الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى محمد غريب : التفجيرات وصواريخ الميليشيات والطائرات المسيرة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب " شر البلية ما يضحك " نشر موقع الطريق للحزب الشيوعي العراقي خبراً عجيباً، ومن هَول بلوته اضحك سره كل الذين تحت طائلة الأوضاع السيئة المترديةْ في البلاد، أشار الخبر أن " الطائرات المسيرة بين أيدي لصوص المواشي في مأزق أمني جديد، تواجهه القوات العراقية، لصوص يستخدمون الطائرات المسيرة الصغيرة (درونز) في استطلاع حظائر المواشي قبل سرقتها، وسط دعوات لتدخل سريع من السلطات" يعني كل شيء تحت طائلة الحرامية، واشتد الضحك ليس للخبر المذكور فحسب ليصبح قهقهةً عالية عند نشر خبر وصول قائد الحرس الثوري الإيراني قاآني في تدخل سافر وظاهر وكيف تلعب يد ايران "* السي ورق" في شؤون البلاد الداخلية على مسمع وأنظار الملايين والحكومة والأحزاب الحاكمة الشيعية وحلفائهم، ونشر بدون خجل انه جاء للضغط على مقتدى الصدر كي يدفعه للاتفاق مع بقية الأحزاب والقوى الشيعية لتشكيل الحكومة المقبلة، بالتأكيد يندرج هذا اردنا او رفضنا تحت "شر البلية ما يضحك" هذه القوى بكل صلافة تتحدث في كل شاردة وواردة عن ( الوطنية !!) وإخراج الامريكان وعن احتلال تركيا للأراضي العراقي بحجة حزب PKK ، بينما مسموح للجنرال قاآني الإيراني وقبله لقائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني وللعديد من قادة من الحرس الثوري وغير الثوري وهم بالعشرات، يدخلون ويخرجون بمباركة الوطنيين الاقحاح!! الا تُضحكْ هذه السخرية وهذا الوضع؟ والعراق أصبح كما يقال في المثل " **خانجخان بصاية اصحاب الميليشيات والسلاح والصواريخ والطائرات الإيرانية المسيرة!" كيف وصلت الأمور بعد حكم أحزاب الإسلام وبخاصة الشيعة وحلفائهم منذ 2003 ؟ هؤلاء الذي لا يهمهم الا مصالحهم الذاتية والخاصة وتبعيتهم، كيف وصلت الأمور الكارثة حيث المواطن كشف مستورهم فقام بالمظاهرات والاعتصامات والاحتجاجات وانتفاضة تشرين؟، على فكرة هم لا يبالون ولا يهتمون للغضب الشعبي الواسع ويبررون دون خجل انها الديمقراطية للجماهير يتظاهروا ويشتموا ونحن ماضون فيما نريد ان نفعله ونخطط له وهي ديمقراطية أيضاً!!.لم تكن الانفجارات والعبوات الناسفة والمفخخات والاغتيالات على ما يظهر من قبل المنظمات الإرهابية فقط حسب سير الاحداث الأخيرة، وظهر ان المليشيات الطائفية المسلحة التابعة كانت بدورها تغتال وتفجر بشكل سري وصامت مادام الاتهام يوجه للقوى الإرهابية، وتم اكتشاف هذا الامر بخاصة التفجيرات الأخيرة والصواريخ التي تضرب الاحياء السكنية والطائرات المسيرة بحجة الامريكان بينما تقع على رؤوس العراقيين ، التفجيرات الأخيرة في بغداد والبصرة واربيل ومناطق أخرى اتهمت فيها ليس داعش الإرهاب إنما جهات تدعي محاربة الامريكان وقد قامت الحكومة بإجراءات امنية مشددة للحفاظ على الامن وبخاصة التشدد شمل "محيط منطقة الخضراء ومطار بغداد الدولي ولا نعرف مصير المناطق الأخرى" ومرده موجة التفجيرات التي اصابت مقرات البعض من الأحزاب مثل ( كتلتي التقدم وكذلك عزم ) ومحاولة اغتيال رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ثم محاولة اغتيال لاحقة لمهدي عبد الكرم الفيلي النائب في البرلمان عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ثم مكتب عبد الكريم عيطان النائب في البرلمان والهجوم على مصارف لرجال الاعمال، لم تسلم البصرة من هذه التفجيرات حيث اعلن مصدر امني عن انفجارين قرب "شركة محلية ومصرف في وسط مدينة البصرة إضافة الى عبوة ناسفة ضد شركة للمقاولات ثم انفجار آخر قرب مصرف خاص وأدت التفجيرات الى اضرار بشرية ومادية، هذه التفجيرات والهجمات الإرهابية مردها نتائج الانتخابات الأخيرة وفشل البعض من الميلشيات الطائفية وصرح ماجد شنكالي القيادي في الحزب الديمقراطي ال ......
