الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالجبار الرفاعي : الحيثية الأساسية والحيثية الإضافية للدين عند وحيد الدين خان
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي عبد الجبار الرفاعيفي رده على المودودي يميّز وحيدُ الدين خان (1925 – 2021) بين الحيثيته الأساسية والحيثيته الإضافية للدين، ويرى أن المودودي أهمل الحيثيته الأساسية وهي الأصل في الدين، واختزل الدين في الحيثيته الإضافية، قبل ذلك كان وحيدُ الدين خان أحد أتباع المودودي. درسَ وحيدُ الدين خان في جامعة الإصلاح العربية الإسلامية بالهند، وعملَ لعدة سنوات في لجنة التأليف التابعة للجماعة الإسلامية، ثم المجمع الإسلامي العلمي التابع لندوة العلماء بلكهنؤ. ونشرَ كتاباته في عدة صحف ومجلات، وأصدرَ مجلةَ "الرسالة" الشهرية، وهي مطبوعةٌ مستقلةٌ تلقاها القراءُ باهتمام، وتواصل صدورُها سنوات عديدة. أمضى وحيدُ الدين خان خمسة عشر سنة من حياته عضوًا في الجماعة الإسلامية، غير أنه انفصل عنها بعد ذلك، وقدّمَ نقدًا جريئًا لفهم المودودي للدين، بعنوان: "خطأ في التفسير"، هذا الكتاب نقد ذكي لفكر المودودي، كتبه خبيرٌ بفهم المودودي للدين ومنهجه في التفسير، " خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، صدرت طبعتُه الأولى بالأردية 1963، وبالعربية 1992". يقول وحيدُ الدين خان في مقدمة كتابه هذا: "نظرًا للعلاقة التي كانت تربطني بالجماعة، والتي استمرت خمسة عشر سنة، فقد رأيت أن للجماعة علي حق النصح لها، ولا يمكن القيام بهذا العمل وأنا في وسط الجماعة، مما اضطرني للانفصال عنها لأداء هذه الفريضة... بقيت في الجماعة الإسلامية مرتبطًا بها طيلة خمسة عشر سنة، ثم قدمت استقالتي في 15 أكتوبر 1962 لكنها لم تقبل إلا في 25 أبريل 1963"، "خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، ص 12، 17".تنبّه وحيد الدين خان للتمييز بين الدين بوصفه نظامًا دستوريًا قانونيًا وسياسيًا، والذي هو مظهرٌ للدين وحيثيةٌ إضافية، وبين الدين بوصفه علاقة بين الله والإنسان، وهي الحيثيتهُ الأساسيةُ التي أهملها المودودي، يقول وحيد الدين في بيان ذلك: "الأصل في الدين هو كونه عنوان العلاقة بين الرب وعبده. إن الدين ليس محض نظام دستوري قانوني وسياسي، على غرار سائر الأنظمة الدنيوية، بل هو مظهر العلاقة النفسية للعبد مع الله. إن الدين عند تنفيذه يشمل عناصر كثيرة، يمكن أن يطلق على مجموعتها بأنها (نظام الحياة)، ولكن هذا مظهر من مظاهر الدين، وحقيقة من حقائقه. إنها حيثية إضافية من حيثيات الدين، وليست هي الحيثية الأساسية... إن جميع هذه الأخطاء قد وقع فيها التفسير الآنف الذكر للإسلام. لقد جعل هذا التفسير النظام محور التصور الديني وحكمته الجامعة، ولذلك أصبح (النظام) الحيثية الأولى للإسلام في هذا التفسير، فلم يعد بالإمكان فهم الإسلام إلا في ضوء النظام"، "خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، ص 127 – 128".وضع فهمُ الدين الذي نضجَ لدى وحيد الدين خان تفكيرَه في طريق مستقل مغاير لتفكير المودودي وجماعته. بعد أن طلّق وحيد الدين الفكر السياسي للمودودي، رحلَ إلى فضاء أرحب في فهمه للدين وحدود رسالته، وتفسيره للقرآن والسُّنة، كما انعكس ذلك بوضوح على نوع كتاباته في السنوات اللاحقة من حياته الطويلة التي امتدت إلى العام الماضي.اكتشف وحيد الدين طريقًا أدرك فيه الحاجة الماسة إلى إعادة بناء التفكير الكلامي، ففي عام 1964 أوضح في مقدمة كتابه: "الإسلام يتحدّى" المسوغات التي دعته لتأليف كتابه هذا، فشدّد على ضرورة التحرّر من منهج علم الكلام القديم، لأن "طريقة الكلام وأسلوبه قد تغيرا بتغير الزمن، ولذلك علينا أن نأتي بعلم كلام جديد لمواجهة تحدّي العصر الحديث"، "خان، وحيد الدين، الإسلام يتحدّى: مدخل علمي للإيمان، تعريب: ظفر الإسلام خان، مراجعة، وتحقيق، عبدالصبور شاهين، الك ......
