الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : - الرامة، رواية لم تُرْوَ بعد - كتاب موسوعي جديد للمرحوم د. أديب القاسم حسين وابنته الكاتبة نسب القاسم
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن كتب : شاكر فريد حسن عن دار طباق للنشر والتوزيع في رام اللـه، صدر حديثًا كتاب " الرامة، رواية لم تُرْوَ بعد "، من تأليف المرحوم د. أديب القاسم حسين وابنته الكاتبة الصيدلانية نسب أديب القاسم. جاء الكتاب في 640 صفحة من الورق الكبير، ويتوزع على ثلاثة فصول وخاتمة وأربعة ملاحق وقائمة بالمراجع والمصادر التي اعتمدت عليها.وكتبت نسب في الاهداء: " إلى روح أبي تستكين في وقاد أو قيام وإلى جميع حُرّاس الذاكرة وأبطالها وإلى كل من آمن بحلم وجعله حقيقة ".وكان المرحوم الدكتور أديب القاسم بدأ بكتابة فصول هذه الموسوعة التاريخية والتوثيقة المهمة عن بلده ومسقط رأسه الرامة عروس الجليل المتربعة على صدره، التي أحبها وعشقها حتى درجة العبادة، لكن الموت كان متربصًا له وعاجله سنة 1993، وحال دون اكمالها، فجاءت ابنته الكاتبة والروائية نسب أديب واكملت حلم والدها، وأتمت مادة الكتاب.وفي تقدمتها للكتاب تقول نسب : " هذا الكتاب يطرح رواية جمعيّة تبيّن العلاقة بين الإنسان والمكان، حاملة أبعادًا ومركّبات أساسيّة في الحياة اليوميّة لسكان القرية منها التاريخيّة والجغرافيّة والاقتصاديّة والإداريّة والثقافيّة والصحيّة إلخ، كما وتُقدَم عرضًا موجزًا وشاملًا عمّا حصل عام 1948 عند احتلال الرامة من قبل القوّات اليهودية التي تلتها ".ويشتمل الكتاب على أسماء وسجل العائلات التي سكنت وأقامت في الرامة حتى العام 1948، وما تحفظه الذاكرة الشعبية من نوادر وقصص وأشعار وحكايات.وألى جانب كونه كتابًا تسجيليًا توثيقيًا فهو بمثابة موسوعة تاريخية، يتناول ويستعرض الجوانب الإنسانية والعلاقات الجماعية الطيبة الحسنة التي تسود بين أبناء الرامة بمختلف طوائفهم وشرائحهم الاجتماعية. ويمكن القول، أن كتاب " الرامة، رواية لم تُرْوَ بعد "، هو وثيقة تاريخية، وجهد توثيقي وتسجيلي مبارك يستحق القراءة والتناول والمراجعة، ويشكل إضافة نوعية مهمة للمكتبة الفلسطينية.يشار إلى أن نسب أديب القاسم هي كاتبة وروائية أنهت دراستها الابتدائية والثانوية في قريتها " الرامة " ثم اكملت تعليمها الجامعي في القدس وحصلت على اللقب الأول بموضوع الصيدلة، وتعمل بمجال الصيدلة. وكان قد صدر لها رواية " الحياة الصاخبة " عن دار الهدى- كفر قرع سنة 2005، والمجموعة القصصية " مراوغة الجدران " عن دار الهدى أيضًا سنة 2009، ومجموعة قصص قصيرة بعنوان " أوراق مطر مسافر" سنة 2013 عن دار الجندي في القدس. هذا بالإضافة إلى كتابها المميز والجميل " أسرار أبقتها القدس معي" الصادر عام 2016، وفيه تكتب وتحكي عن الشوارع والأزقة والمقاهي والأسواق والباعة، وعن أسوار القدس وحجارتها وأبوابها وأدباءها وأعلامها ومعالمها التاريخية والتراثية. ......
