الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجاح محمد علي : أخطر ما يواجه العراق..
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي مايمر به العراق هذه الأيام ليس أزمة سياسية وخلاف بين من يعمل على تشكيل حكومة اسمها حكومة أغلبية وطنية بينما تختبيء تحت جلدها حكومة التوافق والمحاصصة ،ومن يدعو الى تشكيل حكومة التوافق لتجنب الوقوع في صراعات داخلية، يقف خلفها المحور الأمريكي الصهيو السعودي الاماراتي، الذي يعمل على تهيئة الأسباب بالتالي الى التطبيع مع الكيان الصهيوني. ما يشهده العراق بشأن الحكومة الجديدة، هو في الواقع أزمة حقيقية يٌراد لها أن تؤدي الى اقتتال داخلي بين الشيعة أنفسهم لكسر شوكتهم إنتقاماً لما فعلوه حين كسروا شوكة داعش العسكرية. فالوضع الحالي بأدق تفاصيله هو أن الإمارات على وجه التحديد التي تتدخل في كل شيء في العراق تمكنت من التأكد من طاعة بعض السياسيين المتصارعين في ما بينهم،  وضمان ابتعادهم عن كل ما يمس مصالح العراق الحيوية في الفترة القادمة.وكما هو واضح فان الإمارات ومعها تركيا وقطر وحتى السعودية ومن ورائهم الولايات المتحدة وبريطانيا ، هي التي تتولى نيابة عن الولايات المتحدة حالياً عملية اقصاء القوى السياسية المدافعة عن الحشد الشعبي و سلاح المقاومة. وذُكر في هذا السياق أن مبعوثين عن قوى الإقصاء المحلية التي ظهرت للعلن في الجلسة الاولى للبرلمان الجديد، زارت لندن وتم الاتفاق على تقسيم البيت الشيعي ، تحت يافطة شطب السيد نوري المالكي من العملية السياسية في السنوات الأربع القادمة.أما أمن البلاد واستقرارها الذي يعتمد على سلامة البيت الشيعي ، وصيانة الدم العراقي ، والحفاظ على هيبة رئاسة جمهوريتها وبرلمانها ومجلس وزرائها، فهو ما لا تفكر به قوى تحالف الجلسة الأولى ، ولا يعنيها بشيء.وفي ما يتعلق بهذه الجلسة الأولى للبرلمان مهما كان قرار المحكمة الاتحادية العليا، يتذكر العراقيون أن نواب التيار الصدري في عام 2016 لم يقتنعوا بتبريرات هوشيار زيباري ، وزير المالية، يومها، بشأن المخالفات المثبتة عليه، فصوّتوا على إقالته من منصبه، بينما هم اليوم يتفقون مع الحزب الديمقراطي الكردستاني للتصويت على تنصيبه رئيسًا وظيفته صيانة الدستور الذي يجري انتهاكه باستمرار من قوى تحالف الجلسة الأولى. وتأسيسا على هذا فقد تأكد أن التيار الصدري لم يشغل نفسه بموضوع تثبيت محمد الحلبوسي رئيسا للبرلمان، رغم كل الاعتراضات على ذلك، كما لم يمانع في تعيين رئيس جمهورية حرامي ومرتش ومزور ومتلاعب (حسب وصف التيار الصدري له عند استجوابه في البرلمان عام 2016)، ولا في عودة مصطفى الكاظمي رئيسا للوزراء، بعد كل ما فعله وتسبب به خصوصاً في الانهيارات الأمنية التي تشهدها البلاد ، و صعود داعش ثانية، والانقسام المجتمعي . وتقول أخبار المجالس المغلقة إن الحزب الديموقراطي الكردستاني وتحالف تقدم - عزم ، ترك أمر اختيار رئيس الوزراء للتيار الصدري ، حتى لو كان الكاظمي نفسه، وكأنك يابو زيد ماغزيت. وبدل أن يُضيفوا الحلبوسي وبرهم صالح الى سجل التغيير ،و إحالتهما إلى القضاء لإثبات صدقهم في محاربة الفساد، فهم اليوم مطالبون بالقبول بزيباري ، لا وزيراً ، كما كان، بل رئيساً للجمهورية التي يتغنى دعاة الاصلاح بحرصهم على هيبتها وكرامتها حين تعرض الكاظمي لمحاولة الاغتيال المزعومة. استمرار حالة الانسداد الراهنة في مشاورات تشكيل الحكومة هو أخطر ما يواجه العراق ، لأنه يفتح الباب أمام سيناريوهات خطرة على مختلف المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية، والسؤال الآن : إلى متى سيستمرّ هذا الوضع؟ وكم من الوقت ستستغرقه القوى السياسيّة الشيعية على وجه الخصوص لإدراك هذا الخطر، والخروج منه بطريقة توافقيّة تعلي من المصل ......
