الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : الادارة الأميركية : تأجيل خطة الضم الاسرائيلية لحين استكمال التطبيع بين الدول العربية واسرائيل
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الاسبوعي من 24/10/2020-30/10/2020إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي خطوة جديدة ، لم تقدم عليها إدارة امريكية سابقة ، وتنطوي على تشجيع واضح لمخططات الضم ، أزالت الولايات المتحدة القيود المفروضة على تمويل الأبحاث التي تجريها إسرائيل في مؤسسات أقامتها في مستوطنات الضفة الغربية ومرتفعات الجولان ، حيث وقع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وسفير الاستيطان الأميركي ديفيد فريدمان على عدد من الاتفاقيات تجيز توسيع تطبيق اتفاقية التعاون العلمي بين إسرائيل والولايات المتحدة لتشمل الضفة الغربية والجولان المحتلين ، وذلك في حفل أقيم في جامعة أقامتها اسرائيل في مستوطنة أريئيل في محافظة سلفيت شمال الضفة الغربية . ترافق ذلك مع بيان استفزازي وعدواني صادر عن السفارة الأميركية جاء فيه أن الولايات المتحدة وإسرائيل توافقتا على إزالة القيود الجغرافية في الاتفاقات القائمة بين البلدين ، حيث أعلن السفير فريدمان ، خلال التوقيع على تعديل الاتفاقيات ، إن إلغاء القيود الجغرافية سيسمح باستثمار أموال من حكومة الولايات المتحدة في مؤسسات البحث والتطوير الإسرائيلية وراء الخط الأخضر بقيمة تصل إلى 1.4 مليار دولار، ونصحح بذلك اليوم خطأ قديما . وبدوره اعتبر وزير التعليم العالي الإسرائيلي، زئيف إلكين، إن هذا إنجاز كبير من أجل دفع السيادة في ما أسماه " يهودا والسامرة "(الضفة الغربية) وتعزيز " جامعة أريئيل "، كمرحلة أخرى من أجل وقف المقاطعة لهذه الجامعة ، فيما اعتبر نتنياهو يأن نطبق هذه الاتفاقية العلمية الإسرائيلية الأميركية على "يهودا والسامرة والجولان" تغير هائل، وانتصار على جميع المنظمات والدول التي تقاطع "يهودا والسامرة" على حد زعمه . فيما قال آفي بيركوفيتش، مبعوث الرئيس الأمريكي لمنطقة الشرق الأوسط، الخميس الماضي ، إنه تم تأجيل خطة الضم الإسرائيلية لأراض فلسطينية في الضفة الغربية، لحين استكمال عمليات التطبيع بين إسرائيل ودول عربية.وعلى صعيد مخططات الاستيطان ، فإن نشاطات حكومة الاحتلال لا تتوقف ، حيث يتواصل بناء المزيد من الوحدات الاستيطانية الجديدة وزيادة عدد المستوطنين بما في ذلك في قلب مدينة الخليل عبر خطة استيطانية جديدة يجري العمل على تنفيذها في المدينة . خطة التوسع في البناء الاستيطاني في مدينة الخليل تتم بتسهيلات واسعة بعد حصول المستوطنين على مصادقة رسمية بالبناء في مجمع سوق الجملة ، حيث يتم التخطيط لبناء 60 وحدة استيطانية في المكان، والعمل على استصدار تصريح للبناء فيما يعرف بـ "حي حزقيا" الاستيطاني في قلب الخليل ، رغم وجود قرار قضائي بمنع أي أعمال بناء في الحي المذكور .وتهدف الخطة الى مضاعفة أعداد المستوطنين في المدينة ، حيث قال مسؤول في جمعية "يشو&#1700-;-" اليهودية الاستيطانية والقائمة على هذا المشروع الاستيطاني : "هذا هو أكبر مشروع بناء يتم في الخليل منذ أيام سلفنا إبراهيم ". وكان نفتالي بينيت وزير الجيش الإسرائيلي الأسبق قد منح في شهر ديسمبر/ كانون أول 2019، الضوء الأخضر للمستوطنين لإعادة بناء مجمع سوق الجملة ، الذي كان مهجورًا لسنوات طويلة بعد أن احتلته مجموعة من المستوطنين عام 2001 بعد اندلاع انتفاضة الاقصى . وسيؤدي هذا المشروع الاستيطاني إلى تشكيل تواصل استيطاني جغرافي بين الحرم الإبراهيمي وحي "أبراهام أفينو" الاستيطاني القريب ، وبالتالي مضاعفة عدد المستوطنين في المدينة . كما تتواصل النشاطات الاستيطانية لحكومة الاحتلال في محافظات اخرى في الضفة الغربية ، حيث صادقت حكومة الاح ......
