الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
داود السلمان : عطرك يليق بسمعة بساتيني
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان لأنك بنفسجيٌّسأتخلى عن جميع الورودوأختارك انتانت وحدكالعطر الوحيد الذي يجوبفي أرجاء مملكتيمن دون أذن مسبقمن بائع الزهورفلونك القرمزييضاهي احلام مملكتيوعطرك الشذييليق بسمعة بساتينيحتى الفراشات الحانيةاستبدلت ثيابهابأخرى زاهيةحين يرتشفُ شذاكشفاه الندىفيعلن الذبول عن هزيمته المنكرةإيذانا بقدوم الربيعالربيع الذي عنوانه انتدعي طيفك يزور خياليليتوضأ بماء الوصالقبل دنو الشفق من سمائيسمائي المكتظة بضجيج الغيومعند ذلك سأعلن:إنّني هائمُ بك. ......
#عطرك
#يليق
#بسمعة
#بساتيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739204
حزب اليسار العراقي : 8 أذار يوم المرأة المناضلة الأممي يليق بكن أيتهما الشهيدات البطلات
#الحوار_المتمدن
#حزب_اليسار_العراقي المجد والخلود لشهيدات انتفاضة تشرين اللواتي أرعبن حيتان العمالة والدمار والقتل المجد والخلود للشهيدة اليسارية العراقية على مدى عمر الدولة العراقية الحديثةالشهداء خالدون أبداً في ضمير الشعب وذاكرة الأجيال الفخر والعزة والكبرياء للبطلة أم الشهيد القائد الوطني إيهاب جواد الوزني وأم الشهيد الشاب البطل مهند القيسيأما القتلة العملاء المسحول نوري السعيد والنظام الملكي العميل والمشنوق صدام حسين والنظام البعثي الفاشي العميل فكان مصيرهم مزبلة التاريخ ...وسوف لن يكون مصير منظومة 9 نيسان والقتلة الفاشست الخبل السفّاح مقتدى الغدر والمسعور بارزاني وبقية حيتان العمالة والدمار والقتل والنهب مختلفاً عن مصير المسحول نوري السعيد والمشنوق صدام حسين ..مزبلة التاريخ ..منتفضون حتى النصر ولا خيار أمامنا...فإما النصر أو النصر ......
#أذار
#المرأة
#المناضلة
#الأممي
#يليق
#أيتهما
#الشهيدات
#البطلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749313
عبدالرحمن محمد محمد : وبها يليق الاحتفاء
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_محمد_محمد يرتبط شهر آذار بالربيع، وبالدفء وبالخضرة، وبالطيور وبالفراشات فتختلط هذه المكومات بالذاكرة الجغرافية للعديد من الشعوب، كما نجده في الموروث الثقافي، والفني في فعاليات تلك الشعوب، فآذار ثورة الطبيعة على سكونها، وعلى الجمود وسبات الشجر والثمر، فهو تفجر الحياة بدورتها السنوية من جديد، في الينابيع الدافقة، وفي ولادة البراعم وضحكتها في الأرض الدائمة، وزغرودة الطبيعة الأم، ولآذار حكايات الكون مع الأعياد، وفي الأيام المميزة، ولعل أبرزها على سبيل المثال لا الحصر عيد النوروز الذي تحتفل به الطبيعة، وغالبية الشعوب الشرقية، ومن ثم يوم المرأة العالمي الذي يصادف في اليوم الثامن منه.بالحديث عن يوم المرأة، ماذا لو طرحنا سؤالاً، هل يكفي المرأة يوم، كي نحتفي بها، ونحتفل بجلال قدرها، وعظيم مقامها، وهل يخلو يوم من عطاء وتضحية، وما للمرأة فيه من أهمية في العمل والبذل، ولما لهما من أهمية في أصول تربية المخلوق البشري، كي يصبح إنسانا فاعلا في الحياة وفي مختلف جوانبها، كيف لنا أن نوفي المرأة حقها ونرد لها بعض جميلها في يوم واحد؟ وهي المعطاءة على مر الحياة، بل وهي صانعة الحياة. فلم تغب المرأة عن ساحات الوجود، كي تعود إليها، لقد كانت وهي واهبة الحياة، وهي رمز العطاء والتجدد والانبعاث، آلهة الخير، والحب، والجمال، ومن منا لم يسمع بتلك الآلهة، التي كانت تُعبد أحياناً إلى جانب مكانتها، وقداستها، وكانت "الأم الكبرى" وكانت الآلهات "نمو، وأنانا، ورحيا، وأفروديت، وعشتار، وإيزيس، وآرتمس، وكالي ... " وسواهن العشرات، وربما المئات، هل يكفي أن نهب من وهب الحياة يوماً واحداَ، وهي التي وهبت الحياة لنا، وأرضعتنا حليب الحياة من صدرها؟