#الحيثية
#الأساسية
#والحيثية
#الإضافية
#للدين
#وحيد
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737916
عباس علي العلي : وهم انظرية الأقتصادية للدين
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي مقدما وأبتدأ أقول يخطأ من يظن أن الدين له نظرية خاصة في الشأن الأقتصادي تعبر عنه بالتحديد والقوننة، نعم ربما هناك أفكار تسترشد بمبادئه النظرية التي حملها النص الديني أو عبر عنها بموجب أفكار عملية واضحة المعالم والخطوط، وأيضا مخطئ من يظن أن الدين كفكر لا علاقة مباشرة له بالأقتصاد كوجه من أوجه النشاط المجتمعي للإنسان في هذا الوجود، أو أنه لا يهتم أصلا بمثل هذه القضايا العملية، فالأخير يمثل سلوكيا يوميا وتفصيليا وأيضا كليا تفرضها قوانين الواقع وتتعامل مع حركة الأسواق والأموال والبضائع، بموجب ما يستجيب الواقع لهذه الحركة من ردات الفعل العامة عليه، بأعتبار أن جانبي الأقتصاد والمال لا يعترف بالقيم المثالية ولا يرضخ لها بقدر ما يرضخ للسوق وحركة رأس المال.وجه الخطأ في كلا العرضين هو أن الدين فكر مجرد عام مثالي إرشادي لا يتبنى طروحات تفصيلية إلا في حدود ضيقة وضيقة جدا، خاصة في الجانب العملي من تجسيدات الإيمان به وأقصد جانب العبادات العينية، مثل الزكاة والخمس والأنصبة، أو ما يتعلق بمواضيع عامة يمارس فيها الدين الدور الأخلاقي في رسم حركة الفرد والمجتمع، كتحريم الربا أو توزيع موارد التكافل الأخلاقي من ضروريات توزيع الثروة داخل المجتمع، بالصيغة التي يرى فيها داعما للشعور بالمسئولية والتضامن الإنساني، هذه المفردات لا تشكل من حيث هي نصوص وأحكام خاصة نظرية أقتصادية متكاملة وذات معالم بارزة، وإن تطرقت في بعضها مثل في معالجة الموضوع الربوي، فعلم الأقتصاد والمالية وما يتعلق بها من مواضيع التجارة والسوق والتداول لها أطر وقواعد خاصة تحكم الحركة الأقتصادية وتنظم شبكة التعامل فيها.الدين محدد قيمي يتعامل مع عقل الإنسان وحدود سلطته تنتهي عند تحريك العقل نحو فهم كامل أو شبه مستوعب لقوانين الحياة، بعد ذلك الدين غير مسموح له من جهة المصدر أن يشرع قوانين أقتصادية حتى لو كانت هذه القوانين فيها جانب ناجح، لأن الله لا يريد من الدين أن يكون بديلا عن التجربة الإنسانية ونتائجها وفهم العقل لشرط التجربة وتحمل ما تفضي له، وصحيح أيضا أن النص الديني من خلال قراءة كلية لا يحبذ خروج التعامل البشري في الواقع العملي من الطبيعي في الأمور، فهو مثلا يشجع الإنسان على العمل الحر ويشجعه على السعي والبحث عن موارد السعادة، بل يأمر أحيانا بترك الكسل والتكاسل والأعتماد على الغير ولكن من خلال ما يسمى بالحث الإرشادي لا المولولي، كما يحث على الشعور بالأخر ومعاونته ولكن في أطار السعي فقط وأن لا تتجاوز على ما للآخر من حق متساو في ذات الموضوع.