الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمزي عودة : -إفرضوا ضرائب علينا نحن الأغنياء، إفرضوها الآن-
#الحوار_المتمدن
#رمزي_عودة في رسالة مفتوحة إلى منتدى دافوس الاقتصادي العالمي، وجه أكثر من مئة مليونير نداءً غير مسبوق الأربعاء الماضي لزيادة الضرائب التي يدفعونها لدولهم، وذلك بعد أن خلصت دراسة إلى أن فرض ضريبة على الثروات الكبرى يكفي لتوفير مطاعيم لكل سكان العالم وانتشال أكثر من 2,3 مليار شخص من الفقر. وإستندت حجة الأثرياء في رسالتهم الى أن النظام الضريبي الحالي غير عادل و”مصمم بشكل مدروس لجعل الأثرياء أكثر ثراء." بالمقابل، فإن الفقراء يزدادون فقراً لاسيما في فترة الجوائح. وطالب هؤلاء الأثرياء بدفع نصيبهم العادل من ثرواتهم. للأسف، لم أتمكن من الحصول على قائمة بأسماء المئة مليونير، ولكن يبدو أنه لا يوجد منهم أي فلسطيني. في الوقت الذي تعاني السلطة الوطنية الفلسطينية فيه من مصاعب مالية خطيرة جداً لاسيما في جائحة كورونا وعدم تعافي الإقتصاد الفلسطيني من آثار هذه الجائحة. في هذا السياق، يشير الكاتب أيهم أبو غوش في مقالة سابقة له نشرت في الحياة الجديدة الى أن متوسط حجم المساعدات الخارجية للسلطة الوطنية والبالغ 1.3 مليار دولار سنوياً، أخذ بالإنخفاض التدريجي عاماً بعد عام ليصل الى أقل من نصف مليار دولار. ليس هذا فقط، فقد أضاف أبو غوش الى إرتفاع قيمة الخصومات والاقتطاعات الإسرائيلية الغير عادلة من المقاصة، والتسريبات المالية في ملفات تماطل الحكومة الإسرائيلية في تسويتها، تتجاوز 1.4 مليار دولار منذ بداية العام 2021. وبالمحصلة، فإن تراجع المؤشرات الاقتصادية هذه أدت الى إرتفاع الدين العام الى 3.5 مليار دولار، وإرتفاع معدلات البطالة الى 27.8%، وإستمرار العجز في الميزان التجاري مع تراجع حجم التبادل التجاري الى نحو 10% حسب بيانات جهاز الإحصاء المركزي. وفي ظل هذه المعطيات الاقتصادية، فإن الحكومة الفلسطينية تعاني من تحديات جمه، أهمها سد العجز العام وتوفير الاحتياجات الضرورية وترشيد النفقات العامة. الا أن هذه الإشكاليات الضخمة تبدو أكبر بكثير من الإمكانات المتاحة. ولم تستطع السلطة الوطنية دفع فاتورة الرواتب كاملة منذ شهر تشرين الثاني الماضي، كما أن النشرات العسكرية تجمدت منذ ثلاث سنين، وتواجه الحكومة الفلسطينية في هذه الاثناء مصاعب كبيرة في تجنيد المنح الخارجية، وخاصة أن جزءاً كبيراً من هذه المساعدات مرتبط بالمواقف السياسية الثابتة للقيادة الفلسطينية. تقترح هذة المقالة فرض ضريبة على ثروة الأغنياء. وتقدر بعض المصادر غير الرسمية عدد المليونيرات في فلسطين بنحو 22 ألف مليونير. وفي حال تم فرض ضريبة مقدارها 3% على ثروتهم، فإن حصيلة الخزينة الفلسطينية الإضافية يمكن تقديرها بنحو 3.5 مليار دولار سنوياً في حال بلغ متوسط ثروة كل مليونير نحو 5 مليون دولار. وهذه القيمة المضافة للخزينة الفلسطينية ستساهم في سد العجز في الموازنة، وتغطية جزء مهم من النفقات العامة. والأهم من ذلك أنها ستؤدي الى تحقيق نوع من العدالة الإجتماعية في فلسطين من خلال توزيع أكثر عدالة للثروة. ويبقى السؤال الأهم هو: هل الأغنياء في مجتمعنا مستعدين أن يساهموا في دفع ضريبة الثروة تماما كما إقترحت رسالة المئة مليونير في مؤتمر دافوس؟ هل سيقدم الاثرياء الفلسطينيون رسالة مفتوحة الى القيادة الفلسطينية يعربون فيها عن تضامنهم مع الفقراء ويستعدون من خلالها بدفع ضريبة على ثرواتهم؟ ......
