عدلي عبد القوي العبسي : المعلم نيلسون مانديلا
#الحوار_المتمدن
#عدلي_عبد_القوي_العبسي أحسب أن الشمساذ تشرق كل صباح تسرق من ضياء عينيك قبساوتستزيد !!وأن دفأها ،بعض من دفء روحكسطوعها ، بعض من وهج قلبكأن الهمس حين اطلالة الفجر تغريد البلابل وشوشة العاشق في اذن حبيبتهغناء الفلاح المشتاق لمعانقة الأرضوقع اقدام العامل الجندي حين يحشو بندقيتهوصية من وصاياك درس من تعاليمكتقليد لأثر خطاكلحياتك الجميلة وأن الأمس حين نطل عليه من نافذة عينيك ، نقرأه والحاضر الذي نعيشه الغد الباسم الذي نسير اليه هذا الدرب الشاق الطويل من اجل الحرية سفر الترحال من اجل الحققد رسمته لنا قبلا انامل يديك ......
#المعلم
#نيلسون
#مانديلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747135
#الحوار_المتمدن
#عدلي_عبد_القوي_العبسي أحسب أن الشمساذ تشرق كل صباح تسرق من ضياء عينيك قبساوتستزيد !!وأن دفأها ،بعض من دفء روحكسطوعها ، بعض من وهج قلبكأن الهمس حين اطلالة الفجر تغريد البلابل وشوشة العاشق في اذن حبيبتهغناء الفلاح المشتاق لمعانقة الأرضوقع اقدام العامل الجندي حين يحشو بندقيتهوصية من وصاياك درس من تعاليمكتقليد لأثر خطاكلحياتك الجميلة وأن الأمس حين نطل عليه من نافذة عينيك ، نقرأه والحاضر الذي نعيشه الغد الباسم الذي نسير اليه هذا الدرب الشاق الطويل من اجل الحرية سفر الترحال من اجل الحققد رسمته لنا قبلا انامل يديك ......
#المعلم
#نيلسون
#مانديلا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747135
الحوار المتمدن
عدلي عبد القوي العبسي - المعلم (نيلسون مانديلا)
بسام ابوطوق : نيلسون مانديلا.. ذلك الحكيم الأسمر الذي علمنا معنى الحياة والإنسانية
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق في العاشر من نوفمبر 2009 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بإعلان يوم 18 يوليو والموافق لعيد ميلاد الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا يوماً دولياً لذكرى مانديلا، يتم الاحتفال به سنوياً تكريماً للإنسانية وحقوق الانسان وحل النزاعات سلمياً والمساواة بين الجنسين والمصالحة. ولد مانديلا في بلدة صغيرة بمنطقة ترانسكايا بجنوب أفريقيا في 18 يوليو 1918، وأثناء دراسته الجامعية للحقوق أحس بمعاناة شعبه الخاضع للتمييز العنصري فانخرط في النشاطات السياسية والحزبية المعارضة لسياسات وواقع الفصل العنصري. ومن إطلاق حملة التحدي لسياسة الابهارتيد إلى الكفاح المسلح والمقاومة السرية، جابهته السلطات الحاكمة بالقمع والاعتقالات المتتالية حتى الاعتقال الأخير عام 1962 والمستديم ل 27 سنة، وأصبح أيقونةً ومثالاً للسجن الطويل الأمد. إلى هنا فهذه قصة كفاح وتضحية تتكرر في تاريخ الشعوب وقصص المناضلين، ولكن الأروع هو المرحلة الثانية من كفاح نيلسون مانديلا، فبعد هذه المقاومة العنيدة وهذا الصمود البطولي وهذا السجن الطويل، يخرج مانديلا كهلاً عمره 74 عاماً، وهذا الفارس بدل أن يترجل ويستكين لأمجاده، وينتظر من شعبه تعويض نهاية الخدمة! والتوقير والإجلال؛ نراه يفتح صفحة جديدة لنضاله وبعنوان جديد يتمثل في تحرير الظالم والمظلوم معاً.. بالفكر والممارسة والصبر والتسامح أبدع مانديلا وأفلح فيما لم تستطع قوى العالم أجمع ان تقوم به، أنهى نظام الابهارتيد العنصري وتشارك المواطنين بيضاً وسوداً في الإقلاع بسفينة الأمة الجديدة، وتم الانتقال من نظام الفصل العنصري الشائن والبغيض إلى الديمقراطية متعددة الثقافات، وخُلقت جنوب أفريقيا جديدة انتقلت من الظلام إلى النور، ومن التمييز العنصري إلى العدالة والتشاركية والنهضة الاقتصادية والسياسية والأخلاقية. نيلسون مانديلا الخارج من السجن مثقلاً بحكمة الكهول، متأججاً بنبض الشباب مفعماً بالثقة والمبادرات، جعل من أقانيم الحرية والعدالة والديمقراطية ثلاثة ركائز لتصوراته الجديدة، وبروحٍ وثّابة أنجز المصالحات بين الأعراق وألقى ماءً طاهراً على نار الفصل العنصري المتأججة، وانتهى إلى حكم البلاد فترة رئاسية واحدة أرسى خلالها الأسس السليمة لقيام دولة ديموقراطية وتعايش بين الأعراق، ثم سلّم الراية إلى جيل آخر يقود دفة البلاد. السجين المضطهد غدا بعد خروجه من ظلان السجن شمعة مضيئة تنير الدرب لجموع الإنسانية، وبدل أن ينام على أمجاد تضحياته الفردية ومقاومته للاضطهاد. إلخ، قام بنشر التنوير في روح الأمة وأشعل مصادر الضوء التي حاصرت ظلام العنصرية في القارة الأفريقية، وأحلامه التي راودته في سجنه بإضفاء مزيد من الإنسانية على وطنه وعلى العالم أجمع، ومقولته أن بوسعنا أن نغير العالم ونصنع منه مكاناً أفضل، حققها لدى تحرره من السجن، بالممارسة العملية والتطبيق العياني وفي ذكراه نستلهم أقواله: أن تكون حراً لا يعني مجرد التحرر من الأغلال، ولكن أن تعيش وفق نمط حياةٍ تعزز من خلاله حرية الآخرين وتحترمها. وأيضاً: الشعب الشجاع لا يخشى المسامحة من أجل السلام. ارتقى مانديلا من مواطن جنوب أفريقي يكافح نظاماً عنصرياً بغيضاً إلى مواطن عالمي وأيقونة يسارع زعماء العالم إلى الوقوف بجو ......
