عليان عليان : عملية تل أبيب وأخواتها عمقت المأزق الأمني للكيان الصهيوني وشكلت امتداداً لمعركة سيف القدس
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان عملية تل أبيب وأخواتها عمقت المأزق الأمني للكيان الصهيوني وشكلت امتداداً لمعركة سييف القدستابعت كغيري من ملايين الفلسطينيين والعرب العمليات الفدائية النوعية في بئر السبع والخضيرة وبني براك وتل أبيب ، وخرجت باستنتاج محدد أن هذه العمليات بتوقيتاتها وأمكنة تنفيذها هي من مخرجات معركة سيف القدس التاريخية ، التي شكلت فتحاً جديداً في نهج المقاومة وأعادت الاعتبار للفعل المقاوم في فلسطين المحتلة عام 1948 .وجاءت العملية النوعية التي نفذها الفدائي "رعد فتحي حازم" في قلب تل أبيب وفي شارعها الرئيسي " ديزنغوف" لتقلب الطاولة على رؤوس الاحتلال وأجهزته الأمنية ، ولتكشف بؤس وفشل هذه الأجهزة في كشف العملية قبل وقوعها ، والأهم من ذلك أنها كشفت عن القدرات الفائقة للمقاوم الفلسطيني الذي اجتاز مسافة طويلة من مخيم جنين إلى مكان العملية ، متجاوزاً جدار الفصل العنصري والحواجز العسكرية ونقاط التفتيش وهو يحمل رشاشه وذخيرته ليصل إلى المكان المحدد لتنفيذ العملية.لقد انطوت العملية على أبعاد تكتيكية واستراتيجية لا بد من التوقف عندها وأبرزها :أولاً: أن العملية والعمليات الأربع التي سبقتها تنتمي إلى استراتيجية تحرير كامل التراب الوطني الفلسطيني ، وليس إلى استراتيجية " حل الدولة والدولتين " ، حيث سعى بعض المتحدثين باسم السلطة في لقاءاتهم مع العديد من الفضائيات إلى ربط العمليات بتعنت الاحتلال ورفضه الاستجابة للحل التفاوضي الأوسلوي ، وفي هذا الطرح ظلم للشهادة والشهداء ، فأبطال العمليات الفدائية الأربعة لم ينفذوا هذه العمليات الجريئة لإعادة المفاوضات إلى سكتها الأوسلوية ، بل نفذوها استناداً لرفضهم لهذا النهج ، والتزاماً منهم بنهج التحرير الكامل الذي نص عليه الميثاق الفلسطيني.وهنا نذكر أن وثيقة الأسرى – رغم أهميتها في تلك المرحلة- إلا أن نصوصها جاءت في إطار مساومة بين مختلف فصائل العمل الوطني ، ونصت في حينه على قصر العمل المقاوم في الضفة الغربية فقط .ثانياً : قيمة هذه العمليات أنها جاءت في التوقيت المناسب والمكان المناسب ، فمن حيث التوقيت جاءت في ظل النقلة النوعية لأنظمة التطبيع في سلوكها الخياني للقضية الفلسطينية ولقضايا الأمة خاصةً بعد مؤتمري شرم الشيخ والنقب ، لتقول لهم أن تحالفكم مع عدو الأمة ضد قضية فلسطين وضد نهج المقاومة عموماً، لن يضعف همة وإرادة الشعب الفلسطيني في الحرية والتحرير ، بل يزيدها صلابة وإصراراً على المضي قدماً في نهج المقاومة استناداً إلى دعم الشعوب العربية ومحور المقاومة وأحرار العالم .هذا من حيث التوقيت ، أما من حيث المكان ، فإن تنفيذ هذه العمليات في عمق الكيان الصهيوني في تل أبيب وبني براك والخضيرة وبئر السبع ، جاء ليعيد الصراع إلى مربعه الأول " صراع وجود وليس صراع حدود ، وأن سمة هذا الصراع كانت وستظل تناحرية بامتياز".ثالثاً : أن هذه العمليات جاءت لتبني على المخرجات السياسية لمعركة سيف القدس التاريخية من زاوية تعميق سؤال الوجود للمستوطنين ، ذلك السؤال الذي طرحه العديد من المسؤولين والقادة العسكريين السابقين ، في مكاشفة تاريخية مع أنفسهم بعيداً عن الطروحات التوراتية الزائفة التي جرى توظيفها في خدمة الأيديولوجية الصهيونية.رابعاً : ولو دققنا في أعمار منفذي العمليات الأربع ، لا كتشفنا أنهم ينتمون للعقد السادس والسابع بعد النكبة ، وبعضهم ولد بعد توقيع اتفاقيات أوسلو ، ما يؤكد أن لا خوف على القضية من التقادم والنسيان ، فالجيل الحالي لا يقل إصراراً على مواصلة النضال عن الأجيال السابقة ، بل نراه يتعامل بازدراء مع مفردا ......
#عملية
#أبيب
#وأخواتها
#عمقت
#المأزق
#الأمني
#للكيان
#الصهيوني
#وشكلت
#امتداداً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753020
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان عملية تل أبيب وأخواتها عمقت المأزق الأمني للكيان الصهيوني وشكلت امتداداً لمعركة سييف القدستابعت كغيري من ملايين الفلسطينيين والعرب العمليات الفدائية النوعية في بئر السبع والخضيرة وبني براك وتل أبيب ، وخرجت باستنتاج محدد أن هذه العمليات بتوقيتاتها وأمكنة تنفيذها هي من مخرجات معركة سيف القدس التاريخية ، التي شكلت فتحاً جديداً في نهج المقاومة وأعادت الاعتبار للفعل المقاوم في فلسطين المحتلة عام 1948 .وجاءت العملية النوعية التي نفذها الفدائي "رعد فتحي حازم" في قلب تل أبيب وفي شارعها الرئيسي " ديزنغوف" لتقلب الطاولة على رؤوس الاحتلال وأجهزته الأمنية ، ولتكشف بؤس وفشل هذه الأجهزة في كشف العملية قبل وقوعها ، والأهم من ذلك أنها كشفت عن القدرات الفائقة للمقاوم الفلسطيني الذي اجتاز مسافة طويلة من مخيم جنين إلى مكان العملية ، متجاوزاً جدار الفصل العنصري والحواجز العسكرية ونقاط التفتيش وهو يحمل رشاشه وذخيرته ليصل إلى المكان المحدد لتنفيذ العملية.لقد انطوت العملية على أبعاد تكتيكية واستراتيجية لا بد من التوقف عندها وأبرزها :أولاً: أن العملية والعمليات الأربع التي سبقتها تنتمي إلى استراتيجية تحرير كامل التراب الوطني الفلسطيني ، وليس إلى استراتيجية " حل الدولة والدولتين " ، حيث سعى بعض المتحدثين باسم السلطة في لقاءاتهم مع العديد من الفضائيات إلى ربط العمليات بتعنت الاحتلال ورفضه الاستجابة للحل التفاوضي الأوسلوي ، وفي هذا الطرح ظلم للشهادة والشهداء ، فأبطال العمليات الفدائية الأربعة لم ينفذوا هذه العمليات الجريئة لإعادة المفاوضات إلى سكتها الأوسلوية ، بل نفذوها استناداً لرفضهم لهذا النهج ، والتزاماً منهم بنهج التحرير الكامل الذي نص عليه الميثاق الفلسطيني.وهنا نذكر أن وثيقة الأسرى – رغم أهميتها في تلك المرحلة- إلا أن نصوصها جاءت في إطار مساومة بين مختلف فصائل العمل الوطني ، ونصت في حينه على قصر العمل المقاوم في الضفة الغربية فقط .ثانياً : قيمة هذه العمليات أنها جاءت في التوقيت المناسب والمكان المناسب ، فمن حيث التوقيت جاءت في ظل النقلة النوعية لأنظمة التطبيع في سلوكها الخياني للقضية الفلسطينية ولقضايا الأمة خاصةً بعد مؤتمري شرم الشيخ والنقب ، لتقول لهم أن تحالفكم مع عدو الأمة ضد قضية فلسطين وضد نهج المقاومة عموماً، لن يضعف همة وإرادة الشعب الفلسطيني في الحرية والتحرير ، بل يزيدها صلابة وإصراراً على المضي قدماً في نهج المقاومة استناداً إلى دعم الشعوب العربية ومحور المقاومة وأحرار العالم .هذا من حيث التوقيت ، أما من حيث المكان ، فإن تنفيذ هذه العمليات في عمق الكيان الصهيوني في تل أبيب وبني براك والخضيرة وبئر السبع ، جاء ليعيد الصراع إلى مربعه الأول " صراع وجود وليس صراع حدود ، وأن سمة هذا الصراع كانت وستظل تناحرية بامتياز".ثالثاً : أن هذه العمليات جاءت لتبني على المخرجات السياسية لمعركة سيف القدس التاريخية من زاوية تعميق سؤال الوجود للمستوطنين ، ذلك السؤال الذي طرحه العديد من المسؤولين والقادة العسكريين السابقين ، في مكاشفة تاريخية مع أنفسهم بعيداً عن الطروحات التوراتية الزائفة التي جرى توظيفها في خدمة الأيديولوجية الصهيونية.رابعاً : ولو دققنا في أعمار منفذي العمليات الأربع ، لا كتشفنا أنهم ينتمون للعقد السادس والسابع بعد النكبة ، وبعضهم ولد بعد توقيع اتفاقيات أوسلو ، ما يؤكد أن لا خوف على القضية من التقادم والنسيان ، فالجيل الحالي لا يقل إصراراً على مواصلة النضال عن الأجيال السابقة ، بل نراه يتعامل بازدراء مع مفردا ......
#عملية
#أبيب
#وأخواتها
#عمقت
#المأزق
#الأمني
#للكيان
#الصهيوني
#وشكلت
#امتداداً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753020
الحوار المتمدن
عليان عليان - عملية تل أبيب وأخواتها عمقت المأزق الأمني للكيان الصهيوني وشكلت امتداداً لمعركة سيف القدس
عليان عليان : فلسطين تصنع فجراً جديداً بتكامل المقاومة المسلحة مع الشعبية...لا بد من تشكيل قيادة موحدة للفعل المقاوم
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان فلسطين تصنع فجراً جديداً بتكامل المقاومة المسلحة مع الشعبية...لا بد من تشكيل قيادة موحدة للفعل المقاومبقلم : عليان عليانتموج فلسطين التاريخية بالثورة والانتفاضة منذ عدة شهور ، بدءاً من مواجهات بلدة بيتا مع الاحتلال لمنع إقامة مستوطنة في جبل صبيح ،مروراً بالمواجهات مع قطعان المستوطنين وقوات الاحتلال في بلدة برقة وفي بقية المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية، وبالمواجهات المحتدمة في حي الشيخ جراح وسلوان لمنع تفريغ المكان من أصحابه ، وصولاً إلى المعارك الظافرة التي نفذها الفدائيون الفلسطينيون في عمق الكيان الصهيوني في كل من بئر السبع والخضيرة وبني براك "وتل أبيب" وأسفرت عن مصرع 11 مستوطناً وجرح العشرات وإلى المواجهات المحتدمة مع قوات الاحتلال في عاصمة الثورة " جنين" ومخيمها وإلى تحدي الجماهير الفلسطينية للاحتلال في القدس والمسجد الأقصى وإفشالها قرار المستوطنين بإنجاز ذبح القرابين في منطقة الهيكل المزعوم .في هذه المواجهات كشف الشعب الفلسطيني وخاصةً الأجيال الجديدة التي ولدت بعد توقيع اتفاقيات أوسلو ،عن استعداد نضالي هائل فاجأ العدو الصهيوني وأوقعه في حالة ارتباك غير مسبوقة ، خاصةً بعد أن تمكن فدائيان فلسطينيان من الوصول إلى عمق الكيان الصهيوني في مدينة " تل أبيب" وضاحيتها " بني براك" والسيطرة على أحياء فيهما وإيقاع عدد كبير من الخسائر في صفوف المستوطنين ، إذ أنه ولأول مرة في تاريخ الصراع العربي – الصهيوني وجوهره الفلسطيني – الصهيوني ، يضطر العدو الصهيوني إلى سحب ما يزيد عن ألف جندي من خطوط التماس مع قطاع غزة ومع جبهة جنوب لبنان للدفاع عن عمقه في الساحل الفلسطيني.وفي هذه المواجهات تمكن أبناء شعبنا من كي وعي أنظمة التطبيع والمستوطنين ، والبناء على مخرجات معركة سيف القدس التاريخية ، بجعل سؤال الوجود سؤال دائم يؤرق كل مستوطن في فلسطين ، بأن هذا الوطن ليس لهم وأنهم غزاة كولونياليون ، جرى التدليس عليهم بالطروحات التوراتية والتلمودية ، من قبل قياداتهم الصهيونية المحافظة والعمالية والليبرالية ، ابتداءً من حاييم وايزمان مروراُ بجابوتنسكي وصولاً لبن غوريون .ولم يغير من واقع هذه المخرجات عمليات الاقتحام لأحياء في جنين ونابلس وللمسجد الأقصى ولبقية البلدات الفلسطينية وارتقاء عدد من الشهداء " سبعة شهداء" خلال ثلاثة أيام، واعتقال 1000 فلسطيني منذ مطلع الشهر الجاري ، من ضمنهم 450 جرى اعتقالهم فجر الجمعة من المسجد الأقصى، فالرسالة وصلت لكل مستوطن بأن هذا الوطن بكليته من رأس الناقورة وحتى رفح ومن النهر إلى البحر هو وطن الشعب العربي الفلسطيني ، ولن يغير من واقع هذه المخرجات هذا الاستنفار الاحتلالي غير المسبوق في الضفة ممثلاً بنشر " 24" كتيبة عسكرية في الضفة الفلسطينية.لقد لعبت الفصائل الفلسطينية في اجتماعها الأخير في مكتب رئيس حركة حماس في القطاع في الثالث عشر من شهر (أبريل) نيسان الجاري ، وبحضور ممثلين عن حركة فتح دوراً فاعلاً في توجيه الحراك الجماهيري في الضفة الفلسطينية، من خلال دعوتها إلى التعبئة الشعبية العامة في كل أماكن تواجد الشعب الفلسطيني في الشتات والداخل الفلسطيني" ومن خلال تأكيدها على معادلة " غزة ، القدس – المسجد الأقصى وجنين" ورسمها الخطوط الحمر بشأن المسجد الأقصى وبشأن عملية عسكرية إسرائيلية شاملة في مخيم جنين ، إذ أن هذه المعادلة هي التي دفعت سلطات الاحتلال للتراجع عن ذبح قرابين الهيكل المزعوم في ساحة المسجد الأقصى. لقد بدت الأمور وكأن الفصائل في قطاع غزة هي من تمارس التوجيه القيادي السياسي والتعبوي ......
#فلسطين
#تصنع
#فجراً
#جديداً
#بتكامل
#المقاومة
#المسلحة
#الشعبية...لا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753412
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان فلسطين تصنع فجراً جديداً بتكامل المقاومة المسلحة مع الشعبية...لا بد من تشكيل قيادة موحدة للفعل المقاومبقلم : عليان عليانتموج فلسطين التاريخية بالثورة والانتفاضة منذ عدة شهور ، بدءاً من مواجهات بلدة بيتا مع الاحتلال لمنع إقامة مستوطنة في جبل صبيح ،مروراً بالمواجهات مع قطعان المستوطنين وقوات الاحتلال في بلدة برقة وفي بقية المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية، وبالمواجهات المحتدمة في حي الشيخ جراح وسلوان لمنع تفريغ المكان من أصحابه ، وصولاً إلى المعارك الظافرة التي نفذها الفدائيون الفلسطينيون في عمق الكيان الصهيوني في كل من بئر السبع والخضيرة وبني براك "وتل أبيب" وأسفرت عن مصرع 11 مستوطناً وجرح العشرات وإلى المواجهات المحتدمة مع قوات الاحتلال في عاصمة الثورة " جنين" ومخيمها وإلى تحدي الجماهير الفلسطينية للاحتلال في القدس والمسجد الأقصى وإفشالها قرار المستوطنين بإنجاز ذبح القرابين في منطقة الهيكل المزعوم .في هذه المواجهات كشف الشعب الفلسطيني وخاصةً الأجيال الجديدة التي ولدت بعد توقيع اتفاقيات أوسلو ،عن استعداد نضالي هائل فاجأ العدو الصهيوني وأوقعه في حالة ارتباك غير مسبوقة ، خاصةً بعد أن تمكن فدائيان فلسطينيان من الوصول إلى عمق الكيان الصهيوني في مدينة " تل أبيب" وضاحيتها " بني براك" والسيطرة على أحياء فيهما وإيقاع عدد كبير من الخسائر في صفوف المستوطنين ، إذ أنه ولأول مرة في تاريخ الصراع العربي – الصهيوني وجوهره الفلسطيني – الصهيوني ، يضطر العدو الصهيوني إلى سحب ما يزيد عن ألف جندي من خطوط التماس مع قطاع غزة ومع جبهة جنوب لبنان للدفاع عن عمقه في الساحل الفلسطيني.وفي هذه المواجهات تمكن أبناء شعبنا من كي وعي أنظمة التطبيع والمستوطنين ، والبناء على مخرجات معركة سيف القدس التاريخية ، بجعل سؤال الوجود سؤال دائم يؤرق كل مستوطن في فلسطين ، بأن هذا الوطن ليس لهم وأنهم غزاة كولونياليون ، جرى التدليس عليهم بالطروحات التوراتية والتلمودية ، من قبل قياداتهم الصهيونية المحافظة والعمالية والليبرالية ، ابتداءً من حاييم وايزمان مروراُ بجابوتنسكي وصولاً لبن غوريون .ولم يغير من واقع هذه المخرجات عمليات الاقتحام لأحياء في جنين ونابلس وللمسجد الأقصى ولبقية البلدات الفلسطينية وارتقاء عدد من الشهداء " سبعة شهداء" خلال ثلاثة أيام، واعتقال 1000 فلسطيني منذ مطلع الشهر الجاري ، من ضمنهم 450 جرى اعتقالهم فجر الجمعة من المسجد الأقصى، فالرسالة وصلت لكل مستوطن بأن هذا الوطن بكليته من رأس الناقورة وحتى رفح ومن النهر إلى البحر هو وطن الشعب العربي الفلسطيني ، ولن يغير من واقع هذه المخرجات هذا الاستنفار الاحتلالي غير المسبوق في الضفة ممثلاً بنشر " 24" كتيبة عسكرية في الضفة الفلسطينية.لقد لعبت الفصائل الفلسطينية في اجتماعها الأخير في مكتب رئيس حركة حماس في القطاع في الثالث عشر من شهر (أبريل) نيسان الجاري ، وبحضور ممثلين عن حركة فتح دوراً فاعلاً في توجيه الحراك الجماهيري في الضفة الفلسطينية، من خلال دعوتها إلى التعبئة الشعبية العامة في كل أماكن تواجد الشعب الفلسطيني في الشتات والداخل الفلسطيني" ومن خلال تأكيدها على معادلة " غزة ، القدس – المسجد الأقصى وجنين" ورسمها الخطوط الحمر بشأن المسجد الأقصى وبشأن عملية عسكرية إسرائيلية شاملة في مخيم جنين ، إذ أن هذه المعادلة هي التي دفعت سلطات الاحتلال للتراجع عن ذبح قرابين الهيكل المزعوم في ساحة المسجد الأقصى. لقد بدت الأمور وكأن الفصائل في قطاع غزة هي من تمارس التوجيه القيادي السياسي والتعبوي ......
