الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالقادربشيربيرداود : لاتصلح الدار حتى يصلح الجار
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود حقوق الجار من الامور المحفوظة في الشريعة الاسلامية ؛ وقد تكلم الفقهاء عن حق الجار ؛ وتوسعوا في ذلك ؛ لذا حذر نبي الرحمة( محمد) صل الله عليه وسلم من الاساءة الى الجار ؛ والتسبب في ايذاءه ؛ وفي ذلك قال : " لا يدخل الجنة من لا يأمن جاره بوائقه " .من هذا المنطلق حاول اعداء الله والسلام والانسانية ؛ ورصدوا مليارات الدولارات لتفكيك اهم وابرز هوية جامعة بين ايران وجاراتها من دول الخليج هو ( الدين الاسلامي الحنيف ) كضابط قيمي لكل التجاوزات غير الشرعية في المعاملات ...هذا الامر خلق فراغا سياسيا لايمكن ملئه الا بالتقارب ؛ التفاهم ؛ التعاون والاخوة التي الزمنا به الاسلام فجاء التوجه الخليجي المثمر في الانفتاح على جارتهم ايران لتترجم تلك القيمة التي تحثناعلى تحسين العلاقات ؛ وتسوية الخلافات بما يؤدي الى خلق حال من الثقة المتبادلة ؛ بوجود نية جدية لتحقيق تقارب خليجي – ايراني يسهم في تعزيز الاستقرار الاقليمي سعيا لتاسيس خارطة طريق تضع ايران ودول الخليج على مسار تفاعل ايجابي بما يحفظ مصالح الجميع الاستراتيجية على اساس المعطيات الجيوسياسية ؛ والمتغيرات المتسارعة في ميزان القوة على الصعيدين الاقليمي والعالمي ...هذه الخارطة جاءت على خلفية تراجع قوة امريكا ؛ ونفوذها ؛ وانسحابها التدريجي من منطقة الشرق الاوسط بشكل مفاجىء كما فعلت مع افغانستان لذلك وصلت القناعة لدى الاخوة الخليجيين مفادها ان لاامريكا التي تتراجع كقوة عالمية عظمى ؛ ولا اسرائيل تستطيعان حمايتهم في القادم من الايام ؛ وبحسب تقدير بعض المحللين سوف تتراجع عملية التطبيع ؛ وسلام ابراهام المزعوم ؛ ويتقدم الحلف الايراني – العربي على كافة الاصعدة ....هذا التقارب ؛ التفاهم ؛ التعاون والتكامل الاخوي يحمل دلالات لافتة تؤثر على انعطافة خليجية واضحة تجاه الجارة ايران ؛ والقضايا الاقليمية بهدف جسر الهوة ؛ وتعزيز التعاون مع دول المنطقة بنية تصفير المشكلات لتفويت فرصة البحث عن حل اقليمي للازمات والمشكلات التي قد تحدث حتى ضمن الاسرة الواحدة ؛ وكبداية لطي صفحة ما وصف ب ( الحرب الباردة ) التي نتجت عن خلافات ؛ وتضارب ايديولوجيات ؛ ومصالح اثبتت الايام ان المواجهة ليست بالحل الامثل لتجاوزها ؛ والمضي قدما في تحقيق السلام ؛ ونتيجة لذلك نرى ان المنطقة تقف على اعتاب مرحلة جديدة من العلاقات الاقليمية شكل انسحاب امريكا من افغانستان ابرز ملامحها بسبب عدم رغبة ادارة الرئيس (بايدن ) بالانخراط في المنطقة ... وللحديث بقية ......
