سلامه ابو زعيتر : رؤية النقابات العمالية حول تعديلات قانون العمل من منظور النوع الاجتماعي ومدى ملائمتها للاتفاقيات والتشريعات الدولية....
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر يتمهيدتعاني النساء في سوق العمل العديد من المشاكل والتحديات من أهمها التمييز وعدم المساواه بين النساء والرجال في سوق العمل، ما تتعرض له من عنف وتحرش على أساس التوع الاجتماعي، وبالإضافة الي العبء الأسري والقوانين المجحفة، والنساء في سوق العمل هن الأكثر هشاشة وتضرر في مواجهة المستجدات والمتغيرات المخاطر والاوبئة وبحسب آخر تقرير من منظمة العمل الدولية الذي حمل عنوان "كوفيد-19 وعالم العمل"، فإن العاملات تضررن من الوباء أكثر من غيرهن، مما ينعكس بالسلب على" التقدم المتواضع الذي تحقق في المساواة بين الجنسين في العقود الأخيرة، وتفاقم اللامساواة بين الجنسين في العمل" وهذا يدعو لتدخل لحفظ التوازن وحماية المرأة العاملة في سوق العمل.تعمل النقابات والاتحادات العمالية على تغيير وتعديل التشريعات بما يحفظ كرامة النساء ويقضي على اشكال التمييز في بيئة العمل وانطلاقا من ذلك تسعى لتعديل وتطوير قانون العمل الفلسطيني رقم 7 لسنة 2000 بما ينسجم مع المعايير الدولية.وتهدف هذه الورقة تقديم رؤية النقابات حول تعديل قانون العمل من منظور النوع الاجتماعي وموائمتها مع المعايي والاتفاقيات الدولية بالاجابة على التسؤولات التالية: ما هي الاتفاقيات الدولية التي تنص على حماية النساء في القوانين؟ وما هي ابرز هذه القضايا؟ وكيف يمكن موائمتها مع قانون العمل الفلسطيني؟ وما هي التوصيات لتعديل القانون؟ وبالاجابة على هذه الأوراق سنقدم تصور للمواد المطلوب تعديلها واليات تحقيق ذلك.أولا/ أهداف الورقة:- التعرف على الاتفاقيات الدولية حول القضاء على كل اشكال التمييز ضد النساء .- تحديد المواد القانونية الواجب تعديلها في قانون العمل من منظور النوع الاجتماعي.- تقديم مقترحات وتوصيات لتصور مقترح حول تعديل وتطوير قانون العمل الفلسطين.ثانيا/ اتفاقيات دولية تنص على حماية النساء من التمييز: يعتبر القانون هو احد أهم الأدوات للتغير والضبط الاجتماعي اذا ما كان عادلا ويراعي المرجعيات والمعايير الدولية وحقوق الانسان، وخاصة المتعلقة بالنساء وأهمها:1. الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: يؤكد مبدأ عدم جواز التمييز، ويعلن أن جميع الناس يولدون أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق، وأن لكل إنسان حق التمتع بجميع الحقوق والحريات الواردة في الإعلان المذكور، دون أي تمييز، بما في ذلك التمييز القائم على الجنس.2. العهدين الدوليين لحقوق الانسان الخاصان ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﺤ-;-ﻘ-;-ﻮ-;-ق اﻻ-;-ﻗ-;-ﺘ-;-ﺼ-;-ﺎ-;-دﻳ-;-ﺔ-;- واﻻ-;-ﺟ-;-ﺘ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- والمدنية والسياسية:يؤكد العهدين الدوليين الخاصين بحقوق الإنسان الى واجب ضمان مساواة الرجل والمرأة في حق التمتع بجميع الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية.3. اتفاقية القضاء على جميع اشكال العنف:صدرت اتفاقية القضاء على جميع اشكال العنف عن الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة 18 ديسمبر 1979 وتضع هذه الاتفاقية المؤلفة من 30 مادة، في قالب قانوني مُلزم، المبادئ والتدابير المقبولة دوليا لتحقيق المساواة في الحقوق للمرأة في كل مكان.تدعو الاتفاقية الى كفالة الحقوق المتساوية للمرأة بصرف النظر عن حالتها الزوجية في جميع المجالات السياسية والتربوية والصحية ...الخ، وخاصة في في بيئة العمل والتي تضمنتها أحكام المادة (11) والتي تعتبر معيارا مرجعيا في حال صياغة قانون العمل للدول الأعضاء والموقعين على الاتفاقية لضمان الضبط بما يساهم في القض ......
