الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسراء العبيدي : حوار مع الإعلامية زينة السراي
#الحوار_المتمدن
#اسراء_العبيدي زينة السراي : معيار الشكل والجمال مطلوب في القنوات المحلية وبعض العربية انتظروني قريبا في برنامج فنجان طفولتي كانت عادية جدا و لو لم اكن اعلامية لكنت محامية لأني احب الدفاع عن المظلومين وخصوصا الفقراء والمحتاجين.كثيرة تجاربي الاذاعية والتلفزيونية لكن تبقى الاخبار هي الأقرب لي فأنا أرى نفسي في السياسة كثيراالمشاهد يتفاعل مع المذيع ذو الثقافة الواسعة وإلا لأصبح مدعاة سخرية في مواقع التواصل الاجتماعي اذا تلكأ أو لم يكن لبقا .انا انسانه مؤمنة و مناضلة وتعرضت للكثير من المطبات وكانت أصعب من كورونا ونصيحتي للناس عدم التماهل والحفاظ على التباعد الاجتماعيالثقافة في العراق تحتظر لأنها تعد بأيادي أمينة والقائمون عليها لا يفقهون شيئا لكننا نتأمل مستقبلا أفضل حال مما هي عليه الآن::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::هادئة .. مثقفة .. بسيطة ورقيقة وجميلة، تحاكي التميز والجمال, أتقنت الغوص في الصحافة والاعلام ولها بصمتها في فضاء الاعلام .وضعت هدفها نصب عينيها وطوعت هواياتها المتعددة لخدمته, وشقت طريقها بنجاح بفضل اصرارها وحبها للمهنة . فهي قد أثبتت وجودها بجدارة ،وبجهودها وطاقاتها التي سخرتها لخدمة مهنة الصحافة ، ثم جعلتها تنعكس إيجابا عليها لتصبح اعلامية فريدة من نوعها .درست الإعلام ومارسته لعدة سنوات، وعملت باذاعات شبكة الاعلام معدة ومقدمة برامج دينية . ثم عملت في البرنامج الصباحي مقدمة برامج قناة الاباء . وبعد ذلك أصبحت مذيعة اخبار في قناة الاتجاهإنها الاعلامية ( زينة السراي ) ...مقدمة برامج سياسية ومقدمة برامج اجتماعية سوشيل ميديا والبرنامج ( سوالف زينة ) على قناة الاتجاه . تألقت على شاشات التلفاز لما تمتاز به من الأداء الرفيع والحضور الخفيف, فهي من الوجوه الاعلامية المشرقة تقرأ النشرة الإخبارية بوقار وتقدم برامج المنوعات بخفة دم . و تجذب النظر في جدية تعاملها مع مهنتها، وفي إتقانها الملفت لكل آليات تلك المهنة لا سيما علي صعيد الإلقاء وعلي صعيد إتقان اللغة العربية بكل ما فيها من صعوبات . وفي لقاء مع زينة السراي تتحدث لنا عن أجمل المحطات في حياتها فكانت الإذاعة والتلفزيون منبرا لها وهاهي تسرد لنا وتقول : عندما يكون الطموح مشروعًا، فإنّه سينمو رغم الصعاب ومن هذا المنطلق بدأت العمل في مجال الصحافة .وعن بدايتها تقول : منذ الطفولة عند مشاهدتها لكارتون ساندي بيل وكيف شقت هذه الفتاة مجال الاعلام والمغامرات ترسخت في ذاكرتها الصحافة فحققت هذا الحلم عنما كبرت . و رغم بعض الصعوبات التي واجهتها (المنافسة غير الشريفة ,والتقييم على أساس الواسطة والتنازلات ) لكنها تقول : أنها نجحت لأنها إعتمدت على مقدرتها وليس على شكلها وتعاملت مع مهنة الصحافة بمسؤولية وجدية . وفي نهاية الحوار أشارت إلى طموحها في مجال الإعلام وأكدت على أهمية التحلي بالطموح والتخطيط السليم للوصول للأهداف.وهذا مادار بيننا من حديث مع زينة السراي لتسليط الضوء على مسيرتهاوبداياتها وشغفها بالإعلام وعالم الصحافة : _حوار : اسراء العبيدي_ كيف بدأت خطواتك وشغفك في مجال الاعلام ؟ ومن هو المشجع الأول نحو بدأ خطواتك الاولى ؟البداية كانت منذ الطفولة وتحديدا من مشاهدتي لكارتون ساندي بيل وكيف شقت هذه الفتاة مجال الاعلام والمغامرات , وهكذا ترسخت في ذاكرتي الصحافة وبدأت اتخيل نفسي أعمل في هذا المجال مستقبلا . وفي الحقيقة لم يكن هنالك من داعم لي في تلك الفترة لذلك إعتمدت على نفسي ._ كيف كانت طفولتك ؟ ولو لم تكو ......
