الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى الهود : المونتاج الذهني عنده ايزنشتاين
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود يعتبر سركيه ايزنشتاين على المستوى العالمي تقريبا واحدا من المثقفين الشامخين في السينما العالمية فهو منظر سينمائي عظيم إضافة الى كونه مخرجا عظيما وكان أستاذا في المعهد العالي للسينما في موسكو لعدة سنوات وكان ايزنشتاين موسوعيا وكان هدفه المعلن في الحياة ليس فقط صناعة الأفلام بل سبر اغوار كل أنواع الخلق الفني.في كتاباته التعليمية والنظرية عن الفيلم كان يلمح باستمرار الى الفنون الأخرى( خاصة في الرسم والادب والدراما) والى العلوم التاريخ والفلسفة ومساهماته في فن المونتاج السينمائي الذي اشتهر به اكثر ولا يمكن فهمها تماما الا ضمن هذا الاطار الفلسفي والثقافي.كان آيزنشتاين مثل كثير من المنظرين مهتما بالكشق عن مبادى عامة محددة يمكن ان تطبق على اشكال مختلفة فيما يبدو من النشاطات الخلافة كان يعتقد بان هذه المبادئ الفنية تتصل عضويا بالطبيعة الأساسية لجميع النشاطات الإنسانية وبالنتيجة فهي تتصل بطبيعة الكون نفسه، لا داعي للقول باننا لا يمكن ان نقدم هنا الا ملخصا مجردا لنظريات المعقدة وكان ايزنشتاين مثل الفيلسوف اليوناني هرقليطس يعتقد بان تذبذب الطبيعة الجوهرية تعتمد على الجريان والتغيير المستمر وكان يعتقد بأن تذبذب الطبيعة هي في حالات مختلفة انما هو الاني فقط وإذ ان جميع الظواهر الطبيعة هي في حالات مختلفة من الصيرورة والطاقة هي في حالة دائمة من الانتقال الى اشكال أخرى وكل نقيض يحتوي على بذرة فنائة في الزمان وكان ايزنشتاين يعتقد بان صراع الاضداد هذا هو أبو الحركة والتغيير.كان ايزنشتاين يعتقد بان على صانع الفيلم ان يجمع كل هذه الصراعات الجدلية في تقنياتهولكنه كان يضع تاكيدا خاصا على فن المونتاج وكان ايزنشتاين يعتقد مثل بودوفكين بان المونتاج هو أساس فن الفيلم واتفق مع بودوفكين بان كل لقطة في مقطع يجب ان تكون ناقصة او مساهمة وليست مكتفية ذاتيا غير انه انتقد بودوفكين على مبدئه في وصل اللقطات واعتبره شديد الميكانيكية وغير عضوي وكان ايزنشتاين يعتقد بان المونتاج يجب ان يكون جدليا والصراع بين لقطتين الطرح ومناقصة الطرح ينتج فكرة جديد تركيب وهكذا فان نتيجة الصراع بمصطلحات الفيلم بين اللقطة واللقطة ليس وفقا لبودفكين وانما هو عامل جديد نوعيا وفقا لايزنشتاين والتحول بين اللقطات يجب الا يكون انسيانيا كما كان يقول بودوفكين بل يجب ان يكون حادا وهازا وحتى عنيفا والمونتاج بالنسبة لايزنشتاين ينتج صدمات خشنة وليس توصيلات ناعمة وكان يزعم بان الانقال السلس هو فرصة ضائعة.كان المونتاج بالنسبة لايزنشتاين يكاد يكون عملية غامضة وكان يشبهه بنمو الخلايا العضوية اذا كانت كل لقطة تمثل خلية متطورة فان القطع هو ذلك الانفجار الذي يحدث عندما تنقسم الخلية الى اثنتين والمونتاج هو تلك المرحلة التي تنفجر فيها اللقطة أي عندما يصل توتر اللقطة الى حدها الأقصى في التمدد وايقاع المونتاج في السينما يجب ان يكون مثل انفجارات ماكنة الاحتراق الداخلي كما يقول ايزنشتاين وباعتباره أستاذا عظيما في الإيقاع فان أفلامه تكاد تكون مذهلة في هذا المضار فان فيها لقطات ذات احجام واطوال واشكال وتصاميم وشدة انارة تصطدم في الواقع مع بعضها ولكن مثل أشياء في تيار نهر دافق تغطس هذه الصورة المهتزة باتجاه مستقر محتم(1)المونتاج الذهبي او الأيديولوجي وهو ما عرف بطريقة (ايزنشتاين) حيث راي ان أسلوب (جرينيث) هو أسلوب تقليدي ويجب البحث عن اجتهادات أخرى وكان معاصره (بودفكين) قد بدا يسعى لاستنباط نظريات أخرى في المونتاج وقدم في كتابه (الفن السينمائي) شرحا لنظريته (المونتاج البنائي) يقول اذا بحثنا عن المخرج السينمائي ف ......
