الحوار المتمدن
3.3K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بشرى رسوان : اعترافات كرسي الانتظار
#الحوار_المتمدن
#بشرى_رسوان طنين في أذني عبثا حاولت التخلص منه أخذت حبة منوم ثم أخرى... بحاجة للنوم بحاجة لكبح ترهات عقلي&#1644-;-بعد صعود الطائرة أغمضت عيني فكرت أنها ستتحطم ستنحدر وتهوي نحو الأرض ستتناثر أطرافهاو تستقر في قاع المحيط&#1644-;- تخيلت ألاف الطرق لسقوطها&#1644-;- ألاف الطرق للموت السريع&#1644-;- ألاف الأسباب لانحدارها وخروجها عن السيطرة&#1644-;- تداخلت الافتراضات في رأسي. تخيلت أن الربان امرأة... لا أؤمن بقيادة النساء فكرت أنها ستقذفنا في نوبة غضب كما أفعل أنا... أمني نفسي بأن تكون اكثر تعقلا مني وأقل توثرا&#1644-;-تراءت لي الأضواء في الأسفل بعيدة جدا وصغيرة جدا&#1644-;- اِتَّكَأتُ على الكرسي تحايدت النظر لأسفل أسدلت النافدة شعوري بالرعب يتعاظم أسمعهم ...يضحكون... يثرثرون ..لا يهتمون ...لا يبالون .......الطفل خلف مقعدي يلهوبأريحية&#1644-;- يآلف المكان كأنه ولد هنا معلقا بين السماء والأرض &#1644-;- أعجز عن تجاوز هواجسي موجة رعب تضغط على صدري وتسحقه &#1644-;- ينطفئ رأسي تدريجيا يسري مفعول المسكِّن في عروقي&#1644-;- أغفو أرى أنني أتكئ على فخذ أمي أضع رأسي على حجرها&#1644-;- أمي تحمل صحن أبيض كبير تنقي القمح و تثرثر مع جارتنا لالة مينة&#1644-;-جارتنا تنخل القمح تدير المنخل بين يديها المطلية بالحناء تتسرب الشوائب و الأحجار الصغيرة السوداء من بين حبات القمح &#1644-;- نحن في السطح ا&#65269-;-ن....ألمح الزليج الأحمر الممتد &#1644-;-الريح تحرك الملابس&#1644-;- أختي تنحني على الوعاء تدعك الغسيل وتغني&#1644-;- نعيمة قادمة نحونا بشعرها الأشقر المرفوع انها الكنة الجميلة لجارتنا تحمل صينية الشاي أنصت لصوتها القادم من بعيد&#1644-;- تناديني .......سيدتي ....سيدتي .... تنتهك المضيفة حلمي أفتح عيني&#1644-;- تختفي أمي يختفي السطح و لالة مينة &#1644-;-تتبخر كل الأشياء الجميلة &#1644-;- أرفع ناظري اليها تبحلق بعينين واسعتين&#1644-;- أستوي في جلستي تغمغم بكلمات لا أفهمها ....لا أسمعها أتأمل وجهها ملامح باردة و جامدة لا تشبه أحدا &#1644-;- أحاول التركيز سيدتي العشاءأرد بأجوبة متقطعة....اه نعم وأهز رأسي قهوة أو عصير؟قهوة من فضلك استفزني العشاء قطعة كريب باردة&#1644-;- وقطعة صغيرة من الخبز المجمد أمسكه بين كفي يشبه الحجر&#65160-;-لى حد ما &#1644-;- أضعه على طرف الطاولة تقع الملعقة &#65160-;-لى جانب قدمي&#1644-;- تتبعها الكمامة ...ألعن سلسفيل أهلها تطفئ الأنوار مجددا أعيد رأسي للخلف أغفو ببطئ&#1644-;- يطل وجه أمي انها ترتق شيء ما &#1644-;- عيونها مغروسة في الثوب&#1644-;- أبي يحمل كوب الشاي... يتحدثان ربما يتناقران &#1644-;-الأخت الصغرى تبكي&#1644-;- يصفعها أخي ترد الصفعة و تنتحب كأنها لم تخلق &#65160-;-لا للبكاء &#1644-;-تضمها خديجة ترفعها عن الأرض علها تصمت ثم تأتي أكافح . لا أسمعها Madame …… Il faut remplir le fichierالكلمات تنحشر في حلقي أود أن أصرخ أنا لا أجيد الكتابة .....أنا منهكة .. لا يخطر ببالها أنني شبه مخدرة و أن جسدي مرهون لحبة مسكن دفعا لنوبة رهاب &#1644-;-أشعر أنني أكرهها.... اكره وجهها ....اكره صوتها .....اكره يقظتهاأود أن أخبرها أنها وقحة تود أن تخبرني أنني معتوهة و غبية نزلت صباحا متعبة شاحبة كل العيون تتأمل الغريبة ... غريبة اكثر من أي وقت مضى... أمر بالجمارك يطلب مني أبصع ثم أبصم بالعشرة أنني هنا أنني جننت و انتهى بي الحال في شرق افريقيا في عز الجوائح .. والفيروسات ...نتسابق نحو الحقائب... حمراء مستطيلة.. سوداء مربعة ... بنية عريضة .. ملفوفة ف ......
