الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جدو جبريل : من أجل تفكيك السردية والموروث الإسلاميين محور الأطروحات: أطروحة آن ماري دولاكومبر
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل أطروحة آن ماري دولاكومبرAnne Marie Delacambreصاحبة كتاب "انفصام شخصية الإسلام"توطئة منهجية :إن النهج المقترح لتجميع قاعدة البيانات المشار إليها في الورقة السابقة هو تطرق كل ورقة لموضوع أو قضية ضمن محور محدد سالفا. كما سيتم ختم كل ورقة منشورة بجدادة تتضمن الاستنتاجات والتساؤلات المثارة&#1644-;- مع تجميعها حسب تراكم الورقات المنشورة ومرتبة وفق المحاور التي ستحدد تدريجيا . ستستعمل مختلف الجدادات لإعداد تحليل تركيبي يخص كل محور . بعد ذلك&#1644-;- استنادا على التحاليل التركيبية المحاورية يتم السعي للخروج بأرضية أولية لتفكيك السردية والموروث الإسلاميين.كلمة حول محور الأطروحات :يعنى هذا المحور بمختلف الأطروحات سواء أطروحات من داخل المنظومة الفكرية والمعرفية التقليدية الاجترارية السائدة أو من خارجها.أطروحة آن ماري دولاكومبرآن ماري دولاكومبر ، المولودة في 26 يونيو 1943 وتوفيت في 2 يناير 2016، باحثة اكاديمية فرنسية منتقدة للإسلام. حسب رأيها لا تمييز بين الإسلام و الأصولية الإسلامية لأن الجذور واحدة، تعود إلى القرآن والسنة. ألفت العديد من الكتب والمقالات عن النبي محمد والإسلام. في أعمالها الأخيرة ، ألقت نظرة انتقادية بشكل خاص على الإسلام وعرضت وجهات نظرها حول القرآن والسنة والشريعة الإسلامية ، والتي تعتبرها جذور الأصولية الإسلامية. ترى دولاكومبر أن الإسلام ليس كالمسيحيّة، فالإسلام هو دين القانون يرافق المسلم من المهد إلى اللحد في كلّ مجالات حياته من الدخول إلى المرحاض حتى إبرام العقود والصلاة. إنّ كلّ تصرّفات المسلم محكومة بقواعد صارمة لا يمكن الحياد عنها.تعتبر القرآن - الذي لا تقر بأنّه وحي - "مصدرًا لانفصام شخصية الإسلام". وتعني بهذا المصطلح التعارض الكامل بين صورة الإسلام المثلى في أذهان العرب القدامى والمحدثين وبين الضآلة التاريخية للإسلام في التعاطي مع الآخر والذمّي وأهل الكتاب. إذ ترى أنّ العرب لم يكونوا فاعلين في حضارتهم، بل إنّ الأجناس الأخرى من الفرس والأتراك، والداخلين إلى الإسلام من أتباع الأديان الأخرى من اليهود والمسيحيين والأقليات الأخرى هم الذين صنعوا الحضارة الإسلامية، في أدبياتها و علومها، أو في إبداعاتها و منجزاتها. ف "الإسلام الحضاري"، بكل إبداعاته ومنجزاته، هو "إسلام الآخرين" وليس "إسلام العرب"، إذ تعتبر دولاكومبر أنّ "الإسلام العربي " (في الحجاز) هو "إسلام بدوي"، لا علاقة له بأي منجز حضاري، وليس في متخيّله ولا في ممكناته أن يبني أممًا، أو مدنًا، أو مدنيات، وإنّما متخيّله قائم حصرًا على إخضاع الآخرين إلى سلطته بقوة السلاح أو الإغراء المادي، طبقًا لمنطوق بعض الآيات القرآنية في نظرها. لهذا تقرّ الباحثة الفرنسية أن القرآن "مصدرً الفصام في الإسلام".إنّها ترى أنّ كل ما قام به المسلمون في حضارتهم، ما هو إلا أخذ أو استعارة من الآخر وتشبه به، وليس إبداعا أصيلا نابعا من المسلمين المعتمدين على الدين الإسلامي في كل مجرى حياتهم. وهكذا تذهب إلى القول إنّ معاوية بن أبي سفيان استعار حضارة بيزنطة، وكذلك فعل العباسيون حينما وطّنوا الحضارة الفارسية في بغداد، تماشيا مع أطروحتها القائلة بعجز إسلام الصحراء وعرب الصحراء عن التكافؤ مع الشعوب الأخرى التي غزوها سواء على الصعيد العمراني أو الثقافي أو الفكري أو الجمالي. وترى أنّ حكم الخلفاء الأمويين محاكاة لنظام حكم القياصرة البيزنطيين وليس تطورًا طبيعيًّا وتاريخيًّا لنظام حكم اعتمده العرب والمسلمين.وارتكزت دولاكومبر على التصرفات المشينة والتجاوزات التي ارتكبت باسم ......
