عمرو ماضي : التنوير والعلمانية وعلاقتها بالتنصير
#الحوار_المتمدن
#عمرو_ماضي ظهرت في الفتره الاخيره العديد من الاصوات التي تهاجم التراث الاسلامي والسنه النبويه ومهاجمة ثوابت الاسلام ولكن من الغريب انهم لا ينتقدون سوي الاسلام فقط !!!ومن الغريب ان هؤلاء من المفترض انهم مسلمون ولكن ستضح لنا الحقيقه حين نري -صامويل زويمر وهو يقول في كتاب " الغاره على العالم الاسلامي " (ان تبشير المسلمين يجب ان يتم بواسطة رسول من انفسهم ومن بين صفوفهم لان الشجرة يجب ان يقطعها مالكها او احد أعضائها)سيأتي من يدافع عن اسلام بحيري وغيره ويقول انهم يريدون لنا الخير الخ وستضح لنا حقيقة الامر فها هو -زويمر يقول في كتاب "الاسلام في وجه التغريب ":(ان الغايه التي نرمي اليها هي اخراج المسلمين من الاسلام ليكون احدهم اما ملحدا او مضطربا في دينه ،وعندها لا يكون مسلما له عقيده يدين بها وعندها لا يكون للمسلم من الاسلام الا الاسم ..فنحن لا نريد ان نخرج المسلم من دينه لندخله في المسيحيه فهذا شرف لا يستحقه وانما نريد ان نخرج المسلم من اسلامه ليبقي بلا دين ) قلت:يتضح ذلك في ما يفعله خالد منتصر فهو لا يفعل اي شئ في حياته سوي السخريه من الاسلام و الترويج لنظرية التطور واسلوب المدعو خالد اصبح مكشوف لكل عاقل فهو في الخلافات السياسية وموضوع الاسلام السياسي يهاجم احكام القرأن والإسلام ويتحجج بأنه يهاجم الاخوان !! لتبرير ما يفعله وحين يهاجم ثوابت الدين يتحجج بأنه يهاجم السلفيه !!!! حقيقة من يهاجمون التراث :يقولون انهم يريدون لنا الافضل ويقولون ان كتب التراث سبب كل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية الخ وبالطبع هم يقصدون بالتراث كل ما هو اسلامي !!ولكن يتلاعبون بالمصطلحات ولكن في الحقيقه هم ليسوا الا منبطحين للغرب ينسحقون امام العيون الزرقاء حتي لو كانت العيون الزرقاء عيون جندي اوروبي جاء لاحتلال ارضهم ونهب ثرواتها !!!التي فشلوا في استثمارها منذ حصول مصر على الاستقلال -يقول المستشرق جيب في كتاب "وجهة الاسلام":(تغريب الشرق انما يقصد به قطع صلة الشرق بماضيه جهد المستطاع في كل ناحيه من النواحي ...حتي اذا امكن صبغ ماضي الشرق بلون قاتم مظلم يرغب عنه اهله فقطع شعوب الشرق صلتها بماضيها والتي تري في خضوعها له شرق كبير يجعلها تفقد اعظم جانب من حيوتها )ومن الغريب ان من يدعون أنهم تنويرين يهاجمون السلفيه فقط فمثلا يوسف زيدان حزين للغايه بسبب برامج قناة موده الفضائيه لان عليها دعاه سلفيين ولكن في نفس الوقت يمدح ابن عربي وما قاله في الفتوحات المكيه وقد انكشف هذا الامر فالمراكز البحثيه في الغرب تري ان التصوف هو سيجعل من المسلمين مجموعه من الدروايش يطلبون الولد او الشفاء من الأمراض وغيره من الاموات ويعيشون في وهم وحدة الوجود ومطالعة كتاب دلائل الخيرات ليل نهار !!!! وابن عربي بذات لم يختلف اثنان علي كفره زندقته ومن تخاريفه انه قال ان فرعون حين قال انا ربكم الاعلى كان هو الرب الاعلي فعلا وان عذاب الاخره يسمي عذاب من عذوبة طعمه وقد كفره العلماء مثل ابن تيمية والعز بن عبد السلام والشيخ محمد بن عبد الوهاب والكتاني والحسين بن الاهذل .بالطبع سيتعجب البعض ويقول لماذا ظهرت الاصوات التي تهاجم التراث الان لماذا هذا التوقيت ولكن الحقيقه ان هذه الدعوي قديمه للغايه فمنذ اكثر من ٤-;-٠-;-عاما وقف وزير الشباب الدكتور صفي الدين ابو العز يسخر من التراث ويقول انه يعوق حركة الشباب !!! وهي دعوي فاقعه فبسبب فشل الحكومات في كل شئ ما عدا تكميم الافواه وبناء السجون فبحثت عن شماعه تعلق عليها فشلها فنحن نريد من هؤلاء الكذبه قاءمه بأسماء المشاريع الاقتصادية ال ......
