عليان عليان : حذار من المصادرة على نتائج انتصار قطاع غزة من قبل رئاسة السلطة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان حذار من المصادرة على نتائج انتصار قطاع غزة من قبل رئاسة السلطة الفلسطينية بعد أن سجلت فصائل المقاومة الفلسطينية انتصاراً غير مسبوق على الكيان الصهيوني منذ نكبة 1948 ، والذي ترتب عليه انزياح الشرعية لصالح فصائل المقاومة بدعم هائل من الحاضنة الشعبية الفلسطينية في الضفة والقطاع والشتات ، هرعت الإدارة الأمريكية لإنقاذ السلطة الفلسطينية التي غابت عن المشهد الكفاحي نهائياً في معركة أل (11) يوماً، فراح الرئيس الأمريكي جو بايدن يتصل برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لشد أزره ويطالب الشعب الفلسطيني ودول العالم الاعتراف بقيادة عباس للشعب الفلسطيني ، وراح وزير خارجيته توني بليكن يجول في المنطقة من القاهرة إلى عمان إلى القدس ورام الله يتحدث عن إعادة الاعتبار لما أسماه مسار السلام، وفق حل الدولتين على أرضية اتفاق أوسلو وآلية خارطة الطريق الأمريكية التي تحمل اسم " الرباعية الدولية".والأخطر من ذلك توالي التصريحات الأمريكية والأوربية ، التي تربط إعادة إعمار قطاع غزة بعد حرب سيف القدس ، بإعادة الاعتبار للمسار السياسي الأوسلوي ، وإخضاع قطاع غزة لهذا المسار ما يتطلب ما يلي :1-أن تعترف إدارة قطاع غزة الحمساوية باتفاقيات أوسلو وبحق ( إسرائيل ) بالوجود .2- أن يتم تجريد قطاع غزة من السلاح وحل الكتائب المسلحة " كتائب القسام ، سرايا القدس ، كتائب أبو علي مصطفى ، كتائب المقاومة الوطنية وغيرها.3- تشكيل حكومة وحدة وطنية على أرضية برنامج أوسلو ومشتقاته.4- أن يجري تطبيق التنسيق الأمني في قطاع غزة على النحو القائم في رام الله مع سلطات الاحتلال ، وهذ اما سبق وأن صرح به مراراً وتكراراً مسؤولو الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية وعلى رأسهم اللواء حازم عطا الله.وهذه الاشتراطات تعني في المحصلة المصادرة على نتائج الانتصار التاريخي وغير المسبوق الذي حققته المقاومة في قطاع غزة من خلال معركة " سيف القدس" والمصادرة على مقولة " أن مرحلة ما بعد "سيف القدس" تختلف في السياق الاستراتيجي عن مرحلة ما قبل القدس على غير صعيد ، والتي فتحت آفاقاً واسعة أمام فصائل المقاومة لمراكمة الخطى باتجاه هدف التحرير ، بعد انقلاب الصورة في الرأي العالمي بما فيه شعوب الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لصالح الشعب الفلسطيني ومقاومته المشروعة، وبعد أن بات بالملموس أن هذا الكيان الذي يمتلك جيشاً مجهزاً بمختلف صنوف الأسلحة المتطور الأمريكية ، قابل للاندحار والهزيمة رغم الفارق النوعي في ميزان القوى لصالحه.لقد شكل انتصار غزة ضربة مزدوجة للكيان الصهيوني ولسلطة أوسلو ، إذ أنه وبعد قرار وقف إطلاق النار، شهدنا تساوقاً وتنافساً بين سلطة أوسلو وبين سلطة الاحتلال في شن حملة أوسع حملة اعتقالات في صوف رموز الانتفاضة ، ولا نبالغ إذ نقول أن أجهزة أمن السلطة تفوقت على سلطات الاحتلال في هذا المجال ، إذ أن عدد المعتقلين في سجون السلطة خلال أقل من أسبوع تجاوز ( 500) مواطناً فلسطينياً بتهمة " الخروج عن القانون" ، ولم تشفع لهم مناشدات هيئات حقوق الانسان في الداخل ، ولا تدخلات الفصائل حيث باتوا يتعرضون لعملية تنكيل مبرمجة لثنيهم عن الاستمرار في مسيرة الانتفاضة . وفي المقابل نطرح السؤال التالي: هل تراكم فصائل المقاومة في قطاع غزة وفي الضفة الفلسطينية على نتائج الانتصار الذي دفع شعبنا ثمنه (280) شهيداً وآلاف الجرحى باتجاه وضع حد نهائي لمسار أوسلو البائس ، أم تعود إلى مربع الحوار مع سلطة أوسلو تحت عنوان " الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام". لقد أعلن مدير المخابرا ......
