الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فواد الكنجي : بغداد ستبقى مدنية بتاريخها وعمقها الحضاري والثقافي ومنبع لروافد الموسيقى والغناء والفنون الجميلة
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي الموسيقى والغناء لهما دور كبير في تنمية القدرات العقلية والإبداعات والفكرية والتعبيرية عند الإنسان ويوسع أفاق الروح والعقل لأنه يعرف الأخر عن تجارب الشعوب والحضارات الإنسانية ويخلد تاريخها.الموسيقى في الحضارة الاشورية فالموسيقى عرفت منذ فجر التاريخ وكان لها دورا في بناء الحضارات ومنها حضارة (بلاد ما بين النهرين السومرية والاكدية والاشورية)، وقد حظيت الموسيقى في المعابد والبلاطات الملوك في الحضارة (الاشورية ) بمكانة رفيعة؛ وقد ابتكر (الاشوريين) منذ فجر حضارتهم الآلات الوترية.. والإيقاعية.. والهوائية (النفخية)؛ واستخدموا عدة أنواع من الآلات الموسيقية منها ما تكون مصنوعة من معدن (النحاس) وقد وجدت في مدينة أور (القرن25ق.م)، ومنا أيضا ما تكون مصنوعة من (الخشب) أو (العاج)، ومنها) المصلصلة) ذات الحلقات المعدنية المربوطة بسلك يضرب بعضها ببعض عند هزها وقد يعلق عليها أجراس أيضا؛ أما) الصنوج) فهي صحون معدنية ذات أحجام مختلفة مفردة تضرب بعصا خشبية أو مزدوجة يضرب بعضها البعض وقد وجد هذا نوع مقلدا في بلاد (الصين) ليتبين حجم تأثير الموسيقى (الأشورية) على الموسيقى في (الحضارة الصينية)، وكذلك أبدع (الاشوريين) صناعة (الآلات الإيقاعية – الرقية) كـ(الدف) الذي في العادة يكون مصنوع من الخشب أو المعدن أو من الجلد، وأما) الآلات الهوائية) فقد كانت معظمها تصنع من الخشب وبعضها كانت تصنع من العظام أو المعادن المعروفة آنذاك . وقد استخدم (الاشوريون) الكثير من (الآلات الوترية) وهي ذات شأن مميز في الموسيقى؛ ومن أهم هذه الآلات هي تلك التي تنتمي إلى صنف (القيثارة) بأنواعها المختلفة، واشتهرت آلة (القيثارة) في بلادهم كثيرا وكانوا يعزفون عليها أثناء مراسم استقبال الملوك؛ وأيضا كانت تعزف في دواوينهم ومعابدهم وأمسياتهم الليلية آنذاك؛ وقد اكتشفت (القيثارة) في أثارهم وكتب عنها وعن قوانين وطرق العزف عليها في الرقم الحجرية التي اكتشفت في مكتبة (أشور بنيبال) العظيمة؛ حيث تبين مدى معرفة (الاشوريين) تقسيم (السلم الموسيقي) إلى أجزاء صغيرة أقل من الصوت الواحد؛ وان جل الأبحاث حول (الموسيقى) أخذت من المكتشفات الأثرية ومن نقوش واللوحات الحجرية والطينية؛ والكثير من هذه الآلات الموسيقية محفوظة في مختلف متاحف العالم وأشهرها آلة (القيثارة)، ليتبين حجم ومكانة (القيثارة) المرموقة في المجتمع (الاشوري) آنذاك؛ وقد وجدناه مجسدة في أثار لا حصر لها في بلاد ما بين النهرين (العراق الحالي) . وقد كانت (الموسيقى) منذ بدايات ابتكارها وعزفها عند (الاشوريين) مخصصة تحديدا في خدمة طقوس التي كانت تقام في المعابد أو عند ترقية الكهنة أو الملوك أو عند الاحتفاء بالقادة المحاربين أثناء تكريمهم عن بطولاتهم؛ ومن هذه الطقوس الموسيقية عند (الاشوريين) أخذت عنها كل شعوب شرق أسيا وغربها وتحديدا (اليونان) و(روما)؛ كما كانت بمثابة جسر التواصل بين الشعوب القديمة؛ وكان يرافق عزف (الموسيقى) في اغلب الأحيان الغناء والرقص، وكذلك كانت لأدوات الوترية والهوائية مكانة في (الحضارة الاشورية) ومنها آلة (الناي) حيث كان (الناي) أحب آلات النفخ عندهم؛ واستعملوا منها أنواع مختلفة كـ(المزمار ذو البوق) و (ذو البوقين) المتلاصقين تلاصقا يمكن النافخ فيه من وضعهما معا في فمه؛ واستعماله بسهولة وتتكون تلك الآلة دائما من مزمارين يتلاقيان عند الفم، ويفترقان كلما ابتعدا عنه، كما كانت تلك (المزامير الاشورية) تتركب من عدة قطع يوصل بعضها ببعض ويمكن فصلها عن بعض وفق الاستعمال ورغبة العازف .الموسيقى في الحضارة الفرعونيةوكا ......