هنا من الواجب العقلي علينا أن نجرد الدين من أوهام النظريات المزعومة والأطر التي يحبكها المفكرون وينسبونها للدين، وأن نعيده كما هو وكما أراد له الديان يكون منهج إرشادي عقلي سامي، وندع العقل المسترشد بالمبدأ الأخلاقي أن يمارس دوره كقوة منظمة وفاعلة وخالقة للأفكار التي تنتمي للقيم الأخلاقية في هدفيتها، ولكنها تتجاوب مع واقع الواقع والقوى المتحكمة وتستجيب في سيرورته له، دون أن نقحم الدين في كل التفصيلات، فنفسد علاقة العقل مع الدين مع أول فشل للتجربة الغير مناسبة ونضع كل اللوم على الفكر الديني لوحده، ولا نقول أن تدخلنا وإجبارنا للنص الديني أن يكون حاضرا في تفاصيل غير موجبه لحضوره هو السبب المباشر والأكيد لهذه التجربة الخائبة، وكأن التجربة هي تجربة الديان وليس تجربة الإنسان العاقل في الواقع المعاش.نعم الواقع الإنساني بجانه المادي المتمادي بتجرده وطغيان الأنا وقساوة الصراع بين المال ورأس المال من جهة وبين التفاوت البيني بين طبقات المجتمع، يحتاج إلى عامل مهدي ......
#انظرية
#الأقتصادية
#للدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748545
عباس علي العلي : هل من بديل روحي للدين؟
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي سؤال قد يكون غريب ليس لفرضه فقط بل لمنطقه أساسا حينما نعلم أن الدين هو جزء من المعرفة وضمن مصاديق المعنى التداولي للمعرفة بأنها نتاج الوجود العاقل في الوجود , الحقيقة مثل هذه الأسئلة والافتراضات تجنح بنا نحو العقل المصنوع والمهيأ لأن يقبل كل الأفتراض حتى فهم الجنون على أنه شكل من أشكال التعبير وحالة من حالات الإنسان المفكر الطبيعية , لقد مر على الإنسان العاقل منتج للمعرفة والمطور لها والفاعل بها والمنفعل بأثرها الوجودي وهو يتخبط بين الأصح النسبي والخطأ المحسوب على شطط التفكير , مع وجود كل أشكال المعرفة البشرية وتلك المعرفة التي يقال أنها نزلت من السماء أو بتدخل السماء فقط لتضبط إيقاعه الوجودي نحو الأفضلية والأحسنية .البعض يظن والآخرون يجزمون أن الدين بصيغته المقسمه على أنه وضعي أو سماوي بالحالتين لم ينجح ببناء رؤية كونية شاملة للكون ,كما يؤكد المخاصمون له أن وجود الدين في الواقع عامل أساسي يتيح للإنسان بناء هذه الرؤية مسترشدا في البناء بالقيم الجامعة والموحدة للجنس البشري على أنه مكلف أساسا بالتوافق مع وظيفة الوجود الأولى وهي البناء والأستعمار والتعارف , الغالبية من معتنقي الأديان لديهم رؤية أكثر تطرفا في القدرة على لعب هذا الدور , فيرون أن الدين هو الرؤية الكونية الكاملة وما على الإنسان إلا أن يتماهى معه وينظم لمجموع المؤمنين به ويسلم للإحكام العامة والخاصة ليجد نفسه في النهاية منخرطا بهذه الرؤية الشمولية التي لا تستثني شيء ولا يمتنع عليها شيء.هذا التفاوت التقويمي لدور الدين في تشكيل وبناء الرؤية الكونية يعتمد على نقطتين مهمتين وكلاهما من حصيلة التجربة الإنسانية بشقيها المعرفي أو الضبطي :.