#اعترافات
#كرسي
#الانتظار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732228
نايف عبوش : الشاعر الدكتور حسين اليوسف الزويد.. والترنم وجدا في محراب الشاعرة بشرى البستاني
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش الشاعر الدكتور حسين اليوسف الزويد .. والترنم وجدا في محراب الشاعرة بشرى البستاني لاشك أن تجليات النشأة ،بكل عمق جذورها الضاربة في الأصالة، وعمق الإنتماء، تظل هاجس وجد جياش، في مخيال الشاعر المبدع، وسيد الحرف الرشيق، الأديب الأريب، والشاعر الكبير، الشيخ الدكتور حسين اليوسف الزويد،الذي طالما ألفناه يترنم دوماً، بأصالة الذات،أهلاً، وربعا، وديرة، ومكانا، وانتماء،فتلك المعطيات هي التي جعلت منه منجما زاخرا بالوفاء لأصدقائه، وربعه، واساتذته، حيث يظل الوفاء عنوانا لمناقبيته الفاضلة، عند استذكاره أصحابه، كلما هاج به الوجد شوقاً لهم، وتألقت في قريحته النابضة بالابداع ، ومضة البوح بتلك المعاني الرفيعة.والأديب الشيخ الدكتور حسين اليوسف المحيميد الزويد بما هو نتاج تلك التقاليد الحميدة، سواء في تحديد نمط أسلوبه الشعري في التعاطي مع التراث، او في تأصيل قواعد ثقافته التراثية، التي استلهم الف بائها من ارث أهله، وبيئته ،ظل حريصا على الانتماء للتراث، كخميرة نقية مترسخة في وجدانه، دون ان يعيقه تحصيله الاكاديمي الهندسي العالي، عن الاندماج المتواشج مع موروثه التراثي على نحو تلقائي. وبذلك فان تغنيه بمكارم اهله السخية،والاعتزاز بتراثهم ،واطراء ربعه وأصدقائه،في نفس الوقت، يأتي في مقدمة الدوافع التي تضغط عليه، لنظم قريضه ثناء على نحو مؤثر، لمن يتوخى إطراءه منهم .   ومن هنا ظلت الإشارة إلى أعلام بعينهم في ثنايا قريضه ، دلالة واضحة،تعكس الوجد ،والشوق،والوفاء الصادق لهم في وجدانه، حيث، نجده في قصيدة عصماء له، وهو يطفح فيوضات وجدانية في محرابِ الشاعرة الكبيرة (بشرى البستاني) ، يقول، على سبيل المثال ، بعد أن كاد يشطب القريض من اهتمامه، بفعل ما يعيشه من تحديات وصعوبات : كدتُ بل أوشكتُ أن أشطبَ من فكـري القريضُكدت بل أوشكت أن ألقيَ فوضى في الحضيضْ  هـكـذا كنتُ وجــاء الـهـاتـفُ الــبــرق الوميـضْهـاتـفٌ يــذكــي بـقايـا الروح عندي للعــروضْ هـاتـفٌ مـسَّ نـيـاطَ القـلـب يـدعـو للــنـــــهوضْهـاتـفُ الـمـعـطاءِ (بشرى) كان لي بحراً وفيضْوهكذا يتضح أن صدق الود عنده ، لأستاذته قديسة الشعر، الشاعرة الكبيرة، الدكتورة بشرى البستاني، يستفز وجدانه، هاتفا معطاءا ، كان له، بمثابة بحر، وفيض، من الإلهام المتوهج ، إذ يقول :لـكِ تـقـديـري و صـدق الــودِ مـن بـاب الوفاءْلـكِ يـا قـديـسـة الـشـعـر و يـا رمـز الـعـطـاءْوهو بعد كل إجلاله لها، واعتزازه بها ، لا يخفي رهاب، وعناء الشعر في حضرتها، بماهي قامة شامخة في الإبداع والعطاء :  كــل إجــلالي و إعــزازي و مـرهـوبِ اللـقـاءْكيف  لا ؟ و الشعر فـي محـرابكم يشكو العناءْحيث يعترف بتواضع جم، بخفوت مشكاة قريضه، أمام قامة ابداعها المتوهج، عندما يبوح لها، بهذه الحقيقة دون تردد :كـلـمــا دوزنـتُ أذنـــي يـنــشـزُ اللـحـنَ الأداءْأيـــنَ مـشـكـاتـي أمــام الـقـامـةِ الملأى ضياءْ؟وهو إذ يشكو لها، في نفس الوقت، متاعب الحال بما حل فيه من تداعيات، وباستطراد، وتألم، فإنه يلتمس منها في ذات الوقت، العذر عن الإزعاج :فاعــذري سـيدة الشعرِ فـتـىً يـشـكـو العناءْوبذلك التوجد المتوهج ، والإطراء الخالص ، يظل الاديب الكبير، والشاعر المبدع، الدكتور حسين اليوسف الزويد، رمزا للوفاء الصادق، سلوكا حقيقيا، في واقع حياته اليومية، باعتباره إمتدادا حيا لقيم الأصالة والعراقة، ووجدانيا، باعتباره حسا شاعريا، مرهفا نقيا.. ......