#رؤية
#النقابات
#العمالية
#تعديلات
#قانون
#العمل
#منظور
#النوع
#الاجتماعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729415
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر يتمهيدتعاني النساء في سوق العمل العديد من المشاكل والتحديات من أهمها التمييز وعدم المساواه بين النساء والرجال في سوق العمل، ما تتعرض له من عنف وتحرش على أساس التوع الاجتماعي، وبالإضافة الي العبء الأسري والقوانين المجحفة، والنساء في سوق العمل هن الأكثر هشاشة وتضرر في مواجهة المستجدات والمتغيرات المخاطر والاوبئة وبحسب آخر تقرير من منظمة العمل الدولية الذي حمل عنوان "كوفيد-19 وعالم العمل"، فإن العاملات تضررن من الوباء أكثر من غيرهن، مما ينعكس بالسلب على" التقدم المتواضع الذي تحقق في المساواة بين الجنسين في العقود الأخيرة، وتفاقم اللامساواة بين الجنسين في العمل" وهذا يدعو لتدخل لحفظ التوازن وحماية المرأة العاملة في سوق العمل.تعمل النقابات والاتحادات العمالية على تغيير وتعديل التشريعات بما يحفظ كرامة النساء ويقضي على اشكال التمييز في بيئة العمل وانطلاقا من ذلك تسعى لتعديل وتطوير قانون العمل الفلسطيني رقم 7 لسنة 2000 بما ينسجم مع المعايير الدولية.وتهدف هذه الورقة تقديم رؤية النقابات حول تعديل قانون العمل من منظور النوع الاجتماعي وموائمتها مع المعايي والاتفاقيات الدولية بالاجابة على التسؤولات التالية: ما هي الاتفاقيات الدولية التي تنص على حماية النساء في القوانين؟ وما هي ابرز هذه القضايا؟ وكيف يمكن موائمتها مع قانون العمل الفلسطيني؟ وما هي التوصيات لتعديل القانون؟ وبالاجابة على هذه الأوراق سنقدم تصور للمواد المطلوب تعديلها واليات تحقيق ذلك.أولا/ أهداف الورقة:- التعرف على الاتفاقيات الدولية حول القضاء على كل اشكال التمييز ضد النساء .- تحديد المواد القانونية الواجب تعديلها في قانون العمل من منظور النوع الاجتماعي.- تقديم مقترحات وتوصيات لتصور مقترح حول تعديل وتطوير قانون العمل الفلسطين.ثانيا/ اتفاقيات دولية تنص على حماية النساء من التمييز: يعتبر القانون هو احد أهم الأدوات للتغير والضبط الاجتماعي اذا ما كان عادلا ويراعي المرجعيات والمعايير الدولية وحقوق الانسان، وخاصة المتعلقة بالنساء وأهمها:1. الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: يؤكد مبدأ عدم جواز التمييز، ويعلن أن جميع الناس يولدون أحرارا ومتساوين في الكرامة والحقوق، وأن لكل إنسان حق التمتع بجميع الحقوق والحريات الواردة في الإعلان المذكور، دون أي تمييز، بما في ذلك التمييز القائم على الجنس.2. العهدين الدوليين لحقوق الانسان الخاصان ﺑ-;-ﺎ-;-ﻟ-;-ﺤ-;-ﻘ-;-ﻮ-;-ق اﻻ-;-ﻗ-;-ﺘ-;-ﺼ-;-ﺎ-;-دﻳ-;-ﺔ-;- واﻻ-;-ﺟ-;-ﺘ-;-ﻤ-;-ﺎ-;-ﻋ-;-ﻴ-;-ﺔ-;- والمدنية والسياسية:يؤكد العهدين الدوليين الخاصين بحقوق الإنسان الى واجب ضمان مساواة الرجل والمرأة في حق التمتع بجميع الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية.3. اتفاقية القضاء على جميع اشكال العنف:صدرت اتفاقية القضاء على جميع اشكال العنف عن الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة 18 ديسمبر 1979 وتضع هذه الاتفاقية المؤلفة من 30 مادة، في قالب قانوني مُلزم، المبادئ والتدابير المقبولة دوليا لتحقيق المساواة في الحقوق للمرأة في كل مكان.تدعو الاتفاقية الى كفالة الحقوق المتساوية للمرأة بصرف النظر عن حالتها الزوجية في جميع المجالات السياسية والتربوية والصحية ...الخ، وخاصة في في بيئة العمل والتي تضمنتها أحكام المادة (11) والتي تعتبر معيارا مرجعيا في حال صياغة قانون العمل للدول الأعضاء والموقعين على الاتفاقية لضمان الضبط بما يساهم في القض ......
