الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
داود السلمان : تجربتي مع كورونا- مقال ذاتي لا يخلو من فلسفة2 2
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان قبل زيارته غير المرحّب بها لي، أي اللعين كورونا، بثلاثة اشهر كنت قد قررت أن اعيد قراءة اعمال دوستويفسكي البالغة ثمانية عشر مجلدًا، وقد قرأت اقل من نصفها قبل أن اصيب بهذا الفايروس.. وانا على فراش الالم اقاسي العذاب، كان دوستويفسكي هو الضيف الوحيد المرحب به، اذ لم يبرح مخيلتي بل كانت صورته بذقنه الطويل الابيض قبالتي، وانا انظر الى تلك المجلدات البنية اللون، وكأنني أحد الشخصيات التي كتب عنها هذا الروائي الكبير، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: كشخصية فيلتشانينوف في "الزوج الابدي" او شخصية ناستينكا في "الليالي البيضاء" أو شخصية "براسكوفيا" الفتاة الطيبة الجميلة في "المقامر" او حتى شخصية الامير موزغلياكوف، في رواية "حُلم العم" والذي اردت ماريا الكسندروفنا، ان تنصب عليه كي تزوجه بابنتها الفتاة الجميلة بهدف أن تستولي على املاكه ومقتنياته، لأن رجل قد تجاوز الستين عامًا، ثم انه يعيش بمفرده بعد ان توفيت زوجته منذ امد بعيد فهو يعيش مع خادمه المطيع، لكن آمال الام قد خابت في النهاية حيث لم يتم ذلك الزواج، الامر الذي قد جعل من الام، بعد اكتشاف امرها، أن تغادر المدينة تحت جنح الليل بمصاحبته ابنتها وتعيش بعيد عن تلك الاحداث، مع ابنتها التي كانت قد رفضت فكرة الزواج من اساسها، وانتقدت والدتها بشدة، ولم تخنع الى غوايات امها الطموحة. هذا الشخصيات كانت هي عزائي، لأنني انقطعت عن التفكير بعض الشيء، فالفايروس قد جعل بيني وبين أمور أخرى حاجز من ضبابية، الا اعمال دوستويفسكي لأنني قطعت على نفسي عهدًا أن اقرئها بتمامها، قراءة ثانية، أي أن اقرأ دوستويفسكي، هذه المرّة، اقرأه كفيلسوف وعالم نفساني ومصلح اجتماعي، لا كأديب روائي. فكان الالم الذي صوره هذا الروائي الكبير على لسان احد شخوصه، وهو يعاني الم السن، وهذه الشخصية كما صورها دوستويفسكي قد تعايشت مع الم السن، حيث استثمر هذا الالم ايجابيًا، فهذه الفكرة افادتني بعض الشيء، أو قُل حاولت ان أخدع نفسي بهذه الفكرة التي ابتكرها هذا الروائي الكبير من بنات افكاره، فلا انكر بأنني خدعت بها نفسي حقيقة فجاءت نتائجها ايجابية، او استطيع أن اعلم القارئ النبيل، بأنني كنت في حالة من الارباك والهذيان والوضع النفسي المتشظي، والحال البائسة التي امر بها. لماذا نخاف الموت، طالما أن مصيرنا سيؤول حتما الى ذلك؟. قبل اكثر من 25 عامًا كنت اخاف الموت وارتعد منه حين يخطر على بالي، وهذا حال ملايين الناس، وهو ليس بالشيء الجديد، لكن بعد أن دخلت في عقدي السادس، وكذلك من خلال تجاربي في الحياة، والاهم من ذلك هو تعمقيّ في الفلسفة، وانحيازي الى بعض التجارب الصوفية لكبار المتصوفة كتأثير: من المسلمين ومن غيرهم، وخصوصًا في الديانة الهندوسية، فالهندوس هُم من افاض على معظم المتصوفة بفكرة التصوّف، لأن تاريخ الديانة الهندوسية يربو على الستة آلاف سنة، بمعنى انها ديانة قديمة لا تؤمن بالعنف بقدر ما تؤمن بالتسامح والمحبة، وتسعى الى نشر الخير والسعادة، عن طريق التأمل والفناء بالمعبود، ونبذ كل ما هو يسعى الى تدمير الانسان، من الداخل او من الخارج، بل تسعى الى اصلاح الانسان وجعله بمثابة الاله، لذلك نجد الهندوسية والبوذية تقدّس كل ما هو حي، وترى أن روح الانسان بعد الموت، تنتقل الى بعض المخلوقات الاخرى. كورونا تجربة شخصية، اعتبرها مفيدة، رغم حجم الدمار الجسدي والنفسي والمعنوي، وبعد تجربته معه استطيع القول أنه جعلني أن اعيد النظر في كثير من القضايا والتجارب الشخصية: النفسية والفكرية والفلسفية، وأن اتأنى قليلا قبل اتخاذ القرارات السريعة، التي قد اندم عليها فيما بع ......