#بغداد
#ستبقى
#مدنية
#بتاريخها
#وعمقها
#الحضاري
#والثقافي
#ومنبع
#لروافد
#الموسيقى
#والغناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744345
صلاح بدرالدين : أحزابنا ليست - منظمات مدنية - وكذلك فراخها
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين الأحزاب الكردية السورية تنتهج أساليب الأنظمة الحاكمة في احتواء الحراك الشعبي المدني ، بوسائل الاختراق ، وتمويل افراد ، ومجموعات للتغلغل ، والسيطرة ، وقد انكشفت مؤخرا جوانب من تلك الأساليب الملتوية التي ترقى الى درجات الفضيحة ، وتعبر عن مدى هبوط القيم الأخلاقية السياسية لدى مسؤولي هذه الأحزاب الفاشلة الي أصبحت عالة على شعبنا ، وعائقا امام مسيرة الحركة الوطنية الكردية ، فهل فعلا لدينا منظمات المجتمع المدني ، ذات المواصفات العالمية كما تزعم الأحزاب ؟ وهل هي نفسها جزء من المجتمع المدني ؟ . فكما هو معلوم فان المؤسسات المشكلة ، من جمعيات مهنية ، ونقابات عمالية مستقلة ، وروابط اجتماعية ، وثقافية ، واقتصادية ، وعلمية ، وشبابية ، ونسوية ، والجماعات المجتمعية المحلية، وجماعات السكان الأصليين، والمنظمات الخيرية، والمنظمات الدينية، ومؤسسات العمل الخيري تنشأ ، وتتوسع ، في أطر الدول الوطنية المستقلة ، والتي تعمل خارج تمويل الحكومات ، ( غير حكومية ) ، وبصورة غير ربحية ، والاعتماد على الذات ، وبجهود تطوعية ، تعاونية ، والجزء الأكبر من هذه المنظمات التي تحقق النتائج المرجوة ، قد تتلقى معونات لتغطية النشاطات ، وتوسيعها ، من هيئات ( الأمم المتحدة ) المعنية ، ووصول بعضها الى الترشح في عضوية ( المجلس الاقتصادي الاجتماعي ) التابع للهيئة الدولية . التعريف الحديث : " المفهوم النبيل للمجتمع المدني الذي يعتبر من المفاهيم الحديثة في الثقافة السياسية المرتبطة تاريخيا بتاريخ الحداثة الغربية خصوصا في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية وان كان هناك شبه إجماع عند مفكري الاتجاه الليبرالي المعاصر حينما ينظرون الى المجتمع المدني باعتباره مجموعة المؤسسات الاجتماعية والثقافية التي تنتظم ضمنها مصالح وحساسيات فئات اجتماعية مختلفة كالعمال والمهنيين والجمعيات الحقوقية مما سيجعل المجتمع المدني اطارا منفتحا يضم بين حيثياته حقلا سياسيا شموليا ناقلا لكل التوترات والإرادات ومختلف الارهاصات والمطالب ، ويعمل أفرادها على تحقيق قيم ومصالح مشتركة بين السُلطات العامة والمواطنين؛ لتُساعد المجتمع على تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وإيجاد حلول مبتكرة للقضايا التي