#رؤية
#النقابات
#العمالية
#تعديلات
#قانون
#العمل
#منظور
#النوع
#الاجتماعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729415
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - رؤية النقابات العمالية حول تعديلات قانون العمل من منظور النوع الاجتماعي ومدى ملائمتها للاتفاقيات والتشريعات الدولية....
حسين سالم مرجين : دعوة لتعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين عقد يوم الخميس الموافق 17 مارس 2022م بجامعة اليرموك بالمملكة الأردنية الهاشمية ورشة عمل عن "تعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي" برعاية مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة، حيث وجهت لي دعوة المشاركة في هذه الفعالية من قبل الزميلة الدكتورة ناديا إبراهيم حياصات، حيث طُرحت هذه الورشة عدد من الأفكار والتصورات المهمة حول دور المناط بالمرأة في المجتمع الأردني، فضلا عن أهمية تعزيز الممارسات الايجابية لقيم الرجولة، وهذا يعني ببساطة إن المشرفين على الورشة اتجهوا إلى البحث عن معالجة قضايا المرأة - خاصة فيما يتعلق بالعنف الموجه إليها- من خلال البحث عن قيم الرجولة " الايجابية" النابعة من القيم العقيدة الدينية، فضلا عن القيم الاجتماعية بغية تأطيرها وتأصيل في المجتمع، وهذا الطرح الجديد في المعالجة يستحق كل التقدير، حيث أننا بحاجة إلى البحث عن آليات تفكير جديدة تعمل على فهم طبيعة المجتمعات العربية ومشكلاته، وتأطير الأفكار والمفاهيم بغية صياغة قواعد نظريات اجتماعية تشخص وتفسر وتعالج واقعنا ومشكلاته، مثلما هو الحال في النظريات الغربية، حيث تعلمنا بانه لا توجد مشكلات بدون حل، بل توجد مشاكلات مطروحة بطريقة خاطئة. وحتى تُثير هذه المقالة خائنة الأعين وما تخفي النفوس فأنني أود طرح عدد من الملاحظات والتساؤلات وهي: • كيف يمكن إعادة تعريف دور المرأة في المجتمع الأردني في مرحلة ما بعد كورونا ؟ .وهنا أجزم بأن تداعيات جائحة كورونا قد إعادت النظر في العلاقات والأدوار الاجتماعية، حيث لم نعد بعدها كما كنا قبلها.• أجزم بأن الأدوار الاجتماعية للرجل أو المرأة في المنطقة العربية مرتبطة إلى حد كبير بالتصورات والإدراكات والمسلمات المترسخة في عقول أفراد المجتمع العربي، وهذه الذاكرة المتراكمة قد تكون حاجزا في كشف وتشخيص مشكلات العنف ضد المرأة أو معالجتها، فالصمت اتجاه هذه المشكلات قد يكون وسيلة الإفلات من السخرية أو العقوبة المجتمعية، فالقيم الاجتماعية في مجتمعنا تقول لنا بأن تلك المشكلات هي امتحان، دواؤها الصبر، ورضى بها شفاء.• تعمل هذه الذاكرة المتراكمة على اقناع أفراد المجتمع بان هذه الأدوار الاجتماعية هي جزءً من السيرورة الاجتماعية، بالتالي الخروج عن هذه الادراكات والمسلمات التي ألفناها يتطلب مرانا من نوع مختلف، ودُربة تتجاوز المألوف.