#حذار
#المصادرة
#نتائج
#انتصار
#قطاع
#رئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721053
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان حذار من المصادرة على نتائج انتصار قطاع غزة من قبل رئاسة السلطة الفلسطينية بعد أن سجلت فصائل المقاومة الفلسطينية انتصاراً غير مسبوق على الكيان الصهيوني منذ نكبة 1948 ، والذي ترتب عليه انزياح الشرعية لصالح فصائل المقاومة بدعم هائل من الحاضنة الشعبية الفلسطينية في الضفة والقطاع والشتات ، هرعت الإدارة الأمريكية لإنقاذ السلطة الفلسطينية التي غابت عن المشهد الكفاحي نهائياً في معركة أل (11) يوماً، فراح الرئيس الأمريكي جو بايدن يتصل برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لشد أزره ويطالب الشعب الفلسطيني ودول العالم الاعتراف بقيادة عباس للشعب الفلسطيني ، وراح وزير خارجيته توني بليكن يجول في المنطقة من القاهرة إلى عمان إلى القدس ورام الله يتحدث عن إعادة الاعتبار لما أسماه مسار السلام، وفق حل الدولتين على أرضية اتفاق أوسلو وآلية خارطة الطريق الأمريكية التي تحمل اسم " الرباعية الدولية".والأخطر من ذلك توالي التصريحات الأمريكية والأوربية ، التي تربط إعادة إعمار قطاع غزة بعد حرب سيف القدس ، بإعادة الاعتبار للمسار السياسي الأوسلوي ، وإخضاع قطاع غزة لهذا المسار ما يتطلب ما يلي :1-أن تعترف إدارة قطاع غزة الحمساوية باتفاقيات أوسلو وبحق ( إسرائيل ) بالوجود .2- أن يتم تجريد قطاع غزة من السلاح وحل الكتائب المسلحة " كتائب القسام ، سرايا القدس ، كتائب أبو علي مصطفى ، كتائب المقاومة الوطنية وغيرها.3- تشكيل حكومة وحدة وطنية على أرضية برنامج أوسلو ومشتقاته.4- أن يجري تطبيق التنسيق الأمني في قطاع غزة على النحو القائم في رام الله مع سلطات الاحتلال ، وهذ اما سبق وأن صرح به مراراً وتكراراً مسؤولو الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية وعلى رأسهم اللواء حازم عطا الله.وهذه الاشتراطات تعني في المحصلة المصادرة على نتائج الانتصار التاريخي وغير المسبوق الذي حققته المقاومة في قطاع غزة من خلال معركة " سيف القدس" والمصادرة على مقولة " أن مرحلة ما بعد "سيف القدس" تختلف في السياق الاستراتيجي عن مرحلة ما قبل القدس على غير صعيد ، والتي فتحت آفاقاً واسعة أمام فصائل المقاومة لمراكمة الخطى باتجاه هدف التحرير ، بعد انقلاب الصورة في الرأي العالمي بما فيه شعوب الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لصالح الشعب الفلسطيني ومقاومته المشروعة، وبعد أن بات بالملموس أن هذا الكيان الذي يمتلك جيشاً مجهزاً بمختلف صنوف الأسلحة المتطور الأمريكية ، قابل للاندحار والهزيمة رغم الفارق النوعي في ميزان القوى لصالحه.لقد شكل انتصار غزة ضربة مزدوجة للكيان الصهيوني ولسلطة أوسلو ، إذ أنه وبعد قرار وقف إطلاق النار، شهدنا تساوقاً وتنافساً بين سلطة أوسلو وبين سلطة الاحتلال في شن حملة أوسع حملة اعتقالات في صوف رموز الانتفاضة ، ولا نبالغ إذ نقول أن أجهزة أمن السلطة تفوقت على سلطات الاحتلال في هذا المجال ، إذ أن عدد المعتقلين في سجون السلطة خلال أقل من أسبوع تجاوز ( 500) مواطناً فلسطينياً بتهمة " الخروج عن القانون" ، ولم تشفع لهم مناشدات هيئات حقوق الانسان في الداخل ، ولا تدخلات الفصائل حيث باتوا يتعرضون لعملية تنكيل مبرمجة لثنيهم عن الاستمرار في مسيرة الانتفاضة . وفي المقابل نطرح السؤال التالي: هل تراكم فصائل المقاومة في قطاع غزة وفي الضفة الفلسطينية على نتائج الانتصار الذي دفع شعبنا ثمنه (280) شهيداً وآلاف الجرحى باتجاه وضع حد نهائي لمسار أوسلو البائس ، أم تعود إلى مربع الحوار مع سلطة أوسلو تحت عنوان " الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام". لقد أعلن مدير المخابرا ......
#حذار
#المصادرة
#نتائج
#انتصار
#قطاع
#رئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721053
الحوار المتمدن
عليان عليان - حذار من المصادرة على نتائج انتصار قطاع غزة من قبل رئاسة السلطة الفلسطينية
يحيى علوان : حذار من لُغتهم
#الحوار_المتمدن