#فلسطين
#تصنع
#فجراً
#جديداً
#بتكامل
#المقاومة
#المسلحة
#الشعبية...لا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753412
الحوار المتمدن
عليان عليان - فلسطين تصنع فجراً جديداً بتكامل المقاومة المسلحة مع الشعبية...لا بد من تشكيل قيادة موحدة للفعل المقاوم
عليان عليان : في الذكرى 48 ليوم الأسير : نحو استراتيجية فلسطينية جامعة لدعم صمود الأسرى وتحريرهم
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى (48) ليوم الأسير : نحو استراتيجية فلسطينية جامعة لدعم صمود الأسرى وتحريرهمبقلم : عليان عليانتمر الذكرى (48) ليوم الأسير الفلسطيني ، في ظل تصاعد نضالات الحركة الأسيرة في معتقلات الاحتلال وتصدرها المشهد الكفاحي إلى جانب العمليات الفدائية النوعية في عمق الكيان الصهيوني ، فتحرير الأسرى الستة أنفسهم في السادس من سبتمبر ( أيلول) 2021 من سجن جلبوع الأكثر تحصيناً رغم إعادة اعتقالهم لاحقا، أثار اهتمام الرأي العام وسلط الضوء على معاناتهم ، وكشف قدرة جنرالات الصبر على اشتقاق الأساليب الكفاحية رغم إجراءات الاحتلال الاحترازية ، ناهيك أنهم في تحررهم الذاتي راكموا على انتصار معركة سيف القدس من خلال تحطيمهم أسطورة الأجهزة الأمنية التي طالما تباهى العدو بها، وتحقيقهم مفاجأة استراتيجية لا تقل عن مفاجأة حرب أكتوبر – على حد تعبير العديد من العسكريين الصهاينة- وضربهم الحالة المعنوية للجمهور الصهيوني، الذي بات يفقد الثقة في قدرات أجهزته الأمنية.كما أن القدرة الأسطورية التي أظهرها عدد من الأسرى في الإضراب عن الطعام رفضاً لاعتقالهم الإداري ،أذهل العدو الصهيوني وأجبره على الإفراج عنهم ، يضاف إلى ذلك أن الهبات المتدرجة للأسرى منذ عملية نفق الحرية في سجن جلبوع ، التي أخذت طابع الإنذار ، وتحديد قيادة الحركة الأسيرة موعد الخامس والعشرين من شهر شباط(فبراير) الماضي موعداً نهائيا لإعلان الإضراب العام في معتقلات الاحتلال ، أعاد الاعتبار لقدرة الحركة الأسيرة على أخذ زمام المبادرة ودفع سلطات السجون إلى وضعية رد الفعل ، والخضوع لمطالب الحرة الأسيرة المتعلقة بالزيارات والفورة والشروط الصحية وغيرها من مطالب تحسين شروط الاعتقال . ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، فقد ابدع الأسرى المعتقلين إدارياً بلجوئهم إلى مقاطعة المحاكم الصهيونية منذ مطلع ها العام ، لكشف فاشية هذا الاعتقال بموجب قانون سنه الانتداب البريطاني عام 1945 ، لاعتقال المواطنين وزجهم في السجون بدون محاكمة وبدون تحديد فترة الاعتقال . قيادة موحدة للأسرىنحن أمام هيكلية قيادية منظمة للأسرى في المعتقلات الصهيونية ، فأسرى كل فصيل لهم قيادتهم التي تتحدث باسمهم ، وهذه القيادة ممثلة في القيادة العليا للحركة الأسيرة التي تقود نضالات الحركة الأسيرة بتكتيكات تعكس قدرات تنظيمية وسياسية هائلة ، إذ أنها بهذه القدرات النضالية والتنظيمية والسياسية ،أعادت الاعتبار لنضالات الحركة الأسيرة للمرحلة السابقة على اتفاقات أوسلو 1993 ، والتي تميزت بإنجاز إضرابات تاريخية تحولت إلى انتفاضات حقيقية في سجون الاحتلال .لقد انعكست اتفاقات أوسلو بالسلب على إنجازات الحركة الأسيرة ، حين انقضت سلطات العدو على الإنجازات التي حققتها الحركة الأسيرة بصمودها بأمعائها الخاوية قبل توقيع هذه الاتفاقات ، ومثلما شكلت هذه الاتفاقات غطاءً للتهويد والاستيطان ، فقد شكلت أيضاً غطاءً لضرب نضالات الحركة الأسيرة ومنجزاتها السابقة. لقد بذل الأسرى جهوداً كبيرة لإعادة الاعتبار لإنجازاتهم السابقة ، عبر هبات متتالية تكللت بانتفاضة الأسرى وإضرابهم الشامل عن الطعام عام 2017 ، الذي حقق الكثير من مطالب واشتراطات قيادة الحركة الأسيرة ، وكان بالإمكان أن يحقق الإضراب كل مطالب الحركة الأسيرة ، لولا قصر نظر بعض الأطراف في الخارج وموقفها السلبي من القائد الأسير مروان البرغوثي ، الذي شكل مع القائد الأسير أحمد سعدات – الأمين العام للجبهة الشعبية- ومع بقية قيادات الحركة الأسيرة ، قيادة موحدة للإضراب الذي كسر هي ......
#الذكرى
#ليوم
#الأسير
#استراتيجية
#فلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753558
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى (48) ليوم الأسير : نحو استراتيجية فلسطينية جامعة لدعم صمود الأسرى وتحريرهمبقلم : عليان عليانتمر الذكرى (48) ليوم الأسير الفلسطيني ، في ظل تصاعد نضالات الحركة الأسيرة في معتقلات الاحتلال وتصدرها المشهد الكفاحي إلى جانب العمليات الفدائية النوعية في عمق الكيان الصهيوني ، فتحرير الأسرى الستة أنفسهم في السادس من سبتمبر ( أيلول) 2021 من سجن جلبوع الأكثر تحصيناً رغم إعادة اعتقالهم لاحقا، أثار اهتمام الرأي العام وسلط الضوء على معاناتهم ، وكشف قدرة جنرالات الصبر على اشتقاق الأساليب الكفاحية رغم إجراءات الاحتلال الاحترازية ، ناهيك أنهم في تحررهم الذاتي راكموا على انتصار معركة سيف القدس من خلال تحطيمهم أسطورة الأجهزة الأمنية التي طالما تباهى العدو بها، وتحقيقهم مفاجأة استراتيجية لا تقل عن مفاجأة حرب أكتوبر – على حد تعبير العديد من العسكريين الصهاينة- وضربهم الحالة المعنوية للجمهور الصهيوني، الذي بات يفقد الثقة في قدرات أجهزته الأمنية.كما أن القدرة الأسطورية التي أظهرها عدد من الأسرى في الإضراب عن الطعام رفضاً لاعتقالهم الإداري ،أذهل العدو الصهيوني وأجبره على الإفراج عنهم ، يضاف إلى ذلك أن الهبات المتدرجة للأسرى منذ عملية نفق الحرية في سجن جلبوع ، التي أخذت طابع الإنذار ، وتحديد قيادة الحركة الأسيرة موعد الخامس والعشرين من شهر شباط(فبراير) الماضي موعداً نهائيا لإعلان الإضراب العام في معتقلات الاحتلال ، أعاد الاعتبار لقدرة الحركة الأسيرة على أخذ زمام المبادرة ودفع سلطات السجون إلى وضعية رد الفعل ، والخضوع لمطالب الحرة الأسيرة المتعلقة بالزيارات والفورة والشروط الصحية وغيرها من مطالب تحسين شروط الاعتقال . ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، فقد ابدع الأسرى المعتقلين إدارياً بلجوئهم إلى مقاطعة المحاكم الصهيونية منذ مطلع ها العام ، لكشف فاشية هذا الاعتقال بموجب قانون سنه الانتداب البريطاني عام 1945 ، لاعتقال المواطنين وزجهم في السجون بدون محاكمة وبدون تحديد فترة الاعتقال . قيادة موحدة للأسرىنحن أمام هيكلية قيادية منظمة للأسرى في المعتقلات الصهيونية ، فأسرى كل فصيل لهم قيادتهم التي تتحدث باسمهم ، وهذه القيادة ممثلة في القيادة العليا للحركة الأسيرة التي تقود نضالات الحركة الأسيرة بتكتيكات تعكس قدرات تنظيمية وسياسية هائلة ، إذ أنها بهذه القدرات النضالية والتنظيمية والسياسية ،أعادت الاعتبار لنضالات الحركة الأسيرة للمرحلة السابقة على اتفاقات أوسلو 1993 ، والتي تميزت بإنجاز إضرابات تاريخية تحولت إلى انتفاضات حقيقية في سجون الاحتلال .لقد انعكست اتفاقات أوسلو بالسلب على إنجازات الحركة الأسيرة ، حين انقضت سلطات العدو على الإنجازات التي حققتها الحركة الأسيرة بصمودها بأمعائها الخاوية قبل توقيع هذه الاتفاقات ، ومثلما شكلت هذه الاتفاقات غطاءً للتهويد والاستيطان ، فقد شكلت أيضاً غطاءً لضرب نضالات الحركة الأسيرة ومنجزاتها السابقة. لقد بذل الأسرى جهوداً كبيرة لإعادة الاعتبار لإنجازاتهم السابقة ، عبر هبات متتالية تكللت بانتفاضة الأسرى وإضرابهم الشامل عن الطعام عام 2017 ، الذي حقق الكثير من مطالب واشتراطات قيادة الحركة الأسيرة ، وكان بالإمكان أن يحقق الإضراب كل مطالب الحركة الأسيرة ، لولا قصر نظر بعض الأطراف في الخارج وموقفها السلبي من القائد الأسير مروان البرغوثي ، الذي شكل مع القائد الأسير أحمد سعدات – الأمين العام للجبهة الشعبية- ومع بقية قيادات الحركة الأسيرة ، قيادة موحدة للإضراب الذي كسر هي ......
#الذكرى
#ليوم
#الأسير
#استراتيجية
#فلسطينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753558
الحوار المتمدن
عليان عليان - في الذكرى (48) ليوم الأسير : نحو استراتيجية فلسطينية جامعة لدعم صمود الأسرى وتحريرهم
عليان عليان : يوم القدس العالمي: محطة لاستنهاض الهمم ضد الاحتلال الصهيوني وللتعبئة ضد معسكر التطبيع الخياني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان يوم القدس العالمي: محطة لاستنهاض الهمم ضد الاحتلال الصهيوني وللتعبئة ضد معسكر التطبيع الخيانيبقلم : عليان عليان أحيت جماهير الأمتين العربية والإسلامية يوم القدس العالمي وكذلك أحرار العالم المتضامنين مع القضية الفلسطينية ، عبر مسيرات مليونيه في مختلف العواصم والمدن العربية والإسلامية ( طهران ،غزة ، المسجد الأقصى، دمشق، بغداد ، الجزائر وصنعاء) وغيرها من العواصم ،وإن كان لمسيرات الشعب اليمني طابعاً خاصاً ، إذ أنه رغم القصف والحصار المفروض على اليمن خرجت اليوم مسيرات بعشرات ومئات الألوف في 75 ساحة ومدينة يمنية رافعة شعارات الدعم للقدس والمؤكدة على دعم المقاومة حتى تحرير كامل التراب الوطني الفلسطيني . نستحضر في يوم القدس الخطوتين الرئيسيتين اللتين أقدم عليهما قائد الثورة الإيرانية " آية لله الخميني " غداة انتصار الثورة ، وهما تحويل السفارة الإسرائيلية إلى مقر للسفارة الفلسطينية بعد طرد السفير الإسرائيلي، والإعلان عن يوم القدس العالمي، حين أعلن في آب (أغسطس) 1978 بأن تكون الجمعة الأخيرة من رمضان يوماً للتضامن العالمي مع القدس، وأن يكون حافزاً لتعبئة الامكانات لتحرير القدس وعموم فلسطين للتخلص من الغدة السرطانية التي زرعها الاستعمار في المنطقة. ، وبتنا منذ ذلك التاريخ وفي الجمعة الأخيرة من رمضان نشهد تضامناً شعبياً عربياً وإسلامياً وأممياً مع الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل دحر الاحتلال وإفشال سياسة تهويد القدس.متغيران نوعيانتحل ذكرى يوم القدس في ظل متغيرين نوعين على الصعيد الفلسطيني وعلى صعيد محور المقاومة ، فعلى الصعيد الفلسطيني يمكننا أن نرصد ما يلي: 1-تصاعد العمليات الفدائية النوعية في قلب الكيان الصهيوني ، وتمكن أبناء القدس وعموم الشعب الفلسطيني من إفشال مخطط تهويد القدس والأقصى من بوابة ذبح القرابين وتقسيم الأقصى زمانياً ومكانياً . 2- استمرار مفاعيل معركة سيف القدس التاريخية التي أصابت العدو الصهيوني في روحه وفي سؤال وجوده ، والتي تمثلت في الهبات الجماهيرية المتراكمة في القدس وبيتا وبرقة والخليل و وجنين ونابلس وسائر مدن ومخيمات وقرى الضفة الفلسطينية.3- استمرار تلاحم أبناء شعبنا في مناطق 1948 مع الأهل في الضفة والقدس وغزة. 4-انكفاء خطاب التسوية الأوسلوي ولفظه بشكل نهائي من قبل جماهير شعبنا ، وفقدان قيادة السلطة لأية حاضنة جماهيرية سوى حاضنة المنتفعين مصلحياً منها.وعلى صعيد محور المقاومة : يمكننا الجزم بأن أن المسار البياني لمحور المقاومة بات في صعود سواء في لبنان أو في سورية واليمن وفلسطين وقوى المقاومة في العراق ، وبات العدو يعيش مرحلة الدفاع بعد أن خسر كافة معاركه ، وبعد أن بات معسكر التطبيع الذليل يعيش حالة تراجع وانتكاسة كبيرة ، دفعته لعقد مؤتمري شرم الشيخ والنقب بحضور رئيسي للجانب الصهيوني ، في محاولة بائسة لترميم جبهة التطبيع والتتبيع الخيانيه .وقد جاءت العمليات الفدائية الأربع في عمق الكيان لتسدد ضربة نجلاء في جسد التطبيع ولتعلن أن فلسطين ستظل عصيةً على الانكفاء ، وأنها ستظل خنجراً مشهراً في وجه كل من يتآمر عليها . لقد شكل محور المقاومة داعماً مركزياً لفصائل المقاومة الفلسطينية، على الصعد السياسية والمادية والعسكرية ، وزودها بالأسلحة النوعية وبتقنيات تصنيع الصواريخ، ما مكنها من التصدي للعدوان الصهيوني المتكرر على قطاع غزة في الأعوام 2008 ، 2012 ، 2014 ، 2019 ، ومن ثم المبادرة في معركة هجومية على العدو الصهيوني تحت مسمى معركة سيف القدس في مايو ( أيار) 2021 ردا ......
