الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كوسلا ابشن : إنجازات المنظمة العرقية -جامعة الدول العربية-
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن قال المفكر المصري بيومي قنديل إن "إنشاء الجامعة العربية كان برعاية بريطانيا العظمى التي كانت متحكمة في المنطقة. والحقائق تقول إن مكتب المخابرات البريطاني في القاهرة كان يدفع رشاوي لشخصيات لكي يروجوا لفكرة القومية العربية". مخططات الإنجليز تخدم مصالحهم و أجندة دعاة إستعادة أمجاد الإمبراطوية "العربية" الوهمية, حاولت بشكل أو آخر الى تحويل الوهم الى واقع مادي. إن فكرة تجميع ما أصطلح عليه باطلا بالشعوب "العربية" في كيان تنظيمي واحد, كان من تفكير و تخطيط التحالف الإنجلو-فرنسي, لإقناع "العرب" بأحقيتهم في الخلافة بدل العثمانيين. أول ما بدأه التحالف الإستعماري هو خلق فكرة القومية العربية, لإنتاج النزعة العرقية المؤهلة لقيادة مشاريع النزعة العرقية. و من أجلها توفير الأرضية النظرية و السياسة للتحرك العرقي, نظم الإستعمار الفرنسي, أول مؤتمر بباريس سنة 1913, حضره شخصيات من النخبة العرقية الشرق الأوسطية, و كان بيان المؤتمر خالي من الحديث عن إستقلال مستعمرات الدول الأوروبية التي كانت تشجع فكرة القومية العربية و خصوصا فرنسا, المنظم و الداعم و الممول الرئيسي لإنجاح مشروع الفكرة العرقية القاهرة لشعوب المنطقة. البيان يؤكد أن بروز التيار القومي من بدايته لم يكن معني بالنضال ضد الإستعمار بل العكس ظهر لإنتهاك حقوق شعوب المنطقة و محاربتها من أجل مصالح الإستعمار. نتيجة نجاح الإستعمار الأنجلو-فرنسي في غرس فكرة القومية العربية في أرض أوطان الشعوب المحتلة, وتأسيس تنظيمات سياسية نازية عروبية, قادرة عن إمساك زمام الأمور بيد من حديد في قهر حركات المقاومة لشعوب المستعمرات, وقادرة على حماية مصالح الإمبريالية في المنطقة. برزت فكرة المشروع العرقي الوحدوي, و كان بداية لخطة توحيد المنطقة تحت سلطة سياسية واحدة عرقية, دكتاتورية, تكون في خدمة الإستعمار بعد الجلاء العسكري. هكذا طرحت فكرة تأسيس "جامعة الدول العربية", الكيان العرقي المدمر لهويات شعوب المنطقة, الفكرة التي أعلنها وزير خارجية بريطانيا أنتوني إيدن في 29 ماي 1941, بقوله:" يرجو كثير من مفكري العرب للشعوب العربية درجة من درجات الوحدة أكبر مما تتمتع به الآن. وإن العرب يتطلعون لنيل تأييدنا في مساعيهم نحو هذا الهدف ولا ينبغي أن نغفل الرد على هذا الطلب من جانب أصدقائنا ... وحكومة جلالته سوف تبذل تأييدها التام لأي خطة تلقى موافقة عامة". و في 24 فبراير 1943, أعلن أنتوني إيدن في مجلس العموم البريطاني بأن الحكومة البريطانية تأيد كل خطوة للعرب ترمي الى و حدتهم.هكذا سيولد التنظيم العرقي المسمى "جامعة الدول العربية" في 22 مارس 1945, تتحكم فيه القوى الإمبريالية و توجه سياسته في شرعنة دكتاتورية السلطة العروبية في قمع شعوب الأوطان المحتلة, و إستكمال عملية محو آثار ثقافات و لغات هذه شعوب. الإنجليز عندما بادروا الى خلق الهيكل العرقي " جامعة الدول العربية", كانوا مدركين لحساسية العنصر الآثنو- ثقافي في المنطقة, و النتائج الكارثية للسياسة العرقية العروبية في إنتهاك حقوق الشعوب غير العربية بسياسة التعريب و التدمير هويات شعوب المنطقة بإقصاء لغاتها و ثقافاتها و إضطهادها في المجال الإقتصادي و الإجتماعي و الثقافي و السياسي و الديني. كان الإستعمار الأوروبي يدرك أن الوحدة العرقية الفوقية لا تؤدي الى و حدة فعلية, بفعل التناقضات الهوياتية و الممارسات الإستبدادية, وهذا كان هدف الإستعمار الأوروبي لجعل الهيكل الفارغ آداة طيعة في يد الإمبرالية في تمرير توجهاته الجيو-سياسية في المنطقة.دخل التنظيم العرقي في شهر مارس الحالي عامه مولده 77, ......
