الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والتوقع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والعادة والحاجة 1الرغبة أولا ، مفردة ، وأولية .وهي مزدوجة بطبيعتها ، قد تكون شعورية أو لاشعورية .وثنائية أيضا ، إيجابية في اتجاه الحب والاقدام ( حب الموضوع أو النفس ) ، أو سلبية في اتجاه الكراهية والتجنب ( كراهية النفس أو الموضوع ) .العادة ثانيا .قد تتحول الرغبة إلى عادة ، عبر التكرار ، أو أفعال الإرادة الحرة ، أو عبر التقليد والمحاكاة .لا توجد العادة منفصلة عن الرغبة ، السلبية مثل ( الإدمان ) أو الإيجابية مثل ( الهوايات ) .الحاجة ثالثا .قد تتحول العادة إلى حاجة ، بشكل يشبه تحول الرغبة إلى عادة .أو تبقى في مستوى التكرار الآلي فقط .المثال على هذه الحالة التدخين الارادي ، أو تناول الكحول بشكل معتدل .....الحاجة رغبة لاشعورية غالبا .التنفس مثلا .تسمية التنفس بالعادة أو بالرغبة غير صحيحة .2الحاجة الجديدة مزدوجة بطبيعتها ، سلبية أو إيجابية أو محايدة .....الحاجة الجديدة عتبة ، وحد فاصل ، بين الصحة العقلية والمرض .لنتخيل صديق _ة ، بعد الأربعين يتعلم تعاطي المخدرات .بالطبع ليس اتجاه الصحة العقلية .والعكس صحيح بنفس المثال ، الصديق _ة يتعلم لغة جديدة ، أو أي نوع من الهوايات .الإدمان نموذج العادة السلبية ( لا إرادية وغير واعية ولاشعورية ) .الهوايات نموذج العادة الإيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) .بحسب تجربتي الشخصية ، يمكن تحويل التدخين إلى هواية أو عادة إيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) . وقد ناقشت ذلك في نص خاص ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن .3الحدود ، والتصنيف بصورة عامة ، مشكلة في اللغة وغيرها .....المنطق الأحادي ، يمثل مرحلة ما قبل التصنيف أو العشوائية والفوضى .المنطق الثنائي أو التصنيف الثنائي ، على الرغم من مساوئه العديدة ، لا يمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية على المستويين الفردي والاجتماعي ، بسبب السهولة والمجانية والبساطة . مثلا التمييز بين الصحة والمرض ، لا يناسبه التصنيف التعددي .المنطق التعددي ، يتحول في زمننا الحالي إلى ضرورة وحاجة مشتركة .4الجدل يمثل المنطقين الأحادي والثنائي .والحوار يمثل المنطق التعددي .....الحوار يتضمن الجدل ، والعكس غير صحيح .يوجد مثال جميل ، عرفته من فيلم وليس من كتاب أو حوار وغيره :بين الرقمين 1 و 2 توجد لانهاية 1 من الأعداد .بين الرقمين 1 و3 ، توجد لانهاية 2 من الأعداد .اللانهاية 2 أكبر من اللانهاية 1 ، وتتضمنها بينما العكس غير صحيح .5معادلة كل شيء ( حلم ستيفن هوكينغ ) :س + ع = الصفر .الحياة + الزمن = الصفر .مثال العمر الفردي .لنتخيل شخصية عاشت 90 سنة :لحظة ولادتها ، كان العمر صفرا وبقية العمر كاملة .لحظة الموت بالعكس ، العمر كاملا ، وبقية العمر صفرا .كيف يمكن تفسير ذلك ؟المعادلة الصفرية ، تمثل العلاقة بين الحياة والزمن .هما خطان منطبقان ، ومتعاكسان بين الولادة والموت .أحدهما موجب والثاني سالب .يجب تغيير إشارة الزمن إلى سالب ( أو إشارة الحياة ) .........ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم( المشكلة الفردية أو متلازمة الرغبة والعادة والحاجة )ما الذي أعرفه بالفعل ؟سؤال قهري يتكرر بذهني ، وأنا في هذا الوضع الغريب ، وربما المشبوه أيضا .....نيتشه كان في موقف شبيه ، لكنه كان محظوظا أكثر . 1ما هو الترتيب الأنسب ل ......