• لاتزال التنشئة الاجتماعية في المجتمع العربي تعمل وفقا أطر جامدة، وقوالب أبوية، يُعد فيها إعادة إنتاج تلك الأطر والقوالب، في ظل استمرار حالات من الانغلاق، دون أن تكون تلك التنشئة قادرة على إنتاج الاختلاف أو تجاوزه• تبرز الحاجة إلى القيام بمحاولة تفكيكية قد تساعدنا على رؤية الوقائع المجتمعية بشكل أفضل، أي مراجعات نقدية لتلك التصورات والإداركات، لنبحث عن إجابات عن مشكلات العنف ضد المرأة، وإعادة تعريف دورها في المجتمع، وصولا إلى أن تكون تلك الاجابات مرتبطة بالبيئة والظروف والوقائع المجتمعية الخاصة بها، ومعني هذا ببساطة شديدة هناك حاجة إلى طرح تساؤلات تخص واقعنا المجتمعي المعاش، وليس أسئلة وإجابات غيرنا!.• قد يكون مفيدا أن نشير إلى أن بعض القيم الاجتماعية اتجاه أدوار المرأة تعاني من الانحراف، وهي بالتالي بحاجة إلى إعادة الاستقامة.• إن النظرة العميقة خلف حالات عنف ضد المرأة ربما ستكشف لنا أيضًا حالات من العنف الموجه ضد الرجل، لكنه واقع مجتمعي غير مرئي، قد تكون معلومة مقتضبة ولكنها أقرب للواقع المسكوت عنه، وهذا قد يعني خضمان بغى بعضهم على بعض.• تبرز الحاجة إلى تحديد النموذج ا ......
#دعوة
#لتعزيز
#الممارسات
#الإيجابية
#لمفهوم
#الرجولة
#الفتيات
#منظومة
#النوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750251
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين عقد يوم الخميس الموافق 17 مارس 2022م بجامعة اليرموك بالمملكة الأردنية الهاشمية ورشة عمل عن "تعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي" برعاية مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة، حيث وجهت لي دعوة المشاركة في هذه الفعالية من قبل الزميلة الدكتورة ناديا إبراهيم حياصات، حيث طُرحت هذه الورشة عدد من الأفكار والتصورات المهمة حول دور المناط بالمرأة في المجتمع الأردني، فضلا عن أهمية تعزيز الممارسات الايجابية لقيم الرجولة، وهذا يعني ببساطة إن المشرفين على الورشة اتجهوا إلى البحث عن معالجة قضايا المرأة - خاصة فيما يتعلق بالعنف الموجه إليها- من خلال البحث عن قيم الرجولة " الايجابية" النابعة من القيم العقيدة الدينية، فضلا عن القيم الاجتماعية بغية تأطيرها وتأصيل في المجتمع، وهذا الطرح الجديد في المعالجة يستحق كل التقدير، حيث أننا بحاجة إلى البحث عن آليات تفكير جديدة تعمل على فهم طبيعة المجتمعات العربية ومشكلاته، وتأطير الأفكار والمفاهيم بغية صياغة قواعد نظريات اجتماعية تشخص وتفسر وتعالج واقعنا ومشكلاته، مثلما هو الحال في النظريات الغربية، حيث تعلمنا بانه لا توجد مشكلات بدون حل، بل توجد مشاكلات مطروحة بطريقة خاطئة. وحتى تُثير هذه المقالة خائنة الأعين وما تخفي النفوس فأنني أود طرح عدد من الملاحظات والتساؤلات وهي: • كيف يمكن إعادة تعريف دور المرأة في المجتمع الأردني في مرحلة ما بعد كورونا ؟ .وهنا أجزم بأن تداعيات جائحة كورونا قد إعادت النظر في العلاقات والأدوار الاجتماعية، حيث لم نعد بعدها كما كنا قبلها.