#القدس
#العالمي:
#محطة
#لاستنهاض
#الهمم
#الاحتلال
#الصهيوني
#وللتعبئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754806
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان يوم القدس العالمي: محطة لاستنهاض الهمم ضد الاحتلال الصهيوني وللتعبئة ضد معسكر التطبيع الخيانيبقلم : عليان عليان أحيت جماهير الأمتين العربية والإسلامية يوم القدس العالمي وكذلك أحرار العالم المتضامنين مع القضية الفلسطينية ، عبر مسيرات مليونيه في مختلف العواصم والمدن العربية والإسلامية ( طهران ،غزة ، المسجد الأقصى، دمشق، بغداد ، الجزائر وصنعاء) وغيرها من العواصم ،وإن كان لمسيرات الشعب اليمني طابعاً خاصاً ، إذ أنه رغم القصف والحصار المفروض على اليمن خرجت اليوم مسيرات بعشرات ومئات الألوف في 75 ساحة ومدينة يمنية رافعة شعارات الدعم للقدس والمؤكدة على دعم المقاومة حتى تحرير كامل التراب الوطني الفلسطيني . نستحضر في يوم القدس الخطوتين الرئيسيتين اللتين أقدم عليهما قائد الثورة الإيرانية " آية لله الخميني " غداة انتصار الثورة ، وهما تحويل السفارة الإسرائيلية إلى مقر للسفارة الفلسطينية بعد طرد السفير الإسرائيلي، والإعلان عن يوم القدس العالمي، حين أعلن في آب (أغسطس) 1978 بأن تكون الجمعة الأخيرة من رمضان يوماً للتضامن العالمي مع القدس، وأن يكون حافزاً لتعبئة الامكانات لتحرير القدس وعموم فلسطين للتخلص من الغدة السرطانية التي زرعها الاستعمار في المنطقة. ، وبتنا منذ ذلك التاريخ وفي الجمعة الأخيرة من رمضان نشهد تضامناً شعبياً عربياً وإسلامياً وأممياً مع الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل دحر الاحتلال وإفشال سياسة تهويد القدس.متغيران نوعيانتحل ذكرى يوم القدس في ظل متغيرين نوعين على الصعيد الفلسطيني وعلى صعيد محور المقاومة ، فعلى الصعيد الفلسطيني يمكننا أن نرصد ما يلي: 1-تصاعد العمليات الفدائية النوعية في قلب الكيان الصهيوني ، وتمكن أبناء القدس وعموم الشعب الفلسطيني من إفشال مخطط تهويد القدس والأقصى من بوابة ذبح القرابين وتقسيم الأقصى زمانياً ومكانياً . 2- استمرار مفاعيل معركة سيف القدس التاريخية التي أصابت العدو الصهيوني في روحه وفي سؤال وجوده ، والتي تمثلت في الهبات الجماهيرية المتراكمة في القدس وبيتا وبرقة والخليل و وجنين ونابلس وسائر مدن ومخيمات وقرى الضفة الفلسطينية.3- استمرار تلاحم أبناء شعبنا في مناطق 1948 مع الأهل في الضفة والقدس وغزة. 4-انكفاء خطاب التسوية الأوسلوي ولفظه بشكل نهائي من قبل جماهير شعبنا ، وفقدان قيادة السلطة لأية حاضنة جماهيرية سوى حاضنة المنتفعين مصلحياً منها.وعلى صعيد محور المقاومة : يمكننا الجزم بأن أن المسار البياني لمحور المقاومة بات في صعود سواء في لبنان أو في سورية واليمن وفلسطين وقوى المقاومة في العراق ، وبات العدو يعيش مرحلة الدفاع بعد أن خسر كافة معاركه ، وبعد أن بات معسكر التطبيع الذليل يعيش حالة تراجع وانتكاسة كبيرة ، دفعته لعقد مؤتمري شرم الشيخ والنقب بحضور رئيسي للجانب الصهيوني ، في محاولة بائسة لترميم جبهة التطبيع والتتبيع الخيانيه .وقد جاءت العمليات الفدائية الأربع في عمق الكيان لتسدد ضربة نجلاء في جسد التطبيع ولتعلن أن فلسطين ستظل عصيةً على الانكفاء ، وأنها ستظل خنجراً مشهراً في وجه كل من يتآمر عليها . لقد شكل محور المقاومة داعماً مركزياً لفصائل المقاومة الفلسطينية، على الصعد السياسية والمادية والعسكرية ، وزودها بالأسلحة النوعية وبتقنيات تصنيع الصواريخ، ما مكنها من التصدي للعدوان الصهيوني المتكرر على قطاع غزة في الأعوام 2008 ، 2012 ، 2014 ، 2019 ، ومن ثم المبادرة في معركة هجومية على العدو الصهيوني تحت مسمى معركة سيف القدس في مايو ( أيار) 2021 ردا ......
#القدس
#العالمي:
#محطة
#لاستنهاض
#الهمم
#الاحتلال
#الصهيوني
#وللتعبئة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754806
الحوار المتمدن
عليان عليان - يوم القدس العالمي: محطة لاستنهاض الهمم ضد الاحتلال الصهيوني وللتعبئة ضد معسكر التطبيع الخياني
عليان عليان : عملية - العاد- البطولية- ، ورهانات العدو الصهيوني الفاشلة على يأس الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بات واضحاً أن مراهنات العدو بشأن مقاومة الشعب الفلسطيني يكتنفها الفشل الذريع وأنه لم يستفد من تجاربه الفاشلة السابقة، فالعدو راهن سابقاً أن خروج المقاومة الفلسطينية من لبنان عام 1982 وتوزع قسم كبير منها في المنافي، سيصيب الشعب الفلسطيني بالإحباط ويدفعه للتراجع عن نهج المقاومة، لكن الشعب الفلسطيني رد على خروج المقاومة من بيروت بإشعال انتفاضة الحجارة ( 1978-1993) التي حققت للعدو عزلة دولية غير مسبوقة ووضعت القضية الفلسطينية في صدارة اهتمام الرأي العام العالمي.وراهن (ثانياً )على اتفاقيات أوسلو ( 1993) ومشتقاتها اللاحقة، بأنها ستوقف نهج المقاومة وتضرب وحدة الشعب الفلسطيني، فكان الرد المزلزل في انتفاضة الأقصى ( 2000- 2005 ) التي جمعت بين الثورة الشعبية والكفاح المسلح، وراهن (ثالثاً) على "الربيع العربي- الخريف" وانشغال الشعوب العربية بأزماتها الاقتصادية والاجتماعية، فكان أن تصدت المقاومة للعدوانيين الصهيونيين على قطاع غزة عامي 2012 و2014 وأفشلت بجدارة أهداف العدوان ،وتمكنت من نقل المعركة إلى عمق الكيان الصهيوني، ناهيك عن إنجاز الشعب الفلسطيني ثلاث هبات شعبية "هبة السكاكين والدهس عام 2015، هبة القدس لإفشال البوابات الالكترونية عام 2017، وهبة باب الرحمة في القدس عام 2019.وراهن (رابعاً) على صفقة القرن الترامبية التي اعتبرت القدس عاصمة أبدية للكيان الصهيوني، ونصت على شطب حق العودة وتصفية القضية الفلسطينية من البوابة الاقتصادية، فكان الرد الجماهيري عبر مسيرات العودة من قطاع غزة وعبر مسلسل العمليات الفدائية النوعية في الضفة الغربية وراهن (خامساً) على اتفاقيات التطبيع الابراهيمية مع كل من الامارات والبحرين و السودان والمغرب، وبغطاء ضمني من الجامعة العربية، بأن الشعب الفلسطيني سيصل إلى قعر الإحباط، فكان الرد بأهم حرب خاضتها المقاومة في تاريخها ألا وهي معركة سيف القدس "مقرونة" بانتفاضة سيف القدس التي حشرت العدو الصهيوني في الزاوية وجعلته يتوسل وقف إطلاق النار من البوابتين الأمريكية والمصرية، بعد أن أدرك أن وجوده الكياني في خطر. وراهن (سادساً) على مفاعيل هذه الاتفاقيات التطبيعية على الصعد الأمنية والاقتصادية وعلى صعيد الصمت على تدنيس الأقصى وتقسيمه زمانياً ومكانياً، وعلى صعيد التآمر المباشر على القضية الفلسطينية بعد مؤتمر النقب التطبيعي قرب قبر مؤسس الكيان "ديفيد بن غوريون، فكان الرد الأعنف على هذه الخيانة السافرة هذا الكم من العمليات الفدائية النوعية في عمق الكيان في بئر السبع، والخضيرة، وبني راك وتل أبيب، والعاد شرق تل أبيب، إضافة لعملية مستوطنة أرئيل قرب نابلس، حيث أسفرت هذه العمليات النوعية عن مصرع (19) إسرائيلياً في غضون ستة أسابيع.عملية "العاد" البطولية:العدو الصهيوني بات يتخبط إثر كل عملية، معترفاً بمأزقه الأمني، وبأن هذه العمليات كشفت عن هزالة وفشل أجهزته الأمنية والاستخبارية، وعمقت من أزمته الوجودية، وعمل على اتخاذ سلسلة إجراءات أمنية تحت عنوان "خطة كاسر الأمواج" من ضمنها نشر عدد كبير من الكتائب على ما يسمى بالخط الأخضر وداخل الضفة الفلسطينية، لكن هذه الخطة تكسرت تباعاً على أيدي المقاومين الأبطال، وتكسرت مؤخراً على أبدي البطلين اللذان نفذا عملية ""لعاد" باستخدام الفؤوس والبلطات، وتمكنا من قتل أربعة مستوطنين وإصابة اثنين بجروح خطيرة.فهذه العملية التي لم يستخدم فيها الفدائيان السلاح الناري، كان تأثيرها على معنويات المستوطنين وعلى حكومة الكيان وأجهزته الأمنية، لا يقل أهميةً عن تنفيذ العمليات السابقة في ضوء عدة اعتبارات من ......
#عملية
#العاد-
#البطولية-
#ورهانات
#العدو
#الصهيوني
#الفاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755492
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بات واضحاً أن مراهنات العدو بشأن مقاومة الشعب الفلسطيني يكتنفها الفشل الذريع وأنه لم يستفد من تجاربه الفاشلة السابقة، فالعدو راهن سابقاً أن خروج المقاومة الفلسطينية من لبنان عام 1982 وتوزع قسم كبير منها في المنافي، سيصيب الشعب الفلسطيني بالإحباط ويدفعه للتراجع عن نهج المقاومة، لكن الشعب الفلسطيني رد على خروج المقاومة من بيروت بإشعال انتفاضة الحجارة ( 1978-1993) التي حققت للعدو عزلة دولية غير مسبوقة ووضعت القضية الفلسطينية في صدارة اهتمام الرأي العام العالمي.وراهن (ثانياً )على اتفاقيات أوسلو ( 1993) ومشتقاتها اللاحقة، بأنها ستوقف نهج المقاومة وتضرب وحدة الشعب الفلسطيني، فكان الرد المزلزل في انتفاضة الأقصى ( 2000- 2005 ) التي جمعت بين الثورة الشعبية والكفاح المسلح، وراهن (ثالثاً) على "الربيع العربي- الخريف" وانشغال الشعوب العربية بأزماتها الاقتصادية والاجتماعية، فكان أن تصدت المقاومة للعدوانيين الصهيونيين على قطاع غزة عامي 2012 و2014 وأفشلت بجدارة أهداف العدوان ،وتمكنت من نقل المعركة إلى عمق الكيان الصهيوني، ناهيك عن إنجاز الشعب الفلسطيني ثلاث هبات شعبية "هبة السكاكين والدهس عام 2015، هبة القدس لإفشال البوابات الالكترونية عام 2017، وهبة باب الرحمة في القدس عام 2019.وراهن (رابعاً) على صفقة القرن الترامبية التي اعتبرت القدس عاصمة أبدية للكيان الصهيوني، ونصت على شطب حق العودة وتصفية القضية الفلسطينية من البوابة الاقتصادية، فكان الرد الجماهيري عبر مسيرات العودة من قطاع غزة وعبر مسلسل العمليات الفدائية النوعية في الضفة الغربية وراهن (خامساً) على اتفاقيات التطبيع الابراهيمية مع كل من الامارات والبحرين و السودان والمغرب، وبغطاء ضمني من الجامعة العربية، بأن الشعب الفلسطيني سيصل إلى قعر الإحباط، فكان الرد بأهم حرب خاضتها المقاومة في تاريخها ألا وهي معركة سيف القدس "مقرونة" بانتفاضة سيف القدس التي حشرت العدو الصهيوني في الزاوية وجعلته يتوسل وقف إطلاق النار من البوابتين الأمريكية والمصرية، بعد أن أدرك أن وجوده الكياني في خطر. وراهن (سادساً) على مفاعيل هذه الاتفاقيات التطبيعية على الصعد الأمنية والاقتصادية وعلى صعيد الصمت على تدنيس الأقصى وتقسيمه زمانياً ومكانياً، وعلى صعيد التآمر المباشر على القضية الفلسطينية بعد مؤتمر النقب التطبيعي قرب قبر مؤسس الكيان "ديفيد بن غوريون، فكان الرد الأعنف على هذه الخيانة السافرة هذا الكم من العمليات الفدائية النوعية في عمق الكيان في بئر السبع، والخضيرة، وبني راك وتل أبيب، والعاد شرق تل أبيب، إضافة لعملية مستوطنة أرئيل قرب نابلس، حيث أسفرت هذه العمليات النوعية عن مصرع (19) إسرائيلياً في غضون ستة أسابيع.عملية "العاد" البطولية:العدو الصهيوني بات يتخبط إثر كل عملية، معترفاً بمأزقه الأمني، وبأن هذه العمليات كشفت عن هزالة وفشل أجهزته الأمنية والاستخبارية، وعمقت من أزمته الوجودية، وعمل على اتخاذ سلسلة إجراءات أمنية تحت عنوان "خطة كاسر الأمواج" من ضمنها نشر عدد كبير من الكتائب على ما يسمى بالخط الأخضر وداخل الضفة الفلسطينية، لكن هذه الخطة تكسرت تباعاً على أيدي المقاومين الأبطال، وتكسرت مؤخراً على أبدي البطلين اللذان نفذا عملية ""لعاد" باستخدام الفؤوس والبلطات، وتمكنا من قتل أربعة مستوطنين وإصابة اثنين بجروح خطيرة.فهذه العملية التي لم يستخدم فيها الفدائيان السلاح الناري، كان تأثيرها على معنويات المستوطنين وعلى حكومة الكيان وأجهزته الأمنية، لا يقل أهميةً عن تنفيذ العمليات السابقة في ضوء عدة اعتبارات من ......
#عملية
#العاد-
#البطولية-
#ورهانات
#العدو
#الصهيوني
#الفاشلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755492
الحوار المتمدن
عليان عليان - عملية - العاد- البطولية- ، ورهانات العدو الصهيوني الفاشلة على يأس الفلسطينيين
عليان عليان : الشهيدة -شيرين أبو عاقلة- أنموذج في الالتزام الإعلامي المهني الكفاحي ضد الاحتلال الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الشهيدة "شيرين أبو عاقلة" أنموذج في الالتزام الإعلامي المهني الكفاحي ضد الاحتلال الصهيوني بقلم : عليان عليانارتقت مراسلة فضائية الجزيرة "شيرين أبو عاقلة" إلى العلا، بعد أن نسفت رصاصة غادرة لقناص إسرائيلي دماغها المسكون ب فلسطين القضية والشعب والحرية، في محاولة بائسة من العدو الصهيوني لطمس الحقيقة، حقيقة ما دبر وما كان سيدبر لمخيم جنين، وفي ذاكرة قيادة الأركان الصهيونية، أن هذه الأيقونة الفريدة في العمل الصحفي الميداني عاشت ملحمة مخيم جنين عام 2002، وأمضت إحدى عشر يوماً تتحرك في أزقة المخيم بين المقاتلين، وفي منازل المخيم بين أهله، تنقل خبر صمودهم وأخبار بطولاتهم التي جرى وصفها من قبل العديد من المراقبين العسكريين ببطولات المقاتلين الروس دفاعاً عن مدينة ستالينجراد، وأطلقوا عليها مسمى "جنينجراد".لقد اختار العدو الصهيوني اللحظة السياسية لاغتيالها، حين علم أنها قدمت للمدينة والمخيم قبل عدة أيام حتى توثق جرائمه مجدداً، بعد أن أدركت بوعيها الوطني وذكائها السياسي وبخبرتها الصحفية الميدانية، أن العدو بصدد إشعال معركة جديدة في المخيم لرفع معنويات المستوطنين، بعد أن صال وجال رجال المقاومة في عمق الكيان الصهيوني في بئر السبع وبني براك والخضيرة وتل أبيب والمزيرعة وتمكنوا من صرع 19 مستوطناً وكسروا هيبة أجهزة الأمن الصهيونية ومرغوا هذه الهيبة في الوحل. ولا نبالغ إذ نقول أن أيقونة فلسطين "شيرين أبو عاقلة" شكلت أنموذجاً في النضال الإعلامي، الذي استند إلى العلم والمهنية، وإلى مراكمة الخبرة، وفي الجرأة اللامتناهية في الذهاب إلى المناطق الملتهبة، التي يمكن أن تشكله خطراً على حياتها، أيماناً منها أن ميدان الإعلام ميدان أساسي في مقارعة العدو، إذ رأيناها في أزقة مخيم جنين وفي بيتونيا وفي سلواد والشيخ جراح والمسجد الأقصى وفي كل أماكن المواجهة مع الاحتلال، ولم تكتف بدورها الميداني، بل سعت إلى توظيف تجربتها الإعلامية كمدرسة في جامعة بيرزيت.لقد اعتقد العدو الصهيوني أنه باغتيال "شيرين أبو عاقلة" سيرهب المراسلين الفلسطينيين ويمنعهم عن ممارسة دورهم الميداني في كشف جرائم الاحتلال، لكنه فوجئ بأن رحيل شيرين أذكى نار الحمية والاقتدار لدى المراسلين الفلسطينيين، إذ رأينا المراسلين والمراسلات الفلسطينيات، من هناء محاميد، إلى نسرين سلمي، إلى جيفارا البديري، إلى إلياس كرم ، إلى علي السمودي، إلى شذا حنايشة، إلى بقية مراسلي الميادين وفلسطين اليوم والمنار، ومراسلي وكالات الأنباء العالمية يعلنون بأعلى صوتهم أنهم سيواصلون مسيرة "شيرين أبو عاقلة" في كشف جرائم الاحتلال وتغطية صمود الأهل ونضال الشعب الفلسطيني، بعد أن أكدوا بتواضع أنهم تلاميذ في مدرسة أبو عاقلة.كما فوجئ العدو الصهيوني بحجم الحراك الجماهيري الممتد في كل شبر من فلسطين غضباً على جريمة الاحتلال باغتيال أيقونة فلسطين الإعلامية، وهو يرى (أولاً) جنازة جماهيرية غير مسبوقة في تاريخ فلسطين، بدأت على شكل مظاهرات بالألوف في جنين المخيم والمدينة، وعلى شكل استقبال جماهيري من قبل جماهير عشرات القرى والمخيمات على الطريق بين جنين ونابلس وبين نابلس ورام الله، وهم يلقون بالورود على الجنازة وسط إطلاق الزغاريد، ناهيك عن الجنازة العسكرية والشعبية بعشرات الألوف في رام الله والبيرة التي رافقت الجنازة حتى مداخل القدس ، وموكب التشييع المشتبك مع الاحتلال في القدس أثناء تشييعها إلى مثواها الأخير ، ناهيك عن الاعتصامات التي عمت مختلف مدن الضفة والقطاع ومناطق 1948... وفوجئ (ثانياً) بهذا التنديد العالمي غير المسبوق من أوساط ......
