الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منسى موريس : ماهية الدين؟
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس https://www.facebook.com/menasa.moriesما الدين ؟ سؤال له إجابات متعددة وكثيرة بل ومختلفة ومتناقضة أحياناً وكل إنسان يراه بمنظور مختلف منظوره الخاص حسب طبيعة تخصصه وميدانه ومجاله وميوله وإتجاهاته فالذين لايؤمنون بالأديان يعتبرونها أكاذيب وخرافات ومزيج من حكايات العجائز التي لادليل عليها ولا برهان يؤيدها أما المؤمنون بها يعتقدون أنها حقيقة الحقائق والصواب المُطلق وأصدق من الصدق ، موضوع كبير لايمكن إختزال كل تفسيراته في مقالة واحدة لكن يمكن تناول بعض من جوانبه لاعطاء نظرة شبه عامة عند بعض الفلاسفة والعلماء وأعترف مقدماً أن هذا المقال يعتريه النقص لأنه لايعد كافياً لأن هذا الموضوع يحتاج إلى مجلدات وأتمنى من الله أن يذلل لى الصعاب كى أكتب كتاباً مفصلاً في هذا الموضوع .دعونا نقول في البداية أن كلمة " الدين " في اللغة اللاتينية "rel L igo" تعنى الرابط أو العلاقة ونجد أن الدين لصيق بالإنسان ولاينفصل عن تاريخه فهو جزءاً أصيلاً من ماضيه البعيد وحتى حاضره يقول الفيلسوف الفرنسى " هنرى برجسون" « فقلد نرى في السابق أو في الحاضر مجتمعات إنسانية لاحظ لها من علم أوفن أو فلسفة ولكننا لانعرف قط مجتمعاً لادين له » كما يؤكد هذا المعنى " سليمان الحكيم بقوله " "جعل الله الابدية فى قلوبهم " فالإنسان هو الباحث عن المصير والمعنى والغاية وإذا نظرنا إلى الكهوف الموغلة في القدم التي تعود إلى عصور ماقبل التاريخ ككهف " لاسكو 15000-13500 ق.م. " الموجود في فرنسا نجد الكثير من الرسوم والنقوش التي كانت تمثل أساطير مقدسة تمتاز بالطابع الفني الذى يعكس ثقافة هؤلاء فالتصورات الدينية الممزوجة بالفنون نجدها مترابطة ومقترنة بالتاريخ الإنسانى .ولكن ما الدين؟ علينا أن نؤكد على حقيقة في غاية الأهمية ألا وهى أن الأديان ليست متساوية لا فى الجوهر أو حتى الغاية والمضمون وفلسفة كل دين تختلف عن الآخر من حيث نظرته "للإله ،الحياة ، الإنسان ،الوجود ،الأبدية " أما الجانب الذى يعتبر شبه مشتركاً بين الأديان هو البحث عن تصور ومعنى كلى و شامل للكون مدفوعاً بالأسئلة الغريزية الوجودية الكبرى المرتبطة بالمصير الإنسانى لذلك يمكننا أن نعتبر الإلحاد واللادينية يشتركان مع الدين في هذا الجانب لأنهما يقدمان سرديات كبرى ورؤية عن الوجود ومنظومة تفسيرية للعالم والإنسان لكن يختلفان مع الدين في التصور العام للوجود وهذا الشىء يغفله الكثير من الملحدين واللادينين لكن تركيزنا هنا سيكون على الإيمان المسيحي الذى يعبر عن علاقة الإنسان بالإله وفى البداية سنعطى بعض التعريفات الإلحادية واللادينية للدين مع نقد كل منها بايجاز شديد ثم نلقى الضوء على تفسيرات بعض الفلاسفة المؤمنين لماهية الدين .التفسير المادى : هذه النزعة المادية موجودة عن بعض الفلاسفة اليونان القدامى " الطبيعيون الأوائل " الذين ردوا مكونات الوجود إلى أسباب مادية بحتة ، ووفق هذا التصور المادى فالدين عبارة عن أوهام وخيالات لاوجود لها لأن هذا التصور ينفى كل ما هو غير مادى " ميتافيزيقى" فلا وجود لله والملائكة والروح الإنسانية ولا للحياة الأبدية ، وقد تطور هذا التصور عند بعض علماء الأحياء وأضافوا عليه نزعة علمية إلحادية كالتى نراها مثلاً عند " رتشارد دوكنز " وهو عالم أحياء تطوري ويعتبره البعض فيلسوف كبير وقد ألف مجموعة من الكتب العلمية والفكرية وما يهمنا هنا تصوره عن الدين كما بينه في أشهر مؤلفاته " وهم الإله " و " الجين الأنانى " ويرى أن الإن ......
