الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وهبي الحسيني : التحدي يصنع المعجزات
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني بالتحدي والاصرار يحقق الانسان هدفه بالرغم من الظروف الصحية والمعاشية الصعبة التي يمر بها .فالطالبة المكفوفة ايناس عادل من البصرة تحقق معدل 99,6% .و الطالب عامل النظافة احمد مثنى من بغداد يحقق معدل 96 % .انها دليل قاطع بالبرهان الواقعي على اهمية ادارة الوقت والاستفادة القصوى منه اضافة الى التخطيط السليم للاعمال والمهام والتنظيم الدقيق لترتيب في انجاز المهام حسب الاهمية .ان الاساتذة التربويين واولياء الامور ان يضع هولاء الطلبة المتميزين نموذج يجب ان يقتدى بهم وضرورة الاطلاع على الكيفية والطريقة التي يتابعوا المنهج و التي اهلتهم للتميز في تحقيق هذه المعدلات العالية . ......
#التحدي
#يصنع
#المعجزات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733769
قاسم المحبشي : الإنسان والفكر والتاريخ من يصنع الآخر ؟
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي كان الانسان البرجوازي الأوروبي في عام 1900م انسانا سعيداً, فحياته المادية سهلة, وثروته مستقره, وضميره طيب, ولا يتسع وقته للملل والقلق. بيد إنه ما ان تصرمت بضع سنوات من القرن الجديد حتى قلب التاريخ للإنسان ظهر المجن! وانقضت المرحلة التي كان التاريخ يبدو فيها نهرا جميلا يغري بالرجوع الى اصله, ويبهج من يرمق جريانه وهو واقف على الشاطئ قرير العين.إذ ما إن تقرع الاجراس وتدوى أصوات المدافع في آب 1914م منذرة ببداية أول حرب عالمية كبرى, حتى يبدأ عهد جديد في حياة الإنسان الأوروبي ,الذي كان يسبح في زمان مشرق متجانس, يمضي فيه التاريخ بهدوء وتقدم صوب المستقبل دون اهتزاز أو توقف.كتب أحمد برقاوي ما إن تبدأ القنابل والمدافع تدك "المدن المفتوحة واحدة تلو الاخرى, حتى تميد الأرض والتاريخ تحت إقدام الانسان الأوروبي ليهب مذعورا غير مصدقا ما يرى! وهذا ما توحي به المقالة المفزوعة في جريدة التايمز اللندنية إذ كتبت بعد ساعات من بدء الحرب عام1914م في افتتاحيتها " ليس هناك أمة متحضرة على وجه الكرة الارضية ترضي بان تقصف المدن الامنة المفتوحة بالقنابل من الجو"وما أن لبثت تخرس أصوات المدافع في عام1918م, حتى تهتز أوروبا من اعماقها على أثر قيام ثورة عام1917م في روسيا – التي اعلنت نفسها ثورة اشتراكية ضد الحالم الرأسمالي, حينئذ ومنذ تلك اللحظة تنفلق وحدة العالم الرأسمالي الى شطرين متخاصمين – الرأسمالي والاشتراكي.وإذ أعتقد قادة الثورة الاشتراكية الوليدة لينين وستالين واقرانهما من أحفاد ماركس أن ثوتهم جاءت تعبيرا عن ضرورة حتمية لجدل التاريخ وهي المحل الأمثل والضروري لتناقضات المجتمع الرأسمالي المتفاقمة والتي بلغت ذروتها في المرحلة الإمبريالية , وهذا هو ما تنبأ به ماركس, ولم يفعلوا سوى ترجمة النظرية الثورية الى الممارسة الثورية, وعليه اصبح ماركس مجسداً, بل اجبروه على التجسد ليغدو روح عالمهم الايديولوجي الجديد.وعلى الضفة الاخرى من الدون الهادئ في المانيا كان ذرية نيتشة – قادة الحزب الاشتراكي القومي الالماني (النازي) قد استحضروه من قبره بعد انقضاء ثلاثة وثلاثين عاماً على وفاته لينصبوه معلماً للكذب والعنف ليجعلوا منه نافخ الروح في العرق الالماني الاعلى, الذي لا يحتاج الا الى ارادة القوة كي يسود العالم, وليتحقق حينذاك حلم نيتشه بعصر الانسان الاعلى( السوبرمان) هكذا بدأ عصر انهيار الحضارة الحديثة, عندما جرى تجميد القيم الروحية والمفاهيم الفلسفية لماركس ونيتشه