• ففي الشق التقويمي هناك قاعدة فكرية تنطلق من أن أي تقييم أو توصيف لأي حال وجودي يعتمد فيه على القراءة لهذه الحالة على قدرة أستيعاب القارئ وهضمه التام لما يريد أن يمتحنه معتمدا على المقدمات والمعطيات التكوينية الأساسية للتنظيم العقلي لديه وليس للنظام العقلي , وهذا التنظيم في مطلق الأحوال ليس واحدا ولا نمطيا ولكنه ينتظم وفق نسق عام يبدأ بالتعامل مع الوجود ككائن مكتشف حسي ثم كائن متربي وبعدها يعتمد التعليم والتعلم ليصل في مرحلة عمرية لأن يكون ناقدا ومقيما أستنادا للتجربة الماضية .كذلك هذه القراءة لا تتحصل فقط بما يمكن للمعطيات والمقدمات التكوينية للعقل الإنساني أن تجود به ,بل أيضا تتأثر بجملة من العوامل المتغيرة والمتبدلة والضاغطة بأثرها على العملية التنظيمية العقلية , سواء أكانت هذه العوامل من الخارج الحولي كالبيئة والقوانين والقيم والأعراف , أو عوامل ذاتية تتعلق بنشاط الأنا ودورها في القبول والرفض وأحيانا حتى أتخاذ مواقف لا مبررة ولا تنضوي تحت تفسير أو تبرير منطقي .• هذا الدور أيضا مرتبط بالاستعداد النفسي والتربوي والطبيعي لقدرة الإنسان على تحمل القيود والضوابط والألتزامات التي تفرضها بعض الأفكار التي هي تحت منظار التقييم والنقد ,الدراسات الغير حيادية والمتجردة تماما والتي تفصل بين المحلل والناقد وبين الموضوع قليلا ما تكون متوفرة على الدوام , لذا فالغالب من الدراسات النقدية والتقويمية تخضع للمزاج الفردي , وهذا المزاج دائما مرتبط كما قلنا بقدرة الفرد على القبول والألتزام وفهم شروط الموضوع , فتخرج الدراسات هذه متأثرة تماما بالرأي الشخصي الذاتي سواء بالتنزيه أو بالذم ,هذا حاصل كثيرا في موضوع الدين والعقيدة ,الغير مؤمنين بالدين في غالب الدراسات ليس ناكرين للدين ودوره في الوجود ,ولكنهم غير قادرين أساسا على الانتظام والألتزام به وبقواعده وما يفترض ......
#بديل
#روحي
#للدين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751774
رسلان جادالله عامر : هل للدين أهمية في العالم الحديث؟
#الحوار_المتمدن
#رسلان_جادالله_عامر كثير من الجدال نصادفه بشكل متكرر بين أتباع ا&#65271ديان والعقائد المختلفة يتم فيه غالبا توظيف المعطيات المختلفة لخدمة غرض مسبق يتمثل في دحض دين محدد أو النيل منه، أو لإثبات صحة دين معين وبطلان سواه، وهنا عادة تكون "ذهنية الفرقة الناجية" هي المحرك لمثل هذه الجدالات، التي كثيرا ما تتحول إلى "مهاترات" ليست عديمة والنفع وحسب، ولكنها أيضا تساهم في زيادة الحساسيات والتوترات بين أصحاب المعتقدات والانتماءات الدينية المختلفة. لكن بالطبع، ليس كل جدل في أمور الدين هو من هذا النوع المدفوع بالعصبية أو العصبية المضادة أو رد الفعل على العصبية، فهناك حوارات ونقاشات تحركها دوافع فكرية ومعرفية، وتسعى لتفسير الظواهر وبيان الحقائق، وبناء المواقف السليمة إنسانيا بناء على ذلك!