• أجزم بأن الأدوار الاجتماعية للرجل أو المرأة في المنطقة العربية مرتبطة إلى حد كبير بالتصورات والإدراكات والمسلمات المترسخة في عقول أفراد المجتمع العربي، وهذه الذاكرة المتراكمة قد تكون حاجزا في كشف وتشخيص مشكلات العنف ضد المرأة أو معالجتها، فالصمت اتجاه هذه المشكلات قد يكون وسيلة الإفلات من السخرية أو العقوبة المجتمعية، فالقيم الاجتماعية في مجتمعنا تقول لنا بأن تلك المشكلات هي امتحان، دواؤها الصبر، ورضى بها شفاء.• تعمل هذه الذاكرة المتراكمة على اقناع أفراد المجتمع بان هذه الأدوار الاجتماعية هي جزءً من السيرورة الاجتماعية، بالتالي الخروج عن هذه الادراكات والمسلمات التي ألفناها يتطلب مرانا من نوع مختلف، ودُربة تتجاوز المألوف.• لاتزال التنشئة الاجتماعية في المجتمع العربي تعمل وفقا أطر جامدة، وقوالب أبوية، يُعد فيها إعادة إنتاج تلك الأطر والقوالب، في ظل استمرار حالات من الانغلاق، دون أن تكون تلك التنشئة قادرة على إنتاج الاختلاف أو تجاوزه• تبرز الحاجة إلى القيام بمحاولة تفكيكية قد تساعدنا على رؤية الوقائع المجتمعية بشكل أفضل، أي مراجعات نقدية لتلك التصورات والإداركات، لنبحث عن إجابات عن مشكلات العنف ضد المرأة، وإعادة تعريف دورها في المجتمع، وصولا إلى أن تكون تلك الاجابات مرتبطة بالبيئة والظروف والوقائع المجتمعية الخاصة بها، ومعني هذا ببساطة شديدة هناك حاجة إلى طرح تساؤلات تخص واقعنا المجتمعي المعاش، وليس أسئلة وإجابات غيرنا!.• قد يكون مفيدا أن نشير إلى أن بعض القيم الاجتماعية اتجاه أدوار المرأة تعاني من الانحراف، وهي بالتالي بحاجة إلى إعادة الاستقامة.• إن النظرة العميقة خلف حالات عنف ضد المرأة ربما ستكشف لنا أيضًا حالات من العنف الموجه ضد الرجل، لكنه واقع مجتمعي غير مرئي، قد تكون معلومة مقتضبة ولكنها أقرب للواقع المسكوت عنه، وهذا قد يعني خضمان بغى بعضهم على بعض.• تبرز الحاجة إلى تحديد النموذج ا ......
#دعوة
#لتعزيز
#الممارسات
#الإيجابية
#لمفهوم
#الرجولة
#الفتيات
#منظومة
#النوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750251
الحوار المتمدن
حسين سالم مرجين - دعوة لتعزيز الممارسات الإيجابية لمفهوم الرجولة لدى الفتيات وفق منظومة النوع الاجتماعي
عايدي علي جمعة : كسر مركزية النوع فى الرواية الحديثة- سلسلة دراسات عن أعمال السيد حافظ 18
#الحوار_المتمدن
#عايدي_علي_جمعة - سلسلة دراسات عن أعمال السيد حافظ (18)يقدمها : أحمد محمد الشريفدراسة بقلم: عايدي علي جمعةكسر مركزية النوع فى الرواية الحديثة"كل من عليها خان" أنموذجًاول الأنواع الأدبية:تأخذ مسألة الأنواع الأدبية أهمية كبيرة في الدراسات النقدية، وهي " مجموعة من التقاليد والتوقعات التي تساعد على معرفة إن كان ما نقرأه قصة بوليسية، أو قصة رومانسية، أو قصيدة من الشعر الغنائي، أو قصيدة تراجيدية"([1]).وقد قسّم أرسطو فى كتابه "فن الشعر" الأنواع الأدبية إلى غنائى وملحمى ودرامى([2]).