#التنوير
#والعلمانية
#وعلاقتها
#بالتنصير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751171
#الحوار_المتمدن
#عمرو_ماضي ظهرت في الفتره الاخيره العديد من الاصوات التي تهاجم التراث الاسلامي والسنه النبويه ومهاجمة ثوابت الاسلام ولكن من الغريب انهم لا ينتقدون سوي الاسلام فقط !!!ومن الغريب ان هؤلاء من المفترض انهم مسلمون ولكن ستضح لنا الحقيقه حين نري -صامويل زويمر وهو يقول في كتاب " الغاره على العالم الاسلامي " (ان تبشير المسلمين يجب ان يتم بواسطة رسول من انفسهم ومن بين صفوفهم لان الشجرة يجب ان يقطعها مالكها او احد أعضائها)سيأتي من يدافع عن اسلام بحيري وغيره ويقول انهم يريدون لنا الخير الخ وستضح لنا حقيقة الامر فها هو -زويمر يقول في كتاب "الاسلام في وجه التغريب ":(ان الغايه التي نرمي اليها هي اخراج المسلمين من الاسلام ليكون احدهم اما ملحدا او مضطربا في دينه ،وعندها لا يكون مسلما له عقيده يدين بها وعندها لا يكون للمسلم من الاسلام الا الاسم ..فنحن لا نريد ان نخرج المسلم من دينه لندخله في المسيحيه فهذا شرف لا يستحقه وانما نريد ان نخرج المسلم من اسلامه ليبقي بلا دين ) قلت:يتضح ذلك في ما يفعله خالد منتصر فهو لا يفعل اي شئ في حياته سوي السخريه من الاسلام و الترويج لنظرية التطور واسلوب المدعو خالد اصبح مكشوف لكل عاقل فهو في الخلافات السياسية وموضوع الاسلام السياسي يهاجم احكام القرأن والإسلام ويتحجج بأنه يهاجم الاخوان !! لتبرير ما يفعله وحين يهاجم ثوابت الدين يتحجج بأنه يهاجم السلفيه !!!! حقيقة من يهاجمون التراث :يقولون انهم يريدون لنا الافضل ويقولون ان كتب التراث سبب كل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية الخ وبالطبع هم يقصدون بالتراث كل ما هو اسلامي !!ولكن يتلاعبون بالمصطلحات ولكن في الحقيقه هم ليسوا الا منبطحين للغرب ينسحقون امام العيون الزرقاء حتي لو كانت العيون الزرقاء عيون جندي اوروبي جاء لاحتلال ارضهم ونهب ثرواتها !!!التي فشلوا في استثمارها منذ حصول مصر على الاستقلال -يقول المستشرق جيب في كتاب "وجهة الاسلام":(تغريب الشرق انما يقصد به قطع صلة الشرق بماضيه جهد المستطاع في كل ناحيه من النواحي ...حتي اذا امكن صبغ ماضي الشرق بلون قاتم مظلم يرغب عنه اهله فقطع شعوب الشرق صلتها بماضيها والتي تري في خضوعها له شرق كبير يجعلها تفقد اعظم جانب من حيوتها )ومن الغريب ان من يدعون أنهم تنويرين يهاجمون السلفيه فقط فمثلا يوسف زيدان حزين للغايه بسبب برامج قناة موده الفضائيه لان عليها دعاه سلفيين ولكن في نفس الوقت يمدح ابن عربي وما قاله في الفتوحات المكيه وقد انكشف هذا الامر فالمراكز البحثيه في الغرب تري ان التصوف هو سيجعل من المسلمين مجموعه من الدروايش يطلبون الولد او الشفاء من الأمراض وغيره من الاموات ويعيشون في وهم وحدة الوجود ومطالعة كتاب دلائل الخيرات ليل نهار !!!! وابن عربي بذات لم يختلف اثنان علي كفره زندقته ومن تخاريفه انه قال ان فرعون حين قال انا ربكم الاعلى كان هو الرب الاعلي فعلا وان عذاب الاخره يسمي عذاب من عذوبة طعمه وقد كفره العلماء مثل ابن تيمية والعز بن عبد السلام والشيخ محمد بن عبد الوهاب والكتاني والحسين بن الاهذل .