#تجربتي
#كورونا-
#مقال
#ذاتي
#يخلو
#فلسفة2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729634
حسن أحراث : نقد ذاتي
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث الشعب المغربي لا يتحمل مسؤولية كل هذه المهازل..من السهل إلصاق التهمة بالشعب. من السهل القول إن الشعب يستحق ما لحق ويلحق به من ضرر اقتصادي واجتماعي. من السهل ترديد أن الشعب هو من صوت لفائدة هذه الأحزاب السياسية، خاصة الثلاثة منها، أي حزب التجمع الوطني للأحرار وحزب الأصالة والمعاصرة وحزب الاستقلال، وليتحمل مسؤوليته. من السهل إلقاء اللوم عل الشعب (هكذا وببساطة)؛ وعموما إلقاء اللوم على الآخر..من السهل التشفي..من السهل الابتعاد ومراقبة المعاناة والظلم والاضطهاد والجرائم السياسية..من السهل نفي أو تجاهل تضارب المصالح الطبقية والصراع الطبقي..من السهل اعتماد المبرر الانتهازي المقيت "مادام جلدي سالما، ما لي ومال الآخرين؟".من السهل الانخراط في المسارات المهادنة والمقبولة من الطرف القوي للعبة، وبالتالي اللعب على الحبل وجني الكثير من الامتيازات والحظوظ..لنستيقظ من سباتنا كمعنيين بالتغيير الجذري..أولا، إن إلصاق التهمة بالشعب المغربي يحمل في طياته تناقضا صارخا. فعندما نتحدث عن الخروقات وعن المقاطعة الواسعة عكس نسبة المشاركة المُعلنة المشكوك في مصداقيتها، وعندما نُتابع وبالمباشر أساليب المكر والخداع والغدر طولا وعرضا، وعندما نُعاين الفساد بالعين المُجردة (استعمال المال والوعود بالمناصب...)، كيف نُحمل الشعب المغربي مسؤولية هذه المهازل؟!!ثانيا، إن إلصاق التهمة بالشعب المغربي يخفي النوايا السيئة في ممارسة نفس ما قامت به الأحزاب السياسية "المنتصرة"، أي استعداد الأحزاب السياسية المنهزمة لممارسة نفس الأساليب التي وظفتها الأحزاب "المنتصرة". وقد لجأت الى ذلك في حدود دنيا ولم تفلح؛ثالثا، إن إلصاق التهمة بالشعب المغربي يعني التهرب من تحمل المسؤولية، ومن تقديم الحساب.. وليس ذلك بغريب عن القوى الانتهازية، رجعية وإصلاحية.. الشعب المغربي لا يتحمل وحده المسؤولية. يكفي أن نسبة المشاركة رغم النفخ فيها اقتصرت على حوالي 50%. بمعنى أن نسبة كبيرة من الشعب قاطعت المهزلة، سواء عن وعي أو بدونه.السؤال المطروح بحدة: أين نحن؟أين "عنترياتنا" (البورجوازية الصغرى)؟أين "فهامتنا"؟اين "سيوفنا" (أقلامنا) التي تضرب "يمينا" و"شمالا" (لا تُبقي ولا تدر)؟أين "حُبنا" الزائد للشعب؟أيكفي أن نُوزع النصائح و"صكوك الغفران" من أبراج الفايسبوك؟إننا نعرف بعضنا البعض.. لا داعي للمزايدات الفارغة..إننا "نسقط" في أول اختبار..إننا ننسحب (حتى لا أقول شيئا آخرا) في أول منعطف.لنُقدم نقدا ذاتيا صريحا ومسؤولا.