وكانت سطوة الكتاب فائقة، حتى جاءت المدرسة الرومانسية فى أوروبا نفسها وظهرت فكرة تداخل الأنواع بوضوح، وظل النقد الأوروبى يضخ فى اتجاه فكرة تداخل الأنواع حتى الآن. وقد عبر فان تيغم عن ذلك بقوله: "تساقطى تساقطى أيتها الجدران الفاصلة بين الأنواع، لتكن للشاعر نظرة حرة فى مرج فسيح، فلا يشعر بعبقريته سجينة الأقفاص، حيث الفن محدود مصغر"([3]). ويمكن القول إنه "من أفلاطون إلى إيميل ستايجر مرورا بجوته وجاكبسون شِئَ أن يُرى في هذه المقولات الثلاث الأشكال الأساسية أو حتى الطبيعية للأدب"([4]).و"يقترح ديوميد في القرن الرابع وهو يمنهج أفلاطون، التعاريف الآتية:غنائي = الأعمال التي يتحدث فيها المؤلف وحده.درامي = الأعمال التي تتحدث فيها الشخصيات وحدها.ملحمي = الأعمال التي يملك فيها المؤلف والشخصيات معا الحق في الكلام"([5]).وهذه الثلاثية "أصبحت أكثر مرونة في الأدب المعاصر، فتداخلت أطرافها وفقدت كثيرا من معياريتها القديمة، كما لاحظ بعض النقاد، لكنها ظلت صالحة لتلمس كثير من الفروق النوعية بين النصوص"([6]). وقد تم تكريس النموذج الغربي في إبداع هذه الأنواع نموذجا مهيمنا. وبالتالي ما يخالفه في بعض النواحي من إبداع الشعوب الأخرى يتم نفيه فورا. فأصبحنا نجد العرب بلا رواية ونجدهم أيضا بلا مسرح وبلا ملحمة، وليس العرب فقط، وإنما الشعوب الأخرى مثل الهند والصين. ومن هنا فإن فكرة الأنواع الأدبية وقوانينها فكرة غربية بالأساس وهى فكرة ظهر ارتياح البعض لها بسبب ما تبثه من طمأنينة خادعة. وقد "قام الجهد التنظيري في مسألة الأنواع الأدبية على الأنواع الأدبية الأوروبية، دون غيرها من أنواع أدبية غير أوروبية، بحيث إننا لا نعدو الحق إذا قلنا إن قوانين النوع القائمة، وأصوله، قد اعتمدت على إرث تاريخي، له بعد ثقافي جزئي "Micro"، أكثر من اعتمادها على استقراء شامل، على المستوى الكلي "Macro"، لتجليات النوع في البيئات الثقافية المختلفة، وهذا ما رسخته مفهومات تاريخية عن النوع، قام ـ أغلبها ـ على رؤية ثقافية غربية، كانت قادرة على فرض شروط تجلياتها، وجمالياتها على الثقافات الأخر"([7]). وبدت هذه الفكرة ظالمة لكثير من إبداع الشعوب الشرقية، لأنها جعلت الرواية منتجا غربيا بالأساس كما جعلت المسرح أيضا منتجا غربيا بالأساس وحرمت الشعوب المختلفة من وجود مسرح لديهم. ولكن عند تغيير المنظور الغربى أو تعديله يبدو بوضوح مدى تهافت هذا التوجه، ومدى ظلمه لإنتاج هذه الشعوب ومدى الإفقار الذى حاول أن يلحقه بالثقافة العالمية([8]).ولكن "لئن كان كل واحد يسلّم بأهمية مفهوم الجنس ومنفعته فلابد مع ذلك من الإقرار بأن ذلك المفهوم قد تغير على مر العصور، وأن مساعى الوصف والحد لم تنته إلى تعاريف واضحة"([9]). فقد ثارت أوروبا على التصور الأرسطى لفكرة الأنواع الأدبية، هذا التصور الذى يفصل بحدة بين الأنواع الأدبية. "وقد شن بنديتو كروتشيه فى الاستطيقا 1902هجوما على ......