#الشاعر
#الدكتور
#حسين
#اليوسف
#الزويد..
#والترنم
#وجدا
#محراب
#الشاعرة
#بشرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733921
عزيز باكوش : منجز بشرى اقليش هرم فلسفي ثلاثيامتناسق الأبعاد ، وناظم مركزي لتخصيب الإشعاع الفكري والتنوير الحضاري المكثف .
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش يشكل المنجز الفكري القيم للدكتورة بشرى اقليش القائم على المؤلفات الثلاث (قيم الحداثة في القرآن الكريم 2018 ) ) الإسلام السياسي ودولة الخلافة 2018 ( الحداثة ونقد نظم المعرفة في الثقافة العربية الإسلامية 2021 ( هرما فلسفيا ثلاثيا متناسق الأبعاد ، وناظما مركزيا لتخصيب الإشعاع الفكري والتنوير الحضاري المكثف . بل ،يمكن اعتباره ،واحد من أهم المقاربات الجريئة في ريبيرتوار بشرى اقليش أستاذة مادة الفلسفة ،والأستاذة الزائرة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز فاس ، وخريجة ماستر “تحالف الحضارات وحوار الديانات بين الفكر الغربي والفكر العربي الإسلامي” . تلك المبادرة الأكاديمية ذات البعد الحضاري والإنساني والأخلاقي التي أطلقها الأستاذ الدكتور يونس لوليدي، واختار لها عنوان “حوار الثقافات في الثقافة العربية الإسلامية”. وهي ضرورة فكرية جاءت حسب منشئها، استجابة لمتطلبات العصر، لتشكل أرضية خصبة لغرس الفكر النقدي، وزرع روح التعايش والتسامح وتقبل الاختلاف، كما شكلت من زاوية أخرى ،دعوة صريحة للحوار السلمي والتعارف الثقافي والديني، ونبذ التطرف وخطاب الكراهية، وهو ما ينسجم وروح دعوات المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة من خلال لجنة تحالف الحضارات التي تم إحداثها سنة 2007م. إن ميازة وتفرد منجز بشرى اقليش عضو المنتدى المغربي للديمقراطية وحقوق الإنسان ورئيسة المجلس الدولي للحوار الديني والإنساني – فرع المغرب - ، ليس لأنه اتخذ موضوع الإسلام كرسالة كونية تحمل مقومات الحداثة التي طالما استهوت الأمة كنمط عيش وتفكير ينتصر للإنسان بالدرجة الأولى ،بل لأنه أكد بما لا يدعو مجالا للشك أن أي تأويل إيديولوجي لخطاب الله تعالى ولرسالته الكونية ،لا يعدو أن يكون تلك الشرارة من الكراهية الكفيلة بعزل الإسلام والمسلمين . من هنا التنصيص على ترسيخ حق التواجد للآخر المختلف عنا دينا وعقيدة وذلك وفق ما يرتئيه، باعتباره إنسانا مفكرا ومريدا. و تنبهت الباحثة في منجزها الفكري والفلسفي ،إلى أبرز العوامل التي جعلت الإرهاب ينتصر في صفوف الشباب المسلم ، وهو ما رصده الدكتور لوليدي في تقديمه ، مشيرة إلى ما عرفه العالم الإسلامي طيلة عقود من هزائم سياسية ، ووضعيات اقتصادية صعبة ،وأنظمة حكم متسلطة ، وفساد سياسي ، وتفريط في حقوق الإنسان ، ونسب امية عالية ..