لا نتهرب من المسؤولية. نعترف بمسؤوليتنا في الوضع الراهن غير المقبول. نعترف أننا تخلفنا عن الموعد في أكثر من محطة من محطات الصراع الطبقي..فقط، نسجل بالبنط العريض، أننا صادقون ومخلصون لقضية شعبنا البارحة واليوم، وغدا بدون شك. ونرفع التحدي في وجه أي مساءلة أو محاسبة نضاليتين أمام الملأ.. نعلم أن الصدق وحده لا يكفي، ونعلم أن النية الحسنة وحدها لا تكفي، وكم أدينا ثمن ذلك غاليا.. لذا ليكون النقد الذاتي ذا معنى وعمق نضالي يجب أن تترتب عنه بدائل سياسية طبقية مقنعة ومؤثرة. وفي هذا السياق، نناشد كافة الرفاق والمناضلين لتدشين "بدايات" نضالية أقوى من سابقاتها بالالتزام الكافي والكفاحية المطلوبة اليوم أكثر من أي وقت مضى..لقد اتضحت الصورة طيلة عقد من الزمن (2011/2021)، بل طيلة عمر سياسي مليء بالتجارب النضالية المتميزة والمحن والتضحيات (استشهادات، اعتقالات، كفاحات، تشريد وتدمير...)..لقد تحددت الخنادق ورُسمت الحدود، فلا ......
#ذاتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732650
مروان صباح : التعرية بقرار ذاتي من عين المخبر إلى عدسة كاميرات 🎥 التكنولوجيا الذكية …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / قامت الحرية على أشكال متعددة من الإدعاء والتواطؤ والخصام ، ويبدو ما هو ساحراً&#129497-;-‍&#9794-;- حقاً&#128543-;- ، أن أحد أهم وأذكى المعارك بين البشر ، هي معركة الحرية ، ولأن هذه المعركة على مرّ العصور سببت صداعاً &#129301-;- عميقاً &#129488-;- وطويلاً لأجهزة الاستخبارات التى أبدعت الأخيرة عندما منحت الحرية للناس من أجل &#128077-;- السيطرة عليهم من خلال التكنولوجيا الرقمية ، وبالفعل ، كانت أي جهة استخباراتية تحتاج إلى كم هائل من العسس أو المخبرين من أجل &#128588-;- تتبع ومراقبة أهدافها أو رواد التجمعات المختلفة ، لكن اليوم وبفضل التركيبة الخوارزمية ( algorithms )، التسلسل / الاختيار / التكرار ، تحولت مهنة المخبر شيء من الماضي ، بل هو أمر مضحك &#129315-;- بالنسبة لهذا الجيل ، وكلما تطورت الحياة نحو التكنولوجيا ، زادت المراقبة وهتكت الخصوصية وتراجعت الإنسانية ، وبالتالي ، عندما نشير بأن الحرب كانت دائمًا الدافع الأساسي لدى الإنسان لتطوير التكنولوجيا بالعموم والتلصص خاصةً ، فإن ذلك الدافع نابع من دفاعه عن جوده واستمراريته ، فالتفوق المعرفي والحصول على علماً مميزاً كفيلين&#129306-;-بالتحكم بالآخر ، بل الفكرة تعود بالأصل أو بالأحرى جاءت من التحكم الإلهي بكل شيء ، على سبيل المثال ، إذ ما أخذ المرء الهيكل التنظيمي لأي إختراع في هذا الكون ، سيجد أنه قد تهيكل من جسم الإنسان أو الحيوان ، لكن السر الذي يتعلق بخصوصية الإنسان ، مثلاً ، الهمس بينه وبين نفسه والتفكير والتأمل أو التفكير الباطني أثناء النوم