#ماهية
#الدين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725792
منسى موريس : مفاهيم خاطئة عن الإيمان
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس https://www.facebook.com/menasa.moriesكثيرة هي المفاهيم الخاطئة عن الإيمان بل وخطيرة جداً لأنها تؤثر على طبيعة فهمنا للخبرات الروحية وعلى طبيعة الله والوجود ككل لأن " مفهوم الإيمان" يعد هو المدخل الرئيس لعلاقتنا بالله والوحى وبعالم المعرفة اللاهوتية عموماً فلو كان هذا المفهوم خاطئاً سيؤثر قطعاً على طريقة عمل العقل والوجدان والفهم وسيشكل تصورات ضارة على بنية الواقع الموضوعى و الذاتي ، ولعل أهم مافعله " السيد المسيح " في حياته وتعاليمه ورسالته هو " نقد المفاهيم والتصورات الخاطئة عن الإيمان والله " في المجتمع اليهودى وبناء تصورات ومفاهيم صحيحة تتناسب مع طبيعة الله الحقيقية"وفى الحقيقة تربى الكثير منا على بعض المفاهيم الخاطئة عن الإيمان و التي ينبغي الوقوف عندها ونقدها لأنها في إعتقادى كانت سبباً رئيساً في عدم بناء عقلية ناقدة فاحصة تعتمد بشكل كبير على قواعد التفكير السليم لذلك يمكننا القول "أن مفهوم الإنسان عن الإيمان يحدد طريقه تفكيره " فكلما كان هذا المفهوم عقلانياً رصيناً مبنى على خبرات روحية عميقة كلما كان أقرب إلى الصدق والصواب وأكثر نفعاً للذات والآخر وكلما كان هذا المفهوم مشوشاً وغير منطقياً كلما صار التفكير أيضاً يسير بشكل عبثى لايدرك مشكلات الواقع ودقائق أموره بل يزيد من حجمها ويضر بالذات والآخر لأن الإيمان الصحيح يجعلنا نرى الأمور على حقيقتها أما الإيمان الخاطىء فيضللنا ويجعلنا نغرق في القشور والسطحيات وكل ما هو ظاهرى وغير حقيقى ، ونبدأ في بعض التعريفات الخاطئة التي أنتجت لنا أفكاراً مشوهة .أولاً. الإيمان ضد العقل : للأسف الشديد علمونا أن الإيمان لايعتمد على العقل حتى أصبحنا أجيال لاتفكر لاتشك لاتبحث لاتنتقد وإن طرحنا أسئلة يكون الجواب العقل شيء والإيمان شيء آخر تماماً لدرجة صرنا نقبل بكل شيء وبأى سُلطة وتم تفريغنا من كل حس نقدى ، تعلمنا أن الإيمان لايمكن التعاطىء معه بشكل برهانى منطقى وكأن الإيمان لايمكن أن يجتمع مع العقلانية والتفكير العلمى لكنه فقط عملية عاطفية محلها القلب و الشعور والكارثة الكبرى في هذا المنطق أنه جعل الذى يؤمن لايفكر وصار الإيمان عملية عمياء تقبل بكل شيء ولاتميز أي شيء حتى صار السواد الأعظم من الناس بكل سهولة يمكنه أن يقبل بأى قصة وبأى خرافة وبأى تناقض دون أن يشعر أن هناك شيء ما خطأ وأصبح العقل مبنى على تناقضات والعقل المتناقض لايمكنه كشف ذاته ، نعم هناك بعض المسائل قد نحتار فيها عقلياً ومن الممكن أن لانجد حلاً لها لكن ليس معنى هذا أن الإيمان كله ينبثق من الحيرة وعدم الفهم والتعقل لأن أغلب القضايا اللاهوتية يمكن البرهنة عليها عقلياً " كالوجود الإلهى ، إمكانية حدوث المعجزات ، ضرورة الوحى والخلود "، لكن ترسيخ فكرة أن الإيمان عملية غير عقلية فكرة تتناقض تماماً مع حقيقة الإيمان نفسه لأنه من غير المعقول أن الله مصدر العقل والفهم يطلب منا أن نتخلى عن عقلنا وفهمنا الذى هو نابع منه وصادر عنه ؟!، وكذلك الأمر عند الأخوة الذين لايؤمنون بالأديان من الملحدين واللادينيين نجدهم يقولون نفس الشىء تماماً عن الإيمان فيعتقدون أنه أمر غير عقلانى وخرافى ولايعتمد على أي حجة ودليل وبرهان وهنا نجد الكارثة أن الذين لايؤمنون بالأديان نجدهم يتفقون مع بعض المؤمنون على أن الإيمان أمر لايعتمد على العقل وكلاهما يستشهدان ببعض النصوص الكتابية لإثبات صحة هذه الفكرة الخاطئة .ونبدأ الآن ببعض الآيات التي يستخدمها كل شخص يؤمن بهذه الفكرة ا ......
