الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عيد الماجد : تناقضات الاديان
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد الطفل المغربي ريان الذي اتحد له العالم باديانه ومعتقداته المختلفه بالدعاء والتوسل والتضرع ان يعيده الرب الى امه وينقذه من البئر المظلم وفي النهايه ابتسم الاله ساخرا واعاده لهم جثة هامده لكن لماذا..يتسابق رجال الدين في كل دين لتبرير عدم تدخل الرب لانقاذ ريان ولماذا تركه وحيدا في هذا القبر مع الثعابين والظلمه يعاني من الكسور والجوع والعطش لماذا لم يصنع الرب معجزه تخرج هذا الطفل البرئ مالذي فعله ريان ليعيش هذه الماساة المرعبه بينما ينعم الفاسدين برغد العيش والحياة السعيده هل الرب ينحاز للمجرمين ويترك الضعفاء للمعاناه والعذاب وهل الموضوع خيار وفقوس ام مالحكايه يقول رجال ان الله قال في القران ...لايسال عن مايفعل وهم يسالون ...اي ان الرب حر يعمل او لايعمل فلا تتعب نفسك ويقول المسيحيون ان الله قال في الانجيل ...لاتجرب الرب الهك ..وفي وجهة نظري ونظر العقلاء ان هذه حيلة الضعفاء فالذي لايملك جواب لسؤال ما يقوم بالبحث عن ذريعه ليسكتك ويمنعك عن البحث عن جواب لسؤالك كما تسال مثلا مالدليل على صحة القران فيقولون لك لان القران يقول انا نحن نزلنا الذكر ....جواب غبي فعلا .الاديان تقول ان الله خلق الانسان لكن العقل يقول ان الانسان خلق الله لحاجته الماسه لكيان يلقي عليه جميع مالا يفهمه من امور فقديما لم يكن الانسان يملك مثلا تفسيرا لسقوط المطر والغيوم فاخترع الرب الذي القى عليه مهمة خلق وتحريك السحب وانزال المطر وعندما لم يجد تفسيرا للنجوم والكواكب القاها ايضا على الرب وقال انها رجوما للشياطين وانها تسجد تحت العرش فالانسان هو من صنع الرب ليتوقف عن البحث عن الاجوبه التي لايعرفها ومن هذا المنطلق اصبح الرب هو التجاره الرابحه فاعتاشت ومازالت تعيش عليه الاف الانفس التي تعمل لتلميع صورته والدعوه اليه والقضاء على كل من ينكر وجوده وساضرب لكم مثلا ..تقول الحكايه ان رجلا جبانا هجر مدينته وذهب ليسكن في مدينه اخرى لايعرفه فيها احد فاراد ان يجعل من نفسه بطلا لايشق له غبار فاطال شنبه وفي اول يوم له في المدينه ذهب الى المقهى واصبح يهين الموجودين في المكان حتى ارعبهم وظنوا انه مجرم لايخاف احدا الا ان احد الاشخاص كان ذكيا وتبعه عندما ذهب الى بيته فسمع زوجته تهينه وتضربه فكشف له نفسه وهدده بكشف امره وطلب منه ان ياتي للمقهى ويعتذر للجميع ويقول انا جبان فوافق على الفور وفي اليوم التالي اتى القبضاي للمقهى نافشا ريشه مرة اخرى فاهان الجميع مره اخرى فقفز الشاب الذكي وقال لهم انه كاذب وانني رايت زوجته تضربه بالامس فكذبوه الجميع وهنا استغل القبضاي الفرصه وقال لهم انا لااريد ان اوسخ يدي بهذا التافه فقوموا انتم بالازم فقام زبائن المقهى وضربوا الشاب ابن مدينتهم اكراما للقبضاي الجبان ..وهذا مايفعله تجار الدين فبدلا من ان يدافع الله عن نفسه ويصنع معجزاته يقوم الانسان بالدفاع عن الرب وقتل من ينتقده لانه ببساطه اسطوره صنعها الانسان لتلبية رغباته وكسب الاموال ممن يفقدون العقل والتفكير ولنضرب مثلا اخر ..صلاة الاستسقاء عند المسلمين لماذا لاتقام بالصيف ببساطه لان الاسطوره ستنكشف فالصيف لاينزل به المطر والسؤال هل يعجز الرب عن انزال المطر بالصيف اذا كان يعجز فهو ليس برب وان كان لايعجز فلماذا لايستجيب للصلاة وينزله وهناك ايضا صلاة الاستخاره فالمسلم عندما يحتار بين امرين يصلي استخاره ليقرر الرب عنه اي الامرين يختار لكنه في النهايه يختار هو الذي يراه مناسبا ويقول ان الله اختار لي والهمني اذن فالموضوع نفسي تماما كاللقاحات او الادويه الوهميه التي يجربها الاطباء بالتوازي مع اللقاحات والادويه الحقيقيه ......