#يحيى_علوان غيرَ مرّةٍ يتأكد لي عملياً ، دون حاجة لأحدٍ أنْ يبذلَ جهداً لإقناعي ، بأنني لستُ بعيداً عن الشأن العام ، عندما أحاولُ أنْ أنأى بنفسي عن الشأن السياسي في بلادي .. لا عزوفاً ولا قنوطاً ، بل ترفُّعاً عما وصلت إليه الأحوال من حضيضٍ وإنحطاط .. ورغبةً في الحفاظ على لغتي ليبقى الحرفُ نافراً وتبقى اللغةُ ولاّدة للمعاني دون أن تخدشَ حياء الحرف .. بيد أنَّ ما جرى ويجري يومياً في بلادي يُجرجرني من أُرنُبةِ أنفي أنْ أعودَ إليه ، لا راغباً ولا هاوياً ، بل إنساناً عادياً كَفَرَ ، من شدّةِ الوجع ، بكل ما حصل ويحصل! ذلك أن "الوطنَ" لم يعُدْ وطناً ، حُظناً دافئاً للناس فيه .. وأمست " الغربة " فيه مشاعة ، لا تحتاجُ إلى عريضة ورسومٍ أو واسطة !!فأبشعُ أنواع الغربة ، تلك التي تعيشها الناسَ في وطنها المُفترَض !...........في "حمأة" السباق نحو ما يدعونه إنتخابات مبكرة ، وتجييشٍ محموم وإصطفافات متغيرة بين أطراف "البيت" إيّاه ! التي لا تُجاريها الحرباء في تبديل ألوانها ... خذوا المثال الفاقع ، والمتوقع ، لموقف السيد والقائد الفَلتة( ومنه الفَلَتان) !! والتبريرات التي تُساق ، والتي تستهدف حصر الناس بين خيارين إما المالكي أو مُقتدى ، أي خيار التبعية لـ"ولاية الفقيه" عملاً بما يقوله المثل الشعبي " اللي يشوف الموت ، يقبل بالصخونه !" يُراهنونَ في ذلك على خَلخَلةِ ما تَبدّى من موقفٍ مُوحّدٍ بينَ القوى المُقاطعة للإنتخابات ، لا أستبعدها ( الخلخلة) شخصياً لأسبابٍ متعددة ، عسايَ أنْ أكونُ مُخطأ..! إنتبهتُ ، مثل غيري ، إلى اللغة التي يستخدمونها في هذا التجييش الإعلامي الرخيص لحمل الناس على المشاركة في المسخرة لحسم "الأمر" لصالح أحد "الطرفين"! وكلاهما ولائي ... لغتهم لا علاقة لها بالدال والمدلول ، لا بالبنيوية ، ولا بالتفكيكية ، ولا بالسيميائية وغيرها مما لا أعرف ولا أحزر .. ببساطة لأن حُكّامنا ، ومُشغّليهم فيما وراء الحدود الشرقية ، يستبطنونَ غير ما يُظهرون ، مما يترك مساحةً لأصطيادِ " مُصدّقينَ "، حتى بين صفوفِ بعض من " المدنيين " أو مَنْ يحسبون أنهم منهم !فقد كتَبَ لي أحد هؤلاء أنه [ ليس من اللَطّامين ...بل مُتعلّمٌ ... إلخ] لكن تبينَ لي أنه ساذجٌ ، وإنْ كانَ "متعلماً"! كتب يقول [ يا أخي ماذا تُريدون ؟! هُمْ يدعونَ إلى وحدة وطنية ، طالما طالبتم أنتم بها ..!! فما العيب في ذلك ؟! أليس حريّاً بكم أنْ تستجيبوا لذلك عَلَّ أوضاع البلاد تتحسّنْ بعد الإنتخابات ؟!....] أقول لهذا المواطن ، وأفترضُ مقدماً صدقَ نيَّته ، أنَّ اللغةَ ليست "عذريةً!" بل يتحدَّدُ منطوقُها ليس بالمفرادات وما تُظهره ، بل بما توحي وما تستبطنُ ، خاصةً إذا كان مصدر القول ، مشكوكاً في صدقيته أو أنَّ النص "حمّال أوجه" ، كما قيل في بعض النصوص الدينية ! فكيف الحال بنصٍ سياسيٍ يحتمل الريبةَ وحتى الإختلاف في صدقيته وتفسيره ؟! فالمعنى في لغة حُكّامنا "مبنيٌّ للمجهول "! ومَنْ يريد أنْ يُجاهر به ويهتكُ سِتره ، عليه أنْ ينكتم .. وإلاّ ...! فهو في أحسن الأحوال جوكر تُحرّكه السفارات والصهيونية .. وغير ذلك مما يستخرجون من قاموس البذاءات! إعلام الحاكمينَ ، ومَنْ يُحاصصهم من طائفيينَ وقومانيين ، وبعض من "المدنيين" ، يردّدُ ذات "القَوانَه المشروخة" [ الوحدة الوطنية ]!أيةُ وحدة وطنية ؟!!إنها وحدة يُرادُ لها أنْ تكونَ بين اللصوص ، نهّابي قوت الشعب ومستقبل أجياله ، لا غير !"وحدةٌ وطنية" لتقاسم الكعكعة بين ......
#حذار
#لُغتهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729685
#الحوار_المتمدن
#يحيى_علوان غيرَ مرّةٍ يتأكد لي عملياً ، دون حاجة لأحدٍ أنْ يبذلَ جهداً لإقناعي ، بأنني لستُ بعيداً عن الشأن العام ، عندما أحاولُ أنْ أنأى بنفسي عن الشأن السياسي في بلادي .. لا عزوفاً ولا قنوطاً ، بل ترفُّعاً عما وصلت إليه الأحوال من حضيضٍ وإنحطاط .. ورغبةً في الحفاظ على لغتي ليبقى الحرفُ نافراً وتبقى اللغةُ ولاّدة للمعاني دون أن تخدشَ حياء الحرف .. بيد أنَّ ما جرى ويجري يومياً في بلادي يُجرجرني من أُرنُبةِ أنفي أنْ أعودَ إليه ، لا راغباً ولا هاوياً ، بل إنساناً عادياً كَفَرَ ، من شدّةِ الوجع ، بكل ما حصل ويحصل! ذلك أن "الوطنَ" لم يعُدْ وطناً ، حُظناً دافئاً للناس فيه .. وأمست " الغربة " فيه مشاعة ، لا تحتاجُ إلى عريضة ورسومٍ أو واسطة !!فأبشعُ أنواع الغربة ، تلك التي تعيشها الناسَ في وطنها المُفترَض !...........