سعد محمد مهدي غلام : 2 عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟ًًًًًًًًًًًِ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام عن الشعر،هم لا يعقلونالسلام عليكم وجدنا من يخوض فيما لا يفقه وهو يعاين النصوص الشعرية( مابعد الحداثية )من خلف دريئة ما له في ما تصرم .لا نخوض عميقا، نقول ،للحيزبون،ورثنا زوادة معبأة بالغناء حد التخمة والبشم....في القرن الخامس الهجري كانت الذروة لما أنتجه مخاض التطورالعقلي النقدي العربي( نظرية النظم).من حينها تم تكريسها للدرس النقدي النقلي كنمطية و سادت حتى اليوم ...،هي تنطبق على الغنائية في كل مكان وفي جميع اللغات بشكل أو آخر ولكنها لا تشمل جنس الشعرالعام بل الغنائي حصرًا .علاقة تقنين النحووالبناء الصرفي والتركيبي للغة ""وضع كلامك الوضع الذي يقتضيه "علمُ النحو "وتعمل على قوانينه وأصوله وتعرف مناهجه التي نتجت فلا تزيغ عنهاوتحفظ الرسوم التي رسمت لك فلا تخل ..""هذا القول الجرجاني لم يخرج الغرب عن جوهره كثيرًا من أيام الشكلانيين وحتى اليوم في معالجة الغنائية في الشعرولكنهم توسعوا فيه وتجاوزوه من أكثر من قرن في أن الشعر ونظرية الشعر والشعرية والشاعرية والتمييز بينهما من أيام إليوت والنقد الجديد ... .نحن عوضًا عن أن نقوم بتطوير ما ورثناه استوردنا الجاهز ، وبين استشراق واستغراب نكصنا للنكران، فالشعر الحديث التفعيلي والمابعدي الحر وبالنثر والمفتوح انبرى الكثير لتأثيله وتأصيله متوسلين التلفيقية . وبدلا من هضم المستجلب وصهره فيما بين أيدينا قام نقادنا مابين السلفية والتقليد باسم الأصالة والتنكر للتراث دون وجه حق أو التلفيق والتقنع وألباس المستعار ما لم ينزل الله به سلطان كما في تأصيل التفعيل وتأثيل قصيدة النثر .... كنا من الاتباعيين بامتياز وتفوق أو تنمرنا على منجز جلدتنا وتاريخنا أخطأنا الغاية بله الوسيلة أيضًا ...عبر النجباء من الطلاب على البنائية في الغرب التي لم تغادر مصطلحات البلاغة القديمة ومساطر أرسطو المحدثةنقلت إلينا مكتبات في المنجز والمنهج والآليات والنقد ونقد النقد وفاقمة الترجمة المآزق ..ثم جاءت التكوينية واعقبتها ما بعد البنيوية والتقويض ومع كل واحدة من المحطات مصطلحاتها ومفهومياتها ومناهجها وأدواتها، فهل فعلنا التحديث المتوجب أو احتفلنا بما وصل الينا ونسبناها لأنفسنا زورًا وبهتانًا .....الشعر أعم من الغنائيةوأشمل من أن يقولب في البحور والتفاعيل والعروض *...الفتح النقدي الذي لا ينكر بذاته ولذاته في تحقيق وترسيخ تجربة التفعيل رافقها عدم صدقية الترجمة عن عمد الدوافع التي لسنا في حيثياتها..كان التفعيل قناع النظامين استوحوه نقديًا وفي منجزهم الإبداعي في أعمالهم من الأطروحات الأنكلوسكسونية النقدية و تجاربهم الشعرية ، لم يكونوا أمينين لتقديم Free Verseوايتمن وهي واحدة من ملهماتهم العديدة (كما حقل الشعر بالنثر من الفرانكفونية ). تعسفوا و أخذوا بترجمة بعيدة عن الشعر الحر الذي كتب به وايتمن العشب اليابس* ،أرفأت سفينتهم عند Free Poetryولأنه يعتمد النبر والقياس الكمي عاجوا إلى البحور عبر تفعيلات كلاسيكية وفي البداية تحنبل الرواد فمنع التعاطي إلا مع بحور الصافية وعندما أجبرتهم نصوص المبدعين تسامحوا بحدود محافظة وجدًا... ثم تواضعوا على التيسير في تجربتهم العملية (النصية و النقدية ) البند مرجعًا مثلا فقاعة العجز عن التفسير ومحاولة لعدم الارتباط مع تجارب سبقتهم من أيام المهجر ومرورًا بجماعة ابولو (ديدن التنكر للأخذ والاستلهام من الغرب معيب في المنجز النصي والنقدي )....الخ الوطن العربي يزخر بتنوع البيئات وبالانماط والتجارب ..ليس البند في وارد التأصيل في عموم موضوعية الدرس.........لم ......