#إنجازات
#المنظمة
#العرقية
#-جامعة
#الدول
#العربية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751279
سعيد العليمى : فى الأسطورة العرقية اليهودية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى ظهر اتجاه مع بدايات القرن الماضى وسط علماء الأجناس يزعم أن هناك عرقا يهودياً متميزاً ، خاصا، ومتفردا، وبينما كان هذا الاتجاه يستند الى هذة الفكرة للوصول الى مواقف معادية للسامية تتجاوز السذاجة النظرية لهذة النزعة فى الأزمنة التى سبقتها ، ميال الى الفخر بما أدعاه من روح علمية ، وتخلصة مما أسماه المستبقات الدينية ، وبينما شهد هذا الاتجاه ذاته الذبول والاضمحلال فى النصف الثانى من القرن العشرين خاصة بعد هزيمة الفاشية والنازية وسقوط نظرية الاجناس النقية ، الا أن هذه النزعة قد عاودت الظهور مع العنصرية الصهيونية ، أو على الادق تم احياؤها مرة أخرى ، ومثلت نمطا معكوسا من العنصرية .فبينما كانت فكرة عرق أو جنس أو سلالة يهودية تستخدم كأطروحة فكرية تروجها الاتجاهات المعادية للسامية ، الا أنها أصبحت تستخدم كأحد الأقسام المكونة للفكر الصهيونى ، كنظرية تهدف إلى البرهنة على تفوق العرق اليهودى ، تتشكل من خليط من الدعاوى والمزاعم غير العلمية ، مدعمة بمقاطع توراتية من أسفار العهد القديم .واذا كانت نظرية الأجناس العنصرية قديماً قد حاولت أن تقدم فكرة العرق كمفتاح يفسر أو يبرر التشكيلات السياسية والمؤسسات الاجتماعية ، فلم يكن ذلك الا انعكاسا نظرياً فى واحد من الحقول العلمية ، لنظرية استعمارية واكبت تطور الرأسماليات الأوروبية وخروجها الى النطاق العالمى .لقد كان واحد من أهم المبررات الاستعمارية اذن القول بأن الطبيعة قد خلقت أجناساً للسادة وأجناسا للعبيد ..... والسادة فقط بالطبع هم الذين يملكون القدرات الخلاقة العبقرية ، أما الآخرين فعاطلين عن المواهب ، ووجودهم محكوم علية بأن يكون هامشياً ، وقدرهم أن ينمو فى ظلال السادة . وهكذا ظهر زعم بأن العرق النوردى هو الأكثر تفوقاً على بقية الأجناس ، وعلى أساس هذه الفكرة ظهر بناء نظرى كامل ، حاول أن يفسر التطور التاريخى والوقائع التاريخية من منظور فكرة العرق .هكذا اعتبرت مثلا الثورة الفرنسية ضد الاقطاع تمردا من العرق السلتى ضد العرق الأشقر النبيل .بل لقد حاول بعض الأنثروبولوجيين فى أواخر القرن التاسع عشر أن يبرهن فى كتاب عن الانتخاب الطبيعى ، صدر عام 1893 على أن التمييز بين الطبقات الاجتماعية فى مدينه بادن الألمانية – قائم على وجود جنسين بين السكان ، جنس أشقر تيوتونى ، وجنس أسود منغولى ، وقد أعلن أن الجنس الأخير غير كفؤ للأستقلال ، وأن قابليته العقلية متدنية ، أما ( التيوتون فهم جنس متألق من أنصاف الآلهة ، وهم يشبهون الاغريق الذين رآهم العالم ذات مرة ، وربما لن يراهم أبدا) .مهما يكن من أمر ، فقد تبنى الفكر الصهيونى النظرية ذاتها كرد فعل على نزعة معاداه السامية ، ثم بعد ذلك كفكرة نظرية تبرر الاستعمار الاستيطانى لفلسطين . فاذا كان التيوتون قد أعلنوا عن أنفسهم ذات يوم بأنهم أنصاف آلهة ، فلماذا لا يستخدمها الصهاينة ليصبح ( الشعب المختار ) من الله ، جنسا مختارا من الطبيعة ، ينبغى أن يحمى من أى افساد أو تلويث قد تسببه العناصر الأجنبية . فإلى أى مدى تصمد مثل هذه النظرية للنقد العلمى ؟لقد حاول أحد النظريين الألمان أن يفند هذه النظرية فى كتاب خصصه لهذا الغرض عنوانه : هل اليهود عرق ؟ ورغم أن الكتاب قد ظهرت طبعتة الأولى عام 1914 والثانية عام 1921 الا أن المفاهيم العلمية الورادة فيه مازالت تحتفظ بكامل قيمتها حتى الوقت الراهن فى تفنيد النظريات العنصرية بصفة عامة ، ونظرية العرق اليهودى النقى خاصة . ويبدأ الكتاب باستعراض للنظريات العنصرية التى ظهرت فى مطالع القرن العشرين ، ومن بينها بالطبع النظرية العنصرية ال ......
#الأسطورة
#العرقية
#اليهودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768953