وهيجل في وقائع على مستوى الأحداث التاريخية التي انتهبت الانسان والعالم ممعنة فيهما قتلاً وتمزيقاً. ويتساءل دلسول كيف قيض لقيم اخلاقية وجمالية وروحية سامية ان تخرج من ذاتها وتتمكن من خلق الوحش الأكثر قذارة في التاريخ؟! يقصد النازيةإذ ما لبثت تتشكل ملامح الدول الشمولية الثلاث – روسيا الستالينية والمانيا الهتلرية وايطاليا الموسولينية – جنبا الى جنب مع الازمات الاقتصادية والسياسية الخانقة في 1929 – 1931م التي بدلت موازين القوى الاجتماعية بحيث سنحت الفرصة للطبقات الوسطى إن تستعيد ضربتها في الحياة.في خضم هذه الأحداث الصاخبة كانت اوروبا تغلي على نار هادئة ولم يمض كثيرا من الوقت حتى كانت العواصم التاريخية الكبرى باريس ولندن وبرلين وموسكو تترنح تحت القصف العنيف للقنابل الفتاكة, ويهب المارد الجديد ليدهش العالم الجريح بمفاجئة مروعة عندما يلقي قنابله الذرية على هورشيما وناجازاكي في اليابان عام1945م لتكن مسك الختام للحرب التي استمر اوارها في عام1939م وراح ضحيتها اكثر من خمسين مليو ......
#الإنسان
#والفكر
#والتاريخ
#يصنع
#الآخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736089
حسن مدن : من يصنع الطاغية؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن ما مدى مسؤولية الجمهور الذين يستبد بهم الطاغية، في نهاية المطاف، عن صناعته، أو في بناء آخر للسؤال: هل بوسع الطاغية أن يكون طاغية لولا قابلية الجمهور لقبول الطغيان، وتمكين الطاغية من رقابهم؟كيف نفسر«نجاح» الكثير من الطغاة عبر التاريخ في أسر كتل كبيرة من الجمهور، تسير خلفهم وهي مغمضة الأعين، مؤيدة كل ما يفعلونه، حتى لو كان ذلك ضد مصالح هذه الكتل الجماهيرية ذاتها؟هل كان بوسع النازية أن تتحول إلى ما تحولت إليه من طغيان بحيث قادت البشرية إلى حرب عالمية مدمرة استمرت سنوات، لولا أنها وجدت حولها الأعداد الهائلة من المؤيدين داخل ألمانيا وحتى خارجها. وما يقال عن النازية يمكن أن يقال عن ظواهر مشابهة لها عرفها التاريخ.كيف بوسع تنظيم إرهابي مثل «داعش» أن يستحوذ على أذهان وأفئدة أعداد ليست قليلة من الشبان العرب الذين يأخذون أنفسهم نحو التهلكة جرياً وراء أوهام، ولا يترددون في اقتراف ما تقشعر الأبدان من مجرد التفكير فيه من جرائم، فضلاً عن الإتيان بها، بخلاف الفطرة السوية التي ولدوا بها وربتهم عائلاتهم عليها؟ولأننا بدأنا أمثلتنا بالنازية، فإننا قد نجد جواباً، أو ما يشبه الجواب، عند زعيمها هتلر الذي قال: «الجماهير مثل امرأة تنتظر من يغازلها»، ولو سعينا لشرح العبارة لوجدنا أن هتلر يقصد أن من يفلح في دغدغة مشاعر الجماهير، يفلح في كسبها. مهارة الديكتاتور أو الطاغية تكمن هنا: معرفة نقطة الضعف في الجماهير: دغدغة عاطفتها، باللعب على أوتار القوة والمجد والعظمة وما إليها.في أحد مؤلفات أمين معلوف قرأت له العبارة التالية، أو ما هو في معناها: «الجماهير لا يجب إقناعها.. يكفي تهييجها». ولعل هذه العبارة تفسر ما قلناه أعلاه بإيجاز وبلاغة، لأن الحشد عادة لا يفكر بعقله، إنما بحماسه.لا يمكن هنا، ونحن نتناول هذه المسألة، إغفال الكتاب الشهير لجوستان لوبون: «سايكولوجيا الجماهير»، ففي أحد مواضعه يقف الرجل عند نقطة شديدة النباهة حين يقول: «إن الأفراد حين يتحولون إلى جمهور يتسمون بعقل جمعي يحملهم على أن يشعروا ويفكروا ويعملوا بأسلوب مباين لأسلوب كل فرد منهم على حدة إذا ما كان بمعزل عن الآخرين».علينا ألا نستغرب بعد ذاك، كيف أن الحشود الهائلة التي تملأ الساحات سرعان ما تنفض، فيعود كل فرد فيها إلى ما كان عليه. ......