#الادارة
#الأميركية
#تأجيل
#الضم
#الاسرائيلية
#لحين
#استكمال
#التطبيع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697376
نهاد أبو غوش : استراتيجة الضم الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_أبو_غوش الضم إستراتيجية إسرائيلية * نهاد ابو غوشدأبت بعض القوى والأطراف الدولية على إدانة أعمال الاستيطان سواء كانت في مرحلة رسم المخططات، أو المصادقة عليها، أو تنفيذها مع ما يرافق ذلك من شق طرق استيطانية ومصادرة للأراضي الفلسطينية، وراجت في هذا السياق جملة اعتبار الاستيطان "عقبة في وجه عملية السلام" وتهديدا لحل الدولتين، حتى أن هذه العبارة انتقلت إلى الأدبيات الفلسطينية، التي ظل يغلب عليها طابع الشكوى، إلى أن اتضحت واكتملت الصورة النهائية لمشروع إسرائيل الاستيطاني، والذي توّجته صفقة ترامب- نتنياهو بإطلاق شهوة إسرائيل التوسعية على مداها لضم ما يزيد عن 30 في المائة من مساحة الضفة الغربية، وحشر الفلسطينيين في معازل مبعثرة ومتناثرة مع إعطائهم حرية أن يسموها دولة إن أرادوا ذلك. الضمّ إذن ليس مجرد انتهاك أو خرق لاتفاق ما، ولا هو قرار أو إجراء عدواني تتخذه الحكومة الإسرائيلية في موجة تطرف، بل هو خيار استراتيجي، عملت كل حكومات إسرائيل المتعاقبة على توطيد أسسه المادية على الأرض، بدءا من مشروع آلون الذي يمثل مسودة خطة الضم، ومرجعيتها النظرية وقد طرح في عهد حكومة ليفي اشكول في تموز 1967، بعد شهر واحد فقط من عدوان حزيران، ومرورا بجميع حكومات حزبي العمل والليكود، وحكومات الوحدة وحكومة كاديما، والتي واصلت جميعها دون استثناء سياسات تكثيف الاستيطان وتسمين المستوطنات ومصادرة أراضي الفلسطينيين وتهيئة البنى التحتية لخدمة المشروع التوسعي الاستيطاني، لا خلاف في ذلك بين حكومات العمل ومنها حكومة رابين التي فصلت اتفاق أوسلو على مقاييس استمرار المشروع الاستيطاني، وحكومة اليمين المتطرف برئاسة نتنياهو التي بادرت إلى تشريع قانون أساس القومية، والذي يضع الأسس الدستورية والقانونية للمشروع الاستيطاني ، ويعتبر أن لتطوير الاستيطان اليهودي قيمة قومية، ويعمل لأجل تشجيعه ودعم إقامته وتثبيته.، كما ينص على أن حق تقرير المصير في "ارض إسرائيل" هو حق حصري للشعب اليهودي. وعلى الرغم من أن الاتفاق الائتلافي للحكومة الحالية بين نتنياهو وغانتس، ينصّ على بدء تنفيذ مخطط الضم بدءا من تموز الماضي ، إلا أن هذه الحكومة، ومع الضغط الدولي، والخشية من انفجار الأوضاع، وكذلك الرغبة في عدم إغضاب الحلفاء المحتملين، أجّلت تنفيذ هذا القرار، لا لأنها تراجعت عنه، وإنما تحيّنا لفرصة أنسب، وتفضيلا لخيار الضم الفعلي والعملي دون ضجيج ودون صخب، ودون إعلانات استعراضية.مشروع الضم يجري إذن على الأرض، وعلى الفلسطينيين وعلى المجتمع الدولي أن يلتفتوا لأعمال إسرائيل وممارساتها على الأرض لا لتصريحات مسؤوليها، فما يجري على الأرض من إحكام عزل القدس، ومنع أي رمز من رموز الوجود الفلسطيني فيها، وأسرلة المناهج التعليمية في المدينة المقدسة، وإقرار آلاف الوحدات الاستيطانية، وإعادة تخطيط وهندسة الطرق الرئيسية، بما في ذلك منع الفلسطينيين من استخدام بعضها، وتوسيع صلاحيات الإدارة المدنية، ومباشرة الاتصال مع المجالس المحلية دون وساطة السلطة، والاستمرار في محاولات إنهاك السلطة واستنزافها وحصارها، وتعمد المس بهيبتها وإضعافها أمام جمهورها، لإرغامها على العودة للتنسيق الأمني، كل ذلك يؤشر إلى نية تنفيذ الضم عمليا دونما حاجة لإعلانات استفزازية.مشروع الضم إذن هو التعبير عن النزعة التوسعية الاستيطانية التي ترى في ضعف الفلسطينيين وانقسامهم، وانفضاض العرب عن قضيتهم المركزية، ووجود ترامب في البيت الأبيض، وسلبية المجتمع الدولي، ترى في كل ذلك فرصة تاريخية لحسم الصراع مع الفلسطينيين والعرب بحسب ما أفضت إليه نتائج الحروب السابقة، ......