#تناقضات
#الاديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746248
مصطفى كاظم الزيدي : جريمة إزدراء الاديان في القانون العراقي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كاظم_الزيدي يعد المساس بالحقوق الدينية للاشخاص او المجموعات انتهاكا لاحد حقوقهم الاساسية وان إردراء دين معين يعد تمييزا عنصريا لمن يدينون بهذا الدين مما جعل خطر التمييزضد الاشخاص او المجموعات على اساس ديني يشكل قاعدة دولية ومعترفا بها من الدول والشعوب كافة وانطلاقا من ذلك حرصت التشريعات على حماية الافراد في الاعتقاد وعدم المساس بها و كذلك حرية الراي والتعبير ومن هذة التشريعات الدستور العراقي كما اضفى المشرع العراقي في قانون العقوبات حمايته للمعتقد الديني والشعائر والاجتماعات الدينية و لاماكن العبادة والكتب المقدسة من التحريف والاستخفاف بحكم من احكامه او بشيء من تعاليمة ويتحقق الاعتداء على حرمة الاديان من خلال استغلال حرية الراي والتعبير استغلالا سيئا لاشعال الفتنة بين معتنقي الاديان والمذاهب وان تعريف الدين عند شراح القانون الوضعي بانه وحي ينزل من عند الله على نبي من انبيائه لارشاد الناس في معاشهم وفي معادهم فهو يشمل واجب الانسان نحو الله وواجبه نحو الناس وقد اكدت المادة الثانية من الدستور العراقي النافذلعام 2005 الحفاظ علىالهوية الاسلامية لغالبية الشعب العراقي كما ويضمن كامل الحقوق الدينية لجميع الافراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية كالمسيحين والايزيديين والصابئة المندائيين وان اتباع كل دين او مذهب احرار في ممارسة الشعائر الدينية و ادارة الاوقاف وشؤونها ومؤسساتها الدينية وينظم ذلك بقانون وتكفل الدولة حرية العبادة وحماية اماكنها ويعد ازدراء الاديان اعتداء على قدسية الاعتقاد الديني واساءة للدين والرسلومهاجمة للعقيدة بالباطل ونصت المادة 372 من قانون العقوبات العراقي على معاقبة رائم ازدراءالاديان بفقراتها المتعددة وهي جريمة الاعتداء على المعتقد الديني و التعطيل والتشويش على اقامة الشعائر الدينية او على حفل او اجتماع ديني و الاعتداء على اماكن العبادة وتحريف الكتب المقدسة والاستخفاف بها و الاهانة الدينية و تقليد احتفال ديني بقصد السخرية منه وتعد جريمة ازدراء الاديان منالجرائم الخطيرة التي قد تؤدي لاشعال نار الفتنة الطائفية والمذهبية في البلاد وهي من جرائم الحق العام ويجب توافر العلانية فيها ......
#جريمة
#إزدراء
#الاديان
#القانون
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746894
صادق العلي : حلبة مصارعة الاديان .