في "حمأة" السباق نحو ما يدعونه إنتخابات مبكرة ، وتجييشٍ محموم وإصطفافات متغيرة بين أطراف "البيت" إيّاه ! التي لا تُجاريها الحرباء في تبديل ألوانها ... خذوا المثال الفاقع ، والمتوقع ، لموقف السيد والقائد الفَلتة( ومنه الفَلَتان) !! والتبريرات التي تُساق ، والتي تستهدف حصر الناس بين خيارين إما المالكي أو مُقتدى ، أي خيار التبعية لـ"ولاية الفقيه" عملاً بما يقوله المثل الشعبي " اللي يشوف الموت ، يقبل بالصخونه !" يُراهنونَ في ذلك على خَلخَلةِ ما تَبدّى من موقفٍ مُوحّدٍ بينَ القوى المُقاطعة للإنتخابات ، لا أستبعدها ( الخلخلة) شخصياً لأسبابٍ متعددة ، عسايَ أنْ أكونُ مُخطأ..! إنتبهتُ ، مثل غيري ، إلى اللغة التي يستخدمونها في هذا التجييش الإعلامي الرخيص لحمل الناس على المشاركة في المسخرة لحسم "الأمر" لصالح أحد "الطرفين"! وكلاهما ولائي ... لغتهم لا علاقة لها بالدال والمدلول ، لا بالبنيوية ، ولا بالتفكيكية ، ولا بالسيميائية وغيرها مما لا أعرف ولا أحزر .. ببساطة لأن حُكّامنا ، ومُشغّليهم فيما وراء الحدود الشرقية ، يستبطنونَ غير ما يُظهرون ، مما يترك مساحةً لأصطيادِ " مُصدّقينَ "، حتى بين صفوفِ بعض من " المدنيين " أو مَنْ يحسبون أنهم منهم !فقد كتَبَ لي أحد هؤلاء أنه [ ليس من اللَطّامين ...بل مُتعلّمٌ ... إلخ] لكن تبينَ لي أنه ساذجٌ ، وإنْ كانَ "متعلماً"! كتب يقول [ يا أخي ماذا تُريدون ؟! هُمْ يدعونَ إلى وحدة وطنية ، طالما طالبتم أنتم بها ..!! فما العيب في ذلك ؟! أليس حريّاً بكم أنْ تستجيبوا لذلك عَلَّ أوضاع البلاد تتحسّنْ بعد الإنتخابات ؟!....] أقول لهذا المواطن ، وأفترضُ مقدماً صدقَ نيَّته ، أنَّ اللغةَ ليست "عذريةً!" بل يتحدَّدُ منطوقُها ليس بالمفرادات وما تُظهره ، بل بما توحي وما تستبطنُ ، خاصةً إذا كان مصدر القول ، مشكوكاً في صدقيته أو أنَّ النص "حمّال أوجه" ، كما قيل في بعض النصوص الدينية ! فكيف الحال بنصٍ سياسيٍ يحتمل الريبةَ وحتى الإختلاف في صدقيته وتفسيره ؟! فالمعنى في لغة حُكّامنا "مبنيٌّ للمجهول "! ومَنْ يريد أنْ يُجاهر به ويهتكُ سِتره ، عليه أنْ ينكتم .. وإلاّ ...! فهو في أحسن الأحوال جوكر تُحرّكه السفارات والصهيونية .. وغير ذلك مما يستخرجون من قاموس البذاءات! إعلام الحاكمينَ ، ومَنْ يُحاصصهم من طائفيينَ وقومانيين ، وبعض من "المدنيين" ، يردّدُ ذات "القَوانَه المشروخة" [ الوحدة الوطنية ]!أيةُ وحدة وطنية ؟!!إنها وحدة يُرادُ لها أنْ تكونَ بين اللصوص ، نهّابي قوت الشعب ومستقبل أجياله ، لا غير !"وحدةٌ وطنية" لتقاسم الكعكعة بين ......
#حذار
#لُغتهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729685
الحوار المتمدن
يحيى علوان - حذار من لُغتهم !!
كاظم فنجان الحمامي : حذار من برامج تزوير الإنسان
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تصدرت واقعة انتحار فتاة مصرية محركات البحث، بعدما أقدمت على إنهاء حياتها فور تعرضها للابتزاز من قبل شاب عديم المروءة، أعد لها صورا مفبركة تخل بالشرف، وهددها بنشرها وإرسالها إلى والديها، إن لم تقم معه علاقة غير شرعية. .ففي الوقت الذي نعبر فيه عن بالغ حزننا واسفنا الشديد لما حدث للفتاة، فان هذه الجرائم يجري تنفيذها عن طريق عشرات البرمجيات والتطبيقات المجانية المخصصة لفبركة الصور وابتزاز الفتيات، وأحيانا تقع الفتاة نفسها في الفخ الذي نصبه لها برنامج (face play) الذي يطلقون عليه (تطبيق العروسة)، لأنها بمجرد تحميل صورتها على الفيديو تتحول كأنها هي البطلة الفعلية، ويمكن أن يتم استخدام هذه الفيديوهات بطرق غير آمنة أو غير قانونية، ومن غير المستبعد إختراق خصوصية الفتاة نفسها بعد استخدامها التطبيق. وربما توضع صورتها (من حيث لا تدري) على فيديو غير أخلاقي، فمثل هذه التطبيقات تهتك الأسرار، وتكشف العورات، وتعرض الإنسان نفسه للتزوير. وقد توسعت هذه الجرائم في الآونة الأخيرة، وبالتالي لابد من إقرار تشريعات وقوانين مشددة تعاقب عليها، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من حملات التحصين الذاتي لتوعية الأسرة كيفية حمايه نفسها من مثل هذه البرامج، وكيفية الحصول على الحقوق في حالة تعرضها للابتزاز أو اي شكل من أشكال الجرائم الإلكترونية.ختاماً نقول: بات التزييف العميق من أدوات توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنشاء صور ومقاطع غير حقيقة. وباتت هذه التقنيات أشبه بحقول ألغام، فالمعلومات المضللة تنتقل بسرعة هائلة، ما يستوجب بذل المزيد من الجهود الوطنية لمكافحة التضليل والابتزاز. . ......
