الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
النهج الديمقراطي : في قضية بناء حزب الطبقة العاملة المستقل وجبهة الطبقات الشعبية
#الحوار_المتمدن
#النهج_الديمقراطي استطاعت القوى المضادة للثورة في العالم العربي والمغاربي إجهاض السيرورات الثورية في منطقتنا مؤقتا. لكنها، في نفس الوقت ومن خلال تعميق الاستبداد والاستغلال المكثف المباشر للطبقة العاملة، والغير مباشر لباقي الكادحين وتفقير الأغلبية الساحقة من الطبقات الوسطى وتصعيد تدمير البيئة الملازمين للرأسمالية في مرحلة تعفنها والضروريين لإعادة إنتاج الطبقات السائدة التبعية والريعية، تخلق الشروط الموضوعية لموجات جديدة من هذه السيرورات تتميز بانخراط كل الطبقات الشعبية فيها وتستفيد من دروس الموجات السابقة.ولعل أهم سبب للمآل الحالي للسيرورات الثورية يتمثل في كون الطبقة العاملة وحلفائها الموثوقين (الفلاحون المعدمون والفقراء وكادحو الأحياء الشعبية) لم يلعبوا دورا قياديا في هذه السيرورات بسبب افتقاد الطبقة العاملة لحزبها المستقل عن البرجوازية أو ضعفه وغياب أو ضعف جبهة الطبقات الشعبية. الشيء الذي مكن الامبريالية والطبقات السائدة العميلة لها من إجهاض هذه الموجات من السيرورات الثورية.أما في المغرب، فإنه، إضافة لما سبق، طرحت المقاطعة العارمة لانتخابات 8 شتنبر 2021 بإلحاح مسألة التغيير لصالح الشعب. مما يتطلب السير قدما نحو الإعلان عن تأسيس الحزب المستقل للطبقة العاملة وتكثيف الجهود من أجل بناء جبهة الطبقات الشعبية.وتعترض إنجاز هاتين المهمتين التاريخيتين عراقيل عدة:– تشتت وضعف القوى الماركسية والثورية؛– تشتت وضعف اليسار الإصلاحي ونظرته الإقصائية وتركيزه على الانتخابات كوسيلة أساسية للتغيير؛– لكن لعل الأخطر هي التصورات الخاطئة لإستراتيجية وتكتيكات التغيير ولطبيعة حزب الطبقة العاملة ولبناء جبهة الطبقات الشعبية.هناك وسط القوى الماركسية من لازال يستنسخ، على مستوى الاستراتيجية، تجربة البلاشفة أو تجربة الحزب الشيوعي الصيني ويحتقر التكتيك ويبخس إمكانيات العمل العلني والقانوني وينظر إلى الحزب المستقل للطبقة العاملة كحزب للمحترفين الثوريين بينما طبيعة الحزب، هل حزب المحترفين الثوريين أو حزب جماهيري، فيحددها الواقع الملموس للصراع الطبقي، أي مدى خدمة هذا الشكل أو ذاك أو مزيج بينهما للأهداف الثورية في فترة معينة. إن التغيرات التي طرأت على مجتمعنا (تراجع كبير لنسبة السكان في البادية وتضخم الحواضر وتهميش مناطق كثيرة) يؤشر على أن التغيير سيكون من خلال تلاقي نضال العمال (الإضراب العام) وكادحي الأحياء الشعبية في المدن (انتفاضات) ونضال البوادي ضد التهميش. مما يتطلب بناء اللجان العمالية في المعامل والضيعات واللجان الشعبية في الأحياء الشعبية والبوادي.في المقابل، هناك من تأثر بالعمل في المجتمع المدني وبالفكر الحقوقي إلى حد أنه أصبح يقدس النضال الجماهيري الذي يختزله في العمل في المنظمات الجماهيرية المتقلصة العدد ويعتقد أن هذا النضال سيتحول، بقدرة قادر، إلى نضال ثوري. وهو لذلك يريد بناء حزب جماهيري فضفاض، عوض حزب يستمد جماهيريته من خلال استقطاب طلائع العمال والكادحين الذين تلتف حولهم جموع العمال والفلاحين الفقراء والمعدمين وكادحي الأحياء الشعبية، ويريد بناء حزب يراهن، ضمنيا، على أن التغيير سيتم من خلال التراكم وسط المنظمات الجماهيرية، متناسيا أن النظام والقوى الإصلاحية تقف سدا منيعا ضد أي اختراق حاسم للقوى الثورية الماركسية لهذه المنظمات (وتجربة أمريكا اللاتينية التي تلجأ فيها الألغارشيا إلى التصفية الجسدية للمناضلين الطليعيين في المنظمات الجماهيرية واضح في هذا الصدد)، بينما يبين الواقع أن التغيير يتم من خلال قطائع فجائية مرتبطة ب ......