#أخطر
#يواجه
#العراق..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745250
رشيد غويلب : مرشح اليسار ميلنشون جاء ثالثاً ماكرون يواجه لوبان في جولة انتخابات الرئاسة الثانية
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب تأهل كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ومنافسته اليمنية المتطرفة مارين لوبان إلى خوض الدورة الثانية والحاسمة للانتخابات الرئاسية الفرنسية التي ستجري في 24 نيسان الجاري. وحصل إيمانويل ماكرون على 27.6 بالمائة، ومارين لوبان على 23.41 بالمائة. وحل زعيم حركة “فرنسا الابية” اليسارية جان لوك ميلنشون ثالثا بحصوله على21,95، بالمائة من الأصوات. أما اليميني المتطرف الآخر إيريك زمور فحصل على 7 بالمائة من الأصوات.وكان أكبر الخاسرين في هذه الانتخابات مرشحة اليمين التقليدي فاليري بيكريس، والتي حصلت على ـ4.7 بالمائة فقط، في تراجع كبير لحزب يتصدر الساحة السياسية في البلاد، والشيء نفسه ينطبق على الحزب الاشتراكي الذي يعيش منذ سنوات حالة من التشرذم والتراجع، جعلته يحصل على 1,74 بالمائة فقط.لقد جاءت نتائج الانتخابات في اطارها العام مطابقة الى استطلاعات الرأي التي رافقتها، باستثناء النجاح الملفت الذي حققه اليساري جان لوك مييلنشون.قوى اليسارعلى الرغم من حالة التراجع التي تعيشها قوى اليسار في أوربا، والارتباك الذي يرافق تعاملها مع ملفات أساسية كصعود اليمين المتطرف، والهجرة واللجوء، وأخيرا التباين الواضح في موقف هذه القوى من الحرب في أوكرانيا، الا ان نتائج الانتخابات الرئاسية في فرنسا، وبالاستناد الى المعطيات الرقمية، والتي لم توصل مرشح يساري الى الجولة الثانية، نتيجة لتعدد مرشحي اليسار وتبعثر اصواته، كشفت عن رصيد مجتمعي لهذا اليسار، لو أنه نجح في تجميع قواه وتوسيع دوائر عمله مع القوى التقدمية الأخرى والحركات الاجتماعية الناشطة في فرنسا.فالى جانب 21,95 في المائة التي حصل عليها ميلنشون، حصل مرشح حزب الخضر على 4,58 في المائة ومرشح الحزب الشيوعي الفرنسي وزعيمه فابيان رسل على 2,31 في المائة، ومرشحة الحزب الاشتراكي على 1,74 في المائة، وأخيرا مرشح “الحزب المناهض للرأسمالية الجديد”، وهو حزب ماركسي يحسب على التروتسكيين على 0,8 في المائة. ان جمعا حسابيا بسيطا للنسب المذكورة يؤكد ضياع فرصة خوض مرشح يساري مشترك لجولة الانتخابات الثانية بدلا من ماري لوبان التي تقدمت على اليساري ميلنشون بـ 1,46 فقط، في حين ان مجموع ما حصل عليه مرشحو اليسار المتنافسون بلغ اكثر من 28 في المائة، أي اكثر مما حققه ماكرون نفسه.وعليه، فان مناقشة هذه الحقائق البسيطة كمنطلق لمشروع يساري بديل أصبحت اليوم أكثر ضرورة، بدلا من الاضطرار ثانية للتصويت لماكرون، لدفع شر الفاشية القادمة بقوة الى الإليزيه. وهذا ما عبرت عنه الدعوات الصريحة لمرشحي اليسار بضرورة هزيمة ماري لوبان. لقد دعا الزعيم الشيوعي فابيان روسيل والاشتراكية آن هيدالغو ويانيك جادو عن الخُضر الى قطع الطريق على مارين لوبان. أما مرشحة اليمين التقليدي فاليري بيكريس، فقالت إنها ستصوت “عن وعي” لإيمانويل ماكرون، في حين أكد مرشح اليمين المتطرف الاخر إيريك زمور، انه سيصوت لصالح لوبان إيريك زمور. مخاطر فوز لوبانفي حال تمكنت لوبان من الفوز في الجولة الثانية، رغم ان ذلك ليس سهلا، فستترتب على ذلك تغييرات جذرية في السياسة الداخلية والخارجية لفرنسا، وستصبح سلطتها جسرا لنشر العنصرية والكراهية، فضلا عن انها اول رمز فاش جديد يصل للسلطة في أحد اهم بلدان الاتحاد الأوربي، منذ نهاية النازية الألمانية في عام 1945. وستتبنى معاداة فكرة التكامل الأوربي، وتسحب فرنسا من قيادة الناتو، ليس على أساس بديل ديمقراطي كما تطالب قوى اليسار السلام والتقدم في اوربا، بل لبناء بديل سيكون أكثر عنصرية وعدوانية من الأطر الغربية القائمة حاليا. ......
