخلات الانقليز والحكومات الوطنية، مقارنة بالتوريث، ليس في وظيفة العمدة فحس ......
#الأضحى
#وطريق
#انتصار
#ثورة
#ديسمبر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761698
علاء الدين أبومدين : لماذا لم يعاقب حمدوك أردول؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_أبومدين - تقليب في إفادة هشام عباس!!!بقلم: علاء الدين أبومدين بغض النظر عن صحة أو عدم صحة ما نشره الكاتب (هشام عباس) حسب ما ذكره عن رواية لمسؤول لم يتفضل بذكر اسمه وصفته؟ وتحت عنوان:"لماذا انقلب مبارك اردول على الثورة ؟ وهل حقاً كان من اجل التصحيح كما ادعى ام حفاظاً على منصبه ؟" قال عباس (ما معناه) إن عدم معاقبة مبارك أردول وعدم إزاحته من منصبه، إنما يعود إلى طبيعة حمدوك، وكون حمدوك: "الرجل الطيب القلب"!! ومع غض النظر عن مدى ملائمة مثل هذا الوصف في سياق مناقشة قرار سياسي للدكتور عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء السابق، وأول مسؤول في الموقع السياسي الأول في جهاز الدولة السوداني بعد النجاح الجزئي لثورة ديسمبر 2018 مقروءة مع صلاحياته التي نصت عليها الوثيقة الدستورية، تلك الوثيقة التي وصفها كثير من قادة قوى الحرية والتغيير (قحت) بأنها "معيبة" ومع ذلك مرروها مكرهين أم أبطال.. ما علينا الآن.. فإن وصف حمدوك ب "الرجل الطيب القلب" إنما تعمم وصفا سلبيا بحقه، حسب سياق وظيفة الرجل الأول في جهاز الدولة السودانية الذي وردت فيه..ذلك لأن (طيبة القلب) التي ذكرها الكاتب أعلاه قد تكون أو/ لا تكون ممدوحة في سياق علاقاته الأسرية والشخصية أو حتى في سياق إدارة شركته العائلية.. وبالتالي قد تكون مقبولة (لحد ما) طالما تخدم أغراضا ومصالح أسرية بعيدة عن جهاز الدولة ووظيفة المسؤول الأول فيها، حسب تقديرات وظروف ومكان وزمان وواقع تاريخي معين للشركة الأسرية.. وبعيدا (بالطبع) عن إدارة جهاز الدولة!!! أما في جهاز الدولة فهي مذمومة تماما.. لأنها (في جهاز الدولة) تعني أول ما تعني (ضمن السياق المذكور أعلاه) ضعف المسؤول وتنازله عن صلاحياته وكذلك ممارسته للمحسوبية، وتعني أيضا المجاملة في الحق على حساب المصالح الوطنية العليا لشعب السودان.. والأدهى والأمر أن يمارس هذا الضعف وذلك التنازل عن الصلاحيات وتلك المحسوبية والتهاون في حماية المصالح العليا للشعب السوداني عبر منصب رئيس الوزراء، وهو المنصب الأول في جهاز الدولة السوداني حسب الوثيقة الدستورية (سالفة الذكر)!!!في الواقع الملموس، فإن الحقيقة المُرة التي لم يستطع بعض (الحمدوكيين) إبتلاعها حتى الآن ناهيك عن هضمها.. ربما حدثت أصلا جراء الانتظار الطويل لـ (مهدي القرن) أو لـ (غودوwaiting for Godot )... فالحقيقة المجردة هنا، هي أن: حمدوك الضعيف والمجامل والميال للشلليات وعلاقات الصداقة والقرابة العائلية والجهوية التي جعلت بعض القوى السياسية وبعض رجال الأعمال الكبار (حسب تقديرهم لنجاعة مداخلهم إليه، يوافقون عليه).. حيث أثرت تلك العلاقات كثيرا على أداءه السياسي.. بما يجعلنا نقرر أن تلك العلاقات زادت من كيل الرماد على حماد.. لأن تقديرنا (أصلا) قادنا عبر مقارنة أقوال حمدوك مع أفعاله، إلى أن حمدوك: ضعيف وفقير للغاية فيما يتعلق بصفات ومواصفات رجل الدولة الأول، كما أنه افتقر لصفات القيادة السياسية.. وبالتالي لم يكن (رجل المرحلة) ولم يكن مناسبا لتلك المرحلة (الدقيقة) في تاريخ ثورة ديسمبر 2018 المستمرة أو/ في منصب رئيس وزراء أساسا.. واختياره ووجوده في ذلك المنصب هو في حد ذاته أحد الأسباب الرئيسية للأزمة الراهنة، بل أحد تمثلات الصراع السلبي بين قوى قحت التي عمل حمدوك على تأجيجها.. إذ فشلت تلك القيادات في أن ترى بين قياداتها جميعا، من يصلح لقيادة المرحلة.. فسافر بعضها للقاء دكتور عبد الله حمدوك في أثيوبيا، أديس أبابا.. فهل حدث هذا لأن (مطرب الحي لا يطرب أحدا)؟ أم لأن تجمع المهنيين (الموحد حينها) وبسطوته البالغة ح ......
#لماذا
#يعاقب
#حمدوك
#أردول؟؟؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765518