يواجهها من فقر وبطالة وغيرها " . ارتبط مفهوم المجتمع المدني في العقود الأخيرة بسياق التحول والتغيير الذي عرفته بلدان اوروبا الشرقية في ثمانينيات القرن العشرين حيث كان للحركة النقابية وجماعات حقوق الانسان ، والمواطن ، والمفكرين الدور البارز في صناعة وتأطير التحولات الثورية الجارية حينها, وإعادة بناء الدولة والنظام السياسي بالشكل الديموقراطي ، ويشير مفهوم المجتمع المدني لكافة الانشطة التطوعية التي تنظمها الجماعة حول مصالح وقيم واهداف مشتركة وتشمل هذه الانشطة المتنوعة الغاية التي ينخرط فيها المجتمع المدني لتقديم الخدمات المتعددة ، كما عرفت بانها حركات غير تابعة للدولة تتحدى الأنظمة الاستبدادية، خاصة في وسط وشرق أوروبا ، وأمريكا اللاتينية . وعلى الصعيد العالمي هناك انطباع بوجود إشكالية في العلاقة بين الأحزاب ، ومنظمات المجتمع المدني ، الى درجة عدم اعتبار الأحزاب جزء منها ، لاسباب عديدة منها وجود أحزاب في الحكم ، والسلطة ، ومنها يمينية متطرفة ، وعنصرية ، والأحزاب بصورة عامة سياسية، ومؤسسات المجتمع المدنـى ليست بالضرورة سياسية بل أغلبها اجتماعية ، ومهنية ، وثقافية ، لا تخلو من التأثير السياسي ،و الأحزاب تحكمها وتوجهها أيديولوجيات، أما مؤسسات المجتمع المدني فهناك تأثير للأيديولوجيات عليها ولكن لا توجهها أو تتحك ......
#أحزابنا
#ليست
#منظمات
#مدنية
#وكذلك
#فراخها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755657
سعيد هادف : جدل سياسي: دولة مدنية؟ أم أمة مدنية؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_هادف منذ المناظرة التي أقيمت على هامش معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 1992، تحت عنوان "مصر بين الدولة الإسلامية والدولة المدنية"، لم يتوقف الجدل حول مفهوم "الدولة المدنية". ترى ما قصة هذا المفهوم؟ وكيف ولماذا تواطأت حوله كل التيارات العربية من ساسة وأكاديميين وإعلاميين؟حسب علمي، وبعد بحث استقصائي، لا وجود لهذا المفهوم إلا عند الناطقين باللسان العربي ومن ضمنهم الإسرائيليون المنافحون عن مفهوم "القومية اليهودية"؟ منذ أعوام سألت أكأديميين في العلوم السياسية عن تعريف الدولة المدنية، وكانت إجاباتهم متطابقة مع تعريف الدولة العلمانية. وحين كنت أرد عليهم أن هذا تعريف الدولة العلمانية، وهو مفهوم متداول وله جذوره وسياقاته التاريخية، فما الذي يجبركم على استبداله بمفهوم لا تاريخ له؟ ومن خلال الإجابات فهمت أن التيارين المتعارضين توطآ حول المفهوم من باب التراضي، وهو تراض أقرب إلى التحايل والاحتيال: لا تستعملوا مفهوم "الدولة العلمانية" وبدورنا لا نستعمل مفهوم "الدولة الإسلامية".