#المونتاج
#الذهني
#عنده
#ايزنشتاين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750177
مصطفى الهود : العين الساهرة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود تروى إن ذئبا دخل إلى حقل الدواجن لكي يصطاد من الدجاج ما يسد شهيته المفرطة في أكل الدجاج وإذا كل الذين في حقل نائمين من كلب الحراسة إلى أصحاب الحقل باستثناء الديك الذي ما إن رأى الذئب حتى بدأ بالصياح فأيقظ جميع من يسكن في المزرعة وما كان من الكلب إلا بدأ بالنباح فهرب الذئب بسرعة كبيرة وقام أهل الحقل بالاحتفال بهذه المناسبة السعيدة بذبح الديك وتقديمه لإطعام المئهنئين، وهكذا قام أصحاب البيت بذبح العين الساهرة ليعود الذئب بكل اطمئنان وراحة نفسية بعد أن ذهب الديك وتركوا له الكلب.... وهذه القصة الفنطازيا ليس ضربا من الخيال ولا حديث جدتي التي ترفض أن تنام وفي فمها كلمة، إنه واقع بلدي الذي يذبح كل يوما عينا ساهرة في مكان ما أو زمان ما، هكذا أصبحت العين الساهرة مصدر قلق وإزعاج إلى كل ذئب يحاول أن يفترسنا والحراس النائمون لا يزعجهم سوى الناموس الذي يقلق راحتهم، العين الساهرة كانت في يوم من الأيام محطة فخر وتكريم من جميع الجهات الحكومية وغير مرتبطة بالحكومات كانت العين الساهرة تطلق على الشجعان الحامين للمال والعرض. العين الساهرة هي كلمة تحمل في ذاكرتنا الشيء الكبير والكثير كنا ننام في السطوح ونحن آمنون لوجود من يسهر علينا كنا لا نعد رواتبنا لأنها بيد أمينة، كنا نحلم بالنجاح لأننا أصحاب السيادة، عين ساهرة على هذا الشعب، اليوم أصبحت العين الساهرة محاربة منبذولة لأنها تذكر السراق والصحاب الكراسي بأن هناك من يراقبهم وينظر إلي أخطائهم كي يقدمهم لنيل جزائهم المحتوم عاجلا أو آجلا...وحين ابتعدت هذه العين الساهرة عن مركز القرار والمناصب المسؤولة عن سلامة المال العام حدثت الفوضى التي نراها أمام أعيننا وندفع ضريبتنا كل اليوم والسبب هي رحيل أصحاب الذمة والشرف جاء في الحديث الشريف أن رجلاً سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن موعد قيام الساعة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة قال كيف إضاعتها يا رسول الله قال إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة) رواه البخاري. ......
#العين
#الساهرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764420
مصطفى الهود : ملك الوالد
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الهود لقد اشتهرت بعض العوائل بالثراء والجاه وكثرة الأملاك حتى كنا نقول هل أنت من بيت (بنّية) على سبيل التشبه بالأغنياء والتشبه بالكرام فخرا ورفعة هذه العوائل كانت معروفة عنها مساعدة الفقراء وهم أهل خير أب عن جد إذا هم أهل الفصل والحسب، هذا الذي كان معروفا أكيدا، بعد سنوات الاحتلال ظهرت أسماء مع الأسف أغلبها سياسيا ولم يكونوا تجارا أو أهل صنعة معينة فأغلب أعمال هؤلاء المعارضين للحكم آنذاك هو التنقل بين الدول لغرض الكسب بأي طريقة بل حتى البعض منهم باع واشترى بالعراق من غير أن ندري أو وندري وهنا جاءت تسمية مال الوالد أي هل هذا الملك الذي أنت فيه هو مالك والدك وتركه لك كإرث تقتاد منه وتنفق كما تشاء، والجواب لكم أحبائنا أما الكارثة الأخرى هي المواطن نفسه أي الموظف البسيط الذي يعمل في دوائر الدولة حذا مثلما يفعل السياسي الفاسد بأنْ جعل المكان الذي يعمل فيه جزءا من أملاكه وكأنما هذه الدائرة أو القسم هو من أملاكه الخاصة وغير مسموح التقرب إليها من قبل الموظفين أو حتى المراجعين ولكون وجود الغفلة من بعض المدراء أو نوع من التغاضي عنهم لأسباب عدة معروفة، أخذوا يقربون من يشاؤون ويبعدون من لا يأتي على هواهم وهذه هي الكارثة، جعلوا من أماكن عملهم بيوتا ثانيةً ويمارسون فيها كل ما يحبون ويشتهون وهذا واقع موجود بل حتى ترى ان بعض الموظفات يتم اختيارهن بعناية فمنهن جميلة حتى تجذب الأنظار ومنهن تجد الطبخ حتى تجهز وجبة الفطور قبل أن يأتي المالك لهذا القسم واختيار عمل الخدمة من ضروريات عمله فهو محتاج من يخدمه داخل الدائرة وخارجها وأن يجيد التسوق لغرض المدام الموجودة في البيت، مع الأسف فهذه الحالة أصبحت ظاهرة في مجتمعنا الحكومي وإن مثل هؤلاء موجودون وأغلب الموظفين والمراجعين يعرفونهم حق المعرفة ، ويبقى السؤال لماذا الكل يطمع بهذا البلد؟ لماذا أي موظف يحب أن يعمل يحارب ويطرد من وظيفته؟ هذه إساءة، سوف يأتي اليوم الذي يقوم بها الناس على هؤلاء الثلة الضعيفة المهزومة في دواخلهم بالإبلاغ عنهم وبشكل علني دون خوف ووجل ومثلما أقول في آخر ما أكتب (اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا). ......
#الوالد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764637