#حوار
#الإعلامية
#زينة
#السراي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745137
زينة أوبيهي : اليوم العالمي للمرأة 08 مارس : أين المرأة؟
#الحوار_المتمدن
#زينة_أوبيهي أين المرأة؟إنه سؤال مرحلة جديدة ومتجددة، مرحلة "هيمنة" رجعية وصهيونية وامبريالية ضاغطة، ومرحلة مقاومة وطنية وديمقراطية وشعبية من أجل تحرر وانعتاق الشعوب المضطهدة بقيادة الطبقة العاملة. وشعبنا الفلسطيني بنسائه ورجاله نموذجنا في الصمود والتحدي. وكذلك شعبنا المغربي المكافح، بنسائه ورجاله، يعلمنا "آيات" النهوض المبدع من أجل غدنا المشرق...أليست لديهم أعين أو آذان أو قلوب وعقول، رفاقي ورفيقاتي...؟ أيريدون سجن المرأة في أقبية الزمن الغابر أو في جلباب الرجل "الشرقي" المريض...؟ توجد المرأة بكل مكان. توجد بالمنزل وخارج المنزل، توجد بالمعمل/المصنع، توجد بالحقل، توجد بالجامعة، توجد بالروض، توجد بالشارع، توجد بالسجن، توجد على خشبة المسرح والسينما وعلى موائد مختلف وسائل الإعلام والثقافة، توجد بالسماء كما توجد بالأرض، توجد واقعا وافتراضا، توجد معك (الى جانبك) وتوجد ضدك...المرأة اليوم لم تعد جسدا فقط أو مربية أطفال أو "بطلة" المطبخ، المرأة ليست دمية بعد الآن...المرأة لا تعني الجمال ولا ترمز الى العاطفة والنعومة دائما، كما لا تعني الضعف دائما أو الخشونة أو القبح...انتهى زمن التمييز والتشييء...انتهى زمن الشفقة المبتذلة والتعاطف المزيف أو حتى الإيثار...لسنا، كنساء، وخاصة كمناضلات، في حاجة الى "أياديكم" الخشنة، أي الى حمايتكم. لسنا أيادي/أجساد ناعمة، أي ضعيفة، بعد الآن وكما تعتقدون... "أينما وليت وجهك" الآن تجد المرأة، المناضلة الثورية، المرأة القوية والضعيفة، الطيبة والشريرة، العفيفة والفاسقة (معذرة على "إقحام" القاموس الأخلاقي). تماما كما الرجل، المناضل الثوري حقيقة، الرجل القوي والضعيف، الطيب والشرير، العفيف والفاسق. تجد المرأة بالبار وبالمقهى وبالمطعم وبالشاطئ وبالمسجد... لا يمكن أن تفتح عينيك دون أن ترى المرأة... هنيئا للمرأة، وخاصة المرأة المناضلة (العاملة والفلاحة والطالبة والمعطلة والمشردة...) التي يهمها تحرر شعبها وانعتاقه تحت قيادة الطبقة العاملة وتنظيمها الثوري. والحال أن الرجل كذلك، مما يفرض مراجعة فكرة "اليوم العالمي للمرأة"، إلا إذا صار مقبولا أو واقعا تخليد "اليوم العالمي للرجل"... ليس في الأمر تنافسا مع الرجل أو تجاوزا رجعيا أو إهانة، بل دعوة للإقرار الفعلي بالمساواة، فلا تحرر للمرأة دون تحرر الرجل (تحرر المرأة رهين بتحررها والرجل معا، أي تحرر المجتمع)، إنها المعاناة الواحدة رفاقي ورفيقاتي. ولعل "اجتهاد" ما يسمى ب"التمييز الإيجابي" البورجوازي، أي اعتماد "الكوطا النسائية" يكرس دونية المرأة ويقلص "هامش" إبداعها ونضالها وتضحيتها. وآن أوان حذفه من القاموس النضالي... فلا معنى بعد الآن أن "يمنح" أحد (كيفما كان ومن أي موقع) للمرأة ريعا يهينها ويبوؤها مكانة قد لا تستحقها. إن المرأة أجدر باحترامنا وتقديرنا، إنها أقدر على انتزاع حقوقها وصيانة كرامتها والدفاع عن نفسها وعن الرجل أيضا...أليست الشهيدة سعيدة المنبهي الماركسية اللينينية (الاشتراكية/الشيوعية) أجرأ من الجرأة...؟أليست تضحية الشهيدة سعيدة هي عينها تضحية الشهيد زروال ورحال وباقي رفاقها بالأمس واليوم...؟أليست الشهيدة زبيدة خليفة أشجع من الشجاعة...؟أليست نجية أدايا صورة من صور التضحية من أجلنا...؟أليست إفلين السرفاتي أقوى من الجلاد (الرجل) الجبان...؟ أليست أمهات الشهداء أيقونات فاضحة لأيقونات زمننا الموبوء المزيفة...؟من التفت أو يلتفت اليوم (بنسبية) الى إنجازات وتضحيات أمهات ورفيقات وأخوات وطفلات المعتقلين السياسيين...؟هل يكفي ......
#اليوم
#العالمي
#للمرأة
#مارس
#المرأة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749249