#عَمَّ
#يَتَسَاءَلُونَ؟ًًًًًًًًًًًِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683386
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام عن الشعر،هم لا يعقلونالسلام عليكم وجدنا من يخوض فيما لا يفقه وهو يعاين النصوص الشعرية( مابعد الحداثية )من خلف دريئة ما له في ما تصرم .لا نخوض عميقا، نقول ،للحيزبون،ورثنا زوادة معبأة بالغناء حد التخمة والبشم....في القرن الخامس الهجري كانت الذروة لما أنتجه مخاض التطورالعقلي النقدي العربي( نظرية النظم).من حينها تم تكريسها للدرس النقدي النقلي كنمطية و سادت حتى اليوم ...،هي تنطبق على الغنائية في كل مكان وفي جميع اللغات بشكل أو آخر ولكنها لا تشمل جنس الشعرالعام بل الغنائي حصرًا .علاقة تقنين النحووالبناء الصرفي والتركيبي للغة ""وضع كلامك الوضع الذي يقتضيه "علمُ النحو "وتعمل على قوانينه وأصوله وتعرف مناهجه التي نتجت فلا تزيغ عنهاوتحفظ الرسوم التي رسمت لك فلا تخل ..""هذا القول الجرجاني لم يخرج الغرب عن جوهره كثيرًا من أيام الشكلانيين وحتى اليوم في معالجة الغنائية في الشعرولكنهم توسعوا فيه وتجاوزوه من أكثر من قرن في أن الشعر ونظرية الشعر والشعرية والشاعرية والتمييز بينهما من أيام إليوت والنقد الجديد ... .نحن عوضًا عن أن نقوم بتطوير ما ورثناه استوردنا الجاهز ، وبين استشراق واستغراب نكصنا للنكران، فالشعر الحديث التفعيلي والمابعدي الحر وبالنثر والمفتوح انبرى الكثير لتأثيله وتأصيله متوسلين التلفيقية . وبدلا من هضم المستجلب وصهره فيما بين أيدينا قام نقادنا مابين السلفية والتقليد باسم الأصالة والتنكر للتراث دون وجه حق أو التلفيق والتقنع وألباس المستعار ما لم ينزل الله به سلطان كما في تأصيل التفعيل وتأثيل قصيدة النثر .... كنا من الاتباعيين بامتياز وتفوق أو تنمرنا على منجز جلدتنا وتاريخنا أخطأنا الغاية بله الوسيلة أيضًا ...عبر النجباء من الطلاب على البنائية في الغرب التي لم تغادر مصطلحات البلاغة القديمة ومساطر أرسطو المحدثةنقلت إلينا مكتبات في المنجز والمنهج والآليات والنقد ونقد النقد وفاقمة الترجمة المآزق ..ثم جاءت التكوينية واعقبتها ما بعد البنيوية والتقويض ومع كل واحدة من المحطات مصطلحاتها ومفهومياتها ومناهجها وأدواتها، فهل فعلنا التحديث المتوجب أو احتفلنا بما وصل الينا ونسبناها لأنفسنا زورًا وبهتانًا .....الشعر أعم من الغنائيةوأشمل من أن يقولب في البحور والتفاعيل والعروض *...الفتح النقدي الذي لا ينكر بذاته ولذاته في تحقيق وترسيخ تجربة التفعيل رافقها عدم صدقية الترجمة عن عمد الدوافع التي لسنا في حيثياتها..كان التفعيل قناع النظامين استوحوه نقديًا وفي منجزهم الإبداعي في أعمالهم من الأطروحات الأنكلوسكسونية النقدية و تجاربهم الشعرية ، لم يكونوا أمينين لتقديم Free Verseوايتمن وهي واحدة من ملهماتهم العديدة (كما حقل الشعر بالنثر من الفرانكفونية ). تعسفوا و أخذوا بترجمة بعيدة عن الشعر الحر الذي كتب به وايتمن العشب اليابس* ،أرفأت سفينتهم عند Free Poetryولأنه يعتمد النبر والقياس الكمي عاجوا إلى البحور عبر تفعيلات كلاسيكية وفي البداية تحنبل الرواد فمنع التعاطي إلا مع بحور الصافية وعندما أجبرتهم نصوص المبدعين تسامحوا بحدود محافظة وجدًا... ثم تواضعوا على التيسير في تجربتهم العملية (النصية و النقدية ) البند مرجعًا مثلا فقاعة العجز عن التفسير ومحاولة لعدم الارتباط مع تجارب سبقتهم من أيام المهجر ومرورًا بجماعة ابولو (ديدن التنكر للأخذ والاستلهام من الغرب معيب في المنجز النصي والنقدي )....الخ الوطن العربي يزخر بتنوع البيئات وبالانماط والتجارب ..ليس البند في وارد التأصيل في عموم موضوعية الدرس.........لم ......