#حذار
#برامج
#تزوير
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742908
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تصدرت واقعة انتحار فتاة مصرية محركات البحث، بعدما أقدمت على إنهاء حياتها فور تعرضها للابتزاز من قبل شاب عديم المروءة، أعد لها صورا مفبركة تخل بالشرف، وهددها بنشرها وإرسالها إلى والديها، إن لم تقم معه علاقة غير شرعية. .ففي الوقت الذي نعبر فيه عن بالغ حزننا واسفنا الشديد لما حدث للفتاة، فان هذه الجرائم يجري تنفيذها عن طريق عشرات البرمجيات والتطبيقات المجانية المخصصة لفبركة الصور وابتزاز الفتيات، وأحيانا تقع الفتاة نفسها في الفخ الذي نصبه لها برنامج (face play) الذي يطلقون عليه (تطبيق العروسة)، لأنها بمجرد تحميل صورتها على الفيديو تتحول كأنها هي البطلة الفعلية، ويمكن أن يتم استخدام هذه الفيديوهات بطرق غير آمنة أو غير قانونية، ومن غير المستبعد إختراق خصوصية الفتاة نفسها بعد استخدامها التطبيق. وربما توضع صورتها (من حيث لا تدري) على فيديو غير أخلاقي، فمثل هذه التطبيقات تهتك الأسرار، وتكشف العورات، وتعرض الإنسان نفسه للتزوير. وقد توسعت هذه الجرائم في الآونة الأخيرة، وبالتالي لابد من إقرار تشريعات وقوانين مشددة تعاقب عليها، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من حملات التحصين الذاتي لتوعية الأسرة كيفية حمايه نفسها من مثل هذه البرامج، وكيفية الحصول على الحقوق في حالة تعرضها للابتزاز أو اي شكل من أشكال الجرائم الإلكترونية.ختاماً نقول: بات التزييف العميق من أدوات توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في إنشاء صور ومقاطع غير حقيقة. وباتت هذه التقنيات أشبه بحقول ألغام، فالمعلومات المضللة تنتقل بسرعة هائلة، ما يستوجب بذل المزيد من الجهود الوطنية لمكافحة التضليل والابتزاز. . ......
#حذار
#برامج
#تزوير
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742908
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - حذار من برامج تزوير الإنسان
ضيا اسكندر : حذارِ الاقتراب من «الهيبة »
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر من المعروف أنه في كانون الأول عام 2021 اقترحت وزارة الاتصالات السورية مشروع تعديل قانون "مكافحة الجريمة المعلوماتية" رقم (17) لعام 2012 للمناقشة أمام مجلس الشعب، بغية المزيد من التشدد في محاسبة الناشطين عبر وسائل التواصل الافتراضي.لقد أثار اقتراح مشروع تعديل القانون في الأيام الأخيرة جدلاً واسعاً بين السوريين. ولاقى استهجاناً شديداً. لأنه سيعطّل حرية الرأي والتعبير ويشكّل خطراً على المواطنين في كل جملة يكتبونها أو طرفة ساخرة يتداولونها. وهذا القانون يُعدّ سيفاً مسلطاً على رقاب كل من تسوّل له نفسه توجيه نقد لمسؤول. كاتهامه بالتقصير أو الإهمال في عمله أو عدم كفاءته لشغل الوظيفة.. فهذا النقد برأي المشرّع هو نَيل من شرف الموظف ومن كرامته. والغريب في الأمر أن القانون ساوى في العقوبة بين انتقاد موظف وذمّ رئيس الدولة. ثم أن العقوبة بالغة الشدة تصل بعضها إلى السجن سبع سنوات بالإضافة إلى الغرامات الباهظة والتي تصل حتى إلى عشرة ملايين ليرة. ومشروع القانون المقترح يتضمن مجموعة من العبارات الملتبسة وغير الواضحة مثل: «النيل من هيبة الدولة» و «إثارة الرأي العام» و «النيل من هيبة الموظف» دون أن يكلّف المشرّع نفسه عناء تفسير هذه العبارات وما قد تحمل في طيّاتها الكثير من التهديد والوعيد لأصحاب القلم الحر. والتي تهدف عملياً إلى إغلاق آخر نفس للمواطن السوري بعد حرمانه من أدنى متطلبات الحياة الكريمة ووصوله إلى آخر المقاييس العالمية في مختلف مناحي الحياة. في ظل فساد حكومي مستشرٍ وقبضة أمنية خانقة. فقد ذكرت غادة ابراهيم، مقررة لجنة الشؤون التشريعية والدستورية في مجلس الشعب، في معرض تفسيرها للتعديل الأخير على المادتين المذكورتين، أن اللجنة أعادت صياغة المادتين المتعلقتين بـ«النيل من هيبة الدولة والنيل من هيبة الموظف» بالقول: "إن الإساءة إلى الدولة أشدّ من الإساءة إلى الأشخاص، ويجب الفصل بين الجريمتين وعقوبتهما؛ إذ إن العقوبة في حال كانت الإساءة لموظف الدولة بصفته الوظيفية أشدّ من الإساءة له بصفته الشخصية"، وفق تعبيرها. وكما يقال: وفسّر الماءَ بعد الجهد بالماء!والأدهى والأمرّ أن النيابة العامة تقوم بتحريك دعوى الحق العام ضد (الجاني) حتى لو لم يتقدّم المتضرر بشكوى أو ادّعاء شخصياً!ومن المدهش أيضاً أن مشروع القانون وعوضاً عن أن يكون باقتراح من وزارة الإعلام ويخضع إلى قانون الإعلام، فإن مشروع القانون الحالي كان بقرار من وزارة الاتصالات!بقي أن نقول لقد اعتدنا في هذا البلد أن يُلاحَق من يقوم بنشر الغسيل الوسخ، ويُغَضُّ الطرف عمّن قام بتوسيخه. فقد اعتُقِل الكثير من الناشطين داخل سوريا مؤخراً بتهم النيل من هيبة الدولة ونشر «أنباء كاذبة توهن عزيمة الأمة» و«إضعاف الشعور القومي» وغيرها من تهمٍ ما أنزل الله بها من سلطان، الغاية منها الإمعان في سياسة كمّ الأفواه وتخويف وتدجين أصحاب الضمير والباحثين عن الحقيقة. باختصار، القانون برمّته يسعى إلى حماية الفاسدين الذين يسرحون ويمرحون ويكدّسون ثرواتهم بشكلً علني، مستغلّين الأزمة التي تعصف في البلاد منذ أكثر من عشر سنوات، ويأملون باستمرارها خدمةً لمصالحهم وجشعهم، حيث لا حسيب ولا رقيب. وجاء قانون الجريمة المعلوماتية ليزيد الطين بلّة. إن ألف باء مكافحة الفساد في أي بلدّ في العالم هو الإعلام الحرّ والشفاف، والديمقراطية السياسية والعدالة الاجتماعية والقضاء النزيه العادل والمستقل.. وهذا ما نفتقر إليه تاريخياً في هذا البلد المنكوب والمعذّب منذ عشرات السنين. ......
