منيف ملحم : مبادئ أولية في المسألة الكردية – سورية
#الحوار_المتمدن
#منيف_ملحم كشفت الثورة السورية إبان انطلاقتها 2011 حجم التفكك المجتمعي للنسيج السوري الذي طالما دأب النظام لأكثر من نصف قرن من الديكتاتورية والاستبداد على التغني بالوحدة الوطنية.لست بصدد الحديث عن جميع ما فعله النظام من عفن وتهديم في النسيج المجتمعي السوري. وإنما سأتحدث عن مسألة أساسية واجهت المجتمع والقوى السياسية السورية في سوريا بعد انطلاق الثورة. وأعني بها المسألة الكردية. ولاسيما بعد ما عرف بقوات سورية الديمقراطية(قسد) وسيطرتها على شرق وشمال الفرات وما طرحته من أهداف ومشاريع تخص الكرد في سوريا.يتشكل النسيج المجتمعي في سورية من عدد ليس قليل من الإثنيات القومية. وتعتبر الإثنية الكردية في المرتبة الثانية بعد الإثنية العربية من حيث عدد السكان. وقد واجهت منذ ما عرف بإحصاء السكان عام 1962 مشكلة ما عرف بمكتومي القيد. وهو ما اصطلح على تسميتهم في سجلات الدولة بـ “الأجانب”. تبعه بعدها في ظل سيطرة حزب البعث على السلطة عام1963 السعي إلى طمس الهوية القومية للكرد. ولاسيما بعد ثورة الملّا مصطفى البرزاني في العراق عام 1961 وتأثيراتها على الوضع في سورية.لن أناقش في هذه المقالة طروحات قوات سورية الديمقراطية (قسد) أو ممارساتها في مناطق سيطرتها. أو مواقف غيرها من القوى الكردية. وإنما سأحاول إعطاء محددات أولية لحل القضية الكردية باعتبارها مشكلة لها تأثير كبير اليوم وفي المستقبل من أجل بناء سورية ديمقراطية ومدنية وعلمانية. إن حق الشعب الكردي الموزع في عدة دول نشأت بعد الحرب العالمية الأولى في تقرير مصيره وتشكيل دولته المستقلة على أرضه “التاريخية” حق لا جدال فيه أسوة بكل شعوب المنطقة.في الحالة السورية أن حق تقرير المصير للكرد لا يمكن تحقيقه بشكل حر وديمقراطي في ظل نظام ديكتاتوري واستبدادي مادام مجمل الشعب السوري فاقد للحرية وتقرير المصير. وفي حال تم أي خطوة في هذا الاتجاه بالتفاهم مع النظام القائم ومن خلال الوضع القائم وموازين القوى الإقليمية والدولية فإنها ستنعكس سلباً أكثر مما هي اليوم العلاقة العربية – الكردية.إن التوزع الجغرافي لتواجد الكرد في الوطن السوري في مناطق منفصلة يجعل التفكير في البحث عن أشكال لتقرير المصير -وهي متعددة- متناسبة مع هذا الوضع. إن إسقاط النظام الديكتاتوري الاستبدادي وقيام دولة ديمقراطية يتساوى فيها المواطنين بغض النظر عن اختلافاتهم العرقية أو الدينية هي المقدمة للحفاظ على الحقوق القومية وتقرير المصير لكل الشعوب التي تعيش على الأرض السورية. ......
#مبادئ
#أولية
#المسألة
#الكردية
#سورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743880
#الحوار_المتمدن
#منيف_ملحم كشفت الثورة السورية إبان انطلاقتها 2011 حجم التفكك المجتمعي للنسيج السوري الذي طالما دأب النظام لأكثر من نصف قرن من الديكتاتورية والاستبداد على التغني بالوحدة الوطنية.لست بصدد الحديث عن جميع ما فعله النظام من عفن وتهديم في النسيج المجتمعي السوري. وإنما سأتحدث عن مسألة أساسية واجهت المجتمع والقوى السياسية السورية في سوريا بعد انطلاق الثورة. وأعني بها المسألة الكردية. ولاسيما بعد ما عرف بقوات سورية الديمقراطية(قسد) وسيطرتها على شرق وشمال الفرات وما طرحته من أهداف ومشاريع تخص الكرد في سوريا.يتشكل النسيج المجتمعي في سورية من عدد ليس قليل من الإثنيات القومية. وتعتبر الإثنية الكردية في المرتبة الثانية بعد الإثنية العربية من حيث عدد السكان. وقد واجهت منذ ما عرف بإحصاء السكان عام 1962 مشكلة ما عرف بمكتومي القيد. وهو ما اصطلح على تسميتهم في سجلات الدولة بـ “الأجانب”. تبعه بعدها في ظل سيطرة حزب البعث على السلطة عام1963 السعي إلى طمس الهوية القومية للكرد. ولاسيما بعد ثورة الملّا مصطفى البرزاني في العراق عام 1961 وتأثيراتها على الوضع في سورية.لن أناقش في هذه المقالة طروحات قوات سورية الديمقراطية (قسد) أو ممارساتها في مناطق سيطرتها. أو مواقف غيرها من القوى الكردية. وإنما سأحاول إعطاء محددات أولية لحل القضية الكردية باعتبارها مشكلة لها تأثير كبير اليوم وفي المستقبل من أجل بناء سورية ديمقراطية ومدنية وعلمانية. إن حق الشعب الكردي الموزع في عدة دول نشأت بعد الحرب العالمية الأولى في تقرير مصيره وتشكيل دولته المستقلة على أرضه “التاريخية” حق لا جدال فيه أسوة بكل شعوب المنطقة.في الحالة السورية أن حق تقرير المصير للكرد لا يمكن تحقيقه بشكل حر وديمقراطي في ظل نظام ديكتاتوري واستبدادي مادام مجمل الشعب السوري فاقد للحرية وتقرير المصير. وفي حال تم أي خطوة في هذا الاتجاه بالتفاهم مع النظام القائم ومن خلال الوضع القائم وموازين القوى الإقليمية والدولية فإنها ستنعكس سلباً أكثر مما هي اليوم العلاقة العربية – الكردية.إن التوزع الجغرافي لتواجد الكرد في الوطن السوري في مناطق منفصلة يجعل التفكير في البحث عن أشكال لتقرير المصير -وهي متعددة- متناسبة مع هذا الوضع. إن إسقاط النظام الديكتاتوري الاستبدادي وقيام دولة ديمقراطية يتساوى فيها المواطنين بغض النظر عن اختلافاتهم العرقية أو الدينية هي المقدمة للحفاظ على الحقوق القومية وتقرير المصير لكل الشعوب التي تعيش على الأرض السورية. ......
#مبادئ
#أولية
#المسألة
#الكردية
#سورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743880
الحوار المتمدن
منيف ملحم - مبادئ أولية في المسألة الكردية – سورية
غالب العاني : مبادئ التداول السلمي للسلطة والعملية السياسية المشوهة في العراق….
#الحوار_المتمدن
#غالب_العاني خاطرة من المانيا…مبادئ التداول السلمي للسلطة والعملية السياسية المشوهة في العراق….!خلصت دراسة أجريت عام 2014 إلى أن 68 دولة في العالم لم تشهد انتقالًا سلميًا للسلطة بعد اجراء الانتخابات منذ عام 1788.. ويعتبر أول انتقال سلمي للسلطة في بلد ما على أنه مرحلة مهمة في انتقال الحكومة نحو الديمقراطية وشرعية الحكم بعد اجراء انتخابات برلمانية ديمقراطية نزيهة…ان التحولات الديمقراطية السلمية تتطلب عددًا من العوامل الاساسية التي تؤهل وتساهم في خلق البيئة للاحزاب والمواطنين للتنافس السلمي في برامجهم الانتخابية الهادفة في جوهرها لخدمة المجتمع ورفاهيته..ففي الانظمة الديمقراطية ذات المؤسسات الديمقراطية ،تتنافس التنظيمات والاحزاب بها وفق المصلحة العليا للوطن المثبته في الدساتير الديمقراطية ، فلذلك يكون الجميع فائزون ومعارضة في خدمة الدستور والوطن.. وان واجب الأحزاب غير الفائزة في الانتخابات هو للعمل كمعارضة وطنية مخلصة وفق الدستور ، وهذا هو احد اسس البناء الديمقراطيوقوته واستمراره…ولكن- مع الاسف الشديد- إن عمليات الانتقال ( ما يسمى بالتداول السلمي )، التي تجري من خلال نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة في عراقنا، تضع الحكومة الائتلافية القادمة الفائزة، في وضع قلق و مهدد وغير مستقر، لان الخاسر ( الاطار التنسيقي)، لا يتحلى بثقافة تؤهله القبول بقوانين لعبة الديمقراطية و يقرون ويعترفون بالتغييرات المحتملة القادمة في البرامج السياسة / الاجتماعية/ الاقتصادية والممارسات للاطراف المؤتلفة الفائزة ، بل يعبرون ربما عن خوفهم من بعض ممارسات الاقصاء و الانتقام السياسي أو الانتقام الشخصي ،..فلذا، ارى بان هناك حاجة ماسة لاعادة الثقة عن طريق انشاء مؤسسات جديدة تعيد المصداقية والثقة للشعب العراقي عن طريق وضع برامج خدمية في المجالات الحيوية ( الصحة والتعليم والبيئة والسكن ومكافحة الفساد والبطالة والكشف ومساءلة عن كل من تلطخت ايديه بدماء العراقيين ومن وراءهم الخ)، الحكومة ( الوطنية ) القادمة لتسهيل الانتقال السلمي الذي يحدث لاول مرة بعد ما يقارب العقدين من حكم وسيطرة منظومة المحاصصة الطائفية/ الاثنية/ السياسية المقيته ، في ما يسمى بالعملية السياسية الديمقراطية المشوهة والعرجاء في العراق.ان ما يجري في عراقنا من فوضى وتخبط وتهديد (وتمثيل مخزي ومفضوح ، (المهزلة المشهدانية) بالنيل من السلم الاهلي واستعمال كل اساليب القوة والعنف وغيرها للحفاظ على غنائمها اللصوصية تحت ستار ما يسمى بحصانتها اللاشرعية ، يبرهن بان اطراف ( الاطار التنسيقي) التي رفضها الشعب العراقي في تظاهراته المستمرة وثورته التشرينية الباسلة التي قدمت مئات الضحايا والجرحى والمعوقين والمغيبين والسجناء والمهجرين قسرا والخ، واخيرا رفضهم عبر الانتخابات البرلمانية الاخيرة ، فلذا عليهم الاعتراف بحجمهم ووجودهم غير المرغوب به لا عراقيا ولأ دوليا….فكفى عربدة وتهديد والتلويح باستعمال القوة و السلاح والخداع .، نعم، عليكم الاعتراف بخسارتكم وان تقبلوا بحكم الشعب برفضكم وكذلك حكم القضاء القادم لما اقترفت اياديكم الولائية من جرائم بحق عموم الشعب العراقي…ففي هذا السياق ، أدعوا مخلصا جميع المواطنات والمواطنين في عموم العراق ان نعمل مجتمعين ؛لتنمية شجرة الوطنية في عموم العراق وسقيها ورعايتها من اجل ان يستمر اخضرارها واثمارها لمبادئ المواطنة الحقة المتساوية على قاعدة العدالة الاجتماعية والديمقراطية ومبادئ الانتقال الس ......
