الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة ناعوت : “إحنا- … ضدّ التحرّش
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت في مؤتمر جادّ أقامته مباردة "إحنا" بالجامعة الأمريكية بالقاهرة هذا الأسبوع، لمواجهة ظاهرة التحرّش الجنسي في مصر، شاركتُ في حلقة نقاش جمعتني بالمخرجة "عايدة الكاشف"، والفنان "علي قاسم" ومنظّمة المؤتمر المثقفة د. "ميرفت أبو عوف"، أستاذ الصحافة والإعلام بالجامعة الأمريكية. ناقشنا دور الإعلام والسينما في محاربة التحرّش، سلبًا وإيجابًا. وطرحتُ على الحضور سؤالاً يشغلني: “هل يقومُ الإعلام بدور إيجابي في مكافحة التحرش، أم يكتفي "بإعلام" الناس بوجوده؟ وهل بوسع السينما محاربة تلك الآفة بحريّة؟ أم سيُقال إن الأفلام هي التي "تُعلّم" الناس التحرش إن أنتجت أفلامًا تناقشُ تلك المشكلة؟ بكلمات أخرى: هل تسليطُ الضوء على مشكلة ما: يساهمُ في حلّها، أم في انتشارها؟ الإجابة تكمن في منهج العرض الفني لتلك الأزمة. فالدراما التي تجعل من تحرش "الذكر" بالأنثى مادةً للكوميديا، وتجعل من المتحرش "شابّ ظريف روش مقطع السمكة وديلها"، بالتأكيد تعطي نموذجًا مغلوطًا عن ذلك الذئب الذي يدمّرُ أركان المجتمع. بينما نحن في حاجة إلى دراما وأفلام تبرز "النبذ المجتمعي" والعار الذي يلاحقُ أي متحرش، حتى نجعل منه نموذجًا مكروهًا مُعيّرًا من جميع أطياف المجتمع. الأمُّ التي تقيمُ الدنيا لأن ذئبًا تحرّش بابنتها، قد تجدها نفسها تدافعُ عن ابنها لو تحرش بفتاة، وتتهم المُتحرَّش بها بالفجور! إنها "الازدواجية المريضة" التي غرسها داخلنا مضلّلون جعلوا المرأةَ مخطئةً في كل الأحوال، إلا لو كانت "تخصّنا".قبل سنوات أجرت إحدى القنوات الفضائية تجربة طريفة لمناهضة التحرش. ارتدى شابٌّ باروكة وملابسَ نسائية، وسار في شوارع القاهرة في وضح النهار. ورصدت الكاميراتُ ما تعرض له الشابُّ من تحرّش لفظي وجسدي. ولم يتغيّر الحالُ حين وضع الشابُّ "الحجاب”. في الأستوديو خلع الشابُّ ملابسَه التنكرية وتكلّم عن تجربته في "جسد امرأة" قائلا: (يااااه! مكنتش أعرف قد ايه البنت بتتعذب عشان تمشي في الشارع! عمري ما فكّرت كرجل إن المشي في الشارع مشكلة. لكن في ثياب امرأة اكتشفتُ أن مشوارًا صغيرًا هو "رحلة عذاب حقيقية”.) انتبهوا، هذا الشاب قد وصف لنا: (المعاناة العملية) التي تواجه النساء في التحرك من مكان إلى آخر في مجتمع لا يحترم المرأة، لكن هيهاتَ أن يصف: (العذاب النفسي) الذي لا تعرفه إلا الفتاةُ ذاتُها. خليطٌ مرير من الشعور بالمهانة والرِّخص والخوف والإذلال والرغبة في صفع المتطاول والرعب من ردّة فعله، والخوف من الشكوى للأم والأب والأخ والشرطة، لأن الإجاباتِ الحتمية ستكون: (بتخرجي وحدك ليه؟! بعد كده مفيش خروج إلا مع أخوكي……) من النادر أن تتوقع الفتاةُ كلامًا من الأهل مثل: (امشي بثقة رافعةَ الرأس ولا تهتمي، فالكلاب تعوي والأميراتُ تسيرُ!). فهي مُدانةٌ من أبيها وأمّها وشقيقها والمجمتع، مثلما هي مُدانةٌ من الذئاب الذين تحرّشوا بها، مثلما هي مُدانةٌ من أدعياء الدين الذين يملأون عقولَ الشباب بترّهات رخيصة من قبيل: (البنت بتستفز ذكورتي بملابسها!) وكيف تستفزُّ المحجبةُ والمنتقبة والطفلةُ "ذكورتَك أيها "الذكر المُستفَز" الذي لا كابح لغرائزه إلا المصحّاتُ العقلية والسجون؟! وكيف تزعمُ "القوامةَ" على المرأة؛ ولا قوامةَ لكَ على غرائزك؟! شكرًا للقانون المصري الراهن الذي غلّظ عقوبة المتحرش. ولكن لابد من إقران العقوبة بالنبذ المجتمعي. التحرشُ قضيةُ "أمن قومي"، لابد أن تتضافر قوى المجتمع المدني بأكمله لكي تواجهها بحسم. التعليمُ والإعلامُ والسينما والتليفزيون والأسرةُ والقضاء والشرطة والشارع المصري، الذي تعمل "الجمهورية الجديدة" في عهد ال ......