#حذارِ
#الاقتراب
#«الهيبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747612
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر من المعروف أنه في كانون الأول عام 2021 اقترحت وزارة الاتصالات السورية مشروع تعديل قانون "مكافحة الجريمة المعلوماتية" رقم (17) لعام 2012 للمناقشة أمام مجلس الشعب، بغية المزيد من التشدد في محاسبة الناشطين عبر وسائل التواصل الافتراضي.لقد أثار اقتراح مشروع تعديل القانون في الأيام الأخيرة جدلاً واسعاً بين السوريين. ولاقى استهجاناً شديداً. لأنه سيعطّل حرية الرأي والتعبير ويشكّل خطراً على المواطنين في كل جملة يكتبونها أو طرفة ساخرة يتداولونها. وهذا القانون يُعدّ سيفاً مسلطاً على رقاب كل من تسوّل له نفسه توجيه نقد لمسؤول. كاتهامه بالتقصير أو الإهمال في عمله أو عدم كفاءته لشغل الوظيفة.. فهذا النقد برأي المشرّع هو نَيل من شرف الموظف ومن كرامته. والغريب في الأمر أن القانون ساوى في العقوبة بين انتقاد موظف وذمّ رئيس الدولة. ثم أن العقوبة بالغة الشدة تصل بعضها إلى السجن سبع سنوات بالإضافة إلى الغرامات الباهظة والتي تصل حتى إلى عشرة ملايين ليرة. ومشروع القانون المقترح يتضمن مجموعة من العبارات الملتبسة وغير الواضحة مثل: «النيل من هيبة الدولة» و «إثارة الرأي العام» و «النيل من هيبة الموظف» دون أن يكلّف المشرّع نفسه عناء تفسير هذه العبارات وما قد تحمل في طيّاتها الكثير من التهديد والوعيد لأصحاب القلم الحر. والتي تهدف عملياً إلى إغلاق آخر نفس للمواطن السوري بعد حرمانه من أدنى متطلبات الحياة الكريمة ووصوله إلى آخر المقاييس العالمية في مختلف مناحي الحياة. في ظل فساد حكومي مستشرٍ وقبضة أمنية خانقة. فقد ذكرت غادة ابراهيم، مقررة لجنة الشؤون التشريعية والدستورية في مجلس الشعب، في معرض تفسيرها للتعديل الأخير على المادتين المذكورتين، أن اللجنة أعادت صياغة المادتين المتعلقتين بـ«النيل من هيبة الدولة والنيل من هيبة الموظف» بالقول: "إن الإساءة إلى الدولة أشدّ من الإساءة إلى الأشخاص، ويجب الفصل بين الجريمتين وعقوبتهما؛ إذ إن العقوبة في حال كانت الإساءة لموظف الدولة بصفته الوظيفية أشدّ من الإساءة له بصفته الشخصية"، وفق تعبيرها. وكما يقال: وفسّر الماءَ بعد الجهد بالماء!والأدهى والأمرّ أن النيابة العامة تقوم بتحريك دعوى الحق العام ضد (الجاني) حتى لو لم يتقدّم المتضرر بشكوى أو ادّعاء شخصياً!ومن المدهش أيضاً أن مشروع القانون وعوضاً عن أن يكون باقتراح من وزارة الإعلام ويخضع إلى قانون الإعلام، فإن مشروع القانون الحالي كان بقرار من وزارة الاتصالات!بقي أن نقول لقد اعتدنا في هذا البلد أن يُلاحَق من يقوم بنشر الغسيل الوسخ، ويُغَضُّ الطرف عمّن قام بتوسيخه. فقد اعتُقِل الكثير من الناشطين داخل سوريا مؤخراً بتهم النيل من هيبة الدولة ونشر «أنباء كاذبة توهن عزيمة الأمة» و«إضعاف الشعور القومي» وغيرها من تهمٍ ما أنزل الله بها من سلطان، الغاية منها الإمعان في سياسة كمّ الأفواه وتخويف وتدجين أصحاب الضمير والباحثين عن الحقيقة. باختصار، القانون برمّته يسعى إلى حماية الفاسدين الذين يسرحون ويمرحون ويكدّسون ثرواتهم بشكلً علني، مستغلّين الأزمة التي تعصف في البلاد منذ أكثر من عشر سنوات، ويأملون باستمرارها خدمةً لمصالحهم وجشعهم، حيث لا حسيب ولا رقيب. وجاء قانون الجريمة المعلوماتية ليزيد الطين بلّة. إن ألف باء مكافحة الفساد في أي بلدّ في العالم هو الإعلام الحرّ والشفاف، والديمقراطية السياسية والعدالة الاجتماعية والقضاء النزيه العادل والمستقل.. وهذا ما نفتقر إليه تاريخياً في هذا البلد المنكوب والمعذّب منذ عشرات السنين. ......