#مفاهيم
#خاطئة
#الإيمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737941
منسى موريس : من سيدخل السماء ومن سيدخل جهنم ؟
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس https://www.facebook.com/menasa.moriesمن سيدخل السماء ومن سيدخل الجحيم ؟ من سينال الخلاص ومن سيُحرم منه ؟ أسئلة كنا نطرحها منذ أيام الطفولة لنعرف مصير الآخر الآخر المختلف معنا في الطائفة أو في المعتقد ، ولكن لم كبرنا صرنا نطرح هذه الأسئلة من زواية أخرى ليس الهدف منها مصير الآخر فقط لكن لكى نعرف جوهر العدالة الإلهية وللأسف كانت الكثير من الإجابات التي نتلقاها تتنافى بشكل مُطلق مع مفهوم العدل الإلهى وأيضاً مع مفهوم التسامح والتعددية فبعض المتعصبين والمتشددين من الطوائف كانوا يحتكرون مفهوم الخلاص ويعتقدون إعتقاداً جازماً أنهم وحدهم المخلصين أما باقى الطوائف التي لاتؤمن بنفس إيمانهم لن ينالوا الخلاص لأنهم ليسوا نسخة طبق الأصل منهم وبكل تأكيد هذه النظرة تحتكر الله والمصير والخلاص والأبدية ومفاتيح الخلود، و لن يكون مقالى هذا رؤية تشبه هذه الرؤية المتعصبة ولكن تأمل عقلى للعدالة الإلهية والأبدية.دعونا نؤكد في البداية أن " السيد المسيح " هو الطريق الوحيد للخلاص ولاشك في هذه القاعدة لأن " المسيح " هو صورة الله غير المنظور فبالتالى كل الصور الآخرى عن الله التي تتعارض معه لايمكن أن تكون صحيحة لأن المنطقى أن الله لايمكنه أن يتناقض ويكون له أكثر من هوية وشخصية وذات ومبادئ وتشريعات وقوانين ووصايا ، ولكن سبب الخلاف وكل الخلاف هو " إذا كان الله له صورة واحدة وهى " المسيح" وله طريق واحد فطبيعى كل من لايقبل بهذه الصورة وكل من لايسلك هذا الطريق سيكون نهايته "الجحيم " وهذه الإشكالية هي التي جعلت الكثير يحكمون على الآخر المختلف معهم سواء في الطائفة أو في العقيدة أو في السلوك بأنهم لن ينالوا الخلاص وبالتالي سيكون مصيرهم " جهنم "ومن هنا جاء الإستعلاء وإصدار الأحكام المُطلقة والمُسبقة وإحتكار الأبدية والخلاص والملكوت بل وإحتكار الله نفسه والكل صار آلهة آلهة تعلم المصير والغيب وعوالم الإنسان الداخلية والخفية ، وهذا المنطق الغير سوى يشوه كل الحقائق الأبدية يشوه الله وعدالته ومحبته بل وخطته ووجوده ورعايته ، إذن كيف نوفق بين أن " السيد المسيح " هو الطريق الوحيد للخلاص وبين مفهوم العدالة المُطلقة ؟ وهذا هو جوهر موضوعنا .أولاً : العدلة المُطلقة تتطلب محبة مُطلقة : من الصعب جداً أن نفصل بين قيمة الحب وبين قيمة العدل فالعدل بدون محبة سيكون ظلم فمهما كنت عادلاً وكان قلبك خالٍ من الحب فلابد أن تقع في فخ الكراهية والحقد والإنتقام وعلى النقيض المحبة قادرة على ذرع كل بذور العدل والرحمة داخل قلبك ، فالعدالة المُطلقة مقترنة بالحب المُطلق وفى المسيحية نجد أن الله هو " الحب المُطلق " فعدالته ستكون نابضة بالرحمة والحنان والرقة والمغفرة .