وفي ضوء الجدل الذي يصاحب اليوم الدستور التونسي الجديد، ولاسيما حول التعديل الذي مس "الإسلام دين الدولة" واستبداله بـ"الإسلام دين الأمة"، أكتفي بطرح بعض التساؤلات على النخب الفكرية ومعها بعض الملاحظات:لماذا انغمست الحركات القومية (Mouvements Nationalistes) في بلاد الشام وشمال أفريقيا في جدل حول "القومية العربية" بدل التأسيس لقوميات محلية: عراقية، سورية، مصرية، جزائرية، مغربية، تونسية........؟لماذا هناك، في الجزائر وفي المغرب مثلا، جدل حول "الهوية الأمازيغية" و"القومية الأمازيغية" لا يختلف عن الجدل حول "القومية العربية" والقومية الإسلامية، بدل النقاش حول "الهوية الجزائرية" و"الهوية المغربية"؟الأمر لا يختلف في إسرائيل، فلماذا يحتدم الجدل حول "القومية اليهودية" بدل التأسيس لـ"القومية الإسرائيلية"؟ والفرق شاسع بين المفهومين.أولا: يحتاج الموضوع إلى الخروج من الالتباس المفهومي والنظري لعدد من المفاهيم المتداولة بوثوقية عمياء والتدقيق فيها والتمييز بينها وبين مفاهيم أخرى ذات صلة. فهناك من يخلط بين الحكومة والدولة، وبين النسق/السيستام والريجيم، وبين السلطة (Autorité) والقدرات (Pouvoirs)، وبين البلد والدولة وبين الوطن والأمة، وهلم جرا؛ثانيا: نجد صفة المدني مقابل العسكري، أو الديني أو الإثني... في عدد من الأنشطة والمجالات: المجتمع المدني، الطيران المدني، الحرب المدنية، الأمة المدنية، الحماية المدنية، الحالة المدنية، المحكمة المدنية، الشرع المدني (Le droit civil)... وهي مفاهيم لها سياقاتها التاريخية وخلفياتها السياسية والقانونية والفكرية؛ثالثا: لا يوجد في العلوم السياسية مفهوم "الدولة المدنية"، من منطلق أن الدولة مؤسسة كبرى تنطوي فيها عدة مؤسسات: البرلمان (يضم عددا من المنتخبين مختلفي المذاهب السياسية والدينية)، القضاء، الحكومة (تضم مؤسسات ووزارات تهتم بالتنمية، والاقتصاد، والتعليم والفلاحة، والأمن والدفاع....)، وبالتالي هي متعددة المظاهر والأنشطة (مدنية وغير مدنية: عسكرية، سياسية، اقتصادية، دينية....)؛رابعا: الدولة-الأمة، الدولة الوطنية، الدولة القومية كلها مترادفات لمفهوم واحد هو (Etat-Nation)، غير أن أغلبية المثقفين الناطقين باللسان العربي يظنون أنها مفاهيم متمايزة؛خامسا: نشأت الدولة-الأمة على خلفية تيارين مختلفين: تيار الأمة المدنية (Nation civique) الذي تأسست في سياقه البلدان الغربية، وتيار الأمة الإثنية (Nation ethnique) ......