#مبادئ
#التداول
#السلمي
#للسلطة
#والعملية
#السياسية
#المشوهة
#العراق….
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744143
#الحوار_المتمدن
#غالب_العاني خاطرة من المانيا…مبادئ التداول السلمي للسلطة والعملية السياسية المشوهة في العراق….!خلصت دراسة أجريت عام 2014 إلى أن 68 دولة في العالم لم تشهد انتقالًا سلميًا للسلطة بعد اجراء الانتخابات منذ عام 1788.. ويعتبر أول انتقال سلمي للسلطة في بلد ما على أنه مرحلة مهمة في انتقال الحكومة نحو الديمقراطية وشرعية الحكم بعد اجراء انتخابات برلمانية ديمقراطية نزيهة…ان التحولات الديمقراطية السلمية تتطلب عددًا من العوامل الاساسية التي تؤهل وتساهم في خلق البيئة للاحزاب والمواطنين للتنافس السلمي في برامجهم الانتخابية الهادفة في جوهرها لخدمة المجتمع ورفاهيته..ففي الانظمة الديمقراطية ذات المؤسسات الديمقراطية ،تتنافس التنظيمات والاحزاب بها وفق المصلحة العليا للوطن المثبته في الدساتير الديمقراطية ، فلذلك يكون الجميع فائزون ومعارضة في خدمة الدستور والوطن.. وان واجب الأحزاب غير الفائزة في الانتخابات هو للعمل كمعارضة وطنية مخلصة وفق الدستور ، وهذا هو احد اسس البناء الديمقراطيوقوته واستمراره…ولكن- مع الاسف الشديد- إن عمليات الانتقال ( ما يسمى بالتداول السلمي )، التي تجري من خلال نتائج الانتخابات البرلمانية الاخيرة في عراقنا، تضع الحكومة الائتلافية القادمة الفائزة، في وضع قلق و مهدد وغير مستقر، لان الخاسر ( الاطار التنسيقي)، لا يتحلى بثقافة تؤهله القبول بقوانين لعبة الديمقراطية و يقرون ويعترفون بالتغييرات المحتملة القادمة في البرامج السياسة / الاجتماعية/ الاقتصادية والممارسات للاطراف المؤتلفة الفائزة ، بل يعبرون ربما عن خوفهم من بعض ممارسات الاقصاء و الانتقام السياسي أو الانتقام الشخصي ،..فلذا، ارى بان هناك حاجة ماسة لاعادة الثقة عن طريق انشاء مؤسسات جديدة تعيد المصداقية والثقة للشعب العراقي عن طريق وضع برامج خدمية في المجالات الحيوية ( الصحة والتعليم والبيئة والسكن ومكافحة الفساد والبطالة والكشف ومساءلة عن كل من تلطخت ايديه بدماء العراقيين ومن وراءهم الخ)، الحكومة ( الوطنية ) القادمة لتسهيل الانتقال السلمي الذي يحدث لاول مرة بعد ما يقارب العقدين من حكم وسيطرة منظومة المحاصصة الطائفية/ الاثنية/ السياسية المقيته ، في ما يسمى بالعملية السياسية الديمقراطية المشوهة والعرجاء في العراق.ان ما يجري في عراقنا من فوضى وتخبط وتهديد (وتمثيل مخزي ومفضوح ، (المهزلة المشهدانية) بالنيل من السلم الاهلي واستعمال كل اساليب القوة والعنف وغيرها للحفاظ على غنائمها اللصوصية تحت ستار ما يسمى بحصانتها اللاشرعية ، يبرهن بان اطراف ( الاطار التنسيقي) التي رفضها الشعب العراقي في تظاهراته المستمرة وثورته التشرينية الباسلة التي قدمت مئات الضحايا والجرحى والمعوقين والمغيبين والسجناء والمهجرين قسرا والخ، واخيرا رفضهم عبر الانتخابات البرلمانية الاخيرة ، فلذا عليهم الاعتراف بحجمهم ووجودهم غير المرغوب به لا عراقيا ولأ دوليا….فكفى عربدة وتهديد والتلويح باستعمال القوة و السلاح والخداع .، نعم، عليكم الاعتراف بخسارتكم وان تقبلوا بحكم الشعب برفضكم وكذلك حكم القضاء القادم لما اقترفت اياديكم الولائية من جرائم بحق عموم الشعب العراقي…ففي هذا السياق ، أدعوا مخلصا جميع المواطنات والمواطنين في عموم العراق ان نعمل مجتمعين ؛لتنمية شجرة الوطنية في عموم العراق وسقيها ورعايتها من اجل ان يستمر اخضرارها واثمارها لمبادئ المواطنة الحقة المتساوية على قاعدة العدالة الاجتماعية والديمقراطية ومبادئ الانتقال الس ......
#مبادئ
#التداول
#السلمي
#للسلطة
#والعملية
#السياسية
#المشوهة
#العراق….
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744143
الحوار المتمدن
غالب العاني - مبادئ التداول السلمي للسلطة والعملية السياسية المشوهة في العراق….!