#الحوار_المتمدن
#صادق_العلي تمهيد :المسلم : تحياتي للجميع ... كما هو معروف ان المسيح يتبول ويتغوط الا تعتقد ان هذه الافعال لا يمكن ان تكون افعال رب ؟. المسيحي : احترامي وتقديري لك , لقد ورد في الاناجيل كل التفاصيل حول الناسوت ( الحالة الانسانية للمسيح ) ولكنك لا تستطيع ان تتصورها.,,,,,,,لبضعة ايام مضت نزل حلبة مصارعة الاديان مسيحي ومسلم بكل عدتهم على طريقة الرومانية , طبعاً ليس لدي وقت لهذه المهاترات ولكن تم وضع هذا الصراع او بعضاً منه ( مستقطع )على مسائل التواصل الاجتماعي من قبل بعض الاصدقاء .بهذا العقم العقلي غير المتحضر يتصدر نتيجته بعض الجهلة المشهد العام ويشغلون الناس بخرافات1 ويدخلوهم في متاهات وصراعات جديدة لتزيد من جهلهم وتخلفهم . كما هو معروف ان الجدل الديني غير مجد البتة لعدة اسباب منها وجود فكرة ثابتة ومشتركة لدى المتصارعين مفادها انه على الدين الصحيح وان دين الاخر باطل وكلاهما متأكد من هذ الفكرة فما الغاية من ذلك الصراع مع يقيننا التام بان هذه الصراعات قد اثبتت فشلها في العالم المتحضر واثبتت نجاحها في العالم المتخلف طبعاً بوجود تجار الدين الانتهازيين .ملاحظات حول هذه حلبة الصراع الديني والمتصارعين : 1-في المسيحية والاسلام هناك اكثر من مذهب وفرقة , هذه المذاهب تقاتلت و تتقاتل فيما بينها وهي تختلف تماماً عن بعضها البعض , المتجادلون لا يصرحون باسماء مذاهبهم وكأن دينهم واحد مع اننا نعرف تقسيمات المذاهب الاسلامية والمسيحية بشكل دقيق . 2-المتجادلون لا يمثلون اديانهم بصورة رسمية ولم يحصلوا على تصريح رسمي من ربهم او كبير الكهنة للدخول بهذه الحلبة وعليه هو سلوك شخصي المراد به مصالح شخصية وشهرة .3-يكمن الغباء في هكذا صراعات ان ادلة اثباتها غير متاحة للاخر المختلف او حتى للمتفرج الضاحك على ما يجري بمعنى الاستشهاد بكتب اديانهم ( الانجيل والقرآن ) محض غباء لاختلاف تفسيرها في الدين الواحد من جهة مععدم اعتقاد الاخر بقدسيتها ( الانجيل محرف والقرآن من تاليف ورقة بن نوفل ) من جهة اخرى وعليه لماذا يكون عنوان المصارعة المسيح في القرآن المسيحي لا يؤمن بالقرآن تماماً وفي المرة الاخرى الرسول في الانجيل وهو يؤمن انه محرف ؟!.لم نسمع او نشاهد ان عقدت جلسة بين رئيس جمهورية السنة النبوية ورئيس دولة الشيعة الاثنى عشرية او باقي رؤوساء المذاهب الاسلامية التي تكفر بعضها البعض الاخر والتي تتحين الفرص للانقضاض على الاخر !. لم نسمع ان رئيس جمهورية الكاثوليك عقد اجتماع مع ملك مملكة الارثوذكس ولا مع رئيس جمهورية البروتستانت الديمقراطية او باقي رؤوساء الفرق المسيحية غير المتحدة!.لم نسمع انهم ( قادة الاديان على الارض والمتحكمين برقاب الانسانية ) لم نسمع انهم يتناولوا طعام الغداء او عشاء عمل على طريقة رجال الاعمال ليقدموا تصوراتهم حول ( المسيح او الله ) والكيفية التي تجعلنا ندرك احقية هذا الدين او بطلان الدين الاخر مع انهم لا يدركوا ولا يريدون ان يدركوا انهم لعنة على المجتمعات العربية الى ما شاء هؤلاء الرؤوساء وربهم ! .رؤوساء جمهوريات الاديان والمذاهب (اصحاب السلطة العليا ) يعرفون اللعبة جيداً ويتصرفون على اساس معاييرها التي وضعتها السلطة السياسية والسلطة الاقتصادية وتكتمل الصورة بوجود الرب اقصد السلطة الدينية التي تقدم نفسها نائبة الرب على الارض ليقدموا للناس صورة متكاملة لمجريات الحياة وما بعد الموت وصولاً للرب وملائكته , لذلك نجد الترحيب المثالي بينهم و الابتسامات حتى حاشيتهم يتصرفون بكل كياسة إذ ليس لديهم ويت لاثبات اح ......
