الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رولا حسينات : الإصلاح الإداري ج2
#الحوار_المتمدن
#رولا_حسينات عوامل نجاح الإصلاح الإداري:يمكن القول أن منظمة الأعمال هي منظمة سياسية واجتماعية وثقافية واقتصادية لأنها كيان مفاصله من الأفراد من بيئات مختلفة وأيدلوجيات فكرية مختلفة متعددة ومتباينة وما ينطبق على القاعدة العمالية ينطبق بالواقع على القيادة العليا التي تعتبر الموجه السياسي لمنظمة الأعمال كالليبرالية أو الاشتراكية أو الديمقراطية أو غيرها....ناهيك عن مدى فعالية بناء دولة القانون والمؤسسات التي يسودها تطبيق القانون بمنأى عن الاستغلال والرشوة والفساد بمفهومه الأوسع، والضعف المقصود والممنهج لحقوق الإنسان وعدم الجدية في ترسيخ الديمقراطية...- العنصر البشري على اعتبار الكفاءة والتخطيط على أساس الكفاءة وتفعيلاً للإجراءات الإدارية وتكافؤ الفرص ضمن معايير النزاهة، اللغة والثقافة.- تحقيق التوازن بين الحقوق والواجبات تجاه الأشخاص المعنيين بين بعضهم البعض بالثواب والعقاب ومحاربة الفساد...تكليف الاشخاص ذوي الكفاءة والنزاهة المطلوبة من الناحية العلمية والعملية وتقليص الهرم الوظيفي وتوفر المهارات الأكاديمية والمهارات المكتسبة والمهارات اللينة SOFT SKILLS الاستثمار الفعلي للموارد واعادة تقييم الدورات والانظمة المالية واعادة هيكلتها بالتوافق مع الانظمة الرقابية- وبناء أنظمة فعالة تقوم على الاستخدام الواسع للأجهزة والمعدات المتطورة في العمل والوصول إلى تطبيقات الحكومية الإلكترونية والنظم التكنولوجية الحديثة ودمج البرامج التدريبية بالسلوكية والمهنية وتفعيل نظم الجودة ومراكز القياس وتقييم الأداء. لكن عدم الجدية، عدم الاستقرار، عدم وضوح الأهداف والأولويات مع وجود الفساد ناهيك عن عدم وجود الفكر المؤسسي وعدم أهلية القائمين عليه.- إن كان المدخل الشمولي بتقليص حجم العمالة وعقلية القطاع الخاص وأسلوب المكنكة والآلة والتطبيق باعتبار أن الهيكلة هي الأساس والإجازات هي المحور التقليدي والموجه للأداء؛ فهو مدخل لا يتسم بالإصلاح الجذري بل هو انعكاس لصورة الدكتاتورية ولكن بأناقة؛ مدى هذه الأناقة في تفعيل سطوة المدير المسؤول فقط على الحضور والغياب، واعتباره هو الملعب الأساس في أي عملية إصلاحية وهو الأمر المخال لمنهج الإصلاح الذي يقوم على الشراكة والتعاونية والتفاعلية ومدى مساهمة القاعدة الأعم والأغلب بصنع القرار وتحقيق الأهداف العامة لأي منظمة كانت، وليس الهدف السوط والمراقبة. - على الرغم من شرعيتها ضمن برمجية أصلها ثبات منهجية الأداء، ضمن 8 ساعات عمل دون أي فرصة لتبادل وجهات النظر بين العاملين أو حتى تناول ولو قطع صغيرة من الطعام. إن فن قتل التفكير وروح الابتكار لها أبعاد بعيدة وأساسها تنمية فكر الماكينة على حساب الإنسانية والاستثمار بالمورد البشري والذي لن تستطيع العقلية العربية في الثورة الرابعة أو الخامسة استيعابها لضيق الأفق والعودة إلى الثقافة الأبوية التسلطية والتي تداخلت مع سرطان الفساد.- دون الإلمام بهيكيلة القيم والسلوكيات وتضافر الجهود التطويرية لتنمية الجوانب المجتمعية باعتبار أن المنظمة كائن عضوي وليس منسلخ عن المنظومة المجتمعية، وهو الذي نجحت فيه الثقافات الأخرى سواء الأنجلو ساكسون و(individualism) والشرق الأدنى والثقافة الأبوية والتي راعى كل منهما مفاهيم التباين المعرفي والتنوع الثقافي واستثماره بالوجه الأمثل باعتباره أن أي تقدم مؤسسي هو تقدم بشري وهو ضرورة في تعزيز روح الانتماء واحترام الآخر.- أو إن كان جزئيًا أساسه في تعديل الهيكل أو تحسين الوضع القائم للوحدات الإدارية ضمن المستويات الإدارية الدنيا دون الاهتمام بضرورة إصلاح منظومة القي ......