#لاتصلح
#الدار
#يصلح
#الجار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740383
تاج السر عثمان : التسوية هل يصلح العطار ما افسده الدهر؟
#الحوار_المتمدن
#تاج_السر_عثمان 1 مع تسارع خطوات التسوية بهدف تصفية الثورة، و قطع الطريق أمام الحل الجذري للأزمة الوطنية في البلاد الممتدة منذ الاستقلال في أول يناير 1956 ، تواصل مليشيات الانقلاب الدموي القمع الوحشي للمواكب السلمية بهدف اخماد نيران الثورة تمهيدا للتسوية، واستعراض القوات العسكرية في الشوارع، وهو انقلاب اصبح أوهي من خيوط العنكبوت، ويستمر القمع الوحشي للشاب والأطفال في مواكبهم السلمية ،كما حدث في مواكب 10 مارس مما أدي لسقوط الشهيدين محمد مجدي مكي في أم درمان ، ونبيل يحي(15 سنة) في بري ، ليصل عدد الشهداء منذ الانقلاب في 25 أكتوبر 2021 الي (87) شهيدا ، اضافة لأكثر من(2600) اصابة، ومئات المعتقلين ، فضلا عن التعذيب الوحشي للمعتقلين والهجوم علي المستشفيات، و الدهس بالمصفحات والضرب بالدوشكا والرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع ، وحرق المنازل والمحلات التجارية ونهب ممتلكات المواطنين والمتظاهرين السلميين ، وحلق شعر الشباب وغير ذلك من جرائم مليشيات الاحتلال التي بدأت تحاصرها كل منظمات حقوق الانسان وتطالب بتقديم المجرمين للمحاكمة والادانات الدولية لكل الدول وراء الانقلاب والتي تنهب ثروات السودان. تزامن مع القمع الوحشي للمواكب السلمية الهجوم الغادر من مليشيات حكومية علي المواطنين بمحلية " صليعة" بجبل مون الغني بالذهب واليورانيوم ، مما أدي الي مقتل أكثر من 36 وعشرات الجرحي والمفقودين ، وتهجير المئات وحرق 4 قري ، كما تم قطع الاتصال مع التزامن مع الهجوم مما يؤكد الاتهام لمليشيات الحكومة ( الدعم السريع) بهدف نهب الذهب واليورانيوم ، بالتهجيرواخلاء المنطقة من السكان ، اضافة لنشاط الشركات الروسية في دارفور لنهب الذهب واليروانيوم. كل ذلك يتطلب اوسع ادانة للمجزرة و وتقديم المجرمين للمحاكمة.2 من الجانب الآخر يستمر تفاقم الأوضاع المعيشية وتذمر المواطنين ، كما حدث في السوق المركزي بالخرطوم بهجوم القوات الحكومية علي البائعين ومصادرة ممتلكاهم مما أدي لمواكب ومقاومة، ورفض لمصادر وسائل كسب عيشهم، كما اضرب المعلمون احتجاجا علي الهيكل الراتبي ، وكذلك عمال السكة الحديد الذين لم يصرفوا مرتباتهم ، اضافة لاضراب العاملين في التخطيط العمراني ، الخ، فضلا عن تزايد السخط علي الزيادات المستمرة في الوقود وتعرفة المواصلات ، والغاز والرغيفة التي وصلت الي 50 جنية في بعض المناطق،كل ذلك يشير الي أن الانقلاب يسير في العد التنازلي ، ويمضي نحو سقوطه الحتمي. 3 مع تسارع خطوات سقوط الانقلاب ، وتوجه كل انظار العالم الي السودان بعد زيارة حميدتي لروسيا وإعلانه لدعم روسيا ،ومنح قاعدة روسية علي البحر الأحمر، مما جعل السودان في قلب الصراع الدولي، وهو اصلا مشتد بهدف نهب موارده ، من خلال التكالب الاقليمي والدولي عليه لنهب الذهب وموارده ، وتصدير الرجال الي السعودية لحرب اليمن، واخماد الثورة السودانية حنى تؤثر في المنطقة بقيام نظام ديمقراطي يكون منارة في المنطقة، كما في المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس البعثة الأممية " فولكر" ، ومبعوث الاتحاد الاوربي " ودلبات" طرح التسوية التي تعيد إنتاج الفشل ، واشارتهما الي أن: الاستقطاب الدولي يؤدي للشلل في مجلس الأمن ، والسودان في خطر كبير ، واستعجال الحل " التسوية"، دور المؤسسة العسكرية مهم لمواجهة تحدياتها الخارجية ( علما بأنها فرطت في سيادة البلاد)، وخلق المناخ المناسب بين العسكريين والمدنيين ، والدعوة للشرعية الدستورية وايقاف الانقلاب، لكن المؤتمر الصحفي لم يتوقف علي اسباب الأزمة والجذور العميقة لها ، وفشل الشراكة التي جاءت بها" الوثيقة الدستور ......