بالطبع سيتعجب البعض ويقول لماذا ظهرت الاصوات التي تهاجم التراث الان لماذا هذا التوقيت ولكن الحقيقه ان هذه الدعوي قديمه للغايه فمنذ اكثر من ٤-;-٠-;-عاما وقف وزير الشباب الدكتور صفي الدين ابو العز يسخر من التراث ويقول انه يعوق حركة الشباب !!! وهي دعوي فاقعه فبسبب فشل الحكومات في كل شئ ما عدا تكميم الافواه وبناء السجون فبحثت عن شماعه تعلق عليها فشلها فنحن نريد من هؤلاء الكذبه قاءمه بأسماء المشاريع الاقتصادية ال ......
#التنوير
#والعلمانية
#وعلاقتها
#بالتنصير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751171
الحوار المتمدن
عمرو ماضي - التنوير والعلمانية وعلاقتها بالتنصير
بشير عثمان : الدِّين والعلمانية في السياسة المعاصرة
#الحوار_المتمدن
#بشير_عثمان القِيم الجوهرية للعلمانية تشمل التفكير الحر والمنطق والعقل، والعلمانية لا يتم تعريفها فقط من خلال معارضة الهُوية والممارسات الدِّينية، وإنِّما من خلال تجارب مختلفة، فهي بطبيعتها محكومة ومتشكّلة ومقيِّدة من قِبل المجتمع ذاته.وعلاوةً على ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى أن الأديان اختراع حديث، وأن الدِّين يُصنع أو يُنتَج جزئياً من خلال تدخلات الدولة؛ وبالتالي فإن الادعاء بأن العلمانية هي العملية التي يتم من خلالها الفصل بين السياسة والدِّين هو أمر لا يمكن الدِّفاع عنه في مجتمعات كثيرة، وأهمها المجتمعات الإسلامية، التي تُمارس الدولة فيها تدخلات دِينية تخدم أغراض عدم الفصل بين الدِّين والدولة، وهي تدخلات تشجِّع، في الوقت نفسه، على مزيدٍ من التطرُّف الدِّيني. تشير الأبحاث والدراسات كذلك إلى أن كل يوم يمر يشهد زيادة في عدد العلمانيين، يقابله تناقص في عدد المتديّنين.. والولايات المتحدة واحدة من هذه البلدان، فوفق "واشنطن بوست"؛ الاتجاه العلماني في الولايات المتحدة يتقدّم بقوة، وهناك ما أسمته تشكُّل لليسار العلماني السياسي، وهو المقابل الموضوعي لليمين السياسي المحافظ عادةً، ويبدو أن هذه الثقة مبعثها التحولات الدِّينية التي تجري في الولايات المتحدة. وعلى سبيل المثال، نشر مركز "جالوب" نتائج بحثية تشير إلى أن الولايات المتحدة حافظت -خلال الفترة 1937 إلى 1998- على نسبة 70% لتدّين من نوعٍ ما، ثمّ حدث شيء ما آخر.فعلى مدى العقدين الماضيين، انخفض هذا الرقم إلى أقلّ من 50%، وهو أكبر انخفاض مسجّل في التاريخ الأمريكي، وفي هذه الأثناء، نما عدد "اللا أدريين" والملحدون بسرعة كبيرة، فالأمريكان أصبح لديهم انتماء دِيني أقل، وتوجُّه لا دِيني أعلى.لكن، ومع كل ذلك، صحيفة مثل "نيويورك تايمز" تخشى بشدّة من تديُّن يميني يخلط السياسية بالدِّين. في مقالة عن "الحماس الدِّيني المتزايد في اليمين الأمريكي"، صوّرت مستقبل أمريكا مظلماً مع تصاعد الحماس الدِّيني، ومُلمِّحة إلى أن أمريكا قد تتحول إلى ثيوقراطية دِينية بائسة.