#“إحنا-
#التحرّش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740848
مارينا موسى رزق : التحرش الجنسي في السينما، فيلم -سبوتلايت-
#الحوار_المتمدن
#مارينا_موسى_رزق تناولت السينما قضية التحرش الجنسي من جوانب عديدة، في أفلامٍ تتفاوت درجة جدّيتها في بحث هذا الموضوع.ومن أهم هذه الأفلام فيلم "سبوتلايت" وهو من إنتاج عام 2015، يرتكزُ على قِصّة واقعية (واستُخْدِمَت فيه الأسماء الحقيقية)، ويدورُ حول فريق مشهور للتحقيقات الصُحفية في الولايات المتحدة، وهو فريقُ"سبوتلايت" في جريدة "بوسطن غلوب" الفريق الذي نال جائزة بوليتزر للصحافة لعام 2003 في مجال الخدمة العامة. تأخذ تحقيقات الفريق الصيغة نفسها كلّ مرة وهي العمل الجادّ لأشهر عديدة في البحث وإجراء المقابلات والكتابة دون البَدء بالنشر قبل استكمال الموضوع.موضوعُ تحقيقاتِ الفريق هذه المرة هو موضوع التحرُّش الجنسي بالأطفال في منطقة بوسطن من قبل عدد كبير من الكهنة الكاثوليك.نلاحظُ في سياق الفيلم أنّ موضوع التحرُّش الجنسي قد سبق ذِكره في الجريدة نفسها بشكل خبرٍ عابر ...كما نفهم كذلك أن وثائقاً تبحث في نفس الموضوع قد وصلت إلى الجريدة قبلاً ولم يتمّ التعامل معها بالجدّية المطلوبة.وأولُ سؤالٍ يُسأل كلّ مرةٍ يُطرح فيها الموضوع: أتريدُ أن تقاضيَ الكنيسة؟ وجزءٌ من خطورة هذا السؤال تنبع من كون 53 بالمائة من المشتركين في الجريدة كاثوليك، فهل سيقبلون التهجم على كنيسَتهم من قِبَل الصحيفة؟كلّما تعمّقَ الفريق في بحثه نكتشف أن قضيةَالتحرُّش الجنسي بالأطفال داخل الكنيسة ليست بالقضية المجهولة بالنسبة لكثيرين في بوسطن وقتها ... فكُثُرٌ يعلمون بها ...و لا أحد يرغب في إثارة موضوعها!!!هذا هو أكثر ما يُرعب في هذه القصة، أنّ الناس كانت تعرف!كانوا يعرفون واهتموا بإخفاءِ الأمر للحفاظ على سمعة الكنيسة، ولم يهتموا بالضحايا!!! كانوا يعلمون وتركوا ذلك يحدث!هناك جملةٌ مرعبة تُقال في سياق الحديث عن معرفة الناس لِمَا كان يحدث، وهي مقتبسة من مَثَل أفريقي مشهور مفاده: لكي تربّي طفلاً لا تحتاج فقط إلى عائلة بل إلى قرية.وفي الفيلم تُستخدم الجملة بالطريقة الآتية: إن كنّا نحتاجُ قرية لنربِيَ طفلاً، فإننا نحتاج أيضاً قريةً كي نسيءَ إليه ونؤذيَه. يدورُ أولُ مشهدٍ للفيلم في مركز شرطة،عام 1978،حيث نرى شرطييِّن يتباحثان حول اعتقالِ الكاهن "جون غيغان" بتهمة التحرُّش الجنسي. ونرى مسؤولاً كنسياً برتبة عالية يحادث والدة الطفل، بينما يدخل مساعد المدعّي العام ويأمر الشرطيين بإبعاد الصحافة عن القصة. يتمّ إطلاق سراح الكاهن ويُكتَم الخبر! ننتقل إلى عام 2001، عندما يبدأ طرحُ موضوع التحرُّش الجنسي داخل جريدة "بوسطن غلوب" وفي فريق "سبوتلايت" بوصول محرر جديد هو "مارتي بارون" ... يثير الموضوع من خلال قراءته مقالة عن محامي اسمه "ميتشل غاربنديان"يقول إنّ رئيسَ أساقفة بوسطن الكاردينال "بيرنارد لو"كان يعلم أن الكاهن "جون غيغان" تحرش جنسياً بأطفالٍ كُثُر لكنه لم يفعل شيئاً لإيقافه.