منال حاميش : منال حاميش والواقع المألوف
#الحوار_المتمدن
#منال_حاميش ماذا لو كنا نعيش في واقع مألوف بعيد كل البعد عن الحقيقة.. الواقع المألوف هو كل ما اتفق عليه مجموعة كبيرة من الناس و آمنوا به على أنه يمثل الحقيقة. يتجسد الواقع المألوف عندما يتفق الجميع حول مفاهيم معينة و ينسى الجميع بأنهم لا يجسدون سوى طريقة محددة من التفكير و ليس الواقع الحقيقي بحد ذاته.. الامر الهام الذي يجب معرفته أن الواقع الحقيقي لا يمكن ان يصنع لأنه موجود أساسا.. لكن طريقة النظر اليه هي التي تصنع فقط.. الواقع المألوف عبارة عن أوهام نعيشها جميعا و ليس بالضرورة أن تكون حقائق ثابتة. جميعنا مخدوعين بالذي نراه بكل ما فيه من قوانين و مظاهر و مفاهيم و ذلك لأننا نعيش أصلا في عالم وهمي غير حقيقي و السبب الذي يجعله يبدو كأنه حقيقي هو أن الجميع اتفقوا على تصديقه.. الأمر الخطير فعلا أن صناعة المسلمات الفكرية هي عملية أو حرفة تدخل في تركيبة الكائن البشري منذ الأزل و من بداية وجوده على الأرض..لذلك نستطيع القول ان المسلمات الفكرية ليست مهمة فقط بل لابد منها طالما الانسان يعيش، في مجموعات بشرية و مجتمعات انسانية يعتمد افرادها على. بعضهم البعض من أجل البقاء .إذا صادفتم في حياتكم مفاهيم غريبة عليكم و قررتم عدم تصديقها أو استبعاد حقيقة وجودها هذا لا يعني أن قراركم هو صحيح بل قد يكون السبب أنكم تحت تأثير الواقع المألوف ورسوخ مفاهيمه و مسلماته عبر الأجيال المتعاقبة هذا يفسر كيف أن الناس عبر التاريخ رفضوا فكرة الطيران الى أن خرج واحد منهم و اكتشف الطيران و توالت صنع الطائرات عبر السنوات الماضية و سافر بها ملايين بل مليارات البشر.. أسباب استمرارية الواقع المألوف عديدة منها..التعليم،التكيف، الاقناع، الدعاية، التحليل و التحريم ووسائل كثيرة لتسويق و حقن الاعتقادات و الأفكار.. لكن يبقى السؤال الأهم من هي الجهة المسؤولة المهتمة بالحفاظ على أفق معرفي محدد. توجه علمي محدد.. و لصالح من.. و من هو المستفيد الحقيقي لهذا الواقع المألوف.. الجواب هو النظام التعليمي من خلال المؤسسات التعليمية هي المسؤولة عن قولبة رؤية الناس و تفكيرهم.. فالمدارس و الجامعات تخرج اناس مهووسين فقط بالدرجات و النجاح للحصول علي. الشهادات الاكاديمية.. فويل ثم الويل لمن يحاول ان يفكر و يخرج عن المألوف او يستنبط شيئا جديدا.. نحن عناصر في مصفوفة بشرية موضوع فيها كل شخص بترتيب معين و قلة فقط من تعي هذا.. أو نادرا ما نجد شخصا قادرا علي تغيير ترتيب المصفوفة أو الخروج منها.. لا أستطيع ان ألقي اللوم في موضوع الواقع المألوف الا على البيروقراطية العلمية الحمقاء فرجال العلم و الأكاديميون هم من يرفضون أي افكار جديدة و يستبعدونها بالمطلق هذا ما نشاهده فعلا عند ظهور اي فكرة جديدة او نظرية جديدة و ذلك لأنهم بعملون ضمن المعلومات التي درسوها فقط وهم موالون للسطات التي قامت بوضعهم في مناصبهم هذا بالإضافة الى رفض الأكاديميين الاعتراف بوجود ظواهر معينة و ذلك لان هناك مجالات علمية كثيرة تعتبر محرمة .. خطوط حمراء ممنوع تجاوزها.. مجالات بحث و دراسة محروسة بعناية فائقة من قبل القائمين علي المنهج العلمي الرسمي.إنها مجالات محرمة حتى علي الباحثين المتخصصين.. فحرية التفكير و الاعلام اكذوبة كبيرة تعيشها الشعوب حيث يعتبرون ان الإنسان حرا في عمله و تفكيره طالما بقي خارج المجالات المحرمة.. لكن يبقى السؤال الأهم الذي يتطلب جوابا سريعا عليه ماذا لو فكرنا خارج القطيع.. خارج المصفوفة هل سنجد واقعا اشد جمالا و نقاءا.. هل نستطيع الوصول الى كامل انسانيتنا و سعادتنا المنشودة.. أسئلة تستحق ان نجد لها اجوبة شافية..أتمنى. ان يمتلك ......