عبد الحميد فجر سلوم : هل من دولةٍ في هذا العالم تحترم مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة؟.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم بعد كل هذا الزمن الطويل الذي مرّ على تاريخ البشرية، وكل ما جاء من أديانٍ تدعو الإنسان إلى الرحمة والإنسانية وفِعلِ الخير ونبذِ الشر، ورفض استخدام القوة والعنف بين البشر، وبعد كل المواثيق والاتفاقات الدولية، ومبادئ القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وصكوك حقوق الإنسان، التي ترفض العنف واستخدام القوة في علاقات البشر، إلا أنّ كل هذا لم يمنع عقلية الإنسان، الأنانية بالفطرة، من الجشع وإشعال الحروب، وحتى الإفراط في استخدام القوة، لأجل المصالح الخاصّة، سواء مصالح أفراد أم مصالح دول..*تنص المادة 2 الفقرة 4 من ميثاق الأمم المتحدة على ما يلي: (يمتنع أعضاء الهيئة جميعاً في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأية دولة أو على أي وجهٍ آخرٍ لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة)..إذا الفقرة واضحة في الميثاق الذي وُقِّعَ في 26 حزيران/ يونيو عام 1945 ، في سان فرانسيسكو، وفي خِتام مؤتمر الأمم المتحدة الخاص بنظام الهيئة الدولية.. وأصبح نافذا في 24 تشرين الأول/ أكتوبر من ذات العام.. فاستخدام القوة ممنوع، والتهديد بها ممنوع، وكافة النزاعات يجب أن تُحلَّ بالوسائل السلمية وفقا للمادة الأولى، الفقرة الأولى من الميثاق..*مشكلة العالم ليست في الافتقار للنصوص القانونية، أو الاتفاقات الدولية، وإنما في الاختلاف والتناقض في التفسير.. فكل طرفٍ يُفسِّرُ القوانين الدولية حسب ما تقتضيه مصالحه الخاصة، ويُكيِّفها كما يريد، وليس حسب ما تقتضيه النصوص القانونية الدولية، والاتفاقات الدولية..وآخر مادة من الفصل السابع من الميثاق، المادة 51 ، وضعت استثناءات، وباتت مادّة جدلية، إذ أتاحت منطق استخدام القوة حينما نصّت على ما يلي:(ليس في هذا الميثاق ما يُضعِف أو ينتقصُ الحق الطبيعي للدول، فُرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسهم إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء الأمم المتحدة وذلك إلى أن يتخذ مجلس الأمن التدابير اللازمة لحفظ السلم والأمن الدولي، والتدابير التي اتخذها الأعضاء استعمالاً لحق الدفاع عن النفس تُبلَّغُ إلى المجلس فورا، ولا تُؤثِّر تلك التدابير بأي حال فيما للمجلس من الحق في أن يتّخذ في أي وقتٍ ما يرى ضرورة لاتخاذه من الأعمال لحفظ السلم والأمن الدولي أو إعادته إلى نصابه)..وهنا أيضا عُدنا لذات المُشكِلة، وهي كيفية تفسير هذه المادة، فكلُّ دولةٍ تُفسِّرها بحسبِ ما تقتضيهِ مصالحها..وجديرٌ هنا الإشارة أن الولايات المتحدة اغتالت قائد فيلق القُدس الإيراني في كانون ثاني 2020 ، وبرّرت ذلك استنادا لهذه المادّة في حق الدفاع عن النفس، بحسب الرسالة التي أُرسِلت إلى مجلس الأمن الدولي..وهذا مبدأٌ مطّاطٌ أيضا، ويمكن لكل دولة أن تُفسِّرهُ حسب مصالحها، تحت عنوان الدفاع عن النفس تارة، أو الدفاع عن الأمن القومي تارة أخرى، أو الدفاع عن السلم العالمي..الخ..فالولايات المتحدة احتلّت أفغانستان عام 2001 والعراق عام 2003 ، بعد أحداث 11 أيلول 2001 بحُجّة الدفاع عن النفس أو الدفاع عن الأمن القومي، أو تهديد السلم العالمي، في وجه الإرهاب أو أسلحة الدمار الشامل..كما غزَت جزيرة "غرينادا" عام 1983 تحت عنوان تهديد الأمن القومي.. واستمعتُ حينها إلى كلمةٍ لمندوب غرينادا في الجمعية العامة للأمم المتحدة(حيث كنتُ وقتها عضوا في وفد بلادي) يسخرُ فيها من الذريعة الأمريكية، ويقول: هل يُعقَل أن غرينادا الجزيرة الصغيرة، التي يتّسعُ بُرجي التجارة العالمي في نيويورك، لكلِّ سكانها، أن تُهدّد أمن الولايات المتحدة، الدولة ال ......
#دولةٍ
#العالم
#تحترم
#مبادئ
#القانون
#الدولي
#وميثاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748899
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم بعد كل هذا الزمن الطويل الذي مرّ على تاريخ البشرية، وكل ما جاء من أديانٍ تدعو الإنسان إلى الرحمة والإنسانية وفِعلِ الخير ونبذِ الشر، ورفض استخدام القوة والعنف بين البشر، وبعد كل المواثيق والاتفاقات الدولية، ومبادئ القانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وصكوك حقوق الإنسان، التي ترفض العنف واستخدام القوة في علاقات البشر، إلا أنّ كل هذا لم يمنع عقلية الإنسان، الأنانية بالفطرة، من الجشع وإشعال الحروب، وحتى الإفراط في استخدام القوة، لأجل المصالح الخاصّة، سواء مصالح أفراد أم مصالح دول..*تنص المادة 2 الفقرة 4 من ميثاق الأمم المتحدة على ما يلي: (يمتنع أعضاء الهيئة جميعاً في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأية دولة أو على أي وجهٍ آخرٍ لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة)..إذا الفقرة واضحة في الميثاق الذي وُقِّعَ في 26 حزيران/ يونيو عام 1945 ، في سان فرانسيسكو، وفي خِتام مؤتمر الأمم المتحدة الخاص بنظام الهيئة الدولية.. وأصبح نافذا في 24 تشرين الأول/ أكتوبر من ذات العام.. فاستخدام القوة ممنوع، والتهديد بها ممنوع، وكافة النزاعات يجب أن تُحلَّ بالوسائل السلمية وفقا للمادة الأولى، الفقرة الأولى من الميثاق..*مشكلة العالم ليست في الافتقار للنصوص القانونية، أو الاتفاقات الدولية، وإنما في الاختلاف والتناقض في التفسير.. فكل طرفٍ يُفسِّرُ القوانين الدولية حسب ما تقتضيه مصالحه الخاصة، ويُكيِّفها كما يريد، وليس حسب ما تقتضيه النصوص القانونية الدولية، والاتفاقات الدولية..وآخر مادة من الفصل السابع من الميثاق، المادة 51 ، وضعت استثناءات، وباتت مادّة جدلية، إذ أتاحت منطق استخدام القوة حينما نصّت على ما يلي:(ليس في هذا الميثاق ما يُضعِف أو ينتقصُ الحق الطبيعي للدول، فُرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسهم إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء الأمم المتحدة وذلك إلى أن يتخذ مجلس الأمن التدابير اللازمة لحفظ السلم والأمن الدولي، والتدابير التي اتخذها الأعضاء استعمالاً لحق الدفاع عن النفس تُبلَّغُ إلى المجلس فورا، ولا تُؤثِّر تلك التدابير بأي حال فيما للمجلس من الحق في أن يتّخذ في أي وقتٍ ما يرى ضرورة لاتخاذه من الأعمال لحفظ السلم والأمن الدولي أو إعادته إلى نصابه)..وهنا أيضا عُدنا لذات المُشكِلة، وهي كيفية تفسير هذه المادة، فكلُّ دولةٍ تُفسِّرها بحسبِ ما تقتضيهِ مصالحها..وجديرٌ هنا الإشارة أن الولايات المتحدة اغتالت قائد فيلق القُدس الإيراني في كانون ثاني 2020 ، وبرّرت ذلك استنادا لهذه المادّة في حق الدفاع عن النفس، بحسب الرسالة التي أُرسِلت إلى مجلس الأمن الدولي..وهذا مبدأٌ مطّاطٌ أيضا، ويمكن لكل دولة أن تُفسِّرهُ حسب مصالحها، تحت عنوان الدفاع عن النفس تارة، أو الدفاع عن الأمن القومي تارة أخرى، أو الدفاع عن السلم العالمي..الخ..فالولايات المتحدة احتلّت أفغانستان عام 2001 والعراق عام 2003 ، بعد أحداث 11 أيلول 2001 بحُجّة الدفاع عن النفس أو الدفاع عن الأمن القومي، أو تهديد السلم العالمي، في وجه الإرهاب أو أسلحة الدمار الشامل..كما غزَت جزيرة "غرينادا" عام 1983 تحت عنوان تهديد الأمن القومي.. واستمعتُ حينها إلى كلمةٍ لمندوب غرينادا في الجمعية العامة للأمم المتحدة(حيث كنتُ وقتها عضوا في وفد بلادي) يسخرُ فيها من الذريعة الأمريكية، ويقول: هل يُعقَل أن غرينادا الجزيرة الصغيرة، التي يتّسعُ بُرجي التجارة العالمي في نيويورك، لكلِّ سكانها، أن تُهدّد أمن الولايات المتحدة، الدولة ال ......
#دولةٍ
#العالم
#تحترم
#مبادئ
#القانون
#الدولي
#وميثاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748899
الحوار المتمدن
عبد الحميد فجر سلوم - هل من دولةٍ في هذا العالم تحترم مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة؟.