#مرشح
#اليسار
#ميلنشون
#ثالثاً
#ماكرون
#يواجه
#لوبان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752824
رشيد غويلب : ماكرون يواجه صعوبات جدية تحالف اليسار الفرنسي.. كتل برلمانية منفصلة وعمل مشترك
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب لا زالت تأثيرات نتائج انتخابات الجمعية الوطنية الفرنسية تتفاعل، ويبدو انها ستحدد ملامح مشهد السياسة الفرنسية خلال السنوات المقبلة، بما في ذلك انعكاساتها الإيجابية على نشاط اليسار الفرنسي بمعناه الواسع. وقبل تناول اهم هذه الملامح، لابد من التذكير بالنتائج النهائية للانتخابات البرلمانية.نتائج نهائيةأتت النتائج النهائية والرسمية للانتخابات بالشكل التالي: حصل تحالف اليسار (التحالف الشعبي الاجتماعي الايكولوجي الجديد) 142 مقعدا، يسار متنوع 13 مقعد، الجمهوريون (يمين محافظ) 64 مقعد، يمين متنوع 9 مقاعد، واليمين المتطرف (التجمع القومي) 89 مقعدا، وقوى أخرى 14 مقعدا. وحصل تحالف “معا” بزعامة الرئيس الفرنسي ماكرون على 246 مقعدا، خاسر بذلك الأكثرية المطلقة، ومعها قرابة 100 مقعد مقارنة بانتخابات 2017.اهم المتغيراتمن أهم التغييرات في ميزان القوى البرلمانية في فرنسا هو رفع عدد نواب اليسار إلى ثلاثة اضعاف، ومساعدة بعض أطرافه على تشكيل كتلها البرلمانية المستقلة. ضم تحالف اليسار حركة فرنسا الآبية بزعامة ميلونشن، وحزب الخضر الفرنسي، والذي على عكس شقيقه الألماني لا يزال يتبنى سياسات يسارية، ولم يجد ما يمنع وجوده في تحالف انتخابي يضم الشيوعيين أيضا، والحزب الشيوعي الفرنسي، وأكثرية ما تبقى من الحزب الاشتراكي.المشهد السياسي الفرنسي الجديد يعكس حقيقة ان قوى اليسار، إذا ما استمرت بالعمل المشترك، يمكن أن تكون القوة الثانية في البرلمان الفرنسي بعد كتلة الرئيس الفرنسي. وبالتالي سيكون لها بصمة واضحة على السياسات الاقتصادية والاجتماعية، من خلال المطالب التي دافعت عنها في الحملة الانتخابية، مثل رفع الحد الأدنى ا للدخل ر إلى 1500 يورو، وخفض سن التقاعد إلى 60، وغيرها، والتي يمكن عكسها بشكل مشاريع قوانين في البرلمان الجديد. بالإضافة إلى دورها المؤثر في المناقشات الكبيرة داخل وخارج البرلمان، وكذلك في النشاطات السياسية والاجتماعية خارج البرلمان بالتعاون مع النقابات العمالية والحركات الاجتماعية الأخرى، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تجذير الصراع السياسي الاجتماعي في البلاد، في وقت يتعرض فيه الرئيس ماكرون وشركاه لضغط شعبي قوي يصعب عليهم تجاوزه.كتل برلمانية متعددةاقترح جان لوك ميلونشون، زعيم فرنسا الابية، تشكيل كتلة برلمانية واحدة لجميع أطراف تحالف اليسار في البرلمان، لأن ذلك سيكون الأفضل في المشاركة في اللجان البرلمانية. لقد تم رفض المقترح من أطراف التحالف الأخرى: الشيوعيون والاشتراكيون والخضر. وأشير إلى احتواء اتفاقية التحالف على حق الأحزاب المشاركة فيه في تشكيل كتلها البرلمانية المستقلة. وواضح جدا ان هذه الأحزاب لا تريد العمل خلف حركة فرنسا الأبية التي ستتزعم التحالف في هذه الحالة وتصبح وجهه الأبرز بينما يتقلص حضور الآخرين في الراي العام، كقوة سياسية مستقلة، ارتباطا بالصلاحيات التي تتمتع بها زعامة الكتلة في النظام البرلماني الفرنسي.في ضوء النتائج النهاية تستطيع جميع أطراف التحالف تشكيل كتلها البرلمانية المستقلة لأن الحد الأدنى لتشكيل كتلة برلمانية هو توفر 15 نائبا: فرنسا الأبية لديها 75 نائبا، الاشتراكيون لديهم 32 نائبا، الخضر لديهم 23 نائبا، والشيوعيون لديهم 12 نائبا في البر الفرنسي يضاف لهم 7 – 8 نواب من مناطق ما وراء البحار، الذين اشتركوا بقوائم محلية، والقريبون جدا من الحزب الشيوعي. وعلى الرغم من ذلك سيستمر العمل البرلماني المشترك لأطراف تحالف اليسار عبر شكل تنسيقي في إطار جامع تجري مناقشة امكانياته بين هذه الاحزاب.لقد ......
#ماكرون
#يواجه
#صعوبات
#جدية
#تحالف
#اليسار
#الفرنسي..
#برلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760367