#-إفرضوا
#ضرائب
#علينا
#الأغنياء،
#إفرضوها
#الآن-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744693
رمزي عودة : رسالة الى السيد فارهيلي
#الحوار_المتمدن
#رمزي_عودة زار المندوب المجري مفوض الاتحاد الأوروبي، أوليفر فارهيلي، الأراضي الفلسطينية المحتلة في الشهر الجاري، وإلتقى المسؤولين الفلسطينيين من أجل مطالبتهم بتعديل محتوى المناهج الفلسطينية كشرط مسبق لإستمرار منحة الإتحاد الأوروبي للسلطة الوطنية الفلسطينية. وإعتبر فارهيلي أن محتوى الكتب الدراسية الفلسطينية معادي لإسرائيل لأنها تتضمن أسماء الشهداء والدعوة الى مقاومة الاحتلال. وفي الوقت الذي تستمر دول الاتحاد الاوربي بالممطالة في تسليم المنحة الأوروبية السنوية، تواجه السلطة الوطنية الفلسطينية تحديات إقتصادية هائلة بسبب شح الموارد الاقتصادية وإرتفاع فاتورة الرواتب وتأخر المنح الدولية بما فيها المنحة الأوروبية نفسها. وهذا ما دفع 15 دولة من دول الاتحاد الأوروبي مؤخراً الى مطالبة المفوضية الأوروبية بتسريع صرف مساعدات عاجلة لدولة فلسطين. وأعربت هذه الدول بقيادة إيرلندا عن مخاوفها بشأن "التأخير المستمر في صرف مساعدات الاتحاد الأوروبي لفلسطين لعام 2021 على خلفية شروط التمويل التي تفرضها المفوضية".في الواقع، كنت أتمنى أن يرافقني السيد فارهيلي في إحدى محاضرات القضية الفلسطينية التي أدرسها في الجامعة، حينها سيجد أجوبة على الكثير من التساؤلات التي أثارها للقيادة الفلسطينية. في هذه المحاضرات سيلحظ حجم الغضب الهائل من قبل الطلبة على كل تعهدات وإتفاقات السلام بإعتبار إسرائيل لا تحترم هذه الاتفاقات ولا تسعى الى تحقيق أي سلام . وعند التعرض للحروب العربية الاسرائيلية سيلحظ السيد فارهيلي كيف يحاول الطلبة إخفاء دموعهم وهم يستذكرون مجازر دير ياسين والقسطل وصبرا وشاتيلا وغيرها. كما سيلحظ السيد فارهيلي بسهولة أن طالباتنا الفلسطينيات تَتزيّن بقلادات خارطة فلسطين التاريخية على صدورهن، بإعتبارها تمثل الوطن القومي والتاريخي للشعب الفلسطيني. كما سيشعر السيد فارهيلي بكمية التقدير والحزن التي يبديها الطلبة على أرواح الشهداء والاسرى، بإعتبار بلادهم محتلة وبإعتبار وجوب مقاومة المحتل. بالنتيجة، سيكتشف السيد فارهيلي بسهولة في أول محاضرة للقضية الفلسطينية بأن مناهجنا التعليمية تحتوى على الحد الأدنى فقط من الغضب والعاطفة الفلسطينية تجاه رفض الاحتلال، وهي بلا شك أقل بكثير من تلك المخزنة في ذاكرة ووجدان المجتمع الفلسطيني. كما أنه سيكتشف بأننا كمدرسين للقضية الفلسطينية لا نحرض الطلبة على مقاومة الاحتلال. بل على العكس، إننا وإياهم نتشارك هَم الإحتلال وأحزان الاسرى ودموع أمهات الشهداء. كيف لا؟ ونحن جميعاً شهود على النكبة، وعلى النكسة! كيف لا ؟ ونحن جميعاً شهود على جرائم الاحتلال الاسرائيلي اليومية والمستمرة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني! من الزاوية المعاكسة، وللأسف نجد دول الإتحاد الأوروبي وغيرها من الدول المانحة تغض الطرف عن عسكرة التعليم في إسرائيل، وعن الحجم الهائل من خطاب الكراهية ضد العرب في المناهج التعليمية الإسرائيلية. ففي إحدى الدراسات الاسرائيلية إستعرض الباحث د. إيلي بوديه، المراحل التي مر بها تعليم التاريخ في المدارس الإسرائيلية ووجد أن الصورة النمطية للإنسان العربي ما تزال قائمة على حالها في هذه الكتب، كما أن محاولات تصوير الصراع العربي الإسرائيلي من منظور مختلف في كتب التدريس الإسرائيلية كلها باءت بالفشل. وفي نفس السياق، إستنتج الباحث عيسى قراقع في دراسته حول حق العودة في المناهج الاسرائيلية أن موضوع حق العودة للاجئين الفلسطينيين لا يتم التطرق إليه إطلاقاً في المناهج التعليمية الإسرائيلية. بالمقابل، وفي الوقت الذي تتهم به المناهج الدراسية الفلسطينية ببث روح التطرف، فإن وزارة ال ......