#حذارِ
#الاقتراب
#«الهيبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747612
الحوار المتمدن
ضيا اسكندر - حذارِ الاقتراب من «الهيبة!»
عصمت المنلا : حذار الطبقية البغيضة.. خطيرة
#الحوار_المتمدن
#عصمت_المنلا إنتهوا يا أوادم:كما “الطائفية والمذهبية والتبعية الحزبية، والمناطقية، والإثنية” إن الطبقية الدنيا في المجتمع من المحرومين، هي الداء الذي لا دواء له سوى معاملتها بأقصى درجات الحكمة الإنسانية ب (الحسنى، بالتواضع والتعاطف، والشهامة، ومد أيدي العون للمحتاجين) وإلاّ.. فإن طبقة المحرومين غالبا ما تعبّر عن نفسها كقنبلة موقوتة جاهزة للإنفجار في أي زمان ومكان، ولا يمكن إحصاء ضحاياها في المجتمعات الآمنة المستقرة..!توجد عدة أمثلة عالمية على طبقية أحالت مجتمعاتها الى فوضى دموية، ويمكن اختصار المشهد المروّع بأمثلة من بلادنا هي نماذج (لبنان، سورية، والعراق).في لبنان، أسّس الإمام موسى الصدر حركة محرومين مسالمة تلتمس الإنصهار في المجتمع كي تعيش باكتفاء ذاتي بكرامة وعيش مشترك طبيعي مع الآخرين من غير(فوقيّة، أو دونيّة).جاء اغتيال السيد موسى الصدر ورفيقيه ليؤكد ضرورة أخذ الحيطة والحذر من بعض المحرومين حين يسعون لرفع مستواهم الإجتماعي، كما فعل أحد المحامين الفاشلين الذي كان منبته ونشأته في دِرك الطبقة الدونيّة، والمحاماة لم تصقِل نفسيته الثأرية فكان التخلّص من الصدر الفرصة الوحيدة السانحة ليقفز الى أعلا، بوراثة مركزه على رأس الحركة التي حوّلها الى ميليشيا مسلّحة ومافيا جشعة للمال والتحكّم برقاب عموم المحرومين واعتبارهم تابعين مرتشين بما يتفضّل به رئيسهم الجشع ذو العلاقات المشبوهة مع سلطات طاغية سورية وسلطة ملالي إيران، وما يسمح له كرسي رئاسة مجلس النواب من فرص يبتزّ خلالها الآخرين..! المثال الثاني الأكثر خطورة كان صبيّا منبته مسقط رأسه ومنشؤه في مخيّم “شرشبوك” الأكثر فقرا في لبنان بحيّ الكرنتينا المجاور لمنطقة “برج حمود”، هو أكبر أبناء “أبو حسن عبد الكريم حسينِه إبن بلدة البازورية الجنوبية ونزح منها الى بيروت للبحث عن عمل” بائع الخضار المتجوّل على عربة يساعده الصبي في دفعها بالأزقّة وينادي بصوت جهوري ذكي في التسويق وترويج حمولة العربة مجتذبا المشترين، مناديا (أصابيع الببّو يا خيار.. بندورة حمرا جبلية) لفت صوته وأسلوبه أحد المشايخ في المنطقة بداية السبعينات، إتفق مع والده الإنسان البسيط المكافح المسؤول عن أسرة كبيرة، أن يأخذ ولده (حسن 12عاما) معه في زيارة حجّ الى “كربلاء” ليتعلّم فيها ما يرفع مستواه، وينقذه من التعتير، وكانت فرصة العمر للأب والإبن الذي لم يكن قد حصل على قسط من التعليم في المدرسة الإبتدائية تؤهّله لأي عمل غير مساعدة الأب. بعد أكثر من عامين على تعلّم مبادى العقيدة المذهبية في كربلاء لم ينقطع التواصل بينه وبين الشيخ الذي سبق ورافقه في بداية مشواره، أوصى به معارفه من ملالي “قم” في إيران لاستقباله ورعايته لضمان مستقبل مرموق جديرا ب (الشاب المجتهد سريع الإلتقاط والبديهة). سنواته في “قم” أهّلته عقائديا وسياسيا وبراغماتيا مقتديا بأساتذته الملالي،مطيعا لكل مايطلبون منه.. سجّل نفوسه في منطقة برج حمود الأقرب الى مسقط رأسه في مخيّم التنك المصدّي، هذه التربة الإيرانية الخصبة بارتباطها بعلاقة متينة مع “إسرائيل”، (سيّدته، وكنّته بنصر الله) وأوصلته في شباط/فبراير1992 الى أعلا منصب في الحزب الذي أسّسته “إسرائيل وإيران” معا في جنوب لبنان لمنع أي مقاوم أو مناضل لبناني أو فلسطيني أو أيّا كانت جنسيته من التواجد قرب الحدود التي أنيط حراستها بالحزب حماية لأمن واستقرار مستوطني الكيان الذي اغتصبه المشروع الصهيوأمريكي من أصحابه الفلسطينيين.هكذا ابتلي لبنان بحكم حزب الفتنة والإرهاب وكيلا للإحتلال الإيراني الذي حوّله الى قاعدة إنطلاق لمقاتلي الحزب ......