حشدت الصحيفة عشرات الاقتباسات لسياسيين يمينيين وظَّفوا الدِّين في السياسة، أو شاركوا في تجمُّعات دِينية للحزب الجمهوري، لتمرير أجندة سياسية.ولتأكيد وجهة نظرها، أظهرت الصحيفة، في الوقت نفسه، رفضاً قاطعاً للانتماء الدِّيني، معتبرةً ذلك تهديداً للديمقراطية والعلمانية. وقالت إن خلط الدِّين بالسياسة يخلط الأمور، ويحوّلها من طموحات سياسية إلى الدِّفاع عن الله.صحف مثل "نيويورك تايمز"، وغالبية النُّخبة المثقّفة والثرية في الولايات المتحدة، تميل إلى أن تكون علمانية بشكل واضح، وترفض خلط الدِّين بالسياسية، على مستوى أمريكا. لكن الصحيفة نفسها، أيضا، لا تفعل ذلك عندما يتعلق الأمر بخارج أمريكا. فالصحيفة نفسها لطالما لاحظنا دعمها للاتجاهات الدِّينية في أوساط بعض الأقليات المتديّنة في الولايات المتحدة.فقد تبدو صحيفة مثل "نيويورك تايمز" مهتمّة بالمسلمين، وذلك من خلال إشارات سلبية كثيرة كالسماح لهم بنشر مقالات، أو عبر تبنِّي الدفاع عن بعض قضاياهم الدِّينية ذات الأجندة السياسية، أو دعم التوجُّهات الدِّينية في منطقة الشرق الأوسط، وانخراطها في دعم عملية التغيير السياسي في المنطقة العربية، ونحو تسليمها لجماعات الإسلام السياسي.والأسوأ من ذلك، تتغاضى عن الاتفاق مع إيران، الذي يعزز الثيوقراطية الخمينية الدِّينية على حساب القِيم العلمانية الحديثة لذلك البلد.قد يبدو ذلك استثماراً للصراعات الدِّينية ف ......
#الدِّين
#والعلمانية
#السياسة
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754791
#الحوار_المتمدن
#بشير_عثمان القِيم الجوهرية للعلمانية تشمل التفكير الحر والمنطق والعقل، والعلمانية لا يتم تعريفها فقط من خلال معارضة الهُوية والممارسات الدِّينية، وإنِّما من خلال تجارب مختلفة، فهي بطبيعتها محكومة ومتشكّلة ومقيِّدة من قِبل المجتمع ذاته.وعلاوةً على ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى أن الأديان اختراع حديث، وأن الدِّين يُصنع أو يُنتَج جزئياً من خلال تدخلات الدولة؛ وبالتالي فإن الادعاء بأن العلمانية هي العملية التي يتم من خلالها الفصل بين السياسة والدِّين هو أمر لا يمكن الدِّفاع عنه في مجتمعات كثيرة، وأهمها المجتمعات الإسلامية، التي تُمارس الدولة فيها تدخلات دِينية تخدم أغراض عدم الفصل بين الدِّين والدولة، وهي تدخلات تشجِّع، في الوقت نفسه، على مزيدٍ من التطرُّف الدِّيني. تشير الأبحاث والدراسات كذلك إلى أن كل يوم يمر يشهد زيادة في عدد العلمانيين، يقابله تناقص في عدد المتديّنين.. والولايات المتحدة واحدة من هذه البلدان، فوفق "واشنطن بوست"؛ الاتجاه العلماني في الولايات المتحدة يتقدّم بقوة، وهناك ما أسمته تشكُّل لليسار العلماني السياسي، وهو المقابل الموضوعي لليمين السياسي المحافظ عادةً، ويبدو أن هذه الثقة مبعثها التحولات الدِّينية التي تجري في الولايات المتحدة. وعلى سبيل المثال، نشر مركز "جالوب" نتائج بحثية تشير إلى أن الولايات المتحدة حافظت -خلال الفترة 1937 إلى 1998- على نسبة 70% لتدّين من نوعٍ ما، ثمّ حدث شيء ما آخر.