ثانياً : المحبة المُطلقة لا تستخدم معياراً واحداً للحكم : إذا كان الله هو الحب المُطلق وكل فعل يصدرعنه يكون ممزوجاً بهذا الحب فعدالته ستستند إلى معايير كثيرة وإعتبارات غير محدودة بمعنى أن الله سيراعى كل ظروف الإنسان التي عاشها " الثقافية ، الاقتصادية ، السيكولوجية ، الاجتماعية ، الجسدية " فلايمكن عقلاً أن يحاسب الله " الفيلسوف " بنفس معيار الشخص الذى لايعرف القراءة والكتابة ، ولايمكن أن يساوى الله بين إنسان إمتلك كل شيء في هذا العالم وتوافرت عنده كل سبل الراحة وبين شخص كادح أجير مسكين كل همومه في الحياة لقمة يومه وهذا الهم كسر ظهره وأثقل كاهله حتى أصبحت حياته بلاطعم ومعنى بل حمل وعبء ومرارة ونكد وألم وبؤس ، ولايمكن أن يساوى الله بين الأسوياء نفسياً وبين الذين مروا بتجارب نفسية صعبة وقاسية دمرتهم من الد ......
#سيدخل
#السماء
#سيدخل
#جهنم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737938
منسى موريس : المسيح ابن من ؟ رداً على أحمد القبانجى
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس https://www.facebook.com/menasa.moriesقبل أيام قدم المفكر الكبير " أحمد القبانجى " محاضرة بعنوان "احمد القبانجي - يتكلم كلام خطير يكشف فيه السر عن والد المسيح(1) " وكان الهدف من ورائها هو إصلاح المسيحية حتى لايخرج الإنسان المسيحي منها لأنه يعتقد أن المسيحية معتقد عظيم وأخلاقى ومعنوى لذلك يريد تعقيل المسيحية عن طريق نزع الخرافات والتناقضات الموجودة فيها مثل " الميلاد العذرى والثالوث والفداء " وإحلال محلها نظرة عقلية لأن العقلانية أهم مرتكزات الحضارة والحداثة .دعونا في بداية الموضوع نعرف كيف يفكر " السيد أحمد القبانجى "من خلال مشاهدتى للكثير من محاضراته وقراءة بعض كتبه لايمكن إنكار أن هذه الشخصية تدعو للتنوير دائماً وحقوق الإنسان فهو ليس برجل دين تقليدى ولايمكن وضعه في زمرة المتشددين والمتطرفين فهو يدعو للعلمانية والحداثة ومساواة الناس أمام القانون وإحترام حريات الناس أما عن فكره الدينى فمعياره هو العقل و الوجدان والعرفان وليس النص الدينى والفقه لذلك لا يؤمن بالنبوة و المعجزات ويرفض معظم ما جاء في الدين ، يتبنى نزعة صوفية لذلك ليس عنده إشكال أن يكون " الروح القدس " إتحد " بالأشخاص الذين أسسوا أديان مختلفة ، فالإصلاح الدينى الذى يقدمه " الأستاذ أحمد القبانجى " والذى يريد تطبيقه على المسيحية هو إفراغ المسيحية من التدخلات الإلهية كالمعجزات والثالوث والفداء والتجسد الإلهى لماذا لأن الأستاذ " أحمد القبانجى " له تصور فلسفى يراه هو معقولاً أن الله لايمكن أن يتدخل بهذه الطرق في الوجود ويطرح إشكالات فلسفية لكى يبرهن على صدق ما يؤمن به ، فهل فعلاً تصوره الفلسفى هذا صحيح عقلياً وفلسفياً ؟ وهل الإشكالات والأسئلة التي قدمها كافية لنقد مانؤمن به ولايمكن الإستشكال عليها من طرفنا ونقدها ؟ هذا هو مضمون مقالنا .الإشكال الأول : ميلاد " السيد المسيح من عذراء " يرفض الأستاذ " أحمد القبانجى" أن يكون " السيد المسيح " جاء نتيجة علاقة محرمة لأن أمه " القديسة مريم " كانت عابدة وتقية وطاهرة وعاشت حياتها داخل بيت الله فالمنطق العرفانى يخبرنا باستحالة شخصية مثل هذه تقع في هذا الخطأ الجسيم ونحن نتفق معه في هذا الأمر ، ويرفض أيضاً أن يكون " السيد المسيح " جاء نتيجة ولادة معجزية لأن هذا محال عقلاً وفقاً لرؤيته الفلسفية التي لامجال فيها للمعجزات لأنه يعتقد أن " المعجزات هي خرق للقوانين الطبيعية وأن هذا الكون يسير وفق قوانين فلو حدث هذا الأمر سوف تنهار الطبيعة بأكملها " لكن يرى أن التفسير العقلانى لميلاد " المسيح " أنه جاء نتيجة " زواج سرى بين " زكريا الكاهن ومريم " وحجته أن " زكريا الرجل الصالح كان يريد أن ينجب ولداً وزوجته " أليصابات " كانت عاقراً فلما رأى " مريم " أعجب بها وتزوجها "سراً" لكى يعطى النبوة لأبنه بالوراثة ثم بعد ذلك قد يكون أغرى زوجها " يوسف النجار ببعض المال لكى يتزوج " مريم علناً " وأخبره أن هذا تم بفعل الروح القدس " أي أن الروح القدس ألهم " زكريا بهذا الزواج " .النقد الفلسفى : فكرة أن "المسيح" جاء نتيجة زواج هي فكرة قديمة في تاريخ الكنيسة وليست بجديدة على الإطلاق ، للرد على الجانب الفلسفى الذى طرحه " أحمد القبانجى " بخصوص أن المعجزات تنتهك قوانين الطبيعة وهذا محال عقلاً هذا التصور ليس بحديث بل موجود عند بعض الفلاسفة مثل " ديفيد هيوم وباروخ إسبينوزا " وهذا التصور الفلسفى غير صحيح بالمطلق ويمكن نقده فلسفياً أيضاً لأن " المعجزة ليست إنتهاك وخرق ......
#المسيح
#رداً
#أحمد
#القبانجى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737946
منسى موريس : مشكلتى مع بعض رجال الدين ؟
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس عند أي نقد موجه لرجال الدين والفكر الدينى نسمع الكثير يقول للناقد يبدو أن لديك مشكلة شخصية مع رجال الدين وأنت تُسقطها على الكنيسة فالشخص الذى ينتقد في الغالب يتهمونه بالحقد وعدم الإيمان والكراهية الشديدة أو ربما بالمرض النفسى رغم أن من حق الشخص الذى لديه مشكلة شخصية على حد قولهم أن يقوم بالنقد لأنه يتحدث من واقع عملى يمس خبرته الشخصية ومن حق الشخص الذى ليس لديه مشكلة شخصية مع رجال الدين أن ينتقد كما يشاء أيضاً لأن النقد " حق " أصيل من حقوق الإنسان وفعل شريف مادام الغرض منه الكشف عن أخطاء ومساوىء وتصحيح لمسارات منحرفة .