#منال
#حاميش
#والواقع
#المألوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746280
#الحوار_المتمدن
#منال_حاميش ماذا لو كنا نعيش في واقع مألوف بعيد كل البعد عن الحقيقة.. الواقع المألوف هو كل ما اتفق عليه مجموعة كبيرة من الناس و آمنوا به على أنه يمثل الحقيقة. يتجسد الواقع المألوف عندما يتفق الجميع حول مفاهيم معينة و ينسى الجميع بأنهم لا يجسدون سوى طريقة محددة من التفكير و ليس الواقع الحقيقي بحد ذاته.. الامر الهام الذي يجب معرفته أن الواقع الحقيقي لا يمكن ان يصنع لأنه موجود أساسا.. لكن طريقة النظر اليه هي التي تصنع فقط.. الواقع المألوف عبارة عن أوهام نعيشها جميعا و ليس بالضرورة أن تكون حقائق ثابتة. جميعنا مخدوعين بالذي نراه بكل ما فيه من قوانين و مظاهر و مفاهيم و ذلك لأننا نعيش أصلا في عالم وهمي غير حقيقي و السبب الذي يجعله يبدو كأنه حقيقي هو أن الجميع اتفقوا على تصديقه.. الأمر الخطير فعلا أن صناعة المسلمات الفكرية هي عملية أو حرفة تدخل في تركيبة الكائن البشري منذ الأزل و من بداية وجوده على الأرض..لذلك نستطيع القول ان المسلمات الفكرية ليست مهمة فقط بل لابد منها طالما الانسان يعيش، في مجموعات بشرية و مجتمعات انسانية يعتمد افرادها على. بعضهم البعض من أجل البقاء .إذا صادفتم في حياتكم مفاهيم غريبة عليكم و قررتم عدم تصديقها أو استبعاد حقيقة وجودها هذا لا يعني أن قراركم هو صحيح بل قد يكون السبب أنكم تحت تأثير الواقع المألوف ورسوخ مفاهيمه و مسلماته عبر الأجيال المتعاقبة هذا يفسر كيف أن الناس عبر التاريخ رفضوا فكرة الطيران الى أن خرج واحد منهم و اكتشف الطيران و توالت صنع الطائرات عبر السنوات الماضية و سافر بها ملايين بل مليارات البشر.. أسباب استمرارية الواقع المألوف عديدة منها..التعليم،التكيف، الاقناع، الدعاية، التحليل و التحريم ووسائل كثيرة لتسويق و حقن الاعتقادات و الأفكار.. لكن يبقى السؤال الأهم من هي الجهة المسؤولة المهتمة بالحفاظ على أفق معرفي محدد. توجه علمي محدد.. و لصالح من.. و من هو المستفيد الحقيقي لهذا الواقع المألوف.. الجواب هو النظام التعليمي من خلال المؤسسات التعليمية هي المسؤولة عن قولبة رؤية الناس و تفكيرهم.. فالمدارس و الجامعات تخرج اناس مهووسين فقط بالدرجات و النجاح للحصول علي. الشهادات الاكاديمية.. فويل ثم الويل لمن يحاول ان يفكر و يخرج عن المألوف او يستنبط شيئا جديدا.. نحن عناصر في مصفوفة بشرية موضوع فيها كل شخص بترتيب معين و قلة فقط من تعي هذا.. أو نادرا ما نجد شخصا قادرا علي تغيير ترتيب المصفوفة أو الخروج منها.. لا أستطيع ان ألقي اللوم في موضوع الواقع المألوف الا على البيروقراطية العلمية الحمقاء فرجال العلم و الأكاديميون هم من يرفضون أي افكار جديدة و يستبعدونها بالمطلق هذا ما نشاهده فعلا عند ظهور اي فكرة جديدة او نظرية جديدة و ذلك لأنهم بعملون ضمن المعلومات التي درسوها فقط وهم موالون للسطات التي قامت بوضعهم في مناصبهم هذا بالإضافة الى رفض الأكاديميين الاعتراف بوجود ظواهر معينة و ذلك لان هناك مجالات علمية كثيرة تعتبر محرمة .. خطوط حمراء ممنوع تجاوزها.. مجالات بحث و دراسة محروسة بعناية فائقة من قبل القائمين علي المنهج العلمي الرسمي.إنها مجالات محرمة حتى علي الباحثين المتخصصين.. فحرية التفكير و الاعلام اكذوبة كبيرة تعيشها الشعوب حيث يعتبرون ان الإنسان حرا في عمله و تفكيره طالما بقي خارج المجالات المحرمة.. لكن يبقى السؤال الأهم الذي يتطلب جوابا سريعا عليه ماذا لو فكرنا خارج القطيع.. خارج المصفوفة هل سنجد واقعا اشد جمالا و نقاءا.. هل نستطيع الوصول الى كامل انسانيتنا و سعادتنا المنشودة.. أسئلة تستحق ان نجد لها اجوبة شافية..أتمنى. ان يمتلك ......
#منال
#حاميش
#والواقع
#المألوف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746280
الحوار المتمدن
منال حاميش - منال حاميش والواقع المألوف
منال حميد غانم : خلعت حجابي ولم اقتل
#الحوار_المتمدن
#منال_حميد_غانم ارتديت العباءة العراقية بعمر السابعة حبا بها وتقليدا لأمي واختي الكبيرة , واجبرت عليها في سن التاسعة عندما حرض الجيران من الرجال اخي الاكبر على جبري لأرتدائها موضحين له ان جسمي قد بأ يكبر ومن الصعب ان اظهر في الشارع بدونها , انا التي انسحبت من اللعب مع فتيات الزقاق متأخرة عن قريناتي . وبدأت ارتديها بدون غطاء الرأس الى ان قرر الاسلام السياسي في ال2005 اكراهي واكراه الفتيات الاخريات عليه عندما كانت ترفض المعلمة ادخالنا للصف وتثمن عمل الفتيات الحوزويات او بنات رجال الدين واظهارهن بمظهر الافضل والاكثر اخلاقا ودينا وطاعة لربهن بل وتمييزهن علينا طوال الوقت لأنهن يرتدين الحجاب . ثم تحولت ظاهرة لبس العباءة بدون الحجاب غريبة ومستهجنة فأصبح جميع الفتيات يرتدينها.لم اعرف ان الجمال كان مرفوضا كنت احسبها القوانين او التعليمات في ادارة المدارس هي التي ترفض ان نسدل شعرنا او نجمله بتسريحات مختلفة او صبغه او قصه, لم احسبها اسلمة ناعمة فكانت المدرسة هي المتنفس الوحيد الذي نعبر فيه عن اهتمامنا بجمالنا امام الاخريات بشكل يومي ومع ذلك كنا مجبريبن ان نربطه ولا نهتم به كثيرا في المدرسة . لم يكن شعري ولفترة ليست قصيرة هو الاهم لدي, ولا مروري على اي مرآة عابرة يثير فضولي فماذا سأرى ؟ هي محض أنا لكن مخبأة تحت طيات قماش عديدة من اللبس الواسع مرورا بالحجاب والجوراب وانتهاءا بالعباءة . في بادىء الامر كنت اخطأ والمس حجابي كتعبيرا عن توتري والذي بالعادة اعبر عنه بأرجاع شعري خلف اذني وبعدها تعودت ان انساه . كنت اختار نظارات طبية للحجاب وبدونه ,وماكياج مع الحجاب او بدونه, ولا اعرف كيف يكون شعور احداهن عندما تركض وشعرها يتطاير والحقيقة انا لا اعرف حتى شعور انسان ما وهو يركض فأنا والاخريات غيري يجب ان يمشين وفق ماهو متوقع منهن من قبل الناس وهي المشية الرزينة المتوسطة السرعة فكل حركة من الارجل قادرة ان تفسر توجهي ونواياي فبخفة حركتي سأكون مسترجلة وببطئها فأنا متمايعة احاول جذب احدهم لي . عندما قررت ان اخلع حجابي لأول مرة حملت العديد من اغطية الرأس في حقيبة السفر لأنني كنت اعتقد انني سأغير قراري وسأخاف ولن اغادر غرفة الفندق فأنا لا استطيع ان اقابل ضيوفا بدونه فكيف سأتجول في الشارع وهو يقبع في جنطة السفر محبوس وانا حرة طليقة ؟ كيف سنتبادل الادوار ؟ لكن بمجرد تغيير المجتمع انتهى الخوف ولا اذكر سوى حركتي السريعة بعد نزولي من المطار وافراغ حقائبي في الغرفة لكي استبدل ملابسي واسدل شعري على عجالة لأخرج, وتوقفت امام المرآة القريبة من الباب واخذت نفسا عميقا وقلت لنفسي ( هذا أنا ) . وظل وجود المرآة في اي مكان هو لقاء لذيذ بين عيني وشعري. وتأكيد متكرر لوجودي فانا وجدت (نفسي) بلا اغطية .تطاير شعري مع عذوبة وبرودة جو شهر ديسمبر , شعرت بثقة بنفسي وبحقيقتي وحبي لذاتي ولم يثنيني قول احداهن انني بدون الحجاب قبيحة وانه يضيف لي مسحة جمال انا بحاجتها. فالمهم لدي ليس الجمال بل حقي بأني ارتدي واخلع مااريد دون خوف . ولأنني كنت في مكان فيه حرية نسبية للنساء لم اكن حلوى مكشوفة ولا بطيخة تباع في قارعة الطريق وهي مفتوحة فلن يشتريها احد ولم اكن برتقالة بلا قشور فلن يأكلها احد كنت( أنا )فحسب . دون مساواتي مع فاكهة او جمادات ....انا بشر. ووجودي خارج حصن مجتمعي وانا بلا حجاب هو ما ساهم بعدم قتلي او رفضي .كنت مواربة في قراري هذا وجعلته مرهون بالبقعة الجغرافية التي اتواجد فيها , فالمكان الذي لا اتعرض فيه للنبذ او الاعتداء او الخوف او الاقصاء او التحرش ارمي على اعتابه غطاء رأسي واع ......
#خلعت
#حجابي
#اقتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746781
#الحوار_المتمدن
#منال_حميد_غانم ارتديت العباءة العراقية بعمر السابعة حبا بها وتقليدا لأمي واختي الكبيرة , واجبرت عليها في سن التاسعة عندما حرض الجيران من الرجال اخي الاكبر على جبري لأرتدائها موضحين له ان جسمي قد بأ يكبر ومن الصعب ان اظهر في الشارع بدونها , انا التي انسحبت من اللعب مع فتيات الزقاق متأخرة عن قريناتي . وبدأت ارتديها بدون غطاء الرأس الى ان قرر الاسلام السياسي في ال2005 اكراهي واكراه الفتيات الاخريات عليه عندما كانت ترفض المعلمة ادخالنا للصف وتثمن عمل الفتيات الحوزويات او بنات رجال الدين واظهارهن بمظهر الافضل والاكثر اخلاقا ودينا وطاعة لربهن بل وتمييزهن علينا طوال الوقت لأنهن يرتدين الحجاب . ثم تحولت ظاهرة لبس العباءة بدون الحجاب غريبة ومستهجنة فأصبح جميع الفتيات يرتدينها.لم اعرف ان الجمال كان مرفوضا كنت احسبها القوانين او التعليمات في ادارة المدارس هي التي ترفض ان نسدل شعرنا او نجمله بتسريحات مختلفة او صبغه او قصه, لم احسبها اسلمة ناعمة فكانت المدرسة هي المتنفس الوحيد الذي نعبر فيه عن اهتمامنا بجمالنا امام الاخريات بشكل يومي ومع ذلك كنا مجبريبن ان نربطه ولا نهتم به كثيرا في المدرسة . لم يكن شعري ولفترة ليست قصيرة هو الاهم لدي, ولا مروري على اي مرآة عابرة يثير فضولي فماذا سأرى ؟ هي محض أنا لكن مخبأة تحت طيات قماش عديدة من اللبس الواسع مرورا بالحجاب والجوراب وانتهاءا بالعباءة . في بادىء الامر كنت اخطأ والمس حجابي كتعبيرا عن توتري والذي بالعادة اعبر عنه بأرجاع شعري خلف اذني وبعدها تعودت ان انساه . كنت اختار نظارات طبية للحجاب وبدونه ,وماكياج مع الحجاب او بدونه, ولا اعرف كيف يكون شعور احداهن عندما تركض وشعرها يتطاير والحقيقة انا لا اعرف حتى شعور انسان ما وهو يركض فأنا والاخريات غيري يجب ان يمشين وفق ماهو متوقع منهن من قبل الناس وهي المشية الرزينة المتوسطة السرعة فكل حركة من الارجل قادرة ان تفسر توجهي ونواياي فبخفة حركتي سأكون مسترجلة وببطئها فأنا متمايعة احاول جذب احدهم لي . عندما قررت ان اخلع حجابي لأول مرة حملت العديد من اغطية الرأس في حقيبة السفر لأنني كنت اعتقد انني سأغير قراري وسأخاف ولن اغادر غرفة الفندق فأنا لا استطيع ان اقابل ضيوفا بدونه فكيف سأتجول في الشارع وهو يقبع في جنطة السفر محبوس وانا حرة طليقة ؟ كيف سنتبادل الادوار ؟ لكن بمجرد تغيير المجتمع انتهى الخوف ولا اذكر سوى حركتي السريعة بعد نزولي من المطار وافراغ حقائبي في الغرفة لكي استبدل ملابسي واسدل شعري على عجالة لأخرج, وتوقفت امام المرآة القريبة من الباب واخذت نفسا عميقا وقلت لنفسي ( هذا أنا ) . وظل وجود المرآة في اي مكان هو لقاء لذيذ بين عيني وشعري. وتأكيد متكرر لوجودي فانا وجدت (نفسي) بلا اغطية .تطاير شعري مع عذوبة وبرودة جو شهر ديسمبر , شعرت بثقة بنفسي وبحقيقتي وحبي لذاتي ولم يثنيني قول احداهن انني بدون الحجاب قبيحة وانه يضيف لي مسحة جمال انا بحاجتها. فالمهم لدي ليس الجمال بل حقي بأني ارتدي واخلع مااريد دون خوف . ولأنني كنت في مكان فيه حرية نسبية للنساء لم اكن حلوى مكشوفة ولا بطيخة تباع في قارعة الطريق وهي مفتوحة فلن يشتريها احد ولم اكن برتقالة بلا قشور فلن يأكلها احد كنت( أنا )فحسب . دون مساواتي مع فاكهة او جمادات ....انا بشر. ووجودي خارج حصن مجتمعي وانا بلا حجاب هو ما ساهم بعدم قتلي او رفضي .كنت مواربة في قراري هذا وجعلته مرهون بالبقعة الجغرافية التي اتواجد فيها , فالمكان الذي لا اتعرض فيه للنبذ او الاعتداء او الخوف او الاقصاء او التحرش ارمي على اعتابه غطاء رأسي واع ......