#الشهيدة
#-شيرين
#عاقلة-
#أنموذج
#الالتزام
#الإعلامي
#المهني
#الكفاحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755949
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان الشهيدة "شيرين أبو عاقلة" أنموذج في الالتزام الإعلامي المهني الكفاحي ضد الاحتلال الصهيوني بقلم : عليان عليانارتقت مراسلة فضائية الجزيرة "شيرين أبو عاقلة" إلى العلا، بعد أن نسفت رصاصة غادرة لقناص إسرائيلي دماغها المسكون ب فلسطين القضية والشعب والحرية، في محاولة بائسة من العدو الصهيوني لطمس الحقيقة، حقيقة ما دبر وما كان سيدبر لمخيم جنين، وفي ذاكرة قيادة الأركان الصهيونية، أن هذه الأيقونة الفريدة في العمل الصحفي الميداني عاشت ملحمة مخيم جنين عام 2002، وأمضت إحدى عشر يوماً تتحرك في أزقة المخيم بين المقاتلين، وفي منازل المخيم بين أهله، تنقل خبر صمودهم وأخبار بطولاتهم التي جرى وصفها من قبل العديد من المراقبين العسكريين ببطولات المقاتلين الروس دفاعاً عن مدينة ستالينجراد، وأطلقوا عليها مسمى "جنينجراد".لقد اختار العدو الصهيوني اللحظة السياسية لاغتيالها، حين علم أنها قدمت للمدينة والمخيم قبل عدة أيام حتى توثق جرائمه مجدداً، بعد أن أدركت بوعيها الوطني وذكائها السياسي وبخبرتها الصحفية الميدانية، أن العدو بصدد إشعال معركة جديدة في المخيم لرفع معنويات المستوطنين، بعد أن صال وجال رجال المقاومة في عمق الكيان الصهيوني في بئر السبع وبني براك والخضيرة وتل أبيب والمزيرعة وتمكنوا من صرع 19 مستوطناً وكسروا هيبة أجهزة الأمن الصهيونية ومرغوا هذه الهيبة في الوحل. ولا نبالغ إذ نقول أن أيقونة فلسطين "شيرين أبو عاقلة" شكلت أنموذجاً في النضال الإعلامي، الذي استند إلى العلم والمهنية، وإلى مراكمة الخبرة، وفي الجرأة اللامتناهية في الذهاب إلى المناطق الملتهبة، التي يمكن أن تشكله خطراً على حياتها، أيماناً منها أن ميدان الإعلام ميدان أساسي في مقارعة العدو، إذ رأيناها في أزقة مخيم جنين وفي بيتونيا وفي سلواد والشيخ جراح والمسجد الأقصى وفي كل أماكن المواجهة مع الاحتلال، ولم تكتف بدورها الميداني، بل سعت إلى توظيف تجربتها الإعلامية كمدرسة في جامعة بيرزيت.لقد اعتقد العدو الصهيوني أنه باغتيال "شيرين أبو عاقلة" سيرهب المراسلين الفلسطينيين ويمنعهم عن ممارسة دورهم الميداني في كشف جرائم الاحتلال، لكنه فوجئ بأن رحيل شيرين أذكى نار الحمية والاقتدار لدى المراسلين الفلسطينيين، إذ رأينا المراسلين والمراسلات الفلسطينيات، من هناء محاميد، إلى نسرين سلمي، إلى جيفارا البديري، إلى إلياس كرم ، إلى علي السمودي، إلى شذا حنايشة، إلى بقية مراسلي الميادين وفلسطين اليوم والمنار، ومراسلي وكالات الأنباء العالمية يعلنون بأعلى صوتهم أنهم سيواصلون مسيرة "شيرين أبو عاقلة" في كشف جرائم الاحتلال وتغطية صمود الأهل ونضال الشعب الفلسطيني، بعد أن أكدوا بتواضع أنهم تلاميذ في مدرسة أبو عاقلة.كما فوجئ العدو الصهيوني بحجم الحراك الجماهيري الممتد في كل شبر من فلسطين غضباً على جريمة الاحتلال باغتيال أيقونة فلسطين الإعلامية، وهو يرى (أولاً) جنازة جماهيرية غير مسبوقة في تاريخ فلسطين، بدأت على شكل مظاهرات بالألوف في جنين المخيم والمدينة، وعلى شكل استقبال جماهيري من قبل جماهير عشرات القرى والمخيمات على الطريق بين جنين ونابلس وبين نابلس ورام الله، وهم يلقون بالورود على الجنازة وسط إطلاق الزغاريد، ناهيك عن الجنازة العسكرية والشعبية بعشرات الألوف في رام الله والبيرة التي رافقت الجنازة حتى مداخل القدس ، وموكب التشييع المشتبك مع الاحتلال في القدس أثناء تشييعها إلى مثواها الأخير ، ناهيك عن الاعتصامات التي عمت مختلف مدن الضفة والقطاع ومناطق 1948... وفوجئ (ثانياً) بهذا التنديد العالمي غير المسبوق من أوساط ......
#الشهيدة
#-شيرين
#عاقلة-
#أنموذج
#الالتزام
#الإعلامي
#المهني
#الكفاحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755949
الحوار المتمدن
عليان عليان - الشهيدة -شيرين أبو عاقلة- أنموذج في الالتزام الإعلامي المهني الكفاحي ضد الاحتلال الصهيوني
عليان عليان : في الذكرى أل 74 للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى أل (74) للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية بقلم :عليان عليانقبل إجراء عملية تقييم موضوعية للنهج السياسي للقيادة المتنفذة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ سبعينات القرن الماضي ، لا بد من استخلاص الدروس من تجربة نكبة 1948 ومقارنتها بالأوضاع الراهنة ، لنحكم إذا كانت هذه القيادة استفادت من تلك التجربة أم لا . ويمكننا من واقع القراءة العلمية لتجربة النكبة أن نستخلص ما يلي :أولاً: أن بريطانيا وأميركا كانتا ولا تزالا دولتين عدوتين لم تغادرا موقعهما الاستعماري، وبالتالي فإن الرهان عليهما لإحقاق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، هو عبث في التكتيك وتدمير لاستراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني التي يجب أن تستند بديهياً إلى تحديد واضح للوحة معسكر الأصدقاء ولوحة معسكر الأعداء، وأنه من الخطأ التعويل على أية مواثيق أو قرارات سياسية مصدرها أو مرجعيتها الولايات المتحدة وغيرها من الدول الإمبريالية، لأن هذه الأطراف تبنت موضوع قيام الدولة اليهودية على أرض فلسطين وعملت ولا زالت تعمل على تفوقها وإفساح المجال أمامها للتوسع والسيطرة على البلاد العربية. ثانيًا: أن القوى المحلية الرجعية المرتبطة والتابعة لقوى الاستعمار؛ لعبت دوراً رئيسياً في تنفيذ الوعد وخلق النكبة، وهذه القوى لا تزال تشكل الاحتياطي الرئيسي للاستعمار والصهيونية في تفعيل مفاعيل النكبة، وعلينا أن نستحضر ثورة 1936 التي كانت على وشك تحقيق أهدافها لولا التدخل العربي الرسمي في حينه الذي راهن على صديقته بريطانيا لوقف الهجرة والاستيطان.ثالثاً: أن الأمم المتحدة ومن خلال الدور الذي لعبه الأمين العام للأمم المتحدة في تلك المرحلة لعبت دوراً أساسياً في صنع النكبة، خاصةً وأنها لم تتابع تنفيذ قراراتها التي تجاوزها العدو عندما رفض تنفيذ قرار التقسيم على سوءته واستولى على 80 في المائة من فلسطين التاريخية وعندما رفض تنفيذ قرار 194 . في الذكرى أل (74) للنكبة ، ومن واقع التجربة الممتدة من مطلع سبعينات القرن الماضي وحتى اللحظة الراهنة ، يمكننا أن نؤكد أن القيادة المتنفذة للمنظمة ،لم تستفد من دروس النكبة ارتباطاً ببنيتها الطبقية وتحالفاتها مع الرجعية العربية، فقيادة المنظمة لا تزال تضع كل البيض مجدداً في سلة الإدارة الأمريكية للوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، ونراها تراهن على الرجعية العربية مجدداً، للحصول على دعمها في إقامة دولة فلسطينية في الضفة والقطاع وعاصمتها القدس الشرقية ، ونراها تراهن مجدداً أيضاً على الأمم المتحدة ،التي لم تنفذ أي من قراراتها المتصلة بالقضية الفلسطينية ، متجاهلةً حقيقة أن قرارات الأمم المتحدة لا قيمة لها إذا لم تكن مسنودةً ببرنامج نضالي تجري ترجمته على أرض الصراع. في ذكرى النكبة لا بد من مراجعة النهج السياسي لمنظمة التحرير وقيادتها منذ عام 1967 وحتى اللحظة الراهنة لاستخلاص الدروس، بعد أن وصلت المنظمة إلى الحائط المسدود الذي لا يفتح على دحر الاحتلال، ولا على حق العودة ،ولا على أبسط الحقوق الوطنية الفلسطينية.لقد جاءت التجربة الحسية والخبرات الوطنية، منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية في ستينات القرن الماضي، لتؤكد أن ما سمي ببرنامج المشروع الوطني الفلسطيني ممثلاً بديباجة "حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية"، كان مضيعةً للوقت وعلى حساب استراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني ممثلاً بالميثاق القومي وبالميثاق المعدل "الميثاق الوطني الفلسطيني" الذي يؤكد على تحرير كامل التراب الوطني الفلسطين ......
#الذكرى
#للنكبة
#استخلاص
#الدروس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756564
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى أل (74) للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية بقلم :عليان عليانقبل إجراء عملية تقييم موضوعية للنهج السياسي للقيادة المتنفذة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ سبعينات القرن الماضي ، لا بد من استخلاص الدروس من تجربة نكبة 1948 ومقارنتها بالأوضاع الراهنة ، لنحكم إذا كانت هذه القيادة استفادت من تلك التجربة أم لا . ويمكننا من واقع القراءة العلمية لتجربة النكبة أن نستخلص ما يلي :أولاً: أن بريطانيا وأميركا كانتا ولا تزالا دولتين عدوتين لم تغادرا موقعهما الاستعماري، وبالتالي فإن الرهان عليهما لإحقاق الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، هو عبث في التكتيك وتدمير لاستراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني التي يجب أن تستند بديهياً إلى تحديد واضح للوحة معسكر الأصدقاء ولوحة معسكر الأعداء، وأنه من الخطأ التعويل على أية مواثيق أو قرارات سياسية مصدرها أو مرجعيتها الولايات المتحدة وغيرها من الدول الإمبريالية، لأن هذه الأطراف تبنت موضوع قيام الدولة اليهودية على أرض فلسطين وعملت ولا زالت تعمل على تفوقها وإفساح المجال أمامها للتوسع والسيطرة على البلاد العربية. ثانيًا: أن القوى المحلية الرجعية المرتبطة والتابعة لقوى الاستعمار؛ لعبت دوراً رئيسياً في تنفيذ الوعد وخلق النكبة، وهذه القوى لا تزال تشكل الاحتياطي الرئيسي للاستعمار والصهيونية في تفعيل مفاعيل النكبة، وعلينا أن نستحضر ثورة 1936 التي كانت على وشك تحقيق أهدافها لولا التدخل العربي الرسمي في حينه الذي راهن على صديقته بريطانيا لوقف الهجرة والاستيطان.ثالثاً: أن الأمم المتحدة ومن خلال الدور الذي لعبه الأمين العام للأمم المتحدة في تلك المرحلة لعبت دوراً أساسياً في صنع النكبة، خاصةً وأنها لم تتابع تنفيذ قراراتها التي تجاوزها العدو عندما رفض تنفيذ قرار التقسيم على سوءته واستولى على 80 في المائة من فلسطين التاريخية وعندما رفض تنفيذ قرار 194 . في الذكرى أل (74) للنكبة ، ومن واقع التجربة الممتدة من مطلع سبعينات القرن الماضي وحتى اللحظة الراهنة ، يمكننا أن نؤكد أن القيادة المتنفذة للمنظمة ،لم تستفد من دروس النكبة ارتباطاً ببنيتها الطبقية وتحالفاتها مع الرجعية العربية، فقيادة المنظمة لا تزال تضع كل البيض مجدداً في سلة الإدارة الأمريكية للوصول إلى حل للقضية الفلسطينية، ونراها تراهن على الرجعية العربية مجدداً، للحصول على دعمها في إقامة دولة فلسطينية في الضفة والقطاع وعاصمتها القدس الشرقية ، ونراها تراهن مجدداً أيضاً على الأمم المتحدة ،التي لم تنفذ أي من قراراتها المتصلة بالقضية الفلسطينية ، متجاهلةً حقيقة أن قرارات الأمم المتحدة لا قيمة لها إذا لم تكن مسنودةً ببرنامج نضالي تجري ترجمته على أرض الصراع. في ذكرى النكبة لا بد من مراجعة النهج السياسي لمنظمة التحرير وقيادتها منذ عام 1967 وحتى اللحظة الراهنة لاستخلاص الدروس، بعد أن وصلت المنظمة إلى الحائط المسدود الذي لا يفتح على دحر الاحتلال، ولا على حق العودة ،ولا على أبسط الحقوق الوطنية الفلسطينية.لقد جاءت التجربة الحسية والخبرات الوطنية، منذ انطلاقة الثورة الفلسطينية في ستينات القرن الماضي، لتؤكد أن ما سمي ببرنامج المشروع الوطني الفلسطيني ممثلاً بديباجة "حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية"، كان مضيعةً للوقت وعلى حساب استراتيجية الكفاح الوطني الفلسطيني ممثلاً بالميثاق القومي وبالميثاق المعدل "الميثاق الوطني الفلسطيني" الذي يؤكد على تحرير كامل التراب الوطني الفلسطين ......
#الذكرى
#للنكبة
#استخلاص
#الدروس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756564
الحوار المتمدن
عليان عليان - في الذكرى أل (74) للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبار للاستراتيجية الوطنية الفلسطينية
عليان الهندي : العائدون لاوطانهم - نهاية اليسار الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي العائدون إلى أوطانهمأكد اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحاق رابين أن المجتمع الإسرائيلي غير جاهز ومستعد للسلام مع الفلسطينيين، وأن توحيد المجتمع الإسرائيلي حول رواية موحدة ومحددة، يتطلب من النخب الحاكمة في دولة الاحتلال العمل على القضاء أولا على مسيرة السلام وعلى الأمال الفلسطينية بتحقيق ذلك. وفي نفس الوقت، العمل على القضاء على النخب السياسية والاجتماعية اليسارية ،بكل مكوناتها، خاصة تلك التي نمت في حزب العمل الإسرائيلي وحركة ميرتس، التي أفرزت نخبا ومؤسسات حقوقية مختلفة، وأمنت في نفس الوقت بضرورة ايجاد دولة فلسطينية بجانب دولة إسرائيل للمحافظة على ما يسمى بيهودية الدولة. واعتقدت النخب الحاكمة، خاصة روؤساء وزراء إسرائيل السابقين إيهود براك وأريئيل شارون وبنيامين نتنياهو، أن إخراج اليسار الصهيوني من دوائر النخب الحاكمة، لا يكفي وحده لتوحيد المجتمع الإسرائيلي، ما دفع لبدء حملة إعلامية وقضائية وقانونية وتهديدات ،ما زالت متواصلة حتى هذا اليوم، من أجل اجتثاث بقايا اليسار الصهيوني في الجامعات ومراكز الأبحاث والجمعيات الحقوقية، التي ظلت تدافع عن حقوق الإنسان الفلسطيني مثل منظمات "يكسرون الصمت وبيتسيلم وجمعية زوخروت وبمكوم والسلام الان"، ما دفع بالكثير من مسئوليها إلى ترك إسرائيل والعودة إلى أوطانهم أو إلى الغرب خاصة الولايات المتحدة الأميركية أمثال نيف غوردون وأريئيلة أزولاي وإيتان برونشتاين. لذلك، تحاول المقالة الحالية تسليط الضوء على أسباب اختفاء هذه النخب، وتأثير ذلك على الشعب الفلسطيني، الذي لم يعد حاضرا في جدول الأعمال الإسرائيلي سوى بالقتل وسرقة أراضيه، وبالدعم الذي توفره بقايا المراكز الحقوقية الإسرائيلية، الممولة من الخارج لفضح السياسات الإسرائيلية العنصرية المعادية للشعب الفلسطيني وحقوقه الشرعية. إنهاء الأدوار السياسية لم ينه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود براك وهم السلام الذي عاشه الفلسطينيين بعد التوقيع على اتفاقيات أوسلو المختلفة فقط، حين صرح أنه ذاهب إلى مفاوضات كامب ديفيد الثانية، لكشف النوايا الحقيقية للمرحوم ياسر عرفات. بل أنهى معها قوى السلام المختلفة داخل المجتمع الإسرائيلي التي دعمته سياسيا، وساعدته ليصل إلى سدة الحكم، حيث اعتقدت تلك القوى أن براك هو الشخص الوحيد القادر على إعادة الحكم لليسار، ووراثة إسحاق رابين، في التوصل إلى تسوية سلمية مع الشعب الفلسطيني قائمة على حل "دولتين لشعبين". ولم يتوقف الأمر على توجيه الضربة القاصمة للقوى السلام المتطلعة لاتفاق مع الفلسطينيين، بل نجح ومعه كل قوى اليمين ،على مختلف مستوياتهم ومعتقداتهم، في إضعاف التوجهات الشعبية -الضعيفة أصلا- من خلال استعادة رواية "عدم وجود شريك فلسطيني" التي منحت النخب الإسرائيلية الحاكمة ممارسة كافة أنواع الإرهاب والعدوان على الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده في فلسطين التاريخية حتى هذا اليوم.واستكمل أريئيل شارون المهمة التي بدأ بها براك، باستبعاد كلي لهذه القوى من الساحة السياسية التي مثلتها في ذلك الوقت بعض قيادات اليسار الصهيوني مثل يوسي ساريد وشولميت ألوني من حزب راتس (ميرتس حاليا)، ولوبي 17 في الكنيست الذي ضم الأعضاء المؤيدين لحل مع الفلسطينيين في حزب العمل الإسرائيلي، الذين كان من بينهم يوسي بيلين الذي اعتزل الحياة السياسية وعوزي برعام وشلومو بن عامي وأبراهام بورغ، الذي نحي من رئاسة حزب العمل بعد فوزه مباشرة في الانتخابات الداخلية للحزب لصالح بنيامين بن اليعازر ،قائد مذبحة مخيم تل الزعتر في لبنان، الذي شغل منصب وزير ......