#الإصلاح
#الإداري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740573
رولا حسينات : قراءة في كتاب الحب وجود والوجود معرفة للكاتب ريبر هبون بقلم الكاتبة الأردنية رولا حسينات- دراسة نقدية
#الحوار_المتمدن
#رولا_حسينات قراءة في كتابالحب وجود والوجود معرفةالاقتصاد في خدمة الوجودالمقدمة"رقدته الباردة فوق سرير بقضبان حديدية عند النافذة الطولية، التي يلامس بشقي عينيه منها الضباب الممتد حتى يقبضه بارتداد جفنيه... فلا يبصر شيئا إلا صور الخوف المعلق بمسامعه من أزيز الطائرات الحربية التي علقت بحبال موصلة بخيوط بين السماء والأرض... لم يكن أحد ليبصرها وهو الذي يبقيها مزروعة في السماء السكنية...تقبض إليه ما تبقى من أمل هش في إبصار القرص الدائري الذي ينسل إلى جوف الروح فيوقظها من خوفها والسرير الحديدي يرسل غليه ما تبقى من فتور... وقد سوي جسده وفكره على لوح خشبي، تفصل نوابضه الدائرية مفاصل جسده وتشكها بمخرز الألم... وتلامس قدماه الصفيحة الحديدية لنهايتها لتصده القضبان، فيمضي ليله ثانيا ساقيه وهو ما سبب له تلك العروق الزرقاء التي انتشرت متشابكة في المنطقة الممتدة من القدم إلى ما فوق الركبة، والتي تزيده ألما كلما ازدادت ساعات وقوفه عند خط الإنتاج للألواح الإلكترونية، وتلك الخلايا الصغيرة المرتبة بدقة متناهية... أيُّ خلل في هذه الخلايا يجعل صاحبها في مأزق حرج، سيحاسب عليه عند جهاز فحص جودة اللوح الإلكتروني...وقد يؤدي إلى حفلات طويلة من التعذيب بالكرسي الكهربائي...الرغبة الدفينة في أعماقه قد لا تكفي وحدها لأن يتغير ما حوله، واقعه الذي يفرض عليه الدقة والالتزام يتنافى مع كل آماله في أن يخون التزامه في عمله...ليست محبة فيه أو من روح الالتزام التي تفحص يوميا بعينة من دمائهم، لكنها من خوفه من الموت الذي يقف كشوكة في حلقه ترجع إليه طعم الدماء النازفة في جوفه.أن يتغير كل شيء وبأيّ طريقة هو أقصى ما يتمنى...لا يهم إن كانت طريقة يتصف بها الملائكة أو تتصف بها الشياطين... فالرغبة واحدة في أن ينتهي هذا الكابوس الذي لم يعرف إن كان قد ولد معه أو من دونه، ولكن تلك الصورة الملائكية التي تعن على باله تجعل له بصيصا من الأمل في أن تتقوس الجدران، وأن ينقشع الضباب، وأن يفقأ عين الخوف بدبوس...كيلا تصيب نورا مظلما من جديد. الهاجس الذي يعمل بمعوله نبشا في تجاويف تفكيره، التي تمرن زمنا على إبقائها لا تنبض بالحياة، خلايا ميتة ثابتة تماما كما كل شيء فيه، كما كل شعرة في جسده، لا تتمدد ولا تتقلص ثابتة كما هي مزاعمهم الكاذبة... "1.في علم الكيمياء خطوة مهمة وهي موازنة المعادلات والحكم من خلالها على نجاح العمل الذي يتسم بالدقة؛ خشية أن تطغى عناصر على عناصر فتنج مركبات لا تكون ضمن المخطط العلمي ...وهذه الخطوة الأولى التي علينا فيها فهم أبنائنا، مجتمعاتنا، كينونتنا وماهية وجودنا ...من هذا المنطلق علينا البدء في إيجاد فكر جديد ...فكر تنموي...فكر نابع من تطهير الداخل ليكون كتلة متوازنة...البعد الذي وجدتني أقف على أعتابه أقتفي فيه كل أثر هو الاقتصاد، ربما لدراستي الأساس في إدارة الأعمال وماهية البحث عن الفكر والمعرفة وتكوين مخزون معرفي، وقاعدة بيانات حرة مفاصلها متجذرة بمجموع القيم والمبادئ الأصيلة، والباحثة عن كيفية المحافظة على الهوية ومنح الاستقلالية في آن واحد، كيفية البحث عن الحاجة بالبحث والتطوير، ليس فقط بالنتاج الاستهلاكي والتكنولوجي بل بالنتاج الإنساني وبالإنسان نفسه بطرح أوسع وأكثر تعقيدًا.فالاقتصاد هو ركيزة من ركائز السعي نحو البقاء والاستمرارية، ولا يمكن أن يكون بمعزل عن الثقافة والسياسة والدين والإيكولوجيا والبعد الاجتماعي وغيرها، فالعلاقة التي تحكم بالفعل الاقتصاد ليست مجردة بقدر ما هي متداخلة ومترابطة وتبادلية ول ......