#حذار
#الطبقية
#البغيضة..
#خطيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758691
#الحوار_المتمدن
#عصمت_المنلا إنتهوا يا أوادم:كما “الطائفية والمذهبية والتبعية الحزبية، والمناطقية، والإثنية” إن الطبقية الدنيا في المجتمع من المحرومين، هي الداء الذي لا دواء له سوى معاملتها بأقصى درجات الحكمة الإنسانية ب (الحسنى، بالتواضع والتعاطف، والشهامة، ومد أيدي العون للمحتاجين) وإلاّ.. فإن طبقة المحرومين غالبا ما تعبّر عن نفسها كقنبلة موقوتة جاهزة للإنفجار في أي زمان ومكان، ولا يمكن إحصاء ضحاياها في المجتمعات الآمنة المستقرة..!توجد عدة أمثلة عالمية على طبقية أحالت مجتمعاتها الى فوضى دموية، ويمكن اختصار المشهد المروّع بأمثلة من بلادنا هي نماذج (لبنان، سورية، والعراق).في لبنان، أسّس الإمام موسى الصدر حركة محرومين مسالمة تلتمس الإنصهار في المجتمع كي تعيش باكتفاء ذاتي بكرامة وعيش مشترك طبيعي مع الآخرين من غير(فوقيّة، أو دونيّة).جاء اغتيال السيد موسى الصدر ورفيقيه ليؤكد ضرورة أخذ الحيطة والحذر من بعض المحرومين حين يسعون لرفع مستواهم الإجتماعي، كما فعل أحد المحامين الفاشلين الذي كان منبته ونشأته في دِرك الطبقة الدونيّة، والمحاماة لم تصقِل نفسيته الثأرية فكان التخلّص من الصدر الفرصة الوحيدة السانحة ليقفز الى أعلا، بوراثة مركزه على رأس الحركة التي حوّلها الى ميليشيا مسلّحة ومافيا جشعة للمال والتحكّم برقاب عموم المحرومين واعتبارهم تابعين مرتشين بما يتفضّل به رئيسهم الجشع ذو العلاقات المشبوهة مع سلطات طاغية سورية وسلطة ملالي إيران، وما يسمح له كرسي رئاسة مجلس النواب من فرص يبتزّ خلالها الآخرين..! المثال الثاني الأكثر خطورة كان صبيّا منبته مسقط رأسه ومنشؤه في مخيّم “شرشبوك” الأكثر فقرا في لبنان بحيّ الكرنتينا المجاور لمنطقة “برج حمود”، هو أكبر أبناء “أبو حسن عبد الكريم حسينِه إبن بلدة البازورية الجنوبية ونزح منها الى بيروت للبحث عن عمل” بائع الخضار المتجوّل على عربة يساعده الصبي في دفعها بالأزقّة وينادي بصوت جهوري ذكي في التسويق وترويج حمولة العربة مجتذبا المشترين، مناديا (أصابيع الببّو يا خيار.. بندورة حمرا جبلية) لفت صوته وأسلوبه أحد المشايخ في المنطقة بداية السبعينات، إتفق مع والده الإنسان البسيط المكافح المسؤول عن أسرة كبيرة، أن يأخذ ولده (حسن 12عاما) معه في زيارة حجّ الى “كربلاء” ليتعلّم فيها ما يرفع مستواه، وينقذه من التعتير، وكانت فرصة العمر للأب والإبن الذي لم يكن قد حصل على قسط من التعليم في المدرسة الإبتدائية تؤهّله لأي عمل غير مساعدة الأب. بعد أكثر من عامين على تعلّم مبادى العقيدة المذهبية في كربلاء لم ينقطع التواصل بينه وبين الشيخ الذي سبق ورافقه في بداية مشواره، أوصى به معارفه من ملالي “قم” في إيران لاستقباله ورعايته لضمان مستقبل مرموق جديرا ب (الشاب المجتهد سريع الإلتقاط والبديهة). سنواته في “قم” أهّلته عقائديا وسياسيا وبراغماتيا مقتديا بأساتذته الملالي،مطيعا لكل مايطلبون منه.. سجّل نفوسه في منطقة برج حمود الأقرب الى مسقط رأسه في مخيّم التنك المصدّي، هذه التربة الإيرانية الخصبة بارتباطها بعلاقة متينة مع “إسرائيل”، (سيّدته، وكنّته بنصر الله) وأوصلته في شباط/فبراير1992 الى أعلا منصب في الحزب الذي أسّسته “إسرائيل وإيران” معا في جنوب لبنان لمنع أي مقاوم أو مناضل لبناني أو فلسطيني أو أيّا كانت جنسيته من التواجد قرب الحدود التي أنيط حراستها بالحزب حماية لأمن واستقرار مستوطني الكيان الذي اغتصبه المشروع الصهيوأمريكي من أصحابه الفلسطينيين.هكذا ابتلي لبنان بحكم حزب الفتنة والإرهاب وكيلا للإحتلال الإيراني الذي حوّله الى قاعدة إنطلاق لمقاتلي الحزب ......
#حذار
#الطبقية
#البغيضة..
#خطيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758691
الحوار المتمدن
عصمت المنلا - حذار الطبقية البغيضة.. خطيرة