اتريس سعيد : مبادئ وآليات تشكل الجسد المادي في هذا العالم
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد إن عملية الخلق حصلت في البداية خارج نطاق المكان و الزمان، أي في عالم الأفكار والأنماط الأولية، وقد إختار (الخالق جل وعلا) مسرحاً كروياً لعمله، الشكل الكروي هو أبسط الأشكال وأكثرها كمالاً، الكرة هي التعبير النهائي للوحدة والكمال والتكامل، لهذا يعتبر الشكل الكروي عموماً الممثل الهندسي للواحد المتجلي، للوحدة الجامعة، للشمولية، للبساطة، وكذلك للتناظر.يمثل هذا الشكل أيضا الرحم اللامحدود للكون المتجليو الذي يرمز له في المخطوطات بالدائرة، هذه الكرة تشبه تماماً فقاعة الصابون، حيث تخلقها حالة توازن بين قوی-;- دافعة من المركز وبين قوی-;- دافعة نحو المركز، هذا المركز و المحيط الخارجي يمثلان أقطاب متعاكسة حيث بينهما تنبعث قوى متمددة وأخرى متقلصة، كافة النقاط على محيط الكرة قابلة للوصول بشكل متساوي من منظور المركز الذي منه يتأصل كل شيء، كافة الأشياء تحاكي مبدأ الإحتواء الكروي الكامل، الذرات، الخلايا، البذور، الكواكب، الأنظمة النجمية إلى آخره.الشكل الكروي هو الشكل الأول والوحيد الذي تم خلقه في الوجود، الشكل الكروي هو النتيجة النهائية لكل النشاطات، داخل هذا الشكل الكروي خُلِقت الأشياء، مهما بدا شكلها غير ذلك، الأشياء تولد وتنمو وتتطور داخل الشكل الكروي. الأشياء النامية تظهر في البداية من لا شيء، ثم تنمو إلى قمة الكمال، لكن ما تلبث أن تبدأ بالزوال والعودة ثانية إلى اللاشيء، بحركة إيقاعية متناسقة ومتناغمة، اللاشيء لا يعني الإختفاء إلى الأبد بل هو حالة إختفاء وقتي تتبع كل ظهور وقتي، وهذا الأخير يكون مسبوقا بإختفاء وقتي و هكذا.أما الدائرة، فهي تمثيل هندسي ثنائي الأبعاد للشكل الكروي، تعتبر الدائرة عبر التاريخ الثقافي القديم أيقونة تمثل الوحدة التي يتعذر إدراكها فكرياً أو وصفها بكلمات، هي تمثل الإنجاز غير المجزأ للكون.كافة الرموز والأشكال الهندسية الأخرى تعكس المظاهر المتنوعة للكمال المكتمل والعميق لشكل الدائرة أو الكرة، عند مركز الكرة أو الدائرة يوجد نقطة مركزية، هذه النقطة لا تحتاج إلى أي من الأبعاد لكنها رغم ذلك تشمل كل الأبعاد. عند هذه النقطة بالذات تكاثف محتوى البيضة الكونية بعد تلقيحها من قبل النفس الإلهي.كيفية حصول التلقيح للبيضة حصل بتكاثف للمحتوى من محيط البيضة إلى مركزها.(سأشرح الميكانيكية في وقت لاحق) لكن حركة الخلق أدت إلى نشوء عامل الزمن حيث راحت عملية التكاثف في مركز البيضة تتكرر على الدوام، المسيرة اللولبية المتكررة للمحتوى نحو التكاثف في المركز أدت إلى نشوء دوامتين متعاكستين تلتقيان في مركز الدائرة مما أدى إلى حصول حالة نبض دائم في المركز، هذه الحالة النابضة في مركز الكرة ولدت ما نسميها الشمس المركزية.النمط الأولي للشيء هو حالة إفتراضية لذلك الشيء وليس له وجود مادي بعد، وفقاً للطبيعة التراكبية للكون، أي: " الجزء يمثل الكل والكل يمثل الجزء".نستنتج أن كل نقطة في الكون المتجلي هي بؤرة مركزية تتمحور حولها كافة المبادئ التي ولدت في المكان والزمان، الكائن الأسمى (جل جلاله) هو تجاوزي ومتأصل بشكل مطلق، هو متجاوز الأشياء لكنه بنفس الوقت متأصل في كل الأشياء وعلى كافة المستويات (من المجرة الكونية نزولا إلى الذرة)، علينا إدراك "الكل" الكامن في كل شيء بصفته الكائن المتواجد في كل مكان وكل زمان، لهذا السبب علينا التسليم بأن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل شمس مركزية قائمة بذاتها، وهذا يعني بالتالي أن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل مركز للوعي، أينما يوجد مركز تكاثف للمحتوى الكوني لا بد من وجود وعي، وقد رأينا كيف أن الوعي الذي يقصده ......
#مبادئ
#وآليات
#تشكل
#الجسد
#المادي
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756761
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد إن عملية الخلق حصلت في البداية خارج نطاق المكان و الزمان، أي في عالم الأفكار والأنماط الأولية، وقد إختار (الخالق جل وعلا) مسرحاً كروياً لعمله، الشكل الكروي هو أبسط الأشكال وأكثرها كمالاً، الكرة هي التعبير النهائي للوحدة والكمال والتكامل، لهذا يعتبر الشكل الكروي عموماً الممثل الهندسي للواحد المتجلي، للوحدة الجامعة، للشمولية، للبساطة، وكذلك للتناظر.يمثل هذا الشكل أيضا الرحم اللامحدود للكون المتجليو الذي يرمز له في المخطوطات بالدائرة، هذه الكرة تشبه تماماً فقاعة الصابون، حيث تخلقها حالة توازن بين قوی-;- دافعة من المركز وبين قوی-;- دافعة نحو المركز، هذا المركز و المحيط الخارجي يمثلان أقطاب متعاكسة حيث بينهما تنبعث قوى متمددة وأخرى متقلصة، كافة النقاط على محيط الكرة قابلة للوصول بشكل متساوي من منظور المركز الذي منه يتأصل كل شيء، كافة الأشياء تحاكي مبدأ الإحتواء الكروي الكامل، الذرات، الخلايا، البذور، الكواكب، الأنظمة النجمية إلى آخره.الشكل الكروي هو الشكل الأول والوحيد الذي تم خلقه في الوجود، الشكل الكروي هو النتيجة النهائية لكل النشاطات، داخل هذا الشكل الكروي خُلِقت الأشياء، مهما بدا شكلها غير ذلك، الأشياء تولد وتنمو وتتطور داخل الشكل الكروي. الأشياء النامية تظهر في البداية من لا شيء، ثم تنمو إلى قمة الكمال، لكن ما تلبث أن تبدأ بالزوال والعودة ثانية إلى اللاشيء، بحركة إيقاعية متناسقة ومتناغمة، اللاشيء لا يعني الإختفاء إلى الأبد بل هو حالة إختفاء وقتي تتبع كل ظهور وقتي، وهذا الأخير يكون مسبوقا بإختفاء وقتي و هكذا.أما الدائرة، فهي تمثيل هندسي ثنائي الأبعاد للشكل الكروي، تعتبر الدائرة عبر التاريخ الثقافي القديم أيقونة تمثل الوحدة التي يتعذر إدراكها فكرياً أو وصفها بكلمات، هي تمثل الإنجاز غير المجزأ للكون.كافة الرموز والأشكال الهندسية الأخرى تعكس المظاهر المتنوعة للكمال المكتمل والعميق لشكل الدائرة أو الكرة، عند مركز الكرة أو الدائرة يوجد نقطة مركزية، هذه النقطة لا تحتاج إلى أي من الأبعاد لكنها رغم ذلك تشمل كل الأبعاد. عند هذه النقطة بالذات تكاثف محتوى البيضة الكونية بعد تلقيحها من قبل النفس الإلهي.كيفية حصول التلقيح للبيضة حصل بتكاثف للمحتوى من محيط البيضة إلى مركزها.(سأشرح الميكانيكية في وقت لاحق) لكن حركة الخلق أدت إلى نشوء عامل الزمن حيث راحت عملية التكاثف في مركز البيضة تتكرر على الدوام، المسيرة اللولبية المتكررة للمحتوى نحو التكاثف في المركز أدت إلى نشوء دوامتين متعاكستين تلتقيان في مركز الدائرة مما أدى إلى حصول حالة نبض دائم في المركز، هذه الحالة النابضة في مركز الكرة ولدت ما نسميها الشمس المركزية.النمط الأولي للشيء هو حالة إفتراضية لذلك الشيء وليس له وجود مادي بعد، وفقاً للطبيعة التراكبية للكون، أي: " الجزء يمثل الكل والكل يمثل الجزء".نستنتج أن كل نقطة في الكون المتجلي هي بؤرة مركزية تتمحور حولها كافة المبادئ التي ولدت في المكان والزمان، الكائن الأسمى (جل جلاله) هو تجاوزي ومتأصل بشكل مطلق، هو متجاوز الأشياء لكنه بنفس الوقت متأصل في كل الأشياء وعلى كافة المستويات (من المجرة الكونية نزولا إلى الذرة)، علينا إدراك "الكل" الكامن في كل شيء بصفته الكائن المتواجد في كل مكان وكل زمان، لهذا السبب علينا التسليم بأن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل شمس مركزية قائمة بذاتها، وهذا يعني بالتالي أن كل نقطة في الكون المتجلي تمثل مركز للوعي، أينما يوجد مركز تكاثف للمحتوى الكوني لا بد من وجود وعي، وقد رأينا كيف أن الوعي الذي يقصده ......
