خالد الصعوب : كان يا ما كان
#الحوار_المتمدن
#خالد_الصعوب هي كذلك وكما يتم بخطوات بطيئة تأخذ بالتسارع على مرأى مشلول ومسمع مخبول لشعب مسطول، في صحارينا بنيت مشاريع للهلال الأحمر الإماراتي يمنع عنها الاقتراب والتصوير تتربع على مئات الآلاف من الأمتار، ثم لدينا مزارع خاصة مملوكة لابن زايد شخصيا تستهلك داخل حدودها الممنوعة عن الأردنيين مياهاً تكفي الأردن لسنوات ولا يشكل ذلك قلقاً للدولة، ثم لدينا المدارس الإماراتية التي تنشر مناهج مهجنة يكون فيها يوسي الطفل من تل أبيب جاراً قبل الدار وأصحابها والشاذ جنسياً مستحق للتعاطف والدعم وبالطبع لا تخضع المناهج لرقابة الدولة لأن المدارس خاصة، ثم لدينا المعونات الإماراتية الملطخة بدماء تمتد من يمن لتطوان، ثم لدينا مشاريع إماراتية تشترك فيها الإمارات مع الكيان الصهيوني الغاصب لاستغلال مواردنا في مشاريع "لتنمية المنطقة" ثم لدينا الدعم السياسي للإمارات المرتزقة على هموم الأمة وقضاياها، ثم لدينا مخابرات لديها أكثر من سيد وقد أصبحت الإمارات إحدى ساداتها، ثم "مداسيس" مجلس النواب الأردني الإماراتيي- الأجندة.تقوم الإمارات بتجنيس الصهاينة بجنسية إماراتية وتعتمد على الشاباك في أمنها "الوطني"، وعندما تقيم مشروعاً على أرضٍ أردنية ترسل من تشاء كموظفين وهنا يدخل الصهاينة أرضنا وكأنها بولندا وأعز، ويسيرون بيننا ونحن نظنهم إماراتيين أو أجانب ويتجسسون علينا للصالح الإمارات-صهيوني عن سبق إصرار ونحن نفتح أفواهنا "للذبان" ونغني صبح مساء "الي يعادي أردننا نخلي عظامه تطقطق"، وها هو من يعادي أردننا يتبختر في عقر دارنا يمسك بيد دراهم وباليد الأخرى المحتل يزرعه في أردننا زرعاً.السيدة الأولى تتغنى بدفء "أم الإمارات" الشيخة فاطمة وتنسى وهي "الفلسطينية" الجمر المشتعل في قلب أمهات فلسطين اللاتي بصقت أم الإمارات عليهن بواسطة ابنها أبو الخيانات، فلا تختلف فلسطينيتها عن فلسطينية دحلان وعباس. أردن العزم يشجب ويستنكر ولو استطاع يرسل جيشه مدافعاً ضد هجوم الحوثي على الإمارات البعيدة عنه آلاف الكيلومترات ولا ينبس ببنت شفة في مقتل أردنيين على أرض الأردن من قبل الصهاينة ولا "يتنحنح" إزاء القتل والتشريد والتنكيل الإسرائيلي بفلسطين وأهلها. أردن العزم تقدر مشاغل اليهود الدينية وحرمانية عملهم خلالها فيصدر الفواكه والخضراوات للمستوطنات على حساب زيادة أسعارها على المواطن ثقيل الظل.رئيس وزراء أردن العزم يمشي ذليلاً خلف الإماراتي وكأن الإماراتي أصبح كفيل الأردن وأهلها ورضاه واجبٌ قبل رضا الخالق، ومنسوب الديمقراطية وحرية التعبير آخذٌ في أردننا بالانخفاض المتسارع. باقورتنا وغمرنا هتفنا بتحررها جهاراً نهاراً وهي التي يمنع وصول الأردني إليها أو تصويرها حيث انتهى إيجارها "بالتملك" وليس التحرير، ثمّ يجري الأردني وراء اللقمة فلا يرفع رأسه إلا وقد أصبح الأردن محتلاً بكفالة إماراتية.هل أنتم أحفاد الجازي والتل أم كوهين ومكماهون، يستلزم فحص الجينات الوراثية فقد بلغ السيل الزبى. ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748143
#الحوار_المتمدن