#قراءة
#كتاب
#الحب
#وجود
#والوجود
#معرفة
#للكاتب
#ريبر
#هبون
#بقلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740905
رولا حسينات : الفرار إلى النهاية
#الحوار_المتمدن
#رولا_حسينات خرقة، خرقة وضعتها بين فخذيها لتحول دون تدفق الدماء الحمراء، لم يكن عمرها سوى أحدا عشر عامًا، كانت تعرف أن النساء حين تلد تتدفق الدماء من بين أفخاذهن، هذا ما سمعته عندما أنجبت أمها أختها قبل بضع سنين ، صرن بذلك خمس بنات وكان أخوها البطن الرابعة عندما مات، ولدته أمه ومات ، ساعات قليلة بعد أن أذن أبوها الشيخ عبد الحليم في أذنه...كبر ثلاث تكبيرات...ودعا له بالبركة والعمر الطويل...ذبح عجلاً ووزع الكثير من الصدقات، دعا الفقراء والمساكين، لكثير من المآدب، كانت ساعات ثم توقف قلبه عن النبض، استسلم لنيمة طويلة، حزن كل من في البيت. الشيخ عبد الحليم لم يعد يخرج من حجرته، حجرة اتخذها محرابًا اتخذها ليلوذ بنفسه عن الحياة، وها قد آن الوقت لينصت لقلم الموت، جلس فيها يتأمل...ويبكي، صوت نحيبه كان يشق صمت الليل، كان ذلك في صيف بارد، لم تحزن أمها فيه لم تبك، لكنها نظرت نظرة طويلة في السماء ثم أطبقت جفنيها وهي تحمد الله. الطعام يوضع له عند الباب الخشبي...حيث كانت رائحة البخور تملأ الممر الطويل حتى يصل إلى باب الغرفة البعيدة عن الأنظار...حين كان الخادم إسماعيل يحمل ما تحضره أمها وحفيظة زوجته...الكثير من الأطعمة التي عرفت لذتها، وهيئتها، والقليل من أسرارها كالخبز المرقوق، والمغرق بالسمن، والعسل واللفائف من اللحم المعشق بإكليل الجبل، ومنقوع بحبات الهيل، والزنجبيل، والزعفران، والثوم، والليمون، ومشروب عرق السوس والتمر حنا والرمان، والقهوة المقدمة مع حبات الحلوة المصنعة من التين المجفف. لم تكن أمها أمًا عادية؛ فهي تحسن الاعتناء بالزوج فهي تجهز لأبيها حمامًا خاصًا من زهر الليمون، وورق الغار، والياسمين، وتعطره بعطر حضرته له خصيصًا؛ فهي تجمع ورق شجر الكافور، وتضعه في زيت لمدة عشرة أيام في مكان خاص، خلالها تأتي بالورد الجوري ومنه النفنوف؛ تغليه، وتجعله يبرد ثم تضعه في زجاجات ثم ترش منه لأبيها الشيخ، أما زيت الكافور فتطيب به رأسه ولحيته. لأمها طقوس غريبة في معاملة أبيها تصل لمرتبة القدسية، ربما لن تستطيع أن تكون مثلها ولا أي من أخواتها اللواتي تزوجن في سن صغيرة، ربما أصغر منها بعام، هي تذكر أن أمها لا تكف عن سؤالها إن كانت تشعر بألم في البطن أو الصدر، غير أن الأمور يبدو أنها قد تغيرت، لم تكن لتعبأ بألم بطنها أو صدرها الصغير الذي بدأ بالظهور أكثر وأكثر، وهي تحاول أن تخفيه بكم الملابس التي ترتديها، إن كانت هذه التغيرات ستجعلها تفترق عن اللعب مع أبناء وبنات جيرانها، وتحول دون ذهابها للكتاب؛ لتتعلم تلاوة القرآن، والتجويد، والخروج دون غطاء للرأس فهو أمر يشعرها بطفولتها، هي تتعجب من رغبة الصغيرات في أن يكبرن ليصبحن كأمهاتهن أو كامرأة رأينها في حفل للختان مثلاً، عندما ترقص النساء وهن يحملن الزهور المرتبة فوق أقراص الحناء، الزغاريد، والأغاني كانت تختلف كثيرًا عن مقدار الألم الذي كانت تحكيه الصغيرات؛ عندما يربطن بحبل عند الرسغين، وتثبت إحداهن الساقين وتأتي العجوز بسكينها الحاد لتذبحها، تقطع وتسيل الدماء ثم يكون الكي...ما الذي يحدث بالضبط ولماذا؟ أبوها الشيخ يختلف في مذهبه عن الجميع؛ فهو يزوج عند بلوغ البنت مباشرة، عندما تنتهي أيام عادتها الشهرية تكون في بيت زوج ...وهو بالعادة أول من يتقدم، وربما يكون شيخًا طاعنًا في السن كزوج أختها الكبرى فهي قد كبرت بالسن عشرات السنين، ولم تعد تعرفها من كثرة البؤس والشحوب في وجهها. هي لا تريد أن تبلغ، هي لا تريد أن تتزوج كما يريدون، هي تريد أن تتم حفظ القرآن، وتتعلم القراءة والكتاب وفقط وربما تتعلم في المدينة البعيدة عنهم، هناك يقال: أن الفتيات يتع ......