#خلعت
#حجابي
#اقتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746781
الحوار المتمدن
منال حميد غانم - خلعت حجابي ولم اقتل
منال حاميش : منال حاميش و الابعاد الغيبية
#الحوار_المتمدن
#منال_حاميش إن الملائكة والجن مخلوقات طبيعية أبسط من البشر، وتشيرآيات واضحة في القرآن الكريم إلى أن الملائكة مخلوقات فيبعد واحد، والجن في بعدين، في حين نحن البشر في ثلاثةأبعاد، وكذلك من الممكن أن يكون عالم الآخرة من أربعةأبعاد، ثم يتطور أيضا إلى أكثر من ذلك و ذلك في المستويات الروحية العليا منه. بالطبع نحن نعيش الآن في هذا العالم ذي الأبعاد الثلاثة،ونحن في الحالة العادية لا نستطيع رؤية الجن ولا الملائكة،لأن أدواتنا الحسية العادية تستطيع فقط إدراك الظواهرالمادية، أو تلك التي تؤثر على المادة. وفي المقابل فإن الجن والملائكة يمكنهم أن يرونا،لكن ليس لأن أدواتهم الحسيةقادرة على إدراك هذا العالمو المادي الذي نعيش فيه، وإنما لأنتركيبنا الباطني نحن البشر، مثلالـروح والنفس والعقل، له نفسطبيعة الجـن والملائكة؛ فالجنفي الحقيقة يتفاعلون مع النفوسالبشرية الباطنة، والملائكة تتفاعلأيضا مـع الـعـقـول الباطنة. كذلكيمكن لبعض البشر أن يعبروا إلى عالمالجن والملائكة، عن طريق التحلل عنهذا الجسم الظاهر المادي ، كما يحدث في حالة النوم والموت مثلا.. وبعض الناس لهم القدرة على الكلام والتفاعل مع الأرواححتى في حالة اليقظة كالوسطاء الروحيين مثلا.. ابعاد الملائكة في العالم النوراني..... إن الملائكة كائنات في بعد واحد لأنهم مخلوقون من نور،والملائكة هي أول المخلوقات؛ وكما أن الجوهر الفرد(الذات العليا) سبحانه و تعالى هو مثل النقطة ليس له أبعاد، فإن الملائكة التي هي أول بداية الخلق مثل حرف الألف الذي يحدث من سيلان النقطة عن طريقة جريان القلم وتكرار النقطة الأولى بصور مختلفة ومتجاورة تشكل خطا، سواء كان مستقيما مثل الألف أو منحنيا مثلبعض الحروف الأخرى كحرف اللام، فكذلك الملائكة تحدثمن تكرار تجليات الحق مرتين على الأقل، لأن أقل الخطنقطتان. والله سبحانه وتعالى يقول على لسان الملائكة:(له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك).. فلم يذكر اليمين والشمال لأن ذلك غير معرف بالنسبةلهم، وكذلك الفوق والتحت. لذلك نجد أن حقيقة الملك لا يصح فيها الميل فإنه( اي الملك) منشأ الاعتدال، والميل انحراف ولا انحراف عنده، ولكنه يتردد بين الحركة المنكوسة والمستقيمة... إن الملائكة في الحقيقة هي القوى الطبيعية التي تعمل دائما فيبعد واحد، وهي تمثل عادة كالأشعة في الفيزياء، وهي دائماتعمل بين جسمين رغم أن تأثيراتها قد تظهر في النهاية فيبعدين وثلاثة أبعاد أيضا، وذلك لأن قولنا إنها في بعد واحد لا يعني ابدا انها لا تشغل مستويا أو فراغا كما هو حال الخط المنحني، ولكن البعد الواحد يعني أن لها درجة حرية واحدة،لا تتحرك إلا إلى الأمام أو الخلف... هذه فكرة موجزة عن ابعاد الملائكة و حركتها في العالم النوراني الاثيري.. اما الابعاد في العالم الاخر (العالم الاثيري).. نحن لا نستطيع الكلام بدقة عن عالم الآخرة، ولكن يمكنناإجراء بعض الاستقراء فنقول إن التسلسل الطبيعي للخلقيعني أن الآخرة ستكون من أربعة أبعاد مكانية خاصة،لأن أحاسيسنا الرئيسية التي تتعلق بالأبعاد يمكن أن تنتظموذلك وفق التسلسل التالي: فالسمع يكون في بعد واحد، لأنالمعلومات التي ندركها بالسمع تكون متسلسلة بحيثنحصل على معلومة واحدة فقط في كل وقت. والبصريكون في بعدين لأننا نرى صورة واحدة مسطحة في كلوقت واحد. صحيح اننا نشعر بالأبعاد الثلاثة حولنا<b ......
