الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : البؤر الاستيطانية تعمل كذراع تنفيذي لسياسة السطو على الاراضي الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تنظر دولة اسرائيل الى المستوطنين باعتبارهم إحدى ادواتها التنفيذية في فرض السياسة التي تنتهجها ضد الفلسطينيين . ليس هذا فحسب بل تجد حكوماتها في هؤلاء المستوطنين وبصرف النظر عن أية ادعاءات جيشا فعليا للدولة وخط دفاع متقدم في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة . يبدو ذلك واضحا من التناغم المتعاظم بين قطعان المستوطنين وقوات الاحتلال منذ دعا ارئيل شارون يوم كان وزيرا للزراعة في حكومة بنيامين نتنياهو زعران المستوطنين لاحتلال رؤؤس الجبال والتلال في الضفة الغربية . فاعتداءات المستوطنين المتكرّرة على الفلسطينيين وعلى ممتلكاتهم ومزروعاتهم التي ازدادت وبشكل كبير تجري تحت حماية جيش الاحتلال ويمشاركة منه ، فهم مخزون هذه الدولة وأداتها الإستراتيجية في الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين ، فالأراضي التي لا يتم الاستيلاء عليها بقوانينها العسكرية كخطوة اولى وشرعنته من قبل نظامها القضائي ومحاكمها الصورية كخطوة تالية يتم الاستيلاء عليها بواسطة عنف المستوطنين وعربدتهم واعتداءاتهم على أراضي الفلسطينيين وممتلكاتهم هذا ما يوضحه التقرير الأخير الذي أصدرته منظمة" بتسيلم "، الذي جاء بعنوان "سيطرة الدولة على أراضٍ في الضفة الغربية بواسطة عنف المستوطنين ، حيث كشفت المنظمة بالاعتماد على عينة من خمس بؤر استيطانية أنّ المستوطنين فيها نجحوا عبر اعتداءاتهم المنهجية بالاستيلاء على 38 ألف دونم ومنع أصحابها الفلسطينيين من الدخول إليها. والمناطق التي يشير إليها التقرير هي : منطقة يطا في جنوب شرق جبل الخليل ، ومنطقة جنوب غرب جبل الخليل ، ومنطقة الأغوار والمنطقة الواقعة غربي رام الله، والمنطقة الواقعة غربي نابلس ، في حين أوردت صحيفة "هآرتس" على لسان سكرتير عام الجمعية الاستيطانية ، "أمنه"، أنّ الـ150 بؤرة ومزرعة استيطانية التي تنتشر في أنحاء الضفة تسيطر على 200 ألف دونم ، أي ضعف مساحة الأرض المبنية للمستوطنات.ومن بين تلك البؤر الاستيطانية “ مزرعة أوري ” شمال الأغوار التي أقيمت عام 2016، وتمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم هناك والتي تصل إلى أكثر من 14 ألف دونم ، ويليها بؤرة تسفي بار يوسف قرب مستوطنة حلميش وأقيمت قبل 3 سنوات، ويحرم المزارعون الفلسطينيون من الوصول إلى أراضيهم التي تقدر بنحو 2500 دونم، وبؤرة ثالثة أقيمت هذا العام قرب قرية زنوتا جنوب بلدة الظاهرية في الخليل والتي تم الاستيلاء على 1850 دونمًا من أراضيها، إلى جانب بؤرة رابعة شرقي يطا أقيمت عام 2020 وتم الاستيلاء على 1537 دونم من قرى المنطقة. وقد تم ذلك من خلال اللجوء إلى العنف والترهيب الممنهج وبمساعدة الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين أصحاب تلك الأراضي . ويستخدم المستوطنون العنف ضد الفلسطينيين من أجل تحقيق أهدافهم بالسيطرة على أراضيهم ، هذا الى جانب منطقتين أخريين في الضفة لا يشملهما التقرير الحالي تم الاستيلاء على 36500 دونم أخرى على الأقل، منها 26500 دونم لمستوطنتي "شيلو وعليه "شمال شرق رام الله على اراضي قرى قريوت والساوية واللبن الشرقية وترمسعيا ، و10000 في "تقوع ونوكديم" جنوب غرب بيت لحم.ومعروف أنّ دولة الاحتلال استولت على أكثر من مليوني دونم من أراضي الضفة الغربية لغرض الاستيطان ، وأقامت أكثر من 280 مستوطنة وبؤرة استيطانية في الضفة الغربية دون القدس يسكنها ما يقارب نصف مليون مستوطن ، بينها 158 مستوطنة تعترف بها إسرائيل بشكل رسمي وحوالي 130 بؤرة ومزرعة استيطانية لا تعترف بها بشكل رسمي ولكنها تقر بوجودها الفعلي وحاجتها الى تسوية اوضاعها ، وقد أقيم ثلثها في العقد الأخير، وتُصنّف على أنّها مزا ......