فعلى مدى العقدين الماضيين، انخفض هذا الرقم إلى أقلّ من 50%، وهو أكبر انخفاض مسجّل في التاريخ الأمريكي، وفي هذه الأثناء، نما عدد "اللا أدريين" والملحدون بسرعة كبيرة، فالأمريكان أصبح لديهم انتماء دِيني أقل، وتوجُّه لا دِيني أعلى.لكن، ومع كل ذلك، صحيفة مثل "نيويورك تايمز" تخشى بشدّة من تديُّن يميني يخلط السياسية بالدِّين. في مقالة عن "الحماس الدِّيني المتزايد في اليمين الأمريكي"، صوّرت مستقبل أمريكا مظلماً مع تصاعد الحماس الدِّيني، ومُلمِّحة إلى أن أمريكا قد تتحول إلى ثيوقراطية دِينية بائسة.حشدت الصحيفة عشرات الاقتباسات لسياسيين يمينيين وظَّفوا الدِّين في السياسة، أو شاركوا في تجمُّعات دِينية للحزب الجمهوري، لتمرير أجندة سياسية.ولتأكيد وجهة نظرها، أظهرت الصحيفة، في الوقت نفسه، رفضاً قاطعاً للانتماء الدِّيني، معتبرةً ذلك تهديداً للديمقراطية والعلمانية. وقالت إن خلط الدِّين بالسياسة يخلط الأمور، ويحوّلها من طموحات سياسية إلى الدِّفاع عن الله.صحف مثل "نيويورك تايمز"، وغالبية النُّخبة المثقّفة والثرية في الولايات المتحدة، تميل إلى أن تكون علمانية بشكل واضح، وترفض خلط الدِّين بالسياسية، على مستوى أمريكا. لكن الصحيفة نفسها، أيضا، لا تفعل ذلك عندما يتعلق الأمر بخارج أمريكا. فالصحيفة نفسها لطالما لاحظنا دعمها للاتجاهات الدِّينية في أوساط بعض الأقليات المتديّنة في الولايات المتحدة.فقد تبدو صحيفة مثل "نيويورك تايمز" مهتمّة بالمسلمين، وذلك من خلال إشارات سلبية كثيرة كالسماح لهم بنشر مقالات، أو عبر تبنِّي الدفاع عن بعض قضاياهم الدِّينية ذات الأجندة السياسية، أو دعم التوجُّهات الدِّينية في منطقة الشرق الأوسط، وانخراطها في دعم عملية التغيير السياسي في المنطقة العربية، ونحو تسليمها لجماعات الإسلام السياسي.والأسوأ من ذلك، تتغاضى عن الاتفاق مع إيران، الذي يعزز الثيوقراطية الخمينية الدِّينية على حساب القِيم العلمانية الحديثة لذلك البلد.قد يبدو ذلك استثماراً للصراعات الدِّينية ف ......
#الدِّين
#والعلمانية
#السياسة
#المعاصرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754791
الحوار المتمدن
بشير عثمان - الدِّين والعلمانية في السياسة المعاصرة
باسم عبدالله : اضطراب الشخصية بين التدين والعلمانية
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله لا شك ان الصراع الديني في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في اوربا وما استحدثه من تحولات جذرية في بنية العقلية الدينية قد دفع الى فحص المعتقد والنص المقدس، وجعل عصر التنوير في اوربا يقف على خط التماس في انتاج جيل ثوري متمرد واع اذ ظهرت فيه كوكبة من المفكرين، كانت تلك الفترة حركة فكرية وفلسفية، عرفت في البدء بالنهضة الإنسانية، جسدت كتابات المفكرين في الصحف والكتب المطبوعة آمال العلمانية، بهدف تقويض افكار وسلطة الكنيسة، ومهدت الطريق لقيام ثورات تحررية ادت الى ظهور الليبرالية