المرأة التي كانت وما تزال وستبقى اكسير الحياة، ونسغها ومعنى وجود البشرية، كانت المضحية، التي أعطت دون مقابل، ووهبت دون انتظار لشكر أو ثناء، واحتملت، وحملت أعباء الحياة وتبدلاتها، فكانت الآلهة القديرة، والأم المعطاء، والأخت المحبة، والقائد الجسور، والمخترعة الذكية، والكاتبة والشاعرة والمبدعة، والفنانة الذواقة، وسيدة الأعمال الناجحة، وعلاوة عن كل هذا، وذاك، هي نصف المجتمع في كينونته وفي إبداعه، وفي وجود ناتجه الفكري الثقافي، وهي مربية النصف الآخر، وشريكته وملهمته، وسنده ومعينته، إنها معنى الوجود كله، فهل يكفيها يوم للاحتفاء، أم أنها تستحق الاحتفاء بها على مدى الأيام والأعوام؟يوم المرأة العالمي ربما كان أو الأجدر؛ أن يكون يوما لمراجعة الذات للرجل، أو للمرأة، على حد سواء، ليسأل الرجل ذاته:" ماذا قدمتُ للمرأة؛ لأمي، ولأختي، ولشريكة حياتي ولمعلمتي، كيف أعيش معها، وكيف أقتسم الزمان والمكان معها، وكيف أتعامل مع شخصيتها الوجودية، وكيف أترفع عن كل ما يبعدني عنها، وما نظرتي المفسّرة لكيانها، أما زالت في ذهني، أنها مخلوق تنقصه أشياء، أم أضحت المرأة متغلبة على لب الرجل الحازم فهي الند له، والشريك وصانعة الحياة؟" وللمرأة أيضا أن تسأل ذاتها: "ماذا قدمت لذاتي في إنسانيتي وفي أنوثتي، هل تجاوزت عقدة النقص، وتعرفت على ذاتي، كي أعرَف بها سواي، ماذا قدمت لذاتي، لأعود واهبة للحياة والحب، هل نزعت عن نفسي رداء الخنوع، وتجاوزت عقدة النقص، والانكسار، ماذا فعلت؟، وسأفعل لأكون الأخت، والأم والشريكة في كل عطاء، وفي كل إنجاز، لأحافظ على ما أنجزت وأزيد".في يوم المرأة العالمي العالم مدين للمرأة بوجوده، والحياة مدينة لها؛ لأنها هي من وهبتها، في يوم المرأة العالمي العالم مطالب، أن يحتفي بالمرأة ثلاثمئة وستة وستين يوماً؛ ويوم. ......
#وبها
#يليق
#الاحتفاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751352
سمير الأمير : موت لا يليق ببطلة طليعية... سمير الأمير
#الحوار_المتمدن
#سمير_الأمير موت لا يليق ببطلة طليعية&#43457سمير الأمير&#43458لِم لَم تخبرك كل قراءتكأن تقليدك للقاتل ليس سوى سعي حثيث نحو تأكيد شعورك بالانسحاق؟ هل كنت تحتاجين ماركس ولوركا وناظم حكمت لكي تجلسي على المقهى واضعة ساق على ساق و أنت تدخنين "النارجيلة"؟ لم يكن الأمر يحتاج كل تلك الكتب الضخمة والندوات الصاخبة والاجتماعات الطويلة المملةكان يكفي لإنجاز المهمة أن تتركي بيت أبيك وتبيتي ليلتين متتاليتين عند زميلك في الجريدة، على كل حال لقد ذهبت بعيدا في الطريق إلى تأكيد استقلال كينونتك حتى بات من الصعب أن تتذكري اسم أمك وأبيك فضلا عن عنوان القارة والبلد والمدينة والشارع والبيت، لا شيء بقى في ذاكرتك، إلا تأكيدك بأنك تستطيعين أن تمارسي القتل بدم بارد مثل الرجال المشهورين تماما، أو تستطيعين بإصبعين أن تجعلى من فمك آلة تنبيه حادةإضافة إلى قدرتك المذهلة على التعبير عن اعتراضك بغلق سقف حلقك وجعل الهواء يمر في المضيق محدثا صوتا يزلزل أركان الكون، بينما ينظر إليك المعارضون السياسيون المضطهدون والهاربون من أداء الخدمة العسكرية و كذا مستنفذو مرات الرسوب في المدارس والجامعات باعتبارك نموذجا للمرأة الجديدة! لكن ذلك كله لا يوقف نهمك لتأكيد أنك مكتملة كالقاتل واللص و رئيس التحرير المتحرش والملك الذي يرفض أن يموت، والجنرال الذي يرتدي بزة المدنيين ليراقص النساء في الملاهى الليلة،أو ليخدع الجماهير في الانتخابات العامة ، كل ذلك فى واقع الأمر لا يوقف هذا الشعور بالنقص الكامن في تصورك للكمال، فتلجئين للخمور الرديئة حتى تذبلين كزهرة بائسة و ينتهي الأمر بتسولك الموت تحت عجلات عشرات القطارات، دون أن يمنحك أحدها موتا واحدا يليق ببطلة طليعية!! ......