#تفكيك
#السردية
#والموروث
#الإسلاميين
#محور
#الأطروحات:
#أطروحة
#ماري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750463
محمد الهلالي : ثَلاثَة عَشَر أطروحَة دِفَاعًا عَنْ المَارْكْسِيَّة النّسْوِيَّة* فريغا هوغ
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي -I-الماركسية والنسوية وجهان لقطعة نقدية واحدة، لكن ينبغي أن نضيف أن هذه القطعة النقدية تحتاج لتغييرات. فالماركسية-النسوية تندرج ضمن إرث كارل ماركس، وبالتالي فهي تُقرّ بأهمية تحليل العمل في صيغته كعمل مأجور، وباعتباره قوة محركة للحركة العمالية. ومع ذلك، فإن محاولة الماركسية-النسوية الهادفة لمَحْوَرَة التحليل حول الأنشطة التي لازالت تُنجز من طرف النساء، تستأصل الأنشطة المنزلية وغير المنزلية من المحاولات غير المفيدة الهادفة للتفكير فيها إما كأنشطة موحدة، أو عكس ذلك كأنشطة متمايزة عن بعضها البعض (نقاش حول الاقتصاد الثنائي، أو نقاش حول العمل المنزلي) لبلوغ التحدي الأساسي والذي هو "احتلال وغزو" مفهوم علاقات الإنتاج وملاءمته مع القضايا النسائية.-II-نُسلمُ بوجود نوعين من الإنتاج: إنتاج الحياة، وإنتاج الوسائل التي تبقي الإنسان على قيد الحياة. وهما نوعان مترابطان فيما بينهما، بحيث أنه من الممكن فحص الممارسات إما من خلال فحص كل حالة على حدة، أو من خلال التفاعل فيما بينهما. وهذا يفتح أبواب حقل شاسع لبحث يمكن أن يدرس أنماط خاصة من السيطرة واستكشاف مسارات التغيير من خلال طرق خاصة تاريخيا وثقافيا. -III-من الواضح أن علاقات النوع/الجندر هي علاقات إنتاج، وليست إضافة إلى علاقات الإنتاج. فجميع الممارسات والمعايير والقيم والمؤسسات واللغات والثقافات...إلخ، تجد نفسها مكتوبة بشفرة هي علاقات النوع/الجندر. وهذه المسلمة تجعل البحث الماركسي-النسوي خِصبا وضروريا. فالطابع الراهن والمعاصر والمتشابك للعلاقات الدولية وطابع التباين والتفاوت للصيغ التاريخية الملموسة لقمع النساء، يفرضان على المناضلات على الصعيد العالمي تجميع وتنسيق معارفهن وخبراتهن. -IV-ليست الماركسية نافعة للمجتمع الرأسمالي ولا لحقول البحث التي تضفي الشرعية على السيطرة. وبما أن الماركسية-النّسوية تنطلق من أن البشر يصوغون تاريخهم بأنفسهم (وإذا منعوا من تحقيق ذلك فعليهم النضال حتى التحرر) فإنها لا تتلاءم مع البنيات التي تقوم على التراتبية. لذلك فالأبحاث الموجودة، مثل الاشتغال على الذاكرة أو المعالجة التاريخية-النقدية للذات داخل الجماعة، أي فكر النقد الذاتي، هي قوى إنتاج.