الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : الاستيطان يهود القدس ويقطع اوصال الضفة الغربية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة اقتحام مجموعات من المستوطنين المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال الاسرائيلي وتنفيذ جولات استفزازية وأدائهم للطقوس التلمودية في باحاته فيما منعت شرطة الاحتلال المصلين من الاقتراب من المنطقة الشرقية للأقصى التي يؤدي فيها المستوطنون طقوسهم العنصرية يشكل جريمة نكراء تستهدف تعريض المسجد الأقصى للتهويد من خلال الاصرار على اعلان الحرب الدينية لتغيير الأمر الواقع بالأقصى ومحاولة تقسيمه زمانيًّا .بينما شرعت قوات الاحتلال بتجريف مساحات واسعة من أراضي قلقيلية الواقعة قرب المنطقة الصناعية لمستوطنة "ألفيه منشه"، وتعود ملكيتها لمواطنين من بلدات وقرى عزون، وكفر ثلث، وحبلة جنوبا، كما هدمت قوات الاحتلال مسكنين قرب قرية العوجا شمال مدينة أريحا حيث قامت جرافات الاحتلال بهدم مسكنين مكونين من الطوب ومسقوفان بالصفيح في تجمع عرب الكعابنة غرب قرية العوجا، ويقطن بهما 12 فردا، وذلك بحجة عدم الترخيص، كما هدمت ايضا قوات الاحتلال مسكنين في منطقة المعرجات غرب مدينة أريحا، ويضمان 12 فردا، ودمرت وحدات الطاقة الشمسية فيهما بحجة عدم الترخيص .ما آلات اليه الاوضاع داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة ادى الى توفير الحماية والغطاء الكامل للمستوطنين بشن حربهم وممارسة قمعهم وتنكيلهم وسرقتهم للأراضي الفلسطينية وقيامهم بحرب استعمارية شرسة ومفتوحة ضد الفلسطينيين وأرضهم ومستقبلهم السياسي حيث تهدف إجراءات الاحتلال على الارض تكريس وتعميق الاستيطان وإحلال المستوطنين اليهود مكان أصحاب الأرض الاصليين في مسلسل استمر وتواصل منذ النكبة الي هذا اليوم ضمن منهج يعتمد على التصعيد والقمع والتنكيل بالشعب الفلسطيني ليشمل كل المدن الفلسطينية ويتسع يوما بعد الاخر عبر الاستهداف المباشر لقمع مسيرات التضامن الشعبية في الضفة الغربية وقطاع غزة والاستهداف المباشر للصحافيين الفلسطينيين من اجل اسكات الحق والصوت الفلسطيني .سلطات الاحتلال والتي تواصل تمردها على القانون الدولي وتتصرف بأنها فوق القانون وتستهتر بالإدانات والمواقف الدولية الرافضة للاستيطان، والداعية لاستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، وتحاول إغلاق الباب نهائيا أمام أية فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية، وان كل ذلك يجري بغطاء كامل من حكومة الاحتلال الاسرائيلي ومنظومتها القضائية .ممارسات الاحتلال العنصرية تجاه ابناء الشعب الفلسطيني بالأراضي المحتلة وعمليات القمع والتنكيل المتواصلة حيث لا يكاد يمر أسبوع دون أن يجبر الاحتلال عائلة على هدم منزلها ليشردها على مرأى ومسمع المجتمع الدولي الذي يكتفي ببيانات الإدانة لعمليات التهجير القسري والتطهير العرقي التي يتعرض لها المقدسيين على يد الاحتلال في خرق فاضح لكل القوانين والتشريعات الدولية .الاحتلال يتبع سياسة استعمارية ممنهجة ضمن مخططاته الاستيطانية والتي باتت تشكل خطورة بالغة على مستقبل الشعب الفلسطيني وتواجده بالأراضي الفلسطينية المحتلة والتي الي اقتلاعه من ارضه وخاصة في ظل هذه الظروف الدولية المعقدة حيث تهدف تلك المخططات في المحصلة النهائية الي حرمان اصحاب الارض الاصليين من ممارسة حقوقهم وحصرهم في مناطق معزولة وحرمانهم من التوسع العمراني بل سيجبرهم على الهجرة قسراً من ارضهم من أجل الحصول على السكن وخاصة ابناء الشعب الفلسطيني في القدس الشريف حيث يواصل المقدسيين صمودهم في وجه مخططات الاحتلال ولن يتخلوا عن منازلهم وأراضيهم وسيواصلون الدفاع عنها ولن يسمحوا للاحتلال بتكرار مأساة النكبة، وبات من الاهمية ان يقوم المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف عمليات ......
#الاستيطان
#يهود
#القدس
#ويقطع
#اوصال
#الضفة
#الغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751094
حميد ابولول جبجاب : يهود مصر ودورهم السياسي خلال القرن التاسع عشر .