يطلب المحرر من فريق سبوتلايت العمل على تحرّي الموضوع وسط رفض الفريق ، بدايةً، العمل على موضوعٍ قذرٍ كهذا.... أما المحامي "غاربنديان" فلا يريد الكلام، لكنّه عندما يتكلم يعطي تفاصيل مرعبة مثل قيمة التعويض الذي يُعطى من قِبَل الكنيسة عند انكشاف أمر التحرُّش، وكان بقيمة 20 ألف دولار للطفل الواحد! يقول "غاربنديان" للصحفي الذي يتصل به: الزمن ليس في صالح الصحافة، زمن الكنيسة يُقاس بالقرون فماذا عنكم؟كان الفريق يظن في البداية أنه يحقّق في جرائم كاهن واحد، لكن اتصال الفريق بمنظمة صغيرة تضم 10 أشخاص فقط واسمها "شبكة الناجين من اعتداء الكهنة"ويرأسها "فيل سافيانو" (وهو أحد هؤلاء الضحايا الناجين) هذا الاتصال و ......
#التحرش
#الجنسي
#السينما،
#فيلم
#-سبوتلايت-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743486
عدلي جندي : التحرش ..بالدين..
#الحوار_المتمدن
#عدلي_جندي التحرش.. بالدين..في دروس التفسير للعلامة حبر الأمة المرحوم الشيخ الشعراوي رضي الله عنه يحرض مستمعيه ع التحرش بالمرأة السافرة https://youtu.be/sUfPwGukjn4من قاموا بتربية هؤلاء اجيال نتج عنه ما تعانيه مصر اليوم .. سيان في منازلهم أو في وسائل الإعلام ومؤسسات التعليم ت أجيال تفكر بأسلوب خاطئ تعلمت عن فضيلة الشيخ الشعراوي إمام أئمة التفسير أصول التحرش بالمرأة السافرة (وغير) وكله بما يرضي التفسير الديني المتداول في مصر من قبل المؤسسة الدينية حتى اليوم ..صبي الأزهر المدلل عبدالله محانص الذي ربما أُعجب بشخصية الشعراوي وأسلوبه في التفسير نظرا لشهرة الشعراوي وأذاعة تفاسيره ومكانته في قلوب وأذهان الأغلبية حتى اليوم يقول ردا على من ينتقده بشأن زي المرأة عدم الحجاب تعري نعم لانك تبرزين مفاتنك التي تستفز ذكورتي..عبد الله محانص رجل دين مشهور ويتابعه الملايين من المتيمين بالتخرش بما يُرضي الدين وكانت النتيجة مشاكل في تسويق السياحة التاريخية وهي صناعة لا تتطلب سوى إلتزام أخلاقي وشعب يعرف مصلحته ولا يعيش وهم الخرافة التي زرعهاةفي وجدانه رجال دين تمكنوا و للأسف بدلا من وضعهم في مصحات نفسية وعقلية وإتقاء شر هلوساتهم و نفسياتهم المريضة تمكنوا من التربع علي كراسي الحكم ووسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية بل و عقول الأغلبية من الشعب والتكسب على حساب فقر الأغلبية وخنوع الأقلية وتحالف المصالح ما بينهم والطبقات الحاكمة فيديو مؤسف وللحديث بقيةhttps://twitter.com/mklixi/status/1534963098443993099?s=20&t=mdrsr_Dg3bp3Frh-55Uqgw ......