وإذا كان المسلمون يشكلون حوالي خمس سكان العالم ، فإن أكثر من نصف هذا الخمس يعيش في بؤس شديد، هذه الوضعية المزرية للعالم الإسلامي ،جعلت الشباب يفقد الأمل في حكامه، وفي إمكانية تقدم بلدانهم والعيش الكريم فيها ، مما غذى لديهم التطرف بدعوى إحياء أمجاد الأمة الإسلامية وجعلها سيدة العالم من جديد " مقدمة الكتاب " تقول الدكتورة بشرى اقليش في مؤلفها الموسوم ب " قيم الحداثة في القرآن الكريم " طبعة 2018 ، إذا كنا فعلا نحمل سبل الخلاص الديني والفكري والاقتصادي والسياسي والأخلاقي للعالم، كما ادعى منظرونا الدينيون، فعلينا أن ننفض غبار التشدد عن تمثلاتنا للرسالة المحمدية ، وتضيف " وأن نبرز للعالم بأفهامنا " وعقولنا المفكرة " قبل أحزمتنا الناسفة ، أن الإسلام وسيلة الإنسان للتواصل مع واقعه ،بل مع الوجود كله. والحقيقة أن الباحثة اقليش لم تقف عند تناول القرآن الكريم في علاقته بقيم الحداثة من زاوية سرد المعطيات، وإيراد الشهادات ،وتصنيف المصادر والمراجع فحسب ،بل لأنها أضافت جرعة عالية من الجرأة والموضوعية في بسط الإشكاليات وخططت بذكاء الباحثة المستنيرة إلى تسليط الضوء على الجوانب المعتم ......
#منجز
#بشرى
#اقليش
#فلسفي
#ثلاثيامتناسق
#الأبعاد
#وناظم
#مركزي
#لتخصيب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735314
بشرى رسوان : أحمر كاردينالي
#الحوار_المتمدن
#بشرى_رسوان حزام مصنوع من حلمات بشرية أنثوية&#1644-;-أربع أنوف&#1644-;- سلة مهملات مصنوعة من جلد الإنسان&#1644-;- كراسي مغطاة بجلد آدمي&#1644-;- جماجم على السرير&#1644-;- أوعية مصنوعة من جماجم بشرية&#1644-;- مشد مصنوع من جذع أنثوي&#1644-;- ملابس مصنوعة من جلود بشرية&#1644-;-أقنعة مصنوعة من جلد رؤوس الإناث وجه مسلوخ في كيس ورقي&#1644-;- قلب في كيس بلاستيكي هذا ما وجده مكتب التحقيقات في بيت &#65160-;-د جين قاتل يؤتت بشغف بيته من جلد ضحاياه &#1644-;-يقشرها يسلخها&#1644-;-يفصلها بالمقص كمصمم محترف يمعن في رتقها &#1644-;- يعيد تكوينها&#1644-;- يمنحها حياة أخرى وولادة ثانية&#1644-;- يخلدها على طريقته &#1644-;- لربما أفعل مثله أجز أطرافك وأصنع منها كراسي أؤتت بها خيالي المريض بك&#1644-;- قتل بقتل و البادئ أظلم. سنوات كثيرة انطفأت منذ أن كنت أتعلق بذيل جدتي محشورة بقوة في تفاصيل يومها&#1644-;- أتبعهابمخاط أخضر يسيل فوق فمي شعر منكوش&#1644-;- و صندالة ميكة زرقاء بفراشة حمراء من الأعلى &#1644-;- تطل منها أصابعي الصغيرة يغطيها الغبار&#1644-;- أركض خلفها و أبكي &#65247-;-لى أن تحملني أمامها على ظهر الحمار&#1644-;- يدها مغلولة في خصري وباليد الأخرى سوطها&#1644-;- أمسح دموعي و أنفي في طرف كمي و ما تبقى في قندورتها&#1644-;- تلمحني تقرصني أو تضربني بالقصبة«يحرق باباك يا المعفونة ..خاصك لعصا لباباك..حيدي صبعك من نيفك » نبرة صوتها غاضبةوتهكمها واضح&#1644-;- تلسع فخذي تسترسل في صب شتائمهاعليّ بلاوعي&#1644-;- شتائم أتلقفها بصبر&#1644-;- ما كنت أستطيع الاستغناء عنها &#1644-;-كنا متلازمتين طوال طفولتي . أرافقها لأحواض القزبر المعدنوس والنعناع &#1644-;-تجذب الأعشاب الضارة بقوة تحفر التربة وتدفن حبات البطاطس وننتظر الأمطار&#1644-;-ضليعة في ترويض الأرض تقول بصوت خافت «أن السماء رحيمة على عكس البشرلا يرحمون و لا يغفرون » لا أدري &#65160-;-ن كانت تحب الله أو تنقم على البشر .