-V-إن إجبار جميع أعضاء المجتمع (الذين يريدون إنجاز أفعال مؤثرة) على المساهمة في علاقات السيطرة يستدعي القيام بدراسة ملموسة لعُقد السيطرة المُعطلة أو المُعيقة لكل رغبة في تغيير النظام الأبوي (البطريركي) الرأسمالي. تتمتع النسويات في هذه الحالة بامتياز هو كونهن تستفدن من أقل الامتيازات المرتبطة بالسلطة، وبالتالي فليس لهن الكثير مما سيخسرنه، إضافة إلى امتلاكهن لخبرة كبيرة فيما يتعلق برؤية العالم من الأسفل. -VI-يعاني أعضاء المجتمع الرأسمالي من خسائر ناتجة عن علاقات السيطرة والخضوع، ولذلك لا أحد سيعيش في وقت قريب في مجتمع مُحرّر. توجد في حاضرنا صيغ مترسبة للسيطرة والعنف يستحيل اختزالها إلى تقدم مسترسل ومتلاحق، ولا إلى تناقض رئيسي.ينبغي التعامل مع الصيغ المتوحشة للعنف (ضد النساء) والتعنيف والاستعداد للحرب كفظائع مجزأة تاريخيا وناتجة عن علاقات قديمة. ينبغي أن تشكل هذه العلاقات العنيفة بالنسبة للماركسيات-النسويات جزءا نظريا وعمليا رئيسيا من نضالهن من أجل التحرر، ومن النضال من أجل الحصول على مكانة "الذوات"، بعيدا عن تخلف المذكر-الإنساني وضده. غير أن العنف ليس هو فقط التعبير عن العلاقات التقليدية والمتجاوزة وإنما هو أيضا التعبير عن علاقات الإنتاج في الحاضر. ولهذا السبب، هناك ضرورة لمقاربة خاصة للنقد وللتحليل ......
َلاثَة
َشَر
#أطروحَة
ِفَاعًا
َنْ
#المَارْكْسِيَّة
#النّسْوِيَّة*
#فريغا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766231
حميد زناز : ما حقيقة أطروحة نهاية الدين في الغرب؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يميل كثير من الباحثين في العالم العربي وخاصة المنضوين منهم تحت عباءة الإخوان المسلمين إلى اعتبار أوروبا بأسرها قد أُبعد فيها الدين عن المؤسسات وجُرّد من كل أدواره. ويقارن بعضهم أوروبا بالولايات المتحدة التي يقدمونها على أنها أرض التدين المتأجج. وإن كان صحيحا أن الدين يحتل مكانا مهما في أميركا، فليس من الحقيقة في شيء اعتبار الدين في طريقه إلى الزوال من ربوع أوروبا كما يدعي الإخوان ومعظم الدعاة. ما هو حاصل في أوروبا هو فقدان الكنائس الرسمية لهيمنتها التقليدية وليس أفول التدين الفردي واندثار الروحانيات. ولهذا السبب يمكن النظر إلى أوروبا ليس كفضاء أعيد فيه النظر في البعد الديني كما يريد أن يوهمنا الأصوليون، وإنما ينبغي النظر إلى أوروبا والغرب عموما كفضاء علماني للمجتمع وللدين معا، إذ تضمن الدول فيه لكل الديانات حق تقديم إجابات روحية وأخلاقية واجتماعية للمواطنين في إطار احترام القانون. وهذا ما يقلق الجمعيات الإخوانية التي تنشط من أجل فرض الشريعة في الأحياء التي تقطنها أغلبية مسلمة. ويمكن تقسيم العلمانية في أوروبا إلى ثلاث مجموعات كبرى : البلدان التي نجد فيها مؤسسة دينية مهيمنة مدمجة في مجال الدولة وهي البلدان التي للدولة فيها دين رسمي مثل اليونان والمملكة المتحدة والدنمارك. البلدان التي تكون فيها الدولة محايدة ولكنها تعترف بعديد الديانات كحالة بلجيكا وهولندا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا.البلد الذي لا يعترف بأي دين رسمي للدولة وهو فرنسا، وجزئيا فقط لأن ذلك يبقى غير ساري المفعول في منطقة ألزاس/موزيل.