الى انفتاح عصر التنوير، كذلك قام العالم الإسلامي من خلال ابن رشد وابن سينا من خلال دراستهم للفكر الأغريقي وتعرفهم على انماط التفكير الفلسفي عند افلاطون، سقراط وارسطو فتنوعت مداركهم الثقافية والتنويرية ليكونوا قادة عصر التنوير الإسلامي، خاصة ان فلسفة ارسطو النقدية للفكر العقلاني النقدي جعل المنطق الفكري الإسلامي يتطور لأول مرة تجاه نقد النص المقدس. كان الهدف الأساس في عصر التنوير اعطاء المساحة الأكبر للعقل فهو مصدر المعرفة ذلك لأنه المثل الأعلى للحرية ولسن القوانين، لهذا تضمن عصر التنوير في فرنسا الحرية الفردية والتسامح الديني، وقد تميز عصر التنوير بمنهجية البحث العلمي والتشكيك بالعقائد الدينية. بحسب ايمانويل كانت الفيلسوف الألماني مثل التنوير خروج الإنسان وتحديه للقصور العقلي وسعيه لجلب المعارف والابتعاد عن التفسيرات المثيولوجية وعدم الركون الى التبعية للآخرين وقد كان ايمانويل كانت اول من دعا الى التحرر الفكري وعدم الإيمان بالقدرية ، ورفض الطاعة لرجال الدين. انطلق الفكر النقدي للدين من خلال ديكارت في فلسفته فلقد ابتعد عن تأملات ماوراء الطبيعة فمزجت عقيدته بين العقل والمادة. على ان التطوير النقدي لعصر التنوير قد جاء بكتابات ديفيد هيوم وسبينوزا اللذان كتبا وبشكل مباشر في نقد الفكر الديني وتحليلاته القاصرة لفهم الوجود. لقد جلب التقدم العلمي اسلوب الخطاب الجديد وعمل على قيام الفكر التنويري اذ ان العديد من الكتاب كانت لهم خلفية علمية فربطوا بين المعارضة الدينية كنهج رجعي والتقدم العلمي، فصار التقدم العلمي وثيقة لإثبات رجعية الفكر الديني المتخلف, صارت الثقافة والوعي الإجتماعي اساس التنوير حتى ان التعريف بالقيم الديمقراطية انتهجت نهج التحرر فصارت النظريات الحديثة تلك التي تحمل القيم الليبرالية تركز اساسأ على عزل الفكر الديني عن المجمتع المدني. قدّم جون لوك احد اكبر دعاة الفكر التنويري الى نظرية العقد الإجتماعي اذ مزج الفكر السياسي بالفكر التنويري، منه اسهامه الفعال في المناداة بحرية الفرد والمساواة الإجتماعية وعدم التمييز بين المجتمع المدني والدولة، بمعنى استند جون لوك على الحرية الفردية في اختيار نظام الحكم، هذا النهج الديمقراطي اضعف السلطة الدينية في اوربا، وصار النزاع بين السلطية الدينية وعصر التنوير على اشده، هذا وان الكثير من دعاة الفكر التنويري صاروا ضحايا الإضطهاد الديني، مثل فرانسوا فولتير لقد دافع عن الحرية المدنية وحرية العقيدة وكان مدافعاً عن الإصلاح الاجتماعي وقد حارب الكنيسة الكاثوليكية، كذلك باروخ سبينوزا الفيلسوف الهولندي، الذي الّف عددا من المؤلفات وقد كتب في الأخلاق واصلاح العقل، ولعل اهم كتبه ” رسالة في اللاهوت والسياسة ” كان دعاة الفكر التنويري يسعون الى ازالة الآثار السلبية التي تركتها عقيدة الإيمان بالغيب في نفسية الأنسان من الطفولة ومدى تأثيرها السلبي على طبيعة تفسيراته للكون وفهمه للحياة وبالتالي في بروز مجموعة الأمراض النفسية التي يعيشها المتدين في خل ......
