الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكري شيخاني : تركيا والكورد ... إلى اين؟؟ وإلى متى ؟؟
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني تركيا والكورد... إلى أين؟...في هذا الكون الفسيح والملىء بأشياء نعرفها واخرى نجهلها... هذه الدنيا المكتظة بأشياء نؤمن بها واخرى نرفضها كالموت نؤمن به ولكن يوجد بيننا &#1641-;-&#1641-;- بالمئة يرفضون الذهاب إلى الآخرة وهو العالم النهائي. لنا كبشر.. إذا" لكل شىء نهاية .... الحياة والأشياء وكل ماحولنا إلى زوال.. فالدوام من المحال ومادام محالا ان تدوم لنا الحياة. وما دامت لدينا قناعة تامة بان لكل شىء نهاية................ فالى متى هذا الحقد المتبادل بين الكورد والانظمة التركية اليس من المفروض ان تكون له نهاية واليس للكراهية نهاية.. واليس للعنف والحرب من نهاية ... العالم الذي نعيش بوسطه متقدم ومتطور عنا مئات السنين علما" وتقدما" وانسانية ونحن ككورد وانظمة تركية متعاقبة نعيش حالة الاستنفار الدائم ننام ونصحو ونحن نتقمط السلاح و البسطار العسكري في اقدامنا كيفما اتجهنا متأهبين متوترين اتكلم عن الطرفين معا" وان كان الطرف التركي كدولة اقليمية كبرى قد لايكون تأثرها بهذه الصفات مثل تأثرنا نحن اصحاب الامكانيات المتواضعة ولكن مع هذا وذاك لا شك اننا نحن الطرفين نشكل مصدر قلق وتوتر وعدم استقرار لبعضنا البعض فلا الحكومات التركية المتعاقبة تسمع وتصغي لنداءات السلام الكوردية ولا هي تتعامل بحكمة وتعقل اكثر انسانية ... اذا فلابد للعداء التاريخي بين الكورد من جهة وبين الانظمة والحكومات التركية من جهة أخرى.. هذا العداء الدامي العنيف.. حان الوقت ان ينتهي هذا الخصام وتتجه العقول النيرة والقلوب الصافية الى حل عادل للقضية المتخاصم عليها سيما وان 23 مليون كوردي في تركيا لوحدها وملايين اخرى في سوريا والعراق وايران سيكون كل هذا العدد الكبير الى جانب الدولة التركية في حال تحاورت العقول المفكرة ووصلت الى حلول اقلها هي احترام الشأن القومي فيما بينهم من لغة وفكر وثقافة وتقاليد وعادات واعياد وتمثيل حقيقي في مفاصل الحياة السياسية ...سيكون كل ذلك في الجنب الداعم للدولة التركية القوية واذا اردنا التفكير بعقلانية شفافة نجد ان مجموع المبالغ الضخمة التي تم صرفها من خزينة الدولة التركية لمحاربة المجموعات الكوردية كان يمكن ان تستثمر في عوامل النهضة والتقدم لصالح المدن والقرى المهمشة التي يسكنها الكورد وبالتالي نضمن فئة كبيرة من هذا الشعب الى جانب الحكومة التركية وتحت سقف الجمهورية التركية بانتماء اقوى وفعالية اكثر تجاه الدولة التركية الام نعم ومعا" لايجاد حل عادل يرضي اؤلئك وهؤلاء متمنيا" من قادة الاتراك و قادة الكورد ان يجلسوا الى طاولة الوئام والمحبة وعلينا ان نعرف تماما" بأن الروسي والانكليزي والفرنسي والايطالي هم اعداء حقيقيين للشعبين الكوردي والتركي منذ وقوف تركيا كدولة عثمانية الى جانب المانيا وهي تدفع فاتورة هذا الوقوف نعم الانكليز ومعهم الطليان والفرنسيين خانوا الكورد والاتراك والعرب دفعة واحدة ووضعوهم في خانة الخلاف الدائم والخصام بدون حدود... حتى الاتراك هم ضحية المؤامرة الدولية كما هما الشعبين الكوردي والعربي وليس مصادفة ان تنتج هذه المؤامرة دولة اسرائيل هم من صنعوا الاشواك بيننا من خلال التقسيمات الحدودية منذ 100 عام وهم من زرعوا العنف والحرب والانتقام بيننا عبر سيفر ولوزان ونفهم معهم ومنهم لب هذه المعضلة.. على حقيقتها بدون انحياز او مواربة.. الشعبين الكوردي والتركي يريد الحقيقة الصادقة من أفواه وعقول قادة بكل معنى للكلمة عقول مؤمنة وصادقة مع نفسها اولا" بأن لكل شىء نهاية.. ولكي يعلم هؤ ......