#يصنع
#الطاغية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736428
كاظم فنجان الحمامي : وهل يصنع المرء دعاية لنفسه ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي انتهت مراحل الدعاية الانتخابية للدورة النيابية الخامسة، وجاءت بعدها مرحلة الدعاية الذاتية التي انفرد بها نفر قليل من المتهافتين على المناصب، فوجدنا انفسنا أمام حملات متوالية يلمعون فيها صورهم، ويتظاهرون فيها بالعبقرية والفطنة والذكاء والوطنية والعفة والنزاهة والحرص والحماس. . وصارت لكل منهم حصة تسويقية في معطم الفضائيات، سعيا وراء تكوين سمعة طيبة عن طريق التفاخر والتباهي، واستعراض الانجازات الوهمية وتضخيمها، وتضليل الرأي العام، وركوب موجات التكسب الاعلامي. ولا أبالغ إن قلت إن هذا التلميع المكشوف يهدف الى تحقيق الاهداف النفعية على حساب الأهداف الوطنية، فالغاية عندهم تبرر الوسيلة. . الغريب بالأمر ان بعض الذين اشتركوا في ماراثون الانتخابات السابقة، وفشلوا فشلا ذريعا فيها، عادوا من جديد لمخاطبة الناس بنفس الخطابات المُستهلكة، وبنفس السيناريوهات المملة، لكنهم اضافوا اليها حفنة من الاكاذيب والمزاعم الفارغة. وربما وفرت لهم منصات التواصل بعض الدعم لإشباع رغباتهم. ويتضاعف إفلاس هؤلاء بمرور الأيام، خصوصا بعدما اصبح الناس على دراية بكل كبيرة وصغيرة، إلى درجة أصبحت فيها محاولات التسويق والتلميع أمرا مضحكاً. وهي نتيجة تكاد تكون محسومة لأن الصور المزيفة لم تستطع الصمود طويلا على أرض الواقع. .ولابد من التنبيه إلى وجوب ابتعاد الفضائيات عن تلميع صورة هؤلاء والتطبيل لهم، ولن يستطيع المدح والنفاق أن يخلق لهم فرصاً واعدة. .من يحق أي انسان أن يذود عن نفسه، ولكن ليس إلى المستوى الذي يتحول فيه إلى مادة تلفزيونية يظهر فيها على كل الشاشات، ويتحدث فيها عن سيرته الذاتية المشكوك فيها، واصفاً نفسه بالفهلوي وفلتة زمانه. .هناك شعرةً بين الثقة الزائدة بالنفس و الغرور. وينبغي ان لا يتفاخر المرء بنفسه اكثر مما ينبغي، فالغرورَ قد يدفع الإنسان إلى المبالغة الزائدة. . ......
#يصنع
#المرء
#دعاية
#لنفسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753665
عباس علي العلي : من قوة السيكولوجيا الفطرية إلى قوة السيكولوجيا الموجهة التاريخ يصنع الانسان وجودا
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي سيكولوجيا القوة البدنية والشعور بها والإحساس بالقدرة على فرضها على الأخرين تنبع من الذات البشرية بصورة الأنا المتفوقة، الأنا التي تفرض شروطها على الغير، وبالتالي فقد رتبت القوة لأصحابها أمتيازات منفردة ووضعت قوانينها لتكون قانون الجماعة واعرافها يجب أن تسود ولو رغما عن الأخرين، فبدأ القوي أو الأقوياء بالأستحواذ على الأمتيازات (نساء وأمكنة وحتى طعام) ليعبروا عن قوة الأنا الذاتية التي تدفعهم لذلك، وبغياب الشرائع والقوانين التي نعرفها اليوم كان للذكر اكثر من محظية وما تلد وأمتلك لأول مرة بعض الحيوانات التي تم أصطيادها وتدجينها لتكون الملكية الخاصة، ومارس الأقوياء داخل المجموعات قوتهم للحفاظ على هذه المليكات، عندها تم خرق نظام المشاعة البدائية وظهرت الملكية الفردية التي أسست فيما بعد لوجود الأسر بدل القطيع أو المجموعات.