نعود عند المغيب تتأبط النعناع تحت ذراعها وحزمة عشب لماعزها&#1644-;- «الله يطعمنا حلال احنا راه غادين» «فين غادين؟»أسألها تزيغ عينيها تصمت&#1644-;- تنغز حمارها الأشهب عله يتحرك »«أر .. أر ..أر.. زيد » يتحرك بألية كأنه ميت تماما&#1644-;- نفس الريتم و نفس صوت الحافر&#1644-;- يشق طريقه عبر الجبل الذي عرفه طيلة حياته &#1644-;-«زيد يلعن والديك» ثم تعود لتمسح ظهره&#1644-;- تقول أنه من بين العالمين الوحيد الذي يتحمل مزاجها العكر و لسانها السليط.أرتمي أمام التلفاز أتشرنق في ملائتي و أغط في سبات عميق&#1644-;-أغرق في نوم لذيذ أحلم بأشياء كثيرةلا أتذكرمعظمها&#1644-;- لا أستيقظ &#65160-;-لا على نهيق الحمير وصياح الديوك&#1644-;- ورائحة الخبز على الفاخر.جدتي على غرار عادتها تتوضئ ثم تصلي&#1644-;- عندما تفرغ من صلاتهاتنزوي في ركنها المعتاد تنحني &#1651-;-لى الأمام&#1644-;-تمد يدها نحو الطبق تلوك عشائها ببطء شديد تتجاوز الأشياء القاسية تقول أن ضرسها مثقوبة والسن الأمامي مكسور&#1644-;- ولا مفرمن زيارة خاطفة لبوبكر الحلاق في السوق الأسبواعي&#1644-;-فهو الذي دأب على اقتلاع أضراسها &#1644-;- ورث مهنة الحلاقة طب الأسنان و ختان الأطفال عن والده عبد الرحمان&#1644-;- يمكن القول أنه ربع طبيب نصف حلاق&#1644-;- تضع حبوب القرنفل تحت لسانها&#1644-;-تديرها بلطف &#1644-;- تعبت بمسبحتها البيضاء تحمد الله كثيرا &#1644-;- تردد في غير تعب «اللهم لك الحمد » بحزن عميق تخبرني قصصا كثيرة&#1644-;- قالت أنها لم تتعلم في المسيد&#1644-;- لكنهاحفظت الأيات و الأدعية عن جدي بدوره قد حفظها عن عبد القادر الابراهيمي شيخ عارف بالله &# ......
#أحمر
#كاردينالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738172
عزيز الخزرجي : بشرى لأهل الوجدان و عشاق الفكر و الثقافة :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي بشرى لِأهل الوجدان و عُشّاق ألفكر و الثقافة:سلام عليكم إخوتي آلأكارم .. أبعد الله عنكم الرّجز والسوء والبلاء والوباء و أحلّ محلّها الوفاء و المحبة و الوئام و الصحة و العافية.لقد تمّ بفضل الله نشر الكتاب الكوني(عصر ما بعد المعلومات) أتمنى لكم قراءة ماتعة و نشر مضمونه في المنتديات و المراكز و الأعلامية و الفكرية من قبل العارفين لقيمة العلم و آلجمال و عمل الخير.https://www.noor-book.com/كتاب-عصر-ما-بعد-المعلومات-Post-Facual-Era-pdf ......
#بشرى
#لأهل
#الوجدان
#عشاق
#الفكر
#الثقافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744648
بشرى رسوان : أحمر كاردينالي 2
#الحوار_المتمدن
#بشرى_رسوان أتذكرها ا&#65269ن كل تلك السنوات كل تلك الأيام الطويلة&#1644 كل تلك الليالي&#1644 كل تلك الخرائب التي زرتها&#1644 كل تلك الأشجار التي تعلقت يوما بها&#1644 كل تلك الأحجار التي قذفتها باتجاه الريح كل تلك الأغصان التي تشابكت في رأسي...