#العائدون
#لاوطانهم
#نهاية
#اليسار
#الصهيوني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757002
#الحوار_المتمدن
#عليان_الهندي العائدون إلى أوطانهمأكد اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحاق رابين أن المجتمع الإسرائيلي غير جاهز ومستعد للسلام مع الفلسطينيين، وأن توحيد المجتمع الإسرائيلي حول رواية موحدة ومحددة، يتطلب من النخب الحاكمة في دولة الاحتلال العمل على القضاء أولا على مسيرة السلام وعلى الأمال الفلسطينية بتحقيق ذلك. وفي نفس الوقت، العمل على القضاء على النخب السياسية والاجتماعية اليسارية ،بكل مكوناتها، خاصة تلك التي نمت في حزب العمل الإسرائيلي وحركة ميرتس، التي أفرزت نخبا ومؤسسات حقوقية مختلفة، وأمنت في نفس الوقت بضرورة ايجاد دولة فلسطينية بجانب دولة إسرائيل للمحافظة على ما يسمى بيهودية الدولة. واعتقدت النخب الحاكمة، خاصة روؤساء وزراء إسرائيل السابقين إيهود براك وأريئيل شارون وبنيامين نتنياهو، أن إخراج اليسار الصهيوني من دوائر النخب الحاكمة، لا يكفي وحده لتوحيد المجتمع الإسرائيلي، ما دفع لبدء حملة إعلامية وقضائية وقانونية وتهديدات ،ما زالت متواصلة حتى هذا اليوم، من أجل اجتثاث بقايا اليسار الصهيوني في الجامعات ومراكز الأبحاث والجمعيات الحقوقية، التي ظلت تدافع عن حقوق الإنسان الفلسطيني مثل منظمات "يكسرون الصمت وبيتسيلم وجمعية زوخروت وبمكوم والسلام الان"، ما دفع بالكثير من مسئوليها إلى ترك إسرائيل والعودة إلى أوطانهم أو إلى الغرب خاصة الولايات المتحدة الأميركية أمثال نيف غوردون وأريئيلة أزولاي وإيتان برونشتاين. لذلك، تحاول المقالة الحالية تسليط الضوء على أسباب اختفاء هذه النخب، وتأثير ذلك على الشعب الفلسطيني، الذي لم يعد حاضرا في جدول الأعمال الإسرائيلي سوى بالقتل وسرقة أراضيه، وبالدعم الذي توفره بقايا المراكز الحقوقية الإسرائيلية، الممولة من الخارج لفضح السياسات الإسرائيلية العنصرية المعادية للشعب الفلسطيني وحقوقه الشرعية. إنهاء الأدوار السياسية لم ينه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود براك وهم السلام الذي عاشه الفلسطينيين بعد التوقيع على اتفاقيات أوسلو المختلفة فقط، حين صرح أنه ذاهب إلى مفاوضات كامب ديفيد الثانية، لكشف النوايا الحقيقية للمرحوم ياسر عرفات. بل أنهى معها قوى السلام المختلفة داخل المجتمع الإسرائيلي التي دعمته سياسيا، وساعدته ليصل إلى سدة الحكم، حيث اعتقدت تلك القوى أن براك هو الشخص الوحيد القادر على إعادة الحكم لليسار، ووراثة إسحاق رابين، في التوصل إلى تسوية سلمية مع الشعب الفلسطيني قائمة على حل "دولتين لشعبين". ولم يتوقف الأمر على توجيه الضربة القاصمة للقوى السلام المتطلعة لاتفاق مع الفلسطينيين، بل نجح ومعه كل قوى اليمين ،على مختلف مستوياتهم ومعتقداتهم، في إضعاف التوجهات الشعبية -الضعيفة أصلا- من خلال استعادة رواية "عدم وجود شريك فلسطيني" التي منحت النخب الإسرائيلية الحاكمة ممارسة كافة أنواع الإرهاب والعدوان على الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده في فلسطين التاريخية حتى هذا اليوم.واستكمل أريئيل شارون المهمة التي بدأ بها براك، باستبعاد كلي لهذه القوى من الساحة السياسية التي مثلتها في ذلك الوقت بعض قيادات اليسار الصهيوني مثل يوسي ساريد وشولميت ألوني من حزب راتس (ميرتس حاليا)، ولوبي 17 في الكنيست الذي ضم الأعضاء المؤيدين لحل مع الفلسطينيين في حزب العمل الإسرائيلي، الذين كان من بينهم يوسي بيلين الذي اعتزل الحياة السياسية وعوزي برعام وشلومو بن عامي وأبراهام بورغ، الذي نحي من رئاسة حزب العمل بعد فوزه مباشرة في الانتخابات الداخلية للحزب لصالح بنيامين بن اليعازر ،قائد مذبحة مخيم تل الزعتر في لبنان، الذي شغل منصب وزير ......
#العائدون
#لاوطانهم
#نهاية
#اليسار
#الصهيوني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757002
الحوار المتمدن
عليان الهندي - العائدون لاوطانهم - نهاية اليسار الصهيوني
عليان عليان : قراءة في نتائج الانتخابات اللبنانية
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان قبل أن تصدر نتائج الانتخابات اللبنانية بشكل رسمي ظهر الاثنين 16-5-2022 ، دق حزب القوات اللبنانية بزعامة جعجع أجراس الفرح بانتصاره على خصمه في الطائفة المسيحية " التيار الوطني الحر ، بزعامة جبران باسيل ، في حين راح السفير السعودي يزغرد على التويتر بطريقة تثير الشفقة بقوله : "انتصرت الدولة على الدويلة" بمعنى أن الدولة اللبنانية انتصرت على دويلة حزب الله !! ولم يكتف بذلك راح يستشهد بالآية القرآنية " إن ينصركم الله فلا غالب لكم" .وجاءت النتائج النهائية للانتخابات بعد احتساب أصوات المغتربين ، لتصب ماءً ساخناً على ألسنة كل من جعجع وجنبلاط والسنيورة ، ولتحرج السفير السعودي الذي لاذ بالصمت بعد أن تبين له ولهم أن نتائج الانتخابات وفرت شبكة أمان سياسية وشعبية للمقاومة وبعد أن تبين له ولهم بأن "لتيار الوطني الحر" حصل على مقاعد برلمانية أكثر من حزب "القوات اللبنانية" وأنه ظل سيد الموقف في تمثيل الصوت المسيحي، وأن الحديث عن خسارة تحالف المقاومة حضورها المركزي هو نوع من التضليل الإعلامي .قراءة أولية في النتائجبعد أن انفض "سامر" الحملات الانتخابية التي عمت الجغرافيا اللبنانية بشكل صاخب وغير مسبوق ، نظراً للخيارات والخيارات المضادة التي لا يجمعها أي قاسم مشترك ، والتي كشف فيها فريق التبعية والانعزال، عن خطاب سياسي غاية في البؤس والقذارة الوطنية ، عبر عنه بصراحة اللواء جميل السيد- وأحد مرشحي الانتخابات – بقوله " إن لبنان يشهد أوسخ انتخابات في تاريخه " ، نغامر بتقديم القراءة الأولية لنتائج الانتخابات اللبنانية على النحو التالي :أولاً :عدم تحقيق فريق (8) آذار – حزب الله وحلفاؤه- الأكثرية الكبيرة كالتي حصل عليها عام 2018 (75) نائباً ، لكن التطورات اللاحقة ،التي أشار إليها نائب الأمين العام لحزب الله "الشيخ نعيم قاسم" ، تشير إلى أن نسبة مضمونة لا بأس بها من المستقلين اللذين حصلوا على 20 مقعداً ، يؤيدون مبدأ المقاومة ضد الكيان الصهيوني، ما يرفع عدد المنتمين لتحالف حزب الله والداعمين له من المستقلين من 62 نائباً إلى 78 نائباً ، أي تحقيق الأكثرية المطلقة .وفي رأي العديد من المراقبين ، أن ما جاء في خطاب نصر الله عقب انتهاء الانتخابات بأن أي من الكتل لم يحقق الأغلبية ، جاء في إطار التواضع ، و الدعوة للتهدئة والتوقف عن الخطابات التحريضية ، والاستعداد للمرحلة القادمة،الخاصة بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية وبرنامجها ، ناهيك أن هذه الخطاب جاء قبل استمزاج آراء المستقلين الذين فازوا في الانتخابات اللبنانية.ثانياً :وبخصوص تحالف الثنائي" حزب الله وحركة أمل" فقد حصدا كامل المقاعد المخصصة للطائفة الشيعية بالكامل (28) مقعداً ، إذ أن هذا الرقم المغلق بالإضافة إلى أصوات الحلفاء وفر- على حد تعبير – الأمين العام لحزب الله – حسن نصر الله شبكة الأمان المطلوبة ".تجدر الإشارة إلى أن تحالف حزب الله مع حركة أمل والتيار الوطني الحر وتيار المردة وحزبي (التوحيد العربي والديمقراطي اللبناني) وغيرهما ،كان قد حاز على أكثرية كبيرة في انتخابات 2018 بواقع (75) نائباً، ومن ثم فإن تراجع هذا الرقم باتجاه 62 نائبا هو في المحصلة يخصم من رصيده بشكل رئيسي لصالح المستقلين(20) نائباً، ولصالح المحسوبين على ما يسمون ب "قوى التغيير" " المنظمات غير الحكومية – الأنجوزيين) (13) نائبا ، ًونسبياً لصالح تحالف (14) آذار.ثالثاً: والمعركة الانتخابية الأهم كانت على الأكثرية المسيحية بين "حزب القوات اللبنانية" بزعامة سمير جعجع –رجل السعودية وأمريكا الأول ......
#قراءة
#نتائج
#الانتخابات
#اللبنانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757202
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان قبل أن تصدر نتائج الانتخابات اللبنانية بشكل رسمي ظهر الاثنين 16-5-2022 ، دق حزب القوات اللبنانية بزعامة جعجع أجراس الفرح بانتصاره على خصمه في الطائفة المسيحية " التيار الوطني الحر ، بزعامة جبران باسيل ، في حين راح السفير السعودي يزغرد على التويتر بطريقة تثير الشفقة بقوله : "انتصرت الدولة على الدويلة" بمعنى أن الدولة اللبنانية انتصرت على دويلة حزب الله !! ولم يكتف بذلك راح يستشهد بالآية القرآنية " إن ينصركم الله فلا غالب لكم" .وجاءت النتائج النهائية للانتخابات بعد احتساب أصوات المغتربين ، لتصب ماءً ساخناً على ألسنة كل من جعجع وجنبلاط والسنيورة ، ولتحرج السفير السعودي الذي لاذ بالصمت بعد أن تبين له ولهم أن نتائج الانتخابات وفرت شبكة أمان سياسية وشعبية للمقاومة وبعد أن تبين له ولهم بأن "لتيار الوطني الحر" حصل على مقاعد برلمانية أكثر من حزب "القوات اللبنانية" وأنه ظل سيد الموقف في تمثيل الصوت المسيحي، وأن الحديث عن خسارة تحالف المقاومة حضورها المركزي هو نوع من التضليل الإعلامي .قراءة أولية في النتائجبعد أن انفض "سامر" الحملات الانتخابية التي عمت الجغرافيا اللبنانية بشكل صاخب وغير مسبوق ، نظراً للخيارات والخيارات المضادة التي لا يجمعها أي قاسم مشترك ، والتي كشف فيها فريق التبعية والانعزال، عن خطاب سياسي غاية في البؤس والقذارة الوطنية ، عبر عنه بصراحة اللواء جميل السيد- وأحد مرشحي الانتخابات – بقوله " إن لبنان يشهد أوسخ انتخابات في تاريخه " ، نغامر بتقديم القراءة الأولية لنتائج الانتخابات اللبنانية على النحو التالي :أولاً :عدم تحقيق فريق (8) آذار – حزب الله وحلفاؤه- الأكثرية الكبيرة كالتي حصل عليها عام 2018 (75) نائباً ، لكن التطورات اللاحقة ،التي أشار إليها نائب الأمين العام لحزب الله "الشيخ نعيم قاسم" ، تشير إلى أن نسبة مضمونة لا بأس بها من المستقلين اللذين حصلوا على 20 مقعداً ، يؤيدون مبدأ المقاومة ضد الكيان الصهيوني، ما يرفع عدد المنتمين لتحالف حزب الله والداعمين له من المستقلين من 62 نائباً إلى 78 نائباً ، أي تحقيق الأكثرية المطلقة .وفي رأي العديد من المراقبين ، أن ما جاء في خطاب نصر الله عقب انتهاء الانتخابات بأن أي من الكتل لم يحقق الأغلبية ، جاء في إطار التواضع ، و الدعوة للتهدئة والتوقف عن الخطابات التحريضية ، والاستعداد للمرحلة القادمة،الخاصة بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية وبرنامجها ، ناهيك أن هذه الخطاب جاء قبل استمزاج آراء المستقلين الذين فازوا في الانتخابات اللبنانية.ثانياً :وبخصوص تحالف الثنائي" حزب الله وحركة أمل" فقد حصدا كامل المقاعد المخصصة للطائفة الشيعية بالكامل (28) مقعداً ، إذ أن هذا الرقم المغلق بالإضافة إلى أصوات الحلفاء وفر- على حد تعبير – الأمين العام لحزب الله – حسن نصر الله شبكة الأمان المطلوبة ".تجدر الإشارة إلى أن تحالف حزب الله مع حركة أمل والتيار الوطني الحر وتيار المردة وحزبي (التوحيد العربي والديمقراطي اللبناني) وغيرهما ،كان قد حاز على أكثرية كبيرة في انتخابات 2018 بواقع (75) نائباً، ومن ثم فإن تراجع هذا الرقم باتجاه 62 نائبا هو في المحصلة يخصم من رصيده بشكل رئيسي لصالح المستقلين(20) نائباً، ولصالح المحسوبين على ما يسمون ب "قوى التغيير" " المنظمات غير الحكومية – الأنجوزيين) (13) نائبا ، ًونسبياً لصالح تحالف (14) آذار.ثالثاً: والمعركة الانتخابية الأهم كانت على الأكثرية المسيحية بين "حزب القوات اللبنانية" بزعامة سمير جعجع –رجل السعودية وأمريكا الأول ......
#قراءة
#نتائج
#الانتخابات
#اللبنانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757202
الحوار المتمدن
عليان عليان - قراءة في نتائج الانتخابات اللبنانية
عليان عليان : ملاحظات على هزيمة 1967 والتفسير الطبقي لها
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانأرجع العديد من الكتاب والباحثين هزيمة 1967 لأسباب مختلفة من ضمنها أن العدوان مبيت منذ عام 1957 إثر انسحاب قوات الاحتلال من قناة السويس دون أن يحقق الكيان الصهيوني أهدافه في احتواء التطلعات القومية والتقدمية لنظام عبد الناصر ، ومن ضمنها السبب المباشر ممثلاً بالوقوف إلى جانب سورية بعد عدوان السابع من نيسان 1967 عليها وتغلغل الطيران الإسرائيلي في العمق السوري وإسقاطه ست طائرات حربية سورية ما دفع عبد الناصر لتطبيق معاهدة الدفاع المشترك مع سورية ، رغم وجود خطة عسكرية بأهداف محددة وانشغال عبد الناصر بالبناء الداخلي وبحرب اليمن ضد القوى الرجعية ، ومن ضمنها أيضاً الدور الأميركي في العدوان الذي جرى الكشف عنه لاحقاً.ما لفت الانتباه ، أن العديد من الأحزاب الشيوعية العربية والفصائل اليسارية الفلسطينية، ردت الهزيمة إلى تركيبة النظام البرجوازي الصغير في مصر وسورية – على حد ما جاء في أدبياتها- وأن بنية النظام الطبقية في مصر على وجه التحديد ، تفسر الهزيمة أمام العدو الصهيوني ، وبهذا الصدد لا بد من الإشارة إلى ما يلي :1-ليس قدراً أن النظام الوطني البرجوازي ،غير قادر على الخوض في حرب ضد الكيان الصهيوني والظفر فيها، هذا إذا سلمنا أن نظام ثورة 23 يوليو بكليته نظام برجوازي صغير ،وهي مسألة محل نقاش نظري، فهنالك دول ذات خط برجوازي وطني انتصرت في الحروب في مواجهة أعدائها والأمثلة كثيرة على ذلك .2-أن الأحزاب اليسارية العربية لم تقدم قراءة للتحولات الطبقية منذ بداية الثورة والصراع الطبقي في إطار تحالف قوى الشعب العامل والاتحاد الاشتراكي ، واكتفت بالحديث العام عن البرجوازية الصغيرة وفي هذا ظلم لتجربة عبد الناصر.3-أن قراءة الأحزاب اليسارية، بحاجة للتدقيق في طروحاتها بأثر رجعي ، إذ أن معطيات الثورة تؤكد عكس ذلك ، من زاوية أن ثورة 23 يوليو 1952 من منظور عبد الناصر ومن من خلال مبادئها الستة تناقض ما ذهبت إليه الأحزاب اليسارية، ممثلةً بمحاربة الاستعمار وتصفية الإقطاع من خلال قانون الاصلاح الزراعي في سبتمبر 1952 ، والقضاء على الاحتكارات وسيطرة رأس المال على الحكم وإصلاح الجيش باتجاه وطني وتحقيق العدالة الاجتماعية وإقامة نظام ديمقراطي سليم .وهذه المبادئ الستة تمت ترجمتها على أرض الواقع رغم بعض الثغرات ، وتم تطويرها من خلال الميثاق وقوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 التي أدخلت تعديلات على الاصلاح الزراعي لمصلحة الفلاحين وأممت العديد من المصانع والشركات ، وأبدت انحيازاً هائلاً لمصلحة العمال والفلاحين ، وأنجزت قطاعاً عاماً اشتراكياً. وقد أغفلت الأحزاب اليسارية العربية في تفسيرها المتعجل للهزيمة ، دور البرجوازية العسكرية البيروقراطية ، وهذه البرجوازية العسكرية تشكلت في سياق تراكمي منذ العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وحتى هزيمة حزيران 1967 .ومن المعلوم أن عبد الحكيم عامر الذي ظل يشغل موقع القائد العام للقوات المسلحة المصرية منذ عام 1956 وحتى عام 1967 ، لم يبد أي كفاءة تذكر في التصدي للعدوان الثلاثي على مصر عام 1956 ، ناهيك عن دور السلبي في مواجهة مؤامرة الانفصال السورية وضرب تجربة " الجمهورية العربية المتحدة .وأمام هذا الخلل في أداء القيادة العسكرية ، كان يتوجب على الرئيس جمال عبد الناصر إقالة المشير عبد الحكيم عامر ، لكن الرئيس لم يقدم على ذلك ،وهذه المسألة تسجل على عبد الناصر كونه تأخر في تحجيم المشير أو حت إقالته ، وعندما أقدم على تحديد صلاحياته لاحقاً لم يكن عبد الناصر أمام شخص واحد ، بل أما ......