#استراتيجة
#الضم
#الإسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697576
علي أبو هلال : فعالية الاستراتيجية الأمريكية الجديدة لوقف الضم والاستيطان وهدم المنازل
#الحوار_المتمدن
#علي_أبو_هلال * المحامي علي ابوهلال في مبادرة لوقف سياسة دولة الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، العدوانية والمخالفة للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، دعا أعضاء في الكونغرس الأميركي، الأسبوع الماضي إدارة الرئيس جو بايدن، بإدانة سياسة هدم المنازل التي تنتهجها إسرائيل في الضفة الغربية والقدس. وطالبوا وزارة الخارجية الأميركية ببدء تحقيق في إمكانية استخدام إسرائيل لمعدات أميركية في عمليات الهدم، وتقرير ما إذا تم استخدام هذه المعدات بصورة مخالفة لقانون "مراقبة تصدير الأسلحة"، أو أية اتفاقيات أميركية إسرائيلية، بشأن المستخدم النهائي. وأعرب أعضاء الكونغرس عن قلقهم من تخلي إسرائيل من التزاماتها بموجب اتفاقية جنيف الرابعة بشأن توفير إجراءات السلامة الصحية للمواطنين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.وذكروا برسائل سابقة بعثوها إلى وزارة الخارجية الاميركية للاحتجاج على دعم إدارة ترمب لنية إسرائيل ضم أراضي فلسطينية بشكل احادي الجانب، معربين عن ارتياحهم لوقوف إدارة الرئيس بايدن ضد أية عمليات ضم إسرائيلية أحادية الجانب. ودعا أعضاء الكونغرس في رسالتهم، إدارة الرئيس بايدن، لإلغاء خطة ترمب "السلام من اجل الازدهار" بشكل رسمي، والتي تعطي إسرائيل الضوء الاخضر لضم 30% من مساحة الضفة الغربية خارج إطار المفاوضات، وأكدوا على ضرورة إزالة هذه الخطة عن الطاولة وإيصال رسالة واضحة للفلسطينيين والإسرائيليين بأنها لن تكون الأساس لأية خطة مستقبلية مدعومة أميركيا. ووقع على الرسالة: رشيدة طليب، أندريه كارسون، مارك بوكان، بول جرولفا، هينري هانك جونسون، بيتي ماكولن، جيمس ماكجوفرين، ماري نيومان، اليكساندرا اوكاسيو كورتيز، الهان عمر، تشيلي بينغري، ايانا بريسلي.ويأتي هذا التحرك استمرارا لجهود سابقة لأعضاء الكونغرس الأمريكي في هذا الاتجاه، حيث أرسل 199 عضواً ديمقراطياً في شهر تموز/ يوليو الماضي رسالة لكل من نتنياهو وغانتس ووزير الخارجية الإسرائيلي أشكنازي طالبوا فيها بوقف الضم، لأنه يضر بمصلحة إسرائيل، وسيبدد حل الدولتين. كما سبق ذلك قيام 76 عضوا من الحزب الديموقراطي في الكونغرس الأمريكي، بإرسال رسالة إلى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يطالبوه فيها بإلغاء عمليات هدم المنازل في القرى الفلسطينية في الضفة الغربية، وخاصة قرية سوسيا في تلال الخليل الجنوبية، وقد وقع الرسالة عدد كبير من أعضاء الكونغرس يفوق عدد الأعضاء الذين وقعوا طلبات مماثلة في الماضي. وفي شهر شباط/ فبراير الماضي طالبت 6 منظمات يهودية أمريكية إدارة الرئيس جو بايدن، بالتراجع عن قرار الإدارة السابقة بوسم منتجات المستوطنات على أنها "صنعت في إسرائيل". وكانت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد سمحت نهاية العام الماضي، بوسم بضائع المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة بأنها (صُنعت في إسرائيل)". وفي حينه، وجه الفلسطينيون انتقادات حادة للقرار، واعتبروه ضوءا أخضر لضم إسرائيل المنطقة "ج" التي تشكل نحو 60% من مساحة الضفة الغربية.مبادرة أعضاء الكونغرس الأخيرة تأتي في ظل ولاية الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي أعلن في حملته الانتخابية الرئاسية، إن “على إسرائيل التوقف عن توسيع المستوطنات في الضفة الغربيّة، ووقف الحديث عن الضمّ والسعي للنهوض بحل الدولتين”، مؤكدا أنه “أوضح موقفه هذا أمام الإسرائيليين”. وأضاف: “إن الضم اليوم ليس على الطاولة موضحًا أنه سيعارض الضم إذا فاز بالرئاسة، وسيجدد الحوار مع الفلسطينيين، ويعيد الدعم المادي مع الأخذ بالحسبان القانون الأميركي، وسيفتتح مجددا قنصلية بلاده شرقي القدس”. وجدد ......