قبل أن تدب الحياة في الدوار أيقظتني أمي&#1644 كنت أغط في حلم بعيد&#1644 حتى قبل أن أستعيد وعيي بالكامل فركتْ وجهي بالماء البارد&#1644 مدتني بمنشفة مخططة&#1644 مسحتْ قطرات الماء عن وجهي&#1644 ألبستني تنورة طويلة و سروال &#1644ووضعتْ على شعري شال زهري اللون وصندل بلاستكي أزرق شيء يشبه قوس قزح&#1644 أشياء سترافقني لأيام كثيرة قادمة &#1644وضعتْ لماستها الأخيرة على مظهري&#1644لباسي لا يختلف كثيرا عن فستان حليمة المزركش بالكثير من الورود الصفراء والحمراء &#1644 معقود بحزام عند الخصر وشال أسود معقود حول عنقها &#1644 ضفيرتها متدلية من الخلف بدت ككرة صوف&#1644مليكة بفستان أزرق بخطوط أفقية زرقاءو بحذاء بني&#1644 دللتني أمي حد الترف على غير العادة &#1644أمسكتْ يدي شدتْ عليهابقوة خرجنا من البيت &#1644سلكنا الالتواءات الجبلية &#65160لى الهضبة&#1644 لاحت أمامنا المئدنة الخضراء بمعزل عن الدوار &#1644 سمعت وقع أقدام حليمة ومليكة خلفنا&#1644 ألتفتت&#1761 نحوهما أخرجت&#1761 لساني&#1644 (مسمومة) شتمني مليكة تشبتت&#1761 بيد أمي لا أرد &#1644 برقة بالغة احتوتْ وجهي بين كفيها قالت لي «ما تديريش القباحة وسمعي لهدرة »&#1644سأتعلم في المسيد مع أقراني وينتهي زمن الحصار الذي تفرضة جدتي.يومها استمرالفقيه بالتحديق بي طويلا وطرح أسئلة كثيرة لاشباع فضوله المفرط «أنتِ بنت الفقيه أليس كذلك ؟» تحايدت الرد و كأن الحديث لا يعنيني&#1644 كنت&#1761 أجهل قصده نوعا ما &#1644قلت له بصوت خافت و بنصف اهتمام« أنا ابنة جدتي فاطنة بنت دريس» أعاد سؤاله قاطعته بحدة«أنا ابنة فاطنة بنت دريس» كنت ابنتها لحد النخاع&#1644 أكتشفت الأمر لاحقا بعدها بعدة أعوام &#1644أنني أحمل جيناتها حتى صداع رأسها ونقيرها &#1644تجاوزت&#1761 نظراته الفضولية &#1644استدرت حجزت مكاني بين بنات خالي&#1644أزحت&#1761 ساق حليمة دفعتهاوحشرت&#1761 نفسي بينهما&#1644لكنه ظل ينبش في رماد الماضي من دون حياء يربط الأشياء ببعضها&#1644 الفضول يأكله من الداخل يمضغ سيرتي ويجترها في أوقات فراغه&#1644لكن بلا جدوى لا أحد يطفئه. خلف سي أحمد الفقيه نتصايح و نتقافز نحمل ألواحنا السوداء وقلوبنا البيضاء&#1644 ونركض مع أولادالدوار&#1644 كل شيء يضج بالسعادة&#1644... نضحك من كل شيء و على كل شيء&#1644 السعادة تحتاج فقط لقلب أبيض ربما لا أملكه أنا ا&#65269ن &#1644 الجميل في الماضي أنه لا يمكنك أن تكرره أبدايأتي بنسخة وحيدة متفردة . الجامع أراه&#65269ن في رأسي بوضوح غرفة صغيرة ملحقةبالقاعة الكبيرة المخصصة للصلاة&#1644 بحصير أصفر من القش&#1644 البناء قديم جدا&#1644 الشقوق تمتد من أعلى السقف &#65160لى أسفله&#1644 الرطوبة غطت الجزء الأدنى منه &#1644مزيج بين لون الرطوبة و بين صفار الصباغة المقشرة&#1644 على الجدار علقت مسبحة عتيقة برتقالية طويلة&#1644 وفي الجهة الأخرى جلباب الفقيه&#1644 أما الزواية الخلفية فخصصت لبضع أواني طينية &#1644 كان السي احمد يفترش هيدورة و يضع وسادة خلف ظهره ووسادة أخرى تحت مرفقه الأيسر&#65160لى جانبها عصا طويلة ممدة على الأرض&#1644 لا تخلو جيوبه من الفاكية فيمضغها بين الحين و الاخر&#1644 الجهة اليمنى من المسيد للذكور و الجانب الأيسر منه للاناث.في كل صباح أمام عتبة ......