ويمكن التفريق بين تصورين أوروبيين في ما يخص فصل الدين عن الدولة: أولا ذلك المعمول به في البلدان ذات التقاليد الكاثوليكية والذي يضع الدولة في تنافس مع الكنيسة. وقد أصبح الكيانان منفصلين بدرجات مختلفة وتعتبر الحالة الفرنسية نموذجا لهذا النمط. وثانيا، نمط العلمانية في بلدان التقاليد البروتستانتية المبني على التعاضد بين الدولة والكنيسة.ولئن كانت أغلب الدول الأوروبية تؤمن بالتعدد الثقافي والديني وحتى الانعزالية الإثنية كما هو حاصل في بريطانيا، ولا تطالب من المواطنين الانصهار في إطار قيمي موحد، ففي فرنسا هناك رفض تام لمجتمع التعددية الثقافية وهو ما يجعلها عرضة لهجوم الإسلاميين بكل مشاربهم. ويرى معظم المفكرين الفرنسيين كباسكال بروكنر وميشال أونفري ولوك فيري، وغيرهم، أن قبول خصوصية ثقافية ما، سواء كانت إسلامية أو غيرها، هو بمثابة التقويض الإرادي للمجتمع المدني الديمقراطي وقوانينه الأساسية وحقه في الحرية الفردية. ولا تزال الدولة في فرنسا تؤمن بمواطنة واحدة موحدة، تجمعها قواسم مشتركة وهو ما يسمى عادة بالمجموعة الوطنية. وتصبح مسألة الإسلام شائكة أكثر في فرنسا الرافضة أساسا للانعزالية الثقافية والمطالبة من كل المواطنين الانضواء تحت لواء قيم الجمهورية التي كثيرا ما تتعارض مع الإسلام السائد على أراضيها. ولذلك تطرح في فرنسا منذ عشرية قضية الأراضي التي فقدتها الجمهورية بسبب وضعية الضواحي المأهولة من طرف أغلبية مسلمة حرضها الإخوان لسنوات وكانت السلطات الفرنسية غافلة عن ذلك وقد صدر كتاب من تأليف جماعي سنة 2002، حاول فيه الباحثون مناقشة التعارض الميداني بين قيم هؤلاء المستمدة مما يسمى شريعة إسلامية وقيم المجتمع الفرنسي. ومما يعقّد الأمور أكثر في حالة فرنسا هو كونها البلد الأكثر علمانية على الإطلاق وباعتبارها البلد الذي يعيش فيه أكبر عدد من المسلمين، ومن المرجح أن يكون متراوحا بين 4 و5 ملايين نسمة وبعضهم يذهب الى قول ......
#حقيقة
#أطروحة
#نهاية
#الدين
#الغرب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766857
أحمد رباص : الحرية العلمية والحرية السياسية في البيولوجيا الاجتماعية: نقد أطروحة إداوار ويلسون
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص ترجمة وتقديم أحمد رباصمن هو إدوارد أوسبورن ويلسون (بالإنجليزية: Edward Osborne Wilson)؟: عالم أحياء أمريكي ولد في برمنغهام، ألاباما، الولايات المتحدة في 10 يونيو 1929. اشتهر ويلسون بعمله في مجالات التطور وعلم الحشرات وعلم الاجتماع الحيوي. ويعد من أبرز المتخصصين في حياة النمل واستخدامه للفيرومونات كنوع من وسائل الاتصال. ويعد ويلسون واحدا من العلماء الأكثر شهرة على الصعيدين الوطني والدولي. وبعد حصوله على شهادة البكالوريوس في العلوم ودرجة الماجستير في علم الأحياء في جامعة ألاباما (توسكالوسا)، حصل على الدكتوراه من جامعة هارفارد. ويعمل ويلسون حاليا كأستاذ فخري وأمين