وبرأيي الخاص، الذي لم أرثه من أحد، ولم يلقنني إياه أحد، والذي تكون لدي بعد التجربتين النظرية والعملية، كل ما في الدين هو معطيات إيمانية لا أكثر، ظهرت في سياقها التاريخي المناسب، وتستمر بقدر ما تكون الظروف التاريخية في أي مجتمع مناسبة لها للاستمرار، ووفقا للشروط التي تتوفر في هذا المجتمع لاستمرارها، حيث يدخل الدين نفسه فيها كأحد مكونات الواقع الاجتماعي في عملية جدلية يتفاعل فيها مع غيره من المكونات والفاعلة في هذا الواقع فيؤثر فيها ويتأثر بها بنفس الوقت، ولذا نجد اليوم في الغرب المعاصر مثلا مسيحية حديثة على درجة كبيرة من الرقي الإنساني، وجد مختلفة عن مسيحية القرون الوسطى الظلامية، فالمسيحية في الغرب المعاصر يستحيل عليها أن تستمر وأن تبقى بنفس الشكل الذي كانت عليه في تلك القرون، وهي استمرت حتى اليوم لأنها تمكنت من التطور والتكيف بما يتناسب مع التطورات العاصفة التي شهدها الغرب الحديث منذ عصر النهضة وحتى اليوم، والتي دفعت المسيحية نفسها للتطور من ناحية، وفرضت عليها هذا التطور من ناحية أخرى لكي تتمكن من البقاء، وهذا لا ينفي بالطبع وجود عوامل داخلية ذاتية هامة ساهمت هي الأخرى بدور مهم في تطور المسيحية. ما تقدم لا يعني بتاتا أنني ضد المعطيات الدينية أو ضد طرحها ونشرها ومناقشتها ونقدها، فهذا دين، وليس علم، والاختلاف جذري وهائل، وقد كان لي تجربة خاصة في هذا المجال أعتبرها من أجمل وأقيم تجاربي الشخصية عندما كنت طالبا في أوكرانيا في الوقت الذي شهد تفكك الاتحاد السوفيتي، فقد ترددت على كنيسة مسيحية تطلق على نفسها ببساطة تسمية "كنيسة المسيح" (Church of Christ) بشكل مستمر قرابة سنتين ونصف بمعدل مرتين أو ثلاثة وأحيانا أكثر في ا&#65271سبوع، هذا عدا عن زيارات العديد من الكنائس ا&#65271خرى والحركات الدينية ا&#65271خرى المختلفة، ومنها البهائيون ومدرسة اليوغا التكاملية (Purna Yoga) والتانتريون وشهود يهوه وجمعية "الكأس المقدسة" (Holy Grail) وجمعية "الحكمة الإنسانية" أو "الأنثرويوصوفيا" (Anthroposophy) وسواها، والناس الذين التقيت بهم هناك من روس وأوكران وقوميات أخرى كانوا من أفضل الناس، وبعضهم مازلت أتواصل معهم حتى اليوم، بعد مرور أكثر من ربع قرن على تلك الأيام، وللأسف الشديد هم ا&#65269ن معرضون للخطر الكبير بسبب عدوان بوتين الهمجي على أوكرانيا!وقد غيرت تلك التجربة بشكل جذري ونهائي موقفي من الدين في الاتجاه الإيجابي، لكن رغم ذلك لم أعتنق دينا محددا، ولم أجد ذلك ضروريا قطعا، حيث اعتبرت بشكل عام أن كل ا&#65271ديان تخصني بقدر ما فيها من محتوى إنساني بصفتها منتجات بشرية، الإنساني يعني ببساطة ما هو قيم ومفيد إنسانيا بالمعيارية العقلانية الحرة للخير، التي يصبح فيها المعيار هو الصالح الإنساني، الذي يتخذ فيه ......