#قضية
#بناء
#الطبقة
#العاملة
#المستقل
#وجبهة
#الطبقات
#الشعبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736642
النهج الديمقراطي : نحو بناء أدوات نضال الطبقة العاملة وجبهة الطبقات الشعبية
#الحوار_المتمدن
#النهج_الديمقراطي إن ما يجب أن يؤرق كل المناضلين(ات) المخلصين(ات) لشعبنا هو تشتت النضالات الشعبية وعزلتها عن بعضها البعض وابتعاد أغلبها عن القوى السياسية والنقابية والجمعوية المناضلة. ولعل أحد أهم أسباب هذا الواقع هو كون الطبقة العاملة، التي من المفروض أن تكون في طليعة النضال الشعبي لكونها الطبقة النقيض للكتلة الطبقية السائدة والامبريالية، لا زال نضالها يتسم بالتشتت والضعف رغم الهجوم الخطير الذي تتعرض له.ومن الأسباب الأساسية والعميقة لهذا الواقع افتقاد الطبقة العاملة لأدوات نضالها المستقلة عن البرجوازية: فلا زالت غالبية الحركة النقابية تئن من تحت نير البيروقراطية،عميلة الكتلة الطبقية السائدة. ولا زال العديد من المناضلين والمناضلات المنحازين(ات) لصف الطبقة العاملة مترددون في الانخراط بقوة وحماس في بناء الحزب المستقل للطبقة العاملة.وتشكل الصعوبات والعراقيل أمام توحيد القوى الحية حول برنامج حد أدنى قد يتمثل في إسقاط المخزن على طريق بناء جبهة الطبقات الشعبية أحد أسباب هذا الواقع الحالي المتردي ولتغول المخزن والهجومات المستمرة على الأوضاع الاجتماعية لغالبية الشعب المغربي.ما العمل للتقدم في إنجاز مهمتي بناء أدوات نضال الطبقة العاملة وجبهة الطبقات الشعبية؟إن تصحيح وضع الحركة النقابية لكي تكون في خدمة الطبقة العاملة والشغيلة يتطلب من كل المناضلات(ين) النقابيات(ين) المخلصات(ين) لهذا الشعار أن يتجاوزوا الخلافات الثانوية ويتحاوروا وينسقوا في النضال وأن يعملوا على توحيد النضالات بين المركزيات المناضلة عوض التنافس بينها حين يكون مضرا بالوحدة النضالية للطبقة العاملة والشغيلة وأن يكون التزامهم بمصلحة الطبقة العاملة والشغيلة فوق التزامهم بهذه النقابة أو تلك.أما التقدم في بناء الحزب المستقل للطبقة العاملة، فيتطلب من كل الماركسيين والماركسيات، تجاوز الحلقية وخوض حوار جدي يهدف إلى المزيد من توضيح التصور لبناء الحزب المستقل للطبقة العاملة وتطوير علاقات التنسيق والتعاون بينهم، وذلك استحضارا للمرحلة الحالية التي يعرف فيها الصراع الطبقي في بلادنا احتدادا غير مسبوق وأصبح الاعلان عن تأسيس هذا الحزب مهمة آنية، خاصة بعد انطلاق السيرورات الثورية في منطقتنا. كما يستوجب خوض الصراع ضد كل ألوان الفكر البرجوازي، وخاصة فكر ما بعد الحداثة وما بعد الماركسية لكونه ينفي المادية التاريخية والدور الثوري الحاسم للطبقة العاملة في ظل نمط الانتاج الرأسمالي. كما يتطلب من النهج الديمقراطي المزيد من توضيح مشروعه للإعلان عن حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين والتعريف به على نطاق واسع.