#مبادئ
#وآليات
#تشكل
#الجسد
#المادي
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756761
الحوار المتمدن
اتريس سعيد - مبادئ وآليات تشكل الجسد المادي في هذا العالم
زهير الخويلدي : روح القوانين لمونتسكيو بين الفصل بين السلط وبيان مبادئ الحكم
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة"توجد في كل دولة ثلاثة أنواع من السلطات: السلطة التشريعية، والسلطة التنفيذية للأشياء التي تعتمد على قانون الأمم ، والسلطة التنفيذية لتلك التي تعتمد على القانون المدني. سيضيع كل شيء إذا مارس نفس الشخص ، أو نفس جسد المديرين ، أو النبلاء ، أو الناس ، هذه السلطات الثلاث " مونتسكيو "في روح القوانين" (1748)مونتسكيو هو فيلسوف فرنسي من القرن الثامن عشر (1689-1755). وهو معروف بعمله في روح القوانين، ولكن أيضًا في الرسائل الفارسية. ولد في قلعة بريدي، بالقرب من بوردو، وأصبح مستشارًا لبرلمان بوردو. يسمح له الميراث بترك مسؤوليته في أسرع وقت ممكن وهو متحمس للعلوم والسياسة والفلسفة. ومع ذلك، فقد تم وضع كتبه، التي تم الإشادة بها في جميع أنحاء أوروبا، على الفهرس. بدأ المشاركة في الموسوعة قبل وقت قصير من وفاته. تم نشر روح القوانين في عام 1748، في جنيف وبدون اسم مؤلف، وذلك لتجنب الرقابة. يقدم هذا الكتاب الانعكاسات السياسية لمونتسكيو. يصف الأشكال المختلفة للحكومة (الملكية، الأرستقراطية، الجمهورية، الاستبداد، إلخ) والقوانين التي تناسبهم. ما حاجة الشعوب للقوانين؟ وكيف يمكن التخلص من الاستبداد وتأسيس الحكم الديمقراطي؟ وهل نظرية الفصل بين السلط مجرد افتراض أم واقع مؤسساتي؟ كيف قرأ لويس ألتوسير روح القوانين لمونتسكيو؟الكتاب الأول:يحتوي على نظريته الشهيرة لفصل السلطات الثلاث. بروح القوانين هو فهم المبادئ الأساسية التي تحكم تاريخ المجتمعات السياسية. في مجتمعاتنا، لا تحدث الأحداث بشكل عشوائي. هناك قوانين عامة يجب تحديدها: لقد وضعت المبادئ ورأيت حالات معينة تمتثل لها كما لو كانت في حد ذاتها، ولم يكن تاريخ جميع الدول أبدًا مجرد عواقب. تعرف مونتسكيو القوانين على أنها العلاقات الضرورية التي مشتق من طبيعة الأشياء. لذلك كل الأشياء (الحيوانات، البشر، الله، إلخ) لها قوانينها. هذا هو الشرط الضروري للعالم، بمجرد خلقه، أن يعيش ولا ينهار على نفسه. لذلك، يثبت وجود هذه القوانين من خلال إصرار العالم. هذه القوانين كانت موجودة دائمًا، حتى القوانين البشرية، لأنها كانت موجودة بقوة قبل إصدارها. للإنسان، ككائن ذكي وحر ، مع ذلك القدرة على انتهاك القوانين التي تميزه: إنه بعيد كل البعد عن أن يكون العالم الذكي محكومًا جيدًا مثل العالم المادي ، وقوانين الطبيعة التي تسبق القوانين السياسية هي تلك التي تحكم الإنسان قبل تأسيس الشركات. ماذا يمكن أن يكونوا؟ يرقى هذا إلى وصف حالة الطبيعة، وهو موضوع سياسي شاعه هوبز. على عكس الأخير، لا يصف مونتسكيو هذه الحالة على أنها حالة حرب، يكون فيها كل انسان ذئبًا للإنسان. في هذه الحالة، يشعر كل شخص بالدونية 4 ويهرب بشراسة من رفقة رجال آخرين. لذلك، فإن حالة الطبيعة هي حالة سلام، وبالتأكيد يسأل هوبز لماذا يغلق الرجال منازلهم إذا كانوا أصدقاء بالفطرة. لكن مونتسكيو يوضح أن هذا سؤال غير مطروح: في الواقع، هذا ينسب إليهم عناصر المجتمع المدني (منزل، مفتاح)، وبالتالي رغبات لا يمكن أن تحدث في حالة الطبيعة. في هذه الحالة من الطبيعة، أربع محددات أساسية تميز الإنسان: لديه فكرة عن الله، يسعى لتغذية نفسه، يرغب في التكاثر ولديه الرغبة في العيش في المجتمع (ممزوجًا بالخوف)، وبالتالي فهذه هي القوانين الطبيعية الأربعة للإنسان. حالما يدخل الإنسان المجتمع تبدأ حالة الحرب. لذلك يصف مونتسكيو عملية تاريخية عكسية لتلك التي قام بها هوبز، والتي من أجلها يعود الرجال إلى المجتمع على وجه التحديد للهروب من حالة الحرب التي تميز حالة الطبيعة. بالنسبة لمونتسكيو، فإن حالة الحرب ذات شق ......
#القوانين
#لمونتسكيو
#الفصل
#السلط
#وبيان
#مبادئ
#الحكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760075
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمة"توجد في كل دولة ثلاثة أنواع من السلطات: السلطة التشريعية، والسلطة التنفيذية للأشياء التي تعتمد على قانون الأمم ، والسلطة التنفيذية لتلك التي تعتمد على القانون المدني. سيضيع كل شيء إذا مارس نفس الشخص ، أو نفس جسد المديرين ، أو النبلاء ، أو الناس ، هذه السلطات الثلاث " مونتسكيو "في روح القوانين" (1748)مونتسكيو هو فيلسوف فرنسي من القرن الثامن عشر (1689-1755). وهو معروف بعمله في روح القوانين، ولكن أيضًا في الرسائل الفارسية. ولد في قلعة بريدي، بالقرب من بوردو، وأصبح مستشارًا لبرلمان بوردو. يسمح له الميراث بترك مسؤوليته في أسرع وقت ممكن وهو متحمس للعلوم والسياسة والفلسفة. ومع ذلك، فقد تم وضع كتبه، التي تم الإشادة بها في جميع أنحاء أوروبا، على الفهرس. بدأ المشاركة في الموسوعة قبل وقت قصير من وفاته. تم نشر روح القوانين في عام 1748، في جنيف وبدون اسم مؤلف، وذلك لتجنب الرقابة. يقدم هذا الكتاب الانعكاسات السياسية لمونتسكيو. يصف الأشكال المختلفة للحكومة (الملكية، الأرستقراطية، الجمهورية، الاستبداد، إلخ) والقوانين التي تناسبهم. ما حاجة الشعوب للقوانين؟ وكيف يمكن التخلص من الاستبداد وتأسيس الحكم الديمقراطي؟ وهل نظرية الفصل بين السلط مجرد افتراض أم واقع مؤسساتي؟ كيف قرأ لويس ألتوسير روح القوانين لمونتسكيو؟الكتاب الأول:يحتوي على نظريته الشهيرة لفصل السلطات الثلاث. بروح القوانين هو فهم المبادئ الأساسية التي تحكم تاريخ المجتمعات السياسية. في مجتمعاتنا، لا تحدث الأحداث بشكل عشوائي. هناك قوانين عامة يجب تحديدها: لقد وضعت المبادئ ورأيت حالات معينة تمتثل لها كما لو كانت في حد ذاتها، ولم يكن تاريخ جميع الدول أبدًا مجرد عواقب. تعرف مونتسكيو القوانين على أنها العلاقات الضرورية التي مشتق من طبيعة الأشياء. لذلك كل الأشياء (الحيوانات، البشر، الله، إلخ) لها قوانينها. هذا هو الشرط الضروري للعالم، بمجرد خلقه، أن يعيش ولا ينهار على نفسه. لذلك، يثبت وجود هذه القوانين من خلال إصرار العالم. هذه القوانين كانت موجودة دائمًا، حتى القوانين البشرية، لأنها كانت موجودة بقوة قبل إصدارها. للإنسان، ككائن ذكي وحر ، مع ذلك القدرة على انتهاك القوانين التي تميزه: إنه بعيد كل البعد عن أن يكون العالم الذكي محكومًا جيدًا مثل العالم المادي ، وقوانين الطبيعة التي تسبق القوانين السياسية هي تلك التي تحكم الإنسان قبل تأسيس الشركات. ماذا يمكن أن يكونوا؟ يرقى هذا إلى وصف حالة الطبيعة، وهو موضوع سياسي شاعه هوبز. على عكس الأخير، لا يصف مونتسكيو هذه الحالة على أنها حالة حرب، يكون فيها كل انسان ذئبًا للإنسان. في هذه الحالة، يشعر كل شخص بالدونية 4 ويهرب بشراسة من رفقة رجال آخرين. لذلك، فإن حالة الطبيعة هي حالة سلام، وبالتأكيد يسأل هوبز لماذا يغلق الرجال منازلهم إذا كانوا أصدقاء بالفطرة. لكن مونتسكيو يوضح أن هذا سؤال غير مطروح: في الواقع، هذا ينسب إليهم عناصر المجتمع المدني (منزل، مفتاح)، وبالتالي رغبات لا يمكن أن تحدث في حالة الطبيعة. في هذه الحالة من الطبيعة، أربع محددات أساسية تميز الإنسان: لديه فكرة عن الله، يسعى لتغذية نفسه، يرغب في التكاثر ولديه الرغبة في العيش في المجتمع (ممزوجًا بالخوف)، وبالتالي فهذه هي القوانين الطبيعية الأربعة للإنسان. حالما يدخل الإنسان المجتمع تبدأ حالة الحرب. لذلك يصف مونتسكيو عملية تاريخية عكسية لتلك التي قام بها هوبز، والتي من أجلها يعود الرجال إلى المجتمع على وجه التحديد للهروب من حالة الحرب التي تميز حالة الطبيعة. بالنسبة لمونتسكيو، فإن حالة الحرب ذات شق ......