#ملاحظات
#هزيمة
#1967
#والتفسير
#الطبقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760415
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بقلم : عليان عليانأرجع العديد من الكتاب والباحثين هزيمة 1967 لأسباب مختلفة من ضمنها أن العدوان مبيت منذ عام 1957 إثر انسحاب قوات الاحتلال من قناة السويس دون أن يحقق الكيان الصهيوني أهدافه في احتواء التطلعات القومية والتقدمية لنظام عبد الناصر ، ومن ضمنها السبب المباشر ممثلاً بالوقوف إلى جانب سورية بعد عدوان السابع من نيسان 1967 عليها وتغلغل الطيران الإسرائيلي في العمق السوري وإسقاطه ست طائرات حربية سورية ما دفع عبد الناصر لتطبيق معاهدة الدفاع المشترك مع سورية ، رغم وجود خطة عسكرية بأهداف محددة وانشغال عبد الناصر بالبناء الداخلي وبحرب اليمن ضد القوى الرجعية ، ومن ضمنها أيضاً الدور الأميركي في العدوان الذي جرى الكشف عنه لاحقاً.ما لفت الانتباه ، أن العديد من الأحزاب الشيوعية العربية والفصائل اليسارية الفلسطينية، ردت الهزيمة إلى تركيبة النظام البرجوازي الصغير في مصر وسورية – على حد ما جاء في أدبياتها- وأن بنية النظام الطبقية في مصر على وجه التحديد ، تفسر الهزيمة أمام العدو الصهيوني ، وبهذا الصدد لا بد من الإشارة إلى ما يلي :1-ليس قدراً أن النظام الوطني البرجوازي ،غير قادر على الخوض في حرب ضد الكيان الصهيوني والظفر فيها، هذا إذا سلمنا أن نظام ثورة 23 يوليو بكليته نظام برجوازي صغير ،وهي مسألة محل نقاش نظري، فهنالك دول ذات خط برجوازي وطني انتصرت في الحروب في مواجهة أعدائها والأمثلة كثيرة على ذلك .2-أن الأحزاب اليسارية العربية لم تقدم قراءة للتحولات الطبقية منذ بداية الثورة والصراع الطبقي في إطار تحالف قوى الشعب العامل والاتحاد الاشتراكي ، واكتفت بالحديث العام عن البرجوازية الصغيرة وفي هذا ظلم لتجربة عبد الناصر.3-أن قراءة الأحزاب اليسارية، بحاجة للتدقيق في طروحاتها بأثر رجعي ، إذ أن معطيات الثورة تؤكد عكس ذلك ، من زاوية أن ثورة 23 يوليو 1952 من منظور عبد الناصر ومن من خلال مبادئها الستة تناقض ما ذهبت إليه الأحزاب اليسارية، ممثلةً بمحاربة الاستعمار وتصفية الإقطاع من خلال قانون الاصلاح الزراعي في سبتمبر 1952 ، والقضاء على الاحتكارات وسيطرة رأس المال على الحكم وإصلاح الجيش باتجاه وطني وتحقيق العدالة الاجتماعية وإقامة نظام ديمقراطي سليم .وهذه المبادئ الستة تمت ترجمتها على أرض الواقع رغم بعض الثغرات ، وتم تطويرها من خلال الميثاق وقوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 التي أدخلت تعديلات على الاصلاح الزراعي لمصلحة الفلاحين وأممت العديد من المصانع والشركات ، وأبدت انحيازاً هائلاً لمصلحة العمال والفلاحين ، وأنجزت قطاعاً عاماً اشتراكياً. وقد أغفلت الأحزاب اليسارية العربية في تفسيرها المتعجل للهزيمة ، دور البرجوازية العسكرية البيروقراطية ، وهذه البرجوازية العسكرية تشكلت في سياق تراكمي منذ العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 وحتى هزيمة حزيران 1967 .ومن المعلوم أن عبد الحكيم عامر الذي ظل يشغل موقع القائد العام للقوات المسلحة المصرية منذ عام 1956 وحتى عام 1967 ، لم يبد أي كفاءة تذكر في التصدي للعدوان الثلاثي على مصر عام 1956 ، ناهيك عن دور السلبي في مواجهة مؤامرة الانفصال السورية وضرب تجربة " الجمهورية العربية المتحدة .وأمام هذا الخلل في أداء القيادة العسكرية ، كان يتوجب على الرئيس جمال عبد الناصر إقالة المشير عبد الحكيم عامر ، لكن الرئيس لم يقدم على ذلك ،وهذه المسألة تسجل على عبد الناصر كونه تأخر في تحجيم المشير أو حت إقالته ، وعندما أقدم على تحديد صلاحياته لاحقاً لم يكن عبد الناصر أمام شخص واحد ، بل أما ......
#ملاحظات
#هزيمة
#1967
#والتفسير
#الطبقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760415
الحوار المتمدن
عليان عليان - ملاحظات على هزيمة 1967 والتفسير الطبقي لها
عليان عليان : في الذكرى الخمسين لاستشهاده : غسان كنفاني لا يزال حياً بفكره وبتراثه الكفاحي وبإبداعه الأدبي
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى الخمسين لاستشهاده : غسان كنفاني لا يزال حياً بفكره وبتراثه الكفاحي وبإبداعه الأدبيبقلم : عليان عليانتحضرني في هذه المناسبة ما كتبه الراحل الكبير د. جورج حبش عام 1986 في ذكرى استشهاده ، وما كتبه الراحل الكبير الشاعر محمود درويش من رثاء له في جريدة السفير اللبنانية غداة استشهاده .نقتطف مما كتبه د. حبش ما يلي : إنه لأمر كبير الدلالة أيضاً أن يكون غسان كنفاني من أوائل المبدعين الفلسطينيين، الذين لجأت الصهيونية إلى إسكاتهم بالقتل، مع أن أسلحتهم كانت القلم والكلمة، وذلك لأن قلم غسان كان بندقية، ولأن كلمته كانت رصاصة، قتلته الصهيونية وسعت للتخلص من تراثه الإبداعي العميق"..."غسان موهبة فريدة متعددة الاتجاهات وطاقة هائلة لا تستنفدها اهتماماته الكثيرة، التي، وإن كانت تتناقض في متطلباتها، إلا أنها تتكامل في توجهها نحو مصب واحد هو فلسطين، التي ظلت هاجس غسان والتزامه، والتي لأجلها أبدع كأديب وقاتلَ كمناضل سياسي إلى أن وضع الإرهاب الصهيوني حداً لحياته الحافلة بالعطاء، وبكل ما هو جميل ورائع"...."ونقتطف مما كتبه درويش ما يلي :"طوبى للجسد الذي يتناثر مدنا، وطوبى للقلب الذي لا توقفه رصاصة، لا تكفيه رصاصة! نسفوكَ، كما ينسفونَ جبهةً، وقاعدةً، وجبلاً، وعاصمة، وحاربوكَ، كما يحاربون جيشا...لأنك رمز، وحضارة جرحٍ....ولماذا أنت؟... لماذا أنت؟...لأنَّ الوطن فيكَ حقيقي وشفاف، وابتكار لأنهار منحوتة مياه.وبعد : ماذا أقول في غسان بعد مرور 50 عاماً على استشهاده؟غسان: خمسون عاماً مضت على استشهادك، وكأننا افتقدناك بالأمس القائد السياسي الفذ والأديب المبدع، ونتألم بأثر رجعي لفراقك، رغم المحطات العديدة التي مررنا بها منذ استشهادك، وللفراغ الكبير الذي تركته في ساحتنا الأدبية والكفاحية والسياسية، ولا نبالغ إذ نقول: أن مقعدك في "الهدف" بعد خمسة عقود من الزمن لا يزال شاغراً، وموقعك في المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين لا يزال شاغراً... وموقعك في حركة التحرر العربية- رغم كل ما ألم بها – لا نجد من يملأه ، لما تنفرد به من خصوصية... ولا نبالغ إذ نقول أيضاً أن حضورك ودورك يا ابن الستة والثلاثين ربيعاً، في ساحة الأدب الوطني والقومي بواقعيته والعالمي بتقنيته لا يزال شاغراً .غسان: نخبرك غسان أن (أحفاد رجال في الشمس) رفضوا الخلاص الفردي من الواقع السيئ، ذلك الخلاص الذي قاد أبو قيس ومروان وأسعد، للانقياد وراء قيادة (أبو الخيزران) المخصية وعاشوا عجز اختيار الطريق الصحيح والقيادة الصحيحة، العجز عن دق جدران الخزان ، فكان الموت.. ذلك المصير السيئ في مكب نفايات الكويت ... نخبرك غسان أن أحفاد "رجال في الشمس" الذين انتظموا في صفوف المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني، لا زالوا يخوضون معركة مزدوجة ضد الاحتلال، وضد من أصروا على أن يزنوا في الثورة تحت مبررات وعناوين مختلفة .نعلمك غسان: أن قيادة أبي الخيزران المخصية، التي تربعت منذ عقود على سدة النظام العربي الرسمي، تم استبدالها في زمن الربيع العربي المزعوم بقيادات لا خصية لها، كل همها إرضاء العم سام عبر التآمر الذي لا ينفك ضد سورية العروبة، وضد المقاومة الفلسطينية وأطراف المقاومة عموماً.ونخبرك غسان: بأن طريق المفاوضات مع العدو الذي اقتلع شعبنا من أرضه ، ذلك الطريق الذي رفضته مبكراً وبشكل مطلق، في إحدى مقابلاتك مع الصحافة الغربية ، أصبح هو النهج السائد للقيادة المتنفذة في منظمة التحرير ، ووصلت الأمور بإحدى قيادات "النهج الأوسلوي" أن يخرج علينا بمؤلف بعنوان ( الحياة مفاوضات ) وأن يعلن رئيس المنظمة ......
#الذكرى
#الخمسين
#لاستشهاده
#غسان
#كنفاني
#يزال
#حياً
#بفكره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761595
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى الخمسين لاستشهاده : غسان كنفاني لا يزال حياً بفكره وبتراثه الكفاحي وبإبداعه الأدبيبقلم : عليان عليانتحضرني في هذه المناسبة ما كتبه الراحل الكبير د. جورج حبش عام 1986 في ذكرى استشهاده ، وما كتبه الراحل الكبير الشاعر محمود درويش من رثاء له في جريدة السفير اللبنانية غداة استشهاده .نقتطف مما كتبه د. حبش ما يلي : إنه لأمر كبير الدلالة أيضاً أن يكون غسان كنفاني من أوائل المبدعين الفلسطينيين، الذين لجأت الصهيونية إلى إسكاتهم بالقتل، مع أن أسلحتهم كانت القلم والكلمة، وذلك لأن قلم غسان كان بندقية، ولأن كلمته كانت رصاصة، قتلته الصهيونية وسعت للتخلص من تراثه الإبداعي العميق"..."غسان موهبة فريدة متعددة الاتجاهات وطاقة هائلة لا تستنفدها اهتماماته الكثيرة، التي، وإن كانت تتناقض في متطلباتها، إلا أنها تتكامل في توجهها نحو مصب واحد هو فلسطين، التي ظلت هاجس غسان والتزامه، والتي لأجلها أبدع كأديب وقاتلَ كمناضل سياسي إلى أن وضع الإرهاب الصهيوني حداً لحياته الحافلة بالعطاء، وبكل ما هو جميل ورائع"...."ونقتطف مما كتبه درويش ما يلي :"طوبى للجسد الذي يتناثر مدنا، وطوبى للقلب الذي لا توقفه رصاصة، لا تكفيه رصاصة! نسفوكَ، كما ينسفونَ جبهةً، وقاعدةً، وجبلاً، وعاصمة، وحاربوكَ، كما يحاربون جيشا...لأنك رمز، وحضارة جرحٍ....ولماذا أنت؟... لماذا أنت؟...لأنَّ الوطن فيكَ حقيقي وشفاف، وابتكار لأنهار منحوتة مياه.وبعد : ماذا أقول في غسان بعد مرور 50 عاماً على استشهاده؟غسان: خمسون عاماً مضت على استشهادك، وكأننا افتقدناك بالأمس القائد السياسي الفذ والأديب المبدع، ونتألم بأثر رجعي لفراقك، رغم المحطات العديدة التي مررنا بها منذ استشهادك، وللفراغ الكبير الذي تركته في ساحتنا الأدبية والكفاحية والسياسية، ولا نبالغ إذ نقول: أن مقعدك في "الهدف" بعد خمسة عقود من الزمن لا يزال شاغراً، وموقعك في المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين لا يزال شاغراً... وموقعك في حركة التحرر العربية- رغم كل ما ألم بها – لا نجد من يملأه ، لما تنفرد به من خصوصية... ولا نبالغ إذ نقول أيضاً أن حضورك ودورك يا ابن الستة والثلاثين ربيعاً، في ساحة الأدب الوطني والقومي بواقعيته والعالمي بتقنيته لا يزال شاغراً .غسان: نخبرك غسان أن (أحفاد رجال في الشمس) رفضوا الخلاص الفردي من الواقع السيئ، ذلك الخلاص الذي قاد أبو قيس ومروان وأسعد، للانقياد وراء قيادة (أبو الخيزران) المخصية وعاشوا عجز اختيار الطريق الصحيح والقيادة الصحيحة، العجز عن دق جدران الخزان ، فكان الموت.. ذلك المصير السيئ في مكب نفايات الكويت ... نخبرك غسان أن أحفاد "رجال في الشمس" الذين انتظموا في صفوف المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني، لا زالوا يخوضون معركة مزدوجة ضد الاحتلال، وضد من أصروا على أن يزنوا في الثورة تحت مبررات وعناوين مختلفة .نعلمك غسان: أن قيادة أبي الخيزران المخصية، التي تربعت منذ عقود على سدة النظام العربي الرسمي، تم استبدالها في زمن الربيع العربي المزعوم بقيادات لا خصية لها، كل همها إرضاء العم سام عبر التآمر الذي لا ينفك ضد سورية العروبة، وضد المقاومة الفلسطينية وأطراف المقاومة عموماً.ونخبرك غسان: بأن طريق المفاوضات مع العدو الذي اقتلع شعبنا من أرضه ، ذلك الطريق الذي رفضته مبكراً وبشكل مطلق، في إحدى مقابلاتك مع الصحافة الغربية ، أصبح هو النهج السائد للقيادة المتنفذة في منظمة التحرير ، ووصلت الأمور بإحدى قيادات "النهج الأوسلوي" أن يخرج علينا بمؤلف بعنوان ( الحياة مفاوضات ) وأن يعلن رئيس المنظمة ......