إن بناء جبهة الطبقات الشعبية كجبهة ذات طابع استراتيجي لإنجاز مهام التحرر الوطني والبناء الديمقراطي قد يطول وقد يتطلب بناء جبهات تكتيكية واسعة تركز على العدو الاكثر شراسة والذي يقف سدا منيعا أمام أي تقدم في مسار التحرر والديمقراطية. وهذا العدو، الآن، هو المخزن، وعلى رأسه نواته الصلبة المافيا المخزنية. ولبناء هذه الجبهة المناهضة للمخزن، طرح النهج الديمقراطي ضرورة الحوار العمومي بين كل القوى المتضررة من استبداد وفساد وافتراس المخزن وبناء جبهة ميدانية تضم هذه القوى وقد تركز، الآن على النضال حول:القضية الاجتماعية: الغلاء والشغل والحماية الاجتماعية…– قضية الحقوق والحريات: إلغاء قانون الطوارئ الصحية، إطلاق سراح المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، مواجهة تغول المخزن…– قضية السيادة الوطنية والتحرر من هيمنة الامبريالية والتصدي لقاعدتها الأمامية في منطقتنا: الكيان الصهي ......
#بناء
#أدوات
#نضال
#الطبقة
#العاملة
#وجبهة
#الطبقات
#الشعبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741847
خالد فارس : علاقة سياسة الطبقات بالاستلاب -Alienation. وحدة النظرية والممارسة.
#الحوار_المتمدن
#خالد_فارس إِعْتَقَدَ الكثير من المنتمين الى الحركة الشيوعية, أن التَّفْكير أو الفِكر الطبقى, الذى يُحَدد السياسات الطبقية يرتبط بمفهوم الاستغلال (Exploitation) الذى شرحه كارل ماركس في كتاب راس المال. وأن ما تقدم به ماركس, قبل ذلك, مثل مفهوم الاستلاب (Alienation), قد تخلى عنه ماركس, لأن ماركس كان قد قطع مع هيجل. نرى في هذا الاعتقاد, خطأ كبير. السؤال الذى يطرح نفسه, هو اين وحدة النظرية والممارسة؟ وهو سؤال كبير, لأنه يطال تجربة فلاديمير لينين نفسه. لم يَطَّلِعْ لينين على كتاب المخطوطات الفلسفية الذى تم اكتشافه بعد ثورة أكتوبر الاشتراكية. وهذا يشير الى أن لينين والثورة الاشتراكية, فقدت تكامل بوصلة وحدة النظرية والممارسة, بسبب عدم وجود عناصر نظرية, مثل الاستلاب في أدبيات ثورة أكتوبر. ما أود قوله أن مفهوم الاستغلال, ليس بديلا عن الاستلاب. كيف؟ بعد ثورة 1848, و الهزيمة التي أصابت الحركات الثورية, والتغيرات البنيوية التي طالت المجتمع الاووربى, دفعت ماركس الى أن يشرح للناس ضرورة الانتقال من الجدل المادى الاصلاحى -Reformist Dialectics, الى الجدل المادى الثورى-Revolutionary Dialectics. تطلب ذلك, العودة الى جذور النظام الراسمالى, الى الطراز الاصلى للراسمالية, والانطلاق من ذلك الطراز لبناء النظرية الماركسية في سياق الجدل الثورى. وجد ماركس في هذا الطراز استغلالاً-Exploitation, جلياً. استغلالا يخضع لمَؤْسَسَة وعملية ممنهجة. وَظَّفَ ماركس الاستغلال من أجل تمييز كيف تتم عملية التراكم الراسمالى وتجريد المنتجين من أن يكون هناك بديلا عن التراكم الراسمالى و يصبح هناك تراكم للمجتمع ككل وليس لمجموعة أو فئة (البرجوازية الثرية أو برجوازية الاثرياء). لكنه لم يُلغى الاستلاب, ولم يقطع معه, كما اعتقد آلتوسير مثلاً. على العكس من ذلك, فقد تطرق للاستلاب في راس المال ذاته, وربطه بالاستغلال, أي جعل نقاش الاستلاب جزء من عملية شاملة ممنهجة وليست شيئا منفصلا عن الجدل المادى الثورى. الا أن الشيوعية السوفيتية, اعتمدت الجدل الثورى الذى يستند على مفهوم الاستغلال, وفَصَلَته عن الجدل الثورى الذى يستند على مفهوم الاستلاب المتكامل مع الاستغلال. نقل ذلك سياسات الطبقات من حيث هي تحرر للإنسان من كافة أشكال الاستلاب والاستغلال, الى تحرره من الاستغلال حصراً, أو أن الاستغلال داخل الطراز الراسمالى الأصلى يمثل شرط الضرورة والكفاية, معاً, لتحرير الانسانية. لكن الاستغلال المنفصل عن الاستلاب, هو استغلال في الطراز الراسمالى الاصلى, ومن الصعب مطابقته في كافة أشكال النظم الراسمالية. الاستغلال عند ماركس ليس لفظيا, بل هو عملية وسيرورة معقدة, لذلك فان تتبعها في الطراز الراسمالى الاصلى ثم مطابقتها مع واقع خارج هذا الطراز الاصلى, سيحتاج الى ادلجة للواقع أو تنظير معقد يتمتع به أو تحتكره النخب, وسيتحول الى خطاب نخب. من الصعوبة بمكان أن يكون خطاب للجماهير والمجتمع. أصبحت سياسات الطبقات التي قولبتها الشيوعية السوفييتية, عبارة عن كفاح العمال في المصانع, أو افتراض مسبق لوجود "المصنع" كأنموذج, يجسد الطراز الراسمالى الاصلى. وعندما لا يوجد هذا المصنع, يتم اللوجوء الى الأيديولوجيا لانتاج مفهوم معرفى -Epistemology, وليس انطولوجيا جديدة من الممارسات أو وحدة النظرية مع الممارسة. لذلك اعتقد ستالين أن بناء مصانع يملكها العمال (في الحقيقة كانت تملكها الدولة التي تسمى نفسها دولة العمال والفلاحين) ولا يمكلها الراسمال, شرط الضرورة والكفاية, معاً, لكى تتحقق ا ......
#علاقة
#سياسة
#الطبقات
#بالاستلاب
#-Alienation.