#مركزية
#النوع
#الرواية
#الحديثة-
#سلسلة
#دراسات
#أعمال
#السيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764702
#الحوار_المتمدن
#عايدي_علي_جمعة - سلسلة دراسات عن أعمال السيد حافظ (18)يقدمها : أحمد محمد الشريفدراسة بقلم: عايدي علي جمعةكسر مركزية النوع فى الرواية الحديثة"كل من عليها خان" أنموذجًاول الأنواع الأدبية:تأخذ مسألة الأنواع الأدبية أهمية كبيرة في الدراسات النقدية، وهي " مجموعة من التقاليد والتوقعات التي تساعد على معرفة إن كان ما نقرأه قصة بوليسية، أو قصة رومانسية، أو قصيدة من الشعر الغنائي، أو قصيدة تراجيدية"([1]).وقد قسّم أرسطو فى كتابه "فن الشعر" الأنواع الأدبية إلى غنائى وملحمى ودرامى([2]).وكانت سطوة الكتاب فائقة، حتى جاءت المدرسة الرومانسية فى أوروبا نفسها وظهرت فكرة تداخل الأنواع بوضوح، وظل النقد الأوروبى يضخ فى اتجاه فكرة تداخل الأنواع حتى الآن. وقد عبر فان تيغم عن ذلك بقوله: "تساقطى تساقطى أيتها الجدران الفاصلة بين الأنواع، لتكن للشاعر نظرة حرة فى مرج فسيح، فلا يشعر بعبقريته سجينة الأقفاص، حيث الفن محدود مصغر"([3]). ويمكن القول إنه "من أفلاطون إلى إيميل ستايجر مرورا بجوته وجاكبسون شِئَ أن يُرى في هذه المقولات الثلاث الأشكال الأساسية أو حتى الطبيعية للأدب"([4]).و"يقترح ديوميد في القرن الرابع وهو يمنهج أفلاطون، التعاريف الآتية:غنائي = الأعمال التي يتحدث فيها المؤلف وحده.درامي = الأعمال التي تتحدث فيها الشخصيات وحدها.ملحمي = الأعمال التي يملك فيها المؤلف والشخصيات معا الحق في الكلام"([5]).وهذه الثلاثية "أصبحت أكثر مرونة في الأدب المعاصر، فتداخلت أطرافها وفقدت كثيرا من معياريتها القديمة، كما لاحظ بعض النقاد، لكنها ظلت صالحة لتلمس كثير من الفروق النوعية بين النصوص"([6]). وقد تم تكريس النموذج الغربي في إبداع هذه الأنواع نموذجا مهيمنا. وبالتالي ما يخالفه في بعض النواحي من إبداع الشعوب الأخرى يتم نفيه فورا. فأصبحنا نجد العرب بلا رواية ونجدهم أيضا بلا مسرح وبلا ملحمة، وليس العرب فقط، وإنما الشعوب الأخرى مثل الهند والصين. ومن هنا فإن فكرة الأنواع الأدبية وقوانينها فكرة غربية بالأساس وهى فكرة ظهر ارتياح البعض لها بسبب ما تبثه من طمأنينة خادعة. وقد "قام الجهد التنظيري في مسألة الأنواع الأدبية على الأنواع الأدبية الأوروبية، دون غيرها من أنواع أدبية غير أوروبية، بحيث إننا لا نعدو الحق إذا قلنا إن قوانين النوع القائمة، وأصوله، قد اعتمدت على إرث تاريخي، له بعد ثقافي جزئي "Micro"، أكثر من اعتمادها على استقراء شامل، على المستوى الكلي "Macro"، لتجليات النوع في البيئات الثقافية المختلفة، وهذا ما رسخته مفهومات تاريخية عن النوع، قام ـ أغلبها ـ على رؤية ثقافية غربية، كانت قادرة على فرض شروط تجلياتها، وجمالياتها على الثقافات الأخر"([7]). وبدت هذه الفكرة ظالمة لكثير من إبداع الشعوب الشرقية، لأنها جعلت الرواية منتجا غربيا بالأساس كما جعلت المسرح أيضا منتجا غربيا بالأساس وحرمت الشعوب المختلفة من وجود مسرح لديهم. ولكن عند تغيير المنظور الغربى أو تعديله يبدو بوضوح مدى تهافت هذا التوجه، ومدى ظلمه لإنتاج هذه الشعوب ومدى الإفقار الذى حاول أن يلحقه بالثقافة العالمية([8]).ولكن "لئن كان كل واحد يسلّم بأهمية مفهوم الجنس ومنفعته فلابد مع ذلك من الإقرار بأن ذلك المفهوم قد تغير على مر العصور، وأن مساعى الوصف والحد لم تنته إلى تعاريف واضحة"([9]). فقد ثارت أوروبا على التصور الأرسطى لفكرة الأنواع الأدبية، هذا التصور الذى يفصل بحدة بين الأنواع الأدبية. "وقد شن بنديتو كروتشيه فى الاستطيقا 1902هجوما على ......
#مركزية
#النوع
#الرواية
#الحديثة-
#سلسلة
#دراسات
#أعمال
#السيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764702
الحوار المتمدن
عايدي علي جمعة - كسر مركزية النوع فى الرواية الحديثة- سلسلة دراسات عن أعمال السيد حافظ (18)