#الذكرى
#الخمسين
#لاستشهاده
#غسان
#كنفاني
#يزال
#حياً
#بفكره
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761595
الحوار المتمدن
عليان عليان - في الذكرى الخمسين لاستشهاده : غسان كنفاني لا يزال حياً بفكره وبتراثه الكفاحي وبإبداعه الأدبي
عليان عليان : سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى 70 لقيامها
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى (70) لقيامهابقلم : عليان عليانالإجابة على هذا السؤال "العنوان" في الذكرى أل (70) للثورة، ا يقتضي ( أولاً) العودة إلى مبادئ الثورة ومرتكزاتها ، التي شكلت مبرراً لها في الانقلاب على النظام الملكي في مصر ، والتحول إلى ثورة بمضامين وطنية وقومية وطبقية ،للإجابة على أسئلة محددة بشأن راهنيتها ، وإمكانية تطبيقها في مصر وغيرها من الدول العربية في الظروف الراهنة.ويقتضي ( ثانياً) عدم التعامل مع ذكرى الثورة، كمناسبة لاستذكار التاريخ المجيد لها فحسب بل التعامل معها بوصفها محطة لمراجعة مخرجات هذه الثورة، والبناء على فكر ومنجزات خالد الذكر جمال عبد الناصر، في سياق نضالي، يستهدف التخلص من حالة الردة التي قادها الرئيس الراحل أنور السادات في انقلاب 15 مايو 1971 ، وما أفرزته من خراب سياسي واقتصادي واجتماعي، تم تتويجه باتفاقات كامب ديفيد 1978 وبالمعاهدة مع الكيان الصهيوني 1979، تلك الاتفاقات التي رهنت مصر بما تمثله من ثقل جيوسياسي وقومي وديمغرافي وإقليمي ودولي إلى إقليم تابع للرجعية العربية، ومرتهن لدى الكيان الصهيوني وللإمبريالية الأمريكية، وما زالت مفاعيلها القاتلة قائمة حتى اللحظة الراهنة.وفي التقدير الموضوعي أن مهمة البناء على تجربة 23 يوليو في مصر، ليست مهمة الناصريين – على اختلاف تشكيلاتهم الحزبية – فحسب، بل مهمة كل القوى التقدمية في مصر والوطن العربي، من أجل التخلص من نهج التبعية، وإعادة الاعتبار لدور مصر القائد للأمة العربية، دور ” إقليم القاعدة لحركة التحرر العربية” الذي أرساه خالد الذكر جمال عبد الناصر. كما أن الإجابة على سؤال راهنية الثورة ، يقتضي التوقف ابتداءً أمام المبادئ الستة التي طرحتها الثورة عام 1952 وطورتها عبر قوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 وطبقتها على أرض الواقع وهي :القضاء على الإقطاع/ القضاء على الاستعمار/ القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم/ قامة حياة ديمقراطية سليمة/ إقامة جيش وطني قوي/ إقامة عدالة اجتماعية.هذه المبادئ في التقدير الموضوعي لا زالت راهنة ، فهي وإن قدمت المبررات لقيامها ضد النظام الملكي ، فهي تقدم ذات المبررات للثورة ضد نظام كامب ديفيد ، بعد أن تم الارتداد عليها من قبل نظام السادات وبقية حلقات كامب ديفيد الحاكمة في مصر ، فالملكيات الكبيرة عادت للإقطاع بعد ارتداد السادات ومن خلفه عن قوانين الإصلاح الزراعي ، والاستعمار عاد إلى مصر من خلال نهج التبعية ،ورأس المال بات هو الحاكم من خلال قوى الكومبرادور وممثليها في السلطة ، والديمقراطية القائمة في مصر اليوم هي ديمقراطية ليبرالية زائفة لا ترتكز على الديمقراطية الاجتماعية، والجيش الوطني وإن كنا لا يمكن أن نشك في وطنية ، بات جهازاً مهنياً في يد القوى الطبقية الحاكمة ،ناهيك أنه بات يشكل ثقلاً ذي مغزى في الاقتصاد المصري، والعدالة الاجتماعية تبخرت في ظل الانحسار الهائل لدور القطاع العام والتوزيع البائس للثورة بعد التخلص من النهج الاشتراكي الذي أرسته ثورة 23 يوليو بقيادة عبد الناصر .ولم تضرب مبادئ يوليو الستة فحسب ، بل صفيت أيضاً قوانين يوليو الاشتراكية وتطبيقاتها ، وما نجم عنها من تنمية مستقلة وطبقة عاملة مصانة حقوقها ، وتصنيع ثقيل لتصنيع آلات وماكينات المصانع الاستهلاكية، للتخلي عن استيرادها من الخارج ، والتنمية المستقلة ضربت ببيع مصانع القطاع العام للقطاع الخاص وتصفية الإصلاح الزراعي وصفيت كذلك منجزات بيان (30) مارس بعد حرب 1967 ، والذي كان في محصلته "ثورة في الثورة".والدوائر السابقة للثورة ......
#سؤال
#راهنية
#ثورة
#يوليو
#الذكرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763336
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى (70) لقيامهابقلم : عليان عليانالإجابة على هذا السؤال "العنوان" في الذكرى أل (70) للثورة، ا يقتضي ( أولاً) العودة إلى مبادئ الثورة ومرتكزاتها ، التي شكلت مبرراً لها في الانقلاب على النظام الملكي في مصر ، والتحول إلى ثورة بمضامين وطنية وقومية وطبقية ،للإجابة على أسئلة محددة بشأن راهنيتها ، وإمكانية تطبيقها في مصر وغيرها من الدول العربية في الظروف الراهنة.ويقتضي ( ثانياً) عدم التعامل مع ذكرى الثورة، كمناسبة لاستذكار التاريخ المجيد لها فحسب بل التعامل معها بوصفها محطة لمراجعة مخرجات هذه الثورة، والبناء على فكر ومنجزات خالد الذكر جمال عبد الناصر، في سياق نضالي، يستهدف التخلص من حالة الردة التي قادها الرئيس الراحل أنور السادات في انقلاب 15 مايو 1971 ، وما أفرزته من خراب سياسي واقتصادي واجتماعي، تم تتويجه باتفاقات كامب ديفيد 1978 وبالمعاهدة مع الكيان الصهيوني 1979، تلك الاتفاقات التي رهنت مصر بما تمثله من ثقل جيوسياسي وقومي وديمغرافي وإقليمي ودولي إلى إقليم تابع للرجعية العربية، ومرتهن لدى الكيان الصهيوني وللإمبريالية الأمريكية، وما زالت مفاعيلها القاتلة قائمة حتى اللحظة الراهنة.وفي التقدير الموضوعي أن مهمة البناء على تجربة 23 يوليو في مصر، ليست مهمة الناصريين – على اختلاف تشكيلاتهم الحزبية – فحسب، بل مهمة كل القوى التقدمية في مصر والوطن العربي، من أجل التخلص من نهج التبعية، وإعادة الاعتبار لدور مصر القائد للأمة العربية، دور ” إقليم القاعدة لحركة التحرر العربية” الذي أرساه خالد الذكر جمال عبد الناصر. كما أن الإجابة على سؤال راهنية الثورة ، يقتضي التوقف ابتداءً أمام المبادئ الستة التي طرحتها الثورة عام 1952 وطورتها عبر قوانين يوليو الاشتراكية عام 1961 وطبقتها على أرض الواقع وهي :القضاء على الإقطاع/ القضاء على الاستعمار/ القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم/ قامة حياة ديمقراطية سليمة/ إقامة جيش وطني قوي/ إقامة عدالة اجتماعية.هذه المبادئ في التقدير الموضوعي لا زالت راهنة ، فهي وإن قدمت المبررات لقيامها ضد النظام الملكي ، فهي تقدم ذات المبررات للثورة ضد نظام كامب ديفيد ، بعد أن تم الارتداد عليها من قبل نظام السادات وبقية حلقات كامب ديفيد الحاكمة في مصر ، فالملكيات الكبيرة عادت للإقطاع بعد ارتداد السادات ومن خلفه عن قوانين الإصلاح الزراعي ، والاستعمار عاد إلى مصر من خلال نهج التبعية ،ورأس المال بات هو الحاكم من خلال قوى الكومبرادور وممثليها في السلطة ، والديمقراطية القائمة في مصر اليوم هي ديمقراطية ليبرالية زائفة لا ترتكز على الديمقراطية الاجتماعية، والجيش الوطني وإن كنا لا يمكن أن نشك في وطنية ، بات جهازاً مهنياً في يد القوى الطبقية الحاكمة ،ناهيك أنه بات يشكل ثقلاً ذي مغزى في الاقتصاد المصري، والعدالة الاجتماعية تبخرت في ظل الانحسار الهائل لدور القطاع العام والتوزيع البائس للثورة بعد التخلص من النهج الاشتراكي الذي أرسته ثورة 23 يوليو بقيادة عبد الناصر .ولم تضرب مبادئ يوليو الستة فحسب ، بل صفيت أيضاً قوانين يوليو الاشتراكية وتطبيقاتها ، وما نجم عنها من تنمية مستقلة وطبقة عاملة مصانة حقوقها ، وتصنيع ثقيل لتصنيع آلات وماكينات المصانع الاستهلاكية، للتخلي عن استيرادها من الخارج ، والتنمية المستقلة ضربت ببيع مصانع القطاع العام للقطاع الخاص وتصفية الإصلاح الزراعي وصفيت كذلك منجزات بيان (30) مارس بعد حرب 1967 ، والذي كان في محصلته "ثورة في الثورة".والدوائر السابقة للثورة ......
#سؤال
#راهنية
#ثورة
#يوليو
#الذكرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763336
الحوار المتمدن
عليان عليان - سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى (70) لقيامها
عليان عليان : العدو الصهيوني رضخ لشروط المقاومة في معركة وحدة الساحات
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بعد مرور ثلاثة أيام على العدوان الصهيوني على قطاع غزة، والذي استخدم فيه ترسانته الحربية من طائرات ف 15 و ف 35 وطائرات مسيرة لشن ما يزيد عن 500 غارة على قطاع غزة ،أسفرت عن ارتقاء 45 شهيداً ، معظمهم من النساء والأطفال ، وإصابة 350 مواطناً فلسطينياً بجروح ، راح يتوسل الجانب المصري للتوسط لوقف إطلاق النار مبكراً بعد أن تمكن من اغتيال كل من قائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الاسلامي " تيسير الجعبري" وخالد منصور" قائد المنطقة الجنوبية في قطاع غزة.لقد أرادها العدو معركة محدودة، يخرج منها بانتصار يتغنى فيه باغتيال بعض قادة المقاومة ، ليوظفها في معاركه الانتخابية، وليرمم صورته المأساوية في معركة سيف القدس في مايو ( أيار) 2021 ، وليتجاوز قواعد الردع التي أنجزتها غرفة العمليات المشتركة، لكنه وقع في فخ المقاومة، التي أصرت على عدم الاستجابة لمطلب الوسطاء قبل أن تصيب العدو في مقتل وتجبره على القبول بشروط المقاومة .إذ وأنه منذ الساعة التاسعة من مساء يوم الجمعة (6-8-2022) وحتى الساعة الحادية عشرة والنصف من يوم الأحد 7-8) أمطرت المقاومة الفلسطينية ومن خلال خطة متدرجة ما يزيد عن ألف صاروخ من مختلف المدايات ، طالت العمق الصهيوني في مدن ومواقع المركز " تل أبيب" وضواحيها ومطار بن غوريون " اللد" والقدس وبئر السبع والنقب الغربي ، وطالت كافة مستوطنات غلاف غزة " 58 مستوطنة" ومدن عسقلان واسدود وغيرها. فالعدو الصهيوني الذي اعتاد على حسم حروبه مع في ساعات أو أيام محدودة ، بات عاجزاً عن الاستمرار في الحرب أمام فصائل المقاومة في قطاع غزة ، وبات عاجزاً أمام عنوان وحدة الساحات(الضفة والقطاع والمناطق المحتالة عام 1948 ) ، فمعركة سيف القدس انتصرت فيها غزة للقدس والشيخ جراح وسلوان بمشاركة هائلة من أبناء شعبنا في مناطق 1948، والمعركة الراهنة جاءت على خلفية اقتحام قوات العدو لمدينة جنين الثورة واعتقال القائد بسام السعدي وانتصاراً للأسرى في معتقلات الاحتلال ، لتأكيد وحدة ساحات المقاومة لأبناء شعبنا بدعم من الشتات الفلسطيني ، ومن محور المقاومة ومن أبناء الأمة العربية.لقد قلبت فصائل المقاومة الطاولة على رأس العدو ، رغم الخلل في موازين القوى ، وراح العدو يعقد اجتماعات حكومته المصغرة، للبحث عن مخرج ، وهو يرى جنوده في محيط القطاع يتراكضون هرباً من صواريخ المقاومة ، وهو يرى صراخ وعويل المستوطنين في مستوطنات الغلاف، الذين أصيب عدد كبير منهم ومن الجنود بجراح – رغم إخفاء العدو للأعداد الحقيقة لخسائره المادية والبشرية ، ونزول نصف مليون مستوطن للملاجئ، ما اضطره للبدء في ترحيل المستوطنين بدءاً من مستوطنة سديروت ، وأخيراً رضخ العدو لشروط حركة الجهاد الاسلامي -بوساطة مصرية - لتي شكلت في هذه المعركة رأس حربة لغرفة عمليات المقاومة- ممثلة بالإفراج عن الشيخ بسام السعدي والأسير العواوده الذي مضى على إضرابه عن الطعام ما يزيد عن (1400) يوماً.لقد فشل العدو في تحقيق أهدافه من العدوان على قطاع غزة ، وعلى رأسها الاستفراد بهذا الفصيل أو ذاك ، واضطر صاغراً لاستجداء الجانب المصري لإقناع فصائل غرفة العمليات المشتركة ، وبشكل خاص حركة الجهاد الاسلامي ، وذراعها العسكرية " سرايا القدس" بوقف إطلاق النار، وفق الشرطين الرئيسيين اللذان حددتهما قيادة حركة الجهاد.ويمكننا أن نضيف إلى ما تقدم جملة من الأسباب والعوامل التي دفع العدو للقبول بوقف إطلاق النار أبرزها :1-لأنه يدرك جيدا أن استمرار الحرب ، سيوقع في صفوفه خسائر هائلة على الصعيدين البشري ......
#العدو
#الصهيوني
#لشروط
#المقاومة
#معركة
#وحدة
#الساحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764874
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان بعد مرور ثلاثة أيام على العدوان الصهيوني على قطاع غزة، والذي استخدم فيه ترسانته الحربية من طائرات ف 15 و ف 35 وطائرات مسيرة لشن ما يزيد عن 500 غارة على قطاع غزة ،أسفرت عن ارتقاء 45 شهيداً ، معظمهم من النساء والأطفال ، وإصابة 350 مواطناً فلسطينياً بجروح ، راح يتوسل الجانب المصري للتوسط لوقف إطلاق النار مبكراً بعد أن تمكن من اغتيال كل من قائد المنطقة الشمالية في سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الاسلامي " تيسير الجعبري" وخالد منصور" قائد المنطقة الجنوبية في قطاع غزة.لقد أرادها العدو معركة محدودة، يخرج منها بانتصار يتغنى فيه باغتيال بعض قادة المقاومة ، ليوظفها في معاركه الانتخابية، وليرمم صورته المأساوية في معركة سيف القدس في مايو ( أيار) 2021 ، وليتجاوز قواعد الردع التي أنجزتها غرفة العمليات المشتركة، لكنه وقع في فخ المقاومة، التي أصرت على عدم الاستجابة لمطلب الوسطاء قبل أن تصيب العدو في مقتل وتجبره على القبول بشروط المقاومة .إذ وأنه منذ الساعة التاسعة من مساء يوم الجمعة (6-8-2022) وحتى الساعة الحادية عشرة والنصف من يوم الأحد 7-8) أمطرت المقاومة الفلسطينية ومن خلال خطة متدرجة ما يزيد عن ألف صاروخ من مختلف المدايات ، طالت العمق الصهيوني في مدن ومواقع المركز " تل أبيب" وضواحيها ومطار بن غوريون " اللد" والقدس وبئر السبع والنقب الغربي ، وطالت كافة مستوطنات غلاف غزة " 58 مستوطنة" ومدن عسقلان واسدود وغيرها. فالعدو الصهيوني الذي اعتاد على حسم حروبه مع في ساعات أو أيام محدودة ، بات عاجزاً عن الاستمرار في الحرب أمام فصائل المقاومة في قطاع غزة ، وبات عاجزاً أمام عنوان وحدة الساحات(الضفة والقطاع والمناطق المحتالة عام 1948 ) ، فمعركة سيف القدس انتصرت فيها غزة للقدس والشيخ جراح وسلوان بمشاركة هائلة من أبناء شعبنا في مناطق 1948، والمعركة الراهنة جاءت على خلفية اقتحام قوات العدو لمدينة جنين الثورة واعتقال القائد بسام السعدي وانتصاراً للأسرى في معتقلات الاحتلال ، لتأكيد وحدة ساحات المقاومة لأبناء شعبنا بدعم من الشتات الفلسطيني ، ومن محور المقاومة ومن أبناء الأمة العربية.لقد قلبت فصائل المقاومة الطاولة على رأس العدو ، رغم الخلل في موازين القوى ، وراح العدو يعقد اجتماعات حكومته المصغرة، للبحث عن مخرج ، وهو يرى جنوده في محيط القطاع يتراكضون هرباً من صواريخ المقاومة ، وهو يرى صراخ وعويل المستوطنين في مستوطنات الغلاف، الذين أصيب عدد كبير منهم ومن الجنود بجراح – رغم إخفاء العدو للأعداد الحقيقة لخسائره المادية والبشرية ، ونزول نصف مليون مستوطن للملاجئ، ما اضطره للبدء في ترحيل المستوطنين بدءاً من مستوطنة سديروت ، وأخيراً رضخ العدو لشروط حركة الجهاد الاسلامي -بوساطة مصرية - لتي شكلت في هذه المعركة رأس حربة لغرفة عمليات المقاومة- ممثلة بالإفراج عن الشيخ بسام السعدي والأسير العواوده الذي مضى على إضرابه عن الطعام ما يزيد عن (1400) يوماً.لقد فشل العدو في تحقيق أهدافه من العدوان على قطاع غزة ، وعلى رأسها الاستفراد بهذا الفصيل أو ذاك ، واضطر صاغراً لاستجداء الجانب المصري لإقناع فصائل غرفة العمليات المشتركة ، وبشكل خاص حركة الجهاد الاسلامي ، وذراعها العسكرية " سرايا القدس" بوقف إطلاق النار، وفق الشرطين الرئيسيين اللذان حددتهما قيادة حركة الجهاد.ويمكننا أن نضيف إلى ما تقدم جملة من الأسباب والعوامل التي دفع العدو للقبول بوقف إطلاق النار أبرزها :1-لأنه يدرك جيدا أن استمرار الحرب ، سيوقع في صفوفه خسائر هائلة على الصعيدين البشري ......