#أحمر
#كاردينالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751199
بشرى اقليش : الجذور التّاريخية لسؤال العنف ضد المرأة
#الحوار_المتمدن
#بشرى_اقليش تأثرت الرؤى التي تهم إمكانات ومكانة المرأة بالثقافة السائدة، بالعادات والتقاليد، التي دعمتها في كثير من الأحيان بعض المواقف الفكرية-الفلسفية، التي كان لها كبير الأثر على الحياة المعرفية للمجتمعات الإنسانية. لذا فإذا كان أفلاطون قد قارب سؤال المرأة، انطلاقا مما كان قائما في مجتمعه. وهي مقاربة شبه إيجابية على العموم. فإن أرسطو اجتهد ليثبت صحة الوضع المتدني للمرأة الذي وضعتها فيه العادات والتقاليد، والخطير أن هذا الطرح سيجد له أرضا خصبة في الثقافتين العربية- الإسلامية، والغربية. لقد حاجج أرسطو ليثبت أن المرأة سريعة الانفعال، سريعة التأثر، تنقاد لعوامل الشعور أكثر مما تسترشد بنور العقل؛ ولهذا فهي أقل استعدادا للرئاسة من جنس الرجل؛ لأن الرئاسة قيادة تستوحي العقل لا الشعور.[1] عبر هذه الأفكار وبها تنظر كل الثقافات إلى المرأة. ولو أننا نلمح بعض الإشعاعات الحضارية لدى الغرب، كما تجارب بعض الدول العربية-الإسلامية، إلا أن هذا لا ينفي تلك الفروقات التي تقيمها التمثلات كما الأحكام المطلقة التي تفتقد عنصر العلمية. فقد نستغرب إذا ما علمنا أن رائدا من رواد العقلانية في العصر الحديث، لم يختلف موقفه عن موقف الفلاسفة اليونان، إنه”إيمانويل كانط”، الذي أكد أن عقل إمرأة عادية مبرمج من أجل”الحساسية المفرطة”. و”لذلك عليها أن تتخلى عن التفكير والمعارف المجردة النافعة ولكنها جافة، وأن تدع ذلك للرجال لأن البحث الجاد والتأمل الكئيب، يقضيان لديها على الميزات الخاصة بجنسها في حالة ما إذا تمكنت من التفوق فيهما، بحيث أنهما قد يثيران الإعجاب البارد بهما بفعل ندرتهما، ولكنهما سيضعفان من الجاذبية الشديدة التي تمارسها على الجنس الآخر”[2]ولو أن الأمر أكثر خطورة في مجتمعاتنا التي نظر بعض كبار مفكريها وفلاسفتها وأئمتها إلى عقد الزواج مثلا، على أنه عقد تملك. ولنا في إمام الفلاسفة الغزالي أكبر مثال. ذلك أنه واستلهاما لموقف أرسطو، سيقر في إحياء علوم الدين أن”حق الرجل أن يكون متبوعا لا تابعا…” وعليه “أن لا يتبسط في الدعابة معها حتى لا يفقد هيبته عندها” “…والغالب عليهن سوء الخلق، وركاكة العقل، ولا يعتدل ذلك منهن إلا بنوع لطف ممزوج بالسياسة…”. وعلى المرأة”أن تكون قاعدة في قعر بيتها لازمة لمغزلها لا يكثر صعودها قليلة الكلام لجيرانها…” ليس لها الخروج لسؤال العلماء وإن قصر علم الرجل…”[3] إذن لا مجال لتعليم المرأة حسب إمام الفلاسفة، بل في ثقافتنا العربية – الإسلامية، حتى وإن تعلمت، وارتقت إلى مصاف العلماء فإنها تبقى تحت وصاية أبيها أو أخيها، إلى أن تلتحق بالوصاية العظمى، وهي وصاية الزوج. وهنا لا نتمنى أن يفهم كلامنا على أنه دعوة للتحرر من القيود الاجتماعية أو الروابط الأسرية والقيم الأخلاقية المتعارف عليها، بل إن انتقاداتنا موجهة للذين يجنون على المرأة ويجردونها من حقوقها الإنسانية باسم القوامة أو الوصاية والتي يبغي منها الشرع الاحتواء والحماية والاحترام، لا الإلغاء والتجاوز والتعنيف. لهذا فعندما نتساءل: لماذا أخفقت كل الجهود في ردع السلوكات العنيفة والعدائية الموجهة نحو المرأة؟ علينا أن نتلمس الجواب في معطياتنا التراثية، التي أسست لاشعورنا، وجعلت من المرأة مصدر شر وأذى. حتى بتنا لا ندري أي نموذج حضاري يمكن أن نقدمه بوصفنا مسلمين، وقد عطلت لدينا كل القيم الأخلاقية التي من شأنها مجابهة ثقافة العنف. والأدهى أننا ونحن نحاجج بدور الإسلام بالرقي بوضع المرأة، لا نتوانى عن الوقوف عند حديث”رفقا بالقوارير”، وهو حديث ضعيف، وفيه تكريس للطبيعة الهشة والمستكينة للمرأة، التي أثبتت ا ......