#القوانين
#لمونتسكيو
#الفصل
#السلط
#وبيان
#مبادئ
#الحكم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760075
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - روح القوانين لمونتسكيو بين الفصل بين السلط وبيان مبادئ الحكم
منير حمود الشامي : هل يحق للمحكمة الاتحادية العليا العدول عن مبادئ أو تفسيرات لنصوص دستورية سبق وإن قررتها سابقاً
#الحوار_المتمدن
#منير_حمود_الشامي التفسير هو عملية عقلية للكشف بطريقة منطقية عن المصلحة التي تحميها الإرادة التشريعية، ومدى انطباقها على الحالات الواقعية، أو هو توضيح ما أبهم من ألفاظ التشريع، وتكملة ما اقتضب من نصوصه، وتخريج ما نقص من أحكامه والتوفيق بين أجزائه المتناقضة. والتفسير الدستوري أخطر وأدق الأدوار التي يمكن أن يضطلع بها قضاة الدستورية، فهو-التفسير الدستوري-يلعب دوراً مؤثراً في رقابة الدستورية، والتحكيم بين السلطات وتحقيق التوازن بينها، وتحقيق مرونة الوثيقة الدستورية، وتأكيد العرف الدستوري، وصياغة وإنشاء قواعد القانون الدستوري. فالأصل أن يُحدد الدستور اختصاصات كل سلطة من السلطات الثلاثة كي تباشرها في حدود الدستور، ويمتنع على كل سلطة-طبقاً لمبدأ الفصل بين السلطات- أن تمارس اختصاصات سلطة أخرى. وقضاء الدستورية قد استقر على أن رقابته على دستورية النصوص القانونية، غايتها أن تردها جميعاً إلى أحكام الدستور تغليباً لها على ما دونها، وتوكيداً لسموها، لتظل لها الكلمة العليا على ما عداها، وسبيلها إلى ذلك أن تفصل في الطعون الموجهة إلى تلك النصوص، ما كان منها شكلياً أو موضوعياً. والنصوص الدستورية ما كان لها أن تفصل أحكامها تفصيلاً دقيقاً يُحيط بكل اجزائها، وإلا كان رصد تفصيلاتها هذه في نصوص الدستور مقتضياً توقعها ابتداءً، ومؤدياً انتهاءً إلى انزلاق هذه النصوص الدستورية إلى أخطاء كان ينبغي تجنبها، وهو ما يناقض ما تتوخاه الدساتير في الأعم من الأحوال من إيجاز يُحيط بالعريض من المسائل التي تنظمها، وإجمال لا يغوص في تفصيلاتها، كي تظل صامدة من خلال مرونة تطبيقها، عبر اجيال عديدة تتنوع اهتماماتها واحتياجاتها، وتتباين مقاييسها فيما تراه ملائماً لبناء مجتمعها، مما أشاع القول بأن الدستور وإن كان نقطة البداية التي ترتكز عليها رقابة الدستورية في عملها، إلا أن اجتهاداتها هي الدستور ذاته، فلا تكون شروحها للدستور إلا محيطة بكل جوانبه، وكأنها وثيقة جديدة مضافة إليه. وبالتالي يمكننا القول مما تقدم ذكره، أن واضعي الدستور صاغوه في لغة عامة تاركين للأجيال القادمة مهمة مؤامة هذه اللغة مع أوضاع تتغير باطراد. وبالتالي فأن كل تفسير لنصوص الدستور ينبغي أن ينطلق من تصور مبدئي مؤداه أن اكثر معانيها ضماناً لرقي الجماعة، هي التي يجب التزامها عند التفسير، والاستجابة للأوضاع المتغيرة، لا عن طريق إجهاد نصوص الدستور وافتعال معان لها لا يتصور ربطها معها، وإنما من خلال النظر إلى مضامين هذه النصوص، وقراءتها بصورة أكثر تقدماً على ضوء نظرة واقعية لا تُحيلها إلى جمود يسلبها حقائق الحياة، بل يمد لها شرايين جديدة تُعينها على الصمود. فالأصل في قضاة الرقابة على الدستورية، هو ميلهم إلى الحق وإيمانهم بأن تطبيق حكم القانون على ضوء نظرة متطورة، وليس تشهياً من جانبهم. فالحكم القضائي الدستوري هو:" النتيجـــة الفاصـــلة فـــي الخصـــومة المعروضـــة امـــام المحكمـــة والـــذي يصـــدر وفقـــاً للمقتضـــيات والاصـــول القانونيـــة المقـــررة ويغـــل يـــدها عـــن نظـــره مـــرة اخـــرى"، بينما يكون العدول القضائي الدستوري كما يُعرفه الفقه الدستوري هو:" احلال إرادي واضح ومؤكد لحكم جديد محل حكم آخر في موضوع الدعوى نفسها وحيثياتها السابقة، وعلى ضوء ضرورة فعلية، لا وهمية، ان اجاز الدستور ذلك". ولا جرم أن لكل جهة قضائية تباشر رقابة الدستورية عثراتها، ولها كذلك تجاربها التي قد يصيبها التوفيق احيانا، أو يكون إهدارها لحقائق العدل في أخص مكوناتها جليا، ومن ذلك ما كانت تؤمن به المحكمة العليا الامريكية من أن حضور محام مع متهم في جناية ليس أمراً ......
#للمحكمة
#الاتحادية
#العليا
#العدول
#مبادئ
#تفسيرات
#لنصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764497
#الحوار_المتمدن
#منير_حمود_الشامي التفسير هو عملية عقلية للكشف بطريقة منطقية عن المصلحة التي تحميها الإرادة التشريعية، ومدى انطباقها على الحالات الواقعية، أو هو توضيح ما أبهم من ألفاظ التشريع، وتكملة ما اقتضب من نصوصه، وتخريج ما نقص من أحكامه والتوفيق بين أجزائه المتناقضة. والتفسير الدستوري أخطر وأدق الأدوار التي يمكن أن يضطلع بها قضاة الدستورية، فهو-التفسير الدستوري-يلعب دوراً مؤثراً في رقابة الدستورية، والتحكيم بين السلطات وتحقيق التوازن بينها، وتحقيق مرونة الوثيقة الدستورية، وتأكيد العرف الدستوري، وصياغة وإنشاء قواعد القانون الدستوري. فالأصل أن يُحدد الدستور اختصاصات كل سلطة من السلطات الثلاثة كي تباشرها في حدود الدستور، ويمتنع على كل سلطة-طبقاً لمبدأ الفصل بين السلطات- أن تمارس اختصاصات سلطة أخرى. وقضاء الدستورية قد استقر على أن رقابته على دستورية النصوص القانونية، غايتها أن تردها جميعاً إلى أحكام الدستور تغليباً لها على ما دونها، وتوكيداً لسموها، لتظل لها الكلمة العليا على ما عداها، وسبيلها إلى ذلك أن تفصل في الطعون الموجهة إلى تلك النصوص، ما كان منها شكلياً أو موضوعياً. والنصوص الدستورية ما كان لها أن تفصل أحكامها تفصيلاً دقيقاً يُحيط بكل اجزائها، وإلا كان رصد تفصيلاتها هذه في نصوص الدستور مقتضياً توقعها ابتداءً، ومؤدياً انتهاءً إلى انزلاق هذه النصوص الدستورية إلى أخطاء كان ينبغي تجنبها، وهو ما يناقض ما تتوخاه الدساتير في الأعم من الأحوال من إيجاز يُحيط بالعريض من المسائل التي تنظمها، وإجمال لا يغوص في تفصيلاتها، كي تظل صامدة من خلال مرونة تطبيقها، عبر اجيال عديدة تتنوع اهتماماتها واحتياجاتها، وتتباين مقاييسها فيما تراه ملائماً لبناء مجتمعها، مما أشاع القول بأن الدستور وإن كان نقطة البداية التي ترتكز عليها رقابة الدستورية في عملها، إلا أن اجتهاداتها هي الدستور ذاته، فلا تكون شروحها للدستور إلا محيطة بكل جوانبه، وكأنها وثيقة جديدة مضافة إليه. وبالتالي يمكننا القول مما تقدم ذكره، أن واضعي الدستور صاغوه في لغة عامة تاركين للأجيال القادمة مهمة مؤامة هذه اللغة مع أوضاع تتغير باطراد. وبالتالي فأن كل تفسير لنصوص الدستور ينبغي أن ينطلق من تصور مبدئي مؤداه أن اكثر معانيها ضماناً لرقي الجماعة، هي التي يجب التزامها عند التفسير، والاستجابة للأوضاع المتغيرة، لا عن طريق إجهاد نصوص الدستور وافتعال معان لها لا يتصور ربطها معها، وإنما من خلال النظر إلى مضامين هذه النصوص، وقراءتها بصورة أكثر تقدماً على ضوء نظرة واقعية لا تُحيلها إلى جمود يسلبها حقائق الحياة، بل يمد لها شرايين جديدة تُعينها على الصمود. فالأصل في قضاة الرقابة على الدستورية، هو ميلهم إلى الحق وإيمانهم بأن تطبيق حكم القانون على ضوء نظرة متطورة، وليس تشهياً من جانبهم. فالحكم القضائي الدستوري هو:" النتيجـــة الفاصـــلة فـــي الخصـــومة المعروضـــة امـــام المحكمـــة والـــذي يصـــدر وفقـــاً للمقتضـــيات والاصـــول القانونيـــة المقـــررة ويغـــل يـــدها عـــن نظـــره مـــرة اخـــرى"، بينما يكون العدول القضائي الدستوري كما يُعرفه الفقه الدستوري هو:" احلال إرادي واضح ومؤكد لحكم جديد محل حكم آخر في موضوع الدعوى نفسها وحيثياتها السابقة، وعلى ضوء ضرورة فعلية، لا وهمية، ان اجاز الدستور ذلك". ولا جرم أن لكل جهة قضائية تباشر رقابة الدستورية عثراتها، ولها كذلك تجاربها التي قد يصيبها التوفيق احيانا، أو يكون إهدارها لحقائق العدل في أخص مكوناتها جليا، ومن ذلك ما كانت تؤمن به المحكمة العليا الامريكية من أن حضور محام مع متهم في جناية ليس أمراً ......