#حلبة
#مصارعة
#الاديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749210
عذري مازغ : لماذا نقد الإسلام وليس الاديان الأخرى؟
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ في الفضاءات المفترضة غالبا ما يطرح هذا السؤال: لماذا العلماني واللاديني دائما يتعاطف مع المسيحية وينتقد الاسلام؟ والإشكال في كل هذا هو وحتى لو كان العلماني هذا موضوعيا يلتزم بنفس المسافة من الأديان سيبقى نفس السؤال مطروحا لاعتبارات خاصة بالمجتمعات في المشرق وشمال إفريقيا لسبب هو ان الدين في هذه المجتمعات يدخل في نمطية الحياة الاجتماعية باعتباره عامل يدخل في بنية هذه المجتمعات ويؤطر حتى تلك التفاصيل الدقيقة والخاصة: كيف تلج باب منزلك، كيف تنام في فراشك، كيف تأكل وغير ذلك من التفاصيل اليومية الدقيقة، لكن هذا كله لم يطرح إشكالا فيما سبق لاعتبارات تتعلق بالتربية الموروثة، أي ان الأفراد يرثون هذه الأمور منذ الصغر لدرجة يعتبرها المرأ فطرية رغم انها ليست كذلك. لكن لماذا عادت هذه الأمور إلى الواجهة رغم أن الناس اخذت عليها بالوراثة؟ هذا هو الذي لا يطرحه المتدين والشيخ.بدئيا يجب ان نعلم ان هذه الأمور كانت متناغمة مع الذت إلى أن حصل إكراه فيها، اجتماعيا كانت أمورا تلقائية لا تثير أي انتباه، كانت إرثا تربويا وكان الناس يتفهمون مسلكيات اجتماعية استثنائية كالذي يستعمل يداه اليسرى اكثر من اليمنى، إنهم جميعا مومنون وكان معذورا اجتماعيا الي يستعمل يسراه، حتى وإن لم تكن مجتمعاتنا علمية لدرجة تفهم لماذا بعض الناس يولدون مفطونين بتقديم حركاتهم باليسرى اكثر من اليمنى، أي ان المجتمع أصلا ورث أيضا وجود هذا الاستثناء ولم يكن يلح على تصحيحه إلى أن جاءت التيارات الراديكالية المتدينة لتعيد توزيع نمط التكفير وفق سياسات تصويغ هيمنتها من خلال الإلحاح على الأفراد في توريث نوعها لهم: نفسانيا إن الذي يقنعني على تقديم يمناي على يسراي يسبقني درجة في الإيمان، إنه ساعدني في نجاة يدي اليسرى من الاحتراق في الآخرة (هؤلاء أذاعوا حتى مسألة احتراق الأطراف وفقا أو تماهيا مع قانون حمورابي:"تحرق العين التي رات شرا ولم تقومه، واليد التي لم تتدخل في فك خصام، بخلاصة: توزيع الذات إلى أطراف تحاسب في "القيامة واليوم الآخر"، هو شكل من تكفير الأطراف لتكفير الذات)، إنها بذرة التابع للمتبوع وإغراق الذات بالذنوب ليسهل السيطرة عليها، وهكذا في باقي التفاصيل الدقيقة الأخرى، بشكل عام، إن أغلب الناس مومنون لكن الركب على بعض "سلبياتهم" يمنح تفوقا للتيارات المتدينة باعتبارهم يمثلون القيم الكاملة، الذات الكاملة التي لا أطراف لها شريرة، هذا بشكل ما، طريقة توغل تيار ديني مذهبي معين لتأطير الناس وإقناعهم ثم خضوعهم له.. هذا الأمر مارسته المسيحية قبلا وديانات أخرى وليس من داخل الإسلام فقط، لكن في المسيحية حسم الأمر لصالح التعايش المبني على المدنية، الآن في زمن تعويم أو كوننة القيم الأخلاقية، تلتزم الكنيسة في حيادها عن قناعات الناس بعد صراع تاريخي طويل كما قلت في البداية بينما الإسلاميون والمتأسلمون انتبهوا فجاة دفاعا عن القيم، هذا هو الظاهر، لكن التوجه إلى الهيمنة السياسية هو الباطن الذي لم تفصحه في البداية رغم انه هو الهدف: إغراق الناس بالذنوب من خلال أطراف جسمها يحيل النظر في نفس الوقت إلى الحاكم الغارق بالذنوب أكثر لأجل تأكيد أحقية الواعظ المتأسلم بالسلطة، لكن هناك إشكال آخر: لماذا التركيز على الأخلاق بالإسلام في الصراع السياسي وليس التركيز على قضايا الاقتصاد والتنمية وغير ذلك؟ ببساطة لأن حقول الصراع الأخرى تحتلها أحزاب مدنية أخرى: الإسلاميون لا يملكون مشروعا مجتمعيا يساهم في التنمية، في التعليم، في الصحة والبطالة وغيرها ولم تكن لديهم في البداية آليات نضالية غير النص القرآني والحديث الذان بهما تذنب الأطراف ......
#لماذا
#الإسلام
#وليس
#الاديان
#الأخرى؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754354