#وحدة
#النظرية
#والممارسة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745768
سعيد الوجاني : الطبقات الاجتماعية في المغرب .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني الطبقات الاجتماعية في المغرب1 ) الطبقة الحاكمة : ان الطبقة السائدة في الدولة السلطانية المخزنية ، هي في الجوهر طبقة برجوازية كمبرادورية . ونعني بالكمبرادورية الطبقة البرجوازية التي ترتبط مصالحها بالإمبريالية ، ولها مصلحة في استمرار النظام القائم كنظام سلطاني ، مخزني ، كمبرادوري ، بطريركي ، رعوي ، ثيوقراطي كاذب ومزيف .. تتشكل الطبقة السائدة من : ا --- البرجوازية الزراعية . وبقايا الاقطاع .ب --- البرجوازية العليا التجارية والصناعية والعقارية .ج --- البرجوازية العليا الإدارية والعسكرية . أمّا بقايا الاقطاع ، فلا تعتبر من البرجوازية الكمبرادورية ، رغم ان مصالح هذه البقية مرتبطة بالإمبريالية ، وذلك لأنها ليست بالتعريف برجوازية ، الاّ انها جزء من الطبقة السائدة كشريحة لطبقة اقطاعية قديمة ، هي في طريق الزوال ، او التحول الى برجوازية زراعية . فالفئات المكونة للطبقة السائدة هي في الغالب متداخلة عضويا فيما بينها ، ولها مصلحة طبقية مشتركة ، وتتمركز قاعدتها الاجتماعية والاقتصادية في البرجوازية الزراعية .وبعودة الى الماضي التاريخي لهذه الطبقة السائدة ، تبين ان العلاقة بين مكوناتها تطورت على امتداد التطور الاقتصادي والاجتماعي في المغرب . فالعناصر المكونة لهذه الطبقة في نهاية القرن التاسع عشر ، كانت تتكون من : طبقة المخزن ( العائلة السلطانية ، خدام السلطان من موظفين وعسكريين ، والعلماء والشرفاء ) و " طبقة " التجار المتمركزين آنذاك في فاس . لقد دخلت هذه الطبقة المركانتيلية النشاط الكمبرادوري منذ نعومة أظافرها ، وذلك عبر الاتفاقيات الأولى التي عقدتها السلطة المخزنية مع الاستعمار قبل اتفاقية الجزيرة الخضراء ( 1856 – 1903 – 1905 ) ، مقابل القروض التي منحها لها لسد عجزها الداخلي ، ولقمع انتفاضات القبائل الثائرة . ولا ننسى أيضا ان هذه الطبقة كان ( في اطار اتفاقية المحميين ) كل أعضاءها محميين من طرف مختلف الإمبرياليات . لقد كانت طبقة التجار في هذه المرحلة والى انتهاء الحرب العالمية الأولى ، الطبقة الديناميكية والنامية ، بينما كانت الطبقة المخزنية غارقة في التوفيق بين أطماع مختلف القوى الاستعمارية ، وتعاني تضعضعا وانحلالا داخليا من جراء انتفاضات القبائل الثائرة .ان التحول الأساسي الذي ادخله الاستعمار المباشر بعد الحرب العالمية الأولى ، على هذا التحالف الطبقي بين الطبقة المركانتيلية وطبقة المخزن ، هو انه اضعف شوكة الطبقة المركنتيلية ، وفككها بسبب سيطرته على منافدها الاقتصادية ( التجارة الداخلية ، توحيد النقد ونمو دور الابناك .. الشيء الذي ضيق مجال المضاربات على التجار . سيطرة الاستعمار على الأراضي الفلاحية بناحية فاس ، وهي المرتع الفلاحي لهذه الطبقة ) . لكنه في نفس الوقت ركز وعمم طبقة الاقطاع على حساب الملكية الجماعية للفلاحين ، وعلى حساب إمكانية تكوّن طبقة برجوازية قوية تنافسه اقتصاديا وسياسيا . عشية استقلال Aix-les Bains اذن كانت هذه " الطبقة " مكونة من طبقة اقطاعية واسعة وقوية بالنسبة للكمبرادور ، وطبقة كمبرادورية ضعيفة ، وتتمركز أساسا في التجارة ، ولها بعض الجيوب في الفلاحة والصناعة ( سنوات النمو في هذين المجالين كانت خاصة بعد الحرب العالمية الثانية ) .ان التحول الأساسي الثاني ، في مرحلة الاستعمار الجديد ، كان في هذه المرة على يد الدولة ، وهو يتمثل في توسيع الطابع الكمبرادوري للطبقة السائدة ، وذلك بتوسيع العلاقات الرأسمالية الكمبرادورية في الفلاحة ، وبالتالي تحويل فوقي للطبقة الاقطاعية القديمة الى برجوازية زرا ......
#الطبقات
#الاجتماعية
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767153