#للمحكمة
#الاتحادية
#العليا
#العدول
#مبادئ
#تفسيرات
#لنصوص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764497
الحوار المتمدن
منير حمود الشامي - هل يحق للمحكمة الاتحادية العليا العدول عن مبادئ أو تفسيرات لنصوص دستورية سبق وإن قررتها سابقاً
سامي عبد العال : الفلسفة والأطفال .. مبادئ العقلانية المرحة
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال " يضحك العقلُّ بصوتٍ واضح قبل الفم أحياناً .. " هناك علاقة غائبة بين الفلسفة والمرح ربما لم تظهر بعد. وهي العلاقة القائمة على متعة التفكير الحُر واختراع صور من العيش السعيد ولذة الإنشغال بما هو عميق. العلاقة بينهما علاقة قديمة منذ أنْ كان الفيلسوفُ محباً للحكمة ومنصرفاً إلى الاستغراق في أصالة المعنى. ولا يجد عزاءً سوى إمتلاء الروح الطلْق والتدرب على احتمال الوجود ودلالاته. فالحب أحد درجات الوجود القُصوى واكتشاف البهجة في العالم والتناغم مع الطبيعة والقدرة على التحرر والانفتاح. ولذلك، فإنّ تعليم الأطفال محبة الحكمة هو العيش في عالمهم الأصيل وإدراك المعاني السعيدة للحياة. المرح ليس مرادفاً للهو وقتل الوقت في كل الأحوال، بل هو( عمق التَّوحُد ) بين السعادة والبهجة ولذة الحياة وأسرارها. ويأتي المرح لدى الأطفال شفافاً وعميقاً حدَّ الوضوح التام، ليعكس طبيعة النفس وطاقات الإنسان وغرائزه وعواطفه. المرح يترك الأطفال يعبروا عن وجودهم كما هم دون زيفٍ. في جميع جوانب الحياة المختلفة، يكون الطفل طفلاً لا شيء آخر، لا يستطيع أنْ يكون كائناً سواه. ومن ثمَّ، سيأتي التفلسف تعبيراً عما قد يشعرون به من وجود الإنسان داخلهم. نقطة إلتقاء الأطفال كائنات هشة على المستوى النفسي والجسدي، فالطفل من الهشاشة بمكان لدرجة أنَّه لا يتوقف إزاء أية عوائق ظاهرة. هو جهاز إنساني بِكْر وحسّاس ولاقط لكلِّ ما يدور حوله. ولكن المفارقة – كما سنعرف- أنَّ الهشاشة قد تمثل مصدرَ طاقةٍ مهولةٍ لا ضعفاً مزمناً، حيث تشكل أبعادَ حياتهم العقلية والنفسية. وهذا يُوضح قابلية الأطفال للانطلاق دون محاذير نترقبها نحن الكبار. أحياناً قد نقول لأنفسنا ربما سيحدث (كذا وكذا ) إذا أقدمنا على هذا الفعل، ولكن الطفل لا يأخذ الأشياء على محمل التحسب والخوف. فالمبادرة تحرك وجود الأطفال من غير أنْ يعووا كليّاً جوهرَ الواقع ولا النتائج المترتبة على الأفعال. كلُّ طفل يمثلُّ نقطةَ إلتقاءٍ للروح والجسد والحياة والزمن في كيانٍ واحدٍ، كيان التجلي الحُر تماماً مثل التداعيات الحُرّة لوجودنا المباشر، رغم كل القيود الجسدية والثقافية التي قد تحيط بهم. إنها درجة طفولية من درجات الشفافية القصوى علي نحوٍ تلقائي. وهذا ما يجب أنْ نتعلمه من الأطفال، وهو الدرس الوجودي نتيجة الاحتكاك بهم، وربما هو الحكمة الأثيرة من وجودهم بيننا كالبراعم النباتية والشجيرات الغضة التي تسمح بتجليات الطبيعة. أنْ تكون طفلاً معناه أنْ تكون حُرّاً وطليقاً دون حدودٍ وأنْ تحمل وعداً ورسالة للغد. ليس ذلك بنظرة الكبارِ إشفاقاً نحوهم، ولكن بثراء الجوانب الحيوية وزخمها. كيف تكون ثمة مبادئ فلسفية لجعل هذا الكائن الحسَّاس مُفكِّراً؟ كيف يمكن تنمية قدراته العقلية والعاطفية؟ هل المبادئ تمثل خطوات وبرامج واسترتيجيات، لكي يفكر أم تعدُّ شيئاً آخر؟ وما الفارق الفلسفي بين مبادئ العقلانية المرحة وبين المبادئ الأخرى؟ أحيانا تكون المبادئ الفلسفية جامدة لدرجة الإنكسار أو لا تكون، ذلك من حيث كونها مبادئ محتملة التغير والتطور. فالمبدأ عادةً معيار عام فقد سياقه لدرجة القابلية لأنْ ينسحب على أي شيءٍّ غيره. فالقول - على سبيل المثال - بأنَّ الطبيعة هي الأساس الذي يشكل حياة الكائنات الحية يعدُّ مبدأً عاماً. وبالتالي قد ينصرف الاهتمام إلى الأشكال الطبيعية والبيئية التي تكوِّن شخصية الإنسان. غير أنَّ قولاً كهذا قد ينفلت من عقاله خارج السياق، فيصبح نزعةً فوق النقد، وإليها يرجع تشكيل الو ......
#الفلسفة
#والأطفال
#مبادئ
#العقلانية
#المرحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766317
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_العال " يضحك العقلُّ بصوتٍ واضح قبل الفم أحياناً .. " هناك علاقة غائبة بين الفلسفة والمرح ربما لم تظهر بعد. وهي العلاقة القائمة على متعة التفكير الحُر واختراع صور من العيش السعيد ولذة الإنشغال بما هو عميق. العلاقة بينهما علاقة قديمة منذ أنْ كان الفيلسوفُ محباً للحكمة ومنصرفاً إلى الاستغراق في أصالة المعنى. ولا يجد عزاءً سوى إمتلاء الروح الطلْق والتدرب على احتمال الوجود ودلالاته. فالحب أحد درجات الوجود القُصوى واكتشاف البهجة في العالم والتناغم مع الطبيعة والقدرة على التحرر والانفتاح. ولذلك، فإنّ تعليم الأطفال محبة الحكمة هو العيش في عالمهم الأصيل وإدراك المعاني السعيدة للحياة. المرح ليس مرادفاً للهو وقتل الوقت في كل الأحوال، بل هو( عمق التَّوحُد ) بين السعادة والبهجة ولذة الحياة وأسرارها. ويأتي المرح لدى الأطفال شفافاً وعميقاً حدَّ الوضوح التام، ليعكس طبيعة النفس وطاقات الإنسان وغرائزه وعواطفه. المرح يترك الأطفال يعبروا عن وجودهم كما هم دون زيفٍ. في جميع جوانب الحياة المختلفة، يكون الطفل طفلاً لا شيء آخر، لا يستطيع أنْ يكون كائناً سواه. ومن ثمَّ، سيأتي التفلسف تعبيراً عما قد يشعرون به من وجود الإنسان داخلهم. نقطة إلتقاء الأطفال كائنات هشة على المستوى النفسي والجسدي، فالطفل من الهشاشة بمكان لدرجة أنَّه لا يتوقف إزاء أية عوائق ظاهرة. هو جهاز إنساني بِكْر وحسّاس ولاقط لكلِّ ما يدور حوله. ولكن المفارقة – كما سنعرف- أنَّ الهشاشة قد تمثل مصدرَ طاقةٍ مهولةٍ لا ضعفاً مزمناً، حيث تشكل أبعادَ حياتهم العقلية والنفسية. وهذا يُوضح قابلية الأطفال للانطلاق دون محاذير نترقبها نحن الكبار. أحياناً قد نقول لأنفسنا ربما سيحدث (كذا وكذا ) إذا أقدمنا على هذا الفعل، ولكن الطفل لا يأخذ الأشياء على محمل التحسب والخوف. فالمبادرة تحرك وجود الأطفال من غير أنْ يعووا كليّاً جوهرَ الواقع ولا النتائج المترتبة على الأفعال. كلُّ طفل يمثلُّ نقطةَ إلتقاءٍ للروح والجسد والحياة والزمن في كيانٍ واحدٍ، كيان التجلي الحُر تماماً مثل التداعيات الحُرّة لوجودنا المباشر، رغم كل القيود الجسدية والثقافية التي قد تحيط بهم. إنها درجة طفولية من درجات الشفافية القصوى علي نحوٍ تلقائي. وهذا ما يجب أنْ نتعلمه من الأطفال، وهو الدرس الوجودي نتيجة الاحتكاك بهم، وربما هو الحكمة الأثيرة من وجودهم بيننا كالبراعم النباتية والشجيرات الغضة التي تسمح بتجليات الطبيعة. أنْ تكون طفلاً معناه أنْ تكون حُرّاً وطليقاً دون حدودٍ وأنْ تحمل وعداً ورسالة للغد. ليس ذلك بنظرة الكبارِ إشفاقاً نحوهم، ولكن بثراء الجوانب الحيوية وزخمها. كيف تكون ثمة مبادئ فلسفية لجعل هذا الكائن الحسَّاس مُفكِّراً؟ كيف يمكن تنمية قدراته العقلية والعاطفية؟ هل المبادئ تمثل خطوات وبرامج واسترتيجيات، لكي يفكر أم تعدُّ شيئاً آخر؟ وما الفارق الفلسفي بين مبادئ العقلانية المرحة وبين المبادئ الأخرى؟ أحيانا تكون المبادئ الفلسفية جامدة لدرجة الإنكسار أو لا تكون، ذلك من حيث كونها مبادئ محتملة التغير والتطور. فالمبدأ عادةً معيار عام فقد سياقه لدرجة القابلية لأنْ ينسحب على أي شيءٍّ غيره. فالقول - على سبيل المثال - بأنَّ الطبيعة هي الأساس الذي يشكل حياة الكائنات الحية يعدُّ مبدأً عاماً. وبالتالي قد ينصرف الاهتمام إلى الأشكال الطبيعية والبيئية التي تكوِّن شخصية الإنسان. غير أنَّ قولاً كهذا قد ينفلت من عقاله خارج السياق، فيصبح نزعةً فوق النقد، وإليها يرجع تشكيل الو ......