#يليق
#ببطلة
#طليعية...
#سمير
#الأمير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752205
نضال عرار : العرفان يليق بك …. شكرا شيرين .
#الحوار_المتمدن
#نضال_عرار لاشئ يليق بالدم ، مهمًا كآن العزاء كبير ، إنما ثمةمجد بين حنايا الدم .من المفارقات أن شيرين كانت دوما على مسافة من موت تغلبت على الخوف وتابعت رسالتها بإقتدار ، كانت كلماتها تنغص على المحتل فأرداها عند شجرة وارفة من الباسيانا .ليست الصدمة لإستشهاد صحفية ، الصدمة في أن شيرين كانت المستهدفة ، فمن عرفها باغتته الحادثة وأفجعته .وحدهم الكبار بين شعوبهم من يزفه شعبه في اكثر من جنازة على امتداد الوطن ومدنه ومخيماته .الفت الفتاة المخيم في جنين أبان الاجتياح في الانتفاضة الثانيةوالفها المخيم وأبا الا ان يحمل جثمانها على أكتاف مقاوميه .يعيش بيننا أناس لانعرف مدى أهميتهم وقيمتهم الحقيقية حتى نفقدهم .تقتضي المهنية الصحفية في رواية الحقيقة بدقة وموضوعية وحيادية ، في الرواية الفلسطينية كانت تعزز عدالة القضية في تقاريرها الصحفية ثمة حاجة للقول بان دمها قد نفض الغبار عن العهدة العمرية .تقول المصادر التاريخية أن عمر بن الخطاب قد أمن أهل إيلياء على صلبانهم وكنائسهم ولا يضارّ أحد منهم، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود .لم يكتف البعض ممن يدعون الايمان بالتخلف عن عهد عمر ، بل نراهم يحرمون الترحم على شيرين ، لا نامت أعين الجبناء السردية التاريخية تحتاج الي وقفة صادقة مع الخطاب الغير مقبول من بعض شيوخ الدين ، وعطفا على السردية فإن دماء شيرين أقحمت السردية الفلسطينية في سردية السياسية وأعادت للقدس وجهها العربي الفلسطينى.لست أدري متى قرعت أجراس القدس في آن معا ، شيرين فعلت ذلك !!!ما أن فرغ خسروا الثاني كسرى الفرس من حروبه حتى جمع مهندسيه لبناء عاصمته الجديدة وجعل فيها رسومات لزوجته الاحب الى قلبه شيرين ، إعترض بعض الفرس على ذلك بزعم أن شيرين ديانتها مسيحية وأنها قد بنت الكثير من الكنائس في البلاد ، وادعى البعض أنها أدخلته في دينها .قالت العرب قديمًا ( لكل من أسمه نصيب) وكذلك كان لشيرين فهي جمعت معنى أسمها في حياتها ومماتها .لعل بحث سريعا على محرك البحث غوغل سيضفي على التالي:…* تتسم الفتاة صاحبة اسم شيرين بشخصيتها الرقيقة مرهفة الإحساس تجاه الأشخاص والأشياء.* تحب أصدقائها بشدة وتقوم على مساعدتهم دائمًا.* تتميز بدأبها المستمر ومثابرتها، كما أنها فتاة مجتهدة وطموحة، تحاول أن تتقدم في حياتها.كيف للمجد أن يقطن في حنايا الدم ؟!!لعل مشهد العرفان الذي ابداه الفلسطينيين تجاه شيرين اكد حقيقةً وحدة ألشعب والقول .. العرفان يليق بك . على الطريقة الكنعانية الفلسطينية وكأنما لسان حالهم يقول شكرا لك شيرين …. شكرًا لك على كل شيءٍ. ......
#العرفان
#يليق
#شكرا
#شيرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756027
رانيا لصوي : هل من وداع يليق..