#التسوية
#يصلح
#العطار
#افسده
#الدهر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749639
عبدالكريم ابراهيم : خياط الفرفوري يصلح الأواني الخزفية وهموم نساء الحي
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم تمتاز أم البيت بحرصها على أثاث المنزل، لأنه ثمرة سنوات طويلة من التعب والمعاناة، والتفريط في أي جزء منه هو ضياع وإهمال قد تلام عليه دون غيرها في زمن ندرة الأشياء فضلاً على الحصول هكذا مواد ليس بالأمر الهين. لعل أكثر الأشياء التي تعتز بها المرأة، وتعمل على المحافظة عليها هي الزجاجيات لأنها مواد قابلة للكسر، وتعوضيها صعب في حالة كانت الأضرار كبيرة، ولكن هناك شخص واحد باستطاعته إعادة الحياة للأواني الزجاجية انه (خياط الفرفوري)الذي يستطيع بخبرته وأدواته المتواضعة بث الروح من جديد في الذي كُسر.هذا الرجل يحمل عدة عمله يدور الأحياء منادياً "خياط فرفوري" لتوسط (الدربونة) فراشاً معداته لتتجمع حوله النساء، وهن يعرضن عليه ما يمكن أصلاحه من أدوات (الفرفوري)، واغلبها من صحون الطعام وأباريق الشاي الخزفية والصينية المنشأ. يبذل الرجل كل جهده في تجميع الأجزاء المكسورة من خلال اللواصق والأسلاك المعدنية بعد يثقبها بمثقب بدائي الذي عبارة عن (برينة) حديد مثبتة بعصا خشبية يحركها بواسطة قوس بعد أن يلف خيطه حول العصا . ثم يقوم بغرس مسامير معدنية لتلم الأجزاء المكسورة ليضيف عليها مادة كلسية بيضاء تخفي الغرز التي تركتها المسامير. اغلب الأواني المعاد إصلاحها تصبح غير صالحة للاستخدام، ولكنها توضع في خزانة عرض الأواني كنوع من الديكور في وقت كانت هذه المواد غير متوفرة أو غالية الثمن لدرجة أن بعض النسوة فيما مضى كن يهزجن " هسه يجي سكران ويكسر الفرفوري " والمعنى هنا : أن كل شيء فداء الحبيب وحتى أن كان الفرفوري الذي تعتز به المرأة وتتفاخر على جاراتها به وما حوته(جامخانة معرضها). اغلب زبائن(خياط الفرفوري) هُن من النساء لذا فهو مستمع أمين لمشاكل من زعلٍ وطلاقٍ وحظٍ عاثرٍ وحسد عيون الحارة، لأنه يمكث في مكانه لساعات طويلة في حلقة تلتف حوله نساء الحي، وهنا لابد من قتل ساعات الانتظار بالأحاديث حتى ينقضي الوقت. ولا يبدي الرجل اهتماماً بما يجري من حوله من ثرثرة لأنه عادة ما ينهمك في عمله الذي يتطلب تركيزاً عالياً ودقةً متناهيةً حتى يحظى علمه بقبول النسوة ،وألا فان دعوات الويل والثبور تلاحقه أينما حل وارتحل.بعد التحسن المعيشي وزيادة حجم الاستيراد، انتفت الحاجة إلى (خياط الفرفوري)، واختفى عن ساحة المدينة بعد أن لم تعبأ(أم الجهال) بتكسير (الفرفوري) من قبل الأولاد المشاكسين والزوج الذي يبدو أصبح ودوداً هادئاً ليس كما في السابق، يجيء في المنتصف الليل فاقداً وعيه أنما هي نزوة قد ذهب، وأثقلت متاعب الحياة وهمومها في أن يلعب بذيله كما يقال.لقد كان(خياط الفرفوري) وزملائه ( مصلح البريمز،ومبيض النحاس) مرحلة زمنية أنفت بقيت ملاحمها عالقة في مخيلة من عاش تلك الفترة الزمنية، وشخوص تركن في المتحف البغدادي، والجيل الجديد يحتاج إلى شرح مفصل عن مهن انقرضت وأصبحت من الماضي الجميل. ......
#خياط
#الفرفوري
#يصلح
#الأواني
#الخزفية
#وهموم
#نساء
#الحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759072