#نيلسون
#مانديلا..
#الحكيم
#الأسمر
#الذي
#علمنا
#معنى
#الحياة
#والإنسانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762878
#الحوار_المتمدن
#بسام_ابوطوق في العاشر من نوفمبر 2009 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بإعلان يوم 18 يوليو والموافق لعيد ميلاد الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا يوماً دولياً لذكرى مانديلا، يتم الاحتفال به سنوياً تكريماً للإنسانية وحقوق الانسان وحل النزاعات سلمياً والمساواة بين الجنسين والمصالحة. ولد مانديلا في بلدة صغيرة بمنطقة ترانسكايا بجنوب أفريقيا في 18 يوليو 1918، وأثناء دراسته الجامعية للحقوق أحس بمعاناة شعبه الخاضع للتمييز العنصري فانخرط في النشاطات السياسية والحزبية المعارضة لسياسات وواقع الفصل العنصري. ومن إطلاق حملة التحدي لسياسة الابهارتيد إلى الكفاح المسلح والمقاومة السرية، جابهته السلطات الحاكمة بالقمع والاعتقالات المتتالية حتى الاعتقال الأخير عام 1962 والمستديم ل 27 سنة، وأصبح أيقونةً ومثالاً للسجن الطويل الأمد. إلى هنا فهذه قصة كفاح وتضحية تتكرر في تاريخ الشعوب وقصص المناضلين، ولكن الأروع هو المرحلة الثانية من كفاح نيلسون مانديلا، فبعد هذه المقاومة العنيدة وهذا الصمود البطولي وهذا السجن الطويل، يخرج مانديلا كهلاً عمره 74 عاماً، وهذا الفارس بدل أن يترجل ويستكين لأمجاده، وينتظر من شعبه تعويض نهاية الخدمة! والتوقير والإجلال؛ نراه يفتح صفحة جديدة لنضاله وبعنوان جديد يتمثل في تحرير الظالم والمظلوم معاً.. بالفكر والممارسة والصبر والتسامح أبدع مانديلا وأفلح فيما لم تستطع قوى العالم أجمع ان تقوم به، أنهى نظام الابهارتيد العنصري وتشارك المواطنين بيضاً وسوداً في الإقلاع بسفينة الأمة الجديدة، وتم الانتقال من نظام الفصل العنصري الشائن والبغيض إلى الديمقراطية متعددة الثقافات، وخُلقت جنوب أفريقيا جديدة انتقلت من الظلام إلى النور، ومن التمييز العنصري إلى العدالة والتشاركية والنهضة الاقتصادية والسياسية والأخلاقية. نيلسون مانديلا الخارج من السجن مثقلاً بحكمة الكهول، متأججاً بنبض الشباب مفعماً بالثقة والمبادرات، جعل من أقانيم الحرية والعدالة والديمقراطية ثلاثة ركائز لتصوراته الجديدة، وبروحٍ وثّابة أنجز المصالحات بين الأعراق وألقى ماءً طاهراً على نار الفصل العنصري المتأججة، وانتهى إلى حكم البلاد فترة رئاسية واحدة أرسى خلالها الأسس السليمة لقيام دولة ديموقراطية وتعايش بين الأعراق، ثم سلّم الراية إلى جيل آخر يقود دفة البلاد. السجين المضطهد غدا بعد خروجه من ظلان السجن شمعة مضيئة تنير الدرب لجموع الإنسانية، وبدل أن ينام على أمجاد تضحياته الفردية ومقاومته للاضطهاد. إلخ، قام بنشر التنوير في روح الأمة وأشعل مصادر الضوء التي حاصرت ظلام العنصرية في القارة الأفريقية، وأحلامه التي راودته في سجنه بإضفاء مزيد من الإنسانية على وطنه وعلى العالم أجمع، ومقولته أن بوسعنا أن نغير العالم ونصنع منه مكاناً أفضل، حققها لدى تحرره من السجن، بالممارسة العملية والتطبيق العياني وفي ذكراه نستلهم أقواله: أن تكون حراً لا يعني مجرد التحرر من الأغلال، ولكن أن تعيش وفق نمط حياةٍ تعزز من خلاله حرية الآخرين وتحترمها. وأيضاً: الشعب الشجاع لا يخشى المسامحة من أجل السلام. ارتقى مانديلا من مواطن جنوب أفريقي يكافح نظاماً عنصرياً بغيضاً إلى مواطن عالمي وأيقونة يسارع زعماء العالم إلى الوقوف بجو ......
#نيلسون
#مانديلا..
#الحكيم
#الأسمر
#الذي
#علمنا
#معنى
#الحياة
#والإنسانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762878
الحوار المتمدن
بسام ابوطوق - نيلسون مانديلا.. ذلك الحكيم الأسمر الذي علمنا معنى الحياة والإنسانية