ونعود لعنوان المقال " مشكلتى مع بعض رجال الدين " حتى لايتهمنى أحد بالتعميم فانا لا أقصد " كل رجال الدين " ولا أقصد طائفة بعينها ولكن أقصد بالتحديد الذين هم السبب في المشكلات التي سوف أسردها في تضاعيف هذا المقال فهذه المشكلات تعتبر خاصة وعامة في نفس ذات الوقت لأنها تؤثر على الفرد والجماعة وعلى الوعى برمته وهناك الكثير والكثير من المشكلات لكنى ساسرد الهام منها ، ولعل هذا المقال لايمثل أفكاراً بقدر ما يمثل صرخة من الأعماق ، صرخة ضمير كونى إنسان حر أشعر وأفكر وأتألم .أولاً : مشكلة الدين كسُلطة : مشكلتى مع رجال الدين أنهم إستمدوا من اللاهوت القيادة والزعامة والسيطرة والسُلطة وعوض أن تكون الرسالة المسيحية هي خدمة ورعاية إستحالت إلى مركز وهيمنة على الشعب وصار لرجل الدين منصب ورتبة تميزه عن عامة الناس وهذا الفصل والتمايز بين رجل الدين والإنسان العادى شكل سُلطة تعطى إمتيازات خاصة لفئة " الإكليروس " ولا تعطيها لباقى المؤمنين والمفارقة العجيبة أن " السيد المسيح " عندما تجسد وحل في الصورة الإنسانية أخلى ذاته وصار كشبهنا وغسل أقدام التلاميذ وأعطانا مثالاً حياً للتواضع وللتعليم الصحيح وقال «إذا أراد أحد أن يكون أولا فيكون آخر الكل وخادما للكل»." (مر 9: 35) فالأول حسب فكر الله ليس بالرتبة الكهنوتية ولا بالدرجة الكنسية لأن منطق الإله لايتعامل مع الإنسان بحسب درجته ومنصبه الدينى لكنه يتعامل بحسب قلبه ووجدانه فكم بالأحرى أن نتعامل نحن بهذا المنطق السلطوى؟ وحتى يرسخ رجال الدين لمبدأ السُلطة عزلوا أنفسهم عن باقى الناس بملابس معينة ويبررون هذا الفعل بما جاء " في العهد القديم " لكن يتغافلون تماماً أن " رب السبت الذى هو مصدر هذه التعاليم لم يرتدى هذه الملابس لاهو ولا تلاميذه " فهل هؤلاء أكثر علماً من " السيد المسيح وتلاميذه إن كانوا هكذا فليخبرونا ؟ ! وهذا يؤكد أن رجال الدين إستخدموا اللاهوت كسُلطة لأن السُلطة تحتاج إلى أزياء خاصة ورتب ودرجات وألقاب وإمتيازات .ثانياً : رجال الدين والمال : أكثر طريق مضموناً لتحقيق الشهرة ، الشهوة ، السُلطة ، المال في مجتمعنا أن يكون الإنسان رجل الدين أن يأخذ الله وسيلة وذريعة لتحقيق كل رغبة ومكسب ولكن يعتبر أيضاً هو أسرع طريق إلى جهنم ، للأسف من يقرأ التاريخ جيداً سيعرف أن الدين كان مصدراً من مصادر جمع المال في أغلب الحضارات والثقافات وإلى اليوم نفس المشكلة موجودة فالأغلبية من رجال الدين في حالة ثراء ورخاء ليس بسبب أعمالهم الخاصة ولكن بسبب أنهم رجال دين ، حين يمرضون يذهبون إلى الخارج للعلاج و يتركون الشعب يتداوى برفات القديسين وكأن رفات القديسين وطقوس الكنيسة تصنع المعجزات فقط مع الشعب الفقير ؟! حتى خدماتهم وزياراتهم تقتصر فقط على فئة الأغنياء ، يعظون الفقراء عن الزهد في العالم وهم يملكون كل العالم ، يقدمون للمساكين لاهوت التخدير أيها السادة أفيون الشعوب كما قال " ماركس "خطابهم للفقراء ......