#للدين
#أهمية
#العالم
#الحديث؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753096
سعيد الكحل : آفاق مؤتمر حظر الاستغلال السياسي للدين .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل احتضن المغرب، على مدى يومين: 11 و 12 ماي 2022، المؤتمر الدولي الأول من نوعه تحت عنوان : "قواعد دولية لنزع أسلحة التطرف الديني – من أجل حماية حقوق الإنسان من الاستخدام السياسي للدين". وقد شاركت في المؤتمر شخصيات سياسية، دبلوماسية ، فكرية ،حقوقية وجمعوية من ستين دولة من مختلف القارات. والمؤتمر هو ثمرة عمل دأوب ساهمت في تنظيمه عدة هيئات (جمعية حركة ضمير،جمعية منتدى مساهمات المغرب،المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، منتدى المغرب المتعدد، منتدى مغرب المستقبل ،اتحاد العمل النسائي ،الشبكة المغربية للتحالف المدني للشباب ومنظمة بيبيورانترناشونال) بدعم من المجلس الوطني لحقوق الإنسان . والمغرب ، وهو يحتضن هذا المؤتمر ، يثبت أنه بلد منفتح ومتسامح يدعم الحوار والتعايش بين أتباع الديانات السماوية ؛ وهو الأمر الذي أجمع المؤتمرون على التنويه به.وتكمن أهمية هذا المؤتمر في أمرين اثنين :أولهما :بلورة وعي عام لدى الشعوب والحكومات بخطورة الاستغلال السياسي للدين على كرامة الإنسان وحقوق المواطنين . ويتأسس هذا الوعي على تجارب الشعوب التي عانت من هذا الاستغلال ، سواء من طرف أنظمة سياسية أو تنظيمات متطرفة عبر العالم .ولا يقتصر هذا الاستغلال السياسي للدين على شعب معين أو قارة محددة دون غيرها. لهذا تجنبت هذه المبادرة الدخول في صدام مع أنظمة بعينها أو دين محدد ، وإنما اكتفت بطرح الإشكال وتقديم المعايير لتكون موجِّهة للحكومات خلال وضع التشريعات. ذلك أن المشرفين على المبادرة يعلنون احترامهم لكل الأديان ويميزون، في نفس الوقت بين الأديان وبين الاستغلال السيئ لها . فالأديان كلها تتفق على تحريم الظلم وحماية الحق في الحياة وتثمين قيم التعايش والحوار والأخلاق الفاضلة . لكن الاستغلال السياسي للدين يخرجه عن الأهداف النبيلة التي يسعى إلى تحقيقها ، وعلى رأسها إشاعة السلم والاستقرار ونبذ العنف . وهذا الذي انطلقت منه الورقة المقدمة للمؤتمر ( شكلت الأديان وما تزال اختيارا وملجأ روحيا مشروعا لجميع الأفراد، كما لعبت أدوارا ريادية في تعزيز روابط المجتمعات وحماية التعايش السلمي المشترك ). ولا يمكن حماية هذا الملجأ الروحي للشعوب إلا بمنع توظيفه سياسيا لشرعن القهر والاستغلال وخدمة مصالح ضيقة لجهة ما على حساب المصلحة العامة.ثانيهما : صياغة معاهدة دولية لحظر الاستغلال السياسي للدين تحت إشراف الأمم المتحدة حتى تكون مرجعية ذات شرعية دولية تسمح بمحاسبة أي دولة تخرقها . فالمشتركون في المؤتمر كما واضعو المبادرة ، مقتنعون بأهمية وجود إطار أممي مرجعي تسترشد به الحكومات والهيئات التشريعية قصد الارتقاء بالقوانين وتجويدها لتكون منسجمة مع منظومة حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا . لأجل هذا تشدد المعاهدة على حظر أي استغلال سلبي للدين لمصادرة أو خرق حقوق الإنسان دون المساس بمعتقدات الشعوب أو مصادمتها. ذلك أن المشرفين على المبادرة يسجلون "أن جميع المحاولات السابقة لمنع الإساءات الناجمة عن الخلط بين المعتقدات الدينية ومسؤوليات الدول والحكومات ، كانت صدامية ومثيرة للانقسام ، وأدت غالبا إلى أضرار أكثر من المنافع ، وفشلت في بناء أي إجماع عالمي " . لهذا تتحاشى المبادرة كل ما من شأنه أن يثير ردود فعل عنيفة ضدها . من هنا تحرص المبادرة على احترام كل الأديان على اختلاف معتقداتها مكتفية بتقديم مجموعة قواعد دولية توجّه المشرّعين في دول العالم إلى وضع قوانين تحظر "التمييز الديني والإقصاء الديني وجميع الاستخدامات السياسية للدين التي تقوض المساواة وجميع القيود المفروضة في على حرية المعتقد والعبادة" .وقد استندت ا ......