#الرامة،
#رواية
ُرْوَ
#كتاب
#موسوعي
#جديد
#للمرحوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691572
جميل السلحوت : نسب أديب حسين ورواية الرّامة التي لم تُروَ
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت بالتّعاون بين دار طباق للنّشر والتّوزيع في رام الله، وبين "البيت القديم متحف د.أديب القاسم حسين في الرّامة الجليليّة" صدر قبل أسابيع قليلة كتاب "الرّامة... رواية لم تُروَ بعد-1870-1970. تأليف د.أديب القاسم حسين، ونسب أديب حسين. يقع الكتاب في 640 صفحة من الحجم الكبير.من يقرأ هذا الكتاب الموسوعيّ سيقف حائرا عن كيفيّة اشتراك المؤلّفين الدّكتور أديب القاسم حسين المتوفّى عام 1993م، وبين ابنته نسب التي لم تكمل عامها السّادس عندما توفّي. وكيف صدر هذا الكتاب في الرّبع الأخير من العام 2020، أي بعد وفاته بحوالي سبعة وعشرين عاما.وهذا يستدعي منّا تعريف الباحثين قبل القرّاء العاديّين بالأديبة الشّابّة نسب أديب حسين. عرفتُ الأديبة نسب أديب حسين في العام 2008 عندما جاءت لحضور أمسية ندوة اليوم السّابع الثّقافيّة الأسبوعيّة الدّوريّة في المسرح الوطنيّ الفلسطينيّ في القدس، وكانت قد التحقت بالجامعة العبريّة في القدس لدراسة الصّيدلة، وواظبت بعد ذلك على حضور النّدوة والمشاركة بنشاط لافت في فعاليّاتها. ولفتت انتباهي وانتباه غيري من روّاد النّدوة بتميّزها وتميّزها ثقافة وأخلاقا كفتاة في بدايات شبابها، وكشخصيّة قياديّة ثقافتها أكبر من عمرها بكثير.وعرفت أنّه قد صدر لها رواية وهي طالبة في المرحلة الثّانويّة. فواصلت قراءاتها النّقديّة للكتب الأدبيّة التي تطرحها النّدوة للنّقاش، وللمسرحيّات التي كانت تعرض على خشبة المسرح. إضافة لكتابتها للقصص القصيرة التي كانت تشي بنفس روائيّ بائن.ونسب ذات الطّموح الكبير واصلت دراستها علوم الصّيدلة بتفوّق، لم تكتف بالنّشاط الأسبوعيّ الثّقافي لندوة اليوم السّابع، فاشتركت مع زميلتها الشّابّة مروة السيوري في العام 2011 بتأسيس ملتقى"دواة على السّور" وهي نشاط ثقافيّ شهريّ جمعتا فيه أصحاب المواهب الشّابّة. وفي الوقت نفسه التحقت بجامعة القدس الفلسطينيّة، وحصلت في العام 2017 على الماجستير في الدّراسات المقدسيّة، وفي هذه الفترة صدر لها أربع مجموعات قصصيّة.وفي العام 2015 حصلت على جائزة دولة فلسطين في الآداب والفنون والعلوم الإنسانيّة عن المبدعين الشّباب، كما حصلت على الجائزة الأولى في مسابقة نجاتي صدقي للقصّة القصيرة التي تشرف عليها وزارة الثّقافة الفلسطينيّة.وبما أنّ نسب مبدعة وخلاقة فقد أسّست في العام 2006 متحفا تراثيّا في جزء من بيت العائلة الموروث أبا عن جدّ، ليحمل اسم أبيها الرّاحل د. أديب القاسم حسين.وفي شهر أيلول-سبتمبر- 2020 صدر لها كتابان أوّلها " الرّامة -رواية لم تُروَ" وثانيهما هو" المتاحف والصّراع الفلسطينيّ على هوية القدس الثّقافيّة المعاصرة" وهو دراسة بحثيّة صدرت عن وزارة الثّقافة الفلسطينيّة.وأنا هنا أرى أهمّيّة وضرورة لكتابة هذه العجالة للتّعريف على الكاتبة، قبل قراءة بحثيها المتميّزين آنفي الذّكر.وفي الواقع أنّني شخصيّا لم أتفاجأ بصدور بحثي أديبتنا نسب أديب حسين، حيث أنّني أزعم بمعرفتي للكاتبة عن قرب، وبمعرفتي لقدراتها ومبادراتها الثّقافيّة اللامحدودة. وما لفت انتباهي وأثار دهشتي وإعجابي هو العمل البحثيّ الذي قامت به نسب، هذه الفتاة الشّابّة التي تفوّقت في هذا المجال على نفسها وعلى من سبقوها، وعلى لاحقيها، فهي لم تترك للاحقين ما سيكتبونه عن "الرّامة" في الفترة التي طرقتها، فأن تقوم شابّة بهذا العمر وقد بدأت بحثها وهي في العشرينات من عمرها بالكتابة عن مراحل سابقة وعن أخرى معاصرة، فهذا أمر مثير للإنتباه، وهذا يذكّرني بالكاتبة التي كانت تقول وهي في بداية العشرينات من عمرها:" في أيّام زمان كنّ ......
#أديب
#حسين
#ورواية
#الرّامة
#التي
ُروَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693197