ومحاكاة الغير طبيعية أو الخيالية ، كل ذلك استدعى من هذه الأنظمة أو الشركات الكبرى إيجاد صناعة تلازم الإنسان كل الوقت ، مثل الهاتف أو الساعة أو السيارة أو الأجهزة المنزلية ، بالطبع ، ربطها لاحقاً بالطريقة الرقمية ( التخزينية ) كان هو الأمر الحاسم في قلب معادلة التجسس والمراقبة في هذا العلم ، بل الحرية أتاحت لهذه الجهات معرفة الفرد والمجموعة الذي يرتبط بهم ، كيف يفكرون وماذا &#128543-;-يصنعون طيلة اليوم وعلى مدار 24/24 . هنا &#128072-;- الصحيح ، أن بصراحة &#128566-;- معالجة الفطريات تحتاج إلى تربية طويلة وكما هي على الدوام تُعتبر بالمعقدة / المركبة ، تماماً &#128077-;- كما أنها في أماكن تضيف قيمة رونقية إلى الحياة ، في المقابل ، تكون عنصر انتقاص منها &#128076-;-، وفي وقفة&#9995-;- عميقة ، فأي شخص ناظر لأطفاله ، سيكتشف أن الأنثى تتجه فطرياً لامتلاك لعبة على شكل دمية &#128103-;- صغيرة وتمارس الأمومة اتجاهها بشكل متفاوت ( حسب قدرات كل طفلة ) ، أما في المقابل ، الذكر يسعى لامتلاك سلاح ويعتبره الاقتناء الذي يجعله بنظر&#128064-;- الطفلة وعالمه رجلاً ، وهكذا يمضي الطرفين نحو مستقبل مفتوح بالفطريات ، لكنه مختزل منذ البداية على تخندق ذكوري واناثي ، وهذا الكشف العميق الذي سمح سابقاً في صنع قمر اصطناعي من أجل &#128588-;- البحث والاستكشاف للفضاء الخارجي &#129680-;- ، سرعان ما تنبهت الأجهزة الاستخباراتية العالمية لضرورة التفوق على فكرة العلماء ، فأصبحت الأقمار منتشرة بهدف التلصص على بعضها البعض ومراقبة البشرية بشكل أدق ، بل في عودة أبعد من ذلك ، فأصل التلصص أو المراقبة يعود إلى فقدان الثقة وانعدامها بين الزوج / الزوجة ، الحكومات / الشعوب ، فجميعهم يمارسون هذه الآفة لأنهم على قناعة أنهم لا يثقون ببعضهم ، وطالما الثقة معدومة ، يتوجب على الفرد أو المؤسسة معرفة عن الأخر والآخرين كل شيء ، ومع توفر المعرفة تصبح الثقة غير ضرورية تماماً &#128076-;-، وهذه الثقة باتت مع تقدم العلم تتلاش تباعاً ، فالعالم مازال في ......
#التعرية
#بقرار
#ذاتي
#المخبر
#عدسة
#كاميرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735476
السعيد عبدالغني : علي أن أجد ذاتي رغم عجزي الإدراكي عن اكتناه أي شيء
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني يتساقط وجهي بأعضاءه وملامحه أمامي كمعمار دمره زلزالبلا سكر أو مخدرات.الخطوة لا تنتج حركة ولا اقتراب من المعنى.والشوف للسطوح لا القعور،علي أن أجد ذاتي رغم عجزي الإدراكي عن اكتناه أي شيء،فالمباحث إليها من شتى أنواع المعارف والمتاهات فيها من شتى الجوانب. ......
#ذاتي
#عجزي
#الإدراكي
#اكتناه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760702