#الفرار
#النهاية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763032
رولا حسينات : حكاية من حكايات جحا
#الحوار_المتمدن
#رولا_حسينات يبدو أن القرية التي دخل عليها جحا غائبة عن الوجود أو ربما لم يعرفها أحد من قبل، أو ربما احتاجت لأحد المستكشفين ليدون اسمها على صفحات الكتب، واضعاً اسمه كتذيل بآخر كل حديث عنها. ولكن كل هذا لم يكن ليحدث لهذه القرية ؟! فمواصفات القرية التي دخلها جحا صحيح كما يبدو أنها قرية من حيث البيوت الصغيرة المتقاربة، والشوارع الضيقة وأكوام من القاذورات عند بيت من البيوت دون غيره من البيوتات المتلاصقة، كما يصح الوصف بطريق طويل متعرج يلتف حول عدد من البيوت وينفتح فمه كثعبان عند بيوت أخرى، والحجارة تنبز منه كحبوب بنية وسوداء، غير أن كل هذا وإن كان من مواصفات القرية، ولكن يبقى الجز الأهم، حدج جحا عينيه ليلمح طفلاً أو شيخاً أو امرأة أو رجلاً أو أي أحد...فليكن...فكر جحا وهمهم :... ربما لصا. استرق السمع من أحد البيوت غير أنه لم يسمع صفير شخير أحدهم، حديثا بين اثنين عن ثالثهم، غيبة لنساء الحي، صراخاً لطفل رضيع، عويلا، نحيبا، ضحكا، جنونا فليكن أي شيء ينبأ بالحياة...لم يكن من عادة جحا أن ينتظر طيلة النهار ليطعم او ليسقى، فعادات الناس وأهل القرى أن يطعموا غريب ديارهم، ويسقوه ويجعلوا له دارا ولو صغرت ليسكن فيها حتى يرتب أحواله إن طال به المقام، الباب وراء الباب طرق حجا، ونادى عند الشبابيك وطرق الكثيرمنها لكنه لم يصل إلى أن هناك روحا في هذه القرية.-أربما جاءها عارض فأخذها عن بكرة أبيها...؟أطرق جحا رأسه بالتفكير...ولكن أيكون دون أن يحطم البيوت ويجعل عاليها أسفلها؟...غمغم جحا ونفض الفكرة عن رأسه...ولكن أيكون هؤلاء القوم من الأقوام التي لا تأكل الطعام ولا تشرب الشراب ولا تقضي الحاجات... ولا تبيع ولا تشتري وإنما وتبيع وتشتري الراحة والكسل؟ وماذا عن بهائمها...؟ قالها جحا وهو ينبش بأظافره فروة رأسه...بعد أن رفع عمامته والتي أثقلت رأسه كما أثقلته الكثير من الأسئلة التي لم تعد له جوابا.انهك التفكير جحا كما أنهكه الجوع وأضرم في قلبه العطش...- لا سوق، ولا دكان...ولا قن للدجاج ولا سرب من الحمام... تمتم جحا ورمى رأسه ليعد الحصا المتناثرة هنا وهناك حتى وقفت عيناه على خيط طويل...خيط لونه أبيض يسير مع مد البصر، تتبع جحا الخيط ليرى له البداية فلم يجد، فقام من فوره يقتفي أثره لعله يجد النهاية ولعلها تفسر له الكثير مما جهله، وما أصعب أن يجهل المرء كل شيء مما يراه...يتبع.... ......
#حكاية
#حكايات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767096