#البؤر
#الاستيطانية
#تعمل
#كذراع
#تنفيذي
#لسياسة
#السطو
#الاراضي
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738320
مديحه الأعرج : الارهاب اليهودي في الضفة الغربية ثمرة طبيعية لسياسة الاستيطان الاسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 22/1/2022-28/1/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانتتسع اكثر فأكثر موجة التنديد بالممارسات الارهابية لقطعان المستوطنين في الضفة الغربية لتغطي اوساطا يهودية نافذة في الولايات المتحدة الاميركية . ففي تطور لافت وجه " منتدى السياسة الإسرائيلية " ، الذي تأسس عام 1993 لحشد الدعم في الجالية اليهودية الأميركية وفي واشنطن للرؤية الدبلوماسية لرئيس الوزراء الراحل إسحاق رابين ويتكون من سبع منظمات أميركية يهودية بارزة ، رسالة الاسبوع الماضي إلى الحكومة الاسرائيلية يحث فيها كلا من رئيس وزراء إسرائيل ، نفتالي بينيت، ووزير خارجيته ، يائير لبيد ، ووزير الجيش ، بيني غانتس على إدانة الإرهاب والعنف السياسي المستمر الذي يرتكبه المتطرفون اليهود الإسرائيليون في الضفة الغربية ضد الفلسطينيين والمدنيين الإسرائيليين وجنود الجيش الإسرائيلي . ووقع على الرسالة “رابطة مكافحة التشهيرADL " و" المؤتمر المركزي للحاخامات الأميركيين " ، و"المجلس الوطني للمرأة اليهودية" ، و"المجلس الحاخامي" ، و"اتحاد اليهودية الإصلاحية"، و"المعبد اليهودي المتحد لليهودية المحافظة " . وتصف الرسالة هذه الهجمات بمثابة إهانة لسيادة القانون في إسرائيل والديمقراطية الإسرائيلية والقيم اليهودية ، بينما تقوض صورة إسرائيل وعلاقاتها مع حكومة الولايات المتحدة والشعب الأميركي ويهود أميركا وتزيد من صعوبة تقدير احتياجات إسرائيل الأمنية المشروعة والمستمرة والجهود المبذولة لحل النزاع الإسرائيلي الفلسطينيوكان بيني غانتس وزير الجيش قد وصف الاسبوع الماضي في تغريدة له على " تويتر " هجمات المستوطنين المتصاعدة في الضفة الغربية ضد الفلسطينيين أو قواته العسكرية ونشطاء اليسار الاسرائيلي ، بأنها إرهابية وذلك تعقيبا على هجمات المستوطنين التي وقعت في قريتي بورين وحواره الى الجنوب من مدينة نابلس وأشار إلى أنه أجرى مؤخرًا مناقشات حول ذلك وأنه في خطوات متقدمة لتعزيز انتشار قوات الجيش وبمساعدة من الشرطة والشاباك في الجهود العملياتية والقانونية ضد مرتكبي تلك الجرائم القومية ، هذا في الوقت الذي قلل فيه رئيس وزرائه من خطورة الوضع ووصف ما يجري بالظاهرة الهامشية ومن ناحيته أقر وزير الأمن الداخلي الاسرائيلي عومر بارليف، بممارسة المستوطنين "إرهابا منظما" ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية المحتلة ، وذلك تعليقا على اعتداء مستوطنين ملثمين على نشطاء إسرائيليين وفلسطينيين في كل من حواره وبورين الى الجنوب من مدينة نابلس ، حيث أُصيب 10 متضامنين، بينهم 4 إسرائيليين (بعضهم فوق الـ 70 عاما)، في هجوم عنيف نفذه مستوطنون إسرائيليون بالهراوات والحجارة، بالقرب من بلدة بورين الفلسطينية، وأضرموا النار في سيارة لهم وقال "بارليف:" هذا نشاط منظم لجماعة إرهابية جاءت لتؤذي مواطني الدولة الذين أتوا للتظاهر في المكان . وكان الوزير بارليف سبق أن أعلن في 27 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أنه بات يخضع لحراسة مشددة على مدار 24 ساعة، بعد تلقيه تهديدات "ليس من عرب، بل من يهود"على خلفية استخدام بارليف مصطلح "عنف المستوطنين"؛ ما جعله في مرمى نيران أحزاب اليمين في الائتلاف الحكومي والمعارضة على حد سواءووقتها أعلن رئيس الوزراء نفتالي بينيت رفضه لتصريحات بارليف، وقال في تغريدة له إن المستوطنين هم "الدرع الواقي" لإسرائيل وعبر عن رفضه تعميم وصف "العنف" على المستوطنين.وبحسب تقارير صادرة عن منظمتي "السلام الآن" و"ييش دين"، فإنّ 63% من اعتداءات المستوطنين حصلت في محيط البؤر الاستيطاني ......
#الارهاب
#اليهودي
#الضفة
#الغربية
#ثمرة
#طبيعية
#لسياسة
#الاستيطان
#الاسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745278