#الفلسفة
#والأطفال
#مبادئ
#العقلانية
#المرحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766317
الحوار المتمدن
سامي عبد العال - الفلسفة والأطفال .. مبادئ العقلانية المرحة
فلاح أمين الرهيمي : أية أفكار دخيلة تدخل على مبادئ الإصلاح والتغيير تشويه لها
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن التجمعات السياسية تنشأ وتتكون من خلال أفراد يحملون أفكار متقاربة الرؤيا والاجتهاد بعضهم مع بعض نسبية للتقارب وليست مطلقة ويشكلون بينهم رأي متقارب من موضوع إيجابي أو سلبي على الساحة السياسية وإن هذه الأفكار لم تكن عميقة ومتجددة في شكلها ومضمونها لدى الأفراد الذين يجمعهم التقارب والاتحاد في العمل النضالي الجماهيري ومع مرور الوقت والصراع والتظاهرات تتوحد هذه الأفكار وتنمو وتنضج وتصبح مطلب جماهيري موحد ولكنه لا يشمل جميع المتظاهرين فهي تختلف حسب وعيهم وثقافتهم وانحدارهم الطبقي إلا أن جميع المتظاهرين منسجمين في إطار واحد حول الإصلاح والتغيير وليس على جميع مفرداته من حيث الشكل والمضمون وأهدافها ومن خلال هذا الشرح والرؤيا تشاهد جماهير ثورة الجوع والغضب التشرينية كانت تسير وفق قيادات وأمزجة مختلفة أصابها التشرذم والتفكك عند المشاركة في الانتخابات البرلمانية وحتى القوى التي شاركت في الانتخابات لم تدخل كتلة واحدة وإنما كتل متعددة تختلف من حيث الشكل وتتفق من حيث المضمون أي أنها اختارت أسماء مختلفة ولكنها كانت ترفع شعارات ومطاليب ثورة الجوع والغضب التشرينية إلا أن ما يؤسف له أكثريتها اختارت طريق المعارضة البرلمانية بالرغم من نوع السلطة الحاكمة جيدة أم رديئة بينما المفروض بها تحافظ على نهجها وبرنامجها في الشعارات الجماهيرية المطلبية وتصطف مع القوى لتنسجم معها يبدو أن أفكار جديدة دخيلة تبلورت وتكونت لدى بعض العناصر الفائزة بالانتخابات وجعلتها تنحاز عن مبادئها وأفكارها المنبثقة من الثورة التشرينية ودفعتها إلى مصالح وسلوك خذلان وفشل التيار الصدري في مشروعه الإصلاحي في البرلمان مما أدى إلى تعثر الحركة السياسية وبالنتيجة فوز قوى الأحزاب والكتل السياسية (الإطار التنسيقي) بالفوز بالأكثرية البرلمانية وتأليف الحكومة العراقية. إن هذه العملية تؤكد أن أخطاء بعض القوى التي كانت في السابق مصطفة مع الثورة التشرينية نتيجة أخطائها واضطرابها أدت إلى فوز القوى التي كانت تناضل ضدها والمحصلة النهائية أصبح الفوز للقوى المضادة والمختلفة مع قوى الإصلاح والتغيير الذي يمثل مشروعه جزء وانعكاس لثورة الجوع والغضب التشرينية. والآن على هذه القوى أن تدرك وتعرف موقعها وتصحح خطأها وتصطف مع مشاريع التيار الصدري الإصلاحية الآن وفي المستقبل وهذه الدعوة إلى جميع القوى الحية التي تناضل من أجل مستقبل وسعادة وازدهار العراق وطن وشعب. ......
#أفكار
#دخيلة
#تدخل
#مبادئ
#الإصلاح
#والتغيير
#تشويه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769026
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن التجمعات السياسية تنشأ وتتكون من خلال أفراد يحملون أفكار متقاربة الرؤيا والاجتهاد بعضهم مع بعض نسبية للتقارب وليست مطلقة ويشكلون بينهم رأي متقارب من موضوع إيجابي أو سلبي على الساحة السياسية وإن هذه الأفكار لم تكن عميقة ومتجددة في شكلها ومضمونها لدى الأفراد الذين يجمعهم التقارب والاتحاد في العمل النضالي الجماهيري ومع مرور الوقت والصراع والتظاهرات تتوحد هذه الأفكار وتنمو وتنضج وتصبح مطلب جماهيري موحد ولكنه لا يشمل جميع المتظاهرين فهي تختلف حسب وعيهم وثقافتهم وانحدارهم الطبقي إلا أن جميع المتظاهرين منسجمين في إطار واحد حول الإصلاح والتغيير وليس على جميع مفرداته من حيث الشكل والمضمون وأهدافها ومن خلال هذا الشرح والرؤيا تشاهد جماهير ثورة الجوع والغضب التشرينية كانت تسير وفق قيادات وأمزجة مختلفة أصابها التشرذم والتفكك عند المشاركة في الانتخابات البرلمانية وحتى القوى التي شاركت في الانتخابات لم تدخل كتلة واحدة وإنما كتل متعددة تختلف من حيث الشكل وتتفق من حيث المضمون أي أنها اختارت أسماء مختلفة ولكنها كانت ترفع شعارات ومطاليب ثورة الجوع والغضب التشرينية إلا أن ما يؤسف له أكثريتها اختارت طريق المعارضة البرلمانية بالرغم من نوع السلطة الحاكمة جيدة أم رديئة بينما المفروض بها تحافظ على نهجها وبرنامجها في الشعارات الجماهيرية المطلبية وتصطف مع القوى لتنسجم معها يبدو أن أفكار جديدة دخيلة تبلورت وتكونت لدى بعض العناصر الفائزة بالانتخابات وجعلتها تنحاز عن مبادئها وأفكارها المنبثقة من الثورة التشرينية ودفعتها إلى مصالح وسلوك خذلان وفشل التيار الصدري في مشروعه الإصلاحي في البرلمان مما أدى إلى تعثر الحركة السياسية وبالنتيجة فوز قوى الأحزاب والكتل السياسية (الإطار التنسيقي) بالفوز بالأكثرية البرلمانية وتأليف الحكومة العراقية. إن هذه العملية تؤكد أن أخطاء بعض القوى التي كانت في السابق مصطفة مع الثورة التشرينية نتيجة أخطائها واضطرابها أدت إلى فوز القوى التي كانت تناضل ضدها والمحصلة النهائية أصبح الفوز للقوى المضادة والمختلفة مع قوى الإصلاح والتغيير الذي يمثل مشروعه جزء وانعكاس لثورة الجوع والغضب التشرينية. والآن على هذه القوى أن تدرك وتعرف موقعها وتصحح خطأها وتصطف مع مشاريع التيار الصدري الإصلاحية الآن وفي المستقبل وهذه الدعوة إلى جميع القوى الحية التي تناضل من أجل مستقبل وسعادة وازدهار العراق وطن وشعب. ......
#أفكار
#دخيلة
#تدخل
#مبادئ
#الإصلاح
#والتغيير
#تشويه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769026
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - أية أفكار دخيلة تدخل على مبادئ الإصلاح والتغيير تشويه لها