#عَمَّ
#يَتَسَاءَلُونَ؟ًًًًًًًًًًًِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683386
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - 2/عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟ًًًًًًًًًًًِ
سعد محمد مهدي غلام : 2 عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟ ًًًًًًًًًًًِ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام عن الشعر،هم لا يعقلونالسلام عليكم وجدنا من يخوض فيما لا يفقه وهو يعاين النصوص الشعرية( مابعد الحداثية )من خلف دريئة ما له في ما تصرم .لا نخوض عميقا، نقول ،للحيزبون،ورثنا زوادة معبأة بالغناء حد التخمة والبشم....في القرن الخامس الهجري كانت الذروة لما أنتجه مخاض التطورالعقلي النقدي العربي( نظرية النظم).من حينها تم تكريسها للدرس النقدي النقلي كنمطية و سادت حتى اليوم ...،هي تنطبق على الغنائية في كل مكان وفي جميع اللغات بشكل أو آخر ولكنها لا تشمل جنس الشعرالعام بل الغنائي حصرًا .علاقة تقنين النحووالبناء الصرفي والتركيبي للغة ""وضع كلامك الوضع الذي يقتضيه "علمُ النحو "وتعمل على قوانينه وأصوله وتعرف مناهجه التي نتجت فلا تزيغ عنهاوتحفظ الرسوم التي رسمت لك فلا تخل ..""هذا القول الجرجاني لم يخرج الغرب عن جوهره كثيرًا من أيام الشكلانيين وحتى اليوم في معالجة الغنائية في الشعرولكنهم توسعوا فيه وتجاوزوه من أكثر من قرن في أن الشعر ونظرية الشعر والشعرية والشاعرية والتمييز بينهما من أيام إليوت والنقد الجديد ... .نحن عوضًا عن أن نقوم بتطوير ما ورثناه استوردنا الجاهز ، وبين استشراق واستغراب نكصنا للنكران، فالشعر الحديث التفعيلي والمابعدي الحر وبالنثر والمفتوح انبرى الكثير لتأثيله وتأصيله متوسلين التلفيقية . وبدلا من هضم المستجلب وصهره فيما بين أيدينا قام نقادنا مابين السلفية والتقليد باسم الأصالة والتنكر للتراث دون وجه حق أو التلفيق والتقنع وألباس المستعار ما لم ينزل الله به سلطان كما في تأصيل التفعيل وتأثيل قصيدة النثر .... كنا من الاتباعيين بامتياز وتفوق أو تنمرنا على منجز جلدتنا وتاريخنا أخطأنا الغاية بله الوسيلة أيضًا ...عبر النجباء من الطلاب على البنائية في الغرب التي لم تغادر مصطلحات البلاغة القديمة ومساطر أرسطو المحدثةنقلت إلينا مكتبات في المنجز والمنهج والآليات والنقد ونقد النقد وفاقمة الترجمة المآزق ..ثم جاءت التكوينية واعقبتها ما بعد البنيوية والتقويض ومع كل واحدة من المحطات مصطلحاتها ومفهومياتها ومناهجها وأدواتها، فهل فعلنا التحديث المتوجب أو احتفلنا بما وصل الينا ونسبناها لأنفسنا زورًا وبهتانًا .....الشعر أعم من الغنائيةوأشمل من أن يقولب في البحور والتفاعيل والعروض *...الفتح النقدي الذي لا ينكر بذاته ولذاته في تحقيق وترسيخ تجربة التفعيل رافقها عدم صدقية الترجمة عن عمد الدوافع التي لسنا في حيثياتها..كان التفعيل قناع النظامين استوحوه نقديًا وفي منجزهم الإبداعي في أعمالهم من الأطروحات الأنكلوسكسونية النقدية و تجاربهم الشعرية ، لم يكونوا أمينين لتقديم Free Verseوايتمن وهي واحدة من ملهماتهم العديدة (كما حقل الشعر بالنثر من الفرانكفونية ). تعسفوا و أخذوا بترجمة بعيدة عن الشعر الحر الذي كتب به وايتمن العشب اليابس* ،أرفأت سفينتهم عند Free Poetryولأنه يعتمد النبر والقياس الكمي عاجوا إلى البحور عبر تفعيلات كلاسيكية وفي البداية تحنبل الرواد فمنع التعاطي إلا مع بحور الصافية وعندما أجبرتهم نصوص المبدعين تسامحوا بحدود محافظة وجدًا... ثم تواضعوا على التيسير في تجربتهم العملية (النصية و النقدية ) البند مرجعًا مثلا فقاعة العجز عن التفسير ومحاولة لعدم الارتباط مع تجارب سبقتهم من أيام المهجر ومرورًا بجماعة ابولو (ديدن التنكر للأخذ والاستلهام من الغرب معيب في المنجز النصي والنقدي )....