#الحوار_المتمدن
#رانيا_لصوي للشتات ميزه وحيدة واحدة، كنا نسكن مخيم اليرموك، وفي مكتب الجبهة فيه نُسجت العلاقات والصداقات. سنين طويلة من الاغتراب عن أهل الأم والأب لم أعرف خاله ولا عمه، ولم اعرف أن في عالم موازي علاقات مختلفة عن تلك التي تسمى الرفاقية. لم اعرف بنات خالاتي ولكني عرفت الأخوّة التي تُبنى بعد موعد اجتماع حزبي نتجمع فيه نحن الاطفال في بيت احداهن، بينما أمي ورفيقاتها ملتزمات في اجتماعهن الحزبي. يكون معنا مثلا أحد الرفاق يخفف عنا ساعات قطع الكهرباء، ويبعد عنا أي خطر ممكن أن يكون. ليس تعبيرا مجازيا مبالغ فيه إن سمعت من أكثر من عشر رفيقات أنني ابنتهن، وتشاركت الأخوة مع ابنائهم، لم تكن أمي مقصرة، ولكن كانت هي ورفيقاتها نوع مختلف من العلاقة الاختيارية، تفرغت احداهن عند انشغال الاخريات وحضنت ابناء الجميع.. سأبوح لكم بسر كلما التقيت الرفيقة ليلى خالد أذاعته بفخر وحنين لأيام مضت.. "اسألي امك ليش أخدت نقد سلبي..؟ وكيف الزمنا التنظيم بأن تنتهي الرفيقات أعمالهن الساعة الثامنة مساءً..!"وأعيد رغبتي بالاستفسار عن السبب كما لو أنني أسمعها لأول مرة..."احكيلي ليش...""كنا مع بعض الرفيقات عنا اجتماع، اجى ابوكِ قطع علينا الاجتماع.. لو سمحتي رفيقة ضروري تيجي معي... وعندما ذهبت معه وجدتكم بالبيت أنتِ وأخوكِ نايمين على ضوء الشمعة التي تذوب وينتهي عمرها الافتراضي ولا تنتهي ساعات اجتماعنا... خايف عليكم تنحرقوا...وتتابع الحديث، لما شفت هالمنظر انجنيت.. هالقد احنا ناسيين حالنا وأمك اخدت نقد سلبي واجتمعت بالرفاق وقررت أن يُراعى وضع الرفيقات جميعهم في الحزب.."لم تكن أمي مهملة، بل كانت متفانية في نضالها من أجل تحقيق الفكرة، ولم تنظر الرفيقة ليلى لنا سوى بعين الأم الخائفة على اطفالها.. ولم أكن أقوى إلا على مناداتها بخالتي وشعور الأمومة يسكنني كما يشعر به بدر وبشار أبناء رحمها..يوم أمس وفي مراسم تشييع الرفيقة وداد قمري، وجدت ليلى تبكي رفيقة دربها وهي لم تبكي او تُظهر دموعها على الأقل يوم وفاة رفيقها الحكيم! نعم بكت الصديقة والأخت ورفيقة الدرب وداد.. فما كان منك يا وداد ...؟وداد قمري التي لم تنجب، وهي من فقدت جنينها في سجون النظام السعودي، لم تكن أقل عاطفة من الأخريات، منحتنا حبها أو ربما نحن من منحنها فرصة أمومتها.. انتقلت معنا الى الاردن بعد الإنفراجة الديمقراطية، أذكر أنها كانت تهاتفني: "تعالي الك أغراض (ملابس وأحذية) عندي بيجوا عليكِ.. "كلما دخلت بيتها قالت: "البيت بيتك قومي اعمليلنا قهوة..."وكلما تحدثنا نظرت لي تلك النظرة الفخورة وقالت لماما: "والله وكبروا الصغار يا انعام .." كيف للإنسان أن يتجاوز أحلامه البشرية ويتكبر على غرائزه الفطرية، وأن يهب حياته للقضية ويفنى ذاته بصمت ويمضي..كيف لنا أن نكون في وداع يليق أمام حجم الفقد الكبير...؟كان لي شرف عظيم أن أكرّم الرفيقة والام وداد قمري في احتفالية متواضعة في آذار المرأة والأرض والأم من عام 2016، لم أكرمها بل أكرمتني بعظمتها وتواضعها واصرارها على العمل بصمت ..هل من وداع يليق...!في حضرة العظماء دائما ما نقف عاجزين، ليس تعبيرا لغويا سائدا، هو حق.. يحملون قضيتنا، يسكنون مسام الذاكرة، يفعلون فعلهم النضاليين بصمت، ويمضون..كم كُنت حزينة في فقدانك خالتو وداد، لن تنتهي هذه المسيرة بتابوت، ولن تقفل روايات غسان.. ولن تكونِ فصلاً أخيراً .. بل حلم مستمر نعدك أن نحققه، ترافقنا روحك وتحلق معنا في سماء القدس محررهمع السلامة يا مسك فايح .. يا أمي ......
#وداع
#يليق..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761094