#مشكلتى
#رجال
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739022
منسى موريس : أسئلة نقدية حول منصب البابا؟
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس https://www.facebook.com/menasa.moriesهذا المقال عبارة عن طرح لبعض الأسئلة النقدية حول " منصب البابا" وليس موجه لأشخاص بعينهم ولأن هذا المنصب هام جداً ويؤثر على حياتنا نحن المسيحيين سواء بالسلب أو بالإيجاب فمن حقنا أن نطرح الكثير من التساؤلات النقدية والتي ليس الغرض منها الهدم أو الهجوم ولكن غاية هذه الإستفسارات البناء لأن النقد يجعلنا نستطيع أن نميز بين الصحيح والخطأ وهذا ما ألتمسه من وراء هذا المقال .السؤال الأول : كيف يتم إختيار البابا ؟ هذا السؤال يعد أهم الأسئلة التي ينبغي التركيز عليها لأن الإختيار يعتبر الركن الرئيسى الذى يحدد الكفاءة والقدرة ومدى الرعاية وإذا صح المعيار الذى بناءاً عليه يتم الإختيار ستكون النتيجة ملائمة للواقع وأكثر نجاحاً وإذا فشل المعيار بالطبع من الممكن أن تفشل النتيجة لكن ما هو المعيار الحالي الذى يتم من خلاله الإختيار؟ وهل فعلاً هذا المعيار كتابى وعلمى ؟ تعد " القرعة الهيكلية " هي النمط والمقياس لإنتخاب " البابا " والقرعة من حيث تعريفها بأقتضاب هي وسيلة نعرف من خلالها مشيئة الله في أمر معين بحيث أن الإختيار يتوقف فيها على الإرادة الإلهية أكثر من الإرادة الإنسانية ، وكانت تستخدم في العهد القديم في الغالب لتقسيم الأرض وبعض الأحيان أُستخدمت لتحديد مناصب ووظائف متنوعة في الهيكل واستخدمها الرسل في " العهد الجديد" في تعيين " متياس " بدلاً من " يهوذا " وهذا المعيار أي "القرعة " لم يستخدمه فقط اليهود لكن نجد شعوب أخرى استخدموه كما نجد في قصة " يونان" والبحارة وكما أقترع أيضاً الجنود الرومان على ملابس " السيد المسيح " فهذه الممارسة لم تكن وسيلة مقتصرة فقط على التصور اليهودى ، والسؤال الذى ينبغي طرحه هنا هل هذا المعيار كتابى وعلمى وكافى ؟ دعونا نطرح بعض الأسئلة والإشكالات ونختبر هذا المعيار تحت مجهر النقد .الإشكال الأول : هذا المعيار يُكرس للسُلطة المُطلقة التي لاتتقبل أي نوع من أنواع النقد لأن الإختيار هنا يكون " لله " فمن يستطيع أن ينتقد أي " بابا تم تعيينه من قبل الرب؟" فالبابا هنا ينفذ مشيئة الله على الأرض فمن أنت حتى تنتقد وتسأل وتناقش أو حتى تعترض على المشيئة الإلهية ولانستغرب من وجود عقيدة مثل " عصمة البابا" عند الكاثوليك والتي مضمونها أن البابا كل أرائه اللاهوتية مقدسة وإلهية ، فهل الله في المسيحية يتعامل مع البشر بهذا المنطق السلطوى ؟ بالطبع محال لأن " السيد المسيح" يتعامل معنا بمنطق البنوة ومنطق البنوة يتعارض مع هذا المنطق التسلطى .الإشكال الثانى : يقولون أن هذا المعيار هو معيار كتابى وكما ذكرنا أنه موجود في العهد القديم وفى قصة " متياس " دعونا نقول أن العهد العتيق ليس عهداً كاملاً ومثالياً و يُعبر عن رؤية الله الكلية وإذا كان ذلك كذلك فلماذا يوجد عهد جديد ولماذا يتجسد الإله لكى يكشف عن نفسه بصورة مباشرة وواضحة ، فالله يتدرج بالبشرية ومن الممكن أن يستخدم بعض الطرق والأساليب التي ليس بمعيارنا اليوم كافية لكن كانت كافية في العصور الغابرة لأن الوعى الإنسانى يتطور والله يضع في حسبانه كل هذا التطور ، أما الإستشهاد بقصة " متياس " فهو إستشهاد أيضاً قاصر لأن هذه الواقعة كانت قبل حلول " الروح القدس " فلايمكن أن تكون حجة نبرر بها هذه الوسيلة ثم أن " بولس الرسول " لم يضع شرط القرعة من ضمن شروط أختيار الأسقف ولم يضع العهد الجديد بأكمله هذا المعيار كتشريع إلهى ولا حتى التاريخ المسيحيى المبكر يذكر لنا بوضوح عن هذه الممارسة بشكل واضح فكيف يكون هذا المعيار ضرورى وفى غاية الأهمية في حين لانج ......