#منال
#حاميش
#الابعاد
#الغيبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759478
#الحوار_المتمدن
#منال_حاميش إن الملائكة والجن مخلوقات طبيعية أبسط من البشر، وتشيرآيات واضحة في القرآن الكريم إلى أن الملائكة مخلوقات فيبعد واحد، والجن في بعدين، في حين نحن البشر في ثلاثةأبعاد، وكذلك من الممكن أن يكون عالم الآخرة من أربعةأبعاد، ثم يتطور أيضا إلى أكثر من ذلك و ذلك في المستويات الروحية العليا منه. بالطبع نحن نعيش الآن في هذا العالم ذي الأبعاد الثلاثة،ونحن في الحالة العادية لا نستطيع رؤية الجن ولا الملائكة،لأن أدواتنا الحسية العادية تستطيع فقط إدراك الظواهرالمادية، أو تلك التي تؤثر على المادة. وفي المقابل فإن الجن والملائكة يمكنهم أن يرونا،لكن ليس لأن أدواتهم الحسيةقادرة على إدراك هذا العالمو المادي الذي نعيش فيه، وإنما لأنتركيبنا الباطني نحن البشر، مثلالـروح والنفس والعقل، له نفسطبيعة الجـن والملائكة؛ فالجنفي الحقيقة يتفاعلون مع النفوسالبشرية الباطنة، والملائكة تتفاعلأيضا مـع الـعـقـول الباطنة. كذلكيمكن لبعض البشر أن يعبروا إلى عالمالجن والملائكة، عن طريق التحلل عنهذا الجسم الظاهر المادي ، كما يحدث في حالة النوم والموت مثلا.. وبعض الناس لهم القدرة على الكلام والتفاعل مع الأرواححتى في حالة اليقظة كالوسطاء الروحيين مثلا.. ابعاد الملائكة في العالم النوراني..... إن الملائكة كائنات في بعد واحد لأنهم مخلوقون من نور،والملائكة هي أول المخلوقات؛ وكما أن الجوهر الفرد(الذات العليا) سبحانه و تعالى هو مثل النقطة ليس له أبعاد، فإن الملائكة التي هي أول بداية الخلق مثل حرف الألف الذي يحدث من سيلان النقطة عن طريقة جريان القلم وتكرار النقطة الأولى بصور مختلفة ومتجاورة تشكل خطا، سواء كان مستقيما مثل الألف أو منحنيا مثلبعض الحروف الأخرى كحرف اللام، فكذلك الملائكة تحدثمن تكرار تجليات الحق مرتين على الأقل، لأن أقل الخطنقطتان. والله سبحانه وتعالى يقول على لسان الملائكة:(له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك).. فلم يذكر اليمين والشمال لأن ذلك غير معرف بالنسبةلهم، وكذلك الفوق والتحت. لذلك نجد أن حقيقة الملك لا يصح فيها الميل فإنه( اي الملك) منشأ الاعتدال، والميل انحراف ولا انحراف عنده، ولكنه يتردد بين الحركة المنكوسة والمستقيمة... إن الملائكة في الحقيقة هي القوى الطبيعية التي تعمل دائما فيبعد واحد، وهي تمثل عادة كالأشعة في الفيزياء، وهي دائماتعمل بين جسمين رغم أن تأثيراتها قد تظهر في النهاية فيبعدين وثلاثة أبعاد أيضا، وذلك لأن قولنا إنها في بعد واحد لا يعني ابدا انها لا تشغل مستويا أو فراغا كما هو حال الخط المنحني، ولكن البعد الواحد يعني أن لها درجة حرية واحدة،لا تتحرك إلا إلى الأمام أو الخلف... هذه فكرة موجزة عن ابعاد الملائكة و حركتها في العالم النوراني الاثيري.. اما الابعاد في العالم الاخر (العالم الاثيري).. نحن لا نستطيع الكلام بدقة عن عالم الآخرة، ولكن يمكنناإجراء بعض الاستقراء فنقول إن التسلسل الطبيعي للخلقيعني أن الآخرة ستكون من أربعة أبعاد مكانية خاصة،لأن أحاسيسنا الرئيسية التي تتعلق بالأبعاد يمكن أن تنتظموذلك وفق التسلسل التالي: فالسمع يكون في بعد واحد، لأنالمعلومات التي ندركها بالسمع تكون متسلسلة بحيثنحصل على معلومة واحدة فقط في كل وقت. والبصريكون في بعدين لأننا نرى صورة واحدة مسطحة في كلوقت واحد. صحيح اننا نشعر بالأبعاد الثلاثة حولنا<b ......