الخ الوطن العربي يزخر بتنوع البيئات وبالانماط والتجارب ..ليس البند في وارد التأصيل في عموم موضوعية الدرس.........لم ......
#عَمَّ
#يَتَسَاءَلُونَ؟
#ًًًًًًًًًًًِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683383
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام عن الشعر،هم لا يعقلونالسلام عليكم وجدنا من يخوض فيما لا يفقه وهو يعاين النصوص الشعرية( مابعد الحداثية )من خلف دريئة ما له في ما تصرم .لا نخوض عميقا، نقول ،للحيزبون،ورثنا زوادة معبأة بالغناء حد التخمة والبشم....في القرن الخامس الهجري كانت الذروة لما أنتجه مخاض التطورالعقلي النقدي العربي( نظرية النظم).من حينها تم تكريسها للدرس النقدي النقلي كنمطية و سادت حتى اليوم ...،هي تنطبق على الغنائية في كل مكان وفي جميع اللغات بشكل أو آخر ولكنها لا تشمل جنس الشعرالعام بل الغنائي حصرًا .علاقة تقنين النحووالبناء الصرفي والتركيبي للغة ""وضع كلامك الوضع الذي يقتضيه "علمُ النحو "وتعمل على قوانينه وأصوله وتعرف مناهجه التي نتجت فلا تزيغ عنهاوتحفظ الرسوم التي رسمت لك فلا تخل ..""هذا القول الجرجاني لم يخرج الغرب عن جوهره كثيرًا من أيام الشكلانيين وحتى اليوم في معالجة الغنائية في الشعرولكنهم توسعوا فيه وتجاوزوه من أكثر من قرن في أن الشعر ونظرية الشعر والشعرية والشاعرية والتمييز بينهما من أيام إليوت والنقد الجديد ... .نحن عوضًا عن أن نقوم بتطوير ما ورثناه استوردنا الجاهز ، وبين استشراق واستغراب نكصنا للنكران، فالشعر الحديث التفعيلي والمابعدي الحر وبالنثر والمفتوح انبرى الكثير لتأثيله وتأصيله متوسلين التلفيقية . وبدلا من هضم المستجلب وصهره فيما بين أيدينا قام نقادنا مابين السلفية والتقليد باسم الأصالة والتنكر للتراث دون وجه حق أو التلفيق والتقنع وألباس المستعار ما لم ينزل الله به سلطان كما في تأصيل التفعيل وتأثيل قصيدة النثر .... كنا من الاتباعيين بامتياز وتفوق أو تنمرنا على منجز جلدتنا وتاريخنا أخطأنا الغاية بله الوسيلة أيضًا ...عبر النجباء من الطلاب على البنائية في الغرب التي لم تغادر مصطلحات البلاغة القديمة ومساطر أرسطو المحدثةنقلت إلينا مكتبات في المنجز والمنهج والآليات والنقد ونقد النقد وفاقمة الترجمة المآزق ..ثم جاءت التكوينية واعقبتها ما بعد البنيوية والتقويض ومع كل واحدة من المحطات مصطلحاتها ومفهومياتها ومناهجها وأدواتها، فهل فعلنا التحديث المتوجب أو احتفلنا بما وصل الينا ونسبناها لأنفسنا زورًا وبهتانًا .....الشعر أعم من الغنائيةوأشمل من أن يقولب في البحور والتفاعيل والعروض *...الفتح النقدي الذي لا ينكر بذاته ولذاته في تحقيق وترسيخ تجربة التفعيل رافقها عدم صدقية الترجمة عن عمد الدوافع التي لسنا في حيثياتها..