#تركيا
#والكورد
#اين؟؟
#وإلى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738571
عصام الياسري : الاوضاع السياسية في العراق ... وإلى أين سيفضي احتقان الشارع؟
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري مضي ما يقرب عشرة أشهر على الانتخابات العامة التي جرت في العام المنصرم، والأوضاع في العراق الدولة الغنية بالنفط لاتزال تتجه نحو المجهول. اقتحام الصدريين للبرلمان وتعطيل جميع الجلسات، أشعل بين الطبقة السياسية شرارة صراع على السلطة. وكان هدف المتظاهرين في "الخضراء" الضغط على السياسيين وبالأساس الإطار التنسيقي الذي عرقل تشكيل حكومة أغلبية وطنية. الكتلة الصدرية في ذلك الوقت كانت المنتصر، لكنها، فشلت في تأمين النسبة المطلوبة "أغلبية الثلثين" نظرا (لتفسير المحكمة تحت ضغط قوى الإطار التنسيقي) لانتخاب رئيس الجمهورية ومن ثم رئيسا للوزراء. وكان قادة الإطار يشككون في نتائج الانتخابات ولا يريدون الاعتراف بالهزيمة ومجيء حكومة تحارب الفساد وتصلح النظام السياسي برمته. وكان للصدر رغم تخلي مجموعة ما يسمى "بالمستقلين" عن تعهداتهم. وانتهازية حلفاء الصدر، البرزاني والحلبوسي، تحت تأثير وإغراءات الاطاريين بعد استقالة الصدريين، أن يصمد بوجه التداعيات وأن لا يدعو نوابه كأكبر كتلة برلمانية للاستقالة لتضييق الخناق على الاطاريين وصد مناوراتهم.إنه من المؤكد أن تشكيل حكومة جديدة متمثلة بقوى "الائتلاف الثلاثي" الصدر الشيعي، والحلبوسي السني، والبرزاني الكردي، سوف لن تفضي إلى تحقيق نوع من الإصلاح المضمون، بمعنى، التغيير الشامل للنظام السياسي ومحاربة الفساد وبالنهاية القطيعة مع التقاليد السياسية "التوافقية" الدارجة، وفقا لنظام المحاصصة الطائفية الذي أسس له المحتل منذ 2003 حتى الآن. قوبل مشروع الصدر "حكومة الأغلبية الوطنية" من جميع أطراف "الإطار التنسيقي" بالمقاومة على الرغم من تعدد التناقضات السياسية بين أعضائه، لخشيتهم ضياع السلطة والنفوذ، والأخطر والأهم، خوفهم مواجهة القانون وعدم إمكانية الهروب من العقاب. انتهى الأمر بالصدر دعوة أعضاء تياره إلى الاستقالة من مجلس النواب. ربما كان الانسحاب خطوة مدروسة ومستهدفة لوضع الأحزاب والسياسيين المناوئين تحت الضغط، لكنها كانت بالتأكيد خطوة غير متوقعة، نظرا لما نتج عنها من تجاذبات خطيرة بعد نزول التيار ومقابله التنسيقي إلى الشارع بعد ترشيح الإطار التنسيقي محمد شياع السوداني لرئاسة الوزراء.في رسالة موجهة للمتظاهرين، وصف الصدر الاحتجاجات بأنها "ثورة عفوية وسلمية". ودعا إلى دعم جماهيري، مجتمعي ووطني واسع، لا سيما العشائر العراقية. مرددا (هذه فرصة عظيمة لإحداث تغيير جذري في النظام السياسي). وهي المرة الاولى التي يتحدث فيها عن "التغيير الجذري" بشكل واضح، دون أن يشير بالضبط إلى نوع التغيير الذي يريده وكيف؟. والأهم لم يعط ضمانات للقوى القريبة من أهدافه، سيما المتمثلة بالتشرينيين، ليحسموا أمرهم في اختيار الموقف!.إن كلا المعسكران الشيعيان- الصدر والمالكي- يعتبرون أنفسهم، كل على طريقته، الأَوْلَى بالحكم. فالمالكي البالغ من العمر 72 عاما، كان بعد سقوط الدكتاتور صدام حسين رئيسا للحكومة من 2006 إلى 2014. إلا أن منتقديه يتهمونه بسبب سوء إدارة الحكم وتجاوزه حدود صلاحياته كمسؤول دولة، من بين أمور أخرى، بالمسؤولية عن نجاح ميليشيا الدولة الإسلامية الإرهابية (داعش) وسقوط الموصل وغيرها من المدن العراقية، وكان يفترض أن يصون البلد ويحفظ أمنه وأمن شعبه كما يتطلب الدستور والقانون ذلك. بالإضافة إلى هدر المال العام وتفشي الفساد الإداري وعدم احترام سيادة الدولة. فيما يعتبر الصدر البالغ من العمر 47 عاما، شخصية مثيرة للجدل. بعد سقوط نظام صدام حسين في 2003، أسس جيش المهدي لمحاربة القوات الأمريكية. اليوم هو أكثر اعتدالا ويبدو مزيجا من، القوميين وال ......
#الاوضاع
#السياسية
#العراق
#وإلى
#سيفضي
#احتقان
#الشارع؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766270