#منال
#حاميش
#الابعاد
#الغيبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759478
الحوار المتمدن
منال حاميش - منال حاميش و الابعاد الغيبية
منال شلبي : الطلاب العرب في الجامعات الاسرائيلية ينتصرون
#الحوار_المتمدن
#منال_شلبي عدنا في نهاية السنة الدراسية الأكاديمية الحالية، إلى نقطة الصفر التي اختبرناها خلال أحداث أيار 2021. حيث تُذكرنا الأحداث الأخيرة التي وقعت في جامعتَي تل أبيب وبن غوريون – الاعتقالات على مدخَليهما، التحريض العنصري عبر وسائل التواصل الاجتماعي، هتافات "الموت للعرب"، والعنف تجاه الطلّاب العرب الذين تحولوا لأعداء– بنقطة انطلاق أحداث العام الماضي. فالطلّاب والمُحاضِرون العرب يختبرون مجدّدًا، إرهابًا وترويعًا. بل وتطفو صدمة أيار 2021 على السطح خلال أحاديثهم ليظهر الألم، السخط واليأس في كلّ جانب من جوانب حياتهم الأكاديمية والسياسية.لكنّ وبخلاف العام الماضي تحولت أحرام الجامعات الى ميدان صراع واسع يؤثّر على مصيرنا جميعًا، بل ويؤثر على مستقبل الحيّز العامّ في إسرائيل. فهل ستتحول الجامعات إلى حيز إثني يهوديّ يمارس الفَصل، العنصرية والقمع؟ أم أنها ستضحي حيّزًا تعدّديّا، ديمقراطيّا، حُرّا، مُتضامنًا، ومتساويًا لجميع الفئات المختلفة؟ وما هي وظيفة مؤسَّسات التعليم العالي في هذا الصراع؟لطالما كانت الجامعات في إسرائيل ميدانًا للحوار السياسيّ ولنشوء الأفكار الجديدة والنضالات المشترَكة. فقد كانت حيزا آمنا بدأ من خلاله سياسيّون كُثر ينتمون لشتى الأطياف السياسية، مشوارهم السياسي في نقابات الطَّلَبة. كما كان التعليم العالي ولا يزال الاستثناء الوحيد الذي يقف في وجه الفَصلِ شبه التامّ بين اليهود والعرب في جهاز التربية والتعليم الإسرائيلي، حيث يلتقي الطلاب العرب باليهود للمرة الأولى في حياتهم فقط خلال دراستهم في مؤسسات التعليم العالي.لكنّ تغييرًا ملحوظًا طرأ في السنوات الأخيرة على تركيبة طلاب الجامعات الإسرائيلية. فقد درس عام 2010 ووفق بيانات مجلس التعليم العالي في إسرائيل نحو 26,000 طالب عربيّ في الجامعات الإسرائيلية لتصل نسبتهم إلى 9% من مجمل الطلّاب. لكنّ عددهم تضاعف بعد عقدٍ من الزمان ليبلغ نحو 53,000 ولتصل نسبتهم إلى 17.2% من مجمل الطلّاب مُقتربة بذلك من نسبة تمثيل المجتمع العربي السكاني العام التي تصل إلى 20%. لم تؤثر هذه التغييرات لا على سياسات تخصيص الموارد التمييزية ولا على تركيبة الطواقم الإدارية والأكاديمية – لكن ارتدى الحرم الجامعي الإسرائيلي حُلة أكثر تنوّعًا. حيث يدرس الطلاب العرب اليوم وعلى الرغم من الصعوبات الثقافيّة والمسافات الجغرافية التي تفصلهم عن بيوتهم وأسرهم، مواضيعا كانت قبل مدّة شبه حصريّة للطلّاب اليهود كالخدمة الاجتماعية، عِلم النفس، الحقوق، الطبّ، والهندسة، بل وها هم اليوم ينافسون الطلّاب اليهود ويحقّقون إنجازات مُذهلة.لكن لمن لا يعرف كان هذا بالضبط سببَ الحرب التي شَنتها جهات يمينيّة، سياسيّون ومجرمون في الحيز العام وعبر الإنترنت على الطلّاب العرب الذين يدرسون في مؤسسات التعليم العالي في إ-;-سرائيل خلال أيار 2022. فقد تحول الطلاب العرب الذين اكتسبوا قوّة وتأثيرا سياسيّا واقتصاديا، وطالبوا بالاعتراف بحق تقرير مصيرهم في الدولة عُمومًا وفي الجامعات على وجه الخصوص – إلى تهديد فوريّ على الوعي اليهودي الفوقيّ الذي يسيطر على الحيّز العامّ.لكنّ، المعركة على مستقبل الحيز العامّ في إسرائيل ما زالت في بدايتها. حيث يشير الواقع إلى أنّ نضال الطلّاب العرب، المحاضرين العرب، مؤسسات المجتمع المدني التي تناضل من أجل حيّز عامّ متكافئ، تعدديّ، يتَّسِم بالاحترام، بدأ يؤتي ثماره. فها نحن نشهد صمود وعناد الطلاب العرب رغم العنف المُمارَس ضدّهم. فقد لقَنَنا الطلاب العرب درسًا هامًّا في التصميم والتمسُّك بالهدف. حيث رفرف ......
#الطلاب
#العرب
#الجامعات
#الاسرائيلية
#ينتصرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761770
#الحوار_المتمدن
#منال_شلبي عدنا في نهاية السنة الدراسية الأكاديمية الحالية، إلى نقطة الصفر التي اختبرناها خلال أحداث أيار 2021. حيث تُذكرنا الأحداث الأخيرة التي وقعت في جامعتَي تل أبيب وبن غوريون – الاعتقالات على مدخَليهما، التحريض العنصري عبر وسائل التواصل الاجتماعي، هتافات "الموت للعرب"، والعنف تجاه الطلّاب العرب الذين تحولوا لأعداء– بنقطة انطلاق أحداث العام الماضي. فالطلّاب والمُحاضِرون العرب يختبرون مجدّدًا، إرهابًا وترويعًا. بل وتطفو صدمة أيار 2021 على السطح خلال أحاديثهم ليظهر الألم، السخط واليأس في كلّ جانب من جوانب حياتهم الأكاديمية والسياسية.لكنّ وبخلاف العام الماضي تحولت أحرام الجامعات الى ميدان صراع واسع يؤثّر على مصيرنا جميعًا، بل ويؤثر على مستقبل الحيّز العامّ في إسرائيل. فهل ستتحول الجامعات إلى حيز إثني يهوديّ يمارس الفَصل، العنصرية والقمع؟ أم أنها ستضحي حيّزًا تعدّديّا، ديمقراطيّا، حُرّا، مُتضامنًا، ومتساويًا لجميع الفئات المختلفة؟ وما هي وظيفة مؤسَّسات التعليم العالي في هذا الصراع؟لطالما كانت الجامعات في إسرائيل ميدانًا للحوار السياسيّ ولنشوء الأفكار الجديدة والنضالات المشترَكة. فقد كانت حيزا آمنا بدأ من خلاله سياسيّون كُثر ينتمون لشتى الأطياف السياسية، مشوارهم السياسي في نقابات الطَّلَبة. كما كان التعليم العالي ولا يزال الاستثناء الوحيد الذي يقف في وجه الفَصلِ شبه التامّ بين اليهود والعرب في جهاز التربية والتعليم الإسرائيلي، حيث يلتقي الطلاب العرب باليهود للمرة الأولى في حياتهم فقط خلال دراستهم في مؤسسات التعليم العالي.