#العدو
#الصهيوني
#لشروط
#المقاومة
#معركة
#وحدة
#الساحات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764874
الحوار المتمدن
عليان عليان - العدو الصهيوني رضخ لشروط المقاومة في معركة وحدة الساحات
عليان عليان : نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثةبقلم : عليان عليانالمتتبع لم يدور في الضفة الفلسطينية ،منذ معركة سيف القدس التاريخية في مايو ( أيار) 2021 من تطور في الأساليب الكفاحية ،وفي المواجهات في كافة مناطق الضفة ، يخرج بذات الاستنتاج الذي خرجت به دوائر العدو الصهيوني ، "بأن الانتفاضة قادمة ، وستجمع في ثناياها بعدي العنف الثوري المسلح والعنف الجماهيري في سياق المواجهات اليومية مع قوات الاحتلال".فالحديث عن إمكانية حدوث انتفاضة فلسطينية ثالثة ،على نحو ما حدث في الفترة 1987 – 1993 ( انتفاضة الحجارة) وما حدث في الفترة 2000-20005 ( انتفاضة الأقصى) بات أمراٍ ممكناً ، في ضوء تطورات الأوضاع في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة ومناطق 1948وهذه الانتفاضة في حال اندلاعها ، تضع حداً لأطروحات السلطة الفلسطينية البائسة التي تروج للمقاومة الشعبية فقط - على أهميتها- وترفض الكفاح المسلح ، متجاهلةً " قانون المقاومة في مواجهة الاحتلال" الذي جرى تثبيته في ميثاق الأمم المتحدة ، وفي تجارب الثورات ضد الاستعمار ، ذلك القانون الذي طرحه بموضوعية الفيلسوف "فرانك فانون" " أن الاستعمار حالة عنفيه تقتضي مقاومة عنيفة" وهذا القانون يكون أكثر وضوحاً في حال مواجهة الاستعمار الصهيوني الكولونيالي لفلسطين.فوسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن "ما شهدته الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة هو انتفاضة من نوع آخر ، تختلف عن انتفاضتي الثمانينيات وعام 2000، وتتميّز بكثرة العنف الموجه ضد الجيش الإسرائيلي في كل عملية اعتقال"، حيث تشهد مدن ومخيمات الضفة الغربية المحتلة منذ مطلع العام الحالي ،تصاعداً في أعمال المقاومة والتصدي لاعتداءات قوات الاحتلال ومستوطنيه، فالاشتباكات المسلحة آخذة بالارتفاع ، كما أن المعطيات والأرقام التي رصدتها المؤسسات الأمنية الصهيونية ، دفعت وسائل الإعلام الصهيونية لأن تعترف بأن ما تشهده الضفة الغربية هو انتفاضة من نوع آخر . وحسب مصادر العدو الأمنية فقد بلغ عدد العمليات العسكرية الفلسطينية عام 2021 (91) عملية منها 75 عملية ضد ّقوات الأمن وأهداف عسكرية ، وبلغ عدد العمليات الفلسطينية في العام الحالي 2022 الذي لم ينته بعد 150 عملية ، بينها أكثر من (130) عملية ضد قوات الأمن وأهداف عسكرية ، وقد شهد حزيران/يونيو الماضي تنفيذ (11) عملية إطلاق نار ضد قوات الاحتلال، وفي تموز/يوليو الماضي ، وقعت 15 عملية إطلاق نار ، بينماشهد شهر أغسطس ( آب) المنصرم لوحده (73) عملية إطلاق نار على قوات الاحتلال ، وهذه المعطيات لا تشمل عمليات الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة ، ما يؤكد أن الرسم البياني للمقاومة المسلحة في صعود دائم ومستمر رغم التنسيق الأمني وخطة كاسر الأمواج الصهيونية.حول إمكانية اندلاع انتفاضة ثالثةوالسؤال الذي يطرح نفسه هنا يتعلق بالأسباب التي تدفع الأمور باتجاه اندلاع انتفاضة جديدة ؟ في التقدير الموضوعي أن هنالك جملة أسباب تفسر هذه الإمكانية أبرزها : أولاً : انتقال المقاومة في الضفة الغربية عموماً وخاصةً في مناطق " جنين، نابلس ، طوباس " من تكتيكات العمليات النخبوية والفردية ، إلى حالات الاشتباك المسلح مع قوات العدو من خلال كتائب المقاومة التي جرى تشكيلها ، إذ لم يعد دخول أي قرية أو مخيم أو مدينة عملية سهلة ، بل بات العدو يحسب لها ألف حساب، إذ لا تلبث قوة احتلالية دخول أي حي فلسطيني حتى يواجه بمقاومة مسلحة عنيفة تجبره في كثير من الأحيان للانسحاب تحت وطأة نيران المقاومة ، ناهيك عن حدوث خسائر بشرية ومادية في صف ......
#إزالة
#المعوقات
#التي
#تعترض
#اندلاع
#انتفاضة
#فلسطينية
#ثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768675
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثةبقلم : عليان عليانالمتتبع لم يدور في الضفة الفلسطينية ،منذ معركة سيف القدس التاريخية في مايو ( أيار) 2021 من تطور في الأساليب الكفاحية ،وفي المواجهات في كافة مناطق الضفة ، يخرج بذات الاستنتاج الذي خرجت به دوائر العدو الصهيوني ، "بأن الانتفاضة قادمة ، وستجمع في ثناياها بعدي العنف الثوري المسلح والعنف الجماهيري في سياق المواجهات اليومية مع قوات الاحتلال".فالحديث عن إمكانية حدوث انتفاضة فلسطينية ثالثة ،على نحو ما حدث في الفترة 1987 – 1993 ( انتفاضة الحجارة) وما حدث في الفترة 2000-20005 ( انتفاضة الأقصى) بات أمراٍ ممكناً ، في ضوء تطورات الأوضاع في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة ومناطق 1948وهذه الانتفاضة في حال اندلاعها ، تضع حداً لأطروحات السلطة الفلسطينية البائسة التي تروج للمقاومة الشعبية فقط - على أهميتها- وترفض الكفاح المسلح ، متجاهلةً " قانون المقاومة في مواجهة الاحتلال" الذي جرى تثبيته في ميثاق الأمم المتحدة ، وفي تجارب الثورات ضد الاستعمار ، ذلك القانون الذي طرحه بموضوعية الفيلسوف "فرانك فانون" " أن الاستعمار حالة عنفيه تقتضي مقاومة عنيفة" وهذا القانون يكون أكثر وضوحاً في حال مواجهة الاستعمار الصهيوني الكولونيالي لفلسطين.فوسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن "ما شهدته الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة هو انتفاضة من نوع آخر ، تختلف عن انتفاضتي الثمانينيات وعام 2000، وتتميّز بكثرة العنف الموجه ضد الجيش الإسرائيلي في كل عملية اعتقال"، حيث تشهد مدن ومخيمات الضفة الغربية المحتلة منذ مطلع العام الحالي ،تصاعداً في أعمال المقاومة والتصدي لاعتداءات قوات الاحتلال ومستوطنيه، فالاشتباكات المسلحة آخذة بالارتفاع ، كما أن المعطيات والأرقام التي رصدتها المؤسسات الأمنية الصهيونية ، دفعت وسائل الإعلام الصهيونية لأن تعترف بأن ما تشهده الضفة الغربية هو انتفاضة من نوع آخر . وحسب مصادر العدو الأمنية فقد بلغ عدد العمليات العسكرية الفلسطينية عام 2021 (91) عملية منها 75 عملية ضد ّقوات الأمن وأهداف عسكرية ، وبلغ عدد العمليات الفلسطينية في العام الحالي 2022 الذي لم ينته بعد 150 عملية ، بينها أكثر من (130) عملية ضد قوات الأمن وأهداف عسكرية ، وقد شهد حزيران/يونيو الماضي تنفيذ (11) عملية إطلاق نار ضد قوات الاحتلال، وفي تموز/يوليو الماضي ، وقعت 15 عملية إطلاق نار ، بينماشهد شهر أغسطس ( آب) المنصرم لوحده (73) عملية إطلاق نار على قوات الاحتلال ، وهذه المعطيات لا تشمل عمليات الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة ، ما يؤكد أن الرسم البياني للمقاومة المسلحة في صعود دائم ومستمر رغم التنسيق الأمني وخطة كاسر الأمواج الصهيونية.حول إمكانية اندلاع انتفاضة ثالثةوالسؤال الذي يطرح نفسه هنا يتعلق بالأسباب التي تدفع الأمور باتجاه اندلاع انتفاضة جديدة ؟ في التقدير الموضوعي أن هنالك جملة أسباب تفسر هذه الإمكانية أبرزها : أولاً : انتقال المقاومة في الضفة الغربية عموماً وخاصةً في مناطق " جنين، نابلس ، طوباس " من تكتيكات العمليات النخبوية والفردية ، إلى حالات الاشتباك المسلح مع قوات العدو من خلال كتائب المقاومة التي جرى تشكيلها ، إذ لم يعد دخول أي قرية أو مخيم أو مدينة عملية سهلة ، بل بات العدو يحسب لها ألف حساب، إذ لا تلبث قوة احتلالية دخول أي حي فلسطيني حتى يواجه بمقاومة مسلحة عنيفة تجبره في كثير من الأحيان للانسحاب تحت وطأة نيران المقاومة ، ناهيك عن حدوث خسائر بشرية ومادية في صف ......
#إزالة
#المعوقات
#التي
#تعترض
#اندلاع
#انتفاضة
#فلسطينية
#ثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768675
الحوار المتمدن
عليان عليان - نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة
عليان عليان : اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطينيبقلم : عليان عليانالحديث عن اتفاقات أوسلو أشبع بحثاً وتمحيصاً عبر آلاف الدراسات والمقالات وعشرات الندوات والمؤتمرات، منذ توقيعها في الثالث عشر من أيلول عام 1993 وبالتالي تبقى مهمة الحركة الوطنية الفلسطينية اسقاط هذه الاتفاقيات، جراء ما تضمنته من أخطار وما نجم عنها من تداعيات لاحقة، ما جعلها تشكل محطة لتصفية القضية الفلسطينية، وليس محطة للنهوض الوطني الفلسطيني تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وفق المبررات الزائفة للقيادة المتنفذة، وبهذا الصدد يمكن الإشارة إلى ما يلي : أولاً: أن رسائل الاعتراف المتبادل بين رئيس منظمة التحرير ياسر عرفات ورئيس وزراء الكيان الصهيوني آنذاك إسحق رابين، ضمنت للكيان الصهيوني اعتراف المنظمة بحقه في الوجود، دون أن تحصل المنظمة باعتراف ( إسرائيل) بالدولة الفلسطينية المزعومة، فقط حصلت المنظمة على اعتراف الكيان الصهيوني بأنها ممثل للشعب الفلسطيني – وليس الممثل الشرعي الوحيد-.واعتراف قيادة المنظمة في حينه (بإسرائيل) لم يقتصر على السياق الدبلوماسي، بل تجاوزه إلى الاعتراف بحقها في الوجود، ما يخدم الرواية الصهيونية التاريخية الزائفة في فلسطين بأثر رجعي، وما أدى إلى التنازل عن 78 في المائة من أرض فلسطين التاريخية.. ثانياً: لو دققنا في اتفاقات أوسلو (1) وأوسلو (2) والاتفاقات المشتقة منها أو الناجمة عنها مثل اتفاق الخليل (15ديسمبر - كانون أول 1997) واتفاق واي ريفر (5 يناير – كانون ثاني 1996)، وخارطة الطريق (15 أكتوبر- تشرين أول 2002) =، وتفاهمات أنابوليس (27 نوفمبر – تشرين ثاني 2007) وصولاً لخطة كيري (2013-2014) والمبادرة الفرنسية (2015-2016)، كلها تؤكد على ضمان أمن (إسرائيل) من قبل السلطة الفلسطينية عبر نهج التنسيق الأمني مع الاحتلال. وفي السياق التطبيقي لنهج التنسيق الأمني ، فقد طاردت أجهزة أمن السلطة، خاصةً تلك التي شكلها الجنرال الأمريكي كيت دايتون، خلايا المقاومة لمختلف الفصائل الفلسطينية، وعملت على تصفيتها في الضفة الغربية، وعملت على إفشال مئات العمليات الفدائية ضد الاحتلال الصهيوني، وفي الذاكرة التي لا تمحي كيف التزمت السلطة بشكل صارم وفق خطة خارطة الطريق بمحاربة كتائب المقاومة في الوقت الذي لم تلتزم به ( إسرائيل) بما هو مطلوب منها ممثلاً بوقف الاستيطان.ثالثاً: ومهزلة المهازل أن القيادة المتنفذة في منظمة التحرير، بعد أن قبلت بمبدأ الحكم الذاتي على السكان دون الأرض، وبعد أن قبلت بتقسيم الضفة في اتفاق أوسلو (2) عام 1995 إلى مناطق (أ) و(ب) و(ج).مناطق (أ) تسيطر فيها السلطة الفلسطينية مدنياُ وأمنيا بشكل كامل على 3 في المائة من الضفة الغربية، حيث تم تعديل النسبة عام2011 لتصبح سيطرة السلطة على 11 في المائة من الضفة الغربية. ومناطق (ب) تكون فيها السيطرة المدنية للسلطة والسيطرة الأمنية للكيان الصهيوني وتشمل 25 في المائة من مساحة الضفة، وقد جرى تعديل مساحة هذه المنطقة عام 2011 لتصبح 22 في المائة المنطقة. ومناطق (ج)التي تشمل حوالي 60 في المائة من الضفة الغربية، وتتضمن الكتل الاستيطانية الرئيسية، تكون السيطرة الكاملة فيها للكيان الصهيوني. لكن معطيات الواقع تجاوزت هذه التقسيمات، بحيث باتت السيطرة الأمنية فيها للكيان الصهيوني على كل المناطق، في حين نابت السلطة عن الاحتلال في تقديم الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية. لقد قبلت القيادة المتنفذة في منظمة التحرير الفلسطينية في اتفاقات أوسلو، بترحيل القضايا الأسا ......
#اتفاقيات
#أوسلو
#ذكراها
#نكبة
#جديدة
#ومتجددة
#للشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769091
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطينيبقلم : عليان عليانالحديث عن اتفاقات أوسلو أشبع بحثاً وتمحيصاً عبر آلاف الدراسات والمقالات وعشرات الندوات والمؤتمرات، منذ توقيعها في الثالث عشر من أيلول عام 1993 وبالتالي تبقى مهمة الحركة الوطنية الفلسطينية اسقاط هذه الاتفاقيات، جراء ما تضمنته من أخطار وما نجم عنها من تداعيات لاحقة، ما جعلها تشكل محطة لتصفية القضية الفلسطينية، وليس محطة للنهوض الوطني الفلسطيني تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وفق المبررات الزائفة للقيادة المتنفذة، وبهذا الصدد يمكن الإشارة إلى ما يلي : أولاً: أن رسائل الاعتراف المتبادل بين رئيس منظمة التحرير ياسر عرفات ورئيس وزراء الكيان الصهيوني آنذاك إسحق رابين، ضمنت للكيان الصهيوني اعتراف المنظمة بحقه في الوجود، دون أن تحصل المنظمة باعتراف ( إسرائيل) بالدولة الفلسطينية المزعومة، فقط حصلت المنظمة على اعتراف الكيان الصهيوني بأنها ممثل للشعب الفلسطيني – وليس الممثل الشرعي الوحيد-.واعتراف قيادة المنظمة في حينه (بإسرائيل) لم يقتصر على السياق الدبلوماسي، بل تجاوزه إلى الاعتراف بحقها في الوجود، ما يخدم الرواية الصهيونية التاريخية الزائفة في فلسطين بأثر رجعي، وما أدى إلى التنازل عن 78 في المائة من أرض فلسطين التاريخية.. ثانياً: لو دققنا في اتفاقات أوسلو (1) وأوسلو (2) والاتفاقات المشتقة منها أو الناجمة عنها مثل اتفاق الخليل (15ديسمبر - كانون أول 1997) واتفاق واي ريفر (5 يناير – كانون ثاني 1996)، وخارطة الطريق (15 أكتوبر- تشرين أول 2002) =، وتفاهمات أنابوليس (27 نوفمبر – تشرين ثاني 2007) وصولاً لخطة كيري (2013-2014) والمبادرة الفرنسية (2015-2016)، كلها تؤكد على ضمان أمن (إسرائيل) من قبل السلطة الفلسطينية عبر نهج التنسيق الأمني مع الاحتلال. وفي السياق التطبيقي لنهج التنسيق الأمني ، فقد طاردت أجهزة أمن السلطة، خاصةً تلك التي شكلها الجنرال الأمريكي كيت دايتون، خلايا المقاومة لمختلف الفصائل الفلسطينية، وعملت على تصفيتها في الضفة الغربية، وعملت على إفشال مئات العمليات الفدائية ضد الاحتلال الصهيوني، وفي الذاكرة التي لا تمحي كيف التزمت السلطة بشكل صارم وفق خطة خارطة الطريق بمحاربة كتائب المقاومة في الوقت الذي لم تلتزم به ( إسرائيل) بما هو مطلوب منها ممثلاً بوقف الاستيطان.ثالثاً: ومهزلة المهازل أن القيادة المتنفذة في منظمة التحرير، بعد أن قبلت بمبدأ الحكم الذاتي على السكان دون الأرض، وبعد أن قبلت بتقسيم الضفة في اتفاق أوسلو (2) عام 1995 إلى مناطق (أ) و(ب) و(ج).مناطق (أ) تسيطر فيها السلطة الفلسطينية مدنياُ وأمنيا بشكل كامل على 3 في المائة من الضفة الغربية، حيث تم تعديل النسبة عام2011 لتصبح سيطرة السلطة على 11 في المائة من الضفة الغربية. ومناطق (ب) تكون فيها السيطرة المدنية للسلطة والسيطرة الأمنية للكيان الصهيوني وتشمل 25 في المائة من مساحة الضفة، وقد جرى تعديل مساحة هذه المنطقة عام 2011 لتصبح 22 في المائة المنطقة. ومناطق (ج)التي تشمل حوالي 60 في المائة من الضفة الغربية، وتتضمن الكتل الاستيطانية الرئيسية، تكون السيطرة الكاملة فيها للكيان الصهيوني. لكن معطيات الواقع تجاوزت هذه التقسيمات، بحيث باتت السيطرة الأمنية فيها للكيان الصهيوني على كل المناطق، في حين نابت السلطة عن الاحتلال في تقديم الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية. لقد قبلت القيادة المتنفذة في منظمة التحرير الفلسطينية في اتفاقات أوسلو، بترحيل القضايا الأسا ......
#اتفاقيات
#أوسلو
#ذكراها
#نكبة
#جديدة
#ومتجددة
#للشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769091
الحوار المتمدن
عليان عليان - اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب الفلسطيني