الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نبيل احمد : تكتيكات السلطات الأوكرانية تؤخر المفاوضات وحرب العصابات. هل حل كييف موثوق؟
#الحوار_المتمدن
#نبيل_احمد أصدقائي الأعزاء! أعلم أن المقال لا تتعلق بالأحداث في الشرق الأوسط. ومع ذلك فإن أحداث ما يحدث قد تؤثر علينا لاحقًا. أنا أتابع بنشاط تدفقات المعلومات ببساطة لا حصر لها. من الصعب للغاية تحديد وتمييز الأكاذيب عن الحقيقة. لكن هناك بعض الأسئلة التي فات موعدها. سيكون من الممتع سماع رأيك. .نظام أوكرانيا يستعد لإغراق البلاد في شفق أفغانستان. في اليوم الرابع من الحرب ، أصبح من الواضح ما هي التكتيكات التي اختارتها القيادة الأوكرانية في الحرب مع روسيا. على خلفية الضغوط المتزايدة من الغرب ، والتي من الواضح أن كييف تنسق معها إجراءاتها ، فإن زيلينسكي يبذل قصارى جهده لتجنب أي اتفاقات مع روسيا. رداً على وصول الوفد الروسي من ممثلين عن وزارة الخارجية ووزارة الدفاع في غوميل ، قال زيلينسكي على الفور "لن أذهب إلى هناك". في جميع الاحتمالات ، قرر الغرب الجماعي المراهنة على اهتزاز بيلاروسيا - أمضى ماكرون بالأمس ساعة في إقناع لوكاشينكو بالتخلي عن التحالف مع روسيا ، والآن هذا. تحدث زيلينسكي لفترة طويلة ، ثم دعا إلى إجراء استفتاء في دولة مجاورة "للتفكير في كيفية التصويت".من المفترض أنه مستعد لمناقشة جميع مطالب روسيا ، التي بسببها بدأت الحرب ، لكنه ليس مستعدًا للتحدث بلغة الإنذارات. إذن الحرب نفسها ليست إنذارا؟ربما تريد أوكرانيا جرها إلى النهاية وإجبار القوات الروسية على التعثر في أراضيها ، بينما يهرب السياسيون من إجابة مباشرة: لماذا يحتاجون إليها وماذا يريدون. في الوقت نفسه ، حددت الوحدة التكتيكية أيضًا تكتيكاتها: مع الميزة الساحقة للقوات الروسية في الجو ، فإنها تتحول إلى تكتيكات حرب العصابات وتتجنب الاشتباكات الرئيسية المباشرة. في المقابل ، من الواضح أن الضربات الروسية على البنية التحتية العسكرية ومواقع القوات المسلحة في تصاعد. الاتحاد الآسيوي للمكفوفين ، بدوره ، ينتقل إلى أفعال المجموعات الصغيرة والآن يقع عبء كبير من المسؤولية على القوات الخاصة للحرس الروسي. عليهم أن يجدوا ويدمروا كل من يحاول إطلاق النار على الجيش الروسي في ظهره بالسلاح في أيديهم. يُعرض على الأوكرانيين باستمرار إلقاء أسلحتهم ، وهذا سيسمح لهم بالعودة إلى عائلاتهم. الغرض من العملية ليس إبادة الشعب الأوكراني ، ولكن نزع النازية. وكما تظهر مصادر المعلومات ، يلتقي جزء كبير من السكان مع الأعمدة الروسية بالكلمات: "نحن ننتظر هذا منذ فترة طويلة". هل هكذا يتم الترحيب بالمحتلين .. هذه هي المعضلة.في المقابل ، وفقًا للمعلومات المتعلقة بخسائر الجانب الأوكراني ، فإن عدد القتلى فقط في الجامعة يصل إلى الآلاف. يبدو لي أنه كان بإمكان أوكرانيا تجنب ذلك من خلال الوفاء بالمتطلبات في ذلك الوقت. وفي الوقت الحالي ، عندما يكون الصراع في مثل هذه المرحلة ، فإن رئيس أوكرانيا ، كما ذكرنا سابقًا ، ليس في عجلة من أمره لبدء المفاوضات مع الجانب الروسي.وأود أن أقول إنني لست من مؤيدي الحرب وبوتين وما يحدث بين روسيا وأوكرانيا الآن. الحقيقة هي أنه يبدو لي أنه كان من الممكن تجنب كل شيء .. ......
#تكتيكات
#السلطات
#الأوكرانية
#تؤخر
#المفاوضات
#وحرب
#العصابات.