#ثرثرة
#فلسفية
#التمييز
#الرغبة
#والتوقع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741266
حاتم استانبولي : وحدة اليسار الفلسطيني بين الرغبة والواقع والامكانية
#الحوار_المتمدن
#حاتم_استانبولي لا شك في أن وحدة اليسار الفلسطيني كانت محض رغبة دائمة لدى العديد من اليساريين الفلسطينيين في مختلف أماكن شتاتهم وتنقلهم وتصاعدت هذه الرغبة في مراحل تاريخية وحققت بعض الخطوات لكنها إنتكست ولم يكتب لها النجاح لعدة عوامل فردية وذاتية فصائلية وسياسية وفكرية.دائما ما كانت هذه الرغبة حاضرة عند بعض القادة والكوادر في إطار ما اصطلح عليها فصائل اليسار الفلسطيني. هذه الفصائل هي أطلقت على نفسها صفة اليسارية ولكنها لم تحدد معيار وناظم اليسار وتَمَوضُعِهِ من حيث الموقف من المنظومة الفكرية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية وقيم العدالة الاجتماعية والمساواة والمشاركة السائدة.الرغبة والنوايا الحسنة هي كانت دائما المدخل لمحاولات وحدة اليسار ولكن هذه الرغبة كانت تصطدم بالواقع الملموس الذي كان يحطم الرغبات الفردية ومحاولاتها.لكي نستطيع أن نفهم واقع اليسار الفلسطيني و(فصائله) علينا ان نذهب الى المنشأ الفكري لها وكيف تطورت وفي هذا الصدد فاننا نستطيع ان نحدد اتجاهان رئيسيان لنشأة اليسار الفصائلي الفلسطيني.الاول: كان امتدادا للحركة الشيوعية في فلسطين وحملت معها رصيد هذه الحركة وأزماتها والتطورات التي واكبتها فكريا وسياسيا واجتماعيا.والثاني: كان امتدادا للحركة القومية العربية وحملت معها رصيد هذه الحركة وأزماتها والتطورات التي واكبتها فكريا وسياسيا واجتماعيا. الاتجاه الأول حكمه عقلية التبعية والتكيف مع الواقع الذي نشأ عن جريمة النكبة .أما الاتجاه الثاني فقد حَكَمَهُ التجريبية الارادية وإسقاط الرغبة الذاتية على الواقع الملموس وضروراته.الاتجاه الأول : غَلَبَ الموقف الأممي للحركة الشيوعية من جريمة النكبة التي تعاطت ايجابيا (الاعتراف) مع اعلان دولة اسرائيل والجرائم التي رافقتها وأعلن التزامه بالموقف الأممي. بالرغم من أن عصبة التحرر الوطني اتخذت موقفا صائبا قبيل اعلان دولة اسرائيل إلا أنها تراجعت عن هذا الموقف وغلبت موقف الحركة الشيوعية التي اعترف معظمها بإعلان دولة إسرائيل. هذا التغير إنعكس في الهوية السياسية والتنظيمية الجديدة للحزب الشيوعي الذي غير من اسمه ومهماته بحيث تواءمت مع عملية الالغاء والإلحاق للشعب الفلسطيني التي نتجت عن جريمة النكبة &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1640-;-.أما عن شعار تحرير فلسطين فلم توليه أهمية أولوية في برنامجها وسببه الجوهري موافقتها على قرار التقسيم. قرار التقسيم وما نتج عنه من إلغاء وإلحاق تعاملت معه دول مجلس الأمن على أنه عكس الى حد ما جوهر قرار تقسيم فلسطين بقيام دولتين يهودية وعربية وكان مقصودا أن لا تطلق تسمية دولة فلسطينية لأنها تحمل معاني دولة وطنية تمثل كافة مواطنيها بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية والعرقية والقومية. إلغاء الخصوصية الفلسطينية التي أُلحِقَت بالهوية الأردنية الجديدة التي حملت أزمتها بين الانتماء والولاء تعامل معه هذا الاتجاه بحكم الأمر الواقع استجابة للموقف السوفييتي. الاتجاه الثاني :رأى أن جريمة النكبة وما نتج عنها من تشريد وإلحاق وإلغاء يمكن مواجهتها من خلال شعار القومية العربية ولكنه لم يوضح أو يعطي قراءة حول مفهوم القومية العربية. الحركة القومية العربية بكافة اتجاهاتها حكمتها الرغبة العارمة للجماهير العربية من أجل الوحدة العربية التي كانت تحمل في ثناياها عمقا دينيا. هذا العمق الذي لم توليه الفصائل القومية اهتماما من حيث دوره كقوة محركة مما ادى لأن يستثمر من قبل قوى الدين السياسي.هذه القوى التي مارست سياسة رجعية واضحة وأوقفت أي تطور ل ......