#خالد_الصعوب هي كذلك وكما يتم بخطوات بطيئة تأخذ بالتسارع على مرأى مشلول ومسمع مخبول لشعب مسطول، في صحارينا بنيت مشاريع للهلال الأحمر الإماراتي يمنع عنها الاقتراب والتصوير تتربع على مئات الآلاف من الأمتار، ثم لدينا مزارع خاصة مملوكة لابن زايد شخصيا تستهلك داخل حدودها الممنوعة عن الأردنيين مياهاً تكفي الأردن لسنوات ولا يشكل ذلك قلقاً للدولة، ثم لدينا المدارس الإماراتية التي تنشر مناهج مهجنة يكون فيها يوسي الطفل من تل أبيب جاراً قبل الدار وأصحابها والشاذ جنسياً مستحق للتعاطف والدعم وبالطبع لا تخضع المناهج لرقابة الدولة لأن المدارس خاصة، ثم لدينا المعونات الإماراتية الملطخة بدماء تمتد من يمن لتطوان، ثم لدينا مشاريع إماراتية تشترك فيها الإمارات مع الكيان الصهيوني الغاصب لاستغلال مواردنا في مشاريع "لتنمية المنطقة" ثم لدينا الدعم السياسي للإمارات المرتزقة على هموم الأمة وقضاياها، ثم لدينا مخابرات لديها أكثر من سيد وقد أصبحت الإمارات إحدى ساداتها، ثم "مداسيس" مجلس النواب الأردني الإماراتيي- الأجندة.تقوم الإمارات بتجنيس الصهاينة بجنسية إماراتية وتعتمد على الشاباك في أمنها "الوطني"، وعندما تقيم مشروعاً على أرضٍ أردنية ترسل من تشاء كموظفين وهنا يدخل الصهاينة أرضنا وكأنها بولندا وأعز، ويسيرون بيننا ونحن نظنهم إماراتيين أو أجانب ويتجسسون علينا للصالح الإمارات-صهيوني عن سبق إصرار ونحن نفتح أفواهنا "للذبان" ونغني صبح مساء "الي يعادي أردننا نخلي عظامه تطقطق"، وها هو من يعادي أردننا يتبختر في عقر دارنا يمسك بيد دراهم وباليد الأخرى المحتل يزرعه في أردننا زرعاً.السيدة الأولى تتغنى بدفء "أم الإمارات" الشيخة فاطمة وتنسى وهي "الفلسطينية" الجمر المشتعل في قلب أمهات فلسطين اللاتي بصقت أم الإمارات عليهن بواسطة ابنها أبو الخيانات، فلا تختلف فلسطينيتها عن فلسطينية دحلان وعباس. أردن العزم يشجب ويستنكر ولو استطاع يرسل جيشه مدافعاً ضد هجوم الحوثي على الإمارات البعيدة عنه آلاف الكيلومترات ولا ينبس ببنت شفة في مقتل أردنيين على أرض الأردن من قبل الصهاينة ولا "يتنحنح" إزاء القتل والتشريد والتنكيل الإسرائيلي بفلسطين وأهلها. أردن العزم تقدر مشاغل اليهود الدينية وحرمانية عملهم خلالها فيصدر الفواكه والخضراوات للمستوطنات على حساب زيادة أسعارها على المواطن ثقيل الظل.رئيس وزراء أردن العزم يمشي ذليلاً خلف الإماراتي وكأن الإماراتي أصبح كفيل الأردن وأهلها ورضاه واجبٌ قبل رضا الخالق، ومنسوب الديمقراطية وحرية التعبير آخذٌ في أردننا بالانخفاض المتسارع. باقورتنا وغمرنا هتفنا بتحررها جهاراً نهاراً وهي التي يمنع وصول الأردني إليها أو تصويرها حيث انتهى إيجارها "بالتملك" وليس التحرير، ثمّ يجري الأردني وراء اللقمة فلا يرفع رأسه إلا وقد أصبح الأردن محتلاً بكفالة إماراتية.هل أنتم أحفاد الجازي والتل أم كوهين ومكماهون، يستلزم فحص الجينات الوراثية فقد بلغ السيل الزبى. ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748143
الحوار المتمدن
خالد الصعوب - كان يا ما كان
خالد الصعوب : تجريع التطبيع الشعبي للأردنيين بالملعقة
#الحوار_المتمدن
#خالد_الصعوب لم يعد هناك شك بأن دولة الإمارات العربية الشقيقة لا تعادي قضايا الأمة العربية فحسب بل وكذلك دينها، لم تكتف الإمارات بالتصرف الأصم الأبكم عندما اعتدى الهندوس على المسلمين في الهند لا لشيء إلا أن يقولوا ربنا الله وهي التي تصم آذان العالم العربي بدعوى الأخوة الإنسانية، بل إنها تعدت ذلك لتكرم مودي ممثل الهند الرسمي الهندوسي المتطرف بعد أن أساءت الهند رسمياً للرسول الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم. لم تكتف الإمارات بمحاولة طمس القبلة الأولى للمسلمين بمناكحة المحتل وعمل نسخة مطابقة من مسجد قبة الصخرة في أبوظبي وكأن حرم الله سلعة يمكن أن يتم تقليدها كيفما اتفق وخلق دين جديد يدنس فيه اسم خليل الله إبراهيم عليه السلام. تتبنى الإمارات نماذج ذات شعبية من عالم فن الهبوط أمثال محمد رمضان ليغني مع الصهاينة لديهم ثم تسارع لتمويله وجلبه لحفلة في الأردن تم الترويج لها كما لو