#فعالية
#الاستراتيجية
#الأمريكية
#الجديدة
#لوقف
#الضم
#والاستيطان
#وهدم
#المنازل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712323
سري القدوة : مشاريع الضم وخطورتها على الواقع الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة اقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ مخططاتها الاستعمارية بضم أي جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967 بما فيها غور الأردن وشمال البحر الميت والأراضي المقامة عليها المستوطنات الإسرائيلية ومحيطها يمثل جريمة حرب جديدة تضاف إلى السجل الإسرائيلي الحافل بالجرائم بحق الشعب الفلسطيني، بينما تتسارع ممارسات وسياسات الاحتلال لاستغلال الظروف القائمة لتحقيق مخططاتها في التوسع الاستيطاني وإحكام السيطرة على سكان القدس الشرقية واستكمال عمليات التطهير العرقي ضد المواطنين الفلسطينيين في الأغوار وتهديد حياة الأسرى في سجونها وممارساتها المتصاعدة قتلا وهدما وتهجيرا بالإضافة الي العدوان المستمر على قطاع غزة .الشعب الفلسطيني لن يكون وحيدا في التصدي لهذا العدوان والاستيلاء المعلن لأرضه وحقوقه التي كفلتها المواثيق وقرارات الشرعية الدولية فإن العدوان على الشعب الفلسطيني يواجه بروح الصمود والتشبث بالأرض وبالهوية العربية التي تؤكد أن هذا الشعب لن يرضخ لمحاولات الاحتلال ولن يتهاون في الدفاع عن حقوقه وحماية هويته ووجوده بدعم كامل من عمقه العربي وبعده الانساني والدولي ودعم شعوب ودول وأحرار العالم وجميع الدول المؤمنة بقيم ومبادئ العدل والسلام .تلك المخاطر تدفع الكل الفلسطيني الى اعادة صياغة الخطاب السياسي الفلسطيني بما يتناسب مع واقع الاحتلال ومشاريع الضم وخطورتها على مستقبل القضية الفلسطينية وأهمية تشكيل اجماع وطني يضم القوى الوطنية والإسلامية الفاعلة على الساحة الفلسطينية للتصدي للاحتلال والإسراع نحو العمل على استعادة الوحدة الوطنية وأهمية تفعيل المؤتمرات والمهرجانات الشعبية التي تمثل الكل الفلسطيني وتطلعات شعبنا في الحرية والاستقلال والعودة، فلا بد من العمل وفقا للإجماع الوطني ومواجهة مؤامرات الضم والتهويد والسرقة وضرورة الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية ومواقف القيادة الفلسطينية ومختلف الفصائل التي اكدت دوما لسياسات الاحتلال ومشاريعه التصفوية وسياسة الضم والفصل العنصري ويجل العمل على اتخاذ قرارات هامة والتحرك على صعيد دعوة عقد المجلس الوطني الفلسطيني والتحرك السياسي مع الدول الصديقة لضمان عقد مؤتمر دولي للسلام استند إلى الشرعية الدولية وقرارات مجلس الامن التي تستنكر إقامة المستوطنات في الاراضي المحتلة عام 1967 بما فيها القدس .وفي ظل استمرار دعم الادارة الامريكية للضم الإسرائيلي تزداد الانشطة التي تتخذها حكومة الاحتلال بعد إفلاتها من العقاب لتعمل على ضم جميع مستوطنات الضفة الغربية وغور الأردن والحفاظ على احتلالها للمدن الفلسطينية الي الأبد، الأمر الذي يؤدي إلى استحالة قيام دولة فلسطينية ذات سيادة ومستقلة ومتواصلة، وإن هذه الانتهاكات الواضحة لميثاق وقرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي تهدد خيار الإجماع الدولي بحل الدولتين وإلغاء أي احتمالات لعملية سلام تفضي إلى تحقيق هذا الحل، إلى جانب خلق واقع عنصري استعماري سيقود إلى تدهور الأوضاع وتهديد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي .وفي الوقت الذي يجب على العالم ان يتذكر دروس النكبة وما مر به الشعب الفلسطيني من معاناة استمرت معه عبر الاجيال، وهذا الظلم التاريخي الواقع عليه فان المجتمع الدولي والأمم المتحدة بأجهزتها كافة مطالبة بتحمل مسؤولياتها بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني والضغط على سلطات الاحتلال لوقف عدوانها على الأراضي الفلسطينية المحتلة وضرورة العمل على إنفاذ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية بتوفير الحماية الدولية اللازمة على طريق إنهاء الا ......
#مشاريع
#الضم
#وخطورتها
#الواقع
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766406