#سياسي:
#دولة
#مدنية؟
#مدنية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761269
حمه الهمامي : -دستور- قيس سعيد: نظام أوتوقراطي لا دولة مدنية ولا جمهورية
#الحوار_المتمدن
#حمه_الهمامي "دستور" قيس سعيد:نظام أوتوقراطيلا دولة مدنية ولا جمهورية"إن أبشع استغلال للإنسان هو استغلاله باسم الدّين لذلك يجب محاربة المشعوذين والدجّالين حتى يعلم الجميع أن كرامة الإنسان هي الخط الأحمر الذي دونه الموت"ارنستو تشي غيفاراإن من مزايا مشروع دستور قيس سعيد المنشور ليلة 30 جوان 2022 ،أنّه كشف بشكل ملموس ومكثف من خلال نص رسمي، حقيقة الرجل الفكرية والسياسية. إن قيس سعيد لا هو مع الدولة المدنية ولا هو مع الجمهورية وإنما هو شخص محافظ، سلفي، أقرب إلى أفكار حزب التحرير منه إلى فكر "الإخوان"، استبدادي، معاد للمساواة وللحريات الفردية والعامة. كما أنه معاد للمبادئ الديمقراطية الأساسية حتى في مفهومها التاريخي، البورجوازي الذي فتح أبواب الحداثة ونعني الانتخاب الحر والمباشر للمؤسسات التمثيلية والفصل بين السلط وإقامة التوازن بينها عبر آلية الرقابة المتبادلة، هو مع نظام "الخليفة" أو "السلطان" أو "المرشد المعصوم"، مجمّع كل السلطات السياسية والروحية. وحتى وإن لم يجرؤ على التصريح بذلك فهو يمارسه ويفرضه بكل الوسائل، كما هو الحال في مشروع الدستور الذي قدّمه دون أن يعرض ولو يوما واحدا على النقاش العام وهو ينوي فرضه يوم 25 جويلية القادم على استفتاء مهزلة، معلوم النتائج مسبقا، وتطبيقه مباشرة مهما كانت نتيجة الاستفتاء ذلك أن "الزعيم الملهم" لا يضع في حسابه مطلقا فرضية تصويت غالبية ضده مع العلم أنه لم يضبط أصلا أية عتبة لنسبة المشاركة.1-من دولة مدنية إلى دولة دينية/تيوقراطية تحقق "مقاصد الشريعة"لقد روّج أعضاء "لجنة" سعيد "الاستشارية" لحذف الفصل الأول من دستور 2014 قبل صدور المشروع بمدة. وأول من قام بذلك رئيس اللجنة الصادق بلعيد لوسيلة إعلام أجنبية. وقد علّل هذا الحذف بسد الباب أمام توظيف الدين من بعض الأحزاب (أي حركة النهضة وتوابعها). وقد سُوِّق لهذا الكلام على أنه "انتصار" للدولة المدنية وعلى أنه خطوة أخرى نحو علمنة الدولة أي الفصل بين الديني والسياسي. ولكن بحصول بعض التسريبات ثم بصدور الدستور اتضحت الخديعة الكبرى. فقد حذف الفصل الأول ليعوض بفصل أكثر خطورة وهو الفصل الخامس الذي نصّه: "تونس جزء من الأمة الإسلامية وعلى الدولة وحدها أن تعمل على تحقيق مقاصد الإسلام الحنيف في الحفاظ على النفس والعرض والمال والدين والحرية". وهذا الفصل هو تقريبا دسترة الجملة التي قالها قيس سعيّد في حواره الشهير مع جريدة الشارع المغاربي يوم 12 جوان 2019 قبل الانتخابات الرئاسية. وقد جاء فيها: السؤال: ...كنت مع التنصيص على الشريعة كمصدر للتشريع في الدستور؟الجواب: لا...ليس هذا تحديدا...الأمر يتعلق بالفصل الأول من الدستور...طلبت أن يتم التنصيص على أن الدولة وحدها تعمل على تحقيق مقاصد الشريعة...الحفاظ على النفس والعرض والمال والدين والحرية...دولة ذات معنوية ليس لها دين...الدين هو دين الأمة وعلى الدولة أن تعمل على تحقيق مقاصد الشريعة وهي خمس النفس والعرض والمال والدين والحرية..."وقد عاد قيس سعيد، الرئيس، لهذه المسألة أياما قبل صدور دستوره وذلك في تصريح بمناسبة توديع أول وفد للحجيج التونسيين لهذا العام: "الإسلام لا بد أن يحقق مقاصده. أهم شيء هو تحقيق مقاصد الإسلام ومقاصد الشريعة الإسلامية وهذا ما سنعمل عليه في الدستور القادم." إن معنى هذا الكلام الذي دستره اليوم قيس سعيد في الفصل الخامس هو أن الدولة ذاتها ستكون ملزمة بتطبيق "مقاصد الشريعة"، حسب تأويل القائم عليها، الحاكم بأمره قيس سعيد في الوقت الحاضر، وهو ما يعني أن الدولة ستتحول إلى دولة ديني ......
#-دستور-
#سعيد:
#نظام
#أوتوقراطي
#دولة
#مدنية
#جمهورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761643