#كييف
#موثوق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748424
أحمد شيخو : القانون والدستور بين هيمنة السلطات و ديمقراطية المجتمعات
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو هل لدى الدول والشعوب في الشرق الأوسط والمنطقة قوانين ودساتير مناسبة تعكس مصالح وأولويات مجتمعاتها؟ من يضع هذه القوانين والدساتير ولمصلحة من توضع وكيف ؟ هل الدساتير الموجودة هي تعبير عن تجسيد للعلاقة المتوازنة بين المجتمع من جهة والسلطة أو الإدارة الديمقراطية من الجهة الأخرى؟ هل يمكننا القول أن للمجتمعات والشعوب دساتيرها وللسلطات الدولتية القومية دساتيرها بشكلاً أخر ومختلف و كيف يمكن التوافق بينهم؟ كيف تسمح القوانين والدساتير في دول المنطقة بالإبادات الجماعية والتطهير العرقي والتغيير الديموغرافي لسكان والشعوب في هذه الدول؟ما هو الدستور الديمقراطي الذي ينظم العلاقة بين المجتمع والدولة ويرتب لحقوق وواجبات الفرد والمجتمع ؟ وما هو المقصد من الحل السلمي والديمقراطي للقضية الوطنية الكردية؟إن التسلط والنهب والهيمنة الذي بدأ مع الزقورات و دول المدن في الحضارة السومرية( التي نتجت نتيجة تلاقي الثقافتين السامية والأرية ) وثم أنتشر في بقاع العالم، لم يكن يحدث من دون اخضاع الفرد والمجتمع ذهنياً وفكرياً وبالتالي سلوكياً وإجرائياً ومعه عقائدياً وقانونياً بالربط التام.وظلت العلاقة الجدلية بين المجتمع والسلطة أو الإدارة بشكل عام في تفاعل مستمر وبصيغ مختلفة نظراً لسعي المجتمعات في الحفاظ على مساحة حريتها وتعبيرها وعملها وانتاجها مقابل عمل السلطات والإدارات المركزية على الدخول في كل تفاصيل حياة المجتمع لتوجيهه والتحكم به لقبوله بالإخضاع وإعطاء القيمة الزائدة من عمل الأفراد والمجتمعات إلى الهياكل التي بدأت تفرض نفسها وتشرعن ذلك عبر السياقات الفكرية والروحية التي أصبحت تبدع فيها وترى قوتها في التأثير على المجتمعات والشعوب والأفراد عبرها. ومع التطور في بنى وهياكل الدول والسلطات مادياً وفكرياً زاد التنافس والصراع بين القوة المجتمعية الشعبية الديمقراطية من جهة وبين قوى السلطة والدولتية من الجهة الأخرى إلى أن وصلنا لأسوء صيغ الدول والإدرات وهي الدول القومية التي تمثل اغتصاب وتجاوز على كل القيم الثقافية والأخلاقية لمجتمعات وشعوب الشرق الأوسط والمنطقة والعالم. لكون الدولة القومية الأحادية والأقصائية تمثل أحد أدوات النهب والهيمنة الدولية للنظام العالمي، التي تتجاوز البعد المحلي والإقليمي ولكون الدولة القومية أهم أداة في النهب والهيمنة وكذلك لأن الدولة القومية تبرر وتشرعن نفسها عبر القوانين والدساتير التي تتشدق بأنها لمصلحة الدول و الشعوب وأمنهم القومي الدولتي السلطوي.وفي هذا تعمق الجدلية وبشكل مستمر بين القانون والدساتير الدولتية من طرف والأخلاق والسياسة المجتمعية من طرف أخر. ويمكن القول إن الدولة القومية الحاكمة من أكثر أشكال الدولة التي تصوغ الإجراءات القانونية على مر التاريخ ولا تلتزم بها إلا بمقدار ما تخدم مصالحها فقط دون الأخرين. وهذا يرجع وإلى سعيها للقضاء على الدفاع المجتمعي والعائق أمامها وهو المجتمع بماهيته الديمقراطية وببعديها الأخلاقي والسياسي وبأليات دفاعه الذاتي . حيث كانت المجتمعات وعبر مراحل حياتها تعمل على حل نسبة كبرى من قضاياها بالإجراءات والتدابير المجتمعية الأخلاقية والسياسية والحصول على نتائج أفضل من الاعتماد فقط على شكلية وصورية القوانين. بينما عمل مسار الحضارة المركزية من أيام السومرين وصولاً لنظام الهيمنة الحالي(الحداثة الرأسمالية) وبالتضاد مع الحضارة الديمقراطية المرافقة لإسناد مشروعيتها التامة على الخلفية القانونية دون الإعتبارية لمصالح الشعوب والمجتمعات. ذلك إن مغالاتها في التدخل بشؤون المجتمع واستغلالها إياه، قد أفض ......
#القانون
#والدستور
#هيمنة
#السلطات
#ديمقراطية
#المجتمعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754648