#رسالة
#السيد
#فارهيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754744
رمزي عودة : هتلر ولد يهوديا
#الحوار_المتمدن
#رمزي_عودة خلال مقابلته مع قناة "ريته 4" الإيطالية، سُئل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف كيف يمكن لروسيا أن تدعي أنها بحاجة إلى "القضاء على النزعة النازية" في أوكرانيا ورئيس البلاد فولوديمير زيلينسكي يهودي، فأجاب لافروف ساخراً " أعتقد أن هتلر أيضا له أصول يهودية. لذا فهذا لا يعني شيئا". &#8236وأضاف "منذ فترة طويلة ونحن نسمع حكماء اليهود يقولون أن أكبر معاد للسامية هم اليهود أنفسهم" وكان لافروف في إجابته هذه يتحدث عن بعض النظريات التي تصف جد هتلر المجهول لأبيه بأنه يهودي، وقد ورد في مذكرات هانس فرانك محامي هتلر عام 1953، بأنه قد تلقى تعليمات من هتلر شخصياً للتحقيق حول شائعات عن أصوله اليهودية. وعلى خلاف أغلب المؤرخين الذين يصفون هذه النظريات بأنها تندرج في إطار نظرية المؤامرة، فإن لافروف عند حديثه عن الشك بأصل هتلر اليهودي كان يريد أن يوصل رسالة محددة؛ وهي أنه يمكن أن تكون يهودياً ونازياً في نفس الوقت. وأعتقد أن ما رمى إليه لافروف كان محقاً، ولكن الحملة الاسرائيلية الصهيونية ضده على إثر تصريحاته لم يكن لها أساس بته. فقد إستدعى وزير الخارجية الاسرائيلي يائير لابيد السفير الروسي للتنديد بالتصريحات التي أدلى بها، وقال لبيد لموقع "واي.نت" الإخباري "إنها تصريحات مشينة ولا تغتفر وخطأ تاريخي فادح ونتوقع اعتذارا".كما وصف داني دايان مدير ياد فاشيم، النصب التذكاري الإسرائيلي للمحرقة النازية، تصريحات لافروف بأنه قد أشاع "نظرية مؤامرة معادية للسامية لا أساس لها في الواقع". في الحقيقة، إن ما يلفت النظر في هذه القضية هو الهجوم الصهيوني على أي شخص يتناول موضوعة اليهود وإسرائيل، وكأنما أصبح إنتقاد اليهود أو حتى التحدث بموضوعهم هو شكل من أشكال معادة السامية. وفي الوقت الذي يعتبر حكماء اليهود وغالبيتهم بأن "دولة اسرائيل" هي دولة إحتلال وأبرتهايد ويجب إنهاء الصهيونية ومقاطعتها، فإن الحركة الصهيونية تغض الطرف قصداً عن إتهامهم بمعاداة السامية حتى لا تظهر للرأي العام الدولي بأن الصهيونية ما هي إلا حركة للأقلية اليهودية كما وصفها "ألن بابيه". بالمقابل، تقوم الحركة الصهيونية بهجوم على كافة المستويات على أي شخص من خارج الوسط اليهودي اذا قام بإنتقاد إسرائيل ودعا الى مقاطعتها وإنهاء الاحتلال. وفي المحصلة، فبغض النظر عن كون هتلر وُلد يهودياً أم لا، فإن النازية ليست فكرة دينية، وإنما هي حركة شعبوية تقوم على تفوق العرق النازي مع إحتقار بعض الشعوب والقوميات المختلفة وإضطهادها. وبالضرورة، فإن هذا الوصف ينطبق على العديد من حكومات هذه الأيام بما فيها الحكومة الاسرائيلية! ......
#هتلر
#يهوديا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755138