كان التفعيل قناع النظامين استوحوه نقديًا وفي منجزهم الإبداعي في أعمالهم من الأطروحات الأنكلوسكسونية النقدية و تجاربهم الشعرية ، لم يكونوا أمينين لتقديم Free Verseوايتمن وهي واحدة من ملهماتهم العديدة (كما حقل الشعر بالنثر من الفرانكفونية ). تعسفوا و أخذوا بترجمة بعيدة عن الشعر الحر الذي كتب به وايتمن العشب اليابس* ،أرفأت سفينتهم عند Free Poetryولأنه يعتمد النبر والقياس الكمي عاجوا إلى البحور عبر تفعيلات كلاسيكية وفي البداية تحنبل الرواد فمنع التعاطي إلا مع بحور الصافية وعندما أجبرتهم نصوص المبدعين تسامحوا بحدود محافظة وجدًا... ثم تواضعوا على التيسير في تجربتهم العملية (النصية و النقدية ) البند مرجعًا مثلا فقاعة العجز عن التفسير ومحاولة لعدم الارتباط مع تجارب سبقتهم من أيام المهجر ومرورًا بجماعة ابولو (ديدن التنكر للأخذ والاستلهام من الغرب معيب في المنجز النصي والنقدي )....الخ الوطن العربي يزخر بتنوع البيئات وبالانماط والتجارب ..ليس البند في وارد التأصيل في عموم موضوعية الدرس.........لم ......
#عَمَّ
#يَتَسَاءَلُونَ؟
#ًًًًًًًًًًًِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683383
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - 2/عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟ ًًًًًًًًًًًِ
سعد محمد مهدي غلام : عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟ 1
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام عن المعنى،هم لا يعقلونالسلام عليكم وجدنا من يخوض فيما لا يفقه وهو يعاين النصوص المفتوحة من خلف دريئة ما له في ما تصرم .لا نخوض عميقا، نقول ،للحيزبون،المعنى تمثلات ذهنية مبنية في صورةمنتظم معرفي هو البنية التصورية،وهي ليست من اللغة بذاتهابل جزء من الفكر وهي مضمارمعالجة فقه القول اللغوي في سياقه -مستوفيا كلية انساقه-، هذا هو المقابل لحس التعاشق النظري والذي هو "المعنى"..وفق فضاء درس المبتنيات, الأربع, المتلازمات جدليا في المفترض المقاربي للدلالة المعرفية.البنيات هي ،التصورية،الدلالية،تمثلية المعنى،وبناءالمعنى ،بشرط احتواء الفعل الفقهي على الانتظام في محرك التزام التعميم والالتزام المعرفي، هنا نكون بمسيس الضرورة لوجود تخصص Characterization ...والسلام على من اتبع الهدى.د. سعد غلام ......
#عَمَّ
#يَتَسَاءَلُونَ؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683396
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام عن المعنى،هم لا يعقلونالسلام عليكم وجدنا من يخوض فيما لا يفقه وهو يعاين النصوص المفتوحة من خلف دريئة ما له في ما تصرم .لا نخوض عميقا، نقول ،للحيزبون،المعنى تمثلات ذهنية مبنية في صورةمنتظم معرفي هو البنية التصورية،وهي ليست من اللغة بذاتهابل جزء من الفكر وهي مضمارمعالجة فقه القول اللغوي في سياقه -مستوفيا كلية انساقه-، هذا هو المقابل لحس التعاشق النظري والذي هو "المعنى"..وفق فضاء درس المبتنيات, الأربع, المتلازمات جدليا في المفترض المقاربي للدلالة المعرفية.البنيات هي ،التصورية،الدلالية،تمثلية المعنى،وبناءالمعنى ،بشرط احتواء الفعل الفقهي على الانتظام في محرك التزام التعميم والالتزام المعرفي، هنا نكون بمسيس الضرورة لوجود تخصص Characterization ...والسلام على من اتبع الهدى.د. سعد غلام ......
#عَمَّ
#يَتَسَاءَلُونَ؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683396
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ؟/1