#آفاق
#مؤتمر
#الاستغلال
#السياسي
#للدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756534
محمد الحنفي : أدلجة الدين تحريف للدين...
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي في الدار...لا في المسجد...يتدخل...مؤدلج الدين...في شؤون...أي فرد...من أفراد الأسرة...بالقول...هذا حلال...وهذا حرام...°°°°°°فكأن الله...يبعت...كل مؤداج...ليصير...رسولا...لأي أسرة...ونبيا...في زمان...تحريف القرءان...واختلاق الأحاديث...التحل...محل القرءان...°°°°°°وفي زمان التحريف...الصار فيه...دين الإسلام...أيديولوجية...وسياسة...ويصير فيه الله...زعيم حزب الأدلجة...وحاشا لله...أن يصير...زعيم حزب الأدلجة...والمؤدلجون...ينوبون عن الله...في تدبير...شؤون حزب الأدلجة...فيصير...قطع الرؤوس...وقطع الأطراف...ورجم النساء...ورجم الرجال...باسم...الله أكبر...°°°°°°فكأن...من يقوم...بقطع الرؤوس...بقطع الأطراف...جلادا...قاطعا للأطراف...راجما للنساء...راجما للرجال...باسم...الله أكبر...يتقاضى...أجرا عظيما...من الله...عن طريق الحكام...اليوظفهم الله...زعيم حزب الأدلجة...وحاشا لله...أن يكون...زعيم حزب الأدلجة...لحكم المومنين...بدين الإسلام...الخاضع...للأدلجة...°°°°°°يا أيها التيه...ما للناس...لا يتيهون فيك...حتى ينسوا...أدلجة...دين الإسلام...والنسيان...لا يرقى إليه...إلا دين الإسلام...السليم...من الأدلجة...حنى نتعود...على حفظ...دين الإسلام...من الأدلجة...ليصير الله...إيمانا بالله...وليصير دين الإسلام...سليما...من الأدلجة...حتى يصير الدين...لله...وليس دينا...للأدلجة...(وأن المساجد...لله...فلا تدعو...مع الله...أحدا)...°°°°°°والمومنون...بدين الإسلام...يطمئنون...على دين الإسلام...وما سوى...دين الإسلام...لا وجود...إلا لدين الإسلام...(إن الدين...عند الله...الإسلام)...منذ عهد آدم...إلى ظهور...دين محمد...فلا دين يعلو...فوق دين الإسلام...°°°°°°فيا أيها التائهون...لا تتيهوا...فإن الدين...صار لله...وإن أدلجة الدين...تحريف للدين...حتى يصير...أيديولوجية...وسياسة...ودين الإسلام...ليس أيديولوجية...وليس سياسة...أفلا تذكر...يا أيها التائه...أن التيهان...بعيدا...عن أدلجة...دين الإسلام...ينسيك...دين الأدلجة...ويحيي فيك...رغبة...في سلامة...دين الإسلام...من الأدلجة...محرفا...لدين الإسلام...حتى تعمل العقل...حتى تتحرر...من رهاب...عذاب القبور...من رهاب جهنم...من رهاب الجنة...يوم القيامة...ابن جرير في 07 / 06 / 2022 ......
#أدلجة
#الدين
#تحريف
#للدين...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758607