الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : معالجة الاقتصاد الريعي المهمة الرئيسية للحكومة القادمة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي الاقتصاد الريعي إفرازاته السلبية كثيرة وكبيرة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً على أبناء الشعب فهو يؤدي أن يصبح الشعب استهلاكي وغير منتج ويجعل الدولة تعتمد في صرفياتها على مورد واحد وهو النفط وتكون محصورة في جوانب خدمية وسلعية وتعتمد في توفير مستلزمات وحاجات الشعب الحياتية على ما يستورد من الدول الخارجية مما يشكل خطر كبير على أمنه الغذائي إضافة ما تكبد الشعب من مخاطر الجوع وشحة المواد في حالة حدوث طوارئ كالحروب أو الضغوط الاقتصادية عندما تلجأ الدولة المصدرة إلى غلق حدودها أما تأثيراته وسلبياته على أبناء الشعب الجوع والفقر والبطالة وتفشي المخدرات بين الشباب والعنف الأسري والانتحار لأن العراق يصبح اعتماده كلياً في توفير مستلزمات حياته على ما يستورد من الدول مما يجعل تفشي ظاهرة البطالة لعدم وجود صناعة وزراعة يكتفي منها الشعب ذاتياً وتصبح مصادر الرزق للمواطنين من خلال وظائف الدولة ومن خلال ذلك أصبح التضخم في عدد الموظفين كبير في دوائر الدولة العراقية حيث أصبح حوالي ستة ملايين موظف الآن بعد أن كان عدد موظفي الدولة ما قبل /2003 حوالي ثمانمائة ألف موظف مما أدت هذه الظاهرة إلى ظهور (الفضائيين) في الدولة العراقية الآن ومما شجع ذلك المحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية كما أفرزت هذه الظاهرة إلى تدمير الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم) بالنسبة إلى البيت أصبحت السلطة الأبوية تكاد تكون مفقودة لانشغال رب البيت في العمل منذ الصباح الباكر حتى المساء من أجل توفير لقمة العيش له ولأفراد عائلته وأصبح بعيداً عن تربية ورقابة أبناءه وكذلك كثير من الأمهات ذهبن للعمل في البيوت وخدمته أو في السوق أو التسول من أجل مساعدة البيت في توفير لقمة العيش مما أدى بالأبناء إلى التسيب والانفلات ومخالطة الأشرار .. أما التربية والتعليم فأصبحت لا تربية ولا تعليم بسبب قيام الجامعات بتخريج الوجبات تلو الوجبات من الطلبة وترميهم في مستنقع البطالة كما أن كثير من أولياء الطلبة أصبحوا عاجزين عن توفير مستلزمات الدراسة لأبنائهم مما جعل الطلبة يتركون الدراسة ويصبحون متسولين أو سائبين مع الأشرار وأما أن يلجأ أولياء الطلبة إلى سحب أبنائهم من كراسي الدراسة ورميهم في الأسواق عتالين يحملون البضائع في العربات أو يجعلون الأطفال منهم يبيعون في الأسواق أكياس النايلون أما سلطة الحكم فقد تفشت بيهم ظاهرة الرشوة والفساد الإداري بسبب الظروف المعاشية الصعبة ومما زاد الطين بله إقدام الدولة على رفع صرف سعر الدولار على حساب انخفاض الدينار العراقي الذي أفرز عشرات الملايين في ظروف معاشية قاهرة وخاصة أصحاب الدخول القليلة من الموظفين والمتقاعدين وأصحاب الحاجات الخاصة .. كما تكبد العراق وطن وشعب إلى ضياع أبناءه من أصحاب الشهادات والشباب في الهجرة إلى الدول الأخرى بعد أن بذل الجهد والمال الكثير عليهم فأصبحت مقدراتهم العلمية والشبابية في مصلحة الدول الأخرى في الوقت الذي كان مأمول منهم خدمة وطنهم وشعبهم إضافة إلى غربتهم في الدول الأخرى فأصبحوا في تلك الدول غرباء بعيدين عن وطنهم وشعبهم وعوائلهم وأحبائهم. وعوضاً من تقديم خدماتهم لوطنهم وأبناء شعبهم أصبحوا يقدموها إلى الغرباء. ......