#الجذور
#التّاريخية
#لسؤال
#العنف
#المرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754940
بشرى اقليش : الرّقمنة والفاعلية النسويّة: واقع وإكراهات
#الحوار_المتمدن
#بشرى_اقليش الحديث عن الرقمنة بداية يحيلنا على ثورة رقمية، هي نتاج التطور السريع لتكنولوجيا الإتصال، ومن ثمة أصبحنا أمام أساليب جديدة للإتصال والتواصل وتبادل المعلومات، الأفكار، المعارف،الأطاريح…،إننا إزاء عصرنة آليات وأدوات التواصل.هذا الزخم الرقمي المرتبط بالتكنولوجيا المتطورة، سيطرح كإشكال مع هذا الغزو العنيف،إن جاز القول، لشبكة الأنترنت والوسائل المتعددة فيما يسمى وسائل التواصل الاجتماعي. من هنا تركيزي على العلاقة الملتبسة بين العناصر الثلاثة للعنوان:الرقمنة، المرأة، الفاعلية.فمن جهة، علينا استخلاص أثر الرقمنة على قضايا المرأة ككل. ومن جهة ثانية، رصد علاقة المرأة بالرقمنة. ومن جهة ثالثة، الحديث عن فاعلية المرأة ببعدها الإيجابي. في وقت كل التمثلات والأحكام تنظر بشكل سلبي أو متحفظ-في أحسن الأحوال- لهذا العالم الجديد، الذي كسر مبادئ التواصل والعمل والإتصال التقليدية. بل جعل المرأة تتحرر ولو إفتراضيا. وفوق هذا التحرر الإفتراضي، أن تكشف عورات المجتمع الذي شرعت أبوابه أمام الجميع، وأصبح عاجزا عن ما يسمى سوسيولوجيا بالضبط الإجتماعي؛ يعني مختلف القوى التي يمارسها للتأثير على أفراده، من عرف وتقاليد وأيضا أجهزة، يستعين بها لحماية مقوماته من الإنحراف والعصيان والتمرد. هذا الضبط الإجتماعي، ستنفلت منه وسائل التواصل الإجتماعي، لنكون أمام الإنحراف والعصيان والتمرد.المفارقة، أن الرصد- رصد أثر الرقمنة على قضايا المرأة- سيطال فقط الشق السلبي. ونادرا ما نجد من يمدح فضل الرقمنة في توسيع مجال الحوار، التواصل، الإنفلات من القيود بالمعنى الإيجابي، القدرة على خلق فضاء إعلامي خاص، إن جاز القول. وقليلا ما نجد دراسات تتناول دور تكنولوجيا الإتصالات والمعلوميات في الدفع بالمرأة نحو إثبات وجودها سياسيا وفكريا واجتماعيا. بالرغم من أن آليات الضبط الإجتماعي تساعد على تهميشها لا الرقي بها. فهناك من يعتبر انفتاح المرأة على وسائل التواصل الاجتماعي مثلا، نوعا من الانحلال واللامسؤولية والإنفتاح غير المحمود. بل إن حضور ظاهرة التحرش مثلا بالمرأة بوسائل التواصل الاجتماعي، دليل على إن الذهنية العربية لازالت ترفض رؤية المرأة خارج الإطار التقليدي الذي رسمته الأعراف، ولا علاقة له لا بالقيم الأخلاقية ولا الدينية. لهذا يمكننا القول، إن عوالم الرقمنة عرت المسكوت عنه في قضايا المرأة. وكشفت أيضا تمثلات الرجل خاصة في عالمنا العربي، لأسئلة حرية المرأة، والمساواة، وإنسانية المرأة…، وغيرها من القضايا التي ترتبط بوضع المرأة العربية عموماً.لهذا اخترت عنوان، “الرقمنة والفاعلية النسوية:واقع وإكراهات. ولأقف كما أشرت عند المحاور الثلاثة:1- أثر الرقمنة على قضايا المرأة: إذا كان الرقي بوضع المرأة، من أهداف التنمية المستدامة، وذلك بتمكين المرأة من المشاركة في كل الميادين، خاصة بالبلدان النامية. فإن عوالم الرقمنة فتحت الآفاق أمام المرأة لفرض ذاتها ككفاءة وفاعلية. بل إن المرأة استطاعت أن تتجاوز العديد من المشاكل خاصة الإقتصادية منها. صحيح أن المطمح يبقى دائما تحقق المساواة بين المرأة والرجل. لكن على الأقل هناك من اقتحمن العوالم الجديدة بإكراهاتها لحل مشاكلهن على الأقل؛خاصة النسوة اللائي اضطررن للإشتغال من بيوتهن. وهو الأمر الذي لا يمكن تحققه بعيدا عن المد التكنولوجي.وإن تعذر الوقوف عند بعض المهارات ومضمون العمل، فإن ما يهمنا هو الإعتماد على الذات وتجاوز السلطة الذكورية، بل الإكراهات عموما. لأنه أحيانا موانع تحقيق المرأة لذاتها تكون ذاتية.أيضا أضحت وسائل التواصل الإجت ......
#الرّقمنة
#والفاعلية
#النسويّة:
#واقع
#وإكراهات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755670