أنها الحدث الأكبر في المنطقة. تطلق الإمارات حسين الجسمي بوقاً يدعم التطبيع ويمنح فنانين إسرائيليين ألحاناً عذبة لكي يستمتعوا بجمال الموسيقى بينما يهتكون عرض الأمة في فلسطين الإباء والشموخ ثم بمحض الصدفة يتم تمويل حفل ضخم لحسين الجسمي في الأردن ليغني على وقع الرصاصة التي استقرت في رأس أبو عاقلة وغيرها. ذائقة الأردنيين للفن لا تستسيغ مرأى محمد رمضان بصدره العاري ولا مسمع فنه الهابط وجوعه البادي عن بعد، كذلك فنحن لا نستسيغ حسين الجسمي المنافق الذي أخفى تصهينه بأغنية صلى فيها على الرسول الكريم بينما تكرم الإمارات من يسب الرسول وكأن الله غافلاً عما يفعلون. لسنا إماراتيين ولا يشرفنا أن نكون، فهل تسللت الدياثة المدعمة بالدراهم إلى الجهات المنظمة لهكذا احتفالات وفعاليات حتى لكي يبدو الأردني إماراتياً وهو الذي ما عرف ترابه إلا الطهر حتى ليستضيف من يسوء رسوله ودينه وقبلته وترابه. حسين الجسمي...لا حياك الله ولا حيا من أتى بك تدنس ترابنا الطهور وكرامتنا الغرة. أجهزتنا المحترمة، هلا استضفتم المغنيين الإماراتيين الذين أنشدوا "خذني زيارة لتل أبيب"؟ ......
#تجريع
#التطبيع
#الشعبي
#للأردنيين
#بالملعقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762109
#الحوار_المتمدن
#خالد_الصعوب لم يعد هناك شك بأن دولة الإمارات العربية الشقيقة لا تعادي قضايا الأمة العربية فحسب بل وكذلك دينها، لم تكتف الإمارات بالتصرف الأصم الأبكم عندما اعتدى الهندوس على المسلمين في الهند لا لشيء إلا أن يقولوا ربنا الله وهي التي تصم آذان العالم العربي بدعوى الأخوة الإنسانية، بل إنها تعدت ذلك لتكرم مودي ممثل الهند الرسمي الهندوسي المتطرف بعد أن أساءت الهند رسمياً للرسول الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم. لم تكتف الإمارات بمحاولة طمس القبلة الأولى للمسلمين بمناكحة المحتل وعمل نسخة مطابقة من مسجد قبة الصخرة في أبوظبي وكأن حرم الله سلعة يمكن أن يتم تقليدها كيفما اتفق وخلق دين جديد يدنس فيه اسم خليل الله إبراهيم عليه السلام. تتبنى الإمارات نماذج ذات شعبية من عالم فن الهبوط أمثال محمد رمضان ليغني مع الصهاينة لديهم ثم تسارع لتمويله وجلبه لحفلة في الأردن تم الترويج لها كما لو أنها الحدث الأكبر في المنطقة. تطلق الإمارات حسين الجسمي بوقاً يدعم التطبيع ويمنح فنانين إسرائيليين ألحاناً عذبة لكي يستمتعوا بجمال الموسيقى بينما يهتكون عرض الأمة في فلسطين الإباء والشموخ ثم بمحض الصدفة يتم تمويل حفل ضخم لحسين الجسمي في الأردن ليغني على وقع الرصاصة التي استقرت في رأس أبو عاقلة وغيرها. ذائقة الأردنيين للفن لا تستسيغ مرأى محمد رمضان بصدره العاري ولا مسمع فنه الهابط وجوعه البادي عن بعد، كذلك فنحن لا نستسيغ حسين الجسمي المنافق الذي أخفى تصهينه بأغنية صلى فيها على الرسول الكريم بينما تكرم الإمارات من يسب الرسول وكأن الله غافلاً عما يفعلون. لسنا إماراتيين ولا يشرفنا أن نكون، فهل تسللت الدياثة المدعمة بالدراهم إلى الجهات المنظمة لهكذا احتفالات وفعاليات حتى لكي يبدو الأردني إماراتياً وهو الذي ما عرف ترابه إلا الطهر حتى ليستضيف من يسوء رسوله ودينه وقبلته وترابه. حسين الجسمي...لا حياك الله ولا حيا من أتى بك تدنس ترابنا الطهور وكرامتنا الغرة. أجهزتنا المحترمة، هلا استضفتم المغنيين الإماراتيين الذين أنشدوا "خذني زيارة لتل أبيب"؟ ......
#تجريع
#التطبيع
#الشعبي
#للأردنيين
#بالملعقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762109
الحوار المتمدن
خالد الصعوب - تجريع التطبيع الشعبي للأردنيين بالملعقة