هذا التحول المحوري والهام كان بداية مفهوم التأريخ عندما أنفرد الأقوياء مع ملكيتهم في أماكن خاصة لا يسمح لغيرهم من دخولها من باب المنافسة أو التزاحم بينهم، هنا عرفت البشرية موضوع النزاع المسلح أو نزاع الأقوياء، أستوجب هذا التحول أيضا أنشطار المجموعات تلك إلى مجموعات أصغر وأستقلالها عن بعضها لتكوين الأسرة التي منشأها القوة وليس القانون أو التشريع، وأنتقلت حتى ظاهرة الملكية للأبناء بعد أباءهم أو رؤساء تلك الأسر أما بالفقدان الوجودي أو بفقدان مظاهر القوة، ليستحوذ الأقوياء داخل الأسرة الواحدة على ميراث من سبقه بما فيه النساء والمكان والحيوانات وما تعلمه من حرف بدائية منها الزراعة واشعال النيران وتحولت حكرا له كقانون طبيعي.التأريخ إذا بدأ بالشعور بالقوة وسينتهي على ما يبدو بأستفحال مظهرية القوة على التأريخ ومصادرة إرادة الإنسان في يبقى كمعطى وجودي أيضا، كانت الأنا المتضخمة بشعورها بالقوة البدنية تنساق لتحقيق الرغبات ليس بوصفها حاجة طبيعية، ولكن لتطرفها في تحويل كل الرغبات إلى حاجات وفرضها بالواقع ليجد نفسه مستجيبا لها بالقدر الغير طبيعي، مثلا يكفي للذكر أن يحتفظ بأنثى واحدة لتلبية الرغبات الغريزية الجنسية، ولكن التعدد في الحظي بأكثر من واحدة هو رغبة نفسية تترجم على أنها حاجة ضرورية، وما عليه سوى الأستجابة لها وترجمتها فعلا، ولكي لا تخدش الأنا فرض الذكر الإنساني القديم شروط القوة على ملكيته تلك وحاول الدفاع عن حاجاته بما يملك من قوة، فأساس العائلة وعلاقاتها وأشكالها ومنطقي التعاطي معها هو ذاته من القديم إلى اليوم وإن كان بعناوين أخرى أخلاقية (الشرف) أو بعنوان الدين (الحلال والحرام) التي صنعها وطورها وأعطاها مشروعية ما من خلال نلك الأبتكارات القيمية.لو رجعنا لتفحص تلك العناوين من حيث دوافعها ومباعثها الأولية داخل موضوعها وبعين خارجية نجد أنها هي نفس التبريرات الأولى (التملك الأناني فقط)، فالحلال هو المتاح لك بقوة الدين وسطوته على التفكير الفردي والجمعي وكذلك الأخلاق تتعكز على نفس العلة والسبب، ما لي ليس بحق للأخر طالما أنني أكتسبته تحت عنوان متفق عليه وتعامل الاخرون معي بنفس الحيثية والمبرر، إذا قصة التاريخ يمكننا نسبتها إلى التحول الكوني البارز الذي رافق تفكك المجموعات البشرية من شكلها القطيع إلى شكل الأسر الكبيرة والتي تحولت بدورها من مشاعية الملكية إلى الفردانية الذاتية المدعومة بالقوة، هذا التحول رافقه أيضا تحول بالأعراف والقوانين التي صنعها وفرضها السيد القوي، أختلفت تلك الأعراف وتنوعت نتيجة تنوع الرؤية والتقدير للذات الفردية، وهنا نشأ التعدد المعرفي والتنوع الأجتماعي من حيث ما تختلف تلك الأعراف والقوانين المحلية عن بعضها.<br ......