#معالجة
#الاقتصاد
#الريعي
#المهمة
#الرئيسية
#للحكومة
#القادمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740273
خليل اندراوس : التناقض بين العمل والرأسمال يعمق الصراع الطبقي في كافة الميادين الرئيسية
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس الزلزال الاقتصادي الذي يعاني منه العالم الرأسمالي في الفترة الأخيرة، والذي لم يكن متوقعًا من قبل جهابذة رجال الاقتصاد مؤيدي السوق الحرة - حرية رأس المال المالي البنكي والعسكري. أي حرية الاستغلال والربح الفاحش على حساب الطبقات الشعبية الواسعة وخاصة الطبقة العاملة في الدول الرأسمالية، ودول العالم الثالث لهي أكبر دليل على أن اقتصاد السوق الحرة والذي جرى تأليهه في السنوات الأخيرة وخاصةً بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، في المجتمعات البرجوازية، والمبني على سيطرة الاحتكارات والجماعات المالية الكبرى، والمُلكية الخاصة لوسائل الانتاج الضخمة، وصل إلى طريقٍ مسدود يفرضُ على بعض الدول العودة إلى ضرورة التحكم من قبل الدولة، خاصةً بالنسبة للبنوك، والاحتكارات المالية حيث أصبح النظام البنكي العالمي، وبالتحديد في أمريكا على حافة التفكك.هناك في الغرب من يريد تجاهل طبيعة الأزمة، مع أنّه معروف الآن لدى العديد من رجال الاقتصاد في العالم بوجود تصورات اقتصادية فاسدة قديمة، وخاصةً لدى الادارات الرسمية أو العليا للاحتكارات والجماعات المالية الكبرى رافعي شعارات الليبرالية الاقتصادية او النيوليبرالية، أصحاب الايديولوجيات المهترئة والمتأخرة، في تعاملها مع التطور الاقتصادي والتاريخي للمجتمع الطبقي الرأسمالي في أعلى مراحله- الامبريالية، والتي يرغبون بزخرفتها بشتى الأسماء والصور الجميلة، البعيدة عن أرض الواقع، حيث تعاني المجتمعات الغربية الرأسمالية من مستوى بطالة مرتفع، وفقط مع بداية هذه السنة الجديدة، تم في امريكا فصل أكثر من نصف مليون عامل من العمل، بالإضافة إلى الفقر المدقع الذي تعاني منه شرائح اجتماعية واسعة في دول رأس المال، عدا عما تعاني منه مجتمعات الدول الفقيرة من جوع وفقر وأمراض وحتى نقص مياه الشرب، فمصدر ربح الرأسماليين والاحتكارات هو استثمار الجماهير الكادحة، من خلال انتاج القيمة الزائدة وامتلاكها. وقد شبه ماركس الرأسمال بـ "غول لا يعيش وينتعش إلّا حين يمتص الدم والعرق من جماجم عبيده المأجورين"، (راجع ماركس انجلز. المؤلفات). فالقيمة الزائدة هي القيمة التي يخلقها عمل العمال ويستأثر بها الرأسمالي بلا مقابل. ولقد بين التطور التاريخي أنّ الرأسمالية وخاصة في أعلى مراحلها الامبريالية، لا تستطيع أن تتطور بدون الأزمات المتكررة دوريًا، والمدة الواقعة بين أزمة اقتصادية وأخرى تسمى "الحلقة الاقتصادية" وهذه الحلقة تتألف في شكلها الكلاسيكي من أربعة أطوار: الأزمة، الركود، الانتعاش، النهوض.في مطلع الستينيات بدأت الثورة العلمية التكنيكية، في جميع المجالات، الحوسبة، الاعلام، الاتصال وأجهزة التحكم، واستخدام أنواع الطاقة، على نطاق واسع، وإيجاد تكنولوجيات جديدة مثل تكنولوجيا الليزر وغيرها وغيرها. كل هذه الاكتشافات والامكانيات الجديدة وسعت كثيرًا امكانيات العمل، واعدة بتوفير هائل في المجهودات الذهنية والنفسية والبدنية.لقد أدت الثورة العلمية التكنيكية إلى تطوير قدرات العمل وزيادة دوره في تطوير الانسان بوصفة القوة المنتجة الأساسية، وفي تحسين الأشكال الاجتماعية لتنظيم العمل وتقوية تخصصه وزيادة انتاجية العمل الاجتماعي. وأدت الثورة العلمية التكنيكية والمعلوماتية إلى تغيرات عميقة في طابع العمل، بالإضافة إلى انعطاف نوعي في التقسيم الاجتماعي للعمل، إذ أدت هذه الثورة العلمية إلى ازدياد دور التخصص التكنولوجي والتفصيلي. مثلًا في صناعة السيارات في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث توجد الشركات الأم الكبيرة، شبكة واسعة من المصانع المشتركة المختصة بصنع قطع معينة. وهذه العلاقات ال ......