#أسئلة
#نقدية
#منصب
#البابا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739369
منسى موريس : لماذا يكره أغلب رجال الدين الموسيقى ؟
#الحوار_المتمدن
#منسى_موريس تعلمنا من أغلب رجال الدين أن الموسيقى لاتليق بالمؤمنين لأنها تُحرك الأجساد لا الأرواح وكل موسيقى خارجة عن نطاق العبادة والألحان والطقوس يستغلها الشيطان لتضليل عواطف الإنسان فتشوهت في أذهاننا المعانى الجميلة الراقية حتى إحتقرنا مشاعرنا وعواطفنا الصادقة والنبيلة بأسم الدين وبأسم المقدس ويالها من مفارقة عجيبة أن تتحول الرسالة المسيحية التي في جوهرها إنسانية تؤمن بتجارب الإنسان الروحية العميقة على أيدي هؤلاء إلى رسالة جافة تُفسد الوجدان والحس والروح والباطن ، نعم إن هؤلاء بطريقتهم هذه أفسدوا كل معانى الحب والعاطفة التي تُميز الإنسان عن بقية الكائنات صار الحب بالنسبة لهم بتعبيراته الدافئة نجاسة ووقاحة وإنحراف وصارت الموسيقى التي تُعبرعن دواخل الإنسان بافراحه وأشجانه وأحزانه ومرراته بالنسبة لهم هدم وخراب وهلاك ، إنهم قلبوا المفاهيم وصدقوا كذبة إبليس الكبرى أن الإنسان لا روح فيه لكنه مجرد موجود من ضمن الموجودات نعم الشيطان لايؤمن بإنسانية الإنسان ولايؤمن بحقوقه وبأصله أنه مخلوق على صورة الإله الصورة التي تميل إلى عالم الجمال والحب والإدراك والمعانى الأدبية الخالدة ، ولايمكن فصل الإنسان عن روحه ومشاعره وعواطفه لأنه لو حدث هذا لن يصبح الإنسان هو الإنسان هؤلاء يُريدون فصل الإنسان عن ذاته وروحه ثم في نهاية المطاف هم الذين يشرعون لنا كل ما هو لاهوتى يخص العبادة والفكر والواقع ! تخيلوا أي لاهوت يمكن أن ينتجوه هؤلاء ؟ هل تتوقعون أنه سيكون لاهوت إنسانى يؤمن بعالم الإنسان الداخلى؟ هل تتوقعون أن هؤلاء سينتجون لاهوتاً يتفهم معاناة الإنسان وقضاياه ومشكلاته ؟ إذا كان لاهوتهم أصلاً مبنى على اللا إنسانى فكيف يكون لاهوتهم إنسانى؟ إنهم لايعرفون أن تاريخ الإنسان مقترن بالدين والفن وأن الفن قديم قدم الدين وهذا يبرهن على أن الفن يُجسد معانى الإنسان الروحية وأن الإنسان الذى لا يميل إلى الفنون قطعاً لن تجده إنساناً مبدعاً لن تتوقع منه أن يكون روائياً أو كاتباً أو حتى عالماً لأن كل هذه المواهب هي في الأصل فن وإبداع وخلق ، إنهم لا يعرفون لماذا تلجأ الناس لسماع الأغانى أكثر من ألحانهم والسبب ببساطة أن الأغانى تُعبر عن تجاربهم وأمنياتهم ومعاناتهم ويجدون فيها ما لايجدونه في ألحانهم وطقوسهم وعبادتهم التي هي بالفعل بعيد كل البعد عن واقعهم الداخلى والخارجى المُعاش والملموس ، يبدو أنهم لا يعرفون قيثارة داود ولا نشيد الأناشيد ولا قصص الحب في الكتاب المقدس ولا وصايا " السيد المسيح " عن الزواج والحب " إنهم يعرفون فقط الطقوس وترديد الألحان والتكرار والتكرار والتكرار لكنهم لايعلمون أن للقلب منطق آخر وأن الوجدان حالة وتجربة ، إنهم لايحبون الموسيقى والفن والحب لأنهم لم يختبروا كل هذه المعانى الإنسانية . ......
#لماذا
#يكره
#أغلب
#رجال
#الدين
#الموسيقى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739789