عام لمتحف علم الحيوان المقارن في جامعة هارفارد. وويلسون هو واحد من اثنين فقط حصلا على الجوائز في مجالات العلوم في الولايات المتحدة، حيث حصل على الميدالية القومية للعلوم، وجائزة بوليتزر في الأدب 1979، والتي حصل عليها مرتين. وقد كرمته الأكاديمية الملكية السويدية، التي تمنح جائزة نوبل، بجائزة كرافورد، امتيازا له على تغطيته لمجالات البيولوجيا وعلم المحيطات، والرياضيات، وعلم الفلك. وكما هو معلوم، فقد أصدر ويلسون مؤخرا كتابا بعنوان " وحدة المعارف " حاول فيه بسط مجموعة من الأفكار في اطار البيولوجيا الاجتماعية. نقدم لكم في ما يلي ترجمة لمقال مونيك شوميليي-جندرو Monique Chemillier-Gendreau وهو عبارة عن قراءة نقدية لكتاب " وحدة المعارف ".تقتصر اهتمامات البيولوجيا الاجتماعية على الدوائر في فرنسا فقط. صحيح أن هذا التيار غير ممثل بشكل جيد لدى جانب من علماء الأحياء ، ونتيجة لذلك ، لا يتوفر سوى على أصداء قليلة في فروع المعرفة الأخرى, ومع ذلك (من وجهة نظر نقدية)، لا يمكن اعتبار هذا المذهب تافها لأنه يواصل طريقه عبر المحيط الأطلسي بنجاح غير متوقع هنا. لقد حذر مؤيدو ما أعتبره إيديولوجيا خبيثة في الولايات المتحدة نفسها، في الآونة الأخيرة، من تحقيق اختراق ثانٍ، يبدو أنه غير مقبول أكثر من ذلك. إن الرهانات الإيديولوجية ذات طبيعة بحيث يبدو من الضروري إدخال النقاش الى أوروبا لأنها تسمح بتعميق جوانب معينة من التفكير في السياسة.يمكننا أن نركز تفكيرنا بشكل مفيد على كتاب "وحدة المعارف" لإدوارد ويلسون، حيث نجد فيه أطروحات البيولوجيا الاجتماعية التي يمكن وصفها بأنها لينة، بينما تبعا لنفس التمشي استدعى المؤلف ممثلي العلوم الأخرى، وخاصة العلوم الاجتماعية ، ليغرقهم في القالب المنهجي الذي بناه باحثون في مجال العلوم الطبيعية. كل هذه الأطروحات تثير شعوراً حقيقياً بالقلق الذي من الضروري وضعه موضع سؤال.وحتى لا أنساق الى الإعجاب بالنجاح المكتبي لمؤلف ويلسون، أقول فجأة إنه في مجمله ثرثار، متوافق جدا مع صاحبه ومطبوع بعناد مفرط للاقناع اعتمادا على أطروحات غير مكتملة تعتبر فيها الحدوس نتائج علمية، نظرا لغياب تجريب كاف. يسجل العالم اللبيولوجي الذي يتكلم تحفظا متطرفا، مشوبا بالعداء تجاه العلوم الاجتماعية، التي يكشف بالطريقة التي يتحدث عنها أن معلوماته عنها ناقضة إلى حد كبير. ليس من نافل القول التوقف للحظة أمام واقعة أن عالم أحياء أمريكي مشهور يصف الوضع في العلوم الاجتماعية بأنه يائس. ننتظر من الطبيب، كما يقول، أن يعالج السرطان ويقوم العيوب الوراثية عند الولادة. وبالمثل، يتوقع من علماء الاجتماع " أن يخبرونا عن كيفية التخفيف من حدة الصراع العرقي، وإحلال الديمقراطية في الدول النامية، وتحسين التجارة الدولية ".والحال أنه بينما التقدم، يقول متابعا، واضح وحاسم في العلوم الطبية، فهيو ضعيف جدا في العلوم الاجتماعية وغار ......