لكنّ تغييرًا ملحوظًا طرأ في السنوات الأخيرة على تركيبة طلاب الجامعات الإسرائيلية. فقد درس عام 2010 ووفق بيانات مجلس التعليم العالي في إسرائيل نحو 26,000 طالب عربيّ في الجامعات الإسرائيلية لتصل نسبتهم إلى 9% من مجمل الطلّاب. لكنّ عددهم تضاعف بعد عقدٍ من الزمان ليبلغ نحو 53,000 ولتصل نسبتهم إلى 17.2% من مجمل الطلّاب مُقتربة بذلك من نسبة تمثيل المجتمع العربي السكاني العام التي تصل إلى 20%. لم تؤثر هذه التغييرات لا على سياسات تخصيص الموارد التمييزية ولا على تركيبة الطواقم الإدارية والأكاديمية – لكن ارتدى الحرم الجامعي الإسرائيلي حُلة أكثر تنوّعًا. حيث يدرس الطلاب العرب اليوم وعلى الرغم من الصعوبات الثقافيّة والمسافات الجغرافية التي تفصلهم عن بيوتهم وأسرهم، مواضيعا كانت قبل مدّة شبه حصريّة للطلّاب اليهود كالخدمة الاجتماعية، عِلم النفس، الحقوق، الطبّ، والهندسة، بل وها هم اليوم ينافسون الطلّاب اليهود ويحقّقون إنجازات مُذهلة.لكن لمن لا يعرف كان هذا بالضبط سببَ الحرب التي شَنتها جهات يمينيّة، سياسيّون ومجرمون في الحيز العام وعبر الإنترنت على الطلّاب العرب الذين يدرسون في مؤسسات التعليم العالي في إ-;-سرائيل خلال أيار 2022. فقد تحول الطلاب العرب الذين اكتسبوا قوّة وتأثيرا سياسيّا واقتصاديا، وطالبوا بالاعتراف بحق تقرير مصيرهم في الدولة عُمومًا وفي الجامعات على وجه الخصوص – إلى تهديد فوريّ على الوعي اليهودي الفوقيّ الذي يسيطر على الحيّز العامّ.لكنّ، المعركة على مستقبل الحيز العامّ في إسرائيل ما زالت في بدايتها. حيث يشير الواقع إلى أنّ نضال الطلّاب العرب، المحاضرين العرب، مؤسسات المجتمع المدني التي تناضل من أجل حيّز عامّ متكافئ، تعدديّ، يتَّسِم بالاحترام، بدأ يؤتي ثماره. فها نحن نشهد صمود وعناد الطلاب العرب رغم العنف المُمارَس ضدّهم. فقد لقَنَنا الطلاب العرب درسًا هامًّا في التصميم والتمسُّك بالهدف. حيث رفرف ......
#الطلاب
#العرب
#الجامعات
#الاسرائيلية
#ينتصرون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761770
الحوار المتمدن
منال شلبي - الطلاب العرب في الجامعات الاسرائيلية ينتصرون
منال حميد غانم : النساء والقضاء المستعجل في العراق
#الحوار_المتمدن
#منال_حميد_غانم ازدادت في الآونة الأخيرة أعداد اللواتي يتم تهديدهن بالتشويه العمد او الأبتزاز الألكتروني أو القتل بدافع جنساني. وبشكل خاص بعد أنتشار المخدرات ورواجها وسهولة تداولها , وانفلات السلاح وغياب الدولة "العمدي " حتى وصل الامر الى مراسلة الكثير منهن عبر تقنيات تخفي هوية المرسل ليهددهن بالقتل او نشر معلومات او صور. فيثير الرعب في نفوسهن وبعض تلك التهديدات حدثت وبخاصة بعد قتل الطالبة المصرية الشهيدة نيرة اشرف لتكشف لنا عن بيئة كارهة للنساء بشكل مثير للدهشة . مما يجعلنا نتسائل عن التنظيم القانوني الذي تندرج تحته جريمة التهديد وهي المادة 430 من قانون العقوبات العراقي رقم 111لسنة 1969 والتي تجعل العقوبة تصل الى سبع سنوات سجن . ولكن طريقة الوصول الى (7سنوات سجن ) هي الأصعب وفي بعض الاحيان يتعذر الوصول لها وتنتهي القصة بخبر قتل امرأة جديد على شاشات التلفاز والقنوات الاخبارية في مواقع التواصل .فبسبب تطور التكنولوجيا فأن التهديد الذي يواجه النساء والفتيات بشكل خاص هو أتصال هاتفي او رسالة بدون مرسل او ارسال رسالة من خلال مجموعة سرية تحتوي على نص يجبر الضحية على القيام بشيء او الامتناع عن القيام بشيء دون ذكر هوية المعتدي .ومن الجدير بالذكر ان أبلاغ السلطات عن أي جريمة سواء تهديد او غيرها تمر بسلسلة من الأجراءات والمعاملات الروتينية حتى يتم الحكم فيها . تبدأ بتقديم الشكوى ثم التحقيق الأبتدائي في مركز الشرطة ثم رفعها الى المحقق وهو يقرر المحكمة المختصة والقانون الواجب النفاذ فأذا تقرر وقوع جريمة تأخذ الجريمة وقت وتاريخ على سجل المحكمة بلا اي استثناءات حتى لو الجريمة تهديد بالقتل او التشويه او خسارة اموال او اتلاف ممتلكات او "تشويه سمعة" تلك الجريمة التي تساوي جريمة القتل في مجتمعنا . مما يجعل المشكلة اكثر تعقيدا غير مشكلة انعدام الثقة بالقضاء فيما يخص قضايا النساء وتمييع القضية عبر الأجرءات المملة وشبه ندرة وصولهن الى مراكز الشرطة بسبب كل ماتقدم , مضاف اليه النصائح غير المرغوب بها من افراد الضبط القضائي في مراكز الشرطة او تتفيه المشكلة من اجل الطمئنة الزائفة للضحايا, فأن العراق وعلى الرغم من مصادقته على اتفاقية مكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية رقم 20لسنة 2007 فأنه لم ينشأ ادارة الوقاية من الجريمة التي نصت عليها والتي تمكنه من توفير تدابير حمائية لمنع حدوث الجريمة لتوفر الحماية والطمئنة الحقيقية .كذلك لم يسن قانون جرائم تكنولوجيا المعلومات او قانون الجرائم المعلوماتية الذي يمكنه من ان يحقق في الجرائم التي يكون فيها المعتدي مجهول وتتم عبر مواقع التواصل وفق اسلوب حديث غير تقليدي , يتناسب مع حداثة تلك الجرائم وبالتالي يستطيع التحقيق فيها محققون مدربون على التعامل مع جرائم ذات ادلة غير مادية او مجرمين قادرين ان يمحو الدليل ويدمروه . ان الأجراءات الوقائية لمنع حدوث جريمة غير متوفرة وبنفس الوقت لاتوجد "سرعة حسم" في القضايا وبخاصة تلك التي تقع على النساء, فمشاهد قتل النساء وتشويههن تتصاعد بوتيرة سريعة دون ايجاد حد لأيقافها او ردع الاخرين عن ارتكاب جرائم مماثلة. بل على العكس تماما اصبح البطئ في محاكمة المجرمين ونشر خبر العقوبة الشافي مسوغ لأرتكاب جرائم اخرى واكثر وحشية . وهنا لايبقى امامنا سوى أدراج قضايا النساء على لائحة القضايا التي ينظرها القضاء المستعجل . وبالرغم من علمنا بأن هذا النوع من القضاء اجرائي وقتي لايتضمن الفصل في الدعوى و يخص الاجراءات المدنية والتجارية فلا نجد من مشكلة او بد من تطبيقه على القضايا الجنائية مثل ......