#التحرش
#..بالدين..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758923
وفي نوري جعفر : التحرش مرض يجب معالجته والتخلص منه.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر لا يوجد تلازم بين التحرش والحجاب.لا يوجد تلازم بين الإغراء والحجاب.لا يوجد تلازم بين الشهوة والحجاب.لا يوجد تلازم بين العفة والحجاب.لا يوجد تلازم بين الفضيلة والحجاب.لا يوجد تلازم بين الأخلاق والحجاب.لا يوجد تلازم بين الشرف والحجاب.لا يوجد تلازم بين العقل والحجاب.لا يوجد تلازم بين التربية والحجاب.لا يوجد تلازم بين الإنحلال والحجاب.بل يوجد تلازم في نظرة الذكر للمرأة.ويوجد تلازم في مفهوم الذكر للمرأة.ويوجد تلازم في عقل الذكر وتفكيره في المرأة.ويوجد تلازم في عفة وتربية واخلاق الذكر.الذكر حينما يطالب بفرض الحجاب على المرأة فأنه يهين نفسه ويحتقر عقله وتفكيره وينتقص منهما، الذكر حينما يطالب بفرض الحجاب على المرأة فإنه ينتقص من كرامته ورجولته، يمكن للذكر أن ينظر لشعر المرأة وهي بلا حجاب مثلما المرأة تنظر لشعره وبدون حجاب.لا أحد يختلف بأن المرأة كائن جميل - أنيق - حلو وجذاب، لكن هذا الجمال والأناقة والجذب الذي فيها لا يمنح للذكر الحق في انتهاك المرأة أو الانتقاص منها أو التسلط عليها أو التحرش بها أو فرض الذكورية المنتفخة عليها، فكما الرجال ينظرون للمرأة على أنها جميلة ورشيقة وجذابة، فالنساء أيضاً لها نفس النظرة للرجل، لكن هل فرضت المرأة على الرجل شيئاً؟؟ الجواب لا.على الرجل أن ينظر للمرأة كما تنظر هي له، وأن يتعامل معها كما تتعامل هي معه، لا بأس بأن ينجذب ويقترب ويُعجب ويرغب كل جنس بالجنس الآخر، فهذا أمر طبيعي جداً ولا إشكال فيه لأنه فن من فنون التودد والتحبب، لكن يجب أن يكون باسلوب راقي وواعي ومتحضر يعكس وعي وقيمة ورُقي جنس الإنسان.!!عزيزي الرجل: إعلم بأنك إذا نظرت للمرأة بشهوة وتلذذ وبشكل مريب فتأكد بأنك مريض وتحتاج إلى علاح، وتأكد بأن العيب والخلل فيك وفي عقلك وفي رجولتك وليس العيب والخلل في المرأة أو في لباسها.!!بالمناسبة: أنا رجل أحب النساء وأعشق جمالهن، ولكن حبي للنساء وعشقي لجمالهنُ لا يسمح لي بأن أفرض ذكوريتي أو هيمنتي أو تسلطي على النساء، ولا يسمح لي ضميري أو نفسي بأن أتحرش بشكل مقرف بالنساء.!!#ملاحظة: كل الأديان على الأرض من صنع البشر.!!محبتي واحترامي للجميع ......
#التحرش
#معالجته
#والتخلص
#منه.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759226