#الحوار_المتمدن
#حميد_ابولول_جبجاب لعب يهود مصر دوراً مهماً في تاريخ مصر الحديث ، ويمكن ان يعد قدوم الحملة الفرنسية اوخر القرن الثامن عشر نقطة بداية لها . وكانت دعوة نابليون لليهود الى الوقوف في صفه ومساعدته وبدوره تعاطف مع فكرة اعطاء وطن قومي لهم وهي اول بادرة في هذا الاتجاه من قوة اوربية كبرى وظهرت هذه الدعوة قبل الدعوه الصهيونية بمدة طويلة.وفي اثناء حكم محمد علي حدث انفتاح كبير في مصر على الاوربين والارمن ومختلف الجنسيات الاجنبية وقد بدأ اليهود حينئذ يأخذون وضعاً متميزاً في مصرحيث شهد القرن التاسع عشر تحولا واضحا من حيث حركة الهجرة اليهودية إلى مصر التي تزايدت بتأثير عدد من لأسباب السياسية والاقتصادية، كان أهمها الهجرة من العراق وإيطاليا واليونان، التي نتج عنها تسلل مظاهر الثقافة الغربية العلمانية. كما تزايد عدد اليهود في مصر خلال عام 1840، على أثر تشجيع محمد علي اليهود للهجرة إلى مصر، وكان من دوافع حركة الهجرة تبني السلطة البريطانية لموقف ليبرالي؛ فضلا عن حالة الازدهار الاقتصادي التي شهدتها مصر. وقد استمرت الزيادة في تعداد اليهود حتى عام 1917، حيث بلغ مقدار الزيادة خلال المدة الواقعة بين 1897 و 1907 ب 13500؛ أي إن تعدادهم زاد بنسبة 53%. وفي المقابل كانت الزيادة في أوساط باقي المصريين عن المدة ذاتها 15% فقط، كما قدرت الزيادة في تعداد اليهود خلال السنوات بين 1907 و 1917 بنحو 21 ألفا؛ أي إن نسبة الزيادة في تعدادهم كانت 54% ، في حين أن نسبة الزيادة في تعداد باقي سكان مصر عن المدة ذاتها كان 14% فقط. وقد سادت في هذه السنوات حالة من التوتر سيطرت على العلاقات بين الطوائف اليهودية، ومن المرجح أن السبب الأول لهذا التوتر كان سياسة الامتيازات التي كانت شائعة في مصر خاصة، وفي أنحاء الإمبراطورية العثمانية عامة، حيث تمتعت رعا&#1740-;-ا بعض الدول الأجنبية بحقوق خاصة، كان أهمها عجز السلطات عن معاقبة المتمتعين بهذه الرعاية، أو اعتقالهم أو تجنيدهم في الجيش أو مصادرة ممتلكاتهم.وقد حاول اليهود وغير اليهود التمتع بهذه المكانة. ومن هنا فقد حصل نصف يهود مصر خلال عقد العشرينيات من القرن العشرين على هذه الامتيازات، وعلى هذا الوضع يعلق الحاخام رفائيل أهارون بن شمعون الذي عمل كبير حاخامات القاهرة خلال 1891-1921 على هذا الوضع بقوله: "لم يعد بوسع المحكمة فرض صلاحياتها على اليهود المتمتعين بحماية الحكومات الأوروبية. ولا نستطيع أن نجبرهم على الاستجابة لتعاليم الدين ... إنهم لايبالون بما يقوله معلموهم." ومع الاحتلال البريطاني لمصر عام 1882، رحب اليهود بالحماية الأجنبية في ظل الفترة التي تزايدت فيها قوة المؤثرات الأوروبية والتي وفر فيها النظام الرأسمالي الحماية لهم، ولذلك سعي كثير من اليهود للحصول على جنسية الدول الأوروبية، وحرصوا على إقامة علاقات عديدة معهم لتعزيز مكانتهم وللتمتع بقدر كبير من الإحساس بالأمان، ومع استقرار السلطة البريطانية في مصر مع بداية القرن العشرين أصبحت الجنسية الأجنبية مصدر فخر واعتزاز لهم. وبذلك نجد خلال القرن التاسع عشر أنه تكونت من الطائفة اليهودية في مصر طبقة أرستقراطية ضمت في صفوفها الزعماء الأثرياء المقربين من السلطات، حيث ذكر شاهين مكاريوس في كتابه "سيرة حياة هؤلاء الزعماء" وثبت بحملة الألقاب والنبلاء (بك وباشا)، وكانت هذه الظاهرة بالطبع مستحيلة الحدوث في القرون السابقة. وبالرغم من أن هذه الألقاب لم تكن تدل على درجة عسكرية أو على وضع سلطوي إلا أنها كانت بالنسبة لليهود الذين حصلوا عليها بمنزلة دليل شرف وتقدير من السلطان، ويعدهذا دليلا على التطور الاجتماعي. وبذلك رقي ......
#يهود
#ودورهم
#السياسي
#خلال
#القرن
#التاسع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755940