#اضطراب
#الشخصية
#التدين
#والعلمانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758487
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله لا شك ان الصراع الديني في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر في اوربا وما استحدثه من تحولات جذرية في بنية العقلية الدينية قد دفع الى فحص المعتقد والنص المقدس، وجعل عصر التنوير في اوربا يقف على خط التماس في انتاج جيل ثوري متمرد واع اذ ظهرت فيه كوكبة من المفكرين، كانت تلك الفترة حركة فكرية وفلسفية، عرفت في البدء بالنهضة الإنسانية، جسدت كتابات المفكرين في الصحف والكتب المطبوعة آمال العلمانية، بهدف تقويض افكار وسلطة الكنيسة، ومهدت الطريق لقيام ثورات تحررية ادت الى ظهور الليبرالية الى انفتاح عصر التنوير، كذلك قام العالم الإسلامي من خلال ابن رشد وابن سينا من خلال دراستهم للفكر الأغريقي وتعرفهم على انماط التفكير الفلسفي عند افلاطون، سقراط وارسطو فتنوعت مداركهم الثقافية والتنويرية ليكونوا قادة عصر التنوير الإسلامي، خاصة ان فلسفة ارسطو النقدية للفكر العقلاني النقدي جعل المنطق الفكري الإسلامي يتطور لأول مرة تجاه نقد النص المقدس. كان الهدف الأساس في عصر التنوير اعطاء المساحة الأكبر للعقل فهو مصدر المعرفة ذلك لأنه المثل الأعلى للحرية ولسن القوانين، لهذا تضمن عصر التنوير في فرنسا الحرية الفردية والتسامح الديني، وقد تميز عصر التنوير بمنهجية البحث العلمي والتشكيك بالعقائد الدينية. بحسب ايمانويل كانت الفيلسوف الألماني مثل التنوير خروج الإنسان وتحديه للقصور العقلي وسعيه لجلب المعارف والابتعاد عن التفسيرات المثيولوجية وعدم الركون الى التبعية للآخرين وقد كان ايمانويل كانت اول من دعا الى التحرر الفكري وعدم الإيمان بالقدرية ، ورفض الطاعة لرجال الدين. انطلق الفكر النقدي للدين من خلال ديكارت في فلسفته فلقد ابتعد عن تأملات ماوراء الطبيعة فمزجت عقيدته بين العقل والمادة. على ان التطوير النقدي لعصر التنوير قد جاء بكتابات ديفيد هيوم وسبينوزا اللذان كتبا وبشكل مباشر في نقد الفكر الديني وتحليلاته القاصرة لفهم الوجود. لقد جلب التقدم العلمي اسلوب الخطاب الجديد وعمل على قيام الفكر التنويري اذ ان العديد من الكتاب كانت لهم خلفية علمية فربطوا بين المعارضة الدينية كنهج رجعي والتقدم العلمي، فصار التقدم العلمي وثيقة لإثبات رجعية الفكر الديني المتخلف, صارت الثقافة والوعي الإجتماعي اساس التنوير حتى ان التعريف بالقيم الديمقراطية انتهجت نهج التحرر فصارت النظريات الحديثة تلك التي تحمل القيم الليبرالية تركز اساسأ على عزل الفكر الديني عن المجمتع المدني. قدّم جون لوك احد اكبر دعاة الفكر التنويري الى نظرية العقد الإجتماعي اذ مزج الفكر السياسي بالفكر التنويري، منه اسهامه الفعال في المناداة بحرية الفرد والمساواة الإجتماعية وعدم التمييز بين المجتمع المدني والدولة، بمعنى استند جون لوك على الحرية الفردية في اختيار نظام الحكم، هذا النهج الديمقراطي اضعف السلطة الدينية في اوربا، وصار النزاع بين السلطية الدينية وعصر التنوير على اشده، هذا وان الكثير من دعاة الفكر التنويري صاروا ضحايا الإضطهاد الديني، مثل فرانسوا فولتير لقد دافع عن الحرية المدنية وحرية العقيدة وكان مدافعاً عن الإصلاح الاجتماعي وقد حارب الكنيسة الكاثوليكية، كذلك باروخ سبينوزا الفيلسوف الهولندي، الذي الّف عددا من المؤلفات وقد كتب في الأخلاق واصلاح العقل، ولعل اهم كتبه ” رسالة في اللاهوت والسياسة ” كان دعاة الفكر التنويري يسعون الى ازالة الآثار السلبية التي تركتها عقيدة الإيمان بالغيب في نفسية الأنسان من الطفولة ومدى تأثيرها السلبي على طبيعة تفسيراته للكون وفهمه للحياة وبالتالي في بروز مجموعة الأمراض النفسية التي يعيشها المتدين في خل ......
#اضطراب
#الشخصية
#التدين
#والعلمانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758487
الحوار المتمدن
باسم عبدالله - اضطراب الشخصية بين التدين والعلمانية