#التفجيرات
#وصواريخ
#الميليشيات
#والطائرات
#المسيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744681
عصمت منصور : تهديد الطائرات المُسيّرة وأثرها على المواجهات القادمة
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور تهديد الطائرات المُسيّرة وأثرها على شكل المواجهات القادمةأعادت حادثة نجاح طائرة مُسيّرة تابعة لحزب الله اللبناني، في اختراق الحدود الشمالية مع إسرائيل، يوم الجمعة 18 شباط/ فبراير 2022، وعودتها من دون أن يتمكن سلاح الجو ومنظومات الدفاع الجوية الإسرائيلية من إسقاطها أو اعتراضها، إلى الواجهة سؤال دور الطائرات الصغيرة والمُسيّرة (على مختلف أنواعها وأحجامها) في الحروب والمواجهات التي تخوضها اسرائيل على أكثر من جبهة مع منظمات فلسطينية ولبنانية، ومع تشكيلات عسكرية غير نظامية تصفها إسرائيل بأنها "مليشيات شيعية" موالية لإيران في مواقع قريبة جدا من إسرائيل مثل سوريا أو في مناطق أكثر بعدا مثل العراق واليمن.اعترف الجيش الإسرائيلي عبر بيان للناطق باسمه، أن المُسيّرة نجحت في اختراق المجال الجوّي الاسرائيلي، والتحليق فوق مناطق واسعة في الجليل، ثم العودة الى الأراضي اللبنانية، دون أن تتمكن أي من منظومات وترسانة الدفاع الجوي الإسرائيلية من وقفها أو السيطرة عليها أو إسقاطها، وشمل هذا الفشل الذي عدّه كثيرون إخفاقا ذريعا، كلا من منظومة القبة الحديدية والمضادات الأرضية، والطائرات الحربية والطائرات السمتية (المروحيات) التي حلّقت في الأجواء طويلا في محاولة لإسقاطها من دون طائل. هذه الحادثة جسدت جدية التهديد الجديد الذي تمثله الطائرات من دون طيار أو المُسيّرات، وكونها إحدى الأدوات التي ستلعب دورا مهما في أية مواجهة قادمة، دون ان يخفف من حدة هذا التهديد وجديته، كون هذه المُسيّرة "لم تحمل موادّ متفجرة، وكانت في مهمة استخبارية، لجمع المعلومات، ولم تلحق أضرارا بالغة" وفق ما نشرته القناة 12 في الثامن عشر من شباط بالتزامن مع التغطية التي رافقت الحدث.موقع (واي نت) التابع لصحيفة يديعوت أحرونوت، أكد بدوره على أن المسيرة لم تحدث أي ضرر أمني يُعتد ّبه " الا أنها سجلت نصرا إعلاميا ومعنويا لخصم إسرائيل اللدود "حزب الله".ولَفَت تسفيكا حيموفيتيش القائد السابق لمنظومة الدفاع الجوي في مقال له في "معريف" بتاريخ 23/2/2022 إلى توقيت الحادثة التي جاءت مباشرة بعد استعراض زعيم حزب الله الشيخ حسن نصر الله للتطور في قدرات حزبه العسكرية ومن بينها الصواريخ الدقيقة، والمنظمات المضادة للصواريخ الإسرائيلة. وانتقد القائد العسكري الإسرائيلي السابق محاولات التقليل من أهمية الحادثة، مؤكدا على أن الجهة التي أرسلت الطائرة تسعى إلى التعلم من هذه الواقعة وتطوير قدراتها في المستقبل، وهو ما يخلق تحديات جديدة أمام إسرائيل ويستدعي العمل لتطوير قدراتها في الكشف عن هذه المخاطر في مهدها ثم التصدي لها وتدميرها.حزب الله بدوره أكد عبر مصادر خاصه به لصحيفة "الأخبار" اللبنانية أنه وعلى الرغم من كل وسائل الإنذار المُبكر والرصد، لم تتمكن إسرائيل من اكتشاف الطائرة المُسيّرة إلا بعد نصف ساعة من اختراقها المجال الجوي "الإسرائيلي"، بعدما قطعت نحو 30 كيلومترا، ووصلت إلى منطقة "روش بينا" قرب صفد، وذلك في مسعىً من الحزب لتعزيز صورة الانتصار الذي سجّله.تهديد جدي ومستجدالتهديد الذي تجسده الطائرات المُسيّرة، ليس جديدا، ولا يقتصر على إسرائيل، خاصة بعد أن تزايد في السنوات الاخيرة استخدامها في مناطق مختلفة من العالم، ربما أكثرها كثافة وحساسية وتأثيرا، تمثل في الآونة الأخيرة في لجوء جماعات "أنصار الله" المعروفة باسم "جماعة الحوثي" وهي المقربة من إيران، والتي تتحكم منذ سنوات بالعاصمة اليمنية صنعاء وعدد من المحافظات اليمنية لاستخدام هذا السلاح ضد كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعود ......
#تهديد
#الطائرات
#المُسيّرة
#وأثرها
#المواجهات
#القادمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748520