#النساء
#والقضاء
#المستعجل
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765202
#الحوار_المتمدن
#منال_حميد_غانم ازدادت في الآونة الأخيرة أعداد اللواتي يتم تهديدهن بالتشويه العمد او الأبتزاز الألكتروني أو القتل بدافع جنساني. وبشكل خاص بعد أنتشار المخدرات ورواجها وسهولة تداولها , وانفلات السلاح وغياب الدولة "العمدي " حتى وصل الامر الى مراسلة الكثير منهن عبر تقنيات تخفي هوية المرسل ليهددهن بالقتل او نشر معلومات او صور. فيثير الرعب في نفوسهن وبعض تلك التهديدات حدثت وبخاصة بعد قتل الطالبة المصرية الشهيدة نيرة اشرف لتكشف لنا عن بيئة كارهة للنساء بشكل مثير للدهشة . مما يجعلنا نتسائل عن التنظيم القانوني الذي تندرج تحته جريمة التهديد وهي المادة 430 من قانون العقوبات العراقي رقم 111لسنة 1969 والتي تجعل العقوبة تصل الى سبع سنوات سجن . ولكن طريقة الوصول الى (7سنوات سجن ) هي الأصعب وفي بعض الاحيان يتعذر الوصول لها وتنتهي القصة بخبر قتل امرأة جديد على شاشات التلفاز والقنوات الاخبارية في مواقع التواصل .فبسبب تطور التكنولوجيا فأن التهديد الذي يواجه النساء والفتيات بشكل خاص هو أتصال هاتفي او رسالة بدون مرسل او ارسال رسالة من خلال مجموعة سرية تحتوي على نص يجبر الضحية على القيام بشيء او الامتناع عن القيام بشيء دون ذكر هوية المعتدي .ومن الجدير بالذكر ان أبلاغ السلطات عن أي جريمة سواء تهديد او غيرها تمر بسلسلة من الأجراءات والمعاملات الروتينية حتى يتم الحكم فيها . تبدأ بتقديم الشكوى ثم التحقيق الأبتدائي في مركز الشرطة ثم رفعها الى المحقق وهو يقرر المحكمة المختصة والقانون الواجب النفاذ فأذا تقرر وقوع جريمة تأخذ الجريمة وقت وتاريخ على سجل المحكمة بلا اي استثناءات حتى لو الجريمة تهديد بالقتل او التشويه او خسارة اموال او اتلاف ممتلكات او "تشويه سمعة" تلك الجريمة التي تساوي جريمة القتل في مجتمعنا . مما يجعل المشكلة اكثر تعقيدا غير مشكلة انعدام الثقة بالقضاء فيما يخص قضايا النساء وتمييع القضية عبر الأجرءات المملة وشبه ندرة وصولهن الى مراكز الشرطة بسبب كل ماتقدم , مضاف اليه النصائح غير المرغوب بها من افراد الضبط القضائي في مراكز الشرطة او تتفيه المشكلة من اجل الطمئنة الزائفة للضحايا, فأن العراق وعلى الرغم من مصادقته على اتفاقية مكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية رقم 20لسنة 2007 فأنه لم ينشأ ادارة الوقاية من الجريمة التي نصت عليها والتي تمكنه من توفير تدابير حمائية لمنع حدوث الجريمة لتوفر الحماية والطمئنة الحقيقية .كذلك لم يسن قانون جرائم تكنولوجيا المعلومات او قانون الجرائم المعلوماتية الذي يمكنه من ان يحقق في الجرائم التي يكون فيها المعتدي مجهول وتتم عبر مواقع التواصل وفق اسلوب حديث غير تقليدي , يتناسب مع حداثة تلك الجرائم وبالتالي يستطيع التحقيق فيها محققون مدربون على التعامل مع جرائم ذات ادلة غير مادية او مجرمين قادرين ان يمحو الدليل ويدمروه . ان الأجراءات الوقائية لمنع حدوث جريمة غير متوفرة وبنفس الوقت لاتوجد "سرعة حسم" في القضايا وبخاصة تلك التي تقع على النساء, فمشاهد قتل النساء وتشويههن تتصاعد بوتيرة سريعة دون ايجاد حد لأيقافها او ردع الاخرين عن ارتكاب جرائم مماثلة. بل على العكس تماما اصبح البطئ في محاكمة المجرمين ونشر خبر العقوبة الشافي مسوغ لأرتكاب جرائم اخرى واكثر وحشية . وهنا لايبقى امامنا سوى أدراج قضايا النساء على لائحة القضايا التي ينظرها القضاء المستعجل . وبالرغم من علمنا بأن هذا النوع من القضاء اجرائي وقتي لايتضمن الفصل في الدعوى و يخص الاجراءات المدنية والتجارية فلا نجد من مشكلة او بد من تطبيقه على القضايا الجنائية مثل ......
#النساء
#والقضاء
#المستعجل
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765202
الحوار المتمدن
منال حميد غانم - النساء والقضاء المستعجل في العراق