#السيكولوجيا
#الفطرية
#السيكولوجيا
#الموجهة
#التاريخ
#يصنع
#الانسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755071
علي المسعود : المخرج لارس فون ترير يصنع سمفونية سينمائية عن نهاية العالم
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود المخرج لارس فون ترير يصنع سمفونية سينمائية عن نهاية العالم "ميلانكوليا" ثاني أفلام لارس فون ترير وأُنتاج عام 2011 ، عرض للمرة الأولى خلال مهرجان كان ، يتناول الفيلم موضوع نهاية العالم من خلال حكاية شقيقتين . يتألف الفيلم من قسمين يحمل أولها اسم (جوستين ) عنواناً له ، ويحمل الثاني إسم ألاخت (كلير) على أسماء الشقيقتين في الفيلم . يفتتح بالمقدمة الآسرة بصرياً وسمعياً بسلسلة مشاهد فائقة البطء وعلى وقع موسيقى ريتشارد فاغنر ، السلسلة تتألف من ستة عشر لقطة , تكشف أحلام جوستين ، في اللقطة الافتتاحية ، صورة مقرّبة لجوستين وعينيها مغمضتان وهالة وحشية حول وجهها ، ثم تفتح عينيها ببطء . يقترب الكوكب الأزرق( ميلانكوليا ) من الأرض، جوستين الحزينة تنظر بينما تسقط الطيور ميتة خلفها ، حصان أسود لم يعد قادراً على الوقوف، وأم تحمل طفلها وهي ألاخت (كلير) تصارع الأرض التي تغرق قدميها فيها ، إنها نهاية كل شيء وبداية الفيلم . يظهر الموت بأشكال أخرى ، مثل الصورة الكابوسية المذهلة للطيور النافقة وهي تسقط من السماء في الخلفية بينما يظهر وجه جوستين الخالي البارد في لقطة قريبة . شقيقتها كلير (شارلوت) ، تركض في ملعب الجولف وساقيها تغرقان ، تقف جوستين بمفردها بينما تطير الحشرات لأعلى ، كلير وابنها يقفان في وسط ملعب الجولف مع ثلاثة أجرام سماوية في السماء ، جوستين تنظر إلى الضوء المنبعث من أصابعها ثم تطفو في مجرى مائي ، ما سبق هي الأشياء التي تشعر بها جوستين وبقدراتها على الإدراك ، هذه المقدمة لفيلم المخرج الدنماركي (لارس فون ) ومجموعة من اللقطات القاتمة والسريالية التي تشبه الرسم والتي يتم تصويرها بالحركة البطيئة ، هي مقدمة غاية في التنفيذ لموضوعات السمفونية السينمائية في تجسيد الموت والدمار . وما يكمل مشهد الأحلام الغريبة هو القطعة الموسيقية الرائعة والمؤرقة لفاغنر والتي تضخم الحزن الذي تم تصويره في اللقطات وطوال الفيلم بأكمله .في مقدمة فون ترير السينمائية "الكآبة" أو الكوكب المدمر (ميلانكوليا )، وهو استعارة يتم نقلها بشكل مرئي وأكثر جمالًا عندما تستحم جوستين ، العروس اليائسة واللامبالية دائمًا . في القسم الأول لدينا العرس بدءاً من توجه جوستين إلى القصر العائلي الفخم والمنعزل، حيث يقام الاحتفال وسط صخب العائلة والأصدقاء، لكن العروسين سيصلان متأخرَيْن لأن السيارة "الليموزين" المبالغ في طولها تعجز في الالتفاف وسط طرق الغابات ، ولكن هذا التأخير الذي يقلق الجميع في الانتظار لا يبدو أنه يثير قلق العروس نفسها، فهي منشغلة البال بعِدة أمور يبدو أن زواجها أقلها أهمية، أما الأكثر أهمية فهي نهاية العالم إذ نراها تتمسك بما بات البعض يتوقعه من اصطدام حتمي لكوكب آت من الفضاء الخارجي يدعى "ميلانخوليا" - الكآبة . جوستين أيضًا بأنها محاصرة بشكل رهيب مع اقترابها من الزواج ولا تريد حقًا الاستمرار في ذلك ، وكل من في العرس في حالة غريبة ، الأب غير آبه بابنته العروس، والأم تشهر بصراحة رفضها وكرهها للزواج والطقوس الاجتماعية وحتى رب عملها يلاحقها من أجل إتمام مشروع مهني . تحاول ألاخت كلير (تشارلوت غاينسبورغ) أن تتابع أختها العروس وهي التي نظمت واستضافت العرس الباذخ في قصرها الكبير وهي الوحيدة العالمة بمرض أختها . من الواضح الآن أن جوستين ليست سعيدة بحفل الزفاف . تحاول جوستين التحدث إلى والدتها لتقول إن شيئًا ما يسيطر عليها ربما الخوف من التجربة .يجلس الضيوف على الطاولات وينتظرون الخبز المحمص . والدا الأختان المطلقان موجودان ، ومن الواضح للجميع أنهم لا يحبون بعض ......
#المخرج
#لارس
#ترير
#يصنع
#سمفونية
#سينمائية
#نهاية
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756358