#الحرية
#العلمية
#والحرية
#السياسية
#البيولوجيا
#الاجتماعية:
#أطروحة
#إداوار
#ويلسون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768286
أحمد رباص : أطروحة كولا دوفلو حول الرواية الفلسفية من خلال كتابه -مغامرات صوفيا، الفلسفة في رواية القرن الثامن عشر-
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص ترجمة وتقديم: أحمد رباصفي كتاب "مغامرات صوفيا، الفلسفة في رواية القرن الثامن عشر"، الذي نشر سنة 2013، يتساءل كولا دوفلو، أستاذ الأدب في جامعة جول فيرن بمنطقة بيكاردي الفرنسية، عن "رحلات صوفيا العجيبة في عالم الرواية"، في حين يبدو الخطاب الفلسفي، بحكم ميوله، متعارضا مع البنية الروائية، مع الشعر (مع الخيال بشكل عام)، ويظهر البعد الفكراني للفلسفة - كما ذكرنا بذلك بول ريكور - متلائما بصعوبة مع أسلوب السرد. ومع ذلك، فإن حضور الفلسفة في رواية القرن الثامن عشر هو موضوع هذا الكتاب المليء بالمعلومات، ولكنه يؤيد فوراً الفرضية التالية: الرواية "المخصبة" بالفلسفة سلكت في القرن الثامن عشر منعطفا خاصا. هذا يعني أنه يتم تقديم تشكل الرواية هنا دون الإشارة إلى أصولها، إلى "طور تكوينها"، ولكن في صورة تم اعتبارها في حينها مكتملة، وموجهة إلى معرفة التحولات الأسلوبية تحت تأثير فلسفة العصر. صحيح أن كولا دوفلو يؤكد، مع جان جينيت، أن اللغة الإنجليزية هي أكثر دقة من الفرنسية، بتمييزها بين novel (الرواية "الواقعية" التي ولدت مع ديفو وريتشاردسون وفيلدينغ) وromance، السرد المحيك بأحاسيس غرامية ومغامرات عجيبة.- الرواية الفلسفيةتهدف الرواية، قبليا، إلى "الإشباع" الجمالي بينما يتجه النص الفلسفي إلى الحكم المنطقي. لكن الرواية الفلسفية يمكن أن تتمسك في آن واحد بالشك الفلسفي الفلسفي (ألم يقل ديدرو : "إن الخطوة الأولى نحو الفلسفة هي الشك"؟) والسذاجة المطلوبة من أي قارئ يكون في حضرة نص أدبي (انظر كوليردج)؟ وباختصار، فإن التناقض الذي يمتد عبر الرواية الفلسفية يمنح النص وضعا خاصا: فالفكرة الفلسفية تصبح فكرة روائية. وهكذا يفرض نفسه تحديد العلاقة بين السردي والبحثي في سياق أسلوبي غامض، لأن الأمر يتعلق بالتوفيق بين أدبية النص وقيمة الحقيقة.يهتم كولا دوفلو بالقرن الثامن عشر وبالرواية الفلسفية، ولكن يمكن أن نشير مع جاك بوفريس إلى أن زولا قال في كتابه "النزعة الطبيعية في المسرح": "الحقيقة هي أن روائع الرواية المعاصرة تتضمن حديثا أطول بكثير عن الإنسان والطبيعة مما نجده في الأعمال الفلسفية والتاريخية والنقدية الجادة ". مستشهدا بإيريس مردوخ ومارثا نوسباوم، يذكر بوفريس بأن هذين الأخيرين خصا الأدب بوضع معرفي مرتبط ب"الكشف عن الحقيقة" وجعلا من نيتشه وكيركيغارد كاتبين عوض فيلسوفين.مهما يكن من أمر، فإن التأثيرات الفلسفية التي تعكس الرواية وجودها، تعبر، في نظر دوفلو، عن التوترات من جميع الأنواع وتعدل "موقف" القارئ. مثلا، تجبر رسائل "جوليا أو إلويز الجديدة" لجان-جاك روسو القارئ على النقاش عندما "لا يريد سوى الانغماس في المشاعر". دالمبير نفسه اعتقد أن الاستطرادات البحثية الطويلة تميع اهتمام القارئ وأن النزعة الديداكتيكية الاستطرادية يمكن أن تتعبه ... ألم يكن الأسلوب الحكائي في "حياة ماريان" (نص لم يكتمل) متباطئا بسبب "الوقفات" الحجاجية المقحمة من قبل ماريفو؟ كيف تصبح متعة النص في الحقيقةً إذا كان البعد الجمالي يفسح المجال أمام عرض الحقيقة؟ هل يجب علينا، مثل لوكريس، أن نستسيغ مرارة المحتوى الفلسفي بقليل من سكر وعسل الشعر؟ هذه هي الأسئلة الأساسية التي أثارها إنتاج الرواية الفلسفية في القرن الثامن عشر، مع العلم أن شكلي التعبير المهيمنين هما على التوالي رواية المذكرات والرواية الرسائلية.- الفيلسوف الراويفي الواقع، يساهم أي "اقتحام" فلسفي في خلق توقفات داخل الحكاية ويحثنا على توضيح وضع الراوي. هل هو فيلسوف حقيقي (وربما دوغمائي)؟ هل يجد في الأسلوب الروائي فرصة قول الحقيقة بف ......
#أطروحة
#كولا
#دوفلو
#الرواية
#الفلسفية
#خلال
#كتابه
#-مغامرات
#صوفيا،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768634