#التناقض
#العمل
#والرأسمال
#يعمق
#الصراع
#الطبقي
#كافة
#الميادين
#الرئيسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748896
تامر خرمه : غورباتشوف.. الشخصية الرئيسية لاستعادة الرأسمالية في الاتحاد السوفياتي السابق
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه توفي ميخائيل سيرجيفيتش جورباتشوف، رئيس الاتحاد السوفياتي السابق في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات، مؤخرا في موسكو، عن عمر يناهز 91 عاما.بقلم الكسندر إيتوربيتشيد وسائل الإعلام الغربية به باعتباره “أحد أهم الرجال في تاريخ العالم بنهاية القرن العشرين”. لكن ذكراه في روسيا والاتحاد السوفياتي السابق ليست مرضية للغاية.ولد غورباتشوف في المناطق الروسية النائية. انضم إلى الكومسومول (الشبيبة الشيوعية) في سن مبكرة للغاية، أثناء هيمنة الجهاز البيروقراطي الستاليني المطلقة على البلاد. ومضى في مسيرة مهنية مكثفة وناجحة في الحزب الشيوعي السوفياتي، وقد بلغت مسيرته ذروتها عند انتخابه لمنصب الأمين العام عام 1985. بعد ذلك بوقت قصير، تم انتخابه أيضا رئيسا للاتحاد السوفياتي.من المنظور التاريخي يمكننا أن ندرك أن صعود غورباتشوف إلى قمة السلطة يمثل مشروعا محددا تماما: استعادة الرأسمالية في الاتحاد السوفياتي السابق. ما يعني تحويل الاقتصاد المركزي المخطط من قبل الدولة إلى ما يسمى بطريقة ملطفة بـ “اقتصاد السوق” (خدمة الربح الرأسمالي). هذا المشروع كان يدعى “بيريسترويكا”.كان هذا أحد البدائل التي توقعها الثوري الروسي ليون تروتسكي في كتابه “الثورة المغدورة” في ثلاثينيات القرن الماضي: إما أن تطيح الطبقة العاملة بسلطة البيروقراطية الستالينية، وتعود إلى طريق بناء الاشتراكية، أو أن هذه البيروقراطية ستنتهي باستعادة الرأسمالية.كان مشروع غورباتشوف هو تقليد النموذج الذي تم تطبيقه في الصين في عهد دينغ شياو بينغ في أواخر السبعينيات: استعادة الرأسمالية بالشراكة مع الإمبريالية، مع الحفاظ على سيطرة الحزب الشيوعي على جهاز الدولة. ولكن، بينما كان هذا النموذج ناجحا تماما في الصين، بات الأمر معقدا للغاية في الاتحاد السوفياتي السابق.من جهة، برز خلاف بين الشرائح المختلفة للبيروقراطية حول إيقاع عملية استعادة الرأسمالية، والانتفاع من فوائدها. ومن جهة أخرى، خرجت الجماهير في الاتحاد السوفياتي لمواجهة العواقب الاقتصادية والاجتماعية لإجراءات استعادة الرأسمالية، وفقدان الإنجازات كانت قد تحققت، وكذلك للمطالبة بمزيد من الحريات الديمقراطية بعد مرور عقود تحت وطأة الستالينية.نتيجة لذلك، انهار النظام الستاليني الإصلاحي للحزب الشيوعي، وفي عام 1991 تم حل الاتحاد السوفياتي. وكانت هذه الصيرورة قد امتدت بالفعل إلى بلدان أخرى في ما يسمى بالكتلة الشرقية: على سبيل المثال، سقوط جدار برلين عام 1989، وإعادة توحيد ألمانيا في ظل الحكم الإمبريالي.الصراع بين الفصائل المتنازعة على غنائم استعادة الرأسمالية أصبح أكثر حدة وعنفا. وقد انتهى هذا الوضع بهيمنة فصيل فلاديمير بوتين بعد حرب الثورة المضادة في الشيشان. بهذا المعنى، يمكن القول أنه في خدمة مجموعة من الأوليغارشية البرجوازية، بات بوتين بنظامه الديكتاتوري أحد ورثة غورباتشوف.كما سبق وأن قلنا، استعادة الرأسمالية أدت إلى خسارة الطبقة العاملة والجماهير لإنجازات كانت قد تحققت في مجالات مثل الصحة العامة، والتعليم، والحق في العمل. من منظور الاقتصاد الكلي، انخفض الناتج المحلي الإجمالي بين عامي 1985 و 1991 بنسبة 11&#1642-;- ، وانخفضت قيمة الروبل مقابل الدولار مائة ضعف. بالنسبة للعمال والجماهير، كان لهذه الأرقام معنى بالغ القسوة: انخفاض حاد في متوسط &#8203-;-&#8203-;-العمر المتوقع، وتقلص عدد السكان، وزيادة هائلة في الآفات الاجتماعية، كإدمان الكحول والدعارة.في غضون ذلك، أشادت الإمبريالية بغورباتشوف على “الخدما ......
#غورباتشوف..
#الشخصية
#الرئيسية
#لاستعادة
#الرأسمالية
#الاتحاد
#السوفياتي
#السابق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767295