#وحدة
#اليسار
#الفلسطيني
#الرغبة
#والواقع
#والامكانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747598
حسين عجيب : متلازمة الرغبة والحاجة والعادة والقرار
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب متلازمة الرغبة والحاجة والعادة والقرار ، محاولة للتفكير بصوت مرتفع1الرغبة في أدبيات التحليل النفسي ، بصرف النظر عن تياراته المختلفة ، تتحدد بشكل ثنائي عادة ، بين الرغبات الطبيعية أو النرجسية .الرغبة النرجسية كلية وحدية ومطلقة ، وقد أوضح فرويد أن التحليل النفسي للشخصية النرجسية غير ممكن .على حد علمي ، لا يوجد اعتراض مكتوب على هذا التقييد .....الحاجة قد تكون أوضح من الرغبة ، وأسهل في قابليتها للتحديد من الرغبة أو التعريف الدقيق والموضوعي .وحده الأعمى من يقسم البشر إلى فريقين العميان والمبصرين ، ومثله صاحب _ة الحاجة الخاصة .الحاجة الطبيعية مشتركة وموروثة ، ولا خلاف عليها أو حولها .....العادة ثنائية بطبيعتها : قديمة أو جديدة ، سلبية أو إيجابية ، مرغوبة أو غير مرغوبة . لا توجد عادة خارج التصنيف الثنائي حسب علمي .أفضل التصنيفات كما أعتقد ، بين العادة الجيدة والايجابية ونقيضها العادة السيئة أو السلبية . تتحدد العادة الإيجابية بالاتجاه الثابت :اليوم أفضل من الأمس واسوأ من الغد .وعكسها العادة السلبية :اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .العادة السلبية ، نكوص إلى الماضي وإلى حالة تطورية أدنى .العادة الإيجابية ، قفزة إلى المستقبل ، أو إلى العيش في الحاضر ، على مستوى الواقع والقيم الإنسانية المشتركة .....القرار هو الأكثر إثارة للجدل والخلاف بينها .أعتقد أن القرار الفردي ، او الشخصي ، نتيجة بطبيعته .هذه الفكرة ، حديثة وجديدة ، ومصدرها علم النفس الحديث جدا .حضرت حلقة وثائقية على تلفزيون المانيا الناطق بالعربية ، حول هذه الفكرة . يكون المتطوع من التلاميذ أو الأساتذة في علم النفس ، يطلب منه الاختيار بين حركتين ، مثلا الضغط على زر إيقاف التجربة ، أو عدم الضغط والاستمرار .يعرف المشرفون على التجربة بقراره ، قبل أن يعرف به صاحب القرار نفسه .هذه الفكرة الصادمة ، والمغايرة ، كانت موضوع جدل فلسفي لعشرات القرون _ وما تزال .يعتبر افلاطون أن العقل يجب أن يكون سيدا على الشعور والعاطفة .بينما ديفيد هيوم يعتبر العكس ، العقل خادم للمشاعر والعاطفة .بينهما علم النفس الكلاسيكي إلى اليوم .....ثنائية العقل ، الحقيقية ، فكر وشعور .الشعور ظاهرة عصبية ، فردية ، وتتحدد بالحاضر دوما .الشعور آني ومباشر بطبيعته . الفكر ظاهرة ثقافية ، لغوية ، وحركة دورية بين الماضي والمستقبل .الفكر في حالة حركة دائمة بين الماضي والمستقبل ، وبين هنا وهناك .وهذه مساهمة النظرية الجديدة في الثقافة الحديثة .2المشكلة اللغوية تتضخم بشكل متسارع ، بفضل التكنولوجيا المتطورة . ولا تقتصر على لغة محددة .....قبل أن ينجح العالم بإبداع لغة مشتركة واختيارية ، موحدة ووحيدة ، تجمع بين السهولة والدقة والموضوعية ، ستبقى الفوضى الثقافية العالمية ، في حالة تزايد وليس العكس . 3العادة والقرار أقرب إلى النتيجة من السبب .الرغبة والحاجة أقرب إلى السبب من النتيجة .....خلاصة بحث ديفيد هيوم ، حول علاقة السبب والنتيجة غير محسومة بوضوح . وما فهمته ، ويتفق مع موقفي الفكري المتكامل ، أن التمييز المسبق بينهما غير ممكن .4بقي الجدل الثقافي ، والفلسفي خاصة ، لقرون حول الصدفة .ما هي الصدفة : طبيعتها ومصدرها ؟!خلاصة النظرية الجديدة :النتيجة أو الواقع أو الحاضر = سبب + صدفة .يتمثل السبب ، أو السلسلة السببية بالحياة .تصدر الحياة من الداخل والماضي ......
#متلازمة
#الرغبة
#والحاجة
#والعادة
#والقرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757383